You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s Best Martial Artist 22

هذا غير عادل!

هذا غير عادل!

:جبال كانغشان (الجبال البيضاء)

الزراعة* بحاجة إلى المال.

لم تكن سلسلة جبال كانغشان معروفة بشكل خاص. لكنها كانت تقطع المنطقة بين مقاطعتين.

«كفنان عسكري من الرتبة الثانية، لن يجد صعوبة في إخفاء أي أثر له. بالإضافة إلى ذلك، من الصعب البحث عنه عندما تكون المنطقة مكتظة بالناس.»

ولا يمكن اعتبار جبال كانغشان التي تمر إلى جانب يانغتشنغ إلا فرعًا صغيرًا على الأكثر، ولم تكن شديدة الانحدار.

في هذه اللحظة، كان وانغ جين يانغ في الجبال.

في هذه اللحظة، كان وانغ جين يانغ في الجبال.

«سأبلغ روييانغ بالأمر إذا لم نتمكن من العثور على الهدف هذه المرة؛ حتى يتمكنوا من التواصل مع مع مقاطعة جيانغسو*للقبض عليه.»

كان ما يزال يحمل حقيبة ظهره. إلى جانب ذلك، كان يمسك في يده سكينًا لإزالة العوائق.

كان الصمت هو ما يمكن سماعه من الطابق العلوي، كما هو الحال دائمًا، لدرجة أن فانغ بينغ نسي أن هناك شخصًا ما يعيش هناك.

تجعد جبين وانغ جين يانغ بينما يقوم بإزاحة الأشواك التي تسد طريقه جانبًا. تمتم في الهاتف المحمول الذي حصل عليه من الجيش، «المدير تشانغ، هل أنت متأكد أنه موجود بالفعل في الجبال؟»

لم يعترض المدير تشانغ على طلبه، هو وافق ببساطة. «حسنًا. سنتصل بك بمجرد حصولنا على معلومات. يمكنك ترك الأمر إذا لم تتمكن من تحديد موقع الهدف.»

خرج صوت سلس لرجل في منتصف العمر على الجانب الآخر من الخط. «بعد أن تخلص هوانغ بين من المراقبة، استقل سيارة أجرة إلى المدخل الثالث لجبال كانغشان…»

إذا كان فانغ بينغ من العالم الآخر، فقد يفقد وعيه إذا قام بتمرين الضغط لثلاثين مرة. لكنه الآن لم يكن متعبًا كما كان يتصور بعد المرة الخمسين.

«هذه هي النتيجة التي حصلنا عليها بعد التحقق من سجل شركة خدمات سيارات الأجرة. لقد رآه السائق يدخل الجبال. كان يحمل معه حقيبة ظهر مليئة بالمؤونة ومياه الشرب…»

لم يعترض المدير تشانغ على طلبه، هو وافق ببساطة. «حسنًا. سنتصل بك بمجرد حصولنا على معلومات. يمكنك ترك الأمر إذا لم تتمكن من تحديد موقع الهدف.»

«لقد رأيتموه يحمل الطعام والشراب بالفعل! ألم يكن عليكم التصرف في وقت أبكر؟!» كان وانغ جين يانغ غاضبًا بعض الشيء. حتى لو كانت الجبال في يانغتشنغ أصغر حجمًا، كان من الصعب البحث عن شخص هناك.

كان بالفعل في منصف العمر، أربعين عامًا في الواقع، لكن المستوى الثالث كانت ما يزال بعيد المنال. كانت بعض الموارد التي يحتاجها محدودة في السوق أيضًا.

إذا كانت السلطات في يانغتشنغ قد حاولت تأخير الهدف لفترة أطول قليلًا وانتظروا وصوله، لكان بإمكانه القبض عليه مباشرة، الأمر الذي كان يمكنه أن يعفيه من هذه المتاعب.

كان الطابق العلوي هادئًا. خلاف الأضواء، لم يكن هناك ما يشير إلى وجود مستأجر.

لم ينزعج الشخص الموجود على الجانب الآخر، وقال: «هذا القرار جاء مراعاة لسلامة المدنيين. هوانغ بين فنان قتالي من المستوى الثاني، وكان يعد نفسه لاختراق المستوى الثالث بالفعل. كان في إمكانه إحداث فوضى خطيرة في يانغتشنغ إذا اتخذنا إجراءً وفشلنا في القبض عليه.»

حتى في ولاية يانغتشنغ، كان واثقًا من قدرته على ضرب مدير مكتب التحقيقات حتى الموت، في غضون عشر دقائق فقط!

لم يكن وانغ جين يانغ في مزاج لسماع تبريراته. أخذ نفسًا عميقًا وقال: «فتشت المنطقة القريبة من أطراف الجبل، لكنني لم أجد أي أثر له.»

«كفنان عسكري من الرتبة الثانية، لن يجد صعوبة في إخفاء أي أثر له. بالإضافة إلى ذلك، من الصعب البحث عنه عندما تكون المنطقة مكتظة بالناس.»

لم يشعر فانغ بينغ بوجود الرجل في الطابق العلوي. على الرغم من أن عقليته كانت أعلى من الشخص العادي، إلا أن هوانغ بين كان أقوى منه. كان من الطبيعي ألا يشعر بأي شيء.

«سأذهب إلى الأعماق بحثًا عنه. مدير تشانغ، سأحتاج إلى طلب دعمك الكامل. يرجى إرسال بعض رجالك لحراسة جميع المداخل. سأضطر إلى التخلي عن هذه المهمة إذا لم أعثر عليه في غضون ثلاثة أيام.»

المعدات والموارد وتقنيات الزراعة والحبوب…

لم يرغب وانغ جين يانغ في إضاعة الكثير من الوقت هنا؛ الاختبارات النهائية ستبدأ في غضون أيام قليلة. على الرغم من أنه لن يواجه مشكلة في اجتياز الاختبارات، إلا أنه ما يزال يتعين عليه القتال من أجل المركز الأول، حتى يتمكن من الحصول على المزيد من الموارد.

بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.

لم يعترض المدير تشانغ على طلبه، هو وافق ببساطة. «حسنًا. سنتصل بك بمجرد حصولنا على معلومات. يمكنك ترك الأمر إذا لم تتمكن من تحديد موقع الهدف.»

لحسن الحظ، كان لديهم فناء خلفي. وإلا فلن يكون لديه مكان يتدرب فيه.

«سأبلغ روييانغ بالأمر إذا لم نتمكن من العثور على الهدف هذه المرة؛ حتى يتمكنوا من التواصل مع مع مقاطعة جيانغسو*للقبض عليه.»

الزراعة* بحاجة إلى المال.

[م.م: جيانغسو هي المقاطعةالأعلى التي تقع مدينة فيها مدينة يانغتشو، ونانجيانغ هي عاصمتها. أما عن روييانغ فلم أعرف ما تكون تمامًا، في الغالب يقصد الحكومة في يانغتشو أو شيئًا كهذا.]

لن يفقد فانغ بينغ كل الأمل بطبيعة الحال؛ لم يخطر في باله مطلقًا إمكانية فشله في الالتحاق بجامعة فنون قتالية.

على الرغم من قوله ذلك، فقد شعر ببعض الأسف. من المؤسف أن هوانغ بين كان حذرًا للغاية. كان من الممكن أن يلقوا القبض عليه بعد وصول وانغ جين يانج، لولا ذلك لم يكن القبض على فنان عسكري هارب من المستوى الثاني بالأمر الهين.

لم يفكر فانغ بينغ في الأمر بعد نظرة عابرة، واستمر في تدريبه.

على الرغم من أنه كان أيضًا فنانًا عسكريًا من المستوى الثاني، إلا أنه لم يخُض معركة واحدة لمدة عشر سنوات منذ انتقاله إلى مدينة يانغتشو.

في هذه اللحظة، كان وانغ جين يانغ في الجبال.

إذا كان قد خرج بنفسه للقبض عليه، فمن المرجح أن يكون هو الشخص الذي سيُقتل.

بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.

كان يمكنه فقط استخدام الأسلحة النارية، والتي لم تكن تشكل أي خطر ضد فنانٍ قتالي من المستوى الثاني. لكن الهدف كان يائسًا للفرار. وإذا كان قد توجه إلى منطقة مأهولة بالسكان المدنيين، فسيؤدي ذلك إلى متاعب لهم.

خرج صوت سلس لرجل في منتصف العمر على الجانب الآخر من الخط. «بعد أن تخلص هوانغ بين من المراقبة، استقل سيارة أجرة إلى المدخل الثالث لجبال كانغشان…»

في بعض الأحيان يكون من الأفضل عدم تقديم مساهمات عوضًا عن ارتكاب الأخطاء.

لم يتخرج من جامعة فنون قتالية، ولم ينتسب إلى أي جهة حكومية أو مؤسسة كبيرة. كانت هناك بعض الموارد التي لا يمكن شراؤها إلا بوسائل خاصة، ومقابل ثمن باهظ.

كان القبض على مجرم إنجازًا مثيرًا للإعجاب، لكنه سيعتبر أمرًا مروّعًا إذا قتلوا عن طريق الخطأ عددًا قليلاً من المدنيين في هذه العملية. حتى القبض على المجرم بنجاح لا يمكن أن يعوض عنه.

[م.م: الزراعة المقصودة هي النمو والتطور في الفنون القتالية وليست الزراعة بشكل حرفي.]

لهذا السبب اختارت السلطات في يانغتشنغ مراقبة هوانغ بين بدلًا من اتخاذ أي إجراء.

ومع ضعف مدير مكتب التحقيق. إذا التحق للعمل هناك، فسيتعين عليه العمل تحت قيادته.

لم يتوقعوا انحرافًا مفاجئًا عن القاعدة في اليوم الأخير؛ ربما كان ذلك بسبب أن هوانغ بين قد وصلته ريحٌ بخصوص السبب الحقيقي لمجيئ وانغ جين يانغ إلى يانغتشنغ.

لذلك ذهب إلى الفناء الخلفي لتدريب جسده.

لم يستطع المدير تشانغ اكتشاف هذا اللغز. يجب أن يكون وانغ جين يانغ مجرد شتلة صغيرة في عيون هؤلاء الفنانين القتاليين المدنيين، أليس كذلك؟

لم يتخرج من جامعة فنون قتالية، ولم ينتسب إلى أي جهة حكومية أو مؤسسة كبيرة. كانت هناك بعض الموارد التي لا يمكن شراؤها إلا بوسائل خاصة، ومقابل ثمن باهظ.

لم يكن سوى طالبٍ جديد في جامعة نانجيانغ للفنون القتالية. من المحتمل أنه لم يكن ليدعوه إذا لم يتخرج هو نفسه من الجامعة وكان على معرفة بمواهبه.

لم يعد مهتمًا بما يحدث في الطابق السفلي مع هذه الأفكار، لذلك عاد إلى غرفته.

تبادل الاثنان عدة جمل موجزة قبل أن يغلق وانغ جين يانغ الهاتف ويتوغل في أعماق الجبال بحقيبة الظهر الخاصة به.

كان القبض على مجرم إنجازًا مثيرًا للإعجاب، لكنه سيعتبر أمرًا مروّعًا إذا قتلوا عن طريق الخطأ عددًا قليلاً من المدنيين في هذه العملية. حتى القبض على المجرم بنجاح لا يمكن أن يعوض عنه.

ثلاثة ايام، كان هذا هو الحد.

«سأبلغ روييانغ بالأمر إذا لم نتمكن من العثور على الهدف هذه المرة؛ حتى يتمكنوا من التواصل مع مع مقاطعة جيانغسو*للقبض عليه.»

ربما لن يحتاج إلى البقاء لمدة ثلاثة أيام؛ من المحتمل أن يغادر الهدف يانغتشنغ بعد يوم واحد. سيكون من الصعب تحديد ما إذا كان سيحصل على مكافأة حتى لو نجح في ذلك الوقت.

المعدات والموارد وتقنيات الزراعة والحبوب…

:مدينة يانغتشنغ/ حدائق جينغهو.

هل كان القبول في إحدى جامعات الفنون القتالية بهذه السهولة؟

لم يعد فانغ بينغ يمكث في غرفته كما كان يفعل في الأيام القليلة الماضية. كان ما يزال مهتزًا بسبب الحادث السابق، حيث لم يكن جسده قويًا بما يكفي لاحتواء الزيادة المفاجئة في حيويته.

كان قد ذهب إلى جامعة فظيعة للغاية، ثم التحق للعمل في مصنع تديره الدولة بعد التخرج.

لذلك ذهب إلى الفناء الخلفي لتدريب جسده.

منذ فترة طويلة، عمل بجد من أجل الحصول على فرصة للالتحاق بجامعة فنون القتال، تمامًا مثل هذا المراهق.

لم يخرج؛ كان هناك عدد قليل من الصالات الرياضية في المنطقة السكنية القديمة، وكانت المنتزهات الصغيرة يشغلها كبار السن من الرجال والنساء. بالإضافة إلى ذلك، لم يُرد فانغ بينغ أن يكون مادةً لتسلية الآخرين.

بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.

لحسن الحظ، كان لديهم فناء خلفي. وإلا فلن يكون لديه مكان يتدرب فيه.

بعد ذلك، عمل لبضع سنوات أخرى. في سن الثلاثين، حصل أخيرًا على جميع الموارد اللازمة للاختراق ودخل عالم فنون القتال رسميًا.

يمكن لـفانغ بينغ القيام ببعض التمارين البسيطة فقط بدون المعدات اللازمة: تمارين الضغط، البطن، وتمارين القرفصاء.

لم يتخرج من جامعة فنون قتالية، ولم ينتسب إلى أي جهة حكومية أو مؤسسة كبيرة. كانت هناك بعض الموارد التي لا يمكن شراؤها إلا بوسائل خاصة، ومقابل ثمن باهظ.

عندما لاحظ أن الفناء كان ما يزال واسعًا للغاية، قرر فانغ بينغ أن يطلب من والده إعداد إطار خشبي حتى يتمكن من القيام بتمارين العُقلة أيضًا. كان تأثير الزيادة في الحيوية واضحًا.

بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.

إذا كان فانغ بينغ من العالم الآخر، فقد يفقد وعيه إذا قام بتمرين الضغط لثلاثين مرة. لكنه الآن لم يكن متعبًا كما كان يتصور بعد المرة الخمسين.

دخله لم يستطع تحمل النفقات على الإطلاق. عاش في فقر بينما كان يعمل ويتدرب في نفس الوقت.

لقد شعر أنه يمكنه أن يكون قادرًا على القيام بـ 100 بكل سهولة.

كان القبض على مجرم إنجازًا مثيرًا للإعجاب، لكنه سيعتبر أمرًا مروّعًا إذا قتلوا عن طريق الخطأ عددًا قليلاً من المدنيين في هذه العملية. حتى القبض على المجرم بنجاح لا يمكن أن يعوض عنه.

إذا ثابر واستمر في ممارسة الرياضة مرة كل صباح ومساء، فمن المحتمل أن يستوعب جسده الزيادة في حيويته.

لم يفكر فانغ بينغ في الأمر بعد نظرة عابرة، واستمر في تدريبه.

تمرن فانغ بينغ في الفناء لفترة من الوقت. أثناء قيامه بتمارين البطن، لاحظ أن الأضواء في المنزل الذي يعلوهم كانت مضاءة.

لم يتوقعوا انحرافًا مفاجئًا عن القاعدة في اليوم الأخير؛ ربما كان ذلك بسبب أن هوانغ بين قد وصلته ريحٌ بخصوص السبب الحقيقي لمجيئ وانغ جين يانغ إلى يانغتشنغ.

كان الطابق العلوي هادئًا. خلاف الأضواء، لم يكن هناك ما يشير إلى وجود مستأجر.

:في الطابق الثاني.

لم يفكر فانغ بينغ في الأمر بعد نظرة عابرة، واستمر في تدريبه.

لهذا السبب اختارت السلطات في يانغتشنغ مراقبة هوانغ بين بدلًا من اتخاذ أي إجراء.

:في الطابق الثاني.

أما بالنسبة للصبي الصغير في الطابق السفلي، سخر هوانغ بين. كان يأمل ألا يفقد الصبي كل أمل بعد حدوث ما لا مفر منه.

كان هوانغ بين في الواقع يقف بجانب النافذة، لكنه اختبأ خلف الجدار دون تفكير، كان رد فعله عفويًا بما أنه قد اعتاد الاختباء.

الزراعة* بحاجة إلى المال.

بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.

«كفنان عسكري من الرتبة الثانية، لن يجد صعوبة في إخفاء أي أثر له. بالإضافة إلى ذلك، من الصعب البحث عنه عندما تكون المنطقة مكتظة بالناس.»

منذ فترة طويلة، عمل بجد من أجل الحصول على فرصة للالتحاق بجامعة فنون القتال، تمامًا مثل هذا المراهق.

كان هوانغ بين قد فكر أيضًا في الانضمام إلى وكالة حكومية أو شركة مشهورة، لن يرفضوا بالتأكيد فنانًا قتاليًا من المستوى الثاني.

كان الواقع بلا رحمة. لم ينجح حتى في الحصول على القبول في جامعة علوم اجتماعية محترمة.

إذا كانت السلطات في يانغتشنغ قد حاولت تأخير الهدف لفترة أطول قليلًا وانتظروا وصوله، لكان بإمكانه القبض عليه مباشرة، الأمر الذي كان يمكنه أن يعفيه من هذه المتاعب.

كان قد ذهب إلى جامعة فظيعة للغاية، ثم التحق للعمل في مصنع تديره الدولة بعد التخرج.

كان يمكنه فقط استخدام الأسلحة النارية، والتي لم تكن تشكل أي خطر ضد فنانٍ قتالي من المستوى الثاني. لكن الهدف كان يائسًا للفرار. وإذا كان قد توجه إلى منطقة مأهولة بالسكان المدنيين، فسيؤدي ذلك إلى متاعب لهم.

بعد سنوات من العمل الشاق، وفر القليل من المال. لم يكتف بالعمل في مصنع لبقية حياته، لذلك أنفق كل مدخراته والتحق بأحد الفصول التدريبية في فنون القتال.

لقد حقق اختراقًا بعد بضع سنوات من الزراعة وبالتالي صار مُعدمًا مرة أخرى.

ربما كان دوره أخيرًا للتمتع بالتوفيق؛ لقد تعلم الكثير من الفصل التدريبي.

[م.م: الزراعة المقصودة هي النمو والتطور في الفنون القتالية وليست الزراعة بشكل حرفي.]

بعد ذلك، عمل لبضع سنوات أخرى. في سن الثلاثين، حصل أخيرًا على جميع الموارد اللازمة للاختراق ودخل عالم فنون القتال رسميًا.

لم يكن سوى طالبٍ جديد في جامعة نانجيانغ للفنون القتالية. من المحتمل أنه لم يكن ليدعوه إذا لم يتخرج هو نفسه من الجامعة وكان على معرفة بمواهبه.

لقد افترض أن كل شيء سيتغير بعد أن يصبح فنانًا قتاليًا، وأنه يمكنه أخيرًا أن يعيش حياة لائقة بالنسبة لفنان قتال.

لكنه كان قد اختار التقدم في مسار فنون القتال، وعندما شرع في ذلك المسار فقط أدرك صعوبته.

ولكن بعد ذلك ضربه الواقع بقوة مرة أخرى.

المعدات والموارد وتقنيات الزراعة والحبوب…

لم يأت من وكالات مؤسسية، لذلك كان وضعه الطبيعي أقل من ذلك الخاص بطلاب جامعات فنون القتال.

تجعد جبين وانغ جين يانغ بينما يقوم بإزاحة الأشواك التي تسد طريقه جانبًا. تمتم في الهاتف المحمول الذي حصل عليه من الجيش، «المدير تشانغ، هل أنت متأكد أنه موجود بالفعل في الجبال؟»

كان قد وصل إلى المستوى الأول فقط في سن الثلاثين، والذي كان متأخرًا بالفعل.

عندما لاحظ أن الفناء كان ما يزال واسعًا للغاية، قرر فانغ بينغ أن يطلب من والده إعداد إطار خشبي حتى يتمكن من القيام بتمارين العُقلة أيضًا. كان تأثير الزيادة في الحيوية واضحًا.

لكنه كان ما يزال فنانًا قتاليًا، لذلك كان أفضل حالًا من ذي قبل. إذا كان قد رضي عن ذلك، واختار العمل في شركة أو شيء من هذا القبيل، فلن يجد صعوبة في تجميع ملايين اليوانات.

لم يعد فانغ بينغ يمكث في غرفته كما كان يفعل في الأيام القليلة الماضية. كان ما يزال مهتزًا بسبب الحادث السابق، حيث لم يكن جسده قويًا بما يكفي لاحتواء الزيادة المفاجئة في حيويته.

لكنه كان قد اختار التقدم في مسار فنون القتال، وعندما شرع في ذلك المسار فقط أدرك صعوبته.

:في الطابق الثاني.

لم يتخرج من جامعة فنون قتالية، ولم ينتسب إلى أي جهة حكومية أو مؤسسة كبيرة. كانت هناك بعض الموارد التي لا يمكن شراؤها إلا بوسائل خاصة، ومقابل ثمن باهظ.

لم يخرج؛ كان هناك عدد قليل من الصالات الرياضية في المنطقة السكنية القديمة، وكانت المنتزهات الصغيرة يشغلها كبار السن من الرجال والنساء. بالإضافة إلى ذلك، لم يُرد فانغ بينغ أن يكون مادةً لتسلية الآخرين.

الزراعة* بحاجة إلى المال.

بعد أن رأى مزايا السرقة، أفسدته سهولة كسب المال دون مشقة. قام بسرقة الناس عدة مرات بعد ذلك.

المعدات والموارد وتقنيات الزراعة والحبوب…

في رأي هوانغ بين، كل شيء كان غير عادل!

دخله لم يستطع تحمل النفقات على الإطلاق. عاش في فقر بينما كان يعمل ويتدرب في نفس الوقت.

:جبال كانغشان (الجبال البيضاء)

[م.م: الزراعة المقصودة هي النمو والتطور في الفنون القتالية وليست الزراعة بشكل حرفي.]

كان قد وصل إلى المستوى الأول فقط في سن الثلاثين، والذي كان متأخرًا بالفعل.

لقد حقق اختراقًا بعد بضع سنوات من الزراعة وبالتالي صار مُعدمًا مرة أخرى.

«هذه هي النتيجة التي حصلنا عليها بعد التحقق من سجل شركة خدمات سيارات الأجرة. لقد رآه السائق يدخل الجبال. كان يحمل معه حقيبة ظهر مليئة بالمؤونة ومياه الشرب…»

صار هوانغ بين يائسًا عندما فكر في ملايين اليوانات التي سيحتاج إلى إنفاقها إذا أراد الصعود إلى المستوى الثالث.

لم يفكر فانغ بينغ في الأمر بعد نظرة عابرة، واستمر في تدريبه.

كان بالفعل في منصف العمر، أربعين عامًا في الواقع، لكن المستوى الثالث كانت ما يزال بعيد المنال. كانت بعض الموارد التي يحتاجها محدودة في السوق أيضًا.

وكانت النتيجة واضحة. تم إدراجه كرجل مطلوب بعد فترة وجيزة…

كان هوانغ بين قد فكر أيضًا في الانضمام إلى وكالة حكومية أو شركة مشهورة، لن يرفضوا بالتأكيد فنانًا قتاليًا من المستوى الثاني.

إذا كان قد خرج بنفسه للقبض عليه، فمن المرجح أن يكون هو الشخص الذي سيُقتل.

لكن، عندما فكر في فحوصات الخلفية التي سيحتاج إلى إجرائها والمهام التي سيحتاج إلى إكمالها إذا انضم إلى أي وكالة أو شركة، شعر أن ذلك سيضيع الكثير من وقته.

لم يتوقعوا انحرافًا مفاجئًا عن القاعدة في اليوم الأخير؛ ربما كان ذلك بسبب أن هوانغ بين قد وصلته ريحٌ بخصوص السبب الحقيقي لمجيئ وانغ جين يانغ إلى يانغتشنغ.

لذا سرق رجلاً أتى للتجارة معه ذات مرة ولم يتوقف بعد ذلك أبدًا؛ يمكنه الحصول على الموارد التي يحتاجها بسرعة. لقد حصل على مليون في يوم واحد، بعد أن كان يجمعه في عام!

لكنه كان ما يزال فنانًا قتاليًا، لذلك كان أفضل حالًا من ذي قبل. إذا كان قد رضي عن ذلك، واختار العمل في شركة أو شيء من هذا القبيل، فلن يجد صعوبة في تجميع ملايين اليوانات.

بعد أن رأى مزايا السرقة، أفسدته سهولة كسب المال دون مشقة. قام بسرقة الناس عدة مرات بعد ذلك.

لم يشعر فانغ بينغ بوجود الرجل في الطابق العلوي. على الرغم من أن عقليته كانت أعلى من الشخص العادي، إلا أن هوانغ بين كان أقوى منه. كان من الطبيعي ألا يشعر بأي شيء.

وكانت النتيجة واضحة. تم إدراجه كرجل مطلوب بعد فترة وجيزة…

كان بالفعل في منصف العمر، أربعين عامًا في الواقع، لكن المستوى الثالث كانت ما يزال بعيد المنال. كانت بعض الموارد التي يحتاجها محدودة في السوق أيضًا.

فقد هوانغ بين نفسه داخل ذكرياته عندما رأى الصبي في الطابق السفلي. هز رأسه وسخر بين أنفاسه. «ها هو صبي آخر سوف يسير على طريق اللاعودة!»

لحسن الحظ، كان لديهم فناء خلفي. وإلا فلن يكون لديه مكان يتدرب فيه.

هل كان القبول في إحدى جامعات الفنون القتالية بهذه السهولة؟

سيحتاج إلى العمل خمس سنوات أو أكثر ليتم ترقيته إلى هذا المنصب!

كان ذلك المسار يعني فقط المشقة إذا فشل المرء ورفض الاستسلام.

كان يمكنه فقط استخدام الأسلحة النارية، والتي لم تكن تشكل أي خطر ضد فنانٍ قتالي من المستوى الثاني. لكن الهدف كان يائسًا للفرار. وإذا كان قد توجه إلى منطقة مأهولة بالسكان المدنيين، فسيؤدي ذلك إلى متاعب لهم.

هو نفسه كان أفضل مثالٍ على ذلك!

إذا كانت السلطات في يانغتشنغ قد حاولت تأخير الهدف لفترة أطول قليلًا وانتظروا وصوله، لكان بإمكانه القبض عليه مباشرة، الأمر الذي كان يمكنه أن يعفيه من هذه المتاعب.

انطلاقًا من إقامة الصبي في هذه المنطقة، كان وضع أسرته واضحًا.

كان هوانغ بين قد فكر أيضًا في الانضمام إلى وكالة حكومية أو شركة مشهورة، لن يرفضوا بالتأكيد فنانًا قتاليًا من المستوى الثاني.

كان من المثالي تثبيت الأساسات خلال فترة المراهقة. هل يمكن لأسرة الصبي الصغير توفير ما يكفي من الغذاء والحبوب له بالنظر إلى وضعهم المادي؟

لذلك ذهب إلى الفناء الخلفي لتدريب جسده.

«الإله غير عادل حقًا!»

كان الصمت هو ما يمكن سماعه من الطابق العلوي، كما هو الحال دائمًا، لدرجة أن فانغ بينغ نسي أن هناك شخصًا ما يعيش هناك.

لعن هوانغ بين القدر. لماذا يستحق بعض الناس أن يولدوا أثرياء لدرجة أن الملايين لا تبدو شيئًا بالنسبة لهم؟

على الرغم من أنه كان أيضًا فنانًا عسكريًا من المستوى الثاني، إلا أنه لم يخُض معركة واحدة لمدة عشر سنوات منذ انتقاله إلى مدينة يانغتشو.

ولماذا يعامل على أنه أدنى من خريجي الجامعات حتى بعد أن أصبح فنانًا قتاليًا؟

وكانت النتيجة واضحة. تم إدراجه كرجل مطلوب بعد فترة وجيزة…

حتى في ولاية يانغتشنغ، كان واثقًا من قدرته على ضرب مدير مكتب التحقيقات حتى الموت، في غضون عشر دقائق فقط!

لم يكن سوى طالبٍ جديد في جامعة نانجيانغ للفنون القتالية. من المحتمل أنه لم يكن ليدعوه إذا لم يتخرج هو نفسه من الجامعة وكان على معرفة بمواهبه.

ومع ضعف مدير مكتب التحقيق. إذا التحق للعمل هناك، فسيتعين عليه العمل تحت قيادته.

منذ فترة طويلة، عمل بجد من أجل الحصول على فرصة للالتحاق بجامعة فنون القتال، تمامًا مثل هذا المراهق.

سيحتاج إلى العمل خمس سنوات أو أكثر ليتم ترقيته إلى هذا المنصب!

لم يعد مهتمًا بما يحدث في الطابق السفلي مع هذه الأفكار، لذلك عاد إلى غرفته.

في رأي هوانغ بين، كل شيء كان غير عادل!

بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.

لم يعد مهتمًا بما يحدث في الطابق السفلي مع هذه الأفكار، لذلك عاد إلى غرفته.

لم يرغب وانغ جين يانغ في إضاعة الكثير من الوقت هنا؛ الاختبارات النهائية ستبدأ في غضون أيام قليلة. على الرغم من أنه لن يواجه مشكلة في اجتياز الاختبارات، إلا أنه ما يزال يتعين عليه القتال من أجل المركز الأول، حتى يتمكن من الحصول على المزيد من الموارد.

أما بالنسبة للصبي الصغير في الطابق السفلي، سخر هوانغ بين. كان يأمل ألا يفقد الصبي كل أمل بعد حدوث ما لا مفر منه.

على الرغم من أنه كان أيضًا فنانًا عسكريًا من المستوى الثاني، إلا أنه لم يخُض معركة واحدة لمدة عشر سنوات منذ انتقاله إلى مدينة يانغتشو.

لن يفقد فانغ بينغ كل الأمل بطبيعة الحال؛ لم يخطر في باله مطلقًا إمكانية فشله في الالتحاق بجامعة فنون قتالية.

لم يتوقعوا انحرافًا مفاجئًا عن القاعدة في اليوم الأخير؛ ربما كان ذلك بسبب أن هوانغ بين قد وصلته ريحٌ بخصوص السبب الحقيقي لمجيئ وانغ جين يانغ إلى يانغتشنغ.

لم يشعر فانغ بينغ بوجود الرجل في الطابق العلوي. على الرغم من أن عقليته كانت أعلى من الشخص العادي، إلا أن هوانغ بين كان أقوى منه. كان من الطبيعي ألا يشعر بأي شيء.

لقد حقق اختراقًا بعد بضع سنوات من الزراعة وبالتالي صار مُعدمًا مرة أخرى.

بعد ساعة من التمرين، لم يستمر فانغ بينغ خوفًا من الإصابة. عاد إلى منزله لينظف نفسه قبل أن يتراجع إلى غرفته للمراجعة.

لكنه كان ما يزال فنانًا قتاليًا، لذلك كان أفضل حالًا من ذي قبل. إذا كان قد رضي عن ذلك، واختار العمل في شركة أو شيء من هذا القبيل، فلن يجد صعوبة في تجميع ملايين اليوانات.

كان الصمت هو ما يمكن سماعه من الطابق العلوي، كما هو الحال دائمًا، لدرجة أن فانغ بينغ نسي أن هناك شخصًا ما يعيش هناك.

هو نفسه كان أفضل مثالٍ على ذلك!

لم يتوقعوا انحرافًا مفاجئًا عن القاعدة في اليوم الأخير؛ ربما كان ذلك بسبب أن هوانغ بين قد وصلته ريحٌ بخصوص السبب الحقيقي لمجيئ وانغ جين يانغ إلى يانغتشنغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط