الجهل نعمة!
بينما كان وانغ جين يانغ يتحدث، كانوا قد وصلوا بالفعل إلى المقهى.
بالإضافة إلى ذلك، كشف وانغ جين يانغ أيضًا عن خبر مفاده أن حاكم نانجيانغ يخطط للاختراق إلى سيد كبير من المستوى السابع.
ذهب وو شيهاو إلى المشرب ليطلب المشروبات، ولم يتقاتلوا بشأن الدفع، فالمدرسة هي من ستدفع على كل حال.
بالتفكير في الأمر، طالما استطاعوا أن يرفعوا حيويتهم بنقطة أو اثنتين، ربما لن يكون أمر سيئًا جدًا أن يدوس على وجوههم، أليس كذلك؟
وجد الآخرون مكانًا منعزلًا للجلوس فيه، واستمروا في الاستماع إلى حديث وانغ جينيانغ.
وجد الآخرون مكانًا منعزلًا للجلوس فيه، واستمروا في الاستماع إلى حديث وانغ جينيانغ.
«هذه الأمور المتعلقة بفنون القتال ما تزال بعيدة بعض الشيء عنكم. في الوقت الحالي، لا فائدة من الحديث حولها. الأهم هو التركيز على اجتياز اختبار فنون القتال.»
تأخر لي يوان جيانغ في الاختراق لفنان قتال لم تكن مشكلة موهبة.
«غالبًا ما يقارن اختبار الفنون القتالية بعبور خمسة ممرات، وهزيمة ستة جنرالات. لكنه في الحقيقة ليس مخيفًا كما يحسب الجميع.»
«الأخ وانغ على حق، إن أغلب المرشحين يتم إقصاؤهم في هاتين المرحلتين.»
«من بين المراحل الخمس، وبوضع الخلفية السياسية جانبًا، الدراسات الثقافية، والدراسات العامة تعتمد على مقدار الجهد الذي تبذلونه.»
توقف وانغ جينيانغ فجأة عن الكلام، واستأنف ابتسامته السابقة ثم قال: «لقد ثرثرت كثيرًا. إن العودة إلى يانغتشنغ جعلتني عاطفيًا جدًا.»
«المفتاح يكمن في الفحص البدني والقياس الفعلي!»
هذا الاختبار له علاقة كبيرة الحيوية، فكلما زادت الحيوية في الدم زادت فرصتكم في اجتيازه.»
قال وو شيهاو، الذي كان قد عاد لتوه إلى مقعده.
تسليح أنفسكم ببعض الأدوات مثل حبوب الحيوية قبل الاختبار. ذلك من شأنه أن يكون مغيرًا للمصير.»
«الأخ وانغ على حق، إن أغلب المرشحين يتم إقصاؤهم في هاتين المرحلتين.»
لم يكن السبب كشفه عن هذا الخبر سوى تشجعيهم على التقدم لجامعة نانجيانغ لفنون القتال.
ضحك وانغ جين يانغ وقال: «جميعكم لديكم أكثر من 110 نقطة حيوية. لن يكون من الصعب عليكم اجتياز الحد الأدنى للفحص البدني، ولكن أكبر عقبة أمامكم تكمن في اجتياز حد القبول.»
«إذا بدأ أحد الكيانات القوية شركته الخاصة، فيمكنه دفع ضرائب أقل، أو حتى عدم دفع ضرائب على الإطلاق.»
«لأكون صريحًا، إن الفرق في نقاط الحيوية بينكم ليس كبيرًا جدًا…
«مع مرور السنين، يصير الناس أكثر استياءً من الاهتمام الذي يحظى به فنانو القتال في الفترة الأخيرة.»
تسليح أنفسكم ببعض الأدوات مثل حبوب الحيوية قبل الاختبار. ذلك من شأنه أن يكون مغيرًا للمصير.»
إذا تم قبولهم في جامعة نانجيانغ، من المحتمل أن يعرف هؤلاء الرجال ما يعنيه أن يكونوا يائسين.
«وإذا كانت حبوب الحيوية لا تكفي، فدعوني أعلمكم حيلة صغيرة…»
……
على الرغم من أنها كانت ‘حيلة صغيرة’ بالنسبة لوانغ جينيانغ، فإن أي نصيحة من فنان قتال حقيقي كانت بالغة الأهمية لوو شيهاو والآخرين.
أحيانًا يكون الجهل نعمة حقًا!
شعر الجميع بالحماس الشديد ولم يجرؤوا على الحديث. فقط ميلوا رؤوسهم واستمعوا باهتمام.
عندما صرح وانغ جينيانغ بإعلانه، رأى فانغ بينغ أن الابتسامة على وجهه تشبه تلك التي كان يحملها بينما يهين لي يوان جيانغ. وقد شعر أنه لن يكون هناك خير من وراء ابتسامة كتلك.
«إن اندفاع الحيوية في الدم ليس متعلقًا فقط بالحيوية نفسها، وإنما هو متعلق أيضًا بحالتكم…
«أحم أحم…»
الحالة الجسدية، والحالة العقلية، والحالة العاطفية.»
«ينتخب الأقوياء كمسؤولين، حتى لو كان قدراتهم على الإدارة بائسة، فلا يهم ذلك كثيرًا.»
«قوموا ببعض الإحماء قبل بداية الفحص، ولا تبالغوا في التدريب في اليوم الأخير. وفيما يتعلق بالعواطف، تعلموا أن تتحكموا في عواطفكم.
الحالة الجسدية، والحالة العقلية، والحالة العاطفية.»
إنه لأمر شديد الصعوبة أن يستطيع المرء الوصول بعواطفه إلى الحالة القصوى.»
«السعادة، الغضب، الحزن، والفرح، إذا وصلت واحدة من هذه المشاعر إلى أقصى الحدود، سيرفع ذلك من الحيوية في دمك ويجعلها أعلى من المعتاد.»
انفجر الجميع في سعادة، لكن فانغ بينغ نظر إليه في ريبة. في الواقع، لم يكن يهتم كثيرًا بهذا الأمر. على أي حال، كان يستطيع زيادة حيويته بسهولة.
«مع ذلك، ما زلتم لم تختبروا الكثير من الأشياء، لذا سيكون من الصعب عليكم الوصول إلى الاندفاع العاطفي!»
تردد الجانب الآخر للحظة قبل أن يجيب: «سوف نوافق على شرطك، لكن الرجل يجب أن يتم القبض عليه ويتم تقديمه للعدالة، كما يجب أن تكون مدينة يانغتشنغ هي من أكملت المهمة بشكل مستقل.»
«الاندفاع العاطفي؟»
مع ذلك، تخرج الحاكم تشانغ من جامعة نانجيانغ لفنون القتال، وبمجرد أن يخترق عالم السيد الكبير هذا العام، فمن المؤكد أنه سوف يسعى للحصول على المزيد من موارد فنون القتال لنانجيانغ.
عندما رأى وانغ جينيانغ الجميع في تفكير عميق، ابتسم فجأة وقال. «في الواقع، لدي طريقة قد تساعدكم على إطلاق العنان لمشاعركم إلى الحد الأقصى.»
بالإضافة إلى ذلك، كشف وانغ جين يانغ أيضًا عن خبر مفاده أن حاكم نانجيانغ يخطط للاختراق إلى سيد كبير من المستوى السابع.
انفجر الجميع في سعادة، لكن فانغ بينغ نظر إليه في ريبة. في الواقع، لم يكن يهتم كثيرًا بهذا الأمر. على أي حال، كان يستطيع زيادة حيويته بسهولة.
«إذا وضعت دجاجة أسفل أنفك ولم تستطع قتلها، فهل يمكنك التفكير حتى في قتل البشر؟»
عندما صرح وانغ جينيانغ بإعلانه، رأى فانغ بينغ أن الابتسامة على وجهه تشبه تلك التي كان يحملها بينما يهين لي يوان جيانغ. وقد شعر أنه لن يكون هناك خير من وراء ابتسامة كتلك.
دون الحاجة إلى قول ذلك، كان فانغ بينغ متأكدًا بنسبة 90٪ أنهم سيفعلون ذلك.
وكما توقع، قال وانغ جينيانغ بابتسامة: «بالطبع! يصعب حشد بعض المشاعر، عدا الغضب!
هذا الاختبار له علاقة كبيرة الحيوية، فكلما زادت الحيوية في الدم زادت فرصتكم في اجتيازه.»
على سبيل المثال، إذا خطوتُ على وجوهكم الآن، ثم بصقت عدة مرات. عندما تذهبون للفحص الجسدي، يمكنكم استعادة هذه الذكريات المهينة…–»
أجاب وانغ جين يانغ دون أن يعفي نفسه من الحشد. أعطى فقط بعض الردود المقتضبة قبل أن يقول:«سأذهب إلى المدرسة الثانوية رقم واحد بعد الظهيرة، ثم أعود مجددًا في المساء.»
«أحم أحم…»
«إن قتل شخص ما أشد صعوبة من قتل الدجاج.»
وو شي هاو والآخرون كادوا يختنقون حتى الموت، لماذا يبدو ذلك الأخ الأكبر الأسطوري أقل موثوقية في كل دقيقة يقضونها معه؟!
حتى يانغ جيان وليو رو كي يشعران أنهما قد ربحا الكثير، لذا يمكنهم المحاولة مع جامعة نانجيانغ.
«هاهاهاها…» ضحك وانغ جين يانغ بصوت عالٍ، واستطرد بعد فترة.
تسليح أنفسكم ببعض الأدوات مثل حبوب الحيوية قبل الاختبار. ذلك من شأنه أن يكون مغيرًا للمصير.»
«لقد كنت أمزح فقط، لكن ما يزال بإمكانكم تجربة هذه الطريقة»
«حسنًا، سوف نرسل إليك المعلومات قريبًا، وآمل أن تتمكن من حل الأمرفي أقرب وقت ممكن.»
«من الصعب أن تجعل نفسك سعيدًا جدًا، أو حزينًا للغاية. مع مشاعر كهذه يصعب الوصول إلى أقصى الحدود. لكن الغضب هو الأبسط، وليس من المستغرب أن ترفع حيويتك بنقطة أو اثنتين تحت نوبة الغضب.»
«أحم أحم…»
حفرت هذه الكلمات بعمق داخل رأس وو شي هاو والآخرين.
إذا تم قبولهم في جامعة نانجيانغ، من المحتمل أن يعرف هؤلاء الرجال ما يعنيه أن يكونوا يائسين.
بالتفكير في الأمر، طالما استطاعوا أن يرفعوا حيويتهم بنقطة أو اثنتين، ربما لن يكون أمر سيئًا جدًا أن يدوس على وجوههم، أليس كذلك؟
كان وانغ جين يانغ هو الآخر متوترًا بشأن التمويل اللازم لاختراقه.
عندما نظر إلى حماسهم، ارتجف فانغ بينغ. لن يقوموا بتعريض أنفسهم لهذا الإذلا، صحيح؟
الأهم من كل شيء، لقد عرفوا بشأن تقنية الاندفاع العاطفي التي لا يعلم عنها الكثيرون.
دون الحاجة إلى قول ذلك، كان فانغ بينغ متأكدًا بنسبة 90٪ أنهم سيفعلون ذلك.
أخذ وانغ جينيانغ هاتفه المحمول ونظر إليه، عبس قليلاً وأجاب على الهاتف: «ألم أقل أنني سأنهي الأمر الليلة؟ لماذا تتصل بي مجددًا؟»
مقابل اجتياز اختبار الفنون القتالية، ما الضرر من التعرض لبعض الإذلال؟
الأهم من كل شيء، لقد عرفوا بشأن تقنية الاندفاع العاطفي التي لا يعلم عنها الكثيرون.
لم يشغل وانغ جينيانغ نفسه بما إذا كانوا سيحاولون أم لا، واستمر : «بعد الفحص البدني، الاختبار الفعلي ليس من الصعب جدًا اجتيازه.»
«قتل شخص ما؟» ضاقت عيون فانغ بينغ قليلاً. عندما تحدث وانغ جينيانغ عن قتل البشر، لم يكن منزعجًا. قال ذلك كما لو أنه قتل شخصًا آخر بالفعل.
«إنه ليس أكثر من تقييم القوة التفجيرية، القدرة على التحمل، ومرونة الجسم.
لم يكن السبب كشفه عن هذا الخبر سوى تشجعيهم على التقدم لجامعة نانجيانغ لفنون القتال.
هذا الاختبار له علاقة كبيرة الحيوية، فكلما زادت الحيوية في الدم زادت فرصتكم في اجتيازه.»
لقد علمهم وانغ جين يانغ بعض الحيل الصغيرة بشأن التحكم بعاطفتهم. كان وو شي هاو يأمل أن يتم قبوله في جامعة لفنون القتال، والآن لديه فهم أفضل بشأن الأمر.
«بالطبع، هناك أولئك القمامة الذين نشئوا على الحبوب والأدوية رقم واحد. بالطبع أولئك يملكون حيوية باهرة، لكنهم يفشلون في كل شيء آخر. أولئك يستحقون القضاء عليهم بكل تأكيد.»
«إذا وضعت دجاجة أسفل أنفك ولم تستطع قتلها، فهل يمكنك التفكير حتى في قتل البشر؟»
لكن، بالاستماع إلى كلمات وانغ جين يانغ الآن ، بدا أن الأمر أعقد مما تراه العين.
«إن قتل شخص ما أشد صعوبة من قتل الدجاج.»
……
«قتل شخص ما؟» ضاقت عيون فانغ بينغ قليلاً. عندما تحدث وانغ جينيانغ عن قتل البشر، لم يكن منزعجًا. قال ذلك كما لو أنه قتل شخصًا آخر بالفعل.
الآن هو يهرب؟ لم يقم أحدٌ منكم بتنبيهه، أليس كذلك؟
ولكن في هذا العصر، حتى فناني الدفاع عن النفس ملزمون بالقانون وليس لديهم فرصة للقتل، أليس كذلك؟
لم يهتم وو شي هاو والآخرون كثيرًا. بعد كل شيء، كانوا يعدون الامتيازات التي يحصل عليها فنانو القتال أمرًا مستحقًا.
غير ذلك، كان وانغ جين يانغ مجرد طالبٍ جديد.
ضحك وانغ جين يانغ وقال: «جميعكم لديكم أكثر من 110 نقطة حيوية. لن يكون من الصعب عليكم اجتياز الحد الأدنى للفحص البدني، ولكن أكبر عقبة أمامكم تكمن في اجتياز حد القبول.»
بينما لاحظ نظرة فانغ بينغ، ابتسم وانغ جينيانغ أعطاه ابتسامة وقال: «بعض الأشياء سوف تفهمها بشكل طبيعي عندما يحين الوقت.»
لم يهتم الجميع كثيرًا، وبعد الدردشة لفترة، غادروا جميعًا المقهى.
«بالطبع، إذا افترضنا أنك نجحت في اختبار الفنون القتالية، واستطعت أن تصير فنان قتال حقيقي.»
لقد علمهم وانغ جين يانغ بعض الحيل الصغيرة بشأن التحكم بعاطفتهم. كان وو شي هاو يأمل أن يتم قبوله في جامعة لفنون القتال، والآن لديه فهم أفضل بشأن الأمر.
«الجميع مهتم بالفنون القتالية الآن، والجميع يطمح إلى أن يصير فنانًا قتاليًا. لكن كم عدد الأشخاص العاديين الذين يفهمون حقًا ما يعنيه أن تكون فنانًا قتاليًا؟»
لم يهتم وو شي هاو والآخرون كثيرًا. بعد كل شيء، كانوا يعدون الامتيازات التي يحصل عليها فنانو القتال أمرًا مستحقًا.
«مع مرور السنين، يصير الناس أكثر استياءً من الاهتمام الذي يحظى به فنانو القتال في الفترة الأخيرة.»
«إذا بدأ أحد الكيانات القوية شركته الخاصة، فيمكنه دفع ضرائب أقل، أو حتى عدم دفع ضرائب على الإطلاق.»
«500000 وون، أو يمكنك العثور على شخص آخر!» قال وانغ جين يانغ بوقاحة شديدة، ثم أضاف بسخرية. «يمكنك أن تذهب إلى يانغتشنغ، أو تبحث في المقاطعة. إذا لم أكن في حاجة إلى الكثير من الموارد للاختراق مؤخرًا، وصادف أن أكون في يانغتشنغ، لم أكن لأفعل ذلك على كل حال.»
«ينتخب الأقوياء كمسؤولين، حتى لو كان قدراتهم على الإدارة بائسة، فلا يهم ذلك كثيرًا.»
على الرغم من أنها كانت ‘حيلة صغيرة’ بالنسبة لوانغ جينيانغ، فإن أي نصيحة من فنان قتال حقيقي كانت بالغة الأهمية لوو شيهاو والآخرين.
«يتمتع الأقوياء بالعديد من الامتيازات التي يشعر بسببها عدد لا يحصى من الناس بالغيرة…
قال وو شيهاو، الذي كان قد عاد لتوه إلى مقعده.
لكن ماذا في ذلك!»
«بالطبع، هناك أولئك القمامة الذين نشئوا على الحبوب والأدوية رقم واحد. بالطبع أولئك يملكون حيوية باهرة، لكنهم يفشلون في كل شيء آخر. أولئك يستحقون القضاء عليهم بكل تأكيد.»
«في هذا العالم أنت تحصد ما تزرع، ولا يمكن الحصول على شيء بلا مقابل.
_prince
إنهم يشعرون بعدم الرغبة والظلم، لكنهم لا يعرفون أن الأقوياء يشعرون أيضًا بالظلم!»
«السعادة، الغضب، الحزن، والفرح، إذا وصلت واحدة من هذه المشاعر إلى أقصى الحدود، سيرفع ذلك من الحيوية في دمك ويجعلها أعلى من المعتاد.»
توقف وانغ جينيانغ فجأة عن الكلام، واستأنف ابتسامته السابقة ثم قال: «لقد ثرثرت كثيرًا. إن العودة إلى يانغتشنغ جعلتني عاطفيًا جدًا.»
«إن قتل شخص ما أشد صعوبة من قتل الدجاج.»
لم يهتم وو شي هاو والآخرون كثيرًا. بعد كل شيء، كانوا يعدون الامتيازات التي يحصل عليها فنانو القتال أمرًا مستحقًا.
وافق وانغ جين يانغ باستخفاف: «بالطبع، أنا فقط سأقوم بما علي لتمهيد الطريق من أجلكم بعد استلام النقود. لقد عدت إلى يانغتشنغ هذه المرة فقط لإعطاء التوجيه للصغار في المدرسة الثانوية رقم واحد، بشأن أداء اختبار فنون القتال.»
لكن فانغ بينغ أخذ ما قاله وانغ جين يانغ على محمل الجد.
ذهب وو شيهاو إلى المشرب ليطلب المشروبات، ولم يتقاتلوا بشأن الدفع، فالمدرسة هي من ستدفع على كل حال.
لقد كان في الواقع محيرًا قليلاً من قبل. حتى لو كان المحارب يمكن أن يكون مائة ، لكن هناك الكثير من الناس العاديين ، ليست هناك حاجة لهذا الهوس بفناني القتال، أليس كذلك؟
على سبيل المثال، إذا خطوتُ على وجوهكم الآن، ثم بصقت عدة مرات. عندما تذهبون للفحص الجسدي، يمكنكم استعادة هذه الذكريات المهينة…–»
في عصر الأسلحة الساخنة، إذا كان هناك مائة أو ألف جندي مع سلاح، هل سيستطيع سيد أن يفلت منهم؟
«إن قتل شخص ما أشد صعوبة من قتل الدجاج.»
لكن، بالاستماع إلى كلمات وانغ جين يانغ الآن ، بدا أن الأمر أعقد مما تراه العين.
«السعادة، الغضب، الحزن، والفرح، إذا وصلت واحدة من هذه المشاعر إلى أقصى الحدود، سيرفع ذلك من الحيوية في دمك ويجعلها أعلى من المعتاد.»
إنه لأمر مؤسف أن وانغ جين يانغ لا يود قول المزيد، ولم يشأ فانغ بينغ أن يستمر في طرح المزيد من الأسئلة؛ على ما يبدو، هذه الأشياء لا يمكن معرفتها إلا بعد أن يصير المرء فنانًا قتاليًا.
كان الحاكم تشانغ قد تخرج في جامعة نانجيانغ، وهي جامعة فنون القتال الوحيدة في مقاطعة نانجيانغ، على الرغم من وجود جامعتين غيرها في نانجيانغ تشملان الفروع الأخرى من العلوم، وكانتا لا تقلان شهرة عن جامعة نانجيانغ.
عندما كان الجميع منخرطين في الحديث، رن هاتف وانغ جين يانغ في حيبه.
«إن اندفاع الحيوية في الدم ليس متعلقًا فقط بالحيوية نفسها، وإنما هو متعلق أيضًا بحالتكم…
أجاب وانغ جين يانغ دون أن يعفي نفسه من الحشد. أعطى فقط بعض الردود المقتضبة قبل أن يقول:«سأذهب إلى المدرسة الثانوية رقم واحد بعد الظهيرة، ثم أعود مجددًا في المساء.»
بينما كان وانغ جين يانغ يتحدث، كانوا قد وصلوا بالفعل إلى المقهى.
أنهى المحادثة بعد ذلك دون أن يوضح للجالسين.
وافق وانغ جين يانغ باستخفاف: «بالطبع، أنا فقط سأقوم بما علي لتمهيد الطريق من أجلكم بعد استلام النقود. لقد عدت إلى يانغتشنغ هذه المرة فقط لإعطاء التوجيه للصغار في المدرسة الثانوية رقم واحد، بشأن أداء اختبار فنون القتال.»
لم يهتم الجميع كثيرًا، وبعد الدردشة لفترة، غادروا جميعًا المقهى.
ضحك وانغ جين يانغ وقال: «جميعكم لديكم أكثر من 110 نقطة حيوية. لن يكون من الصعب عليكم اجتياز الحد الأدنى للفحص البدني، ولكن أكبر عقبة أمامكم تكمن في اجتياز حد القبول.»
كانت المدرسة في الأصل قد رتبت لهم من أجل اصطحاب وانغ جينيانغ لتناول طعام الغداء، لكن وانغ جينيانغ كان أيضًا من يانغتشنغ، لذلك قرر العودة إلى منزله أولًا بعد مغادرة المقهى.
لم يشغل وانغ جينيانغ نفسه بما إذا كانوا سيحاولون أم لا، واستمر : «بعد الفحص البدني، الاختبار الفعلي ليس من الصعب جدًا اجتيازه.»
لم يتمكن فانغ بينغ والآخرون من الاستمرار في متابعته بتطفل، وعدوا باصطحابه بعد الظهيرة، وبهذا انتهت مهمته
وافقت الجامعة على توفير نصف النقود، والنصف الآخر يجب أن يوفره بنفسه. بالنسبة للطلاب الذين أتوا من عائلات ثرية، فليس لديهم شيء ليقلقوا بشأنه. لكن بالنسبة له، يمكنه الاعتماد فقط على نفسه.
…
تردد الجانب الآخر للحظة قبل أن يجيب: «سوف نوافق على شرطك، لكن الرجل يجب أن يتم القبض عليه ويتم تقديمه للعدالة، كما يجب أن تكون مدينة يانغتشنغ هي من أكملت المهمة بشكل مستقل.»
بمجرد مغادرة وانغ جين يانغ، أشرق وجه وو شي هاو بفرح: «لقد ربحنا الكثير!»
«هذه الأمور المتعلقة بفنون القتال ما تزال بعيدة بعض الشيء عنكم. في الوقت الحالي، لا فائدة من الحديث حولها. الأهم هو التركيز على اجتياز اختبار فنون القتال.»
الأهم من كل شيء، لقد عرفوا بشأن تقنية الاندفاع العاطفي التي لا يعلم عنها الكثيرون.
«إن قتل شخص ما أشد صعوبة من قتل الدجاج.»
لقد علمهم وانغ جين يانغ بعض الحيل الصغيرة بشأن التحكم بعاطفتهم. كان وو شي هاو يأمل أن يتم قبوله في جامعة لفنون القتال، والآن لديه فهم أفضل بشأن الأمر.
بينما كان وانغ جين يانغ يتحدث، كانوا قد وصلوا بالفعل إلى المقهى.
حتى يانغ جيان وليو رو كي يشعران أنهما قد ربحا الكثير، لذا يمكنهم المحاولة مع جامعة نانجيانغ.
تردد الجانب الآخر للحظة قبل أن يجيب: «سوف نوافق على شرطك، لكن الرجل يجب أن يتم القبض عليه ويتم تقديمه للعدالة، كما يجب أن تكون مدينة يانغتشنغ هي من أكملت المهمة بشكل مستقل.»
بالإضافة إلى ذلك، كشف وانغ جين يانغ أيضًا عن خبر مفاده أن حاكم نانجيانغ يخطط للاختراق إلى سيد كبير من المستوى السابع.
لم يكن السبب كشفه عن هذا الخبر سوى تشجعيهم على التقدم لجامعة نانجيانغ لفنون القتال.
لم يكن السبب كشفه عن هذا الخبر سوى تشجعيهم على التقدم لجامعة نانجيانغ لفنون القتال.
«السعادة، الغضب، الحزن، والفرح، إذا وصلت واحدة من هذه المشاعر إلى أقصى الحدود، سيرفع ذلك من الحيوية في دمك ويجعلها أعلى من المعتاد.»
كان الحاكم تشانغ قد تخرج في جامعة نانجيانغ، وهي جامعة فنون القتال الوحيدة في مقاطعة نانجيانغ، على الرغم من وجود جامعتين غيرها في نانجيانغ تشملان الفروع الأخرى من العلوم، وكانتا لا تقلان شهرة عن جامعة نانجيانغ.
……
مع ذلك، تخرج الحاكم تشانغ من جامعة نانجيانغ لفنون القتال، وبمجرد أن يخترق عالم السيد الكبير هذا العام، فمن المؤكد أنه سوف يسعى للحصول على المزيد من موارد فنون القتال لنانجيانغ.
كانت المدرسة في الأصل قد رتبت لهم من أجل اصطحاب وانغ جينيانغ لتناول طعام الغداء، لكن وانغ جينيانغ كان أيضًا من يانغتشنغ، لذلك قرر العودة إلى منزله أولًا بعد مغادرة المقهى.
وعندما يحدث ذلك، بالتأكيد سيكون هناك تفضيل لجامعة نانجيانغ.
عندما نظر إلى حماسهم، ارتجف فانغ بينغ. لن يقوموا بتعريض أنفسهم لهذا الإذلا، صحيح؟
بشأن هذه النقطة، كان وانغ جين يانغ متأكدًا جدًا.
شعر الجميع بالحماس الشديد ولم يجرؤوا على الحديث. فقط ميلوا رؤوسهم واستمعوا باهتمام.
لهذا السبب، وضع كل فرد في المجموعة جامعة نانجيانغ هدفًا نصب أعينهم.
وعندما يحدث ذلك، بالتأكيد سيكون هناك تفضيل لجامعة نانجيانغ.
بعد مغادرة وانغ جين يانغ، حدد الجميع موعدًا للتجمع معًا في فترة ما بعد الظهر، ثم افترقوا وعادوا جميعًا إلى منازلهم.
……
……
«أحم أحم…»
على الجانب الآخر.
«من الصعب أن تجعل نفسك سعيدًا جدًا، أو حزينًا للغاية. مع مشاعر كهذه يصعب الوصول إلى أقصى الحدود. لكن الغضب هو الأبسط، وليس من المستغرب أن ترفع حيويتك بنقطة أو اثنتين تحت نوبة الغضب.»
كان وانغ جين يانغ على وشك الدخول إلى المنزل عندما رن هاتفه مرة أخرى.
……
أخذ وانغ جينيانغ هاتفه المحمول ونظر إليه، عبس قليلاً وأجاب على الهاتف: «ألم أقل أنني سأنهي الأمر الليلة؟ لماذا تتصل بي مجددًا؟»
أجاب وانغ جين يانغ دون أن يعفي نفسه من الحشد. أعطى فقط بعض الردود المقتضبة قبل أن يقول:«سأذهب إلى المدرسة الثانوية رقم واحد بعد الظهيرة، ثم أعود مجددًا في المساء.»
جاء صوت مهذب لرجل في منتصف العمر من الطرف الآخر: «سيد وانغ، أعتذر إليك بشأن الإزعاج، ولكن، كان هناك فقط تقرير بأن المشتبه به دخل الجبال البيضاء التي تغطي الأراضي بين المقاطعتين، نخشى أن المشتبه به قد يهرب إلى…-»
الحالة الجسدية، والحالة العقلية، والحالة العاطفية.»
عبس وانغ جين يانغ بغير رضى: «لقد سبق أن اتفقنا على أن يبقى المشتبه به في مكانه، وسوف أتسلم المهمة عندما أعود.
كان وانغ جين يانغ على وشك الدخول إلى المنزل عندما رن هاتفه مرة أخرى.
الآن هو يهرب؟ لم يقم أحدٌ منكم بتنبيهه، أليس كذلك؟
لهذا السبب، وضع كل فرد في المجموعة جامعة نانجيانغ هدفًا نصب أعينهم.
بقي الطرف الآخر صامتًا لفترة من الوقت، صار واضحًا أن وانغ جين يانغ كان على حق.
لهذا السبب، وضع كل فرد في المجموعة جامعة نانجيانغ هدفًا نصب أعينهم.
كان وانغ جين يانغ غاضبًا بعض الشيء، زفر بحدة، وبعد فترة قال: «كان الثمن في الأصل 300000، لكنه الآن يكلف 500000، سيتم إرسال المعلومات إلى منزلي لاحقًا، ولا داعي للقلق بشأن البقية!»
وافقت الجامعة على توفير نصف النقود، والنصف الآخر يجب أن يوفره بنفسه. بالنسبة للطلاب الذين أتوا من عائلات ثرية، فليس لديهم شيء ليقلقوا بشأنه. لكن بالنسبة له، يمكنه الاعتماد فقط على نفسه.
«سيد وانغ، 500000 ليس-…»
«مع مرور السنين، يصير الناس أكثر استياءً من الاهتمام الذي يحظى به فنانو القتال في الفترة الأخيرة.»
«إذن دع مديرك يفعلها! أليس خريج جامعة نانجيانغ للفنون القتالية؟ وفنان قتال من المرتبة الثانية؟»
أنهى المحادثة بعد ذلك دون أن يوضح للجالسين.
«500000 وون، أو يمكنك العثور على شخص آخر!» قال وانغ جين يانغ بوقاحة شديدة، ثم أضاف بسخرية. «يمكنك أن تذهب إلى يانغتشنغ، أو تبحث في المقاطعة. إذا لم أكن في حاجة إلى الكثير من الموارد للاختراق مؤخرًا، وصادف أن أكون في يانغتشنغ، لم أكن لأفعل ذلك على كل حال.»
الأهم من كل شيء، لقد عرفوا بشأن تقنية الاندفاع العاطفي التي لا يعلم عنها الكثيرون.
تردد الجانب الآخر للحظة قبل أن يجيب: «سوف نوافق على شرطك، لكن الرجل يجب أن يتم القبض عليه ويتم تقديمه للعدالة، كما يجب أن تكون مدينة يانغتشنغ هي من أكملت المهمة بشكل مستقل.»
«لأكون صريحًا، إن الفرق في نقاط الحيوية بينكم ليس كبيرًا جدًا…
وافق وانغ جين يانغ باستخفاف: «بالطبع، أنا فقط سأقوم بما علي لتمهيد الطريق من أجلكم بعد استلام النقود. لقد عدت إلى يانغتشنغ هذه المرة فقط لإعطاء التوجيه للصغار في المدرسة الثانوية رقم واحد، بشأن أداء اختبار فنون القتال.»
«الجميع مهتم بالفنون القتالية الآن، والجميع يطمح إلى أن يصير فنانًا قتاليًا. لكن كم عدد الأشخاص العاديين الذين يفهمون حقًا ما يعنيه أن تكون فنانًا قتاليًا؟»
«حسنًا، سوف نرسل إليك المعلومات قريبًا، وآمل أن تتمكن من حل الأمرفي أقرب وقت ممكن.»
لم يكن السبب كشفه عن هذا الخبر سوى تشجعيهم على التقدم لجامعة نانجيانغ لفنون القتال.
«لا داعي للقلق.»
«ينتخب الأقوياء كمسؤولين، حتى لو كان قدراتهم على الإدارة بائسة، فلا يهم ذلك كثيرًا.»
«…»
بعد تبادل بضع كلمات، أغلق وانغ جين يانغ الهاتف وفرك صدغه، ثم تنهد بهدوء: «آمل ألا يهرب بعيدًا، وإلا فلماذا سينفق أحدهم كل هذا المال على شيء لا طائل منه.»
بعد تبادل بضع كلمات، أغلق وانغ جين يانغ الهاتف وفرك صدغه، ثم تنهد بهدوء: «آمل ألا يهرب بعيدًا، وإلا فلماذا سينفق أحدهم كل هذا المال على شيء لا طائل منه.»
حفرت هذه الكلمات بعمق داخل رأس وو شي هاو والآخرين.
كان وانغ جين يانغ هو الآخر متوترًا بشأن التمويل اللازم لاختراقه.
«لقد كنت أمزح فقط، لكن ما يزال بإمكانكم تجربة هذه الطريقة»
وافقت الجامعة على توفير نصف النقود، والنصف الآخر يجب أن يوفره بنفسه. بالنسبة للطلاب الذين أتوا من عائلات ثرية، فليس لديهم شيء ليقلقوا بشأنه. لكن بالنسبة له، يمكنه الاعتماد فقط على نفسه.
إذا تم قبولهم في جامعة نانجيانغ، من المحتمل أن يعرف هؤلاء الرجال ما يعنيه أن يكونوا يائسين.
هز وانغ جين يانغ رأسه عندما تذكر طلاب المدرسة الثانوية رقم واحد.
«لقد كنت أمزح فقط، لكن ما يزال بإمكانكم تجربة هذه الطريقة»
الجميع يريد أن يكون فنانًا قتاليًا، لكن من يعرف المصاعب التي يواجهها الفنان القتالي.
لقد كان في الواقع محيرًا قليلاً من قبل. حتى لو كان المحارب يمكن أن يكون مائة ، لكن هناك الكثير من الناس العاديين ، ليست هناك حاجة لهذا الهوس بفناني القتال، أليس كذلك؟
هؤلاء الطلاب، حتى وو شي هاو، في رأيه، خلفياتهم العائلية ليست كافية بشكل عام.
على سبيل المثال، إذا خطوتُ على وجوهكم الآن، ثم بصقت عدة مرات. عندما تذهبون للفحص الجسدي، يمكنكم استعادة هذه الذكريات المهينة…–»
إذا تم قبولهم في جامعة نانجيانغ، من المحتمل أن يعرف هؤلاء الرجال ما يعنيه أن يكونوا يائسين.
«لقد كنت أمزح فقط، لكن ما يزال بإمكانكم تجربة هذه الطريقة»
تأخر لي يوان جيانغ في الاختراق لفنان قتال لم تكن مشكلة موهبة.
لم يتمكن فانغ بينغ والآخرون من الاستمرار في متابعته بتطفل، وعدوا باصطحابه بعد الظهيرة، وبهذا انتهت مهمته
«هاهاها!» ضحك بسخرية، لم يكن يعرف علام يضحك، أو إن كان فقط يسخر من نفسه.
هؤلاء الطلاب، حتى وو شي هاو، في رأيه، خلفياتهم العائلية ليست كافية بشكل عام.
سار وانغ جينيانغ ببطء نحو منزله واضعًا يديه في جيوب بنطاله.
أحيانًا يكون الجهل نعمة حقًا!
……
……
«المفتاح يكمن في الفحص البدني والقياس الفعلي!»
«يتمتع الأقوياء بالعديد من الامتيازات التي يشعر بسببها عدد لا يحصى من الناس بالغيرة…
لهذا السبب، وضع كل فرد في المجموعة جامعة نانجيانغ هدفًا نصب أعينهم.
_prince
بشأن هذه النقطة، كان وانغ جين يانغ متأكدًا جدًا.
«لقد كنت أمزح فقط، لكن ما يزال بإمكانكم تجربة هذه الطريقة»
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
