سلاح سحري
454- سلاح سحري
على هذا النحو ، سارت المجموعة لمدة ساعتين.
“هذا مريض…” الشاب الذي يحمل الحقيبة من طائفة مراقبة الوحوش صر على أسنانه ونقل صوته إلى سيدة النمر ، “ألم يقلوا أنه كان سيد سماء مقفر متدرب ، وقد جاء من الشرق الموحش؟ لماذا هو قوي جدا؟ ”
بعد قتل الوحش المقفر القديم ، رأى يي يون نقطة مضيئة من الضوء تتلألأ من داخل أمطار الضوء المتناثرة.
لقد بذلوا قصارى جهدهم لقتل الوحوش المقفرة ، ومع ذلك فإن كل ما قتلوه كان وحوشًا مقفرة منخفضة الدرجة. من ناحية أخرى ، قتل يي يون وحشًا مقفرًا قويا للغاية بسهم واحد. كانت الفجوة بينهما محبطة.
كانت بقايا قديمة أخرى!
بعد قتل الوحش المقفر القديم ، رأى يي يون نقطة مضيئة من الضوء تتلألأ من داخل أمطار الضوء المتناثرة.
استمرت الرياح العاصفة في العواء. ركز الناس على التعامل مع الوحوش المقفرة في العاصفة. في ظل الظروف العادية ، كانوا يتهربون عندما يكون ذلك ممكنًا. إذا لم يتمكنوا من المراوغة ، فسوف يقتلونها.
فقط بعض الوحوش القوية المقفرة في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة كان لديها مثل هذه البقايا القديمة في نواة طاقة أجسامهم. كانت تحتوي على كميات هائلة من الطاقة.
“غونغسون هونغ ، ذلك الحثالة. لا تقع في يدي! ”
اومض جسد يي يون واخترق جسده السماء ، والتقط بقايا قديمة في متناول اليد.
من الطبيعي أنه لن يفوت مثل هذه الميزة.
إذا لم تكن لين شياودي متورطة أيضًا ، فلن يكون يي يون بالتأكيد قد اتخذ هذه الخطوة بهذه السرعة. بعد ذلك ، كانت ستواجه خطرًا حقيقيًا.
“إيه؟”
كان العثور على ضعف العدو مجرد اختبار لبصيرة المتدرب وحكمه ، لذلك لا يمكن أن يكون هناك الكثير من المكافآت.
صُدم الناس عندما رأوا يي يون يلتقط شيئًا ما بينما يصمد أمام العاصفة.
كان هذا البرج الإلهي الضخم سلاح سحري للإمبراطورة العظيمة القديمة؟
على هذا النحو ، سارت المجموعة لمدة ساعتين.
“هل هو كنز؟”
انزعج الناس. هل سقط كنز من الوحش المقفر القديم؟ لم يلاحظوا ذلك من قبل.
في حضور هذه الإمبراطورة العظيمة القديمة ، التي تركت اسمًا لنفسها عبر العصور ، كانوا صغارًا حقًا.
“ما المشكلة؟”
“ما المشكلة؟”
الآن ، علموا أن يي يون قد حصل بالفعل على كنزين.
اختفى العنصر مع قيام يي يون بمسح خاتمه دون أي مبالغة. هذا جعل الكثير منهم فضوليين.
“ما المشكلة؟”
كان هذا البرج الإلهي الضخم سلاح سحري للإمبراطورة العظيمة القديمة؟
لم تكن الكنوز الموجودة في العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة كمية صغيرة بطبيعة الحال. وقد أدركوا ذلك الآن فقط..
“علامة إمبيريان ، حصل على واحدة أخرى!”
“أسقط هذا الوحش المقفر القديم كنزًا بعد موته. ثم لابد أنه كان هناك كنز داخل الوحش المقفر من قبل. يجب أن يكون يي يون قد أخذ ذلك بعيدًا أيضًا “.
استمرت الرياح العاصفة في العواء. ركز الناس على التعامل مع الوحوش المقفرة في العاصفة. في ظل الظروف العادية ، كانوا يتهربون عندما يكون ذلك ممكنًا. إذا لم يتمكنوا من المراوغة ، فسوف يقتلونها.
تذكر الناس المشهد عندما قُتل أول وحش مقفر قديم ، طار يي يون على بعد مئات الأمتار. في ذلك الوقت ، لم يعرفوا ما كان يفعله يي يون.
الآن ، علموا أن يي يون قد حصل بالفعل على كنزين.
“في الواقع كان بإمكاني ذلك ، لكنه كان سيكون مزعجًا.” ألقت لين شياودي بشعرها الطويل وابتسمت ، “كان سيضطرني أيضًا إلى استخدام بعض التقنيات الغامضة. ثم لم يعد الأمر يستحق ذلك “.
والجسور التي استخدموها للوصول إلى البرج كانت مجرد عدد قليل من الجسور العديدة.
شعر الكثير منهم بالغيرة ، ولكنهم أيضًا عاجزون ، عند إدراك ذلك.
كانت بقايا قديمة أخرى!
على الرغم من رغبتهم في الكنوز ، لم يجرؤ أحد على الكشف عن ذلك أمام يي يون. لم يكونوا قادرين بأي حال من الأحوال على التعامل مع مثل هذا الشخص المخيف الذي تمكن من قتل اثنين من الوحش المقفر القديم على التوالي ، على الرغم من الأساليب التي استخدمها.
ترجمة:
الطريقة التي نظر بها الناس إلى يي يون احتوت الآن على بعض الخوف.
وفي هذه اللحظة ، يمكن للناس أن يروا أن المناطق المحيطة ببرج مجيء الإله كانت مغطاة بخيوط باهتة. انقطعت هذه الخيوط في كل الاتجاهات واختفت في العواصف العاتية.
بعد الفشل الفادح مع الوحش المقفر القديم ، تمكن فقط من الهروب من الأزمة باستخدام تقنية غامضة والوسائل الدنيئة لتحويل الخطر. في النهاية ، قُتل الوحش المقفر الهائل بسهولة على يد يي يون.
في هذه اللحظة ، اخترق شعاع إلهي من الضوء خلال العاصفة من أعلى السماء ، وأضاء جسد يي يون.
“الأخ الأصغر يي يون ، شكرًا!”
“ما المشكلة؟”
تكثف هذا الشعاع الإلهي على ذراع يي يون ، مكونًا وشمًا أرجوانيًا. لقد كان علامة إمبيريان!
في حضور هذه الإمبراطورة العظيمة القديمة ، التي تركت اسمًا لنفسها عبر العصور ، كانوا صغارًا حقًا.
“علامة إمبيريان ، حصل على واحدة أخرى!”
رؤية الوشم يظهر على ذراع يي يون ، لم يكن معروفًا ما كان يشعر به الكثير منهم.
كان هذا البرج الإلهي الضخم سلاح سحري للإمبراطورة العظيمة القديمة؟
عندما بدأت المجموعة في شق طريقها إلى الأمام ، قالت لين شياودي وهي تبتسم ابتسامة عريضة في يي يون.
ومع ذلك ، هذه المرة ، تكثفت علامة إمبيريان واحدة فقط على ذراع يي يون. إذا كان هناك 36 علامة أخرى ، فمن المحتمل أن تتسبب الضربة التي تلقاها العديد من النخب الشابة الحاضرة في التخلي عن تجربة عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي.
عندما نظر الناس إلى يي يون ، كانت تعابيرهم قبيحة للغاية. قبل أربع ساعات فقط ، كان هؤلاء الأشخاص يناقشون كيفية قتل يي يون للحصول على المكافآت ، لكن الآن ، كانوا جميعًا يصلون حتى لا يقعوا في أيدي يي يون.
“فقط علامة إمبيريان. يبدو أن العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة صارم للغاية مع إعداداته. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن مجرد العثور على نقطة ضعف في وحش مقفر قديم ، ثم قتل أعداد كافية من الوحوش القديمة المقفرة سيؤدي إلى عدد كبير من علامات الإمبيريان. إذا حدث ذلك ، فستفقد المحاكمة معناها “.
والجسور التي استخدموها للوصول إلى البرج كانت مجرد عدد قليل من الجسور العديدة.
خمن يي يون. اختبر العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة جوانب مختلفة من المتدربين.
استمرت الرياح العاصفة في العواء. ركز الناس على التعامل مع الوحوش المقفرة في العاصفة. في ظل الظروف العادية ، كانوا يتهربون عندما يكون ذلك ممكنًا. إذا لم يتمكنوا من المراوغة ، فسوف يقتلونها.
كان العثور على ضعف العدو مجرد اختبار لبصيرة المتدرب وحكمه ، لذلك لا يمكن أن يكون هناك الكثير من المكافآت.
كانت بقايا قديمة أخرى!
اومض جسد يي يون واخترق جسده السماء ، والتقط بقايا قديمة في متناول اليد.
الآن ، كان لدى يي يون 37 علامة إمبيريان. أصبح وجوده في المجموعة غير عادي على الفور.
عندما نظر الناس إلى يي يون ، كانت تعابيرهم قبيحة للغاية. قبل أربع ساعات فقط ، كان هؤلاء الأشخاص يناقشون كيفية قتل يي يون للحصول على المكافآت ، لكن الآن ، كانوا جميعًا يصلون حتى لا يقعوا في أيدي يي يون.
خمن يي يون. اختبر العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة جوانب مختلفة من المتدربين.
“هذا مريض…” الشاب الذي يحمل الحقيبة من طائفة مراقبة الوحوش صر على أسنانه ونقل صوته إلى سيدة النمر ، “ألم يقلوا أنه كان سيد سماء مقفر متدرب ، وقد جاء من الشرق الموحش؟ لماذا هو قوي جدا؟ ”
“هذا مريض…” الشاب الذي يحمل الحقيبة من طائفة مراقبة الوحوش صر على أسنانه ونقل صوته إلى سيدة النمر ، “ألم يقلوا أنه كان سيد سماء مقفر متدرب ، وقد جاء من الشرق الموحش؟ لماذا هو قوي جدا؟ ”
لقد بذلوا قصارى جهدهم لقتل الوحوش المقفرة ، ومع ذلك فإن كل ما قتلوه كان وحوشًا مقفرة منخفضة الدرجة. من ناحية أخرى ، قتل يي يون وحشًا مقفرًا قويا للغاية بسهم واحد. كانت الفجوة بينهما محبطة.
ومع ذلك ، هذه المرة ، تكثفت علامة إمبيريان واحدة فقط على ذراع يي يون. إذا كان هناك 36 علامة أخرى ، فمن المحتمل أن تتسبب الضربة التي تلقاها العديد من النخب الشابة الحاضرة في التخلي عن تجربة عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي.
أدرك شاب طائفة مراقبة الوحش أنه لم يكن أضعف من يي يون فحسب ، بل إن الفرص التي حصل عليها في الداخل هنا لا تضاهى مع يي يون. وفي النهاية… بالنسبة لـ يي يون ، كانت فنون القتال مجرد تركيز ثانوي. في تقنية السماء المقفرة ، كان يي يون موهبة منقطعة النظير أيضًا.
“إيه؟”
لقد كانت حقا مقارنة مثيرة للسخط.
الطريقة التي نظر بها الناس إلى يي يون احتوت الآن على بعض الخوف.
هزت سيدة النمر رأسها. لم ترغب في الالتفات إلى يي يون. كلما فعلت أكثر ، شعرت بانتكاسة أكبر.
“غونغسون هونغ ، ذلك الحثالة. لا تقع في يدي! ”
اختفى العنصر مع قيام يي يون بمسح خاتمه دون أي مبالغة. هذا جعل الكثير منهم فضوليين.
صُدم الناس عندما رأوا يي يون يلتقط شيئًا ما بينما يصمد أمام العاصفة.
في وسط عالم من الأنقاض ، مليء بالعواصف ، وقف مثل هذا البرج الإلهي الضخم. هذا المشهد جعل الناس في حالة ذهول.
أقسمت سيدة النمر. لقد نقلت كراهيتها إلى غونغسون هونغ. الآن فقط ، عندما قاد غونغسون هونغ الوحش المقفر القديم لمهاجمة يي يون ، قطع يي يون حبله المشتعل. نتيجة لذلك ، غير غونغسون هونغ اتجاهاها ، ورطها.
في هذه اللحظة ، اخترق شعاع إلهي من الضوء خلال العاصفة من أعلى السماء ، وأضاء جسد يي يون.
إذا لم تكن لين شياودي متورطة أيضًا ، فلن يكون يي يون بالتأكيد قد اتخذ هذه الخطوة بهذه السرعة. بعد ذلك ، كانت ستواجه خطرًا حقيقيًا.
بالنظر حوله ، يبدو أن غونغسون هونغ قد اختفى في الهواء. منذ أن اختبأ بأسلوبه الوهمي ، لم يعد لديه أي خطط للظهور مرة أخرى. في الواقع ، لم يعد لدى غونغسون هونغ الوجه لإظهار نفسه.
454- سلاح سحري
بعد الفشل الفادح مع الوحش المقفر القديم ، تمكن فقط من الهروب من الأزمة باستخدام تقنية غامضة والوسائل الدنيئة لتحويل الخطر. في النهاية ، قُتل الوحش المقفر الهائل بسهولة على يد يي يون.
من الطبيعي أنه لن يفوت مثل هذه الميزة.
ربما ، كان كل جسر مرتبطًا بمدخل مكاني آخر. وربما كان لكل مدخل مكاني تجربة مقابلة.
بفخر غونغسون هونغ ، كيف يمكنه قبول ذلك؟
“إيه؟”
سلاح سحري؟
…
عند التفكير في هذا ، تعجب الناس من اتساع عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي.
“الأخ الأصغر يي يون ، شكرًا!”
“الأخ الأصغر يي يون ، شكرًا!”
وفي هذه اللحظة ، يمكن للناس أن يروا أن المناطق المحيطة ببرج مجيء الإله كانت مغطاة بخيوط باهتة. انقطعت هذه الخيوط في كل الاتجاهات واختفت في العواصف العاتية.
رؤية الوشم يظهر على ذراع يي يون ، لم يكن معروفًا ما كان يشعر به الكثير منهم.
عندما بدأت المجموعة في شق طريقها إلى الأمام ، قالت لين شياودي وهي تبتسم ابتسامة عريضة في يي يون.
توقف يي يون في خطواته ونظر إلى لين شياودي. ثم قال بخفة ، “حتى لو لم أتحرك ، كان يجب أن تكوني قادرة على تجنب مطاردة الوحش المقفر القديم ، أليس كذلك؟”
“في الواقع كان بإمكاني ذلك ، لكنه كان سيكون مزعجًا.” ألقت لين شياودي بشعرها الطويل وابتسمت ، “كان سيضطرني أيضًا إلى استخدام بعض التقنيات الغامضة. ثم لم يعد الأمر يستحق ذلك “.
بعد المواجهة مع الوحش المقفر القديم ، كان الناس يفتقرون إلى الاهتمام بقتل الوحوش المقفرة من أجل الحصول على علامات الإمبيريان.
بعد المواجهة مع الوحش المقفر القديم ، كان الناس يفتقرون إلى الاهتمام بقتل الوحوش المقفرة من أجل الحصول على علامات الإمبيريان.
صُدم الناس عندما رأوا يي يون يلتقط شيئًا ما بينما يصمد أمام العاصفة.
لقد بذلوا قصارى جهدهم لقتل الوحوش المقفرة ، ومع ذلك فإن كل ما قتلوه كان وحوشًا مقفرة منخفضة الدرجة. من ناحية أخرى ، قتل يي يون وحشًا مقفرًا قويا للغاية بسهم واحد. كانت الفجوة بينهما محبطة.
أدرك شاب طائفة مراقبة الوحش أنه لم يكن أضعف من يي يون فحسب ، بل إن الفرص التي حصل عليها في الداخل هنا لا تضاهى مع يي يون. وفي النهاية… بالنسبة لـ يي يون ، كانت فنون القتال مجرد تركيز ثانوي. في تقنية السماء المقفرة ، كان يي يون موهبة منقطعة النظير أيضًا.
استمرت الرياح العاصفة في العواء. ركز الناس على التعامل مع الوحوش المقفرة في العاصفة. في ظل الظروف العادية ، كانوا يتهربون عندما يكون ذلك ممكنًا. إذا لم يتمكنوا من المراوغة ، فسوف يقتلونها.
“إيه؟”
على هذا النحو ، سارت المجموعة لمدة ساعتين.
والجسور التي استخدموها للوصول إلى البرج كانت مجرد عدد قليل من الجسور العديدة.
أصبحت العاصفة أضعف. رفع الناس رؤوسهم. ليس بعيدًا ، كان هناك برج مجيء الإله الواسع. كان مثل عمود أسود شاهق فوق الأفق. بدا أن قاعدته العريضة تغطي الأفق بأكمله.
في وسط عالم من الأنقاض ، مليء بالعواصف ، وقف مثل هذا البرج الإلهي الضخم. هذا المشهد جعل الناس في حالة ذهول.
لقد أدركوا أن الخيوط التي لا تعد ولا تحصى كانت في الواقع جسورًا!
وفي هذه اللحظة ، يمكن للناس أن يروا أن المناطق المحيطة ببرج مجيء الإله كانت مغطاة بخيوط باهتة. انقطعت هذه الخيوط في كل الاتجاهات واختفت في العواصف العاتية.
كان هذا البرج الإلهي الضخم سلاح سحري للإمبراطورة العظيمة القديمة؟
سحب الناس أنفاسهم عند رؤية هذا المشهد.
لقد أدركوا أن الخيوط التي لا تعد ولا تحصى كانت في الواقع جسورًا!
هزت سيدة النمر رأسها. لم ترغب في الالتفات إلى يي يون. كلما فعلت أكثر ، شعرت بانتكاسة أكبر.
والجسور التي استخدموها للوصول إلى البرج كانت مجرد عدد قليل من الجسور العديدة.
خمن يي يون. اختبر العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة جوانب مختلفة من المتدربين.
ربما ، كان كل جسر مرتبطًا بمدخل مكاني آخر. وربما كان لكل مدخل مكاني تجربة مقابلة.
تكثف هذا الشعاع الإلهي على ذراع يي يون ، مكونًا وشمًا أرجوانيًا. لقد كان علامة إمبيريان!
اختفى العنصر مع قيام يي يون بمسح خاتمه دون أي مبالغة. هذا جعل الكثير منهم فضوليين.
عند التفكير في هذا ، تعجب الناس من اتساع عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي.
في حضور هذه الإمبراطورة العظيمة القديمة ، التي تركت اسمًا لنفسها عبر العصور ، كانوا صغارًا حقًا.
الطريقة التي نظر بها الناس إلى يي يون احتوت الآن على بعض الخوف.
“قد يكون برج مجيء الإله هذا سلاحًا سحريًا استخدمته الإمبراطورة العظيمة القديمة عندما كانت لا تزال على قيد الحياة.”
كان العثور على ضعف العدو مجرد اختبار لبصيرة المتدرب وحكمه ، لذلك لا يمكن أن يكون هناك الكثير من المكافآت.
“ما المشكلة؟”
قال لين فينغيو فجأة عندما نظر إلى برج مجيء الإله. ذهل الناس عند سماع ذلك.
توقف يي يون في خطواته ونظر إلى لين شياودي. ثم قال بخفة ، “حتى لو لم أتحرك ، كان يجب أن تكوني قادرة على تجنب مطاردة الوحش المقفر القديم ، أليس كذلك؟”
سلاح سحري؟
“إيه؟”
كان هذا البرج الإلهي الضخم سلاح سحري للإمبراطورة العظيمة القديمة؟
بدا هذا غير معقول ، لكنه كان ممكنًا للغاية بعد بعض التفكير المتأني!
——————–
“علامة إمبيريان ، حصل على واحدة أخرى!”
ترجمة:
“غونغسون هونغ ، ذلك الحثالة. لا تقع في يدي! ”
Ken
“هذا مريض…” الشاب الذي يحمل الحقيبة من طائفة مراقبة الوحوش صر على أسنانه ونقل صوته إلى سيدة النمر ، “ألم يقلوا أنه كان سيد سماء مقفر متدرب ، وقد جاء من الشرق الموحش؟ لماذا هو قوي جدا؟ ”
لقد أدركوا أن الخيوط التي لا تعد ولا تحصى كانت في الواقع جسورًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
