زهرة اللوتس مع كل خطوة
361- زهرة اللوتس مع كل خطوة
كان يعلم أنه آمن مؤقتًا.
كانت تحركاته هادئة وأنيقة. مع كل خطوة يقوم بها ، سيكون هناك ضوء نجوم يتكثف معًا قبل أن يتفتح مثل زهرة اللوتس الخضراء.
رغم ذلك ، بغض النظر عن هذا ، كان لا يزال على قيد الحياة. ومع ذلك … كان قادرًا على العيش فقط في الوقت الحالي. كان بسبب هوس شين تو نانتيان بدم جيانغ شياورو.
كانت تحركاته هادئة وأنيقة. مع كل خطوة يقوم بها ، سيكون هناك ضوء نجوم يتكثف معًا قبل أن يتفتح مثل زهرة اللوتس الخضراء.
رغم ذلك ، بغض النظر عن هذا ، كان لا يزال على قيد الحياة. ومع ذلك … كان قادرًا على العيش فقط في الوقت الحالي. كان بسبب هوس شين تو نانتيان بدم جيانغ شياورو.
“ادخل هناك!”
كان الموعد النهائي على بعد أيام قليلة. كان عليهم التأكد من أن يي يون يبدو جيدا ، بغض النظر عن أي شيء ، أو لن يكونوا قادرين على إغراء العرق المقفر.
قام اثنان من الحراس بإحضار يي يون إلى غرفة في مقر إقامة تشو الملكي ودفعوه إليها ، ثم أغلقوا أطراف يي يون بالسلاسل.
على الرغم من أن جودتها كانت أدنى من روح اليانغ النقي ، إلا أن هذا الحادث ترك عن طريق الخطأ وراءه بذرة عنصر يين الصقيع داخل الكريستالة الأرجوانية …
كان شين تو نانتيان يستخدمه لإغراء المراتب العليا من العرق المقفر. على هذا النحو ، لم يتمكنوا من تشويهه بشدة. على الأقل لن يتحول إلى مشلول بالكامل ، مثل كسر جميع أطرافه.
سقط يي يون على الأرض الباردة الجليدية واستلقى على ظهره. كل نفس يأتي منه يطلق بخارًا باردًا ، مما يتسبب في تكثف الماء في الهواء.
كانت أبواب الغرفة ونوافذها كلها مصنوعة من معدن خاص محفور عليه مصفوفات. حتى لو تم حبس لورد بشري هنا ، فلن تكون لديه القدرة على الهروب.
علاوة على ذلك ، كان هناك حراس الإقامة الملكية تشو يقومون بدوريات خارج الباب. وبعيدًا ، كانت هناك الشخصيات الأسطورية لعشيرة عائلة شين تو. كانت محاولة الهروب مجرد تمني.
بجانب شين تو كان نانتيان شيخًا يرتدي أردية بيضاء. كانت حواجبه طويلة جدًا ومعلقة مثل ثعبان أبيض.
أن تأتي بمفردك كان من المحرمات العسكرية. إلى جانب ذلك ، كانوا جددًا ولائقين ، مع نصب فخ. كان هذا العضو من العرق المقفر مجنونًا تمامًا!
رغم ذلك ، بغض النظر عن هذا ، كان لا يزال على قيد الحياة. ومع ذلك … كان قادرًا على العيش فقط في الوقت الحالي. كان بسبب هوس شين تو نانتيان بدم جيانغ شياورو.
على الرغم من أن جودتها كانت أدنى من روح اليانغ النقي ، إلا أن هذا الحادث ترك عن طريق الخطأ وراءه بذرة عنصر يين الصقيع داخل الكريستالة الأرجوانية …
إذا لم يكره شين تو نانتيان العرق المقفر إلى هذا الحد أو كان يرغب في الحصول على فرصة للقبض على جيانغ شياورو ، لكان يي يون قد فقد قيمته بالفعل ، تاركًا إياه كجثة.
بجانب الذئب الفضي ، كان هناك شاب يحمل مزمارًا من الخيزران لم يتجاوز طوله قدمًا واحدة. وقف هناك في عزلة.
وجد يي يون صعوبة في قبول ذلك. لم يكن يريد أن يثبت بقائه على الكثير من “ماذا لو”.
إذا لم يكره شين تو نانتيان العرق المقفر إلى هذا الحد أو كان يرغب في الحصول على فرصة للقبض على جيانغ شياورو ، لكان يي يون قد فقد قيمته بالفعل ، تاركًا إياه كجثة.
كان اليوم أقرب ما يكون إلى الموت. كانت تلك هي اللحظة التي كاد فيها أن يفقد أهم شخص في حياته.
“الفتى راعي!”
وبالمقارنة ، كانت مؤامرات ليان تشنغيو ضده في الغيمة البرية بالإضافة إلى مطاردته من قبل سلالة الغراب الذهبي في بوابة النجم الساقط أصغر بكثير من حيث الحجم.
إذا لم يزعج العرق المقفر نفسه مع يي يون ، فحتى لو تم تقطيع أوصال قلب يي يون في يوم واحد ، فسيكون ذلك مجرد إعدام مشلول. لن يكون الأمر مختلفًا عن الدوس على نملة.
كان شين تو نانتيان يستخدمه لإغراء المراتب العليا من العرق المقفر. على هذا النحو ، لم يتمكنوا من تشويهه بشدة. على الأقل لن يتحول إلى مشلول بالكامل ، مثل كسر جميع أطرافه.
الموت … لم يعرف يي يون كيف كان. كان الجو باردًا ومظلمًا تحت الأرض ، مع شعور بالوحدة اللامتناهية. تتعفن الجثث هناك وتتحول في النهاية إلى لا شيء …
“هاها! لو كنت مكانه ، لربما كنت سأنتحر الآن! ”
في الوقت نفسه ، أطلق يي يون طاقة الصقيع داخل الكريستالة الأرجوانية في جميع أنحاء جسده بالكامل. وبسبب هذا ، من السطح ، لا يزال يبدو كما لو أن يي يون قد تسمم بسموم الصقيع ، كما لو أن تدريبه قد ضاع تقريبًا.
كان يي يون شخصًا عصريًا في حياته السابقة. لم يكن مثل مقاتلي هذا العالم. لن يخاطر بحياته بسهولة من أجل مسألة معينة.
كان إنشاء هذه المصفوفة مكلفًا. علاوة على ذلك ، لا يمكن استخدام هذه الأنواع من المصفوفات بشكل دائم. سيتم استهلاك القليل من عمرها مع كل استخدام.
اعتز يي يون بحياته. طالما لم يتم تجاوز خطه النهائي ، سيبذل يي يون قصارى جهده للعيش.
كان شاب يرتدي ملابس خضراء يمشي ببطء في الهواء.
إذا كان بإمكانه أن يعيش في هذه الكارثة … إذن ، لم يكن يريد أبدًا أن تكون حياته في أيدي شخص آخر ، ولا ينبغي أبدًا لأي شخص آخر أن يقرر حياته.
لم يكن يسمح لأحد أن يفعل ذلك مهما كان!
ولم تكن طاقة اليوان تشي للبشر ، بل القوة المقفرات المتزايدة!
قوة مقفرات … عرق مقفر!؟
ظل جسد يي يون بلا حراك. في هذه الغرفة ، في بيئة صامتة تمامًا ، قام بالتفاعل مع طاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية. باستخدام قِوى الكريستالة الأرجوانية ، بدأ ببطء في تنقية سموم الصقيع في جسده.
ومع ذلك ، كانت إصابات يي يون تلتئم ببطء. كانت قوته تتعافى بسرعة أيضًا.
حتى في خضم اليأس ، لم يكن على استعداد للتخلي عن الأمل. لقد أراد أن يبذل كل ما في وسعه للحصول على فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة.
يوم واحد ، يومان ، ثلاثة أيام …
كان يعلم أنه آمن مؤقتًا.
كان شين تو نانتيان يستخدمه لإغراء المراتب العليا من العرق المقفر. على هذا النحو ، لم يتمكنوا من تشويهه بشدة. على الأقل لن يتحول إلى مشلول بالكامل ، مثل كسر جميع أطرافه.
نظر يي يون إلى السماء وعيناه مفتوحتان. لم يتحرك وعلى السطح بدا وكأنه ميت.
إذا حدث ذلك ، عندما جاءت المراتب العليا من العرق المقفر ، فسوف يدركون أن يي يون كان في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة ويتخلون عنه عندما يفحصونه بإدراكهم. كان هذا لأن إنقاذ يي يون في مثل هذه الحالة سيكون بلا معنى. لن يؤدي إلا إلى زيادة معاناة يي يون.
كان يي يون شخصًا عصريًا في حياته السابقة. لم يكن مثل مقاتلي هذا العالم. لن يخاطر بحياته بسهولة من أجل مسألة معينة.
ربما كان هذا هو السبب في أن شين تو نانتيان استخدم حبة يين الإلهي الأضرار السبعة لإضاعة كل تدريب يي يون. من خلال القيام بذلك ، ومن خلال التحكم في انتشار الأخبار ، سيبدو ظاهريًا وكأن يي يون كان خاليًا من كل الطاقة وضعيفًا للغاية. من هذا القبيل ، فإن المستويات العليا من العرق المقفر لن تعرف أنهم كانوا ينقذون شخصًا مشلولًا.
أومضت عيون شين تو نانتيان ببرود!
في غضون أيام قليلة ، قد يأتي أعضاء العرق المقفر رفيعي المستوى لاختراق هذه المصفوفة الكبيرة غير القابلة للكسر تقريبًا لإنقاذ معاق كامل.
كانت هذه أيضًا خطة شين تو نانتيان.
اعتز يي يون بحياته. طالما لم يتم تجاوز خطه النهائي ، سيبذل يي يون قصارى جهده للعيش.
من الواضح أن يي يون لن يستسلم لمكائده.
لم يكن هناك مفهوم للوقت في الغرفة بسبب قلة الضوء. وبمرور الوقت ، ظل يي يون مستلقيًا على الأرض ، دون تحريك أصابعه. ومع ذلك ، في جسد يي يون ، شكلت الكريستالة الأرجوانية دوامة صغيرة. امتصت هذا الدوامة بشكل غير محسوس جميع سموم الصقيع في جسم يي يون.
كان اليوم أقرب ما يكون إلى الموت. كانت تلك هي اللحظة التي كاد فيها أن يفقد أهم شخص في حياته.
“الفتى راعي!”
داخل الكريستالة الأرجوانية ، نمت البلورة الجليدية الزرقاء الصغيرة في الأصل تدريجياً.
ولم يرد الشيخان. عادوا إلى مواقعهم الخاصة للتأمل والراحة. كانوا يتعافون للتأكد من أنهم سيكونون في حالة جيدة.
كان من غير المتوقع أنه مع الاثنين هناك ، ومع مصفوفة السماء والأرض السماوية ، كان عضوًا في العرق المقفر على استعداد للمجيء إلى وفاته!
على الرغم من أن جودتها كانت أدنى من روح اليانغ النقي ، إلا أن هذا الحادث ترك عن طريق الخطأ وراءه بذرة عنصر يين الصقيع داخل الكريستالة الأرجوانية …
يوم واحد ، يومان ، ثلاثة أيام …
نظر يي يون إلى السماء وعيناه مفتوحتان. لم يتحرك وعلى السطح بدا وكأنه ميت.
ومع ذلك ، كانت إصابات يي يون تلتئم ببطء. كانت قوته تتعافى بسرعة أيضًا.
“السيد الشاب نانتيان ، أخشى ألا يأتي العرق المقفر. لم يكن إعداد هذه المصفوفة التجريبية رخيصًا … ”
في دانتيان ، أعاد تشي الشمس المتوهجة التدفق بقوة ، لكن … استخدم يي يون الكريستالة الأرجوانية لإغلاق طاقة اليانغ النقي.
طالما أن الكريستالة الأرجوانية تمتص وتغلق الطاقة داخلها ، فلن يتمكن حتى الحكماء من اكتشافها.
في الوقت نفسه ، أطلق يي يون طاقة الصقيع داخل الكريستالة الأرجوانية في جميع أنحاء جسده بالكامل. وبسبب هذا ، من السطح ، لا يزال يبدو كما لو أن يي يون قد تسمم بسموم الصقيع ، كما لو أن تدريبه قد ضاع تقريبًا.
لم يكن هناك ليل ونهار في الغرفة. كان حراس الإقامة الملكية في تشو يجلبون حبة دواء ويطعمونها بالقوة إلى يي يون كل صباح. كانت هذه الحبة عبارة عن حبة تطيل العمر تستخدم لمنع موت يي يون.
كان الموعد النهائي على بعد أيام قليلة. كان عليهم التأكد من أن يي يون يبدو جيدا ، بغض النظر عن أي شيء ، أو لن يكونوا قادرين على إغراء العرق المقفر.
لم يكن هناك مفهوم للوقت في الغرفة بسبب قلة الضوء. وبمرور الوقت ، ظل يي يون مستلقيًا على الأرض ، دون تحريك أصابعه. ومع ذلك ، في جسد يي يون ، شكلت الكريستالة الأرجوانية دوامة صغيرة. امتصت هذا الدوامة بشكل غير محسوس جميع سموم الصقيع في جسم يي يون.
هز أحد الحراس رأسه وهو يتكلم. كان يعلم أن عشيرة شين تو العائلية قد دعت اثنين من الشيوخ المبهمين. قام كلاهما بإعداد مصفوفة كبيرة قوية لوضع الطعم.
“كيكي! يرثى له جدا. لقد مرت سبعة أيام ، ومع ذلك لم يحرك يي يون عينيه. لولا أن قلبه ما زال ينبض ، لكنت اعتقدت أنه مات بالفعل “.
مجرد التفكير في هذا جعل الحارسين يشعران أن هناك شيئًا ممتعًا نتطلع إليه.
قال الحارس بنبرة شماتة.
كحراس إقامة تشو الملكية ، لم يكن وضعهم منخفضًا. ومع ذلك ، عند مقارنتهم بنخبة مثل يي يون ، كانوا عديمي القيمة تقريبًا.
كان من المحتم أن يشعروا ببعض الكراهية والغيرة في قلوبهم. عندما رأوا يي يون في مثل هذه المحنة ، شعروا بنفس الشعور الذي يشعر به عامة الناس الذين رأوا سقوطًا رسميًا لمسؤول رفيع المستوى.
كحراس إقامة تشو الملكية ، لم يكن وضعهم منخفضًا. ومع ذلك ، عند مقارنتهم بنخبة مثل يي يون ، كانوا عديمي القيمة تقريبًا.
“ما من شيء يرثى له أكثر من قلب ميت. مع تعطل تدريبك ، سينتهي بك الأمر بنفس الطريقة عندما يتمزق قلبك بعد بضعة أيام “. قال حارس آخر وهو يطعم يي يون الحبة.
قال الحارس بنبرة شماتة.
لقد أرادوا حقًا معرفة نوع تعبيرات الوجه التي ستكون لدى المستويات العليا من العرق المقفر عندما ينقذوا يي يون ، فقط ليكتشفوا أنه أصبح الآن معاقًا.
“هاها! لو كنت مكانه ، لربما كنت سأنتحر الآن! ”
لم يكن هناك ليل ونهار في الغرفة. كان حراس الإقامة الملكية في تشو يجلبون حبة دواء ويطعمونها بالقوة إلى يي يون كل صباح. كانت هذه الحبة عبارة عن حبة تطيل العمر تستخدم لمنع موت يي يون.
بجانب الذئب الفضي ، كان هناك شاب يحمل مزمارًا من الخيزران لم يتجاوز طوله قدمًا واحدة. وقف هناك في عزلة.
“الانتحار؟ توقف عن الحلم. لن يدعه السيد الشاب نانتيان يموت. بسبب تسمم الصقيع ، لا يملك حتى القدرة على إنهاء خطوط الطول الخاصة به. أطرافه مغلقة أيضًا ، لذا لا يمكنه إلا أن يفقد الأمل في الانتحار. مع إعطائه حبة تطيل العمر كل يوم ، من المستحيل عليه أن يموت حتى لو رغب في ذلك. هاي! هذا العالم لا يمكن التنبؤ به. من كان يظن أنه ، الذي كان مثل الشمس في منتصف النهار قبل أيام قليلة ، سيصبح مجرمًا محكومًا بالإعدام مثيرًا للشفقة؟ لقد سقط من قصر سماوي إلى الجحيم! ”
كان الموعد النهائي على بعد أيام قليلة. كان عليهم التأكد من أن يي يون يبدو جيدا ، بغض النظر عن أي شيء ، أو لن يكونوا قادرين على إغراء العرق المقفر.
على جبل في ضواحي المدينة ، عوى ذئب فضي وحيد وهو يواجه القمر الفضي.
هز أحد الحراس رأسه وهو يتكلم. كان يعلم أن عشيرة شين تو العائلية قد دعت اثنين من الشيوخ المبهمين. قام كلاهما بإعداد مصفوفة كبيرة قوية لوضع الطعم.
كان يي يون شخصًا عصريًا في حياته السابقة. لم يكن مثل مقاتلي هذا العالم. لن يخاطر بحياته بسهولة من أجل مسألة معينة.
بدت خطواته بطيئة للغاية ، لكن بدا أن كل خطوة يخطوها تقلص المسافة تحت قدميه. قبل بضع ثوانٍ ، كان على طول الأفق ، لكن الآن ، كان بالفعل فوق مقر الإقامة الملكية تشو بفضل خطواته الهادئة.
في غضون أيام قليلة ، قد يأتي أعضاء العرق المقفر رفيعي المستوى لاختراق هذه المصفوفة الكبيرة غير القابلة للكسر تقريبًا لإنقاذ معاق كامل.
كان القمر عالياً في السماء حيث هبت رياح ليلية عبر مدينة تشو.
في الوقت نفسه ، أطلق يي يون طاقة الصقيع داخل الكريستالة الأرجوانية في جميع أنحاء جسده بالكامل. وبسبب هذا ، من السطح ، لا يزال يبدو كما لو أن يي يون قد تسمم بسموم الصقيع ، كما لو أن تدريبه قد ضاع تقريبًا.
مجرد التفكير في هذا جعل الحارسين يشعران أن هناك شيئًا ممتعًا نتطلع إليه.
ومع ذلك ، عندما رأى الشخص الذي جاء ، تفاجأ شين تو نانتيان.
لقد أرادوا حقًا معرفة نوع تعبيرات الوجه التي ستكون لدى المستويات العليا من العرق المقفر عندما ينقذوا يي يون ، فقط ليكتشفوا أنه أصبح الآن معاقًا.
كان الموعد النهائي على بعد أيام قليلة. كان عليهم التأكد من أن يي يون يبدو جيدا ، بغض النظر عن أي شيء ، أو لن يكونوا قادرين على إغراء العرق المقفر.
…
اليوم التاسع.
علاوة على ذلك ، كان هناك حراس الإقامة الملكية تشو يقومون بدوريات خارج الباب. وبعيدًا ، كانت هناك الشخصيات الأسطورية لعشيرة عائلة شين تو. كانت محاولة الهروب مجرد تمني.
نظر شين تو نانتيان إلى السماء. كانت الشمس على وشك الغروب وكان يوم غد آخر يوم. إذا لم تأت المستويات العليا من العرق المقفر ، فسيتم إعدام يي يون.
إذا لم يكره شين تو نانتيان العرق المقفر إلى هذا الحد أو كان يرغب في الحصول على فرصة للقبض على جيانغ شياورو ، لكان يي يون قد فقد قيمته بالفعل ، تاركًا إياه كجثة.
“السيد الشاب نانتيان ، أخشى ألا يأتي العرق المقفر. لم يكن إعداد هذه المصفوفة التجريبية رخيصًا … ”
هز أحد الحراس رأسه وهو يتكلم. كان يعلم أن عشيرة شين تو العائلية قد دعت اثنين من الشيوخ المبهمين. قام كلاهما بإعداد مصفوفة كبيرة قوية لوضع الطعم.
بجانب شين تو كان نانتيان شيخًا يرتدي أردية بيضاء. كانت حواجبه طويلة جدًا ومعلقة مثل ثعبان أبيض.
احتاجت مصفوفة السماء والأرض السماوية إلى جوهر الدم السلالات البدائية من أجل رسم خطوط المصفوفة. كانت هناك حاجة أيضًا إلى 108 عظام مقفرة مصقولة لاستخدامها كأعلام مصفوفة.
“ما من شيء يرثى له أكثر من قلب ميت. مع تعطل تدريبك ، سينتهي بك الأمر بنفس الطريقة عندما يتمزق قلبك بعد بضعة أيام “. قال حارس آخر وهو يطعم يي يون الحبة.
كان إنشاء هذه المصفوفة مكلفًا. علاوة على ذلك ، لا يمكن استخدام هذه الأنواع من المصفوفات بشكل دائم. سيتم استهلاك القليل من عمرها مع كل استخدام.
داخل الكريستالة الأرجوانية ، نمت البلورة الجليدية الزرقاء الصغيرة في الأصل تدريجياً.
ثم قال شين تو نانتيان ، “الشيخ سو ، الشيخ مو ، أتمنى ألا تأخذا هذا باستخفاف. تلك الفتاة الساحرة لها مكانة خاصة جدا بين العرق المقفر. سيتم تقدير رغباتها بشكل كبير من قبل العرق المقفر. قد تكون مصفوفة السماء والأرض السماوية باهظة الثمن ، ولكن إذا تمكنا من التقاط عدد قليل من أعضاء العرق المقفر ذوي الرتب العالية ، وكذلك إيقاف هذا الحشد الوحشي ، فيمكننا حتى اغتنام هذه الفرصة لالتقاط تلك الفتاة الساحرة. إذا فعلنا ذلك ، فيمكن تجاهل هذا المبلغ من الاستثمار بشكل أساسي “.
إذا حدث ذلك ، عندما جاءت المراتب العليا من العرق المقفر ، فسوف يدركون أن يي يون كان في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة ويتخلون عنه عندما يفحصونه بإدراكهم. كان هذا لأن إنقاذ يي يون في مثل هذه الحالة سيكون بلا معنى. لن يؤدي إلا إلى زيادة معاناة يي يون.
ولم يرد الشيخان. عادوا إلى مواقعهم الخاصة للتأمل والراحة. كانوا يتعافون للتأكد من أنهم سيكونون في حالة جيدة.
“الانتحار؟ توقف عن الحلم. لن يدعه السيد الشاب نانتيان يموت. بسبب تسمم الصقيع ، لا يملك حتى القدرة على إنهاء خطوط الطول الخاصة به. أطرافه مغلقة أيضًا ، لذا لا يمكنه إلا أن يفقد الأمل في الانتحار. مع إعطائه حبة تطيل العمر كل يوم ، من المستحيل عليه أن يموت حتى لو رغب في ذلك. هاي! هذا العالم لا يمكن التنبؤ به. من كان يظن أنه ، الذي كان مثل الشمس في منتصف النهار قبل أيام قليلة ، سيصبح مجرمًا محكومًا بالإعدام مثيرًا للشفقة؟ لقد سقط من قصر سماوي إلى الجحيم! ”
ومع ذلك ، بالنسبة للشيخان ، من المحتمل ألا يعطي هذا الفخ الواضح أي عوائد. لن يرغب أي عضو من أعضاء العرق المقفر رفيع المستوى في إرسال نفسه إلى الموت.
ثم قال شين تو نانتيان ، “الشيخ سو ، الشيخ مو ، أتمنى ألا تأخذا هذا باستخفاف. تلك الفتاة الساحرة لها مكانة خاصة جدا بين العرق المقفر. سيتم تقدير رغباتها بشكل كبير من قبل العرق المقفر. قد تكون مصفوفة السماء والأرض السماوية باهظة الثمن ، ولكن إذا تمكنا من التقاط عدد قليل من أعضاء العرق المقفر ذوي الرتب العالية ، وكذلك إيقاف هذا الحشد الوحشي ، فيمكننا حتى اغتنام هذه الفرصة لالتقاط تلك الفتاة الساحرة. إذا فعلنا ذلك ، فيمكن تجاهل هذا المبلغ من الاستثمار بشكل أساسي “.
كان القمر عالياً في السماء حيث هبت رياح ليلية عبر مدينة تشو.
نظر الشاب ذو الثياب الخضراء إلى المسافة نحو مدينة محافظة تشو. فجرت رياح الليل شعره الأخضر بينما كان يرفرف في الريح.
أن تأتي بمفردك كان من المحرمات العسكرية. إلى جانب ذلك ، كانوا جددًا ولائقين ، مع نصب فخ. كان هذا العضو من العرق المقفر مجنونًا تمامًا!
على جبل في ضواحي المدينة ، عوى ذئب فضي وحيد وهو يواجه القمر الفضي.
ترجمة:
عوى الذئب الوحيد.
ثم قال شين تو نانتيان ، “الشيخ سو ، الشيخ مو ، أتمنى ألا تأخذا هذا باستخفاف. تلك الفتاة الساحرة لها مكانة خاصة جدا بين العرق المقفر. سيتم تقدير رغباتها بشكل كبير من قبل العرق المقفر. قد تكون مصفوفة السماء والأرض السماوية باهظة الثمن ، ولكن إذا تمكنا من التقاط عدد قليل من أعضاء العرق المقفر ذوي الرتب العالية ، وكذلك إيقاف هذا الحشد الوحشي ، فيمكننا حتى اغتنام هذه الفرصة لالتقاط تلك الفتاة الساحرة. إذا فعلنا ذلك ، فيمكن تجاهل هذا المبلغ من الاستثمار بشكل أساسي “.
كان شين تو نانتيان يستخدمه لإغراء المراتب العليا من العرق المقفر. على هذا النحو ، لم يتمكنوا من تشويهه بشدة. على الأقل لن يتحول إلى مشلول بالكامل ، مثل كسر جميع أطرافه.
بجانب الذئب الفضي ، كان هناك شاب يحمل مزمارًا من الخيزران لم يتجاوز طوله قدمًا واحدة. وقف هناك في عزلة.
قام اثنان من الحراس بإحضار يي يون إلى غرفة في مقر إقامة تشو الملكي ودفعوه إليها ، ثم أغلقوا أطراف يي يون بالسلاسل.
وجد يي يون صعوبة في قبول ذلك. لم يكن يريد أن يثبت بقائه على الكثير من “ماذا لو”.
عيناه مثل الأحجار الكريمة السوداء الداكنة العميقة. كانت تعكس الأضواء التي كانت أكثر إشراقًا من النجوم. خلف الشاب كانت مجرة شاسعة. كان الضوء الفضي مثل شلال يسقط من السماء. كان المشهد يذكرنا بمشهد الحلم.
361- زهرة اللوتس مع كل خطوة
إذا حدث ذلك ، عندما جاءت المراتب العليا من العرق المقفر ، فسوف يدركون أن يي يون كان في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة ويتخلون عنه عندما يفحصونه بإدراكهم. كان هذا لأن إنقاذ يي يون في مثل هذه الحالة سيكون بلا معنى. لن يؤدي إلا إلى زيادة معاناة يي يون.
نظر الشاب ذو الثياب الخضراء إلى المسافة نحو مدينة محافظة تشو. فجرت رياح الليل شعره الأخضر بينما كان يرفرف في الريح.
ثم قال شين تو نانتيان ، “الشيخ سو ، الشيخ مو ، أتمنى ألا تأخذا هذا باستخفاف. تلك الفتاة الساحرة لها مكانة خاصة جدا بين العرق المقفر. سيتم تقدير رغباتها بشكل كبير من قبل العرق المقفر. قد تكون مصفوفة السماء والأرض السماوية باهظة الثمن ، ولكن إذا تمكنا من التقاط عدد قليل من أعضاء العرق المقفر ذوي الرتب العالية ، وكذلك إيقاف هذا الحشد الوحشي ، فيمكننا حتى اغتنام هذه الفرصة لالتقاط تلك الفتاة الساحرة. إذا فعلنا ذلك ، فيمكن تجاهل هذا المبلغ من الاستثمار بشكل أساسي “.
تحت سماء الليل ، كانت مدينة محافظة تشو مثل الوحش الأسود الضخم الذي كان ينتظر وصوله.
“الفتى راعي!”
اتخذ الشاب ذو الثوب الأخضر خطوة على الريح المتدفقة وبدأ في الارتفاع …
في غضون أيام قليلة ، قد يأتي أعضاء العرق المقفر رفيعي المستوى لاختراق هذه المصفوفة الكبيرة غير القابلة للكسر تقريبًا لإنقاذ معاق كامل.
“هاه!؟”
“ادخل هناك!”
الشيخ سو والشيخ مو ، اللذان كانا يتأملان ، فتحا أعينهما فجأة. لقد شعروا في وقت واحد بحضور قوي يقترب.
لم يكن هناك ليل ونهار في الغرفة. كان حراس الإقامة الملكية في تشو يجلبون حبة دواء ويطعمونها بالقوة إلى يي يون كل صباح. كانت هذه الحبة عبارة عن حبة تطيل العمر تستخدم لمنع موت يي يون.
ولم تكن طاقة اليوان تشي للبشر ، بل القوة المقفرات المتزايدة!
كان القمر عالياً في السماء حيث هبت رياح ليلية عبر مدينة تشو.
قوة مقفرات … عرق مقفر!؟
نظر يي يون إلى السماء وعيناه مفتوحتان. لم يتحرك وعلى السطح بدا وكأنه ميت.
لقد جاؤوا حقًا!؟
أومضت عيون الشيخين. قفزوا إلى السماء وطاروا بأقدامهم مع شعاع ذهبي. كان أحدهما يحمل سيفًا ذهبيًا والآخر يحمل مرآة برونزية. كانوا مثل إلهين حرب يطيران في الهواء.
احتاجت مصفوفة السماء والأرض السماوية إلى جوهر الدم السلالات البدائية من أجل رسم خطوط المصفوفة. كانت هناك حاجة أيضًا إلى 108 عظام مقفرة مصقولة لاستخدامها كأعلام مصفوفة.
كان من غير المتوقع أنه مع الاثنين هناك ، ومع مصفوفة السماء والأرض السماوية ، كان عضوًا في العرق المقفر على استعداد للمجيء إلى وفاته!
أن تأتي بمفردك كان من المحرمات العسكرية. إلى جانب ذلك ، كانوا جددًا ولائقين ، مع نصب فخ. كان هذا العضو من العرق المقفر مجنونًا تمامًا!
الانزلاق فوق الماء ، تفتح زهرة اللوتس مع كل خطوة!
في هذه اللحظة ، طار شين تو نانتيان أيضًا من القصر. لقد كان متحمسًا للغاية لأن عضوًا من العرق المقفر سيأتي بالفعل.
مع هذا ، كانت خطته تعي ذلك.
أومضت عيون الشيخين. قفزوا إلى السماء وطاروا بأقدامهم مع شعاع ذهبي. كان أحدهما يحمل سيفًا ذهبيًا والآخر يحمل مرآة برونزية. كانوا مثل إلهين حرب يطيران في الهواء.
إذا لم يزعج العرق المقفر نفسه مع يي يون ، فحتى لو تم تقطيع أوصال قلب يي يون في يوم واحد ، فسيكون ذلك مجرد إعدام مشلول. لن يكون الأمر مختلفًا عن الدوس على نملة.
ومع ذلك ، الآن ، حتى لو لم يتمكن من القبض على جيانغ شياورو ، فإنه سيظل يكسب الكثير من مجرد القبض على عضو عرق مقفر رفيع المستوى!
“الفتى راعي!”
“أتساءل ما هي التشكيلة. آمل ألا أشعر بخيبة أمل “. فكر شين تو نانتيان. كان يقدّر أن العرق المقفر سيرسل ما لا يقل عن 7 أو 8 خبراء ، لمساعدة بعضهم البعض لتقليل المخاطر.
ومع ذلك ، عندما رأى الشخص الذي جاء ، تفاجأ شين تو نانتيان.
مع هذا ، كانت خطته تعي ذلك.
كان شاب يرتدي ملابس خضراء يمشي ببطء في الهواء.
كانت تحركاته هادئة وأنيقة. مع كل خطوة يقوم بها ، سيكون هناك ضوء نجوم يتكثف معًا قبل أن يتفتح مثل زهرة اللوتس الخضراء.
كانت تحركاته هادئة وأنيقة. مع كل خطوة يقوم بها ، سيكون هناك ضوء نجوم يتكثف معًا قبل أن يتفتح مثل زهرة اللوتس الخضراء.
“كيكي! يرثى له جدا. لقد مرت سبعة أيام ، ومع ذلك لم يحرك يي يون عينيه. لولا أن قلبه ما زال ينبض ، لكنت اعتقدت أنه مات بالفعل “.
مع هذا ، كانت خطته تعي ذلك.
الانزلاق فوق الماء ، تفتح زهرة اللوتس مع كل خطوة!
بدت خطواته بطيئة للغاية ، لكن بدا أن كل خطوة يخطوها تقلص المسافة تحت قدميه. قبل بضع ثوانٍ ، كان على طول الأفق ، لكن الآن ، كان بالفعل فوق مقر الإقامة الملكية تشو بفضل خطواته الهادئة.
ثم قال شين تو نانتيان ، “الشيخ سو ، الشيخ مو ، أتمنى ألا تأخذا هذا باستخفاف. تلك الفتاة الساحرة لها مكانة خاصة جدا بين العرق المقفر. سيتم تقدير رغباتها بشكل كبير من قبل العرق المقفر. قد تكون مصفوفة السماء والأرض السماوية باهظة الثمن ، ولكن إذا تمكنا من التقاط عدد قليل من أعضاء العرق المقفر ذوي الرتب العالية ، وكذلك إيقاف هذا الحشد الوحشي ، فيمكننا حتى اغتنام هذه الفرصة لالتقاط تلك الفتاة الساحرة. إذا فعلنا ذلك ، فيمكن تجاهل هذا المبلغ من الاستثمار بشكل أساسي “.
“الفتى راعي!”
احتاجت مصفوفة السماء والأرض السماوية إلى جوهر الدم السلالات البدائية من أجل رسم خطوط المصفوفة. كانت هناك حاجة أيضًا إلى 108 عظام مقفرة مصقولة لاستخدامها كأعلام مصفوفة.
أومضت عيون شين تو نانتيان ببرود!
——————–
“ادخل هناك!”
ترجمة:
Ken
كان من المحتم أن يشعروا ببعض الكراهية والغيرة في قلوبهم. عندما رأوا يي يون في مثل هذه المحنة ، شعروا بنفس الشعور الذي يشعر به عامة الناس الذين رأوا سقوطًا رسميًا لمسؤول رفيع المستوى.
مع هذا ، كانت خطته تعي ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
