نبتة غامضة
184- نبتة غامضة
في مدينة تاي آه الإلهية ، سيغادر حكماء المدينة الإلهية من حين لآخر مدينة تاي آه الإلهية للبحث عن النباتات في جبل النباتات. على مستواهم ، كانت نباتات السماء ، والأرض ، والغامضة ، والأصفر كلها عديمة الفائدة. وبطبيعة الحال ، بحثوا فقط عن النباتات البدائية!
نظرًا لأن النبتة البدائية كان لها روح ، فمن المحتمل أن يكون لديها قدر معين من الذكاء ويمكن أن تخبرنا عن قوة جامع النباتات.
إذا كان بإمكانه قطف تلك النبتة ، فستكون هناك فوائد كبيرة تنتظره!
“سأتظاهر بأنني لا أستطيع العثور على موقعها وسأعطي الأمر مزيدًا من التفكير!”
سيطر يي يون على صابر الألف جيش بإحكام. مع كل طاقته التي كانت تتدفق في جميع أنحاء جسده ، كان مثل فهد يستعد ليضرب أي لحظة.
ومع ذلك ، فإن الحصول على مستوى تدريب منخفض كان له فوائده!
تغير محيط يي يون! لقد اختفى الجرف الذي كان موجودًا في الأصل وتم استبداله بمقبرة!
كيف يمكن أن يشعر يي يون بالرضا عن مضايقته من عشب؟
——————–
كانت هناك شواهد قبور عديدة. كانت شواهد القبور القديمة والمتداعية مشابهة للمشهد الذي استقبل يي يون عندما جاء لأول مرة إلى هذا العالم.
هذا الوغد!
هذه النباتات النفيسة ستجعل حكيمًا بشريًا يطمع بها!
كيف حدث هذا؟
لكن المزيد من الجثث بدأت تظهر من القبور. ظهرت حوالي 4-5 جثث من كل شاهد قبر. في بعض الأحيان ، حتى أكثر من عشرة.
منذ مجيئه إلى هذا العالم ، رأى يي يون القوة المرعبة للخبراء والمدن الإلهية الكبرى وجميع أنواع النباتات والوحوش الغريبة.
مع هذا القرار ، تظاهر يي يون بأنه داخل الوهم ، وذهل حوله ، غير قادرة على التمييز بين الشمال والجنوب.
بالطبع ، لم تكن النبتة البدائية تعرف أن يي يون يمكنه استخدام الكريستالة الأرجوانية لتحديد موقعها بدقة.
لقد فاقت أشياء كثيرة معرفة يي يون ، وفتحت مخيلته.
إذا كان بإمكانه قطف تلك النبتة ، فستكون هناك فوائد كبيرة تنتظره!
ولكن بغض النظر عن مقدار ما تم فتحه من خياله ، لم ير يي يون مثل هذا الحدث الغريب. كانت هذه المرة الأولى له!
من قطف النباتات على الجرف إلى هذه المقبرة ، ثم مقابلة هذا التدفق اللامتناهي من الجثث ، كان عليه أن يقتل باستمرار.
“بوا!”
مرة واحدة كان على قمة منحدر ، والثانية التالية كان هنا. هل واجه نفق زمكان؟
كانت المشكلة أنه عندما يدخل حكيم بشري إلى جبل النبتة ، فإن النبتة البدائية يختبئ بعيدًا ، ويمنع الحكيم البشري من العثور عليه أو التقاطه.
ظهرت فجأة فكرة ليي يون. استخدمت النبتة البدائية الوهم لإرباكه ، لمنعه من سرقة زهرة يانغ الدم.
فجأة ، انفتحت القبور أمام يي يون. بدأت الجثث بالزحف من القبور.
كانت جميع هذه الجثث ترتدي ملابس ممزقة وكانت عيونهم مملة. لقد أطلقوا شعوراً بالموت.
لا ، لا يمكن أن يكون. في كتاب “البرية الإلهية” ، كان هناك وصف تفصيلي لزهرة يانغ الدم ، ولم يكن لديها مثل هذه القدرة.
شعر يي يون بوخز في فروة رأسه. هذا النوع من الأشياء قد تجاوز معرفته!
كانت النباتات الروحية أدنى من الوحوش المقفرة. يمكن لتلك الوحوش الوحوش العامة أو الوحوش المقفرة التي تصنيفها الملك أن تدمر عشيرة *بسهولة ، ويمكن حتى لوحش السلالة البدائية أن يدمر مدينة.
عند رؤية يي يون ، بدأت عيون الجثث تتوهج باللون الأحمر. كان الأمر كما لو أن جسد يي يون جذبهم.
كيف حدث هذا؟
سيغلق جبل النباتات في مدينة تاي آه الإلهية المدخل بمجرد دخول المتدرب ، مما يمنع الآخرين من الدخول.
هدروا واتجهوا نحو يي يون!
أدرك يي يون أن النبتة البدائية كانت تتأرجح في مكان قريب ، كما لو كانت تشاهد عرضًا جيدًا.
كان دم يي يون يتدفق. بعد أن شعر بدفعة من الطاقة داخل جسده ، قرر تجاهل المواجهة الغريبة والبدء في قتل كل ما يواجهه!
“تشا!”
الغريب ، شعر يي يون بإحساس ديجا فو.
شق صابر جيش الألف للأمام وانتقل النصل الذي يبلغ طوله سبعة أقدام في الهواء. تم تقسيم الجثث الثلاثة أمام يي يون إلى قسمين!
ظهرت فكرة فجأة في ذهن يي يون. هذا الفكر جعل قلبه ينبض وأنفاسه تقصر.
كان المعدن مثل التوفو عند مواجهة صابر الألف جيش ، فماذا كان اللحم المتعفن مقارنة بالمعدن؟
هدروا واتجهوا نحو يي يون!
في نفس الوقت ، حافظ يي يون على رؤية الطاقة. في زاوية عينه ، كان يراقب سرا النبتة البدائية.
تقدم يي يون إلى الأمام. بدأ في أرجحة صابر الألف جيش في جميع الاتجاهات. يمكن أن تؤدي أي قطعة مائلة بسيطة إلى تقسيم الحصان إلى أجزاء ؛ ومن ثم ، فإن كل قطعة تقطع ثلاث أو أربع جثث!
لكن قطف تلك النبتة كان أسهل قولًا من فعله!
لكن قطف تلك النبتة كان أسهل قولًا من فعله!
تحركت الشفرة الحادة دون قيود جارفة جثة بعد الجثة ، مما أدى إلى تناثر الدم الأسود في كل مكان.
تحركت الشفرة الحادة دون قيود جارفة جثة بعد الجثة ، مما أدى إلى تناثر الدم الأسود في كل مكان.
لم يكن هذا الشعور مختلفًا كثيرًا عن قطع البطيخ!
لكن لماذا حدث هذا؟
لكن المزيد من الجثث بدأت تظهر من القبور. ظهرت حوالي 4-5 جثث من كل شاهد قبر. في بعض الأحيان ، حتى أكثر من عشرة.
بدت هذه الجثث وكأنها لا تنتهي بغض النظر عن عدد القتلى.
دفع يي يون طاقته الروحية إلى أقصى حدودها وأصبحت الرؤية من الكريستالة الأرجوانية أكثر وضوحًا!
كان صابر يي يون مغطى بالفعل بالدماء واللحم المتعفن. تحول نصله إلى دهون شديدة ، لكن يبدو أنه لا نهاية لهذه المذبحة.
في مدينة تاي آه الإلهية ، سيغادر حكماء المدينة الإلهية من حين لآخر مدينة تاي آه الإلهية للبحث عن النباتات في جبل النباتات. على مستواهم ، كانت نباتات السماء ، والأرض ، والغامضة ، والأصفر كلها عديمة الفائدة. وبطبيعة الحال ، بحثوا فقط عن النباتات البدائية!
انتظر…
ومن ثم ، كان ذلك لأن يي يون كان يرى شيئًا من ذكرياته مما جعله يبدو مألوفًا للغاية.
فجأة ، ظهرت فكرة في ذهن يي يون. بدت البيئة الفوضوية وكأنها هدأت فجأة.
لماذا بدت مألوفة؟ كان ذلك لأنه في حياة يي يون الماضية ، رأى مثل هذه الجثث المتعفنة تزحف من القبور ، وتهاجم الشخصية الرئيسية في الفيلم الذي شاهده.
أصبح الوقت بطيئًا بشكل غريب ، وأصبح عقل يي يون واضحًا.
كانت المشكلة أنه عندما يدخل حكيم بشري إلى جبل النبتة ، فإن النبتة البدائية يختبئ بعيدًا ، ويمنع الحكيم البشري من العثور عليه أو التقاطه.
أدرك يي يون فجأة أن زهرة يانغ الدم قد غيرت موقعها بهدوء إلى زاوية جبلية منعزلة للغاية. كان قد حفر نفقًا أعمق بكثير في الأرض هذه المرة.
من قطف النباتات على الجرف إلى هذه المقبرة ، ثم مقابلة هذا التدفق اللامتناهي من الجثث ، كان عليه أن يقتل باستمرار.
لكن المزيد من الجثث بدأت تظهر من القبور. ظهرت حوالي 4-5 جثث من كل شاهد قبر. في بعض الأحيان ، حتى أكثر من عشرة.
كل هذه التغييرات كانت غريبة جدا.
والنقطة المهمة هي أن النباتات البدائية كان لها روح بداخلها. كانت لهم طرقهم إخفاء أنفسهم وإرباك العدو. لذلك قد لا يعرف شخص ما أنه كان واحدًا عندما مر به!
يجب أن يكون هذا الأمر غير الطبيعي بسبب شيطان!
ارتجف يي يون. نظر إلى محيطه. بينما الجثث تتجه نحوه بلا هوادة ، عند الفحص الدقيق ، تلك الجثث …
كانت كتلة الطاقة تلك تشبه العصا ، طولها قدم تقريبًا وسمكها مثل الرسغ.
إذا كان بإمكانه قطف تلك النبتة ، فستكون هناك فوائد كبيرة تنتظره!
الغريب ، شعر يي يون بإحساس ديجا فو.
من خلق كل هذه الأوهام؟
هذه الجثث … بدت مألوفة؟
“بوا!”
تم ضرب جثة متعفنة في يي يون ، لكن يي يون راقبها بلا حول ولا قوة. لم يسحب سيفه ولم يتجنبها …
هذه الضربة مرت من جسد يي يون!
كانت هذه قدرة بسيطة للغاية ، وربما لم يطلق عليها حتى القدرة.
ألم!
بدون كل الانحرافات الموجودة ، رآها يي يون أخيرًا. في رؤيته للطاقة ، يمكن أن يرى نقطتين للطاقة.
ظهرت أفكار مختلفة في ذهن يي يون بينما كان قلبه يندفع!
ألم شديد.
لكن يبدو أن يي يون مسحور. لقد وقف هناك بغض النظر عن ما صدر من الجثث. بدلا من ذلك ، أغمض عينيه.
وهذا هو السبب الذي جعل من الصعب على حكيم بشري اختيار نبتة بدائية!
ومع ذلك ، فإن الحصول على مستوى تدريب منخفض كان له فوائده!
تداخلت طاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية وعندما فتح يي يون عينيه مرة أخرى ، تحولت رؤيته إلى اللون الأبيض.
لم يكن هذا الشعور مختلفًا كثيرًا عن قطع البطيخ!
عندما كان كل ما يراه هو الطاقة ، لم تكن هناك أوهام ، فقط الحقيقة!
تداخلت طاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية وعندما فتح يي يون عينيه مرة أخرى ، تحولت رؤيته إلى اللون الأبيض.
اختفت الجثث كلها. في الواقع ، لم تكن موجودة!
كل ذلك كان مجرد وهم.
كانت هذه قدرة بسيطة للغاية ، وربما لم يطلق عليها حتى القدرة.
لماذا بدت مألوفة؟ كان ذلك لأنه في حياة يي يون الماضية ، رأى مثل هذه الجثث المتعفنة تزحف من القبور ، وتهاجم الشخصية الرئيسية في الفيلم الذي شاهده.
كان نقاء الطاقة بداخلها يفوق خيال يي يون!
كان مشهد المقبرة هذا شائع في الأفلام.
كان نقاء الطاقة بداخلها يفوق خيال يي يون!
عادت هذه الذكرى إلى الظهور من داخل عقل يي يون ، وتحولت إلى وهم هاجم يي يون!
في مدينة تاي آه الإلهية ، سيغادر حكماء المدينة الإلهية من حين لآخر مدينة تاي آه الإلهية للبحث عن النباتات في جبل النباتات. على مستواهم ، كانت نباتات السماء ، والأرض ، والغامضة ، والأصفر كلها عديمة الفائدة. وبطبيعة الحال ، بحثوا فقط عن النباتات البدائية!
ومن ثم ، كان ذلك لأن يي يون كان يرى شيئًا من ذكرياته مما جعله يبدو مألوفًا للغاية.
حتى في جبل نباتات مدينة تاي آه الإلهية ، كان هناك عدد قليل جدًا من النباتات البدائية. قد يجدهم شخص محظوظ ، لكن ليس بالبحث عنها!
لكن لماذا حدث هذا؟
كان نقاء الطاقة بداخلها يفوق خيال يي يون!
من خلق كل هذه الأوهام؟
سيغلق جبل النباتات في مدينة تاي آه الإلهية المدخل بمجرد دخول المتدرب ، مما يمنع الآخرين من الدخول.
ثم … هل سببها زهرة يانغ الدم؟
كان المعدن مثل التوفو عند مواجهة صابر الألف جيش ، فماذا كان اللحم المتعفن مقارنة بالمعدن؟
بدون كل الانحرافات الموجودة ، رآها يي يون أخيرًا. في رؤيته للطاقة ، يمكن أن يرى نقطتين للطاقة.
لا ، لا يمكن أن يكون. في كتاب “البرية الإلهية” ، كان هناك وصف تفصيلي لزهرة يانغ الدم ، ولم يكن لديها مثل هذه القدرة.
كانت قدرة زهرة يانغ الدم على تنمية أوراقها لامتصاص تشي اليانغ عندما كانت آمنة. عندما يقترب الخطر ، كانوا يسحبون أوراقهم ويختبئون.
لكن النبتة الروحي لم يكن بهذه الخطورة.
كان نقاء الطاقة بداخلها يفوق خيال يي يون!
كانت هذه قدرة بسيطة للغاية ، وربما لم يطلق عليها حتى القدرة.
في السابق ، عندما كان يي يون على وشك قطف زهرة يانغ الدم ، قبل أن يلمسها مباشرة ، تم نقله فجأة إلى المقبرة ، حيث التقى بسيل لا نهاية له من الجثث.
كانت النباتات الروحية أدنى من الوحوش المقفرة. يمكن لتلك الوحوش الوحوش العامة أو الوحوش المقفرة التي تصنيفها الملك أن تدمر عشيرة *بسهولة ، ويمكن حتى لوحش السلالة البدائية أن يدمر مدينة.
(طبعا هنا مش العشائر القبلية)
إذا كان يي يون حكيمًا بشريًا ، لكانت قد ابتعدت بعيدًا. محاولة استخدام هذا السحر على حكيم بشري كان مغازلة الموت.
ثم … هل سببها زهرة يانغ الدم؟
لكن النبتة الروحي لم يكن بهذه الخطورة.
من خلال الاستخفاف به ، أعطت يي يون أكبر ميزة!
حتى النباتات الروحية الأعلى مرتبة كانت عاجزة بعد أن تم قطفها. كان مصيرهم أن يُلقو في فرن الحبوب.
اهدأ! أنا بحاجة إلى الهدوء!
كانت المشكلة أن قطف نباتات روحية ذات مرتبة عالية لم يكن عملاً سهلاً!
إذا لم تكن زهرة يانغ الدم هي التي تسببت في الأوهام ، فماذا كان؟
كانت طاقتها غامضة للغاية. بالمقارنة مع زهرة يانغ الدم ، كانت باهتة للغاية ، لكن ضوء الطاقة الخافت هذا جعل يي يون يقفز!
كان المعدن مثل التوفو عند مواجهة صابر الألف جيش ، فماذا كان اللحم المتعفن مقارنة بالمعدن؟
دفع يي يون طاقته الروحية إلى أقصى حدودها وأصبحت الرؤية من الكريستالة الأرجوانية أكثر وضوحًا!
كان تدريب يي يون ضعيف للغاية. قد يقطف حكيم بشري بسهولة مثل هذه النبتة الثمينة ، لكن ذلك سيكون صعبًا للغاية عليه!
بدون كل الانحرافات الموجودة ، رآها يي يون أخيرًا. في رؤيته للطاقة ، يمكن أن يرى نقطتين للطاقة.
انتظر…
كانت النباتات الروحية أدنى من الوحوش المقفرة. يمكن لتلك الوحوش الوحوش العامة أو الوحوش المقفرة التي تصنيفها الملك أن تدمر عشيرة *بسهولة ، ويمكن حتى لوحش السلالة البدائية أن يدمر مدينة.
كان أحدهما أكبر بحجم حوض غسيل. كان لونه أحمر كالدم ويبدو وكأنه يحترق مثل اللهب. تنتمي الطاقة إلى زهرة يانغ الدم!
لم يكن هذا الشعور مختلفًا كثيرًا عن قطع البطيخ!
في السابق ، عندما كان يي يون على وشك قطف زهرة يانغ الدم ، قبل أن يلمسها مباشرة ، تم نقله فجأة إلى المقبرة ، حيث التقى بسيل لا نهاية له من الجثث.
وليس بعيدًا عن زهرة يانغ الدم ، كان هناك ضوء طاقة صغير صدم يي يون.
ظهرت فكرة فجأة في ذهن يي يون. هذا الفكر جعل قلبه ينبض وأنفاسه تقصر.
مشابه في نقاء الجوهر البدائي ، هل يمكن أن يكون …
كانت كتلة الطاقة تلك تشبه العصا ، طولها قدم تقريبًا وسمكها مثل الرسغ.
ربما كانت تحمي زهرة يانغ الدم. أو من الممكن أن تكون النبتة البدائية قد وجدت بالصدفة زهرة يانغ الدم هذه وكانت تخطط لرعاية الفاكهة قبل امتصاصها.
كانت طاقتها غامضة للغاية. بالمقارنة مع زهرة يانغ الدم ، كانت باهتة للغاية ، لكن ضوء الطاقة الخافت هذا جعل يي يون يقفز!
“ماذا علي أن أفعل؟” ركز يي يون على عقله.
ظهرت أفكار مختلفة في ذهن يي يون بينما كان قلبه يندفع!
كان نقاء الطاقة بداخلها يفوق خيال يي يون!
كانت المشكلة أن قطف نباتات روحية ذات مرتبة عالية لم يكن عملاً سهلاً!
فقط الطاقة التي استمدتها يي يون من الكيميرا في القاعة الإلهية البرية كانت مماثلة لها.
ظهرت فكرة فجأة في ذهن يي يون. هذا الفكر جعل قلبه ينبض وأنفاسه تقصر.
ما هذا؟
لا ، لا يمكن أن يكون. في كتاب “البرية الإلهية” ، كان هناك وصف تفصيلي لزهرة يانغ الدم ، ولم يكن لديها مثل هذه القدرة.
فوق نباتات السماء ، كانت هناك نباتات بدائية ، نباتات خالدة ، نباتات بدائية وسلالات أخرى مختلفة من الطب الإلهي.
مشابه في نقاء الجوهر البدائي ، هل يمكن أن يكون …
ظهرت فكرة فجأة في ذهن يي يون. هذا الفكر جعل قلبه ينبض وأنفاسه تقصر.
كان مشهد المقبرة هذا شائع في الأفلام.
هل يمكن أن يكون نباتًا بدائيًا؟
كان ذلك لأنه كان ضعيفًا ، لم تأخذ يي يون على محمل الجد ، حيث تجرأت على الظهور أمام يي يون وحتى استخدام سحرها لإرباك يي يون ومضايقته.
فوق نباتات السماء ، كانت هناك نباتات بدائية ، نباتات خالدة ، نباتات بدائية وسلالات أخرى مختلفة من الطب الإلهي.
كان ذلك لأنه كان ضعيفًا ، لم تأخذ يي يون على محمل الجد ، حيث تجرأت على الظهور أمام يي يون وحتى استخدام سحرها لإرباك يي يون ومضايقته.
يشتبه يي يون في أن هذا هو الوضع مع النبتة البدائية!
هذه النباتات النفيسة ستجعل حكيمًا بشريًا يطمع بها!
في مدينة تاي آه الإلهية ، سيغادر حكماء المدينة الإلهية من حين لآخر مدينة تاي آه الإلهية للبحث عن النباتات في جبل النباتات. على مستواهم ، كانت نباتات السماء ، والأرض ، والغامضة ، والأصفر كلها عديمة الفائدة. وبطبيعة الحال ، بحثوا فقط عن النباتات البدائية!
هل يمكن أن يكون نباتًا بدائيًا؟
في مدينة تاي آه الإلهية ، سيغادر حكماء المدينة الإلهية من حين لآخر مدينة تاي آه الإلهية للبحث عن النباتات في جبل النباتات. على مستواهم ، كانت نباتات السماء ، والأرض ، والغامضة ، والأصفر كلها عديمة الفائدة. وبطبيعة الحال ، بحثوا فقط عن النباتات البدائية!
تم ضرب جثة متعفنة في يي يون ، لكن يي يون راقبها بلا حول ولا قوة. لم يسحب سيفه ولم يتجنبها …
كان من الصعب قطف النباتات البدائية. لكن بالنسبة لشيوخ المدينة الإلهية ، بمستوى زراعتهم وطرقهم ، طالما وجدوا عشبًا بدائيًا ، فسيكونون قادرين بالتأكيد على الحصول عليه.
“تشا!”
جوهر المشكلة هو … لم يتمكنوا من العثور على أي شيء!
حتى في جبل نباتات مدينة تاي آه الإلهية ، كان هناك عدد قليل جدًا من النباتات البدائية. قد يجدهم شخص محظوظ ، لكن ليس بالبحث عنها!
والنقطة المهمة هي أن النباتات البدائية كان لها روح بداخلها. كانت لهم طرقهم إخفاء أنفسهم وإرباك العدو. لذلك قد لا يعرف شخص ما أنه كان واحدًا عندما مر به!
من خلق كل هذه الأوهام؟
لكن لماذا حدث هذا؟
كان لدى حكماء البشر حواس شديدة. حتى الأشخاص الذين يمتلكون موهبة مطلقة في الاستشعار ، مثل تشونغ يي، لا يمكن مقارنتهم بحكماء البشر.
كانت المشكلة أنه عندما يدخل حكيم بشري إلى جبل النبتة ، فإن النبتة البدائية يختبئ بعيدًا ، ويمنع الحكيم البشري من العثور عليه أو التقاطه.
كانت طاقتها غامضة للغاية. بالمقارنة مع زهرة يانغ الدم ، كانت باهتة للغاية ، لكن ضوء الطاقة الخافت هذا جعل يي يون يقفز!
وهذا هو السبب الذي جعل من الصعب على حكيم بشري اختيار نبتة بدائية!
ظهرت أفكار مختلفة في ذهن يي يون بينما كان قلبه يندفع!
منذ مجيئه إلى هذا العالم ، رأى يي يون القوة المرعبة للخبراء والمدن الإلهية الكبرى وجميع أنواع النباتات والوحوش الغريبة.
اهدأ! أنا بحاجة إلى الهدوء!
في نفس الوقت ، حافظ يي يون على رؤية الطاقة. في زاوية عينه ، كان يراقب سرا النبتة البدائية.
أخبر يي يون نفسه بذلك. كان يعلم أنه يواجه فرصة عظيمة.
إذا لم تكن زهرة يانغ الدم هي التي تسببت في الأوهام ، فماذا كان؟
إذا كان بإمكانه قطف تلك النبتة ، فستكون هناك فوائد كبيرة تنتظره!
بالطبع ، لم تكن النبتة البدائية تعرف أن يي يون يمكنه استخدام الكريستالة الأرجوانية لتحديد موقعها بدقة.
لكن قطف تلك النبتة كان أسهل قولًا من فعله!
هذه الضربة مرت من جسد يي يون!
ظهرت أفكار مختلفة في ذهن يي يون بينما كان قلبه يندفع!
كان تدريب يي يون ضعيف للغاية. قد يقطف حكيم بشري بسهولة مثل هذه النبتة الثمينة ، لكن ذلك سيكون صعبًا للغاية عليه!
فجأة ، ظهرت فكرة في ذهن يي يون. بدت البيئة الفوضوية وكأنها هدأت فجأة.
مع هذا القرار ، تظاهر يي يون بأنه داخل الوهم ، وذهل حوله ، غير قادرة على التمييز بين الشمال والجنوب.
ومع ذلك ، فإن الحصول على مستوى تدريب منخفض كان له فوائده!
كان تدريب يي يون ضعيف للغاية. قد يقطف حكيم بشري بسهولة مثل هذه النبتة الثمينة ، لكن ذلك سيكون صعبًا للغاية عليه!
نظرًا لأن النبتة البدائية كان لها روح ، فمن المحتمل أن يكون لديها قدر معين من الذكاء ويمكن أن تخبرنا عن قوة جامع النباتات.
هذه الضربة مرت من جسد يي يون!
بدون كل الانحرافات الموجودة ، رآها يي يون أخيرًا. في رؤيته للطاقة ، يمكن أن يرى نقطتين للطاقة.
كان ذلك لأنه كان ضعيفًا ، لم تأخذ يي يون على محمل الجد ، حيث تجرأت على الظهور أمام يي يون وحتى استخدام سحرها لإرباك يي يون ومضايقته.
إذا كان يي يون حكيمًا بشريًا ، لكانت قد ابتعدت بعيدًا. محاولة استخدام هذا السحر على حكيم بشري كان مغازلة الموت.
في نفس الوقت ، حافظ يي يون على رؤية الطاقة. في زاوية عينه ، كان يراقب سرا النبتة البدائية.
من خلال الاستخفاف به ، أعطت يي يون أكبر ميزة!
كان أحدهما أكبر بحجم حوض غسيل. كان لونه أحمر كالدم ويبدو وكأنه يحترق مثل اللهب. تنتمي الطاقة إلى زهرة يانغ الدم!
بالطبع ، لم تكن النبتة البدائية تعرف أن يي يون يمكنه استخدام الكريستالة الأرجوانية لتحديد موقعها بدقة.
لكن لماذا حدث هذا؟
“ماذا علي أن أفعل؟” ركز يي يون على عقله.
بدون كل الانحرافات الموجودة ، رآها يي يون أخيرًا. في رؤيته للطاقة ، يمكن أن يرى نقطتين للطاقة.
لم يعد ينظر إلى النبتة البدائية. نظرًا لأنها شكلت روحًا ، إذا استمر في النظر إليها ، فسوف تدرك ذلك وتكون في حالة تأهب.
“سأتظاهر بأنني لا أستطيع العثور على موقعها وسأعطي الأمر مزيدًا من التفكير!”
عند رؤية يي يون ، بدأت عيون الجثث تتوهج باللون الأحمر. كان الأمر كما لو أن جسد يي يون جذبهم.
مع هذا القرار ، تظاهر يي يون بأنه داخل الوهم ، وذهل حوله ، غير قادرة على التمييز بين الشمال والجنوب.
شق صابر جيش الألف للأمام وانتقل النصل الذي يبلغ طوله سبعة أقدام في الهواء. تم تقسيم الجثث الثلاثة أمام يي يون إلى قسمين!
في نفس الوقت ، حافظ يي يون على رؤية الطاقة. في زاوية عينه ، كان يراقب سرا النبتة البدائية.
أدرك يي يون أن النبتة البدائية كانت تتأرجح في مكان قريب ، كما لو كانت تشاهد عرضًا جيدًا.
هذا الوغد!
لكن يبدو أن يي يون مسحور. لقد وقف هناك بغض النظر عن ما صدر من الجثث. بدلا من ذلك ، أغمض عينيه.
كيف يمكن أن يشعر يي يون بالرضا عن مضايقته من عشب؟
وليس بعيدًا عن زهرة يانغ الدم ، كان هناك ضوء طاقة صغير صدم يي يون.
أوه؟
أصبح الوقت بطيئًا بشكل غريب ، وأصبح عقل يي يون واضحًا.
أوه؟
أدرك يي يون فجأة أن زهرة يانغ الدم قد غيرت موقعها بهدوء إلى زاوية جبلية منعزلة للغاية. كان قد حفر نفقًا أعمق بكثير في الأرض هذه المرة.
في اللحظة التي أراد فيها قطف زهرة يانغ الدم ، ظهرت النبتة البدائية. من الواضح أنها لم تكن مصادفة.
كان المعدن مثل التوفو عند مواجهة صابر الألف جيش ، فماذا كان اللحم المتعفن مقارنة بالمعدن؟
ظهرت فجأة فكرة ليي يون. استخدمت النبتة البدائية الوهم لإرباكه ، لمنعه من سرقة زهرة يانغ الدم.
في اللحظة التي أراد فيها قطف زهرة يانغ الدم ، ظهرت النبتة البدائية. من الواضح أنها لم تكن مصادفة.
ربما كانت تحمي زهرة يانغ الدم. أو من الممكن أن تكون النبتة البدائية قد وجدت بالصدفة زهرة يانغ الدم هذه وكانت تخطط لرعاية الفاكهة قبل امتصاصها.
ربما كانت تحمي زهرة يانغ الدم. أو من الممكن أن تكون النبتة البدائية قد وجدت بالصدفة زهرة يانغ الدم هذه وكانت تخطط لرعاية الفاكهة قبل امتصاصها.
مع هذا القرار ، تظاهر يي يون بأنه داخل الوهم ، وذهل حوله ، غير قادرة على التمييز بين الشمال والجنوب.
بعض النباتات البدائية تغذي النباتات عالية الجودة قبل سرقة جوهر طاقتها للمساعدة في نموها!
كان أحدهما أكبر بحجم حوض غسيل. كان لونه أحمر كالدم ويبدو وكأنه يحترق مثل اللهب. تنتمي الطاقة إلى زهرة يانغ الدم!
كانت المشكلة أنه عندما يدخل حكيم بشري إلى جبل النبتة ، فإن النبتة البدائية يختبئ بعيدًا ، ويمنع الحكيم البشري من العثور عليه أو التقاطه.
كان هذا مشابهًا لبعض الوحوش البدائية التي تحمي نباتًا روحيًا لآلاف السنين. عندما ازدهرت النبتة الروحية ، كان الوحش البدائي يبتلعها.
منذ مجيئه إلى هذا العالم ، رأى يي يون القوة المرعبة للخبراء والمدن الإلهية الكبرى وجميع أنواع النباتات والوحوش الغريبة.
عادت هذه الذكرى إلى الظهور من داخل عقل يي يون ، وتحولت إلى وهم هاجم يي يون!
يشتبه يي يون في أن هذا هو الوضع مع النبتة البدائية!
هذه الجثث … بدت مألوفة؟
نظرًا لأن النبتة البدائية كان لها روح ، فمن المحتمل أن يكون لديها قدر معين من الذكاء ويمكن أن تخبرنا عن قوة جامع النباتات.
دفع يي يون طاقته الروحية إلى أقصى حدودها وأصبحت الرؤية من الكريستالة الأرجوانية أكثر وضوحًا!
——————–
184- نبتة غامضة
ترجمة:
ken
كانت النباتات الروحية أدنى من الوحوش المقفرة. يمكن لتلك الوحوش الوحوش العامة أو الوحوش المقفرة التي تصنيفها الملك أن تدمر عشيرة *بسهولة ، ويمكن حتى لوحش السلالة البدائية أن يدمر مدينة.
تحركت الشفرة الحادة دون قيود جارفة جثة بعد الجثة ، مما أدى إلى تناثر الدم الأسود في كل مكان.
وهذا هو السبب الذي جعل من الصعب على حكيم بشري اختيار نبتة بدائية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
