الطابق الثالث من برج مجيء الإله
480- الطابق الثالث من برج مجيء الإله
تم تعليق هذه اللوحة على حائط مرصع بالحجارة اللازوردية. بعد هذه الفترة الطويلة من الزمن ، بدأت الورقة بالفعل في التحول إلى اللون الأصفر. ومع ذلك ، ظل الشخص الذي في الصورة واضحًا ومميزًا.
لقد استهلك بالفعل ساعتين ، ومع ذلك ، لم يجد بعد تقنية تدريب مناسبة لنفسه.
نما شعاع الضوء المنحدر من السماء أكثر كثافة. عندما دخل شعاع الضوء الجلد على ذراع يي يون ، بدأت علامة إمبيريان ببطء في الظهور.
ومع ذلك… لاختيار الكتيبات ، لم تكن مهمة سهلة.
ظهرت واحدة تلو الأخرى حراشف جميلة مثل تلك الخاصة بالتنين.
كل زلة من اليشم تحمل اسم تقنية تدريب. كان بعضها عبارة عن تقنيات حركية وتقنيات هجومية وأنواع أخرى من الكتيبات الإرشادية.
تكثفت حراشف التنين هذه وأصبحت أكثر كثافة. بدأ جلد يي يون يشعر بالخدر والألم قليلاً ، لكنه شعر بالراحة.
تكثفت حراشف التنين هذه وأصبحت أكثر كثافة. بدأ جلد يي يون يشعر بالخدر والألم قليلاً ، لكنه شعر بالراحة.
كان الرجل الذي في الصورة جالسًا على الأرض وظهره متكئ على شجرة. كانت إحدى رجليه مستقيمة والأخرى مقوسة مثل الجسر.
بعد اختفاء شعاع الضوء ، قام يي يون بإحصاء بسيط. هزيمة الوصي من الطابق الثالث أعطته 18 علامة إمبيريان دفعة واحدة. تمت إضافتها إلى 37 علامة إمبيريان من قبل ، أصبح لدى يي يون الآن ما مجموعه 55 علامة إمبيريان.
رؤية علامات إمبيرين على ذراعه ، تنهد يي يون.
“سوترا سيف الترفيه”!
عندما تمكن من الصمود في وجه هجمات وصي الطابق الثالث ، لم يتلق أي علامة إمبيريان. ومع ذلك ، من خلال هزيمته ، حصل على 18 علامة إمبيريان.
إذا كان السلاح غير صحيح ، لم يقرأه!
كانت 55 علامة إمبيريان رقمًا ترك شين تو نانتيان ورفاقه في الغبار عندما دخلوا لأول مرة عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي. بدا الأمر كثيرًا ، لكن يي يون عرف أنه حصل على الكثير لأنه قد استوفى تمامًا متطلبات الإمبراطورة العظيمة ، في حين أن شين تو نانتيان والشركة كانوا يفتقرون إلى حد كبير.
كانت 55 علامة إمبيريان رقمًا ترك شين تو نانتيان ورفاقه في الغبار عندما دخلوا لأول مرة عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي. بدا الأمر كثيرًا ، لكن يي يون عرف أنه حصل على الكثير لأنه قد استوفى تمامًا متطلبات الإمبراطورة العظيمة ، في حين أن شين تو نانتيان والشركة كانوا يفتقرون إلى حد كبير.
لم تكن تجاربه كلها جيدة. في أحسن الأحوال ، يمكن القول إنه أوفى بقواعد عالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في أوقات معينة.
“أوه؟ هذا هو…”
إذا احتوى الدليل على تحيز واضح تجاه قانون مثل قوانين العناصر الخمسة أو قوانين الخلق ، فقد تم التخلي عنها على الفور من قبل يي يون.
على هذا النحو ، عندما يدخل أخيرًا قبو الكنز الأخير في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، ربما كان عدد علامة إمبيريان الذي كان لديه غير كافٍ.
كل زلة من اليشم تحمل اسم تقنية تدريب. كان بعضها عبارة عن تقنيات حركية وتقنيات هجومية وأنواع أخرى من الكتيبات الإرشادية.
كان طريقه إلى الأمام لا يزال طويلاً.
كان الطابق الثالث من برج مجيء الإله عبارة عن قاعة كبيرة مختومة.
من المحتمل أن يكون برج مجيء الإله هو الجزء الأكثر أهمية في هذه التجارب. كان أيضا حيث كانت الفرص.
عند إدراك ذلك ، قرأ يي يون بتركيز أكبر.
قام بمسح محيطه ، على أمل رؤية لين تشين تونغ. ومع ذلك ، كانت القاعة الكبرى بالطابق الثالث فارغة. لم تكن لين تشين تونغ موجودة في أي مكان.
اتخذ يي يون قرارًا بأنه سيبذل قصارى جهده على هذا الطريق لتحقيق الكمال. عندها فقط سيحصل على اعتراف الإمبراطورة العظيمة القديمة.
تقدم يي يون للأمام ببطء على الدرج قبل أن يصل إلى الطابق الثالث من برج مجيء الإله.
نظر يي يون من الداخل من خلال الباب إلى الطابق الثالث
كان الطابق الثالث من برج مجيء الإله عبارة عن قاعة كبيرة مختومة.
“كان الطابق الأول عبارة عن قاعة كبيرة ، وكان الطابق الثاني عبارة عن عالم مقفر شاسع ، بينما تم تغيير الطابق الثالث مرة أخرى إلى قاعة كبيرة…”
وبعد ذلك ، لم يكن مهتمًا بأي حال من الأحوال بالمعركة الكبيرة التي خاضها للتو. بدلاً من ذلك ، جلس وحيدًا على سهول العشب متكئًا على شجرة. شاهد البرية وبدأ يشرب ، سريعًا لتسوية الضغائن.
تعثر يي يون بشكل طفيف عندما دخل عبر الباب.
لم يستطع يي يون معرفة ذلك. احتوى العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة على كل أنواع الألغاز.
ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأنها سوى اسمها. لقد صادف أن يكون “طوطم العشرة آلاف وحش”!
480- الطابق الثالث من برج مجيء الإله
قام بمسح محيطه ، على أمل رؤية لين تشين تونغ. ومع ذلك ، كانت القاعة الكبرى بالطابق الثالث فارغة. لم تكن لين تشين تونغ موجودة في أي مكان.
نظرًا لأنه لا يزال لديه أكثر من نصف تقنيات التدريب المتبقية ، لم يكن لدى يي يون خيار لزيادة سرعته أكثر.
يبدو أن بلاط أرضية القاعة الكبرى مصنوع من نفس مادة المربع خارج البرج. وصُنع البلاط من حجر أسود مثل الحبر. الدوس عليهم جعله يشعر بفيض من تشي الدم يتدفق نحوه.
من هذه الظروف ، إما أن لين تشين تونغ قد غادرت الطابق الثالث أو تم عزل الطابق الثالث من برج مجيء الإله بشكل فردي. هنا ، يرى الجميع أنفسهم فقط ولا يلتقون ببعضهم البعض.
رأى يي يون ثلاث كلمات في اللحظة التي فتح فيها أول زلة من اليشم.
لم تكن القاعة الكبرى في الطابق الثالث فاخرة مثل الطابق الأول. في المقابل ، كان لها شعور جاد.
قد يكون هذا بسبب أنه بعد أن تم تناقلها على مدى سنوات عديدة ، بدأت أدلة تقنيات التدريب تصبح غير مكتملة أو مفقودة.
يبدو أن بلاط أرضية القاعة الكبرى مصنوع من نفس مادة المربع خارج البرج. وصُنع البلاط من حجر أسود مثل الحبر. الدوس عليهم جعله يشعر بفيض من تشي الدم يتدفق نحوه.
بعد ثلاثين دقيقة أخرى ، تبقى ساعة.
دار يي يون حول بعض الأعمدة. في وسط القاعة الكبرى علقت لوحة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأنها سوى اسمها. لقد صادف أن يكون “طوطم العشرة آلاف وحش”!
تم تعليق هذه اللوحة على حائط مرصع بالحجارة اللازوردية. بعد هذه الفترة الطويلة من الزمن ، بدأت الورقة بالفعل في التحول إلى اللون الأصفر. ومع ذلك ، ظل الشخص الذي في الصورة واضحًا ومميزًا.
عند رؤية الصورة بوضوح ، ذهل يي يون ، “هذا…”
ظهرت واحدة تلو الأخرى حراشف جميلة مثل تلك الخاصة بالتنين.
كان الرجل الذي في الصورة جالسًا على الأرض وظهره متكئ على شجرة. كانت إحدى رجليه مستقيمة والأخرى مقوسة مثل الجسر.
Ken
تم وضع كوعه الأيسر على الركبة المرتفعة ، وكانت يده اليمنى ممسكة بقرع نبيذ. كان يشرب النبيذ. بجانبه ، طُعن سيفه في الأرض بشكل مائل. كان نصل السيف ملطخًا بالدماء.
تم رسم هذه الصورة تقريبًا. الطريقة التي تم بها رسم الضربات جعلت الأمر يبدو كما لو كان من قبل سيد فن بطريقة غير مقيدة بعد أن كان في حالة سكر. تم رسمه بشكل متعمد دفعة واحدة بعد غمسه بالحبر.
هذا جعل من السهل عليه الاختيار لاحقًا. كان هذا أيضًا اختبارًا رائعًا لذاكرة يي يون.
“كان الطابق الأول عبارة عن قاعة كبيرة ، وكان الطابق الثاني عبارة عن عالم مقفر شاسع ، بينما تم تغيير الطابق الثالث مرة أخرى إلى قاعة كبيرة…”
عند رؤية هذه اللوحة ، لم يستطع يي يون معرفة ما كان يدور في ذهنه.
عند إدراك ذلك ، قرأ يي يون بتركيز أكبر.
كان الرجل الذي كان يرتدي الزي اللازوردي في الصورة هو السياف الذي كان يرتدي زيًا لازوردي والذي حارب المقاتل ذو الدرع الأسود في صور قرص المصفوفة التي شاهدها سابقًا.
لم يقض يي يون وقته في مسح عرقه. كان لا يزال لديه ربع الكتيبات التي لم يقرأها. كان لديه فهم جيد للوقت ، لذلك ربما يمكنه إنهاء قراءة جميع الكتيبات قبل انتهاء الوقت.
كان هذا الاختبار متعبًا بالفعل.
كان نصل السيف ملطخًا بالدماء ، مما يثبت أن السياف الملبس باللون اللازوردي قد خاض للتو معركة ضخمة. كان من المحتمل جدًا أنه قتل عدوه.
وبعد ذلك ، لم يكن مهتمًا بأي حال من الأحوال بالمعركة الكبيرة التي خاضها للتو. بدلاً من ذلك ، جلس وحيدًا على سهول العشب متكئًا على شجرة. شاهد البرية وبدأ يشرب ، سريعًا لتسوية الضغائن.
عبس يي يون. ومع ذلك ، نظرًا لأن القواعد التي وضعتها الإمبراطورة العظيمة القديمة ، كان عليه الالتزام بها.
أي نوع من الحياة غير التقليدية وغير المقيدة كانت هذه؟
توقف يي يون أمام اللوحة ونظر إليها لفترة طويلة. لقد اختار قرص المصفوفة الذي يحتوي على مشاهد السياف باللون اللازوردي في الطابق الأول ، والآن رأى صورة السياف باللون اللازوردي في الطابق الثالث من برج مجيء الإله.
تركت الإمبراطورة العظيمة القديمة تقنيات التدريب في الطابق الثالث من برج مجيء الإله؟
هل كانت هذه مصادفة ، أم أنها كانت بسبب اختياره قرص مصفوفة السياف باللون اللازوردي والتي أدت إلى رؤية هذه اللوحة؟
قام بمسح محيطه ، على أمل رؤية لين تشين تونغ. ومع ذلك ، كانت القاعة الكبرى بالطابق الثالث فارغة. لم تكن لين تشين تونغ موجودة في أي مكان.
لم يستطع يي يون معرفة ذلك. احتوى العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة على كل أنواع الألغاز.
تجاهل الأساليب الرائعة للإمبراطورة العظيمة القديمة ، الطريقة التي فكرت بها والتخطيط الذي وضعته في عالم الصوفي اثار انزعاجه.
“هذه اللوحة قد تكون مفيدة في فهمي للسيف…”
فرك يي يون ذقنه. قرر التوقف عن النظر إلى الصورة مؤقتًا. سار خلف الجدار الحجري اللازوردي وهنا رأى صفًا من أرفف الكتب.
بعد ثلاثين دقيقة أخرى ، تبقى ساعة.
ومع ذلك… لاختيار الكتيبات ، لم تكن مهمة سهلة.
ظل رف الكتب الخشبي القديم قائمًا بعد سنوات عديدة. يبدو أنه شهد التاريخ الطويل للعالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة.
لم تكن القاعة الكبرى في الطابق الثالث فاخرة مثل الطابق الأول. في المقابل ، كان لها شعور جاد.
لقد استهلك بالفعل ساعتين ، ومع ذلك ، لم يجد بعد تقنية تدريب مناسبة لنفسه.
مشى يي يون أمام رف الكتب ورأى صفوفًا من زلات اليشم المختومة على رف الكتب.
اختار واحدة عشوائية وأغرق إدراكه. داخل زلة اليشم كانت كلمات قديمة للغاية. جعلت الضربات المعقدة فيهم يبدون غامضين للغاية.
“سوترا المياه الخضراء!”
وبعد ذلك ، لم يكن مهتمًا بأي حال من الأحوال بالمعركة الكبيرة التي خاضها للتو. بدلاً من ذلك ، جلس وحيدًا على سهول العشب متكئًا على شجرة. شاهد البرية وبدأ يشرب ، سريعًا لتسوية الضغائن.
رأى يي يون ثلاث كلمات في اللحظة التي فتح فيها أول زلة من اليشم.
بعد ثلاثين دقيقة أخرى ، تبقى ساعة.
فجأة راود يي يون مثل هذه الفكرة. في هذه اللحظة ، تردد صدى الصوت البارد لعالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي مرة أخرى ، “لديك أربع ساعات لاختيار أي دليلين! بعد ذلك ، سيتم إغلاق الجدران الحجرية اللازوردية! ”
هل كان هذا دليل تقنية تدريب؟
من هذه الظروف ، إما أن لين تشين تونغ قد غادرت الطابق الثالث أو تم عزل الطابق الثالث من برج مجيء الإله بشكل فردي. هنا ، يرى الجميع أنفسهم فقط ولا يلتقون ببعضهم البعض.
اومضت عيون يي يون. بدت سوترا المياه الخضراء وكأنها اسم لتقنية التدريب القائمة على عنصر الماء. هل يمكن أن تكون جميع زلات اليشم الموجودة على رف الكتب كتيبات إرشادية لتقنيات التدريب؟
عندما تمكن من الصمود في وجه هجمات وصي الطابق الثالث ، لم يتلق أي علامة إمبيريان. ومع ذلك ، من خلال هزيمته ، حصل على 18 علامة إمبيريان.
التقطت يي يون بعض زلات اليشم الأخرى.
“أوه؟ هذا هو…”
“سوترا سيف الترفيه”!
“كتاب الغموض الروحي”!
“دليل تجميع النجوم”!
اتخذ يي يون قرارًا بأنه سيبذل قصارى جهده على هذا الطريق لتحقيق الكمال. عندها فقط سيحصل على اعتراف الإمبراطورة العظيمة القديمة.
كل زلة من اليشم تحمل اسم تقنية تدريب. كان بعضها عبارة عن تقنيات حركية وتقنيات هجومية وأنواع أخرى من الكتيبات الإرشادية.
تركت الإمبراطورة العظيمة القديمة تقنيات التدريب في الطابق الثالث من برج مجيء الإله؟
كل زلة من اليشم تحمل اسم تقنية تدريب. كان بعضها عبارة عن تقنيات حركية وتقنيات هجومية وأنواع أخرى من الكتيبات الإرشادية.
فجأة راود يي يون مثل هذه الفكرة. في هذه اللحظة ، تردد صدى الصوت البارد لعالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي مرة أخرى ، “لديك أربع ساعات لاختيار أي دليلين! بعد ذلك ، سيتم إغلاق الجدران الحجرية اللازوردية! ”
منذ أن جاء يي يون إلى عالم تيان يوان ، كان على اتصال ببعض كتيبات تقنيات التدريب لعالم تيان يوان. لقد شعر أن العديد من الكتيبات التي استخدمتها الفصائل الكبيرة لعالم تيان يوان كانت مرتبطة بأدلة من العصور القديمة. ربما تم تطويرها حتى من هذه الكتيبات.
أربع ساعات!
فجأة راود يي يون مثل هذه الفكرة. في هذه اللحظة ، تردد صدى الصوت البارد لعالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي مرة أخرى ، “لديك أربع ساعات لاختيار أي دليلين! بعد ذلك ، سيتم إغلاق الجدران الحجرية اللازوردية! ”
بدأ يي يون في القراءة بشكل أسرع وأسرع. بدا أن الكلمات الغامضة تتخطى عقل يي يون ، بينما بدأ في اختيار ما هو الأنسب لنفسه.
شعر يي يون بالفزع. كانت قصيرة جدا.
Ken
لم تكن القاعة الكبرى في الطابق الثالث فاخرة مثل الطابق الأول. في المقابل ، كان لها شعور جاد.
كان بالكاد على ما يرام مع ساعة لاختيار قرصي المصفوفة. بمجرد مشاهدة الصور في أقراص المصفوفة ، كان قادرًا على تحديد ما إذا كان يمكنه تحمل ضغط الصور. كما أنه كان قادرًا على التأكيد على أن الأشياء الموجودة في الصور كانت مناسبة له للتدريب.
فرك يي يون ذقنه. قرر التوقف عن النظر إلى الصورة مؤقتًا. سار خلف الجدار الحجري اللازوردي وهنا رأى صفًا من أرفف الكتب.
لقد استهلك بالفعل ساعتين ، ومع ذلك ، لم يجد بعد تقنية تدريب مناسبة لنفسه.
ومع ذلك… لاختيار الكتيبات ، لم تكن مهمة سهلة.
أربع ساعات!
كان الرجل الذي في الصورة جالسًا على الأرض وظهره متكئ على شجرة. كانت إحدى رجليه مستقيمة والأخرى مقوسة مثل الجسر.
احتاج إلى قراءة نصف كل دليل على الأقل ليقرر ما إذا كان مناسبًا له. أما بالنسبة لمعرفة ما إذا كان يمكنه إتقانها ، فعليه قراءة النصف الثاني من الدليل لمعرفة الصعوبة.
عند إدراك ذلك ، قرأ يي يون بتركيز أكبر.
إذا كان المحتوى قصيرًا جدًا ، فهو لم يقرأه!
وكان كل من هذه الكتيبات غامضة. لم يكن من السهل فهم حتى زلة واحدة.
“مجرد اختيار كتيب في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة هو شكل من أشكال التحدي والاختبار. كيف يمكن إنهاء قراءة الكثير من الكتيبات في أربع ساعات؟ ”
عبس يي يون. ومع ذلك ، نظرًا لأن القواعد التي وضعتها الإمبراطورة العظيمة القديمة ، كان عليه الالتزام بها.
في غضون أربع ساعات فقط ، التقط بسرعة زلات اليشم وتصفح محتوياتها.
تقدم يي يون للأمام ببطء على الدرج قبل أن يصل إلى الطابق الثالث من برج مجيء الإله.
تركت الإمبراطورة العظيمة القديمة تقنيات التدريب في الطابق الثالث من برج مجيء الإله؟
إذا احتوى الدليل على تحيز واضح تجاه قانون مثل قوانين العناصر الخمسة أو قوانين الخلق ، فقد تم التخلي عنها على الفور من قبل يي يون.
لقد طور قوانين اليانغ النقي. نظرًا لأن القوانين لم تكن متطابقة ، لم يكن هناك شيء يستحق القراءة.
منذ أن جاء يي يون إلى عالم تيان يوان ، كان على اتصال ببعض كتيبات تقنيات التدريب لعالم تيان يوان. لقد شعر أن العديد من الكتيبات التي استخدمتها الفصائل الكبيرة لعالم تيان يوان كانت مرتبطة بأدلة من العصور القديمة. ربما تم تطويرها حتى من هذه الكتيبات.
إذا كان السلاح غير صحيح ، لم يقرأه!
كل دليل رآه ، سواء كان مناسبًا أم لا ، أو ما إذا كان يي يون قرر اختياره أم لا ، فقد تذكر يي يون موقعه ومحتوياته الخام.
إذا لم تكن تقنية التدريب نفسها عميقة بما فيه الكفاية ، فلن يقرأها!
“كان الطابق الأول عبارة عن قاعة كبيرة ، وكان الطابق الثاني عبارة عن عالم مقفر شاسع ، بينما تم تغيير الطابق الثالث مرة أخرى إلى قاعة كبيرة…”
ومع ذلك… لاختيار الكتيبات ، لم تكن مهمة سهلة.
إذا كان المحتوى قصيرًا جدًا ، فهو لم يقرأه!
“مجرد اختيار كتيب في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة هو شكل من أشكال التحدي والاختبار. كيف يمكن إنهاء قراءة الكثير من الكتيبات في أربع ساعات؟ ”
كان نصل السيف ملطخًا بالدماء ، مما يثبت أن السياف الملبس باللون اللازوردي قد خاض للتو معركة ضخمة. كان من المحتمل جدًا أنه قتل عدوه.
كان هناك الكثير من تقنيات التدريب ، لذلك لزيادة سرعة اختياره ، لم يكن بإمكانه سوى استخدام مثل هذا الاستدلال التقريبي كمرشح. ربما تكون بعض تقنيات التدريب قصيرة المحتوى ، لكنها كانت بنفس القدر من العمق ، ومع ذلك ، لم يكن يي يون يهتم بذلك.
لقد استهلك بالفعل ساعتين ، ومع ذلك ، لم يجد بعد تقنية تدريب مناسبة لنفسه.
إذا كان السلاح غير صحيح ، لم يقرأه!
“سوترا سيف الترفيه”!
نظرًا لأنه لا يزال لديه أكثر من نصف تقنيات التدريب المتبقية ، لم يكن لدى يي يون خيار لزيادة سرعته أكثر.
“سوترا المياه الخضراء!”
قد يكون هذا بسبب أنه بعد أن تم تناقلها على مدى سنوات عديدة ، بدأت أدلة تقنيات التدريب تصبح غير مكتملة أو مفقودة.
كان هذا الاختبار متعبًا بالفعل.
اختبر بصيرة المتدرب ، وتمييزه ، وتحليل القدرة والإدراك!
هل كانت هذه مصادفة ، أم أنها كانت بسبب اختياره قرص مصفوفة السياف باللون اللازوردي والتي أدت إلى رؤية هذه اللوحة؟
يمكن أيضًا رؤية قدرة المتدرب على التدريب جيدًا من خلال قدرته على قراءة الدليل بسرعة.
بدأ يي يون في القراءة بشكل أسرع وأسرع. بدا أن الكلمات الغامضة تتخطى عقل يي يون ، بينما بدأ في اختيار ما هو الأنسب لنفسه.
تقدم يي يون للأمام ببطء على الدرج قبل أن يصل إلى الطابق الثالث من برج مجيء الإله.
بدأ يي يون في القراءة بشكل أسرع وأسرع. بدا أن الكلمات الغامضة تتخطى عقل يي يون ، بينما بدأ في اختيار ما هو الأنسب لنفسه.
عند رؤية هذه اللوحة ، لم يستطع يي يون معرفة ما كان يدور في ذهنه.
كل دليل رآه ، سواء كان مناسبًا أم لا ، أو ما إذا كان يي يون قرر اختياره أم لا ، فقد تذكر يي يون موقعه ومحتوياته الخام.
هذا جعل من السهل عليه الاختيار لاحقًا. كان هذا أيضًا اختبارًا رائعًا لذاكرة يي يون.
عبس يي يون. ومع ذلك ، نظرًا لأن القواعد التي وضعتها الإمبراطورة العظيمة القديمة ، كان عليه الالتزام بها.
إذا كان السلاح غير صحيح ، لم يقرأه!
مرت ثلاثين دقيقة أخرى ، مع اقتراب الموعد النهائي. بقي أكثر من ساعة بقليل.
أي نوع من الحياة غير التقليدية وغير المقيدة كانت هذه؟
ترجمة:
بدأ جبين يي يون في التعرق. كانت مجموعة العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة غنية جدًا. لم يكن هناك شيء ينقصها تقريبا.
دار يي يون حول بعض الأعمدة. في وسط القاعة الكبرى علقت لوحة.
يمكن أيضًا رؤية قدرة المتدرب على التدريب جيدًا من خلال قدرته على قراءة الدليل بسرعة.
منذ أن جاء يي يون إلى عالم تيان يوان ، كان على اتصال ببعض كتيبات تقنيات التدريب لعالم تيان يوان. لقد شعر أن العديد من الكتيبات التي استخدمتها الفصائل الكبيرة لعالم تيان يوان كانت مرتبطة بأدلة من العصور القديمة. ربما تم تطويرها حتى من هذه الكتيبات.
——————–
كانت هناك بعض كتيبات تقنيات التدريب التي كانت أفضل بكثير من النسخ المنتشرة في عالم تيان يوان.
كان نصل السيف ملطخًا بالدماء ، مما يثبت أن السياف الملبس باللون اللازوردي قد خاض للتو معركة ضخمة. كان من المحتمل جدًا أنه قتل عدوه.
وكان كل من هذه الكتيبات غامضة. لم يكن من السهل فهم حتى زلة واحدة.
قد يكون هذا بسبب أنه بعد أن تم تناقلها على مدى سنوات عديدة ، بدأت أدلة تقنيات التدريب تصبح غير مكتملة أو مفقودة.
شعر يي يون بالفزع. كانت قصيرة جدا.
عند إدراك ذلك ، قرأ يي يون بتركيز أكبر.
بعد ثلاثين دقيقة أخرى ، تبقى ساعة.
لم يقض يي يون وقته في مسح عرقه. كان لا يزال لديه ربع الكتيبات التي لم يقرأها. كان لديه فهم جيد للوقت ، لذلك ربما يمكنه إنهاء قراءة جميع الكتيبات قبل انتهاء الوقت.
مرت ثلاثين دقيقة أخرى ، مع اقتراب الموعد النهائي. بقي أكثر من ساعة بقليل.
وفي هذه اللحظة ، عندما التقط يي يون زلة من اليشم الأحمر الدموي ، تجمدت يديه فجأة.
أي نوع من الحياة غير التقليدية وغير المقيدة كانت هذه؟
“أوه؟ هذا هو…”
عبس يي يون. ومع ذلك ، نظرًا لأن القواعد التي وضعتها الإمبراطورة العظيمة القديمة ، كان عليه الالتزام بها.
انزعج يي يون. لم تسجل زلة اليشم هذه تقنيات تدريب أو مجموعة من الحركات ، ولكنها كانت تقنية طوطم صوفية. لقد كانت تقنية صوفية مطلوبة يستخدمها المقاتلون لتكثيف مظهر الطوطم.
ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأنها سوى اسمها. لقد صادف أن يكون “طوطم العشرة آلاف وحش”!
——————–
ترجمة:
Ken
لم تكن القاعة الكبرى في الطابق الثالث فاخرة مثل الطابق الأول. في المقابل ، كان لها شعور جاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
