الصوت الأخير
410- الصوت الأخير
من خلال إدراكها ، يمكن أن تشعر بالطاقة الساخنة المتدفقة داخل البقايا. كانت طاقة يانغ نقية للغاية.
أخذت لين تشين تونغ نفسًا عميقًا من الهواء وهي تبتسم بعصبية.
بدون تنميق الكلمات ، مع وضعه ، لم يكن لديه حتى الحق في إصدار صوت.
“بالطبع سيدتي ، ألقي نظرة من فضلك!”
كان شين تو نانتيان يبتسم عندما سلم بقايا الإمبراطورة العظيمة إلى الخادمة بجانب الأم الحاكمة.
أمسكت الأم الحاكمة بالبقايا بإبهامها وسبابتها. تحت أشعة الشمس ، تحولت هذه البقايا التي على شكل حلقة إلى صفاء كريستالي. كان الأمر كما لو كان خاتمًا مصنوعًا من اليشم الخالد. حتى أن الأفعى الموجودة على سطح البقايا أعطت شعورًا روحيًا سائدًا.
“بقايا جيدة!”
قبل عامين ، عندما عادت إلى عائلتها لأول مرة ، سمعت عن عشيرة شين تو العائلية التي تحاول تشكيل تحالف زواج مع عائلة لين من خلال زواجها من شين تو نانتيان. كان رد فعلها الأول أنه كان غير معقول. اعتقدت لين تشين تونغ أنه مع العلاقة بين عائلة لين وعشيرة شين تو العائلية ، وفهمها الخاص لشين تو نانتيان ، كان هذا شيئًا مستحيلًا.
هذا جعل تعبير يي يون قبيحًا. لو كانت الأم الحاكمة قد رأت ذلك ، لكان كل شيء أسهل ، لكنها الآن اعترفت بأن البقايا كانت جيدة.
لم يستطع شيخ من عائلة لين إلا أن يمدحها. فتحت الأم الحاكمة “عين السماء” وأغرقت طاقاتها العقلية فيها قبل الإيماء قليلاً. كانت راضية جدا عن ذلك.
من خلال إدراكها ، يمكن أن تشعر بالطاقة الساخنة المتدفقة داخل البقايا. كانت طاقة يانغ نقية للغاية.
ملاحظة المؤلف: شكرًا لك على اهتمام الجميع. في الواقع ، ليس من الصعب علي أن أكتب. إنه فقط بسبب الإجهاد المزمن ، فأنا أعاني بسهولة من الأرق. وبمجرد أن أعاني من الأرق ، ستفتقر مرافقي العقلية في اليوم التالي. بالأمس ، كنت قد كتبت بالفعل ما يزيد عن 2000 كلمة قبل النوم ، لكنني لم أكن راضيًا عنها ، لذا لم أنشرها. لقد نمت في اليوم مرة أخرى اليوم ، لكن نوعية النوم كانت أفضل بكثير ، لذلك أعدت كتابة الكثير مما كتبته. أنا أيضًا أكثر ارتياحًا لما كتبته.
علاوة على ذلك ، إذا قال أي شيء غير لائق ، فسوف يعاني من غضب الآخرين.
عند رؤية تعبير الأم الحاكمة ، غرق قلب يي يون.
بمجرد أن رأى يي يون ، تذكر فشله. الكلمات التي قالها قبل أن يفشل انتهت بضربه في وجهه مباشرة. كان هذا أكبر وصمة عار في حياته!
كان يأمل أن تكتشف الأم الحاكمة شيئًا غريبًا في البقايا ، لكنه في النهاية أصيب بخيبة أمل.
عندما استسلم المقاتلون للسماء ، كان ذلك طبيعيًا جدًا.
لا داعي للقول عن مدى جودة معرفة الأم الحاكمة بتقنية السماء المقفرة. ومع ذلك ، كان ذلك يقتصر فقط على فهم تراث عالم تيان يوان لتقنية السماء المقفرة. أما بالنسبة لتقنيات السماء المقفرة القديمة ، فإن الأم الحاكمة لم تكن تعرف الكثير.
“هذه الأختام السبعة ليست مسألة تافهة. ومع ذلك ، لا يمكن تخزين بقايا الإمبراطورة العظيمة إلا داخل صندوق بقايا الذهب الأرجواني الأبدي لمدة عام. الآن ، فتحت صندوق البقايا. على هذا النحو ، لا يمكن الاحتفاظ بهذه البقايا إلا لمدة تقل عن ساعة. خصائصها الطبية آخذة في النضوب تدريجيا. كلما مر الوقت ، انخفض تأثيره! ”
من المحتمل أن السبب في وجود مشكلة في البقايا لم يكن لأن عشيرة شين تو قد سممتها ، ولكن كان من المحتمل أن تقنية السماء المقفرة القديمة نفسها تنطوي على خطر شديد!
إذا قامت عشيرة شين تو العائلية بتسميمها ، لكان من الطبيعي أن تتمكن الأم الحاكمة من شمها. ومع ذلك ، فيما يتعلق بتقنية السماء المقفرة القديمة ، فقد كان مجالًا لم تتعرض له الأم الحاكمة مطلقًا. ومن ثم لم تستطع رؤية الخلل في البقايا.
إذا لم يجربوا البقايا اليوم ، فلن تكون هناك فرصة في المستقبل. كان يعادل رفض عشيرة شين تو العائلية.
في السابق ، أخذت الأم الحاكمة رغبات لين تشين تونغ الشخصية في الاعتبار وأرادت سحب الأمر ، على أمل معرفة ما إذا كانت هناك فرصة للتغيير.
هذا جعل تعبير يي يون قبيحًا. لو كانت الأم الحاكمة قد رأت ذلك ، لكان كل شيء أسهل ، لكنها الآن اعترفت بأن البقايا كانت جيدة.
الآن ، بعد عامين ، لم يعد هناك أحد يقف بجانبها.
“رائعة!” ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه الأم الحاكمة ، “لقد عملت عشيرة شين تو بجد من أجل هذا!”
ما زال يتذكر قناع يي يون بوضوح. على الرغم من أن فشله في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة لا علاقة له بيي يون ، إلا أن شين تو نانتيان قد ربط بالفعل فشله بهذا القناع.
عند رؤية هذه البقايا ، أصبح موقف الأم الحاكمة تجاه شين تو نانتيان أكثر لطفًا. كان الأمر أشبه بموقف شيخ تجاه فرد من جيل الشباب.
في السابق ، أخذت الأم الحاكمة رغبات لين تشين تونغ الشخصية في الاعتبار وأرادت سحب الأمر ، على أمل معرفة ما إذا كانت هناك فرصة للتغيير.
هذا الموقف جعل شين تو نانتيان متحمسًا جدًا.
“هذا ضروري منا. مع دخول العائلتين في تحالف ، يجب أن نثق ببعضنا البعض ونبحث عن المستقبل معًا “.
بدا هذا الصوت كأنه ضوء شمعة صغيرة في ليلة شتاء باردة ومظلمة.
كما قال شين تو نانتيان هذا ، هبطت عيناه على لين تشين تونغ ، “ماذا تقولين ، تشين تونغ؟”
شعورًا بأن زواجه من لين تشين تونغ كان 90 ٪ في الحقيبة ، خاطب شين تو نانتيان لين تشين تونغ بطريقة أكثر ودية.
وهذا جعل لين تشين تونغ مستاءة قليلاً.
لم تجرؤ الأم الحاكمة على المخاطرة. بعد كل شيء ، فإن علاج لين تشين تونغ من خطوط الطول المنتهية بعد فقدان مثل هذه الفرصة سيكون صعبًا مثل الصعود إلى السماء.
لم تستجب ، مما أدى إلى عدم رضا الأم الحاكمة عن موقفها ، ناهيك عن الشيوخ الذين دعموا عشيرة شين تو العائلية ، مثل عمة لين شينتونغ الكبرى.
عندما كانت على وشك أن تفتح فمها وتقول شيئًا ما ، ظهر صوت خافت من زاوية المكان.
وفي ذلك الوقت ، كان هناك العديد من الشيوخ في عائلة لين الذين وقفوا بجانب لين تشين تونغ.
بعد كل شيء ، كانت بقايا الإمبراطورة العظيمة التي يمكن أن تعالج لين تشين تونغ من خطوط الطول المنتهية بشكل طبيعي أمامهم مباشرة. هذه الفرصة لا ينبغي تفويتها!
“أوه؟”
نظرت لين تشين تونغ إلى يي يون ونظرت من خلال القناع ، ورأت عيون يي يون. كانت ترى انعكاس صورتها في بؤبؤ عينه المظلمة.
“التنافس مع السماوات ليس بسيطًا مثل مجرد الصراخ ببعض الكلمات الشجاعة ، يجب على المرء أن يمر أولاً بسنوات طويلة من الإذلال والتوتر ليصقل نفسه ببطء ، ويدفع نفسه ببطء إلى أقصى الحدود ، وفي النهاية يصعد إلى قمة فنون القتال. عندها فقط يمكن لأي شخص أن يقول حقًا “يمكن للبشر هزيمة السماء”. يتكون السيف الحاد من شحذ لا نهاية له. لا أحد يستطيع هزيمة السماء لحظة ولادته… ”
في السابق ، أخذت الأم الحاكمة رغبات لين تشين تونغ الشخصية في الاعتبار وأرادت سحب الأمر ، على أمل معرفة ما إذا كانت هناك فرصة للتغيير.
“بالطبع سيدتي ، ألقي نظرة من فضلك!”
ومع ذلك ، مع إدخال شين تو نانتيان للبقايا الاثني عشر ، أغلق طريقهم للتراجع.
“بقايا جيدة!”
إذا لم يجربوا البقايا اليوم ، فلن تكون هناك فرصة في المستقبل. كان يعادل رفض عشيرة شين تو العائلية.
لم تجرؤ الأم الحاكمة على المخاطرة. بعد كل شيء ، فإن علاج لين تشين تونغ من خطوط الطول المنتهية بعد فقدان مثل هذه الفرصة سيكون صعبًا مثل الصعود إلى السماء.
حتى لو عرفت لين تشين تونغ أن هذا الشاب لا يستطيع فعل أي شيء ، ولا يمكنه تغيير أي شيء ، لكن وقوفه والنطق كان كافياً بالنسبة لـ لين تشين تونغ.
لم تكن بقايا عظام مقفرة من هذا النوع ، وحتى مصنوعة من وصفة قديمة ، شيئًا يمكن لعائلة لين تحسينه.
على الرغم من أن فرص نجاحه كانت ضئيلة للغاية ، إلا أنه ظل يعمل بجد من أجل ذلك. وفي هذه اللحظة ، أمام عشيرة شين تو العائلية وضغط عائلة لين ، بدا بصوت مختلف بقدرته الضئيلة.
“تشين تونغ!”
ما زال يتذكر قناع يي يون بوضوح. على الرغم من أن فشله في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة لا علاقة له بيي يون ، إلا أن شين تو نانتيان قد ربط بالفعل فشله بهذا القناع.
لم تستجب ، مما أدى إلى عدم رضا الأم الحاكمة عن موقفها ، ناهيك عن الشيوخ الذين دعموا عشيرة شين تو العائلية ، مثل عمة لين شينتونغ الكبرى.
تحول صوت الأم الحاكمة إلى صارم لحد ما.
عند رؤية تعبير الأم الحاكمة ، غرق قلب يي يون.
وفي هذه اللحظة ، أضاف شين تو نانتيان ، “آنسة تشين تونغ ، ليس الأمر أنني أضغط عليك. في السابق ، قلت إنه عندما قامت عشيرتي شين تو بصقل بقايا الإمبراطورة العظيمة ، استخدمنا بشكل خاص الذهب الأرجواني الأبدي لبناء الصندوق الذي يحتوي على بقايا لمنع فقدان خصائصه الطبية. هذا هو السبب في وجود ما مجموعه سبعة أختام على صندوق البقايا! ”
ملاحظة المؤلف: شكرًا لك على اهتمام الجميع. في الواقع ، ليس من الصعب علي أن أكتب. إنه فقط بسبب الإجهاد المزمن ، فأنا أعاني بسهولة من الأرق. وبمجرد أن أعاني من الأرق ، ستفتقر مرافقي العقلية في اليوم التالي. بالأمس ، كنت قد كتبت بالفعل ما يزيد عن 2000 كلمة قبل النوم ، لكنني لم أكن راضيًا عنها ، لذا لم أنشرها. لقد نمت في اليوم مرة أخرى اليوم ، لكن نوعية النوم كانت أفضل بكثير ، لذلك أعدت كتابة الكثير مما كتبته. أنا أيضًا أكثر ارتياحًا لما كتبته.
ببطء ، من خلال تجاربه في فنون القتال والحياة ، تحول سو جي ببطء إلى شخصية في لعبة الحياة.
“هذه الأختام السبعة ليست مسألة تافهة. ومع ذلك ، لا يمكن تخزين بقايا الإمبراطورة العظيمة إلا داخل صندوق بقايا الذهب الأرجواني الأبدي لمدة عام. الآن ، فتحت صندوق البقايا. على هذا النحو ، لا يمكن الاحتفاظ بهذه البقايا إلا لمدة تقل عن ساعة. خصائصها الطبية آخذة في النضوب تدريجيا. كلما مر الوقت ، انخفض تأثيره! ”
بقول هذا ، كانت كلمات شين تو نانتيان مثل القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير. اتجه شيوخ الطبقة العليا من عائلة لين الذين كانوا لا يزالون مترددين على الفور نحو عشيرة شين تو.
حتى سو جي لم يستطع إلا أن يخرج من الصعداء لأنه هز رأسه بلا حول ولا قوة. لقد استخدم اليوان الخاص به للتحدث إلى لين تشين تونغ ، “تشين تونغ ، سيدك عديم الفائدة. لم أتمكن من العثور على دواء إلهي لضم خطوط الطول المنتهية. حتى لو أعطيتي سيدك 500 سنة أخرى ، فليس لدي أي ثقة. الآن بعد أن عثرت عليه عائلة شين تو ، ربما يكون هذا هو القدر. في بعض الأحيان ، يتعين على المرء أن يدفع ثمن أشياء معينة… ”
“سيد…” أدارت لين تشين تونغ رأسها قليلاً لتنظر إلى سو جي. يبدو أن هناك ألف كلمة في عينيها الدامعة ، “هل تعتقد ذلك أيضًا؟”
“بالطبع سيدتي ، ألقي نظرة من فضلك!”
تنهد سو جي ، “يمارس المقاتلون فنون القتال للتنافس مع السماء ، لكن… بالنظر إلى المائة مليون سنة الماضية من عالم تيان يوان ، كم منهم لديه الحق في القول بأنهم هزموا السماء؟”
“التنافس مع السماوات ليس بسيطًا مثل مجرد الصراخ ببعض الكلمات الشجاعة ، يجب على المرء أن يمر أولاً بسنوات طويلة من الإذلال والتوتر ليصقل نفسه ببطء ، ويدفع نفسه ببطء إلى أقصى الحدود ، وفي النهاية يصعد إلى قمة فنون القتال. عندها فقط يمكن لأي شخص أن يقول حقًا “يمكن للبشر هزيمة السماء”. يتكون السيف الحاد من شحذ لا نهاية له. لا أحد يستطيع هزيمة السماء لحظة ولادته… ”
Ken
كانت نبرة سو جي صادقة ، واحتوت على البصيرة التي اكتسبها من خبرته البالغة 30.000 سنة.
صُدمت لين تشين تونغ عندما أدارت رأسها. رأت أنه على بعد مائة قدم ، قام شاب يرتدي الزي الأخضر من مقعده.
موهبة سو جي البارعة وغير الموثوق بها حاليًا في فنون القتال وتقنية السماء المقفرة تجاوزت بكثير تلك التي لدى أقرانه عندما كان صغيراً. لقد كان أيضًا ابنًا فخورًا وحيويًا ومتعجرفًا للسماء ذات مرة.
كان هذا الصوت مألوفًا لها ، لكنه يختلف عن ذاكرتها.
ببطء ، من خلال تجاربه في فنون القتال والحياة ، تحول سو جي ببطء إلى شخصية في لعبة الحياة.
أخذت لين تشين تونغ نفسًا عميقًا من الهواء وهي تبتسم بعصبية.
مع مقاطعة شخص ما فجأة ، غرق تعبير شين تو نانتيان وهو يستدير لينظر نحو مصدر الصوت.
قبل عامين ، عندما عادت إلى عائلتها لأول مرة ، سمعت عن عشيرة شين تو العائلية التي تحاول تشكيل تحالف زواج مع عائلة لين من خلال زواجها من شين تو نانتيان. كان رد فعلها الأول أنه كان غير معقول. اعتقدت لين تشين تونغ أنه مع العلاقة بين عائلة لين وعشيرة شين تو العائلية ، وفهمها الخاص لشين تو نانتيان ، كان هذا شيئًا مستحيلًا.
وفي ذلك الوقت ، كان هناك العديد من الشيوخ في عائلة لين الذين وقفوا بجانب لين تشين تونغ.
سأحاول التكيف.
الآن ، بعد عامين ، لم يعد هناك أحد يقف بجانبها.
حتى الأم الحاكمة الذي أحبتها كثيرًا ، وسو جي الذي عاملها على أنها ابنته ، بدآ في دعم الزواج.
كما قال سو جي ، إذا نظرنا إلى الوراء في المائة مليون سنة الماضية لعالم تيان يوان ، فكم شخصًا يجرؤ على القول إنهم هزموا السماء؟
عندما استسلم المقاتلون لعدوهم ، كان ذلك مخزيًا.
سأحاول التكيف.
ومع ذلك ، لم تنحني الأم الحاكمة و سو جي لعشيرة شين تو العائلية ، لكنهم استسلموا للقدر. لقد استسلموا لقوى الطبيعة!
ومع ذلك ، لم تنحني الأم الحاكمة و سو جي لعشيرة شين تو العائلية ، لكنهم استسلموا للقدر. لقد استسلموا لقوى الطبيعة!
عندما استسلم المقاتلون لعدوهم ، كان ذلك مخزيًا.
عند رؤية تعبير الأم الحاكمة ، غرق قلب يي يون.
عندما استسلم المقاتلون للسماء ، كان ذلك طبيعيًا جدًا.
حتى لو عرفت لين تشين تونغ أن هذا الشاب لا يستطيع فعل أي شيء ، ولا يمكنه تغيير أي شيء ، لكن وقوفه والنطق كان كافياً بالنسبة لـ لين تشين تونغ.
على الرغم من أن فرص نجاحه كانت ضئيلة للغاية ، إلا أنه ظل يعمل بجد من أجل ذلك. وفي هذه اللحظة ، أمام عشيرة شين تو العائلية وضغط عائلة لين ، بدا بصوت مختلف بقدرته الضئيلة.
عندما استسلم المقاتلون للسماء ، كان ذلك طبيعيًا جدًا.
كما قال سو جي ، إذا نظرنا إلى الوراء في المائة مليون سنة الماضية لعالم تيان يوان ، فكم شخصًا يجرؤ على القول إنهم هزموا السماء؟
كان هذا الصوت مألوفًا لها ، لكنه يختلف عن ذاكرتها.
هزت لين تشين تونغ رأسها بعمق قبل أن تقف. كانت تعلم أنه لا يوجد أحد يدعمها في هذه اللحظة.
عندما كانت على وشك أن تفتح فمها وتقول شيئًا ما ، ظهر صوت خافت من زاوية المكان.
أمسكت الأم الحاكمة بالبقايا بإبهامها وسبابتها. تحت أشعة الشمس ، تحولت هذه البقايا التي على شكل حلقة إلى صفاء كريستالي. كان الأمر كما لو كان خاتمًا مصنوعًا من اليشم الخالد. حتى أن الأفعى الموجودة على سطح البقايا أعطت شعورًا روحيًا سائدًا.
كان هذا الصوت مألوفًا لها ، لكنه يختلف عن ذاكرتها.
عندما استسلم المقاتلون لعدوهم ، كان ذلك مخزيًا.
“انتظر! لدي شيء لأقوله.”
صُدمت لين تشين تونغ عندما أدارت رأسها. رأت أنه على بعد مائة قدم ، قام شاب يرتدي الزي الأخضر من مقعده.
عند رؤية هذه البقايا ، أصبح موقف الأم الحاكمة تجاه شين تو نانتيان أكثر لطفًا. كان الأمر أشبه بموقف شيخ تجاه فرد من جيل الشباب.
كان يرتدي قناع فضي بارد المظهر. كان هناك خطان قاتمان في لون الدم حيث يجب أن تكون العينان. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، يمكن أن تشعر لين تشين تونغ بالدفء اللامتناهي من القناع الكئيب والبارد.
“سيد…” أدارت لين تشين تونغ رأسها قليلاً لتنظر إلى سو جي. يبدو أن هناك ألف كلمة في عينيها الدامعة ، “هل تعتقد ذلك أيضًا؟”
“بالطبع سيدتي ، ألقي نظرة من فضلك!”
إدراكًا لنظرة لين تشين تونغ ، أومأ يي يون برأسه.
“التنافس مع السماوات ليس بسيطًا مثل مجرد الصراخ ببعض الكلمات الشجاعة ، يجب على المرء أن يمر أولاً بسنوات طويلة من الإذلال والتوتر ليصقل نفسه ببطء ، ويدفع نفسه ببطء إلى أقصى الحدود ، وفي النهاية يصعد إلى قمة فنون القتال. عندها فقط يمكن لأي شخص أن يقول حقًا “يمكن للبشر هزيمة السماء”. يتكون السيف الحاد من شحذ لا نهاية له. لا أحد يستطيع هزيمة السماء لحظة ولادته… ”
عند رؤية يي يون ، غلى دم شين تو نانتيان على الفور. كان… ذلك الفتى!
كان هذا الإجراء الصغير كافيًا للين تشين تونغ لفهم أن يي يون أراد أن يقول شيئًا لدعمها.
كانت تعلم أنه في ظل هذه الظروف ، لا يمكن لـ يي يون تغيير أي شيء.
هذا جعل لين تشين تونغ في حالة ذهول قليلاً. في اللحظة الأخيرة ، عندما كانت الأكثر ضعفا ، مع عدم وجود من يدعمها ، بما في ذلك سو جي و الأم الحاكمة ، وقف هذا الشاب وتحدث بصوت مختلف.
حتى لو عرفت لين تشين تونغ أن هذا الشاب لا يستطيع فعل أي شيء ، ولا يمكنه تغيير أي شيء ، لكن وقوفه والنطق كان كافياً بالنسبة لـ لين تشين تونغ.
عند رؤية تعبير الأم الحاكمة ، غرق قلب يي يون.
بدا هذا الصوت كأنه ضوء شمعة صغيرة في ليلة شتاء باردة ومظلمة.
كان هذا هو الحال بشكل خاص مع شين تو نانتيان ، الذي كان لديه نية لقتل يي يون. إذا قررت عائلة لين التعاون مع عشيرة شين تو ، فسيكون لشين تو نانتيان تأثير كبير في عائلة لين ، لذلك عندما يكون ذلك ، سيكون يي يون في خطر شديد.
لم تستطع أن توفر الكثير من الدفء أو الضوء ، ولا يمكنها أن تجلب الربيع أو الفجر ، لكنها… جلبت الأمل.
نظرت لين تشين تونغ إلى يي يون ونظرت من خلال القناع ، ورأت عيون يي يون. كانت ترى انعكاس صورتها في بؤبؤ عينه المظلمة.
كانت نبرة سو جي صادقة ، واحتوت على البصيرة التي اكتسبها من خبرته البالغة 30.000 سنة.
تذكرت ما قاله لها يي يون ليلة حفل النصر.
ببطء ، من خلال تجاربه في فنون القتال والحياة ، تحول سو جي ببطء إلى شخصية في لعبة الحياة.
لم تكن تعرف أبدًا أن يي يون أقسم على إيجاد طريقة لضم خطوط الطول المنتهية في تلك الليلة في وادي البشري المقفر قبل عامين.
تنهد سو جي ، “يمارس المقاتلون فنون القتال للتنافس مع السماء ، لكن… بالنظر إلى المائة مليون سنة الماضية من عالم تيان يوان ، كم منهم لديه الحق في القول بأنهم هزموا السماء؟”
على الرغم من أن فرص نجاحه كانت ضئيلة للغاية ، إلا أنه ظل يعمل بجد من أجل ذلك. وفي هذه اللحظة ، أمام عشيرة شين تو العائلية وضغط عائلة لين ، بدا بصوت مختلف بقدرته الضئيلة.
على الرغم من أن فرص نجاحه كانت ضئيلة للغاية ، إلا أنه ظل يعمل بجد من أجل ذلك. وفي هذه اللحظة ، أمام عشيرة شين تو العائلية وضغط عائلة لين ، بدا بصوت مختلف بقدرته الضئيلة.
هذا أثر في لين تشين تونغ.
إذا لم يجربوا البقايا اليوم ، فلن تكون هناك فرصة في المستقبل. كان يعادل رفض عشيرة شين تو العائلية.
“شكرا لك ، ولكن… ليست هناك حاجة.”
كان يأمل أن تكتشف الأم الحاكمة شيئًا غريبًا في البقايا ، لكنه في النهاية أصيب بخيبة أمل.
هزت لين تشين تونغ رأسها ونقلت صوتها إلى يي يون.
لا داعي للقول عن مدى جودة معرفة الأم الحاكمة بتقنية السماء المقفرة. ومع ذلك ، كان ذلك يقتصر فقط على فهم تراث عالم تيان يوان لتقنية السماء المقفرة. أما بالنسبة لتقنيات السماء المقفرة القديمة ، فإن الأم الحاكمة لم تكن تعرف الكثير.
كانت تعلم أنه في ظل هذه الظروف ، لا يمكن لـ يي يون تغيير أي شيء.
“التنافس مع السماوات ليس بسيطًا مثل مجرد الصراخ ببعض الكلمات الشجاعة ، يجب على المرء أن يمر أولاً بسنوات طويلة من الإذلال والتوتر ليصقل نفسه ببطء ، ويدفع نفسه ببطء إلى أقصى الحدود ، وفي النهاية يصعد إلى قمة فنون القتال. عندها فقط يمكن لأي شخص أن يقول حقًا “يمكن للبشر هزيمة السماء”. يتكون السيف الحاد من شحذ لا نهاية له. لا أحد يستطيع هزيمة السماء لحظة ولادته… ”
علاوة على ذلك ، إذا قال أي شيء غير لائق ، فسوف يعاني من غضب الآخرين.
“انتظر! لدي شيء لأقوله.”
كان هذا الصوت مألوفًا لها ، لكنه يختلف عن ذاكرتها.
بعد كل شيء ، بمسألة تم تحديدها من قبل العائلتين الكبيرتين ، ضد الضغط من جميع الشيوخ الحاضرين ، فإن أي شيء قاله يي يون يمكن أن يثير غضب بعض الناس.
وفي ذلك الوقت ، كان هناك العديد من الشيوخ في عائلة لين الذين وقفوا بجانب لين تشين تونغ.
بدون تنميق الكلمات ، مع وضعه ، لم يكن لديه حتى الحق في إصدار صوت.
كان هذا الإجراء الصغير كافيًا للين تشين تونغ لفهم أن يي يون أراد أن يقول شيئًا لدعمها.
عندما استسلم المقاتلون للسماء ، كان ذلك طبيعيًا جدًا.
كان هذا هو الحال بشكل خاص مع شين تو نانتيان ، الذي كان لديه نية لقتل يي يون. إذا قررت عائلة لين التعاون مع عشيرة شين تو ، فسيكون لشين تو نانتيان تأثير كبير في عائلة لين ، لذلك عندما يكون ذلك ، سيكون يي يون في خطر شديد.
حتى الأم الحاكمة الذي أحبتها كثيرًا ، وسو جي الذي عاملها على أنها ابنته ، بدآ في دعم الزواج.
في السابق ، أخذت الأم الحاكمة رغبات لين تشين تونغ الشخصية في الاعتبار وأرادت سحب الأمر ، على أمل معرفة ما إذا كانت هناك فرصة للتغيير.
“أوه؟”
قبل عامين ، عندما عادت إلى عائلتها لأول مرة ، سمعت عن عشيرة شين تو العائلية التي تحاول تشكيل تحالف زواج مع عائلة لين من خلال زواجها من شين تو نانتيان. كان رد فعلها الأول أنه كان غير معقول. اعتقدت لين تشين تونغ أنه مع العلاقة بين عائلة لين وعشيرة شين تو العائلية ، وفهمها الخاص لشين تو نانتيان ، كان هذا شيئًا مستحيلًا.
مع مقاطعة شخص ما فجأة ، غرق تعبير شين تو نانتيان وهو يستدير لينظر نحو مصدر الصوت.
410- الصوت الأخير
عند رؤية يي يون ، غلى دم شين تو نانتيان على الفور. كان… ذلك الفتى!
هذا جعل لين تشين تونغ في حالة ذهول قليلاً. في اللحظة الأخيرة ، عندما كانت الأكثر ضعفا ، مع عدم وجود من يدعمها ، بما في ذلك سو جي و الأم الحاكمة ، وقف هذا الشاب وتحدث بصوت مختلف.
ما زال يتذكر قناع يي يون بوضوح. على الرغم من أن فشله في جلسة شاي تقنية السماء المقفرة لا علاقة له بيي يون ، إلا أن شين تو نانتيان قد ربط بالفعل فشله بهذا القناع.
كما قال سو جي ، إذا نظرنا إلى الوراء في المائة مليون سنة الماضية لعالم تيان يوان ، فكم شخصًا يجرؤ على القول إنهم هزموا السماء؟
بمجرد أن رأى يي يون ، تذكر فشله. الكلمات التي قالها قبل أن يفشل انتهت بضربه في وجهه مباشرة. كان هذا أكبر وصمة عار في حياته!
ملاحظة المؤلف: شكرًا لك على اهتمام الجميع. في الواقع ، ليس من الصعب علي أن أكتب. إنه فقط بسبب الإجهاد المزمن ، فأنا أعاني بسهولة من الأرق. وبمجرد أن أعاني من الأرق ، ستفتقر مرافقي العقلية في اليوم التالي. بالأمس ، كنت قد كتبت بالفعل ما يزيد عن 2000 كلمة قبل النوم ، لكنني لم أكن راضيًا عنها ، لذا لم أنشرها. لقد نمت في اليوم مرة أخرى اليوم ، لكن نوعية النوم كانت أفضل بكثير ، لذلك أعدت كتابة الكثير مما كتبته. أنا أيضًا أكثر ارتياحًا لما كتبته.
كما قال شين تو نانتيان هذا ، هبطت عيناه على لين تشين تونغ ، “ماذا تقولين ، تشين تونغ؟”
سأحاول التكيف.
——————–
ترجمة:
Ken
سأحاول التكيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
