مرحلة النجاح صغير في الدقة الدقيقة
119- مرحلة النجاح صغير في الدقة الدقيقة
يمكن القول أن حركات يي يون كانت أكثر مرونة وعيناه مغمضتان.
عندما اختفت أشعة السيف الفوضوية عن بصره ، أصبح يي يون أكثر تركيزًا ، وأصبح إدراكه لـ “القوة” أكثر حساسية.
ken
كان بطريرك عشيرة تاو رجلاً في الستين من عمره. بالنسبة للاحتفال ، ارتدى ثوبًا احتفاليًا لطقوسة العشيرة. ومع ذلك ، بسبب رد فعله المفاجئ ، أصبح اللباس الاحتفالي فوضويًا للغاية.
منذ زمن سحيق ، كان التخلف والجهل زوجًا من التوائم التي لم تترك أحدهما جنبًا إلى جنب. كانت الغيمة البرية … هكذا أيضًا.
“البطريرك ، ما هي الدقة الدقيقة؟” لم يكن كل شيخ على علم بهذا العالم ، لذلك سألوا بحيرة.
كانت هجمات تاو يونشياو تحتوي على تشي السيف ونية القتل ، وداخل السيف بواسطة تاو يونشياو ، كانت تشي السماء والارض!
“من خلال الحصول على دقة دقيقة ، يمكن للمرء استخدام أصغر حركة لتجنب هجمات الخصم. قال رجل في منتصف العمر ، إن المحاربين الذين يفهمون دقة دقيقة قادرون على تنفيذ العديد من مناورات المراوغة… كان والد تاو يونشياو ، أصغر محارب في ذروة الدم الأرجواني في عشيرة تاو.
كان حقا مجنون!
“للحصول على دقة دقيقة ، لن يكون من السهل مراوغته فحسب ، بل سيكون قادرًا على البقاء بالقرب من العدو. وبالتالي فإن الهجوم المضاد سيكون أسهل! لذا فإن المعارضين الذين يعرفون دقة دقيقة مخيفون للغاية! ”
“وحتى في الدقة الدقيقة ، هناك حالة تمهيدية ، ومرحلة نجاح صغير ، ومرحلة نجاح كبير… حاليًا يستعير يي يون “القوة” من هجمات يونشياو لتجنبها. تعتبر هذه مرحلة النجاح الصغيرة في الدقة الدقيقة!” قال الرجل في منتصف العمر بتعابير معقدة. كان يعرف عن عالم دقة الدقيقة لأنه درس عنه بدقة منذ سنوات عديدة. ولأنه درسه كان يعرف مدى صعوبة الأمر.
ولكن الآن ، كان الطفل البالغ من العمر اثني عشر عامًا ، والذي أظهر مرحلة النجاح الصغير في دقة الدقيقة ، خصمًا لابنه. كيف لا يقلق؟
كان الفرق بين تاو يونشياو و يي يون كبيرًا جدًا. حتى من خلال تنشيط طاقة السيف الأنثوي ، لم يكن يضاهي يي يون!
في هذه اللحظة ، على متن المنطاد ، رأى سو جي حركات يي يون وضحك “هذا الطفل لديه دقة الدقيقة ، هاها! تشين تونغ ، في المرة الأخيرة التي تناوشتي فيها مع يي يون ، كان قد اكتسب بالفعل نظرة ثاقبة في دقة الدقيقة ، أليس كذلك؟ ”
في هذه اللحظة ، على متن المنطاد ، رأى سو جي حركات يي يون وضحك “هذا الطفل لديه دقة الدقيقة ، هاها! تشين تونغ ، في المرة الأخيرة التي تناوشتي فيها مع يي يون ، كان قد اكتسب بالفعل نظرة ثاقبة في دقة الدقيقة ، أليس كذلك؟ ”
كانت هجمات تاو يونشياو تحتوي على تشي السيف ونية القتل ، وداخل السيف بواسطة تاو يونشياو ، كانت تشي السماء والارض!
“نعم!” أومأت لين تشين تونغ برأسها. “لم يصل يي يون إلى عالم دقة الدقيقة في تلك الليلة ، لكنه لمس بواباتها. لقد كان يعرف كيفية المراوغة ، لكنه كان على عكس الآن حيث وصل إلى مرحلة النجاح الصغير ، باستخدام “قوة” الخصم للتجنب “.
“في غضون أيام قليلة ، لا يمكن وصف تقدم يي يون إلا بالسرعة الإلهية.” ناقشت لين تشين تونغ كلماتها ، وأعطت يي يون تقييمًا مناسبًا.
حتى بالنسبة لعشيرة عائلية كبيرة ، ومع المعايير الصعبة للعبقرية ، كان تقدم يي يون في تقنيات حركته سريعًا جدًا.
لم يعرفوا مدى بعدهم عن العشائر العائلية القديمة. كان عدوان تاو يونشياو تجاه لين تشين تونغ أمرًا يستحق السخرية منه.
“آه!”
لتكون قادرًا على اكتساب مفاهيم جديدة في المعركة ووضعها موضع التنفيذ بسرعة ، كان هذا الخصم مخيفًا!
حتى بالنسبة لعشيرة عائلية كبيرة ، ومع المعايير الصعبة للعبقرية ، كان تقدم يي يون في تقنيات حركته سريعًا جدًا.
“هاها ، لقد بدأت أحب هذا الطفل. انظري إليه ، إنه لا يهاجم تاو يونشياو على الإطلاق. إنه يتهرب فقط ، ويستمتع بعالم الدقة الدقيقة! ”
كان بطريرك عشيرة تاو رجلاً في الستين من عمره. بالنسبة للاحتفال ، ارتدى ثوبًا احتفاليًا لطقوسة العشيرة. ومع ذلك ، بسبب رد فعله المفاجئ ، أصبح اللباس الاحتفالي فوضويًا للغاية.
كان يي يون يستمتع به بالفعل.
119- مرحلة النجاح صغير في الدقة الدقيقة
كان يستمتع بالبصيرة دقة الدقيقة. كان هذا الشعور رائعًا جدًا. شعر بجسده يفقد وزنه. كان مثل ريشة خفيفة ، يتفادى بسهولة أي نوع من الهجوم.
حتى أنه تمنى أن تكون هجمات تاو يونشياو أسرع وأكثر عدوانية حتى يتمكن من اكتساب المزيد من البصيرة ، مما يعزز فهمه للدقة الدقيقة.
كملاذ أخير ، كان عليه أن يحرك.
ترجمة:
لكن تاو يونشياو كان مجنونًا. لقد أصيب بالجنون حقًا ، بغض النظر عما فعله ، لم يستطع لمس يي يون!
“للحصول على دقة دقيقة ، لن يكون من السهل مراوغته فحسب ، بل سيكون قادرًا على البقاء بالقرب من العدو. وبالتالي فإن الهجوم المضاد سيكون أسهل! لذا فإن المعارضين الذين يعرفون دقة دقيقة مخيفون للغاية! ”
لكن تاو يونشياو كان مجنونًا. لقد أصيب بالجنون حقًا ، بغض النظر عما فعله ، لم يستطع لمس يي يون!
تحولت وجوه شيوخ عشيرة تاو إلى بشعة. توقف الحشد عن الصراخ.
ترجمة:
لم يعد بإمكانهم الصراخ لأنهم اكتشفوا أن يي يون لم يكن يقاتل تاو يونشياو ، لكنه كان يدرب أسلوب حركته!
يمكن القول أن حركات يي يون كانت أكثر مرونة وعيناه مغمضتان.
نعم ، كان يي يون يستخدم عمدا المعركة مع تاو يونشياو لتدريب أسلوب حركته!
كان يستمتع بالبصيرة دقة الدقيقة. كان هذا الشعور رائعًا جدًا. شعر بجسده يفقد وزنه. كان مثل ريشة خفيفة ، يتفادى بسهولة أي نوع من الهجوم.
كانت هذه إهانة مطلقة لتاو يونشياو!
كان من الواضح أي من هاتين الطريقتين للمراوغة أفضل.
كان تاو يونشياو قد ضحى بدمه لتفعيل الطاقة المحرمة للسيف الأنثوي لخوض المعركة. لقد دفع قوته القتالية إلى أقصى الحدود ، لكن يي يون لم يهزم ، لكنه استخدم الهجمات النهائية لتاو يوشياو لتدريب أسلوب حركته. لقد كان متغطرسًا للغاية ، وكان ينظر إلى الآخرين بازدراء!
كان السيف الأنثوي سيفًا يتغذى على الدم. تم استنفاد القوة المكتسبة من دم تاو يونشياو الذي تم رشه على السيف!
وسرعان ما أدركوا أن هناك أمرًا أكثر غطرسة.
لم يكن لدى الطفل المجنون يي يون أي شيء لا يمكنه فعله ، مثل … بينما كان تاو يونشياو يهاجمه بجنون ، وأرسل عوارض سيف تغلف يي يون ، يي يون في الواقع … في الواقع … أغلق عينيه!
لم يكن لدى الطفل المجنون يي يون أي شيء لا يمكنه فعله ، مثل … بينما كان تاو يونشياو يهاجمه بجنون ، وأرسل عوارض سيف تغلف يي يون ، يي يون في الواقع … في الواقع … أغلق عينيه!
عيون مغلقة؟
لقد ذهل عشرات الآلاف من المتفرجين!
لتكون قادرًا على اكتساب مفاهيم جديدة في المعركة ووضعها موضع التنفيذ بسرعة ، كان هذا الخصم مخيفًا!
مثل هذا السيف المكثف الذي لم يتمكنوا من رؤيته ، لقد أغلق يي يون عينيه بالفعل للمراوغة!؟ هل هو مجنون؟
في المنطاد ، لمس سو جي فكه السمين الذي شكل ذقنه المزدوجة. قال بسعادة ، “هذا الطفل يي يون بالتأكيد ليس لطيفًا. من الواضح أنه يتنمر على الآخرين! لمجرد أنه يمتلك دقة دقيقة ، فهو يتنمر على الآخرين … هذا ليس جيدًا ، ولكن… يعجبني !! ”
لكن سرعان ما بدأوا في الشك في أنه لم يكن يي يون هو من أصيب بالجنون ، ولكنهم هم أنفسهم. لقد رأوا في الواقع يي يون يتفادى بسهولة كل هجمات تاو يونشياو وعيناه مغمضتان. كانت حركته مثل جريان الماء!
توقف تاو يونشياو. كان يتنفس بعمق والدم يخرج من أنفه!
يمكن القول أن حركات يي يون كانت أكثر مرونة وعيناه مغمضتان.
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟
صُدم شعب عشيرة تاو. كادوا يخرجون عيونهم من مآخذهم!
دخل يي يون في حالة غريبة. أدرك يي يون أنه لتجنب هجمات تاو يونشياو ، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه ، ولكن يمكنه الاعتماد فقط على إدراك “قوة” تاو يونشياو.
كان يستمتع بالبصيرة دقة الدقيقة. كان هذا الشعور رائعًا جدًا. شعر بجسده يفقد وزنه. كان مثل ريشة خفيفة ، يتفادى بسهولة أي نوع من الهجوم.
كانت هجمات تاو يونشياو تحتوي على تشي السيف ونية القتل ، وداخل السيف بواسطة تاو يونشياو ، كانت تشي السماء والارض!
شكلت هذه الامور مجتمعة “قوة”. من خلال إدراك هذه “القوة” ، يمكن ليي يون بسهولة تجنب هجمات تاو يونشياو.
إذا عرف تاو يونشياو أفكار لين تشين تونغ ، لكان قد انهار.
ترجمة:
كانت طريقة المراوغة هذه أسرع من استخدام العيون!
لاستخدام العيون لتتبع هجوم العدو ، يجب أن تنتقل إلى الدماغ. ثم يرسل المخ الأمر قبل أن يتمكن الجسم من تجنبه. هذا جعلها نبضة واحدة أبطأ.
في المنطاد ، لمس سو جي فكه السمين الذي شكل ذقنه المزدوجة. قال بسعادة ، “هذا الطفل يي يون بالتأكيد ليس لطيفًا. من الواضح أنه يتنمر على الآخرين! لمجرد أنه يمتلك دقة دقيقة ، فهو يتنمر على الآخرين … هذا ليس جيدًا ، ولكن… يعجبني !! ”
ولكن لكي يشعر الجسم بـ “قوة” الهجوم ، يمكن أن يكون مشروطًا بالتهرب اللاشعوري. باستخدام هذه “القوة” ، ستكون المراوغة أسرع.
كملاذ أخير ، كان عليه أن يحرك.
ترجمة:
لهذا السبب ، يعتقد الشخص العادي أن يي يون لم يتفادى هجمات تاو يونشياو ، ولكن تم إبعاده عن هجمات تاو يونشياو.
كان من الواضح أي من هاتين الطريقتين للمراوغة أفضل.
لكن من وجهة نظر تاو يونشياو ، كان رد يي يون هو الازدراء المطلق!
كان حقا مجنون!
نظرًا لأن يي يون أدرك أنه كان يستخدم “القوة” المتصورة لتجنب الهجوم ، فقد قرر أنه قد يغلق عينيه أيضًا!
ولكن الآن ، كان الطفل البالغ من العمر اثني عشر عامًا ، والذي أظهر مرحلة النجاح الصغير في دقة الدقيقة ، خصمًا لابنه. كيف لا يقلق؟
عندما اختفت أشعة السيف الفوضوية عن بصره ، أصبح يي يون أكثر تركيزًا ، وأصبح إدراكه لـ “القوة” أكثر حساسية.
لقد ذهل عشرات الآلاف من المتفرجين!
على هذا النحو ، بغض النظر عن كيف هاجم تاو يونشياو بجنون ، لم يكن لديه أي طريقة في لمس أكمام يي يون.
في المنطاد ، لمس سو جي فكه السمين الذي شكل ذقنه المزدوجة. قال بسعادة ، “هذا الطفل يي يون بالتأكيد ليس لطيفًا. من الواضح أنه يتنمر على الآخرين! لمجرد أنه يمتلك دقة دقيقة ، فهو يتنمر على الآخرين … هذا ليس جيدًا ، ولكن… يعجبني !! ”
ضحكت لين تشين تونغ بجانب سو جي. كانت تعلم أن ما تعلمه يي يون اليوم سيفعل أشياء عظيمة لمستقبله. لذلك كان من الأفضل المشاركة في هذا الشعور لأطول فترة ممكنة. ولكن إذا استمر هذا ، فسوف يهدم ثقة تاو يونشياو.
لتكون قادرًا على اكتساب مفاهيم جديدة في المعركة ووضعها موضع التنفيذ بسرعة ، كان هذا الخصم مخيفًا!
لم تفكر لين تشين تونغ بلطف في تاو يونشياو. في المرات القليلة التي التقيا فيها بصعوبة ، لاحظت لين تشين تونغ أن عيني تاو يونشياو تجاهها كانت من منظور العدوان الاستغلالي.
عندما اختفت أشعة السيف الفوضوية عن بصره ، أصبح يي يون أكثر تركيزًا ، وأصبح إدراكه لـ “القوة” أكثر حساسية.
لم تكن لين تشين تونغ غاضبة بسبب هذا. في الواقع ، لمثل هذه الزريعة الصغيرة الضئيلة مثل تاو يونشياو ، لم يكن جديرًا باهتمامها. كانت لين تشين تونغ عاجزة عن الكلام لأن ما يسمى بالسادة الشباب في الغيمة البرية لم يعرفوا مدى اتساع العالم. لم يعرفوا ماذا يعني أن تكون ضفدعًا في البئر.
لم يعرفوا مدى بعدهم عن العشائر العائلية القديمة. كان عدوان تاو يونشياو تجاه لين تشين تونغ أمرًا يستحق السخرية منه.
منذ زمن سحيق ، كان التخلف والجهل زوجًا من التوائم التي لم تترك أحدهما جنبًا إلى جنب. كانت الغيمة البرية … هكذا أيضًا.
“نعم!” أومأت لين تشين تونغ برأسها. “لم يصل يي يون إلى عالم دقة الدقيقة في تلك الليلة ، لكنه لمس بواباتها. لقد كان يعرف كيفية المراوغة ، لكنه كان على عكس الآن حيث وصل إلى مرحلة النجاح الصغير ، باستخدام “قوة” الخصم للتجنب “.
كان يي يون يستمتع به بالفعل.
إذا عرف تاو يونشياو أفكار لين تشين تونغ ، لكان قد انهار.
طوال حياته ، لم يحرج تاو يونشياو نفسه أبدًا بهذه الطريقة!
لقد كان شخصًا فخورًا للغاية! بسبب شبابه ، لم ير العالم الخارجي أبدًا. في قاموس تاو يونشياو ، لم تكن كلمة “لا” موجودة.
أطلق تاو يونشياو صرخة تدمع القلب. شعر بقلبه وكأنه كان ينفجر. تدفق تياران من الدم من أنفه مثل ثعبان متعرج.
منذ زمن سحيق ، كان التخلف والجهل زوجًا من التوائم التي لم تترك أحدهما جنبًا إلى جنب. كانت الغيمة البرية … هكذا أيضًا.
لكنه بعد ذلك التقى يي يون ، شاب أصغر منه بعامين ، لكن يي يون كان أقوى منه.
“آه!”
تاو يونشياو لم يكن يريد أن يخسر. لقد أنفق دمه وتحمل خطر الانزلاق إلى الوراء في زراعته لمجرد تنشيط الطاقة المحرمة لأسلافه ، لكن النتيجة التي حصل عليها في المقابل كانت أن خصمه يستخدمه لتدريب مهاراته الحركية!
“يي يون ، هل تجرؤ على تلقي ضربة مباشرة مني؟!”
هذا حطم فخر تاو يونشياو الهائل!
“آه!”
أطلق تاو يونشياو هديرًا محمومًا. انتفخت عروق اليد التي كانت تحمل السيف. لوح سيفه إلى أقصى الحدود ، لكنه لا يزال غير قادر على ضرب يي يون!
شكلت هذه الامور مجتمعة “قوة”. من خلال إدراك هذه “القوة” ، يمكن ليي يون بسهولة تجنب هجمات تاو يونشياو.
أمام أعين الجميع ، أمام عشرات الآلاف من أفراد عشيرة تاو ، أمام والده وجده والطبقة العليا لعشيرة تاو ، الطبقة العليا من جين لونغ وي ، كان يتم التنمر عليه من طرف طفل يصغره بعامين دون أي وسيلة للانتقام.
أمام أعين الجميع ، أمام عشرات الآلاف من أفراد عشيرة تاو ، أمام والده وجده والطبقة العليا لعشيرة تاو ، الطبقة العليا من جين لونغ وي ، كان يتم التنمر عليه من طرف طفل يصغره بعامين دون أي وسيلة للانتقام.
كان حقا مجنون!
كانت طريقة المراوغة هذه أسرع من استخدام العيون!
تم الضغط عليه لضرب يي يون ، لضرب يي يون ، كان على استعداد للتخلي عن عشرين عامًا من حياته!
حتى بالنسبة لعشيرة عائلية كبيرة ، ومع المعايير الصعبة للعبقرية ، كان تقدم يي يون في تقنيات حركته سريعًا جدًا.
في هذه اللحظة ، على متن المنطاد ، رأى سو جي حركات يي يون وضحك “هذا الطفل لديه دقة الدقيقة ، هاها! تشين تونغ ، في المرة الأخيرة التي تناوشتي فيها مع يي يون ، كان قد اكتسب بالفعل نظرة ثاقبة في دقة الدقيقة ، أليس كذلك؟ ”
لكن الحقيقة قاسية.
تاو يونشياو لم يكن يريد أن يخسر. لقد أنفق دمه وتحمل خطر الانزلاق إلى الوراء في زراعته لمجرد تنشيط الطاقة المحرمة لأسلافه ، لكن النتيجة التي حصل عليها في المقابل كانت أن خصمه يستخدمه لتدريب مهاراته الحركية!
كانت حركات يي يون سائلة مثل الماء ، ويمكن أن يشعر تاو يونشياو بأن قوته تضعف!
ken
“هاها ، لقد بدأت أحب هذا الطفل. انظري إليه ، إنه لا يهاجم تاو يونشياو على الإطلاق. إنه يتهرب فقط ، ويستمتع بعالم الدقة الدقيقة! ”
كان السيف الأنثوي سيفًا يتغذى على الدم. تم استنفاد القوة المكتسبة من دم تاو يونشياو الذي تم رشه على السيف!
“آه!”
أطلق تاو يونشياو صرخة تدمع القلب. شعر بقلبه وكأنه كان ينفجر. تدفق تياران من الدم من أنفه مثل ثعبان متعرج.
اولا ، انه اذى قلبه بسبب الغضب. ثانياً ، بسبب طقوس الدم السابقة ، أصيب بجروح ، مما جعل تدفق دمه غير مستقر.
تحولت وجوه شيوخ عشيرة تاو إلى بشعة. توقف الحشد عن الصراخ.
توقف تاو يونشياو. كان يتنفس بعمق والدم يخرج من أنفه!
لقد كان شخصًا فخورًا للغاية! بسبب شبابه ، لم ير العالم الخارجي أبدًا. في قاموس تاو يونشياو ، لم تكن كلمة “لا” موجودة.
كان لا يزال منغمسًا في عالمه الخاص ، ولم يسمع كلمات تاو يونشياو. في الواقع ، كل ما حدث حوله لم يعد مهمًا.
طوال حياته ، لم يحرج تاو يونشياو نفسه أبدًا بهذه الطريقة!
——————–
“وحتى في الدقة الدقيقة ، هناك حالة تمهيدية ، ومرحلة نجاح صغير ، ومرحلة نجاح كبير… حاليًا يستعير يي يون “القوة” من هجمات يونشياو لتجنبها. تعتبر هذه مرحلة النجاح الصغيرة في الدقة الدقيقة!” قال الرجل في منتصف العمر بتعابير معقدة. كان يعرف عن عالم دقة الدقيقة لأنه درس عنه بدقة منذ سنوات عديدة. ولأنه درسه كان يعرف مدى صعوبة الأمر.
“يي يون ، هل تجرؤ على تلقي ضربة مباشرة مني؟!”
كانت عيون تاو يونشياو حمراء بالدماء. لم يهاجم لأنه كان يعلم أنه ليس له أي تأثير!
تاو يونشياو لم يكن يريد أن يخسر. لقد أنفق دمه وتحمل خطر الانزلاق إلى الوراء في زراعته لمجرد تنشيط الطاقة المحرمة لأسلافه ، لكن النتيجة التي حصل عليها في المقابل كانت أن خصمه يستخدمه لتدريب مهاراته الحركية!
لكن تاو يونشياو لم يرغب في الاعتراف بالهزيمة. أراد أن يهاجم يي يون مباشرة مرة واحدة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستصبح تجربة اليوم شيطانًا باقياً في حياته إلى الأبد!
كملاذ أخير ، كان عليه أن يحرك.
في الوقت الحالي ، كانت اليد التي استخدمها تاو يونشياو للإمساك بالسيف ترتجف. حدق بغضب في يي يون.
كان الفرق بين تاو يونشياو و يي يون كبيرًا جدًا. حتى من خلال تنشيط طاقة السيف الأنثوي ، لم يكن يضاهي يي يون!
كانت هجمات تاو يونشياو تحتوي على تشي السيف ونية القتل ، وداخل السيف بواسطة تاو يونشياو ، كانت تشي السماء والارض!
لا يزال يي يون مغمض العينين ، ولا يزال منغمسًا في البصيرة التي اكتسبها سابقًا.
لكي تنتقل حركته من المرحلة التمهيدية إلى مرحلة النجاح الصغير في دقة الدقيقة ، كان لدى يي يون الكثير من الأشياء التي يجب استيعابها وفهمها.
صُدم شعب عشيرة تاو. كادوا يخرجون عيونهم من مآخذهم!
إذا عرف تاو يونشياو أفكار لين تشين تونغ ، لكان قد انهار.
كان لا يزال منغمسًا في عالمه الخاص ، ولم يسمع كلمات تاو يونشياو. في الواقع ، كل ما حدث حوله لم يعد مهمًا.
“البطريرك ، ما هي الدقة الدقيقة؟” لم يكن كل شيخ على علم بهذا العالم ، لذلك سألوا بحيرة.
ضحكت لين تشين تونغ بجانب سو جي. كانت تعلم أن ما تعلمه يي يون اليوم سيفعل أشياء عظيمة لمستقبله. لذلك كان من الأفضل المشاركة في هذا الشعور لأطول فترة ممكنة. ولكن إذا استمر هذا ، فسوف يهدم ثقة تاو يونشياو.
لقد دخل في حالة تشبه الغيبوبة “لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا”.
إذا عرف تاو يونشياو أفكار لين تشين تونغ ، لكان قد انهار.
لكن من وجهة نظر تاو يونشياو ، كان رد يي يون هو الازدراء المطلق!
ترجمة:
——————–
ترجمة:
ken
لكن سرعان ما بدأوا في الشك في أنه لم يكن يي يون هو من أصيب بالجنون ، ولكنهم هم أنفسهم. لقد رأوا في الواقع يي يون يتفادى بسهولة كل هجمات تاو يونشياو وعيناه مغمضتان. كانت حركته مثل جريان الماء!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
