يوم يين القمرى
189- يوم يين القمرى
في هذا الوقت ، كانت يي يون على بعد عشرات الأميال من الجرف.
هذه العينة الغبية أرادت أن تحاول قطف زهرة يانغ الدم. مثل هذا التفكير بالتمني.
في اللحظة التي تم فيها إرساله عبر مصفوفة النقل عن بعد ، سافر يي يون عبر الجبل عبر المسارات المألوفة ، واقترب ببطء من الجرف حيث كانت زهرة يانغ الدم.
مع صعود الحزم البيضاء من الضوء لمصفوفة النقل الآني ، انتقل يي يون عبر المصفوفة.
كان هذا الجبل النبتةي ، المصنف 60# ، هو الجبل النبتةي الذي تم إرسال يي يون إليه بواسطة مصفوفة النقل. في الثلاثين يومًا الماضية ، كان دائمًا يقطف النباتات في الجبل 60. كان يعتبر جبل النبتة المخصص ليي يون في الأشهر الماضية والأشهر التالية.
كان لا يزال هناك الحفرة التي حفرها.
بالطبع ، كان عديم الفائدة.
سيتم إرسال المتدربين الذين يختارون قطف النباتات بشكل عشوائي إلى جبال النباتات ولن يغيروا مواقعهم لعدة أشهر. وتتمثل الفائدة في أنه يمكنهم تذكر الأماكن التي بحثوا فيها بالفعل ، مما يلغي الحاجة إلى البحث مرة أخرى في المرة القادمة.
سيتم إرسال المتدربين الذين يختارون قطف النباتات بشكل عشوائي إلى جبال النباتات ولن يغيروا مواقعهم لعدة أشهر. وتتمثل الفائدة في أنه يمكنهم تذكر الأماكن التي بحثوا فيها بالفعل ، مما يلغي الحاجة إلى البحث مرة أخرى في المرة القادمة.
إذا تم تخصيص جبال عشب جديدة لجميع المتدربين بشكل عشوائي في كل مرة ، فسيكون هذا هو احتمال أن يكون المكان الذي يبحث فيه المرء مكانًا تم البحث فيه مسبقًا قبل بضعة أيام بواسطة شخص آخر.
كما أنه لم يكن يمارس مهاراته الحركية. لقد خلع رداء الزئبق المدتدفق. بعد ارتداء 200 دينغ لفترة طويلة من الزمن ، عن طريق إزالته فجأة ، شعر يي يون بانعدام الوزن وكان خفيفًا مثل الريشة ، كان الأمر كما لو كان يستطيع القفز إلى السحب!
على قمة الجرف المسطح ، كان الهيكل العظمي متناثرًا ووقف هناك خلال هبوب الرياح المتتالية.
قام يي يون ، برداء الزئبق المتدفق ، بتمشيط منطقة كبيرة من هذا الجبل النبتةي رقم 60.
لم يكن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني حذرًا من ملاحظة يي يون. بالنسبة لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، كان يي يون مثل الأرنب البري الذي سار إلى أراضيها ولم يكن له أي أهمية.
على الرغم من ذلك ، لم يكن لدى يي يون ثقة كبيرة في ضرب جينسنغ يانغ السماء الأرجواني بقوس تاي كانغ.
كان يي يون على دراية خاصة بالمنطقة التي يبلغ نصف قطرها مائة ميل حول جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
هذا… هل كانت مصادفة؟
حاول بعض الخبراء البشريين الإمساك به ، لكنهم لم يتمكنوا من تهديده. من حين لآخر ، سيكون هناك حكماء من مدينة تاي آه الإلهية الذين جاءوا إلى جبل النباتات رقم 60. عندها فقط ستكون هذه النبتة البدائية في حالة تأهب وتختبئ مقدمًا. على هذا النحو ، كانت آمنة.
في اللحظة التي تم فيها إرساله عبر مصفوفة النقل عن بعد ، سافر يي يون عبر الجبل عبر المسارات المألوفة ، واقترب ببطء من الجرف حيث كانت زهرة يانغ الدم.
غبي جدا! جدا!
في هذا الوقت ، كانت يي يون على بعد عشرات الأميال من الجرف.
لم يكن في عجلة من أمره لتسلق الجرف واستمر في البحث عن النباتات القريبة منه.
بخطوات غير مسموعة ، وطأ يي يون صخور الجرف مع سلة نباتات على ظهره.
كما أنه لم يكن يمارس مهاراته الحركية. لقد خلع رداء الزئبق المدتدفق. بعد ارتداء 200 دينغ لفترة طويلة من الزمن ، عن طريق إزالته فجأة ، شعر يي يون بانعدام الوزن وكان خفيفًا مثل الريشة ، كان الأمر كما لو كان يستطيع القفز إلى السحب!
حاول بعض الخبراء البشريين الإمساك به ، لكنهم لم يتمكنوا من تهديده. من حين لآخر ، سيكون هناك حكماء من مدينة تاي آه الإلهية الذين جاءوا إلى جبل النباتات رقم 60. عندها فقط ستكون هذه النبتة البدائية في حالة تأهب وتختبئ مقدمًا. على هذا النحو ، كانت آمنة.
كان لا يزال هناك الحفرة التي حفرها.
كانت هذه هي الحالة المثلى ليي يون. مع اقتراب معركة كبيرة ، لم يرغب يي يون في أي شيء يمكن أن يؤثر سلبًا على سرعته.
“واحد آخر ، ديثروت عالي الدرجة من الدرجة الصفراء. هذا نوع من النباتات السامة التي يمكن تحويلها إلى سم “. تمتم يي يون لنفسه بينما كان يحتفظ بديثروت. لم يكن بإمكان الخيميائيين في مدينة تاي آه الإلهية أن يصنعوا أكاسيرًا ذات تأثيرات مفيدة فحسب ، بل يمكنهم أيضًا صنع عقاقير ذات تأثيرات ضارة ، مثل السموم أو المهلوسات أو الأدوية التي تسبب الشلل. كانت هناك كل أنواع الاحتمالات.
بعد ديثروت ، كان هناك فطر أسود ، وجذور ملفوفة بالدم ، وعشب قلب أرجواني …
قطف يي يون نباتًا تلو الآخر بوتيرة غير رسمية ، كما لو أنه نسي جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
وقف يي يون على الجرف لفترة وأغلق عينيه للتركيز. مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بشيء ينظر إليه.
بعد قطف النباتات طوال اليوم ، اقترب المساء. دون علم ، اقترب يي يون بالفعل من الجرف حيث كانت زهرة يانغ الدم.
بعد ديثروت ، كان هناك فطر أسود ، وجذور ملفوفة بالدم ، وعشب قلب أرجواني …
عرف يي يون أن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني قد اكتشف وجوده منذ فترة طويلة. كانت النباتات البدائية في حالة تأهب شديد. باستخدام أساليب يي يون ، فإن محاولة الاقتراب سرًا من النبتة البدائية سيكون مجرد تفكير بالتمني.
كان ذلك قبل منتصف الليل بحوالي ساعتين.
سيتم إرسال المتدربين الذين يختارون قطف النباتات بشكل عشوائي إلى جبال النباتات ولن يغيروا مواقعهم لعدة أشهر. وتتمثل الفائدة في أنه يمكنهم تذكر الأماكن التي بحثوا فيها بالفعل ، مما يلغي الحاجة إلى البحث مرة أخرى في المرة القادمة.
نظر يي يون إلى السماء. لم يكن هناك قمر وسماء الليل كانت سوداء مثل الفحم!
بعد ديثروت ، كان هناك فطر أسود ، وجذور ملفوفة بالدم ، وعشب قلب أرجواني …
وصل يي يون إلى جبل النباتات رقم 60 في الصباح الباكر ، لكنه تعمد سحب الوقت قبل وصوله إلى الجرف. كان السبب انتظار هذه الفرصة.
كان اليوم الأول من الشهر القمري ، يوم “القمر الجديد”. بدون وجود القمر ، كان يوم يين القمري.
كان يوم يين القمري هو اليوم الأكثر كثافة لتشي اليين. كانت ثلاثة أرباع الساعة بعد منتصف الليل هي الوقت من اليوم الأكثر كثافة في تشي اليين.
ومن ثم ، فقد قام يي يون بتوقيت ذلك حتى اللحظة التي كان فيها تشي اليين هو الأكثر كثافة على مدار الشهر!
ومن ثم ، فقد قام يي يون بتوقيت ذلك حتى اللحظة التي كان فيها تشي اليين هو الأكثر كثافة على مدار الشهر!
وقف يي يون على الجرف لفترة وأغلق عينيه للتركيز. مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بشيء ينظر إليه.
جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أحب تشي اليانغ وابتلع النباتات ذات صفة اليانغ النقية.
ارتدى يي يون وجهًا من الفضول وتمتم ، “أليس هذا هو المكان الذي وجدت فيه زهرة يانغ الدم في المرة الأخيرة …؟ لا أعرف لماذا ، ولكن عندما كنت على وشك التقاط زهرة يانغ الدم ، فجأة خرجت العديد من الجثث من القبور. قتلت الكثيرين لكن بعد فترة لا أعرف ماذا حدث. عندما استيقظت ، كنت مليئة بالإصابات واختفت جميع الجثث وزهرة يانغ الدم. كان مثل الحلم…”
كان يوم يين القمري عند ثلاثة أرباع الساعة بعد منتصف الليل هو اللحظة التي كان فيها أضعف.
في اللحظة التي تم فيها إرساله عبر مصفوفة النقل عن بعد ، سافر يي يون عبر الجبل عبر المسارات المألوفة ، واقترب ببطء من الجرف حيث كانت زهرة يانغ الدم.
ومن ثم ، اختار يي يون هذه اللحظة للهجوم!
بالطبع ، لم يكن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يريد ان يسرق يي يون زهرة يانغ الدم.
على الرغم من ذلك ، لم يكن لدى يي يون ثقة كبيرة في ضرب جينسنغ يانغ السماء الأرجواني بقوس تاي كانغ.
بعد ديثروت ، كان هناك فطر أسود ، وجذور ملفوفة بالدم ، وعشب قلب أرجواني …
كانت سرعة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني مرعبة وكانت سرعة رد فعله سريعة للغاية!
تمتم في نفسه ، “ألم تكن هنا آخر مرة؟ زهرة يانغ الدم هذه … هربت؟”
خلال الأيام القليلة الماضية ، بذل يي يون الكثير من الجهد في البحث عن معلومات عن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. بالإضافة إلى “مقتطفات البرية الإلهية” ، فقد قرأ كل المعلومات المتعلقة بها.
تشا!
كان يقارن باستمرار مهاراته في الرماية بقدرات جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. كان استنتاجه الأخير أنه ، في غضون ثلاثين متراً ، حتى لو تجاوز سهمه سرعة الصوت ، كان هناك احتمال كبير أن يظل بإمكان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني تجنبه!
بعد أن بدا يي يون مرتبكًا لفترة طويلة ، قام بتأرجح صابره الألف من الجيش وسرعان ما قطع إلى أسفل.
تمتم يي يون لنفسه. ليس بعيدًا ، كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يراقب بهدوء هذا الإنسان المثير للاهتمام.
وفي اللحظة التي تفشل فيها في محاولته ، لن يكون لديه أدنى فرصة لالتقاط جينسنغ يانغ السماء الأرجواني في المستقبل.
رؤية يي يون غبي جدًا ، إذا كان بإمكان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أن يعطي تعبيرًا ، فسيكون ذلك هو المكان الذي خرجت فيه الدموع من الضحك كثيرًا.
ومن ثم ، كان على يي يون أن يأخذ كل شيء في الاعتبار بعناية وكان عليه إجراء جميع أنواع الحسابات.
سيتم إرسال المتدربين الذين يختارون قطف النباتات بشكل عشوائي إلى جبال النباتات ولن يغيروا مواقعهم لعدة أشهر. وتتمثل الفائدة في أنه يمكنهم تذكر الأماكن التي بحثوا فيها بالفعل ، مما يلغي الحاجة إلى البحث مرة أخرى في المرة القادمة.
“هيا! سأرى ما إذا كانت مهاراتك في الحفر أقوى أم أن سهمي أسرع!” أخبر يي يون نفسه بذلك وقفز!
ومن ثم ، كان على يي يون أن يأخذ كل شيء في الاعتبار بعناية وكان عليه إجراء جميع أنواع الحسابات.
كانت النبتة البدائية موجودة منذ آلاف السنين ، وشهدت أعدادًا لا حصر لها من المتدربين. هؤلاء البلهاء لم يجدوها أبدا.
تشا!
وقف يي يون على الجرف لفترة وأغلق عينيه للتركيز. مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بشيء ينظر إليه.
بخطوات غير مسموعة ، وطأ يي يون صخور الجرف مع سلة نباتات على ظهره.
لقد كان أكثر ذكاءً من القرد بمئة مرة ، وكان يتسلق الجرف بسهولة كما لو كان على أرض مستوية.
كان يقارن باستمرار مهاراته في الرماية بقدرات جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. كان استنتاجه الأخير أنه ، في غضون ثلاثين متراً ، حتى لو تجاوز سهمه سرعة الصوت ، كان هناك احتمال كبير أن يظل بإمكان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني تجنبه!
في الليل ، كان هناك نسيم جبلي بارد دخل العظم.
على قمة الجرف المسطح ، كان الهيكل العظمي متناثرًا ووقف هناك خلال هبوب الرياح المتتالية.
مع تناثر التربة والصخور ، ظهر صدع عميق ومظلم على الأرض.
كان تشي اليين كثيفًا للغاية على قمة الجرف!
كانت هذه هي الحالة المثلى ليي يون. مع اقتراب معركة كبيرة ، لم يرغب يي يون في أي شيء يمكن أن يؤثر سلبًا على سرعته.
كان يوم يين القمري هو اليوم الأكثر كثافة لتشي اليين. كانت ثلاثة أرباع الساعة بعد منتصف الليل هي الوقت من اليوم الأكثر كثافة في تشي اليين.
في هذه الأرض ، كان هناك بعض الأرواح التي ترغب في الظهور في هذا الوقت.
هذا… هل كانت مصادفة؟
كان يي يون على وشك الوصول إلى زهرة يانغ الدم!
وقف يي يون على الجرف لفترة وأغلق عينيه للتركيز. مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بشيء ينظر إليه.
بالنسبة للنبتة البدائية ، كان سلوك يي يون مضحكًا.
كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!
فجأة شعر أن الدرس الذي سبق إعطاؤه لهذا الإنسان الغبي لم يكن قاسياً بما فيه الكفاية. هذه المرة ، كان عليه أن يعطيه درسًا أكثر خطورة ، ونأمل أن ينهيه ، والذي من شأنه أن يحل المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد.
مع الكريستالة الأرجوانية ، كان يي يون شديد الحساسية للطاقة المحيطة. ومع ذلك ، حتى برؤية الكريستالة الأرجوانية ، لم يستطع يي يون تحديد الموقع الدقيق لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
حاول بعض الخبراء البشريين الإمساك به ، لكنهم لم يتمكنوا من تهديده. من حين لآخر ، سيكون هناك حكماء من مدينة تاي آه الإلهية الذين جاءوا إلى جبل النباتات رقم 60. عندها فقط ستكون هذه النبتة البدائية في حالة تأهب وتختبئ مقدمًا. على هذا النحو ، كانت آمنة.
ولكن في منطقة تشي اليين السميكة ، كان هناك خيط واضح لليانغ تشي. تنتمي إلى جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
لم يفقد يي يون قلبه وشمر عن سواعده. على هذا الجرف ، بدأ في الحفر ، كل منها بعمق ثلاثة أقدام.
لم يكن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني حذرًا من ملاحظة يي يون. بالنسبة لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، كان يي يون مثل الأرنب البري الذي سار إلى أراضيها ولم يكن له أي أهمية.
وفي اللحظة التي تفشل فيها في محاولته ، لن يكون لديه أدنى فرصة لالتقاط جينسنغ يانغ السماء الأرجواني في المستقبل.
كان يقارن باستمرار مهاراته في الرماية بقدرات جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. كان استنتاجه الأخير أنه ، في غضون ثلاثين متراً ، حتى لو تجاوز سهمه سرعة الصوت ، كان هناك احتمال كبير أن يظل بإمكان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني تجنبه!
كانت النبتة البدائية موجودة منذ آلاف السنين ، وشهدت أعدادًا لا حصر لها من المتدربين. هؤلاء البلهاء لم يجدوها أبدا.
وقف يي يون على الجرف لفترة وأغلق عينيه للتركيز. مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بشيء ينظر إليه.
حاول بعض الخبراء البشريين الإمساك به ، لكنهم لم يتمكنوا من تهديده. من حين لآخر ، سيكون هناك حكماء من مدينة تاي آه الإلهية الذين جاءوا إلى جبل النباتات رقم 60. عندها فقط ستكون هذه النبتة البدائية في حالة تأهب وتختبئ مقدمًا. على هذا النحو ، كانت آمنة.
“واحد آخر ، ديثروت عالي الدرجة من الدرجة الصفراء. هذا نوع من النباتات السامة التي يمكن تحويلها إلى سم “. تمتم يي يون لنفسه بينما كان يحتفظ بديثروت. لم يكن بإمكان الخيميائيين في مدينة تاي آه الإلهية أن يصنعوا أكاسيرًا ذات تأثيرات مفيدة فحسب ، بل يمكنهم أيضًا صنع عقاقير ذات تأثيرات ضارة ، مثل السموم أو المهلوسات أو الأدوية التي تسبب الشلل. كانت هناك كل أنواع الاحتمالات.
مع قوة يي يون الحالية ، لم تشعر النبتة البدائية بأي تهديد.
وقف يي يون على الجرف لفترة وأغلق عينيه للتركيز. مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بشيء ينظر إليه.
لقد كان أكثر ذكاءً من القرد بمئة مرة ، وكان يتسلق الجرف بسهولة كما لو كان على أرض مستوية.
في الظلام ، بقي يي يون صامت. كان يحسب الوقت سرا ، وما زالت هناك ساعتان إضافيتان قبل الموعد المحدد.
هذه العينة الغبية أرادت أن تحاول قطف زهرة يانغ الدم. مثل هذا التفكير بالتمني.
يبدو أن يي يون استخرج صابره الألف جيش بشكل عشوائي. على الرغم من أنه لم يستطع تحديد موقع جينسنغ يانغ السماء الأرجواني باستخدام رؤيته الكريستالية الأرجوانية ، فقد حدد بالفعل موقع زهرة يانغ الدم.
تشا!
كانت زهرة يانغ الدم على بعد حوالي مائة متر إلى اليسار ودُفنت في أعماق الأرض!
قام يي يون ، برداء الزئبق المتدفق ، بتمشيط منطقة كبيرة من هذا الجبل النبتةي رقم 60.
مشى يي يون إلى المكان الذي وجد فيه زهرة يانغ الدم.
كان لا يزال هناك الحفرة التي حفرها.
في اللحظة التي تم فيها إرساله عبر مصفوفة النقل عن بعد ، سافر يي يون عبر الجبل عبر المسارات المألوفة ، واقترب ببطء من الجرف حيث كانت زهرة يانغ الدم.
ارتدى يي يون وجهًا من الفضول وتمتم ، “أليس هذا هو المكان الذي وجدت فيه زهرة يانغ الدم في المرة الأخيرة …؟ لا أعرف لماذا ، ولكن عندما كنت على وشك التقاط زهرة يانغ الدم ، فجأة خرجت العديد من الجثث من القبور. قتلت الكثيرين لكن بعد فترة لا أعرف ماذا حدث. عندما استيقظت ، كنت مليئة بالإصابات واختفت جميع الجثث وزهرة يانغ الدم. كان مثل الحلم…”
كان يوم يين القمري هو اليوم الأكثر كثافة لتشي اليين. كانت ثلاثة أرباع الساعة بعد منتصف الليل هي الوقت من اليوم الأكثر كثافة في تشي اليين.
تمتم يي يون لنفسه. ليس بعيدًا ، كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يراقب بهدوء هذا الإنسان المثير للاهتمام.
كان لديه قدر معين من الذكاء ويمكنه فهم كلمات يي يون.
كان لديه قدر معين من الذكاء ويمكنه فهم كلمات يي يون.
هذه العينة الغبية أرادت أن تحاول قطف زهرة يانغ الدم. مثل هذا التفكير بالتمني.
كانت النبتة البدائية موجودة منذ آلاف السنين ، وشهدت أعدادًا لا حصر لها من المتدربين. هؤلاء البلهاء لم يجدوها أبدا.
كان البشر نوعًا غبيًا حقًا. يمكن أن يضربهم السحر دون أن يعرفوا وينتهي بهم الأمر إلى التفكير في أنهم يحلمون.
هذه العينة الغبية أرادت أن تحاول قطف زهرة يانغ الدم. مثل هذا التفكير بالتمني.
في هذا الوقت ، كانت يي يون على بعد عشرات الأميال من الجرف.
بعد أن بدا يي يون مرتبكًا لفترة طويلة ، قام بتأرجح صابره الألف من الجيش وسرعان ما قطع إلى أسفل.
كان يي يون على وشك الوصول إلى زهرة يانغ الدم!
“بنغ!”
مع تناثر التربة والصخور ، ظهر صدع عميق ومظلم على الأرض.
لقد كان أكثر ذكاءً من القرد بمئة مرة ، وكان يتسلق الجرف بسهولة كما لو كان على أرض مستوية.
وفي اللحظة التي تفشل فيها في محاولته ، لن يكون لديه أدنى فرصة لالتقاط جينسنغ يانغ السماء الأرجواني في المستقبل.
تردد يي يون ووصل إليه بعناية. في الظلام ، لمس المكان ، لكنه بالطبع لم يجد شيئًا.
تمتم في نفسه ، “ألم تكن هنا آخر مرة؟ زهرة يانغ الدم هذه … هربت؟”
كان يي يون على دراية خاصة بالمنطقة التي يبلغ نصف قطرها مائة ميل حول جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
ومن ثم ، فقد قام يي يون بتوقيت ذلك حتى اللحظة التي كان فيها تشي اليين هو الأكثر كثافة على مدار الشهر!
رؤية يي يون غبي جدًا ، إذا كان بإمكان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أن يعطي تعبيرًا ، فسيكون ذلك هو المكان الذي خرجت فيه الدموع من الضحك كثيرًا.
هل كل البشر أغبياء جدا؟ لم يكونوا يعرفون حتى أنهم تعرضوا لضربة سحرية ، لكنهم كانوا ساذجين لدرجة أنهم اعتقدوا أنه لا يزال بإمكانهم العثور على زهرة يانغ الدم في نفس المكان.
غبي جدا! جدا!
رؤية يي يون غبي جدًا ، إذا كان بإمكان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أن يعطي تعبيرًا ، فسيكون ذلك هو المكان الذي خرجت فيه الدموع من الضحك كثيرًا.
في هذا الوقت ، غير يي يون البقع ، وبدأ في الحفر.
كان اليوم الأول من الشهر القمري ، يوم “القمر الجديد”. بدون وجود القمر ، كان يوم يين القمري.
بالطبع ، كان عديم الفائدة.
على الرغم من ذلك ، لم يكن لدى يي يون ثقة كبيرة في ضرب جينسنغ يانغ السماء الأرجواني بقوس تاي كانغ.
لم يفقد يي يون قلبه وشمر عن سواعده. على هذا الجرف ، بدأ في الحفر ، كل منها بعمق ثلاثة أقدام.
وفي اللحظة التي تفشل فيها في محاولته ، لن يكون لديه أدنى فرصة لالتقاط جينسنغ يانغ السماء الأرجواني في المستقبل.
لقد كان أكثر ذكاءً من القرد بمئة مرة ، وكان يتسلق الجرف بسهولة كما لو كان على أرض مستوية.
بالنسبة للنبتة البدائية ، كان سلوك يي يون مضحكًا.
عرف يي يون أن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني قد اكتشف وجوده منذ فترة طويلة. كانت النباتات البدائية في حالة تأهب شديد. باستخدام أساليب يي يون ، فإن محاولة الاقتراب سرًا من النبتة البدائية سيكون مجرد تفكير بالتمني.
لكن ببطء ، بدأت الأمور تصبح جادة. أدركت أن حفر يي يون بلا هدف كان يقترب ببطء من موقع زهرة يانغ الدم.
بخطوات غير مسموعة ، وطأ يي يون صخور الجرف مع سلة نباتات على ظهره.
هذا… هل كانت مصادفة؟
حاول بعض الخبراء البشريين الإمساك به ، لكنهم لم يتمكنوا من تهديده. من حين لآخر ، سيكون هناك حكماء من مدينة تاي آه الإلهية الذين جاءوا إلى جبل النباتات رقم 60. عندها فقط ستكون هذه النبتة البدائية في حالة تأهب وتختبئ مقدمًا. على هذا النحو ، كانت آمنة.
ومن ثم ، فقد قام يي يون بتوقيت ذلك حتى اللحظة التي كان فيها تشي اليين هو الأكثر كثافة على مدار الشهر!
كان يي يون على وشك الوصول إلى زهرة يانغ الدم!
ولكن في منطقة تشي اليين السميكة ، كان هناك خيط واضح لليانغ تشي. تنتمي إلى جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
نظرًا لأن حفر يي يون أصبح أكثر دقة وعمقًا ، اعتقدت النبتة البدائية أنه يمكنه حقًا العثور على زهرة يانغ الدم إذا استمر هذا الأمر!
هل كان هذا حظا غبيا؟
لم يكن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني حذرًا من ملاحظة يي يون. بالنسبة لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، كان يي يون مثل الأرنب البري الذي سار إلى أراضيها ولم يكن له أي أهمية.
بالطبع ، لم يكن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يريد ان يسرق يي يون زهرة يانغ الدم.
في اللحظة التي تم فيها إرساله عبر مصفوفة النقل عن بعد ، سافر يي يون عبر الجبل عبر المسارات المألوفة ، واقترب ببطء من الجرف حيث كانت زهرة يانغ الدم.
فجأة شعر أن الدرس الذي سبق إعطاؤه لهذا الإنسان الغبي لم يكن قاسياً بما فيه الكفاية. هذه المرة ، كان عليه أن يعطيه درسًا أكثر خطورة ، ونأمل أن ينهيه ، والذي من شأنه أن يحل المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد.
كانت سرعة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني مرعبة وكانت سرعة رد فعله سريعة للغاية!
ولكن في منطقة تشي اليين السميكة ، كان هناك خيط واضح لليانغ تشي. تنتمي إلى جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.
——————–
هذه العينة الغبية أرادت أن تحاول قطف زهرة يانغ الدم. مثل هذا التفكير بالتمني.
في هذا الوقت ، غير يي يون البقع ، وبدأ في الحفر.
ترجمة:
ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
