You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 544

خمس سنوات

خمس سنوات

544- خمس سنوات

ومع ذلك ، بالنسبة لـ يي يون ، كانت خمس سنوات فترة طويلة من الزمن.

 

أما بالنسبة لعائلة لين ، فقد نأوا بأنفسهم منذ فترة طويلة عن يي يون ولين تشين تونغ. لن يكون من الحكمة أن يهاجم أي شخص عائلة لين.

 

 

 

سنة بعد أخرى ، مرت خمس سنوات منذ انتهاء محاكمات العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.

 

 

تناوب القمر والشمس مع مرور الوقت. لقد عُرفت العاصفة التي سببها العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في جميع أنحاء عالم تيان يوان. عندما سمع الناس عن تصنيف “العوالم الستة” للعباقرة من قبل الإمبراطورة العظيمة القديمة ، عرفوا أن أبناء السماء من مختلف الفصائل الكبيرة كانوا مجرد طين مدفون في الرمال عند وضعهم في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. وفي ظل هذا الوضع ، تمكن يي يون ولين تشين تونغ ، اللذان جاءا من عائلة لين ، من الحصول على ميراث الإمبراطورة العظيمة.

 

 

كانت المخلوقات التي ظهرت هي تجسيد للحياة. كان مظهر اليوان تشي هو الخطوة الأولى لتشكيل الحياة.

 

 

لم يكن ارث الإمبراطورة العظيمة مسألة تافهة. كل الفصائل الكبيرة كانت تطمع في ذلك ، لكنهم كانوا عاجزين عن ذلك. بعد انتهاء محاكمات الإمبراطورة العظيمة ، لم يتمكنوا حتى من عبور الباب.

بالنسبة للمقاتلين ، لم تكن خمس سنوات فترة طويلة من الزمن ، لكنها كانت كافية لجعلهم ينسون ببطء بعض الأشياء. على سبيل المثال ، عين الدمار العملاقة التي ظهرت فجأة في الدوامة الأبدية ، والتي جعلت روح المرء تشعر وكأنها تنهار بمجرد مواجهتها.

 

لإعطاء الحياة لليوان تشي ، كانوا بحاجة إلى تحويل طاقة اليانغ النقية إلى طاقة روحية لليانغ التاسع ، بينما كان على طاقة يين النقية أن تتحول إلى طاقة روحية لنخاع اليشم. لم تكن أجسادهم بحاجة إلى تقارب كبير مع الطاقة فحسب ، بل كان عليهم أيضًا الحصول على البصيرة والفرص للقيام بذلك.

 

حتى الآن ، حاول يي يون عدد لا يحصى من المرات.

أما بالنسبة لعائلة لين ، فقد نأوا بأنفسهم منذ فترة طويلة عن يي يون ولين تشين تونغ. لن يكون من الحكمة أن يهاجم أي شخص عائلة لين.

 

 

 

 

 

بهذه الطريقة ، تغيرت الفصول ، وببطء ، كان هناك عدد أقل بكثير من العشائر العائلية التي كانت لا تزال تطمع في عالم صوفي الإمبراطورة العظيمة. فقط عشيرة شين تو العائلية ، التي كانت لا تزال تفكر في الأمر ، هي التي ترسل باستمرار الشخصيات الأسطورية لعائلتهم إلى البحر الذي يمكن عبوره من أجل القيام بدوريات ، على أمل أن يجدوا آثار يي يون ولين تشين تونغ.

اعتقد يي يون أنه حتى لو وصل إلى ذروة بذرة الداو في سن ال 21 ، فسيظل لديه أساس مثالي.

 

 

 

 

ومع ذلك ، بدا أن يي يون و لين تشين تونغ قد اختفيا. اعتقد الكثير من الناس أنهم سيبقون في عزلة في العالم الصوفي الإمبراطورة العظيمة لبضعة عقود. لم يكن معروفًا مدى قوتهم عندما يخرجون.

 

 

 

 

احتاج هذا إلى طاقتهم للحصول على أثر للوعي الروحي لا يمكن الحصول عليه عن طريق البحث عنه. بعد أن اكتسب يي يون و لين تشين تونغ الطاقة الروحية اليانغ التاسع والطاقة الروحية لنخاع اليشم ، كان بإمكانهما البدء في تدريب المرحلة الثالثة من “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة”. أما بالنسبة للمرحلة الثالثة من “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، كان من الصعب إتقانها. حتى أنها احتاجت إلى يي يون و لين تشين تونغ ليصبحا واحدًا حقًا.

سنة بعد أخرى ، مرت خمس سنوات منذ انتهاء محاكمات العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.

 

 

ومع ذلك ، بدا أن يي يون و لين تشين تونغ قد اختفيا. اعتقد الكثير من الناس أنهم سيبقون في عزلة في العالم الصوفي الإمبراطورة العظيمة لبضعة عقود. لم يكن معروفًا مدى قوتهم عندما يخرجون.

 

 

بالنسبة للمقاتلين ، لم تكن خمس سنوات فترة طويلة من الزمن ، لكنها كانت كافية لجعلهم ينسون ببطء بعض الأشياء. على سبيل المثال ، عين الدمار العملاقة التي ظهرت فجأة في الدوامة الأبدية ، والتي جعلت روح المرء تشعر وكأنها تنهار بمجرد مواجهتها.

 

 

 

 

لم يكن ارث الإمبراطورة العظيمة مسألة تافهة. كل الفصائل الكبيرة كانت تطمع في ذلك ، لكنهم كانوا عاجزين عن ذلك. بعد انتهاء محاكمات الإمبراطورة العظيمة ، لم يتمكنوا حتى من عبور الباب.

مع مرور الوقت ، تضاءل الخوف الذي كان شعرت به العديد من الفصائل الكبيرة في عالم تيان يوان تجاه للعين ببطء.

السبب في تقدم مستوى تدريبه ببطء لم يكن لأن يي يون أراد تقوية أو تعزيز أساسه.

 

 

 

 

بعد كل شيء ، كانت هاوية دفن الإله مرادفة للغموض. الظواهر الغريبة التي ظهرت منها لم تكن شيئاً غير مقبول. من ما يظهر ، لا يبدو من المحتمل أن تخرج العين من الدوامة الأبدية ، لذلك من غير المحتمل أن تؤثر على أسسهم في عالم تيان يوان.

 

 

بهذه الطريقة ، تغيرت الفصول ، وببطء ، كان هناك عدد أقل بكثير من العشائر العائلية التي كانت لا تزال تطمع في عالم صوفي الإمبراطورة العظيمة. فقط عشيرة شين تو العائلية ، التي كانت لا تزال تفكر في الأمر ، هي التي ترسل باستمرار الشخصيات الأسطورية لعائلتهم إلى البحر الذي يمكن عبوره من أجل القيام بدوريات ، على أمل أن يجدوا آثار يي يون ولين تشين تونغ.

 

عادة عند مواجهة مثل هذا الاختناق ، كان الخروج في رحلة تدريب اختيارًا جيدًا.

ومع ذلك ، بالنسبة لـ يي يون ، كانت خمس سنوات فترة طويلة من الزمن.

الصورتان ، إحداهما جميلة والأخرى جامحة. أعطى شعورًا غريبًا عندما تم وضعهما معًا.

 

Ken

 

 

كان ، بعد كل شيء ، لا يزال شابًا. كانت حياته قد بدأت للتو. بالنسبة للنخبة الشابة ، كانت خمس سنوات كافية لجعل قوته تتقدم بشكل كبير.

اعتقد يي يون أنه حتى لو وصل إلى ذروة بذرة الداو في سن ال 21 ، فسيظل لديه أساس مثالي.

 

 

 

 

هذا العام ، بلغ يي يون 21 عامًا. لقد عمل بجد لمدة خمس سنوات ، لكن التقدم في مستوى تدريبه لم يكن سريعًا.

 

 

 

 

 

كان مستوى تدريبه في ذروة المراحل الوسطى من عالم بذرة الداو. لقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من دخول المراحل المتأخرة من عالم بذرة الداو.

ومع ذلك ، بدا أن يي يون و لين تشين تونغ قد اختفيا. اعتقد الكثير من الناس أنهم سيبقون في عزلة في العالم الصوفي الإمبراطورة العظيمة لبضعة عقود. لم يكن معروفًا مدى قوتهم عندما يخرجون.

 

 

 

 

السبب في تقدم مستوى تدريبه ببطء لم يكن لأن يي يون أراد تقوية أو تعزيز أساسه.

 

 

 

 

 

اعتقد يي يون أنه حتى لو وصل إلى ذروة بذرة الداو في سن ال 21 ، فسيظل لديه أساس مثالي.

 

 

 

 

 

كان السبب وراء بطء مستوى تدريب يي يون لأنه كان يستخدم معظم الوقت لدراسة “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، وكذلك داو سيف اللورد يانغ أزور.

 

 

 

 

كان ، بعد كل شيء ، لا يزال شابًا. كانت حياته قد بدأت للتو. بالنسبة للنخبة الشابة ، كانت خمس سنوات كافية لجعل قوته تتقدم بشكل كبير.

كانت “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، بعد كل شيء ، تقنية عليا مشتقة من “دليل إله اليانغ”  و “دليل العالم السفلي التاسع المقدس”. للوصول إلى مرحلة النجاح الكبير لـ “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، احتاجوا إلى يين-يانغ متكامل لتدريب الطاقة الروحية اليانغ التاسع التي لها حياة. استخدم يي يون و لين تشين تونغ أجسادهما المتوافقة للغاية لإتقان المرحلة الأولى من “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” بسرعة ، ولكن لم يعد من السهل تدريب المرحلة الثانية منها.

 

 

 

 

 

لإعطاء الحياة لليوان تشي ، كانوا بحاجة إلى تحويل طاقة اليانغ النقية إلى طاقة روحية لليانغ التاسع ، بينما كان على طاقة يين النقية أن تتحول إلى طاقة روحية لنخاع اليشم. لم تكن أجسادهم بحاجة إلى تقارب كبير مع الطاقة فحسب ، بل كان عليهم أيضًا الحصول على البصيرة والفرص للقيام بذلك.

أما بالنسبة للصورة الأخرى ، فهي صورة اللورد يانغ أزور.

 

 

 

السبب في تقدم مستوى تدريبه ببطء لم يكن لأن يي يون أراد تقوية أو تعزيز أساسه.

لم يكن يفتقر يي يون ولين تشين تونغ من حيث الإدراك. ومع ذلك ، لم يتم اقتناص الفرص بسهولة.

سنة بعد أخرى ، مرت خمس سنوات منذ انتهاء محاكمات العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.

 

عندما يحدث ذلك ، فإن رحلة التدريب أو المغامرة في عالم صوفي ستوفر لهم فرصًا قد تتيح لهم اكتساب البصيرة أو الاختراق بضربة واحدة.

 

 

احتاج هذا إلى طاقتهم للحصول على أثر للوعي الروحي لا يمكن الحصول عليه عن طريق البحث عنه. بعد أن اكتسب يي يون و لين تشين تونغ الطاقة الروحية اليانغ التاسع والطاقة الروحية لنخاع اليشم ، كان بإمكانهما البدء في تدريب المرحلة الثالثة من “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة”. أما بالنسبة للمرحلة الثالثة من “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، كان من الصعب إتقانها. حتى أنها احتاجت إلى يي يون و لين تشين تونغ ليصبحا واحدًا حقًا.

 

 

 

 

بعد كل شيء ، كانت هاوية دفن الإله مرادفة للغموض. الظواهر الغريبة التي ظهرت منها لم تكن شيئاً غير مقبول. من ما يظهر ، لا يبدو من المحتمل أن تخرج العين من الدوامة الأبدية ، لذلك من غير المحتمل أن تؤثر على أسسهم في عالم تيان يوان.

كان لأجسادهم جاذبية طبيعية لبعضهم البعض. كلما ازداد تدريبهم ، كلما أصبح اليوان تشي روحانيًا. وبعد ذلك ، عند اتخاذ الخطوة النهائية ، ستكون الفوائد أكبر.

اعتقد يي يون أنه حتى لو وصل إلى ذروة بذرة الداو في سن ال 21 ، فسيظل لديه أساس مثالي.

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، تم تعليق يي يون فوق بركة الحمم البركانية ، وكانت إحدى ساقيه مطوية بينما كانت الاخرى تمشي على حافة زهرة اللوتس الحمراء التي كانت تطفو على سطح بركة الحمم. كان يتنفس طاقة اليانغ النقية.

 

 

لم يكن ارث الإمبراطورة العظيمة مسألة تافهة. كل الفصائل الكبيرة كانت تطمع في ذلك ، لكنهم كانوا عاجزين عن ذلك. بعد انتهاء محاكمات الإمبراطورة العظيمة ، لم يتمكنوا حتى من عبور الباب.

 

 

بالنسبة إلى لين تشين تونغ ، كانت تجلس القرفصاء على سرير الصقيع. كانت تعمل بالتنسيق مع يي يون من بعيد. كانت طاقات يين يانغ تنتشر بين أجسادهم.

ومع ذلك ، توقف كلاهما على خطاهما عندما وصلا إلى هنا اليوم.

 

 

 

ترجمة:

رفع يي يون ذراعيه برفق عندما بدأت نقطتان من اليوان تشي ، واحدة ذهبية وأخرى زرقاء في التجول حول جسده. كانت هذه طاقة يين نقي ويانغ نقي. لم تؤدي وحدى اليين إلى الولادة ولم تسمح عزلة اليانغ بالنمو. في السنوات الخمس الماضية ، بدأ يي يون بالفعل في تدريب كل من يين ويانغ.

 

 

 

 

 

تحولت نقطتا اليوان تشي. من الواضح أن طاقة اليانغ النقي كانت أقوى من طاقة يين النقي. تتحول أحيانًا إلى الغراب الذهبي ، وفي أوقات أخرى ، تنين فيضان. حتى أنه يمكن أن تصبح سلحفاة سوداء ، تنين طائر ، نمر شرس ، نسر…

 

 

 

 

عندما يحدث ذلك ، فإن رحلة التدريب أو المغامرة في عالم صوفي ستوفر لهم فرصًا قد تتيح لهم اكتساب البصيرة أو الاختراق بضربة واحدة.

كانت المخلوقات التي ظهرت هي تجسيد للحياة. كان مظهر اليوان تشي هو الخطوة الأولى لتشكيل الحياة.

 

 

 

 

 

في هذه السنوات الخمس ، تم امتصاص تشي الشمس المتوهجة التي دربها يي يون من “تقنية تاي آه المقدسة” وتحويلها بالكامل بواسطة “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” الى طاقة يانغ نقية. أصبحت الأساس لتغذية الطاقة الروحية اليانغ التاسع…

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، ما زال يي يون يفشل في اتخاذ تلك الخطوة النهائية.

أما بالنسبة للصورة الأخرى ، فهي صورة اللورد يانغ أزور.

 

تناوب القمر والشمس مع مرور الوقت. لقد عُرفت العاصفة التي سببها العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في جميع أنحاء عالم تيان يوان. عندما سمع الناس عن تصنيف “العوالم الستة” للعباقرة من قبل الإمبراطورة العظيمة القديمة ، عرفوا أن أبناء السماء من مختلف الفصائل الكبيرة كانوا مجرد طين مدفون في الرمال عند وضعهم في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. وفي ظل هذا الوضع ، تمكن يي يون ولين تشين تونغ ، اللذان جاءا من عائلة لين ، من الحصول على ميراث الإمبراطورة العظيمة.

 

 

حتى الآن ، حاول يي يون عدد لا يحصى من المرات.

احتاج هذا إلى طاقتهم للحصول على أثر للوعي الروحي لا يمكن الحصول عليه عن طريق البحث عنه. بعد أن اكتسب يي يون و لين تشين تونغ الطاقة الروحية اليانغ التاسع والطاقة الروحية لنخاع اليشم ، كان بإمكانهما البدء في تدريب المرحلة الثالثة من “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة”. أما بالنسبة للمرحلة الثالثة من “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” ، كان من الصعب إتقانها. حتى أنها احتاجت إلى يي يون و لين تشين تونغ ليصبحا واحدًا حقًا.

 

 

 

 

عادة عند مواجهة مثل هذا الاختناق ، كان الخروج في رحلة تدريب اختيارًا جيدًا.

 

 

 

 

 

لا يمكن للمقاتلين ، وخاصة النخب الشابة ، أن يكتفوا ببقائهم آمنين. إذا كانوا يتدربون باستمرار في عزلة ، فسيواجهون عنق الزجاجة بمرور الوقت.

 

 

 

 

 

عندما يحدث ذلك ، فإن رحلة التدريب أو المغامرة في عالم صوفي ستوفر لهم فرصًا قد تتيح لهم اكتساب البصيرة أو الاختراق بضربة واحدة.

 

 

 

 

 

والآن بدأت هذه الظاهرة بالظهور بعد أن بقوا في عزلة لمدة خمس سنوات.

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لـ يي يون و لين تشين تونغ ، فلم يتمكنوا من مغادرة عالم الإمبراطورة العظيمة الغامض في وقت مبكر. كان عليهم على الأقل إتقان المرحلة الثانية من “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة”.

 

 

 

 

بدون أن تكون قادرًا على السفر إلى الخارج ، كان بإمكان يي يون الاستكشاف داخل برج مجيء الإله فقط.

 

 

اعتقد يي يون أنه حتى لو وصل إلى ذروة بذرة الداو في سن ال 21 ، فسيظل لديه أساس مثالي.

 

اكتشف هو ولين تشين تونغ هذين العالمين عدة مرات ، لكنهما لم يربحا الكثير من ذلك.

مع رمز اليانغ أزور ، يمكن لـ يي يون فتح عالم البرية الشاسع من الطابق الثاني لبرج مجيء الإله ، أو السهول الجليدية شديدة الصقيع في الطابق الرابع.

 

 

 

 

 

اكتشف هو ولين تشين تونغ هذين العالمين عدة مرات ، لكنهما لم يربحا الكثير من ذلك.

 

 

 

 

 

اليوم ، وصلوا إلى الطابق الثالث من برج مجيء الإله. كان الطابق الثالث من برج مجيء الإله عبارة عن قاعة كبيرة مليئة بأدلة تقنيات التدريب.

 

 

 

 

عندما يحدث ذلك ، فإن رحلة التدريب أو المغامرة في عالم صوفي ستوفر لهم فرصًا قد تتيح لهم اكتساب البصيرة أو الاختراق بضربة واحدة.

اختار يي يون و لين تشين تونغ سابقًا تقنيات التدريب في هذه القاعة الكبرى ، لذا فقد رأوا هذا المكان أيضًا من قبل.

 

 

السبب في تقدم مستوى تدريبه ببطء لم يكن لأن يي يون أراد تقوية أو تعزيز أساسه.

 

 

ومع ذلك ، توقف كلاهما على خطاهما عندما وصلا إلى هنا اليوم.

 

 

 

 

رفع يي يون ذراعيه برفق عندما بدأت نقطتان من اليوان تشي ، واحدة ذهبية وأخرى زرقاء في التجول حول جسده. كانت هذه طاقة يين نقي ويانغ نقي. لم تؤدي وحدى اليين إلى الولادة ولم تسمح عزلة اليانغ بالنمو. في السنوات الخمس الماضية ، بدأ يي يون بالفعل في تدريب كل من يين ويانغ.

“أوه؟ هذا هو…”

 

 

 

 

 

أمامهم ، كانت هناك صور معلقة على جدران القاعة الكبرى.

كان ، بعد كل شيء ، لا يزال شابًا. كانت حياته قد بدأت للتو. بالنسبة للنخبة الشابة ، كانت خمس سنوات كافية لجعل قوته تتقدم بشكل كبير.

 

في هذه اللحظة ، تم تعليق يي يون فوق بركة الحمم البركانية ، وكانت إحدى ساقيه مطوية بينما كانت الاخرى تمشي على حافة زهرة اللوتس الحمراء التي كانت تطفو على سطح بركة الحمم. كان يتنفس طاقة اليانغ النقية.

 

 

شوهدت الصورتان من قبل يي يون و لين تشين تونغ بشكل منفصل.

 

 

والآن بدأت هذه الظاهرة بالظهور بعد أن بقوا في عزلة لمدة خمس سنوات.

 

أما بالنسبة لـ يي يون و لين تشين تونغ ، فلم يتمكنوا من مغادرة عالم الإمبراطورة العظيمة الغامض في وقت مبكر. كان عليهم على الأقل إتقان المرحلة الثانية من “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة”.

كانت احدهم صورة الإمبراطورة العظيمة. كشفت المرأة التي كانت ترتدي ملابس بسيطة في الصورة عن ظهرها فقط. كان شعرها الطويل أشعثاً. كانت ملابسها ترفرف في مهب الريح وهي تمشي في الهواء مع طرف أصابع قدميها الحافيان.

 

 

بالنسبة إلى لين تشين تونغ ، كانت تجلس القرفصاء على سرير الصقيع. كانت تعمل بالتنسيق مع يي يون من بعيد. كانت طاقات يين يانغ تنتشر بين أجسادهم.

 

 

وتحت قدميها كانت برية شاسعة شديدة الصقيع والسهول الجليدية. مع كل خطوة تخطوها المرأة التي كانت ترتدي ملابس بسيطة ، تزهر زهرة لوتس جليدية تحت قدمها.

 

 

كانت احدهم صورة الإمبراطورة العظيمة. كشفت المرأة التي كانت ترتدي ملابس بسيطة في الصورة عن ظهرها فقط. كان شعرها الطويل أشعثاً. كانت ملابسها ترفرف في مهب الريح وهي تمشي في الهواء مع طرف أصابع قدميها الحافيان.

 

 

أما بالنسبة للصورة الأخرى ، فهي صورة اللورد يانغ أزور.

 

 

 

 

——————–

كان اللورد يانغ أزور جالسًا على الأرض ، وظهره متكئ على شجرة. كانت إحدى يديه ممسكة بقرع نبيذ. كان يشرب الخمر. بجانبه ، طُعن سيفه في الأرض بشكل مائل. كان نصل السيف ملطخًا بالدماء.

 

 

اكتشف هو ولين تشين تونغ هذين العالمين عدة مرات ، لكنهما لم يربحا الكثير من ذلك.

 

 

الصورتان ، إحداهما جميلة والأخرى جامحة. أعطى شعورًا غريبًا عندما تم وضعهما معًا.

 

 

 

 

 

عند رؤية هاتين الصورتين ، فكر يي يون ولين تشين تونغ فجأة في شيء ما. في هذه اللحظة ، كان لديهم شعور مختلف…

 

 

 

 

 

——————–

——————–

 

 

لقد عدت اخيرًااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

في هذه السنوات الخمس ، تم امتصاص تشي الشمس المتوهجة التي دربها يي يون من “تقنية تاي آه المقدسة” وتحويلها بالكامل بواسطة “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة” الى طاقة يانغ نقية. أصبحت الأساس لتغذية الطاقة الروحية اليانغ التاسع…

 

 

ترجمة:

ومع ذلك ، بالنسبة لـ يي يون ، كانت خمس سنوات فترة طويلة من الزمن.

Ken

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط