رغبات لين تشين تونغ
383- رغبات لين تشين تونغ
عندما يكون الناس صغارًا ، فإنهم غالبًا ما يكونون متعجرفين وعبثيين. غالبًا ما يرغبون في تحدي كل شيء في العالم ، معتقدين أنهم يستطيعون تحدي القدر. كانوا يعتقدون أنه إذا كان لديهم المثابرة والقدرة ، يمكن عمل أي شيء.
نظر الجميع إلى لين تشين تونغ. شاهد يي يون أيضًا تعبير لين تشين تونغ ، في محاولة لتخمين أفكارها.
في هذه اللحظة ، لم يستطع عمة لين تشين تونغ مقاومة القول “تشين تونغ ، بما أنك فكرتي في الأمر ، لماذا أنتِ في معضلة؟ الآن ، الفرصة أمامك مباشرة. ما دمتي تومئين برأسك ، ألن تتحقق الفكرة التي كانت لديك منذ صغرك؟ عندما تصبحين إمبراطورة عظيمة منقطعة النظير وتعيشين لأجيال ، سيكون هذا شيئًا يحسده عدد لا يحصى من الناس! ”
“الشيخ سو ، لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا.” عند رؤية سو جي ، قالت المرأة التي كانت ترتدي ملابس فخمة وهي تبتسم.
من الواضح أن سو جي كان يعرف سبب وجود هذين الزملاء القدامى هنا. كان للتجسس عليه.
رد سو جي بإيجاز دون أي كلمات أخرى.
383- رغبات لين تشين تونغ
لم تكن الساحة كبيرة لكنها كانت مؤثثة بأناقة. في منتصف الفناء ، كان هناك كرسي قديم من الخيزران. دعت لين تشين تونغ الأم الحاكمة للجلوس قبل أن يأخذ سو جي ، العمة والعم السادس مقاعدهم.
وفي هذه اللحظة ، شعر سو جي فجأة بشيء ما. استدار ورأى مجموعة من الفتيات يسرن من مسافة قصيرة. كان معظمهم صغارًا ، ومن بينهم جدة عجوز ذات شعر فضي ترتدي ملابس حريرية.
حتى ذلك الحين ، كان صوت لين تشين تونغ هادئًا. ومع ذلك ، وجد يي يون و سو جي أن النغمة تحمل إشارة حزن. يمكن لأي شخص أن يتخيل أي نوع من الندوب العقلية التي يمكن أن تتلقاها الفتاة الصغيرة ، التي كانت في سن صغير ، عندما يتم الاستهزاء بها بهذه الطريقة عندما لا تكون الأم الحاكمة في الجوار.
كانت هذه الجدة العجوز تحمل عصا على شكل رأس تنين ، وكان شعرها مثبتًا بمشبك شعر من اليشم الذهبي. على الرغم من أن وجهها كان مليئًا بالتجاعيد ، إلا أنه كان لونه ورديًا صحيًا.
في هذه اللحظة ، لم يكن من المناسب أن يتحدث سو جي ، لذلك كان بإمكانه فقط النظر إلى لين تشين تونغ ، وترك القرار لها.
كان موقف هذه الجدة العجوز مهمًا جدًا!
تقدمت المرأة التي كانت ترتدي الزي الفخم والعم السادس للين تشين تونغ على الفور. أدرك يي يون بشكل طبيعي أن هذه الجدة القديمة ذات الشعر الفضي في الملابس الحريرية كانت الأم الحاكمة القديمة لعائلة لين.
تقدمت المرأة التي كانت ترتدي الزي الفخم والعم السادس للين تشين تونغ على الفور. أدرك يي يون بشكل طبيعي أن هذه الجدة القديمة ذات الشعر الفضي في الملابس الحريرية كانت الأم الحاكمة القديمة لعائلة لين.
وفي هذه اللحظة ، شعر سو جي فجأة بشيء ما. استدار ورأى مجموعة من الفتيات يسرن من مسافة قصيرة. كان معظمهم صغارًا ، ومن بينهم جدة عجوز ذات شعر فضي ترتدي ملابس حريرية.
بخلاف عدد قليل من الشيوخ ، كانت الأم الحاكمة أحد الشخصيات الأكثر نفوذاً في عائلة لين. كان لها تأثير أكبر في الأمور المتعلقة بالشؤون الداخلية لعائلة لين.
“ومع ذلك ، كل ما أقوله معقول. تشين تونغ ، لن أذكر أي شيء عن العائلة. أعلم أنك لا تحبين أن تسمعي ذلك. ثم دعني أسألك ، الحياة أم نقاءك ، أيهما أكثر أهمية؟ ”
ومع ذلك ، على الرغم من أن الأم الحاكمة كانت تشغل مكانة عالية في عائلة لين ، إلا أنها لم تتحلى بأدنى قدر من الضغط. شعر يي يون حقًا أن هذا الأم الحاكمة أمامه كان جدة عجوز عادية من عائلة غنية ودودة.
عرف يي يون أن الأوقات المريرة التي مرت بها لين تشين تونغ أثناء نشأتها لم تكن بالتأكيد مقصورة على ما قالته.
“تشين تونغ ، لقد كان تدريبك المنعزل لفترة طويلة…”
عندما التقى لين تشين تونغ لأول مرة ، كان يعرفها فقط على أنها ابنة السماء الفخورة التي كانت عالية. كانت مثل لوتس الثلج على قمة جبل عالٍ ، غير منزعجة من الشؤون الدنيوية. من كان يظن أنها ستعيش مثل هذه الطفولة؟
نظرت الأم الحاكمة بحب إلى لين تشين تونغ بينما ابتسمت لين تشين تونغ بلطف وقالت “في الأصل ، كنت أخطط لتحيتك اليوم ، لكني لم أتوقع منكي أن تأتي إلى هنا شخصيًا.”
قامت لين تشين تونغ بتخمير إبريق من الشاي كما قالت بهدوء ، “منذ أن أصبحت عاقلة ، عرفت خطوط الطول الطبيعية المنتهية لدي وكان من المقرر أن أموت صغيرة. بما أن الأم الحاكمة كانت تعتز بي ، فقد تمكنت من استخدام أفضل الأدوية والبقايا في العائلة عندما مارست فنون القتال. في ذلك الوقت ، كان هناك أبناء عمومة أكبر سناً لم يكونوا سعداء بهذا. قالوا إن قدري أن أموت ، لكني أهدرت موارد العائلة. إذا تلقوا هذه العناصر ، فإنهم سينجزون كل أنواع الأشياء. لطالما نظرت عماتي وأعمامي إلي بغرابة ، قائلين إنني لم أكن محظوظة وأنني ملعونة لوجود مثل هذا الجسد خلف ظهري… ”
كان لين تشين تونغ محترمة جدًا ومحبة للأم الحاكمة لعائلة لين.
لقد عانت الأم الحاكمة في نهاية المطاف الكثير. كانت مرعوبة جدا من هذا العالم.
كانت أكثر من أحبها بالعودة للوراء. عندما كانت لين تشين تونغ تتلقى الظهر البارد في العائلة ، كانت الأم الحاكمة دائمًا تعتني بها.
قامت لين تشين تونغ بتخمير إبريق من الشاي كما قالت بهدوء ، “منذ أن أصبحت عاقلة ، عرفت خطوط الطول الطبيعية المنتهية لدي وكان من المقرر أن أموت صغيرة. بما أن الأم الحاكمة كانت تعتز بي ، فقد تمكنت من استخدام أفضل الأدوية والبقايا في العائلة عندما مارست فنون القتال. في ذلك الوقت ، كان هناك أبناء عمومة أكبر سناً لم يكونوا سعداء بهذا. قالوا إن قدري أن أموت ، لكني أهدرت موارد العائلة. إذا تلقوا هذه العناصر ، فإنهم سينجزون كل أنواع الأشياء. لطالما نظرت عماتي وأعمامي إلي بغرابة ، قائلين إنني لم أكن محظوظة وأنني ملعونة لوجود مثل هذا الجسد خلف ظهري… ”
ومع ذلك… كان قلقًا أيضًا من أنه إذا رفضت لين تشين تونغ عرض الزواج ، وإذا لم يتمكن من إنقاذها ، فإن لين تشين تونغ ستموت صغيرة. بالطبع ، لم يرغب سو جي في رؤية مثل هذه النهاية.
إذا كان لدى الأم الحاكمة أي رغبة ، فإن لين تشين تونغ ستبذل قصارى جهدها لتحقيقها.
عند رؤية الأم الحاكمة لعائلة لين تأتي ، شعر سو جي فجأة بالحرج. لقد خطط في الأصل للتحدث على انفراد مع لين تشين تونغ ، وطلب أفكارها. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن حتى من المشي في فناء كوخ لين تشين تونغ المصنوع من الخيزران ، كانت جميع أنواع الشخصيات المهمة لعائلة لين تأتي واحدة تلو الأخرى. حتى الأم الحاكمة جاءت.
عندما التقى لين تشين تونغ لأول مرة ، كان يعرفها فقط على أنها ابنة السماء الفخورة التي كانت عالية. كانت مثل لوتس الثلج على قمة جبل عالٍ ، غير منزعجة من الشؤون الدنيوية. من كان يظن أنها ستعيش مثل هذه الطفولة؟
“عندما كنتي صغيرة ، لم أكن أهتم بكي بما فيه الكفاية ، ولكن… العائلة لديها الكثير من الأطفال. أي شيخ قادر على مراعاة مشاعر كل طفل؟ لقد منحتك معاملة باردة عندما كنتي صغيرة ، لكن الآن ، لقد ظهرت أمامك مرارًا وتكرارًا وأقنعتك بهذا الوجه العجوز لي. أعلم أنه ليس لديك أي مشاعر طيبة تجاه شخص مغرور مثلي. في الحقيقة ، قلبك مليء بالازدراء والاحتقار ، لكنك فقط لا تقولين ذلك “.
على الرغم من أن سو جي كان سيد لين تشين تونغ ، إلا أنه كان لا يزال غريبًا فيما يتعلق بشؤون عائلة لين. خاصة مع وجود الأم الحاكمة ، كانت هناك كلمات لا يستطيع قولها بسهولة.
ربما تختار 99٪ من الفتيات الأولى.
لقد خمنت الأم الحاكمة أفكار سو جي وأخذت زمام المبادرة لتقول “تشين تونغ ، اليوم مع سيدك حاضرا ، قلِ ما تريدين أن تقوليه. لقد تم تأجيل هذه المسألة لمدة عامين. كان الزملاء القدامى في الطاولة المستديرة للشيوخ يتجادلون طوال هذا الوقت. أصبحت عائلة شين تو مزعجة بشكل متزايد ، ربما… حان الوقت لاتخاذ قرار. ”
ومع ذلك ، على الرغم من أن الأم الحاكمة كانت تشغل مكانة عالية في عائلة لين ، إلا أنها لم تتحلى بأدنى قدر من الضغط. شعر يي يون حقًا أن هذا الأم الحاكمة أمامه كان جدة عجوز عادية من عائلة غنية ودودة.
كان سو جي في مأزق. أرادت لين تشين تونغ أن ترفض عرض الزواج. بالنسبة لخطوط طول اليين الطبيعية الخاصة بها ، فقد كان يتجول لسنوات ، ويقرأ جميع أنواع المخطوطات القديمة ، لكنه لم يجد طريقة لعلاجها. الآن ، أعلنت عشيرة شين تو العائلية ، التي لم يعجب بها أبدًا ، أنها عثرت على الطريقة. عاطفيا ، كان هذا غير مقبول بعض الشيء.
بمجرد أن قالت الأم الحاكمة لين هذه الكلمات ، فإن عمة وعم لين تشين تونغ الأكبر انعشا على الفور آذانهما. كانوا يعلمون أنه إذا أومأت الأم الحاكمة لين برأسها قليلاً أمام لين تشين تونغ ، فسيكون ذلك أفضل بكثير من قولهم مليون كلمة.
قامت لين تشين تونغ بتخمير إبريق من الشاي كما قالت بهدوء ، “منذ أن أصبحت عاقلة ، عرفت خطوط الطول الطبيعية المنتهية لدي وكان من المقرر أن أموت صغيرة. بما أن الأم الحاكمة كانت تعتز بي ، فقد تمكنت من استخدام أفضل الأدوية والبقايا في العائلة عندما مارست فنون القتال. في ذلك الوقت ، كان هناك أبناء عمومة أكبر سناً لم يكونوا سعداء بهذا. قالوا إن قدري أن أموت ، لكني أهدرت موارد العائلة. إذا تلقوا هذه العناصر ، فإنهم سينجزون كل أنواع الأشياء. لطالما نظرت عماتي وأعمامي إلي بغرابة ، قائلين إنني لم أكن محظوظة وأنني ملعونة لوجود مثل هذا الجسد خلف ظهري… ”
في هذه اللحظة ، لم يكن من المناسب أن يتحدث سو جي ، لذلك كان بإمكانه فقط النظر إلى لين تشين تونغ ، وترك القرار لها.
عندما قالت لين تشين تونغ هذا ، تحول الجميع إلى الصمت.
كان موقف هذه الجدة العجوز مهمًا جدًا!
في هذه اللحظة ، لم يكن من المناسب أن يتحدث سو جي ، لذلك كان بإمكانه فقط النظر إلى لين تشين تونغ ، وترك القرار لها.
رد سو جي بإيجاز دون أي كلمات أخرى.
في هذه اللحظة ، لم يكن من المناسب أن يتحدث سو جي ، لذلك كان بإمكانه فقط النظر إلى لين تشين تونغ ، وترك القرار لها.
“ومع ذلك ، كل ما أقوله معقول. تشين تونغ ، لن أذكر أي شيء عن العائلة. أعلم أنك لا تحبين أن تسمعي ذلك. ثم دعني أسألك ، الحياة أم نقاءك ، أيهما أكثر أهمية؟ ”
383- رغبات لين تشين تونغ
كان سو جي في مأزق. أرادت لين تشين تونغ أن ترفض عرض الزواج. بالنسبة لخطوط طول اليين الطبيعية الخاصة بها ، فقد كان يتجول لسنوات ، ويقرأ جميع أنواع المخطوطات القديمة ، لكنه لم يجد طريقة لعلاجها. الآن ، أعلنت عشيرة شين تو العائلية ، التي لم يعجب بها أبدًا ، أنها عثرت على الطريقة. عاطفيا ، كان هذا غير مقبول بعض الشيء.
“منذ ذلك الحين ، أقسمت في قلبي أنني سأضم بالتأكيد خطوط الطول المنتهية في هذه الحياة.”
بجانب سو جي ، يمكن ليي يون أن يخبر أن الأم الحاكمة لعائلة لين كانت أكثر قلقًا بشأن حياة لين تشين تونغ. لم تكن ترغب في رؤية حفيدتها تموت قبلها.
ومع ذلك… كان قلقًا أيضًا من أنه إذا رفضت لين تشين تونغ عرض الزواج ، وإذا لم يتمكن من إنقاذها ، فإن لين تشين تونغ ستموت صغيرة. بالطبع ، لم يرغب سو جي في رؤية مثل هذه النهاية.
حبكت حواجب الأم الحاكمة قبل أن تنهد الصعداء أخيرًا “تشين تونغ ، أنت ما زلتي عنيدة جدًا. ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، لا يمكن فتح بعض المسارات فقط بالإيمان “.
تابعت لين تشين تونغ شفتيها وهي صامتة.
“منذ ذلك الحين ، أقسمت في قلبي أنني سأضم بالتأكيد خطوط الطول المنتهية في هذه الحياة.”
نظر الجميع إلى لين تشين تونغ. شاهد يي يون أيضًا تعبير لين تشين تونغ ، في محاولة لتخمين أفكارها.
“دعونا نذهب إلى الفناء أولاً.” قالت لين تشين تونغ بلا مبالاة بينما كانت تأخذ الأم الحاكمة ورفاقها وسو جي الى الفناء الصغير للكوخ المصنوع من الخيزران.
لم تكن الساحة كبيرة لكنها كانت مؤثثة بأناقة. في منتصف الفناء ، كان هناك كرسي قديم من الخيزران. دعت لين تشين تونغ الأم الحاكمة للجلوس قبل أن يأخذ سو جي ، العمة والعم السادس مقاعدهم.
قامت لين تشين تونغ بتخمير إبريق من الشاي كما قالت بهدوء ، “منذ أن أصبحت عاقلة ، عرفت خطوط الطول الطبيعية المنتهية لدي وكان من المقرر أن أموت صغيرة. بما أن الأم الحاكمة كانت تعتز بي ، فقد تمكنت من استخدام أفضل الأدوية والبقايا في العائلة عندما مارست فنون القتال. في ذلك الوقت ، كان هناك أبناء عمومة أكبر سناً لم يكونوا سعداء بهذا. قالوا إن قدري أن أموت ، لكني أهدرت موارد العائلة. إذا تلقوا هذه العناصر ، فإنهم سينجزون كل أنواع الأشياء. لطالما نظرت عماتي وأعمامي إلي بغرابة ، قائلين إنني لم أكن محظوظة وأنني ملعونة لوجود مثل هذا الجسد خلف ظهري… ”
ترجمة:
حتى ذلك الحين ، كان صوت لين تشين تونغ هادئًا. ومع ذلك ، وجد يي يون و سو جي أن النغمة تحمل إشارة حزن. يمكن لأي شخص أن يتخيل أي نوع من الندوب العقلية التي يمكن أن تتلقاها الفتاة الصغيرة ، التي كانت في سن صغير ، عندما يتم الاستهزاء بها بهذه الطريقة عندما لا تكون الأم الحاكمة في الجوار.
كانت هذه الجدة العجوز تحمل عصا على شكل رأس تنين ، وكان شعرها مثبتًا بمشبك شعر من اليشم الذهبي. على الرغم من أن وجهها كان مليئًا بالتجاعيد ، إلا أنه كان لونه ورديًا صحيًا.
من الواضح أن سو جي كان يعرف سبب وجود هذين الزملاء القدامى هنا. كان للتجسس عليه.
عرف يي يون أن الأوقات المريرة التي مرت بها لين تشين تونغ أثناء نشأتها لم تكن بالتأكيد مقصورة على ما قالته.
“عندما كنتي صغيرة ، لم أكن أهتم بكي بما فيه الكفاية ، ولكن… العائلة لديها الكثير من الأطفال. أي شيخ قادر على مراعاة مشاعر كل طفل؟ لقد منحتك معاملة باردة عندما كنتي صغيرة ، لكن الآن ، لقد ظهرت أمامك مرارًا وتكرارًا وأقنعتك بهذا الوجه العجوز لي. أعلم أنه ليس لديك أي مشاعر طيبة تجاه شخص مغرور مثلي. في الحقيقة ، قلبك مليء بالازدراء والاحتقار ، لكنك فقط لا تقولين ذلك “.
عندما التقى لين تشين تونغ لأول مرة ، كان يعرفها فقط على أنها ابنة السماء الفخورة التي كانت عالية. كانت مثل لوتس الثلج على قمة جبل عالٍ ، غير منزعجة من الشؤون الدنيوية. من كان يظن أنها ستعيش مثل هذه الطفولة؟
في كثير من الأحيان ، كان الواقع أكثر قسوة من المثالية.
“طفلة ، كان الأمر صعبًا عليك.” تنهدت الأم الحاكمة وهي تلمس وجه لين تشين تونغ بلطف.
عرف يي يون أن الأوقات المريرة التي مرت بها لين تشين تونغ أثناء نشأتها لم تكن بالتأكيد مقصورة على ما قالته.
أمسكت لين تشين تونغ بيد الأم الحاكمة العجوز بلطف واستمرت “عندما كنت صغيرة ، كانت الأم الحاكمة تخبرني في كل مرة شعرت فيها بالألم أن خطوط الطول الطبيعية المنتهية لها علاج. حتى أنها قالت إنه إذا ضممت خطوط الطول المنتهية ، فسأصبح إمبراطورة عظيمة كانت الأقوى في عالم تيان يوان بأكمله “.
“منذ ذلك الحين ، أقسمت في قلبي أنني سأضم بالتأكيد خطوط الطول المنتهية في هذه الحياة.”
لم أكن على استعداد لقبول مكائد القدر. لم أكن على استعداد للسماح لهم بالنظر إلي هكذا ، أو السماح لهم بالتطلع إلى موتي “.
من الواضح أن سو جي كان يعرف سبب وجود هذين الزملاء القدامى هنا. كان للتجسس عليه.
بدأ هذا الفكر يتجذر وينمو وينمو منذ صغره. ببطء ، أصبح هذا أعظم فكرة وسعيًا في حياتي “.
Ken
كان سو جي في مأزق. أرادت لين تشين تونغ أن ترفض عرض الزواج. بالنسبة لخطوط طول اليين الطبيعية الخاصة بها ، فقد كان يتجول لسنوات ، ويقرأ جميع أنواع المخطوطات القديمة ، لكنه لم يجد طريقة لعلاجها. الآن ، أعلنت عشيرة شين تو العائلية ، التي لم يعجب بها أبدًا ، أنها عثرت على الطريقة. عاطفيا ، كان هذا غير مقبول بعض الشيء.
اخذ يي يون نفسا عميقا. لقد صدمته كلمات لين تشين تونغ حقًا. كان تصميمها شيئًا لم يسبق له مثيل ولم يره طوال حياته.
عندما قالت لين تشين تونغ هذا ، تذكر يي يون الكلمات التي قالتها لين تشين تونغ عندما كانوا في وادي البشري المقفر في الغيمة البرية.
بخلاف عدد قليل من الشيوخ ، كانت الأم الحاكمة أحد الشخصيات الأكثر نفوذاً في عائلة لين. كان لها تأثير أكبر في الأمور المتعلقة بالشؤون الداخلية لعائلة لين.
في ذلك الوقت ، وجد لين تشين تونغ نقية ومصممة. كانت تتعارض مع كل الصعاب ، على الرغم من معرفتها بأن الاحتمالات ضدها ، لكنه لم يعرف أبدًا سبب تصرف لين تشين تونغ على هذا النحو.
بدأ هذا الفكر يتجذر وينمو وينمو منذ صغره. ببطء ، أصبح هذا أعظم فكرة وسعيًا في حياتي “.
في هذه اللحظة ، لم يستطع عمة لين تشين تونغ مقاومة القول “تشين تونغ ، بما أنك فكرتي في الأمر ، لماذا أنتِ في معضلة؟ الآن ، الفرصة أمامك مباشرة. ما دمتي تومئين برأسك ، ألن تتحقق الفكرة التي كانت لديك منذ صغرك؟ عندما تصبحين إمبراطورة عظيمة منقطعة النظير وتعيشين لأجيال ، سيكون هذا شيئًا يحسده عدد لا يحصى من الناس! ”
لقد عانت الأم الحاكمة في نهاية المطاف الكثير. كانت مرعوبة جدا من هذا العالم.
كان موقف هذه الجدة العجوز مهمًا جدًا!
Ken
“عندما كنتي صغيرة ، لم أكن أهتم بكي بما فيه الكفاية ، ولكن… العائلة لديها الكثير من الأطفال. أي شيخ قادر على مراعاة مشاعر كل طفل؟ لقد منحتك معاملة باردة عندما كنتي صغيرة ، لكن الآن ، لقد ظهرت أمامك مرارًا وتكرارًا وأقنعتك بهذا الوجه العجوز لي. أعلم أنه ليس لديك أي مشاعر طيبة تجاه شخص مغرور مثلي. في الحقيقة ، قلبك مليء بالازدراء والاحتقار ، لكنك فقط لا تقولين ذلك “.
“ومع ذلك ، كل ما أقوله معقول. تشين تونغ ، لن أذكر أي شيء عن العائلة. أعلم أنك لا تحبين أن تسمعي ذلك. ثم دعني أسألك ، الحياة أم نقاءك ، أيهما أكثر أهمية؟ ”
لم أكن على استعداد لقبول مكائد القدر. لم أكن على استعداد للسماح لهم بالنظر إلي هكذا ، أو السماح لهم بالتطلع إلى موتي “.
هذه المرأة كانت في الواقع بنوايا حسنة وكانت صادقة. كان على يي يون أن يعترف أنه بالنسبة لها لتقول هذه الكلمات بوضعها ، كانت جميلة إلى حد كبير.
“تشين تونغ ، لقد كان تدريبك المنعزل لفترة طويلة…”
الحياة أم النقاء ، أيهما أهم؟
حبكت حواجب الأم الحاكمة قبل أن تنهد الصعداء أخيرًا “تشين تونغ ، أنت ما زلتي عنيدة جدًا. ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، لا يمكن فتح بعض المسارات فقط بالإيمان “.
“عندما كنتي صغيرة ، لم أكن أهتم بكي بما فيه الكفاية ، ولكن… العائلة لديها الكثير من الأطفال. أي شيخ قادر على مراعاة مشاعر كل طفل؟ لقد منحتك معاملة باردة عندما كنتي صغيرة ، لكن الآن ، لقد ظهرت أمامك مرارًا وتكرارًا وأقنعتك بهذا الوجه العجوز لي. أعلم أنه ليس لديك أي مشاعر طيبة تجاه شخص مغرور مثلي. في الحقيقة ، قلبك مليء بالازدراء والاحتقار ، لكنك فقط لا تقولين ذلك “.
ربما تختار 99٪ من الفتيات الأولى.
حتى ذلك الحين ، كان صوت لين تشين تونغ هادئًا. ومع ذلك ، وجد يي يون و سو جي أن النغمة تحمل إشارة حزن. يمكن لأي شخص أن يتخيل أي نوع من الندوب العقلية التي يمكن أن تتلقاها الفتاة الصغيرة ، التي كانت في سن صغير ، عندما يتم الاستهزاء بها بهذه الطريقة عندما لا تكون الأم الحاكمة في الجوار.
أومأت لين تشين تونغ برأسها “العمة الأكبر ، أنتي على حق. لقد فهمت بالفعل كل هذه الأسباب عندما عدت إلى المنزل قبل سنتين وتلقيت الأخبار “.
“ومع ذلك… لا أريد ذلك. هذا ليس لأنني لا أحب عشيرة شين تو العائلية ، ولا علاقة له بالشخصية المشكوك فيها لشين تو نانتيان. لكن… لا أريد استخدام جسدي في مقابل مسار قتالي معد بعناية من قبل شخص آخر “.
هذه المرأة كانت في الواقع بنوايا حسنة وكانت صادقة. كان على يي يون أن يعترف أنه بالنسبة لها لتقول هذه الكلمات بوضعها ، كانت جميلة إلى حد كبير.
“الأهداف التي حددتها عندما كنت صغيرة لم تتضمن فقط ضم خطوط الطول المنتهية ، بل تضمنت أيضًا البحث عن قمة فنون القتال بعد أن أضم خطوط الطول المنتهية.”
“بالنسبة لفناني القتال ، مسارهم القتالي متأصل في قلوبهم. ممارسة فنون القتال هي الذهاب ضد السماء. إنها في الأصل محفوفة بالصعوبات! ”
“قد يكون ضم خطوط الطول الطبيعية المنتهية أمرًا صعبًا ، ولكن هل يمكن أن يكون أكثر صعوبة من تجاوز إمبراطور عظيم منقطع النظير؟ ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يكن هناك شخص تجاوز عالم الإمبراطور العظيم منقطع النظير”.
“الأهداف التي حددتها عندما كنت صغيرة لم تتضمن فقط ضم خطوط الطول المنتهية ، بل تضمنت أيضًا البحث عن قمة فنون القتال بعد أن أضم خطوط الطول المنتهية.”
“ممارسة فنون القتال محفوفة بالمخاطر ، فهي تتطلب من المرء أن يفتح طريقًا جديدًا بقوة في طريقه إلى القمة الخطرة التي ليس لها مسار. إذا كنت سأبيع معتقداتي وجسدي لاستبدال هذا المسار ، إذن ، على الرغم من أنني سأصبح إمبراطورة عظيمة ، فماذا في ذلك؟ في قلبي ، ستكون هناك بذرة فشل مدفونة في داخلي. مع بيع معتقداتي ، لن يتم استعادتها أبدًا. بعد ذلك ، ربما لن أحقق أي تقدم بعد أن أصبح إمبراطورة عظيمة. ربما لن أصل إلى عالم الإمبراطورة العظيمة منقطعة النظير من الماضي “.
“عندما كنتي صغيرة ، لم أكن أهتم بكي بما فيه الكفاية ، ولكن… العائلة لديها الكثير من الأطفال. أي شيخ قادر على مراعاة مشاعر كل طفل؟ لقد منحتك معاملة باردة عندما كنتي صغيرة ، لكن الآن ، لقد ظهرت أمامك مرارًا وتكرارًا وأقنعتك بهذا الوجه العجوز لي. أعلم أنه ليس لديك أي مشاعر طيبة تجاه شخص مغرور مثلي. في الحقيقة ، قلبك مليء بالازدراء والاحتقار ، لكنك فقط لا تقولين ذلك “.
“منذ ذلك الحين ، أقسمت في قلبي أنني سأضم بالتأكيد خطوط الطول المنتهية في هذه الحياة.”
“هذا ليس ما أريده. بدأت حياتي للتو. على الرغم من أن عمري قد يبدو قصيرًا جدًا بالنسبة لك ، إلا أنه بالنسبة إلى البشر العاديين ، فهو بالفعل طويل للغاية. بما أنني عازمة على القتال من أجل مصيري ، فقد بدأت معركتي الآن. لا يزال لدي ما يقرب من 500 عام يمكنني استخدامها. لماذا أستسلم الآن؟ ”
عندما قالت لين تشين تونغ هذا ، تحول الجميع إلى الصمت.
في ذلك الوقت ، وجد لين تشين تونغ نقية ومصممة. كانت تتعارض مع كل الصعاب ، على الرغم من معرفتها بأن الاحتمالات ضدها ، لكنه لم يعرف أبدًا سبب تصرف لين تشين تونغ على هذا النحو.
لم أكن على استعداد لقبول مكائد القدر. لم أكن على استعداد للسماح لهم بالنظر إلي هكذا ، أو السماح لهم بالتطلع إلى موتي “.
اخذ يي يون نفسا عميقا. لقد صدمته كلمات لين تشين تونغ حقًا. كان تصميمها شيئًا لم يسبق له مثيل ولم يره طوال حياته.
حبكت حواجب الأم الحاكمة قبل أن تنهد الصعداء أخيرًا “تشين تونغ ، أنت ما زلتي عنيدة جدًا. ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، لا يمكن فتح بعض المسارات فقط بالإيمان “.
بخلاف عدد قليل من الشيوخ ، كانت الأم الحاكمة أحد الشخصيات الأكثر نفوذاً في عائلة لين. كان لها تأثير أكبر في الأمور المتعلقة بالشؤون الداخلية لعائلة لين.
لقد عانت الأم الحاكمة في نهاية المطاف الكثير. كانت مرعوبة جدا من هذا العالم.
عندما يكون الناس صغارًا ، فإنهم غالبًا ما يكونون متعجرفين وعبثيين. غالبًا ما يرغبون في تحدي كل شيء في العالم ، معتقدين أنهم يستطيعون تحدي القدر. كانوا يعتقدون أنه إذا كان لديهم المثابرة والقدرة ، يمكن عمل أي شيء.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع الشباب ، يميل كبار السن إلى الاستسلام للواقع. في النهاية ، ما زالت الأم الحاكمة لا تعتقد أنه من خلال التخلي عن الفرصة التي قدمتها عشيرة شين تو ، ستكون لين تشين تونغ قادرة على تحدي المصير القاتل الذي ينتظرها.
في كثير من الأحيان ، كان الواقع أكثر قسوة من المثالية.
عند رؤية الأم الحاكمة لعائلة لين تأتي ، شعر سو جي فجأة بالحرج. لقد خطط في الأصل للتحدث على انفراد مع لين تشين تونغ ، وطلب أفكارها. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن حتى من المشي في فناء كوخ لين تشين تونغ المصنوع من الخيزران ، كانت جميع أنواع الشخصيات المهمة لعائلة لين تأتي واحدة تلو الأخرى. حتى الأم الحاكمة جاءت.
“ومع ذلك… لا أريد ذلك. هذا ليس لأنني لا أحب عشيرة شين تو العائلية ، ولا علاقة له بالشخصية المشكوك فيها لشين تو نانتيان. لكن… لا أريد استخدام جسدي في مقابل مسار قتالي معد بعناية من قبل شخص آخر “.
بجانب سو جي ، يمكن ليي يون أن يخبر أن الأم الحاكمة لعائلة لين كانت أكثر قلقًا بشأن حياة لين تشين تونغ. لم تكن ترغب في رؤية حفيدتها تموت قبلها.
ومن ثم… كانت تميل بالفعل نحو قبول عرض عائلة شين تو.
عندما التقى لين تشين تونغ لأول مرة ، كان يعرفها فقط على أنها ابنة السماء الفخورة التي كانت عالية. كانت مثل لوتس الثلج على قمة جبل عالٍ ، غير منزعجة من الشؤون الدنيوية. من كان يظن أنها ستعيش مثل هذه الطفولة؟
“بالنسبة لفناني القتال ، مسارهم القتالي متأصل في قلوبهم. ممارسة فنون القتال هي الذهاب ضد السماء. إنها في الأصل محفوفة بالصعوبات! ”
قال يي يون فجأة “هل تعتقدون جميعًا أن عشيرة شين تو العائلية يمكنها بالتأكيد أن تشفي الآنسة لين؟”
——————–
“دعونا نذهب إلى الفناء أولاً.” قالت لين تشين تونغ بلا مبالاة بينما كانت تأخذ الأم الحاكمة ورفاقها وسو جي الى الفناء الصغير للكوخ المصنوع من الخيزران.
ترجمة:
Ken
“تشين تونغ ، لقد كان تدريبك المنعزل لفترة طويلة…”
بمجرد أن قالت الأم الحاكمة لين هذه الكلمات ، فإن عمة وعم لين تشين تونغ الأكبر انعشا على الفور آذانهما. كانوا يعلمون أنه إذا أومأت الأم الحاكمة لين برأسها قليلاً أمام لين تشين تونغ ، فسيكون ذلك أفضل بكثير من قولهم مليون كلمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
