الختم
371- الختم
كان رداء التنين الذي كان يرتديه مصنوعًا من خيوط ذهبية سوداء مطرزة فيه تسعة تنانين ذهبية. جميع التنانين الذهبية التسعة لديها 5 مخالب.
تمامًا كما كان يي يون يخطط لمستقبله ، رأى فجأة شعاعًا أرجوانيًا يطير في السماء بعيدًا في المسافة. ثم بدأت الأرض تدق بلطف!
كان بحاجة إلى زيادة قوته بسرعة. كان بحاجة إلى القوة!
يمكن لهذا الختم أن يعزل اليوان تشي من السماء والأرض وفي نفس الوقت ، يجمع قوة المقفرات.
هذا الرجل العجوز ، انه سو جي أليس كذلك؟
في البرية الإلهية الشاسعة ، في مدينة تاي آه الإلهية.
قال الفتى الراعي أن البشر والمقفرين لهم مسارات مختلفة. إذا كانت لديه سلطة مطلقة ، فيمكنه وضع القواعد بنفسه. إذن ، ماذا لو كان للبشر والمقفرين مسارات مختلفة؟
“إنها مزحة لدرجة أنني اعتقدت أن كنزًا خاصًا ظهر في الغيمة البرية ، حتى أنني نشرت قوات للبحث عنه. في النهاية … هاي! ”
في سماء الليل الرمادية ، كان الفتى الراعي قد هبط لتوه في المدينة الإلهية مثل خصلة من الدخان الأخضر.
أومأ تشينغ كوي برأسه وسار باتجاه البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية.
“اللورد تشينغ كوي ، تطلب المشعوذة الكبيرة شوان يين حضورك في أقرب وقت ممكن.”
——————–
مرة واحدة في الغيمة البرية ومرة أخرى في البرية الإلهية. تم فصل ولادة الغيوم الأرجوانية لمدة عامين ، وكان لهذا بطبيعة الحال علاقة لم يعرفها أحد!
انحنى له محارب من العرق المقفر يرتدي درعًا خفيفًا كشكل من أشكال التحية عندما هبط الفتى الراعي.
كما قالت المشعوذة الكبيرة شوان يين ذلك ، وقفت أمام الفتى الراعي. كانوا يحلقون في الهواء وتحت أقدامهم كانت الدوامة السوداء تحت مقابر السيف والصابر.
على هذا النحو ، لم يروا بعضهم البعض منذ انفصال الثلاثة.
كان تشينغ كوي الاسم الحقيقي للفتى الراعي. عندما اجتاز البلدان البشرية ، لم يستخدم اسمه مطلقًا ، ومن ثم أطلق عليه البشر اسم الفتى الراعي فقط.
Ken
سقطت مدينة تاي آه الإلهية وكان حشد الوحوش على وشك أن يتدفق إلى مملكة تاي آه الإلهية. جاء الإمبراطور الإلهي شخصيًا ليقاتل حشد الوحوش. كان هو وحكماء مملكة تاي آه الإلهية يقعون جميعًا في المدينة الحدودية للمملكة الإلهية.
أومأ تشينغ كوي برأسه وسار باتجاه البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية.
هذا الوجه المألوف وملامح الوجه البائسة …
عندما دخل البرج الإلهي المركزي ، سار تشينغ كوي مباشرة تحت الأرض ، ولم يتوقف إلا عندما وصل أخيرًا إلى مقابر السيف والصابر.
الآن ، بدت مقابر السيف والصابر مختلفة تمامًا. إذا كان سيد مدينة تاي آه الإلهية هنا ، فسوف يتفاجأ بشكل لا يمكن تفسيره.
“أنا مدرك لذلك.”
“حسنا!”
استخدمت مملكة تاي آه الإلهية مقابر السيف والصابر كأساس لمدينة تاي آه الإلهية. لقد استخدموا المدينة الإلهية لعدة سنوات ، لكن سيد المدينة لكل جيل لم يعرف أبدًا أن مقابر السيف والصابر تخفي مثل هذا السر.
ومع ذلك ، بعد أن قاد الفتى الراعي حشد الوحوش واستولى على مدينة تاي آه الإلهية ، لم يستمر في التحرك جنوبًا. بدلاً من ذلك ، مكث في مدينة تاي آه الإلهية لفترة طويلة.
الآن ، تم فتح القبرين.
قرر يي يون الوقوف فقط.
تحت مقابر السيف والصابر ، ظهر بعد مكاني أسود ضخم. يبدو أن هذا الفضاء يؤدي إلى هاوية عميقة لا متناهية. على سطح الهاوية العميقة ، كان هناك دوامة أرجوانية فاتحة تدور ببطء.
كان هذا الشخص أشعث الشعر ووجهه متسخ ، ملابسه ممزقة ويبدو وكأنه متسول.
وقف تشينغ كوي أمام الدوامة بتعبير جاد.
كانت البرية الإلهية بعيدة جدًا لذا لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث هناك.
“هل تحتاج إلى الراحة لبعض الوقت؟ حالتك ليست جيدة جدا “.
ترجمة:
ومع ذلك ، بعد أن قاد الفتى الراعي حشد الوحوش واستولى على مدينة تاي آه الإلهية ، لم يستمر في التحرك جنوبًا. بدلاً من ذلك ، مكث في مدينة تاي آه الإلهية لفترة طويلة.
في هذه اللحظة ، ظهرت خلفه امرأة عجوز تحمل عصا مصنوعة من خشب شجرة الخوخ.
تمامًا كما كان يي يون يخطط لمستقبله ، رأى فجأة شعاعًا أرجوانيًا يطير في السماء بعيدًا في المسافة. ثم بدأت الأرض تدق بلطف!
استمر هذا الشعاع الإلهي لأكثر من عدة ساعات وأضاء مساحة نصف قطرها 50.000 كيلومتر.
“شوان يين ، لقد عملتي بجد. لقد كنتي تهتمين بهذا المكان خلال الأيام التي لم أكن فيها هنا “. قال الفتى الراعي للمرأة العجوز. “لست بحاجة إلى الراحة. في طريق العودة ، تناولت بعض الأدوية. لقد تعافت إصاباتي بشكل أساسي ، وتمكنت مرة أخرى من قمع ثورة الموت السماوية في جسدي “.
لوجود مثل هذه الظاهرة المفاجئة قد تكون فرصة حظ. يمكن أن يكون أيضًا خطرًا هائلاً. الآن ، كان يفتقر إلى القوة ، ومن مدى قوة الشعاع الأرجواني ، فإن أي خطر ضئيل منه يمكن أن يكون كثيرًا بالنسبة له. إذا كان الأمر كذلك ، فعليه المغادرة بسرعة.
“تشينغ كوي …” هزت المرأة العجوز رأسها. “هذه المرة ، تعمقت في تاي آه وحدك ، وقاتلت عشيرة شين تو العائلية بمفردك. كان هذا مخاطرة كبيرة. إذا حدث لك أي شيء ، فسيؤثر بشكل كبير على خططنا! ”
“أنا مدرك لذلك.”
على هذا النحو ، لم يروا بعضهم البعض منذ انفصال الثلاثة.
اختبأ يي يون خلف بعض الصخور. ومع ذلك ، بعد أن مشى سو جي بضع خطوات ، شعر فجأة بشيء واكتشف يي يون.
أجاب الفتى الراعي ببساطة لأنه كان مترددًا في إثارة ضجة حول الأمر. “لنبدأ!”
قرر يي يون الوقوف فقط.
“حسنا!”
انحنى له محارب من العرق المقفر يرتدي درعًا خفيفًا كشكل من أشكال التحية عندما هبط الفتى الراعي.
هل يمكن أن يكون هناك خطأ ، هذا الطفل؟
كما قالت المشعوذة الكبيرة شوان يين ذلك ، وقفت أمام الفتى الراعي. كانوا يحلقون في الهواء وتحت أقدامهم كانت الدوامة السوداء تحت مقابر السيف والصابر.
“ولادة الغيوم الأرجوانية ، إنها ولادة الغيوم الأرجوانية مرة أخرى …”
…
في تلك الليلة في البرية الإلهية ، عبر الأرض الشاسعة ، انطلق شعاع أرجواني إلهي إلى السماء. كان هذا الشعاع الأرجواني الإلهي بمثابة سيف إلهي ضخم انطلق إلى الأعلى ليقسم السماوات التسع!
استمر هذا الشعاع الإلهي لأكثر من عدة ساعات وأضاء مساحة نصف قطرها 50.000 كيلومتر.
حتى أولئك الذين يعيشون في مملكة تاي آه الإلهية البعيدة ، على حدود المملكة الإلهية ، يمكن أن يروا هذا الشعاع الإلهي يتصاعد في السماء. لقد ربط السماء بالأرض كطريق للوصول إلى العالم الإلهي للسماوات التسع.
حجبت الغيوم الأرجوانية التي غطت السماء الغيمة البرية. في ذلك الوقت ، اعتقدت المستويات العليا في مملكة تاي آه الإلهية أنها كانت ولادة كنز خاص. لقد أرسلوا جين لونغ وي للبحث عنها. حتى كنزهم الوطني ، تم استخدام بوصلة تاي آه. ومع ذلك ، فقد عادوا خالي الوفاض.
فقط عندما شرقت الشمس من الشرق ، ضعف الشعاع الإلهي ببطء قبل أن يختفي تمامًا …
بعد اختفاء الشعاع الإلهي ، تجمعت كمية لا حصر لها من السحب الأرجوانية معًا.
عندما كان يي يون يتدرب في عشيرة ليان القبلية في الغيمة البرية ، التقى بـ لين تشين تونغ والرجل العجوز سو.
أصبح يي يون الآن أطول بكثير مما كان عليه قبل عامين. على الرغم من أن مظهره قد تغير قليلاً ، إلا أن الرجل العجوز سو لا يزال بإمكانه التعرف عليه في لمحة.
كان هناك المزيد والمزيد من السحب الأرجوانية تتجمع ، في النهاية ، تمت تغطية البرية الإلهية بأكملها.
تحت مقابر السيف والصابر ، ظهر بعد مكاني أسود ضخم. يبدو أن هذا الفضاء يؤدي إلى هاوية عميقة لا متناهية. على سطح الهاوية العميقة ، كان هناك دوامة أرجوانية فاتحة تدور ببطء.
حتى اليوم فقط انطلق شعاع أرجواني في السماء. ولادة الغيوم الأرجوانية!
في حدود مملكة تاي آه الإلهية ، أصيب الناس بالصدمة عند رؤية مثل هذه الظاهرة.
“كيف يكون أنت؟”
غطت كميات لا حصر لها من السحب الأرجوانية دائرة نصف قطرها 50.000 كيلومتر ، وحجبت السماء وغطت الأرض ، كان مشهدًا رائعًا للغاية!
“ولادة الغيوم الأرجوانية ، إنها ولادة الغيوم الأرجوانية مرة أخرى …”
كان رداء التنين الذي كان يرتديه مصنوعًا من خيوط ذهبية سوداء مطرزة فيه تسعة تنانين ذهبية. جميع التنانين الذهبية التسعة لديها 5 مخالب.
في مدينة حدودية لمملكة تاي آه الإلهية ، امتلأ رجل عجوز يرتدي رداء تنين بمشاعر مختلطة عند رؤية هذا المشهد.
كان رداء التنين الذي كان يرتديه مصنوعًا من خيوط ذهبية سوداء مطرزة فيه تسعة تنانين ذهبية. جميع التنانين الذهبية التسعة لديها 5 مخالب.
في تلك الليلة في البرية الإلهية ، عبر الأرض الشاسعة ، انطلق شعاع أرجواني إلهي إلى السماء. كان هذا الشعاع الأرجواني الإلهي بمثابة سيف إلهي ضخم انطلق إلى الأعلى ليقسم السماوات التسع!
كان رداء التنين الذي كان يرتديه مصنوعًا من خيوط ذهبية سوداء مطرزة فيه تسعة تنانين ذهبية. جميع التنانين الذهبية التسعة لديها 5 مخالب.
“كيف يكون أنت؟”
اجتمعت التنانين الذهبية التسعة ذات المخالب الخمسة لتمثل العرش الإمبراطوري.
ظهرت ولادة الغيوم الأرجوانية في البرية الإلهية. بعيدًا ، في الغيمة البرية ، كان يي يون وحده.
لقد كان الحاكم الحالي لمملكة تاي آه الإلهية ، الإمبراطور الإلهي!
كانت البرية الإلهية بعيدة جدًا لذا لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث هناك.
سقطت مدينة تاي آه الإلهية وكان حشد الوحوش على وشك أن يتدفق إلى مملكة تاي آه الإلهية. جاء الإمبراطور الإلهي شخصيًا ليقاتل حشد الوحوش. كان هو وحكماء مملكة تاي آه الإلهية يقعون جميعًا في المدينة الحدودية للمملكة الإلهية.
ومع ذلك ، بعد أن قاد الفتى الراعي حشد الوحوش واستولى على مدينة تاي آه الإلهية ، لم يستمر في التحرك جنوبًا. بدلاً من ذلك ، مكث في مدينة تاي آه الإلهية لفترة طويلة.
“ولادة الغيوم الأرجوانية … اتضح أنها مرتبطة بالعرق المقفر. قبل عامين ، عندما رأيت ولادة الغيوم الأرجوانية لأول مرة ، لم أتوقع أبدًا أن ذلك كان بسببهم … ”
حتى اليوم فقط انطلق شعاع أرجواني في السماء. ولادة الغيوم الأرجوانية!
فكر الإمبراطور الإلهي القديم في المشهد الذي حدث قبل عامين في الغيمة البرية.
حجبت الغيوم الأرجوانية التي غطت السماء الغيمة البرية. في ذلك الوقت ، اعتقدت المستويات العليا في مملكة تاي آه الإلهية أنها كانت ولادة كنز خاص. لقد أرسلوا جين لونغ وي للبحث عنها. حتى كنزهم الوطني ، تم استخدام بوصلة تاي آه. ومع ذلك ، فقد عادوا خالي الوفاض.
…
مرة واحدة في الغيمة البرية ومرة أخرى في البرية الإلهية. تم فصل ولادة الغيوم الأرجوانية لمدة عامين ، وكان لهذا بطبيعة الحال علاقة لم يعرفها أحد!
اختبأ يي يون بسرعة. وبينما كان يركز عليه ، رأى أن الشخصية التي ظهرت كانت رجل عجوز.
نظر الإمبراطور الإلهي إلى المسافة. اخترقت نظرته عبر أراضي البرية الإلهية التي لا نهاية لها. يبدو أنه يمكن أن يرى الصورة الأثيريّة لمدينة تاي آه الإلهية …
“إنها مزحة لدرجة أنني اعتقدت أن كنزًا خاصًا ظهر في الغيمة البرية ، حتى أنني نشرت قوات للبحث عنه. في النهاية … هاي! ”
“ولادة الغيوم الأرجوانية … اتضح أنها مرتبطة بالعرق المقفر. قبل عامين ، عندما رأيت ولادة الغيوم الأرجوانية لأول مرة ، لم أتوقع أبدًا أن ذلك كان بسببهم … ”
“إنها مزحة لدرجة أنني اعتقدت أن كنزًا خاصًا ظهر في الغيمة البرية ، حتى أنني نشرت قوات للبحث عنه. في النهاية … هاي! ”
اختبأ يي يون خلف بعض الصخور. ومع ذلك ، بعد أن مشى سو جي بضع خطوات ، شعر فجأة بشيء واكتشف يي يون.
ترك الإمبراطور الإلهي تنهيدة طويلة وظل يهز رأسه. يمكن أن يشعر بشعور هامد في مصير مملكة تاي آه الإلهية. هل يمكن أن تقع هذه المملكة الإلهية ، التي تم تناقلها لفترة طويلة ، تحت يديه في النهاية؟
كما قالت المشعوذة الكبيرة شوان يين ذلك ، وقفت أمام الفتى الراعي. كانوا يحلقون في الهواء وتحت أقدامهم كانت الدوامة السوداء تحت مقابر السيف والصابر.
ظهرت ولادة الغيوم الأرجوانية في البرية الإلهية. بعيدًا ، في الغيمة البرية ، كان يي يون وحده.
كانت البرية الإلهية بعيدة جدًا لذا لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث هناك.
بعد الركض لفترة طويلة ، سمع يي يون فجأة دويًا مدويًا. في واد جبلي بعيد ، انفجرت الأرض. ثم رأى يي يون شخصية بشرية تنطلق من كومة الصخور على الأرض.
كان يخطط حاليا لمستقبله.
أجاب الفتى الراعي ببساطة لأنه كان مترددًا في إثارة ضجة حول الأمر. “لنبدأ!”
أراد مغادرة مملكة تاي آه الإلهية.
في هذه اللحظة ، ظهرت خلفه امرأة عجوز تحمل عصا مصنوعة من خشب شجرة الخوخ.
بعد الركض لفترة طويلة ، سمع يي يون فجأة دويًا مدويًا. في واد جبلي بعيد ، انفجرت الأرض. ثم رأى يي يون شخصية بشرية تنطلق من كومة الصخور على الأرض.
شمال مملكة تاي آه الإلهية كانت البرية الإلهية ، وإلى الشرق كانت الغيمة البرية. إلى الغرب كانت مملكة يون لونغ الإلهية وفي الجنوب كانت 10 دول جنوبية.
كان رداء التنين الذي كان يرتديه مصنوعًا من خيوط ذهبية سوداء مطرزة فيه تسعة تنانين ذهبية. جميع التنانين الذهبية التسعة لديها 5 مخالب.
“شوان يين ، لقد عملتي بجد. لقد كنتي تهتمين بهذا المكان خلال الأيام التي لم أكن فيها هنا “. قال الفتى الراعي للمرأة العجوز. “لست بحاجة إلى الراحة. في طريق العودة ، تناولت بعض الأدوية. لقد تعافت إصاباتي بشكل أساسي ، وتمكنت مرة أخرى من قمع ثورة الموت السماوية في جسدي “.
كان يي يون الآن في الغيمة البرية ، شرق مملكة تاي آه الإلهية. أراد مغادرة مملكة تاي آه الإلهية بأسرع ما يمكن. كان بإمكانه فقط التوجه إلى أعماق الغيمة البرية ، لأنه إذا استخدم شين تو نانتيان طريقة ما للعثور عليه ، فسوف يموت بالتأكيد.
قد لا تكون الغيمة البرية شاسعة عند مقارنتها بالبرية الإلهية ، ولكن لم يكن هناك أحد تقريبًا في أعماق الغيمة البرية.
Ken
كان يعتقد في الأصل أنه فشل فشلاً ذريعًا في مهمة سهلة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يتحول الختم الأرجواني فجأة إلى شعاع أرجواني ويرتفع إلى السماء ، حتى اختفى اليوم.
لم يعرف يي يون ما الذي سيقابله إذا استمر في التعمق أكثر في الغيمة البرية.
حجبت الغيوم الأرجوانية التي غطت السماء الغيمة البرية. في ذلك الوقت ، اعتقدت المستويات العليا في مملكة تاي آه الإلهية أنها كانت ولادة كنز خاص. لقد أرسلوا جين لونغ وي للبحث عنها. حتى كنزهم الوطني ، تم استخدام بوصلة تاي آه. ومع ذلك ، فقد عادوا خالي الوفاض.
بدا هذا الرجل العجوز مجنونًا ، كما لو كان قد تم استفزازه بشدة. بينما كان يجري ، شتم “***** ، هذا المكان اللعين ، إنه يقتلني! حقا يقتلني! ”
وإذا عبر بالفعل الغيمة البرية ، فما هو المشهد الذي سيرى على الجانب الآخر؟
لقد كان الحاكم الحالي لمملكة تاي آه الإلهية ، الإمبراطور الإلهي!
هل ستكون هناك دول بشرية أخرى هناك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهل ستكون هذه الدول أقوى أم أضعف من مملكة تاي آه الإلهية؟
اختبأ يي يون بسرعة. وبينما كان يركز عليه ، رأى أن الشخصية التي ظهرت كانت رجل عجوز.
هذا الطريق سيكون بالتأكيد محفوفًا بالمخاطر. لم يكن لدى يي يون أيضًا أي فكرة عن مدى اتساع الغيمة البرية. قد يستغرق الأمر سنة ، ومع ذلك ، كانت هذه أيضًا تجربة تدريبية له.
كان بحاجة إلى زيادة قوته بسرعة. كان بحاجة إلى القوة!
ترك الإمبراطور الإلهي تنهيدة طويلة وظل يهز رأسه. يمكن أن يشعر بشعور هامد في مصير مملكة تاي آه الإلهية. هل يمكن أن تقع هذه المملكة الإلهية ، التي تم تناقلها لفترة طويلة ، تحت يديه في النهاية؟
قال الفتى الراعي أن البشر والمقفرين لهم مسارات مختلفة. إذا كانت لديه سلطة مطلقة ، فيمكنه وضع القواعد بنفسه. إذن ، ماذا لو كان للبشر والمقفرين مسارات مختلفة؟
تمامًا كما كان يي يون يخطط لمستقبله ، رأى فجأة شعاعًا أرجوانيًا يطير في السماء بعيدًا في المسافة. ثم بدأت الأرض تدق بلطف!
في هذه اللحظة ، ظهرت خلفه امرأة عجوز تحمل عصا مصنوعة من خشب شجرة الخوخ.
انطلق هذا الشعاع الأرجواني مباشرة في السحب. كان يعمي ولم يتبدد لفترة طويلة.
هل يمكن أن يكون هناك خطأ ، هذا الطفل؟
اجتمعت التنانين الذهبية التسعة ذات المخالب الخمسة لتمثل العرش الإمبراطوري.
فكر يي يون للحظة ، ما الذي كان يحدث؟
وقف تشينغ كوي أمام الدوامة بتعبير جاد.
ومع ذلك ، بعد أن قاد الفتى الراعي حشد الوحوش واستولى على مدينة تاي آه الإلهية ، لم يستمر في التحرك جنوبًا. بدلاً من ذلك ، مكث في مدينة تاي آه الإلهية لفترة طويلة.
بعد تردد طفيف ، بدأ يتحرك بسرعة نحو الشعاع الأرجواني المسبب للعمى.
حجبت الغيوم الأرجوانية التي غطت السماء الغيمة البرية. في ذلك الوقت ، اعتقدت المستويات العليا في مملكة تاي آه الإلهية أنها كانت ولادة كنز خاص. لقد أرسلوا جين لونغ وي للبحث عنها. حتى كنزهم الوطني ، تم استخدام بوصلة تاي آه. ومع ذلك ، فقد عادوا خالي الوفاض.
في الطريق ، سيطر يي يون على تنفسه بينما ظل في حالة تأهب لما يحيط به.
في هذه اللحظة ، ظهرت خلفه امرأة عجوز تحمل عصا مصنوعة من خشب شجرة الخوخ.
لوجود مثل هذه الظاهرة المفاجئة قد تكون فرصة حظ. يمكن أن يكون أيضًا خطرًا هائلاً. الآن ، كان يفتقر إلى القوة ، ومن مدى قوة الشعاع الأرجواني ، فإن أي خطر ضئيل منه يمكن أن يكون كثيرًا بالنسبة له. إذا كان الأمر كذلك ، فعليه المغادرة بسرعة.
مرة واحدة في الغيمة البرية ومرة أخرى في البرية الإلهية. تم فصل ولادة الغيوم الأرجوانية لمدة عامين ، وكان لهذا بطبيعة الحال علاقة لم يعرفها أحد!
قال سو جي ويي يون ذلك في نفس اللحظة. لم يتوقع الاثنان أبدًا أنهما سيلتقيان هنا.
بعد الركض لفترة طويلة ، سمع يي يون فجأة دويًا مدويًا. في واد جبلي بعيد ، انفجرت الأرض. ثم رأى يي يون شخصية بشرية تنطلق من كومة الصخور على الأرض.
أراد مغادرة مملكة تاي آه الإلهية.
كان هذا الشخص أشعث الشعر ووجهه متسخ ، ملابسه ممزقة ويبدو وكأنه متسول.
“ولادة الغيوم الأرجوانية ، إنها ولادة الغيوم الأرجوانية مرة أخرى …”
اختبأ يي يون بسرعة. وبينما كان يركز عليه ، رأى أن الشخصية التي ظهرت كانت رجل عجوز.
اجتمعت التنانين الذهبية التسعة ذات المخالب الخمسة لتمثل العرش الإمبراطوري.
“اللورد تشينغ كوي ، تطلب المشعوذة الكبيرة شوان يين حضورك في أقرب وقت ممكن.”
بدا هذا الرجل العجوز مجنونًا ، كما لو كان قد تم استفزازه بشدة. بينما كان يجري ، شتم “***** ، هذا المكان اللعين ، إنه يقتلني! حقا يقتلني! ”
قدر الرجل العجوز سو أنه كان محاصرًا في هذا العالم الصوفي الرتق لمدة عامين.
لوجود مثل هذه الظاهرة المفاجئة قد تكون فرصة حظ. يمكن أن يكون أيضًا خطرًا هائلاً. الآن ، كان يفتقر إلى القوة ، ومن مدى قوة الشعاع الأرجواني ، فإن أي خطر ضئيل منه يمكن أن يكون كثيرًا بالنسبة له. إذا كان الأمر كذلك ، فعليه المغادرة بسرعة.
“بعد أن حوصرت هناك لفترة طويلة ، خرجت أخيرًا! لم يكن الأمر سهلاً حقًا *****! ”
لم يعرف يي يون ما الذي سيقابله إذا استمر في التعمق أكثر في الغيمة البرية.
وإذا عبر بالفعل الغيمة البرية ، فما هو المشهد الذي سيرى على الجانب الآخر؟
كما شتم الرجل العجوز ، مسح وجهه عرضا. ومع ذلك ، كانت يداه سوداء في الأصل ، لذا فقد أوسخ وجهه أكثر. هذا المسح فقط جعل وجهه العجوز أقبح.
ترجمة:
ومع ذلك ، بعد أن مسح وجهه ، لا يزال بإمكان يي يون رؤيته بوضوح …
وقف تشينغ كوي أمام الدوامة بتعبير جاد.
هذا الوجه المألوف وملامح الوجه البائسة …
هذا الرجل العجوز ، انه سو جي أليس كذلك؟
الرجل العجوز سو!
في وقت لاحق ، خلال اختيار جين لونغ وي ، التقى يي يون بالرجل العجوز سو مرة أخرى في عشيرة تاو القبلية. قال الرجل العجوز سو إنه سوف يستكشف عالمًا صوفيًا ، ومع قول لين تشين تونغ أن لديها بعض الأمور العائلية التي يجب أن تميل إليها ، فإنهم يودعون بعضهم البعض.
عندما كان يي يون يتدرب في عشيرة ليان القبلية في الغيمة البرية ، التقى بـ لين تشين تونغ والرجل العجوز سو.
في هذه اللحظة ، ظهرت خلفه امرأة عجوز تحمل عصا مصنوعة من خشب شجرة الخوخ.
كان الرجل العجوز سو بخيلًا وجشعًا في الطعام. لم يبد أبدًا لائقًا ، لكنه أعطى يي يون سحرًا وقائيًا. في بوابة النجم الساقط ، استخدم يي يون هذا السحر الوقائي للخروج من فكي الخطر ، مما أدى إلى قتل سلالة الغراب الذهبي بدلاً من ذلك. لولا ذلك ، لكان قد مات على الأرجح في بوابة النجم الساقط.
في وقت لاحق ، خلال اختيار جين لونغ وي ، التقى يي يون بالرجل العجوز سو مرة أخرى في عشيرة تاو القبلية. قال الرجل العجوز سو إنه سوف يستكشف عالمًا صوفيًا ، ومع قول لين تشين تونغ أن لديها بعض الأمور العائلية التي يجب أن تميل إليها ، فإنهم يودعون بعضهم البعض.
“ولادة الغيوم الأرجوانية … اتضح أنها مرتبطة بالعرق المقفر. قبل عامين ، عندما رأيت ولادة الغيوم الأرجوانية لأول مرة ، لم أتوقع أبدًا أن ذلك كان بسببهم … ”
على هذا النحو ، لم يروا بعضهم البعض منذ انفصال الثلاثة.
“حسنا!”
من المثير للدهشة أنه التقى اليوم بالفعل مع سو جي مرة أخرى في الغيمة البرية!
“ولادة الغيوم الأرجوانية … اتضح أنها مرتبطة بالعرق المقفر. قبل عامين ، عندما رأيت ولادة الغيوم الأرجوانية لأول مرة ، لم أتوقع أبدًا أن ذلك كان بسببهم … ”
ويمكن ملاحظة أن هذا الرجل العجوز قد مر بفترة بائسة.
لوجود مثل هذه الظاهرة المفاجئة قد تكون فرصة حظ. يمكن أن يكون أيضًا خطرًا هائلاً. الآن ، كان يفتقر إلى القوة ، ومن مدى قوة الشعاع الأرجواني ، فإن أي خطر ضئيل منه يمكن أن يكون كثيرًا بالنسبة له. إذا كان الأمر كذلك ، فعليه المغادرة بسرعة.
اختبأ يي يون خلف بعض الصخور. ومع ذلك ، بعد أن مشى سو جي بضع خطوات ، شعر فجأة بشيء واكتشف يي يون.
قرر يي يون الوقوف فقط.
قرر يي يون الوقوف فقط.
عندما رأى الرجل العجوز سو يي يون ، صُدم.
عندما رأى الرجل العجوز سو يي يون ، صُدم.
كان يي يون الآن في الغيمة البرية ، شرق مملكة تاي آه الإلهية. أراد مغادرة مملكة تاي آه الإلهية بأسرع ما يمكن. كان بإمكانه فقط التوجه إلى أعماق الغيمة البرية ، لأنه إذا استخدم شين تو نانتيان طريقة ما للعثور عليه ، فسوف يموت بالتأكيد.
أصبح يي يون الآن أطول بكثير مما كان عليه قبل عامين. على الرغم من أن مظهره قد تغير قليلاً ، إلا أن الرجل العجوز سو لا يزال بإمكانه التعرف عليه في لمحة.
الرجل العجوز سو!
هل يمكن أن يكون هناك خطأ ، هذا الطفل؟
الآن ، بدت مقابر السيف والصابر مختلفة تمامًا. إذا كان سيد مدينة تاي آه الإلهية هنا ، فسوف يتفاجأ بشكل لا يمكن تفسيره.
قدر الرجل العجوز سو أنه كان محاصرًا في هذا العالم الصوفي الرتق لمدة عامين.
في هذين العامين ، كان محبوسًا في ختم أرجواني. لقد جرب كل أنواع الأساليب لكنه فشل في اختراق الختم.
“إنها مزحة لدرجة أنني اعتقدت أن كنزًا خاصًا ظهر في الغيمة البرية ، حتى أنني نشرت قوات للبحث عنه. في النهاية … هاي! ”
يمكن لهذا الختم أن يعزل اليوان تشي من السماء والأرض وفي نفس الوقت ، يجمع قوة المقفرات.
كان هذا الشخص أشعث الشعر ووجهه متسخ ، ملابسه ممزقة ويبدو وكأنه متسول.
اختبأ يي يون خلف بعض الصخور. ومع ذلك ، بعد أن مشى سو جي بضع خطوات ، شعر فجأة بشيء واكتشف يي يون.
على هذا النحو ، كان هناك قوة ثرية للغاية من المقفرات في الختم ، ولكن اليوان تشي رقيق للغاية. بالنسبة لشخص مثل العجوز سو ، كان بإمكانه اختيار عدم تناول الطعام منذ وقت طويل ، ولم يكن بحاجة إلى طعام أو شراب للبقاء على قيد الحياة ، ومع ذلك ، لم يستطع ذلك بدون يوان تشي السماء والأرض.
ظهرت ولادة الغيوم الأرجوانية في البرية الإلهية. بعيدًا ، في الغيمة البرية ، كان يي يون وحده.
بدون تناول الطعام وبدون أي يوان تشي لامتصاص ، أصبح الرجل العجوز سو تقريبًا شمعة تومض في مهب الريح على مر السنين.
اختبأ يي يون بسرعة. وبينما كان يركز عليه ، رأى أن الشخصية التي ظهرت كانت رجل عجوز.
كان يعتقد في الأصل أنه فشل فشلاً ذريعًا في مهمة سهلة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يتحول الختم الأرجواني فجأة إلى شعاع أرجواني ويرتفع إلى السماء ، حتى اختفى اليوم.
حتى اليوم فقط انطلق شعاع أرجواني في السماء. ولادة الغيوم الأرجوانية!
على هذا النحو ، تمكن أخيرًا من الخروج من هذا العالم الصوفي!
“شوان يين ، لقد عملتي بجد. لقد كنتي تهتمين بهذا المكان خلال الأيام التي لم أكن فيها هنا “. قال الفتى الراعي للمرأة العجوز. “لست بحاجة إلى الراحة. في طريق العودة ، تناولت بعض الأدوية. لقد تعافت إصاباتي بشكل أساسي ، وتمكنت مرة أخرى من قمع ثورة الموت السماوية في جسدي “.
“هل تحتاج إلى الراحة لبعض الوقت؟ حالتك ليست جيدة جدا “.
ثم ، في ظل هذه الظروف ، رأى يي يون.
بعد أن حوصر لمدة عامين ، وتمكن من الخروج أخيرًا ، كيف يمكنه رؤية يي يون؟ وفقًا لتقدير الرجل العجوز سو ، كان من المفترض أن يتم قبول يي يون منذ فترة طويلة من قبل جين لونغ وي ، وكان يجب أن يغادر الغيمة البرية بعد ذلك ، أليس كذلك؟
“إنها مزحة لدرجة أنني اعتقدت أن كنزًا خاصًا ظهر في الغيمة البرية ، حتى أنني نشرت قوات للبحث عنه. في النهاية … هاي! ”
“كيف يكون أنت؟”
اختبأ يي يون خلف بعض الصخور. ومع ذلك ، بعد أن مشى سو جي بضع خطوات ، شعر فجأة بشيء واكتشف يي يون.
قال سو جي ويي يون ذلك في نفس اللحظة. لم يتوقع الاثنان أبدًا أنهما سيلتقيان هنا.
اختبأ يي يون خلف بعض الصخور. ومع ذلك ، بعد أن مشى سو جي بضع خطوات ، شعر فجأة بشيء واكتشف يي يون.
كان بحاجة إلى زيادة قوته بسرعة. كان بحاجة إلى القوة!
وقف تشينغ كوي أمام الدوامة بتعبير جاد.
——————–
بعد أن حوصر لمدة عامين ، وتمكن من الخروج أخيرًا ، كيف يمكنه رؤية يي يون؟ وفقًا لتقدير الرجل العجوز سو ، كان من المفترض أن يتم قبول يي يون منذ فترة طويلة من قبل جين لونغ وي ، وكان يجب أن يغادر الغيمة البرية بعد ذلك ، أليس كذلك؟
ترجمة:
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
