غضب السلحفاة الكبيرة
489- غضب السلحفاة الكبيرة
نظرت السلحفاة الكبيرة إلى السماء وأطلقت زئيرًا مرعبًا. مثل موجة الصدمة الشديدة ، انتشرت في كل الاتجاهات وأرسلت السحب في السماء تحلق!
يواصل الجري والاستفزاز. عندما طاردته السلحفاة الكبيرة ، هرب. عندما أرادت السلحفاة الكبيرة المغادرة ، كان يطلق سهمًا. استمرت هذه المضايقات.
انفجار هائل من كل الطاقة المحقونة في سهم مطاردة الرياح انفجر في عين السلحفاة الكبيرة المقفرة!
يواصل الجري والاستفزاز. عندما طاردته السلحفاة الكبيرة ، هرب. عندما أرادت السلحفاة الكبيرة المغادرة ، كان يطلق سهمًا. استمرت هذه المضايقات.
لم يحاول يي يون أبدًا أن يكون في مثل هذا المشهد المجنون ، حيث كان يركض بجنون الى الأمام ، بينما كان الوحش المقفر الضخم يطارده!
على الرغم من أن الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة أغلق عينه في الوقت المناسب ، إلا أن قوة الانفجار لا تزال تسبب له الألم. بعد أن تلاشى الانفجار ، تدفق الدم من زاوية عينه!
أعطى تحول شمس الغراب الذهبي سرعة لا مثيل لها لـ يي يون ، لكنه لم يقلل من حذره. أثناء هروبه ، ابتلع بقايا وحش مقفر حتى يتمكن من الحصول على طاقة كافية في جسده.
لقد كان محقًا في تفكيره ، كانت السرعة بالفعل نقطة ضعف الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة. لكن مع ذلك ، كانت سرعته لا تزال مقلقة عندما ركض بجسمه الضخم.
“وو – رااو–”
لم يدخر جهدا في مطاردة يي يون. في الواقع ، لم تفتح المسافة ، بل كانت تغلق ببطء.
سريع جدا!؟
“كا تشا! كا تشا! ”
على الرغم من أن الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة أغلق عينه في الوقت المناسب ، إلا أن قوة الانفجار لا تزال تسبب له الألم. بعد أن تلاشى الانفجار ، تدفق الدم من زاوية عينه!
انزعج يي يون. إن امتلاك مثل هذا الوحش الكبير مثل هذه السرعة المرعبة كان يتحدى السماء!
لقد تم استفزازه من قبل ذلك الإنسان مرارًا وتكرارًا ، فكيف يمكن أن يتسامح معه !؟
لقد كان غاضبًا للغاية أن يكون الإنسان الهزيل قد قوض سلطته وأصابه ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هو الزئير بغضب على الدخان المتصاعد.
لم يدير رأسه لأنه كان بإمكانه استخدام رؤيته للطاقة لاستكشاف كل حركة يقوم بها الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة.
مثل هذا الجسم الضخم سيصبح دبابة حرب مرعبة يمكنها تدمير أي شيء.
في هذه اللحظة ، رأى يي يون الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة يفتح فمه الضخم ، وفي فمه ، تحرك ثعبان سام أحمر غامق مثل السوط!
“هذا سيء!”
توقف أخيرًا.
دون أي تفكير ، قفز يي يون عالياً!
أصيب مرة أخرى. على الرغم من أن هذه الإصابة لم تكن شيئًا له ، إلا أنه كان غاضبًا تمامًا!
لم يحاول يي يون أبدًا أن يكون في مثل هذا المشهد المجنون ، حيث كان يركض بجنون الى الأمام ، بينما كان الوحش المقفر الضخم يطارده!
لقد كان غاضبًا للغاية أن يكون الإنسان الهزيل قد قوض سلطته وأصابه ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هو الزئير بغضب على الدخان المتصاعد.
في الوقت نفسه ، أطلق الثعبان السام مثل البرق. فتح الثعبان السام فكيه وحاول ابتلاع يي يون!
ارتفعت ألسنة اللهب وشكل الهواء المحترق ريحًا قوية. أثارت الرياح العاتية الحجارة والغبار المحيطين. مع لسان السلحفاة الكبيرة يتأرجح بعنف ، ابتلع دخان كثيف الأرض.
تجاوز طول اللسان داخل فم الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة ظل يي يون. هاجم من مسافة طويلة!
تجاوز طول اللسان داخل فم الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة ظل يي يون. هاجم من مسافة طويلة!
دون أي تردد ، استدار يي يون وهرب!
قد يبدو اللسان الذي يحتاج إلى حوالي 10 أشخاص يحتضنونه لتطويقه نحيفًا مقارنة بجسم السلحفاة الكبيرة ، لكن ابتلاع يي يون كان مهمة سهلة للغاية.
ارتفعت ألسنة اللهب وشكل الهواء المحترق ريحًا قوية. أثارت الرياح العاتية الحجارة والغبار المحيطين. مع لسان السلحفاة الكبيرة يتأرجح بعنف ، ابتلع دخان كثيف الأرض.
“شياو!”
يواصل الجري والاستفزاز. عندما طاردته السلحفاة الكبيرة ، هرب. عندما أرادت السلحفاة الكبيرة المغادرة ، كان يطلق سهمًا. استمرت هذه المضايقات.
خلف يي يون ، حلق طوطم الغراب الذهبي في السماء. مثل الشمس الحارقة التي تشرق من الأفق ، بدا أن يي يون اندمج مع تلك الشمس المحترقة حيث تحول بسرعة إلى شعاع من الضوء. لم تكن هناك طريقة لرؤية جسده!
غضب الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة عندما أخطأ. لوح بلسانه وحاول باستمرار طعن يي يون به. كانت قوته التدميرية مرعبة للغاية. كان اللسان مثل السوط الإلهي الملوح به وهو يصطدم بالأرض مسبباً فوضى عارمة!
“كا تشا! كا تشا! ”
ظل لسان السلحفاة الكبيرة قريبًا من الأرض وانجرف إلى الأمام. أثناء القيام بذلك ، حطم مئات الأشجار الكبيرة. تم تقسيم بعض الأشجار الكبيرة من الوسط أو اقتلاعها. تم إرسال كميات كبيرة من التربة والصخور في السماء ، لكن أضاءها لهيب الغراب الذهبي. في لحظة ، أصبحت السماء بحرًا ناريًا حيث امطر عدد لا يحصى من قطرات المطر النارية. كان المشهد رائعًا للغاية ، مثل تحطم الأبراج النجمية على الأرض!
بمجرد أن استدارت السلحفاة الكبيرة ، توقفت فجأة. بدا بشكل غير مصدق في مكان ليس بعيدًا. على بعد حوالي 5 أميال ، ظهر الإنسان الضعيف مرة أخرى. كان يقف على جرف جبل كان معظمه منهارًا. كان ممسكًا بقوس أسود وسهم مدبب!
وفي هذا المطر الهادر من النار ، انطلق يي يون مثل طائر العنقاء من بين الرماد ، باحثًا عن الحياة وسط الموت!
“بنغ!”
غضب الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة عندما أخطأ. لوح بلسانه وحاول باستمرار طعن يي يون به. كانت قوته التدميرية مرعبة للغاية. كان اللسان مثل السوط الإلهي الملوح به وهو يصطدم بالأرض مسبباً فوضى عارمة!
ارتفعت ألسنة اللهب وشكل الهواء المحترق ريحًا قوية. أثارت الرياح العاتية الحجارة والغبار المحيطين. مع لسان السلحفاة الكبيرة يتأرجح بعنف ، ابتلع دخان كثيف الأرض.
لم يكن ذكاء الوحوش المقفرة عالياً في الأصل ، ومع وجود وحش مقفر هائج ، فإن قوته التدميرية ستكون مرعبة فقط عندما يتحرك من خلال الغريزة.
السماء تمطر مطر ناري ، بينما غُطيت الأرض بالدخان والغبار.
فقدت السلحفاة الكبيرة رؤية يي يون تمامًا. بعد كل شيء لم يكن خبير بشري. كان للبشر أرواح قوية ، لذا يمكنهم استخدام طاقتهم الروحية للتشبث بأهدافهم.
“انفجار!”
أما السلحفاة الكبيرة فتعتمد بشكل أساسي على عينها وأنفها وإدراكها للطاقة.
لم يدخر جهدا في مطاردة يي يون. في الواقع ، لم تفتح المسافة ، بل كانت تغلق ببطء.
ومع ذلك ، كان يي يون هدفًا صغيرًا جدًا. خاصةً معه إخفاء وجوده وتمويهه في مطر اليانغ النقي الناري ، سواء كان جسده أو تقلبات طاقة جسده كانت مخفية تمامًا.
توقفت السلحفاة الكبيرة ببطء. الجري بجنون بجسمها الضخم يستنزف طاقتها بسرعة كبيرة. وكانت الطاقة المطلوبة تعادل أكل العديد من الوحوش المقفرة الكبيرة ، لذلك قررت عدم مطاردة يي يون بعد الآن.
بمجرد أن استدارت السلحفاة الكبيرة ، توقفت فجأة. بدا بشكل غير مصدق في مكان ليس بعيدًا. على بعد حوالي 5 أميال ، ظهر الإنسان الضعيف مرة أخرى. كان يقف على جرف جبل كان معظمه منهارًا. كان ممسكًا بقوس أسود وسهم مدبب!
توقف أخيرًا.
على هذا النحو ، ركض يي يون ، بينما طاردته السلحفاة الكبيرة.
لقد كان غاضبًا للغاية أن يكون الإنسان الهزيل قد قوض سلطته وأصابه ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله هو الزئير بغضب على الدخان المتصاعد.
حدق الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة على نطاق واسع. مع دماغه البطيء ، لم يكن لديه الوقت لمعرفة ما كان الإنسان يخطط للقيام به ، قبل…
“هذا سيء!”
ومع ذلك ، لم يحدث فرق. كان يعتقد أن البشري الشبيه بالنمل قد هرب طويلاً.
“هذا سيء!”
عندما تلاشى زئير السلحفاة الكبيرة ، خططت للعودة. أرادت العودة إلى أراضيها. النملة الجبانة لا تستحق إضاعة كمية كبيرة من الطاقة.
بمجرد أن استدارت السلحفاة الكبيرة ، توقفت فجأة. بدا بشكل غير مصدق في مكان ليس بعيدًا. على بعد حوالي 5 أميال ، ظهر الإنسان الضعيف مرة أخرى. كان يقف على جرف جبل كان معظمه منهارًا. كان ممسكًا بقوس أسود وسهم مدبب!
حدق الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة على نطاق واسع. مع دماغه البطيء ، لم يكن لديه الوقت لمعرفة ما كان الإنسان يخطط للقيام به ، قبل…
“كا تشا! كا تشا! ”
“بنغ!”
باستخدام هذه الطريقة ، سحب يي يون السلحفاة الكبيرة لبضعة آلاف من الأميال. كانت السلحفاة الكبيرة على وشك الانهيار العقلي.
اصدر الوتر صوتًا مثل الرعد المكتوم حيث حمل سهم مطاردة الرياح طاقة يي يون النقية عبر الهواء ، وأطلق مباشرة على عين السلحفاة المقفرة الضخمة!
“انفجار!”
على مسافة خمسة أميال ، لم يتأرجح سهم مطاردة الرياح في مساره لأنه ضرب بؤبؤ السلحفاة الكبيرة!
نظرت السلحفاة الكبيرة إلى السماء وأطلقت زئيرًا مرعبًا. مثل موجة الصدمة الشديدة ، انتشرت في كل الاتجاهات وأرسلت السحب في السماء تحلق!
كان جسم السلحفاة الكبيرة هائلاً وكانت قدرتها على التحمل ضعيفة مقارنة بـ يي يون. في البداية ، كان يي يون يواجه خطرًا مستمرًا. أي خطأ سوف يؤدي إلى تحطمه من لسان السلحفاة الكبيرة. مع مرور الوقت ، مع استنفاد القوة البدنية للسلحفاة الكبيرة ، كان يي يون يشعر بالفعل بسهولة كبيرة.
“انفجار!”
بمجرد أن استدارت السلحفاة الكبيرة ، توقفت فجأة. بدا بشكل غير مصدق في مكان ليس بعيدًا. على بعد حوالي 5 أميال ، ظهر الإنسان الضعيف مرة أخرى. كان يقف على جرف جبل كان معظمه منهارًا. كان ممسكًا بقوس أسود وسهم مدبب!
انفجار هائل من كل الطاقة المحقونة في سهم مطاردة الرياح انفجر في عين السلحفاة الكبيرة المقفرة!
لقد كان محقًا في تفكيره ، كانت السرعة بالفعل نقطة ضعف الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة. لكن مع ذلك ، كانت سرعته لا تزال مقلقة عندما ركض بجسمه الضخم.
على الرغم من أن الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة أغلق عينه في الوقت المناسب ، إلا أن قوة الانفجار لا تزال تسبب له الألم. بعد أن تلاشى الانفجار ، تدفق الدم من زاوية عينه!
دون أي تردد ، استدار يي يون وهرب!
ركض تجاه يي يون مرة أخرى. بصق لسان طويل يشبه الثعبان وهو يطعن في اتجاه يي يون.
أصيب مرة أخرى. على الرغم من أن هذه الإصابة لم تكن شيئًا له ، إلا أنه كان غاضبًا تمامًا!
“وو – رااو–”
نظرت السلحفاة الكبيرة إلى السماء وأطلقت زئيرًا مرعبًا. مثل موجة الصدمة الشديدة ، انتشرت في كل الاتجاهات وأرسلت السحب في السماء تحلق!
على الرغم من أن الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة أغلق عينه في الوقت المناسب ، إلا أن قوة الانفجار لا تزال تسبب له الألم. بعد أن تلاشى الانفجار ، تدفق الدم من زاوية عينه!
لقد تم استفزازه من قبل ذلك الإنسان مرارًا وتكرارًا ، فكيف يمكن أن يتسامح معه !؟
عند رؤية السلحفاة الكبيرة في هذه الحالة ، علم الجاني ، يي يون ، أن الوقت قد حان.
ركض تجاه يي يون مرة أخرى. بصق لسان طويل يشبه الثعبان وهو يطعن في اتجاه يي يون.
عندما تلاشى زئير السلحفاة الكبيرة ، خططت للعودة. أرادت العودة إلى أراضيها. النملة الجبانة لا تستحق إضاعة كمية كبيرة من الطاقة.
دون أي تردد ، استدار يي يون وهرب!
في هذه اللحظة ، رأى يي يون الوحش المقفر السلحفاة الكبيرة يفتح فمه الضخم ، وفي فمه ، تحرك ثعبان سام أحمر غامق مثل السوط!
“بنغ!”
لم يكن يريد أن يصطدم بالسلحفاة الكبيرة مباشرة لأن ذلك كان مغازلة الموت.
لم تكن قوة ذراع يي يون مفقودة في البداية ، وبطاقة يانغ النقية التي تم حقنها في الأسهم ، يمكن أن تحطم قوة كل سهم قمة جبل. على الرغم من أن جلد السلحفاة الكبيرة كان قاسيا ولحمها قاسيًا ، إلا أنها ما زالت تشعر بالألم عندما تعرضت أضعف نقاطها لمثل هذا الهجوم الهائل.
توقف أخيرًا.
على هذا النحو ، ركض يي يون ، بينما طاردته السلحفاة الكبيرة.
كان جسم السلحفاة الكبيرة هائلاً وكانت قدرتها على التحمل ضعيفة مقارنة بـ يي يون. في البداية ، كان يي يون يواجه خطرًا مستمرًا. أي خطأ سوف يؤدي إلى تحطمه من لسان السلحفاة الكبيرة. مع مرور الوقت ، مع استنفاد القوة البدنية للسلحفاة الكبيرة ، كان يي يون يشعر بالفعل بسهولة كبيرة.
يواصل الجري والاستفزاز. عندما طاردته السلحفاة الكبيرة ، هرب. عندما أرادت السلحفاة الكبيرة المغادرة ، كان يطلق سهمًا. استمرت هذه المضايقات.
ومع ذلك ، لم يحدث فرق. كان يعتقد أن البشري الشبيه بالنمل قد هرب طويلاً.
عندما تلاشى زئير السلحفاة الكبيرة ، خططت للعودة. أرادت العودة إلى أراضيها. النملة الجبانة لا تستحق إضاعة كمية كبيرة من الطاقة.
كانت سهام يي يون موجهة بشكل خاص إلى أضعف نقاط السلحفاة الكبيرة. أطلق أينما كان مؤلمًا.
كانت سهام يي يون موجهة بشكل خاص إلى أضعف نقاط السلحفاة الكبيرة. أطلق أينما كان مؤلمًا.
لم تكن قوة ذراع يي يون مفقودة في البداية ، وبطاقة يانغ النقية التي تم حقنها في الأسهم ، يمكن أن تحطم قوة كل سهم قمة جبل. على الرغم من أن جلد السلحفاة الكبيرة كان قاسيا ولحمها قاسيًا ، إلا أنها ما زالت تشعر بالألم عندما تعرضت أضعف نقاطها لمثل هذا الهجوم الهائل.
“كا تشا! كا تشا! ”
يواصل الجري والاستفزاز. عندما طاردته السلحفاة الكبيرة ، هرب. عندما أرادت السلحفاة الكبيرة المغادرة ، كان يطلق سهمًا. استمرت هذه المضايقات.
باستخدام هذه الطريقة ، سحب يي يون السلحفاة الكبيرة لبضعة آلاف من الأميال. كانت السلحفاة الكبيرة على وشك الانهيار العقلي.
Ken
على مسافة خمسة أميال ، لم يتأرجح سهم مطاردة الرياح في مساره لأنه ضرب بؤبؤ السلحفاة الكبيرة!
لم تر قط مثل هذا الإنسان الرخيص والمضر. بلغ غضبها ذروته.
دون أي تردد ، استدار يي يون وهرب!
في هذه اللحظة ، كانت السلحفاة الكبيرة تشبه البركان المتحرك. يمكن أن تنفجر في أي لحظة!
عند رؤية السلحفاة الكبيرة في هذه الحالة ، علم الجاني ، يي يون ، أن الوقت قد حان.
لم يكن ذكاء الوحوش المقفرة عالياً في الأصل ، ومع وجود وحش مقفر هائج ، فإن قوته التدميرية ستكون مرعبة فقط عندما يتحرك من خلال الغريزة.
مثل هذا الجسم الضخم سيصبح دبابة حرب مرعبة يمكنها تدمير أي شيء.
ترجمة:
في الوقت نفسه ، أطلق الثعبان السام مثل البرق. فتح الثعبان السام فكيه وحاول ابتلاع يي يون!
——————–
لم يكن ذكاء الوحوش المقفرة عالياً في الأصل ، ومع وجود وحش مقفر هائج ، فإن قوته التدميرية ستكون مرعبة فقط عندما يتحرك من خلال الغريزة.
ترجمة:
على هذا النحو ، ركض يي يون ، بينما طاردته السلحفاة الكبيرة.
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
