سلاسة الدم
109- سلاسة الدم
غادرت لين تشين تونغ ، بينما عاد يي يون بهدوء إلى عشيرة تاو.
غادرت لين تشين تونغ ، بينما عاد يي يون بهدوء إلى عشيرة تاو.
والأسوأ من ذلك هو أن يي يون لم يُظهر قوته الحقيقية طوال الوقت. تم تحديد النتائج من قبل جين لونغ وي. كان شعب عشيرة تاو ساخطين للغاية من النتائج التي أعلنها جين لونغ وي.
بعد انتهاء الدور نصف النهائي ، عاد المشاركون ، سواء نجحوا أو فشلوا ، إلى مساكنهم الخاصة.
ابتسم يي يون بلا حول ولا قوة ، “لقد سرق ظهوري في عشيرة تاو الأضواء. بطبيعة الحال لن يرحبوا بي إلى جانب ذالك… إنهم ساخطون.
كان من الصعب وصف أفكار هؤلاء الأطفال. لقد شعروا أن معبودهم قد تعرض للإهانة ، لذلك كان عليهم أن يفعلوا شيئًا لإظهار شجاعتهم.
أما بالنسبة للناس ، ومهما كانوا سخطين ، لم يتمكنوا من تغيير نتائج المنافسة ، وبدأوا في الانفصال.
ولكن عند مقارنتها بـ لين تشين تونغ ، لم يكن الأمر شيئًا.
لكن المعركة لم تتوقف أبدا.
عندما انتهى يي يون من تناول العشاء ، خرج من مقصف عشيرة تاو. هناك ، التقى بمجموعة من الأطفال ، الذين أرادوا العبث معه.
“حسنا!” لم تستطع يي يون طلب أي شيء أفضل. كانت لين تشين تونغ سيدًا ؛ على الرغم من أن يي يون لم يكن يعرف ما هي رتبة لين تشين تونغ ، إلا أنه كان يعلم أن الأشياء التي كشفت عنها أفادته كثيرًا.
ابتسمت الفتاة فقط دون أن تنبس ببنت شفة. عند رؤية يي يون ينظر ، استدارت وغادرت.
كانت قائدتهم فتاة في الرابعة عشرة من عمرها ، وخلفها مجموعة من الأولاد والبنات ، وجميعهم من المراهقين.
لم يعرف يي يون ما يعنيه أن يكون له سلالة دم ، لكنه شعر فجأة باهتمام قوي به.
نفضت الفتاة الصغيرة شعرها بهدوء وحدقت في يي يون دون صوت ، وعيناها مليئة بالعداء.
كانت الفتاة الصغيرة هي رئيسهم. لا يختلف عن المدرسة المتوسطة في ذكرياته.
حتى في هذا العالم البديل ، دخل الأطفال أيضًا في مرحلة التمرد في سن المراهقة. شكل الأطفال في هذا العمر عصاباتهم بسهولة مثل الطائفة الخضراء وطائفة هونغ ومجموعة الشباب وما إلى ذلك.
“نتائج تقييم جين لونغ وي موثوقة للغاية. يمكنك تجاهل هؤلاء الأشخاص … حسنًا … لقد وافقت سابقًا على الاستمرار في السجال معك “. حددت لين تشين تونغ موعدًا مع يي يون لمواصلة السجال اليوم.
صدم يي يون. يبدو أنه لا توجد تقنية زراعة لم تكن تعرفها.
نفضت الفتاة الصغيرة شعرها بهدوء وحدقت في يي يون دون صوت ، وعيناها مليئة بالعداء.
بعد ساعات قليلة ، كانت الجولة الأخيرة من اختيار المملكة. كانت اللحظة التي بدأت فيها النهائيات.
حتى في هذا العالم البديل ، دخل الأطفال أيضًا في مرحلة التمرد في سن المراهقة. شكل الأطفال في هذا العمر عصاباتهم بسهولة مثل الطائفة الخضراء وطائفة هونغ ومجموعة الشباب وما إلى ذلك.
لقد كانوا هنا لإظهار قوتهم.
“أتساءل ما سيكون موضوع الجولة الأخيرة؟” فكر يي يون بترقب!
بالتفكير في الأمر ، كانت لين تشين تونغ أصغر من هوو يا بسنة واحدة. كان من الصعب تخيل في أي درجة كانت موهبة لين تشين تونغ.
في الواقع ، لقد عاملوا يي يون كشخص في سنهم ، وشخص من نفس مستوى الذكاء.
ابتسمت الفتاة فقط دون أن تنبس ببنت شفة. عند رؤية يي يون ينظر ، استدارت وغادرت.
كيف يمكن للأطفال معرفة أي شيء عن الهواء الأرجواني يأتي من الشرق أو مظهر من مظاهر اليوان تشي؟ بالنسبة لهم ، كانت القوة تقاس بارتفاع الشخص.
إذا لم يكن هناك شيء آخر ، بناءً على الطول فقط ، كان يي يون أقصر من تلك الفتاة.
لكن مظهر هوو يا عن اليوان تشي ظهر فقط للحظة قبل إطلاقه في السماء.
بعد أن عاش حياتين ، كانت روح يي يون أقوى وتتمتع بإدراك عالٍ. لقد عرضت لين تشين تونغ للتو حركة السيف بدون كلمة. ولكن بمجرد النظر إلى مهارة لين تشين تونغ في المبارزة ، يمكن أن يتذكر يي يون العيوب المختلفة في مهارة المبارزة لتاو يونشياو.
كيف يمكن للأطفال معرفة أي شيء عن الهواء الأرجواني يأتي من الشرق أو مظهر من مظاهر اليوان تشي؟ بالنسبة لهم ، كانت القوة تقاس بارتفاع الشخص.
أولئك الذين بدوا طويل القامة ، وبدوا أقوياء ، ولم يجرؤوا على الإساءة إليهم.
لكن مظهر هوو يا عن اليوان تشي ظهر فقط للحظة قبل إطلاقه في السماء.
هذه المعركة ستحسم النتائج النهائية.
أولئك الذين كانوا قصيري القامة ، لم يكونوا مخيفين ، وكانوا يدفعون.
كان جسد سيف لين تشين تونغ ناعمًا للغاية ، مثل ثعبان فضي يسبح. على الرغم من أنها كانت على مسافة من يي يون ، إلا أن شعاع البرد الكثيف شعر وكأنه كان يطعن في حواجب يي يون ، مما تسبب في برودة حاجبيه.
عرفت زعيمة الأطفال بالطبع أن يي يون قوي ، وأن المجموعة التي أحضرتها معها لم تكن تطابقه ، لكن يي يون كانت أقصر منهم برأس. هذا جعلهم يكتسبون لا شعوريًا ميزة عقلية ، لأنهم غالبًا ما كانوا يتنمرون على الضعفاء.
كان من الصعب وصف أفكار هؤلاء الأطفال. لقد شعروا أن معبودهم قد تعرض للإهانة ، لذلك كان عليهم أن يفعلوا شيئًا لإظهار شجاعتهم.
بالطبع كان الأشخاص الحقيقيون الذين “أهانوا” معبودهم هو جين لونغ وي ، لكن لم يكن لديهم الشجاعة للعبث مع جين لونغ وي ، لذلك جاؤوا للعبث مع يي يون.
أما بالنسبة لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” ، فقد كانت مهارتها في استخدامها مثالية. حتى يي يون الذي لم يكن على دراية جيدة بالسيوف يمكن أن يشعر بعجائب ذلك.
لقد احتاجوا فقط إلى القيام بإيماءة ، لإثبات دعمهم الدائم لهوو يا. أما بالنسبة للنتيجة المرجوة ، فهم لم يعرفوا أيضًا.
كان يي يون عاجزًا عن الكلام. لكي يضايقه الأطفال الذين لا يعرفون شيئًا ، شعر حقًا بأنه غير محظوظ.
ترجمة:
أطلق يي يون ببساطة قدرًا ضئيلًا من الهالة لدفع الأطفال بعيدًا. خرج من الحشد وتركهم يكتمون غضبهم.
أولئك الذين كانوا قصيري القامة ، لم يكونوا مخيفين ، وكانوا يدفعون.
في الواقع ، منذ انتهاء الدور نصف النهائي ، أدرك يي يون أن عيون عشيرة تاو كانت مليئة بالعداء.
كانت تقنية السيف التي استخدمتها لين تشين تونغ هي “تسعة سيوف غامضة من السماء”!
كان يي يون قد سحق ثلاثة سادة شباب من عشيرة تاو بضربة واحدة. كان الأمر أشبه بدخول منزل شخص ما وضربه على وجهه. كيف يمكن لأهل عشيرة تاو أن يكونوا ودودين معه؟
عندما ضربت لين تشين تونغ ، طارت السيوف الذهبية الصغيرة ، ولكن عندما سحبت سيفها إلى الوراء ، كانت السيوف الذهبية الصغيرة تتبعه.
والأسوأ من ذلك هو أن يي يون لم يُظهر قوته الحقيقية طوال الوقت. تم تحديد النتائج من قبل جين لونغ وي. كان شعب عشيرة تاو ساخطين للغاية من النتائج التي أعلنها جين لونغ وي.
لكن مظهر لين تشين تونغ لليوان تشي – السيوف الذهبية الصغيرة التسعة كانت مثل الجنيات التي تتدفق حول عوارض سيفها.
تجاهل يي يون هؤلاء الأشخاص وأراد فقط الخروج بسرعة من الحشد. في هذه اللحظة ، لاحظ يي يون أنه ليس بعيدًا عنه وقفت فتاة بيضاء. كانت تبتسم له.
“أتساءل ما سيكون موضوع الجولة الأخيرة؟” فكر يي يون بترقب!
جعل غروب الشمس الفتاة تلقي بظلالها على الأرض. فستانها مغطى بلمعة ذهبية. تلمع الطبقة في غروب الشمس مثل الجان الراقصين.
ken
ابتسمت الفتاة فقط دون أن تنبس ببنت شفة. عند رؤية يي يون ينظر ، استدارت وغادرت.
فهم يي يون نواياها واتبعها.
دخل في حالة نوم عميق. مع أربع ساعات من النوم ، تمكن من استعادة حالته العقلية المثلى …
تقدم الاثنان للأمام وسرعان ما اختفيا من مدينة عشيرة تاو.
مع تغيير المشهد ، وصل يي يون والفتاة إلى الجبل الخلفي لعشيرة تاو. في هذا الوقت ، كانت الشمس قد غربت وكان وهجها يحترق جاعلا السماء الغربية حمراء.
كانت تعرف “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. كانت تعرف أيضًا “تسعة سيوف غامضة من السماء”. وهاتان الطريقتان في الزراعة لم تكنا تقنيتها الزراعية الرئيسية. كان أسلوبها الأساسي في الزراعة هو “سوترا قلب الجنية العذراء”!
“لا تبدو شعبيًا…” قالت لين تشين تونغ على مهل وهي تتجه نحو يي يون.
صدم يي يون. يبدو أنه لا توجد تقنية زراعة لم تكن تعرفها.
فقط ملاحظات لين تشين تونغ على ” قبضة عظام النمر ضلع التنين ” ، أفادت يي يون كثيرًا.
ابتسم يي يون بلا حول ولا قوة ، “لقد سرق ظهوري في عشيرة تاو الأضواء. بطبيعة الحال لن يرحبوا بي إلى جانب ذالك… إنهم ساخطون.
تجاهل يي يون هؤلاء الأشخاص وأراد فقط الخروج بسرعة من الحشد. في هذه اللحظة ، لاحظ يي يون أنه ليس بعيدًا عنه وقفت فتاة بيضاء. كانت تبتسم له.
“نتائج تقييم جين لونغ وي موثوقة للغاية. يمكنك تجاهل هؤلاء الأشخاص … حسنًا … لقد وافقت سابقًا على الاستمرار في السجال معك “. حددت لين تشين تونغ موعدًا مع يي يون لمواصلة السجال اليوم.
ولكن عند مقارنتها بـ لين تشين تونغ ، لم يكن الأمر شيئًا.
“حسنا!” لم تستطع يي يون طلب أي شيء أفضل. كانت لين تشين تونغ سيدًا ؛ على الرغم من أن يي يون لم يكن يعرف ما هي رتبة لين تشين تونغ ، إلا أنه كان يعلم أن الأشياء التي كشفت عنها أفادته كثيرًا.
أذهلت هذه الخطوة يي يون.
لمست لين تشين تونغ معصمها بلطف وسحبت سيفًا.
مع تغيير المشهد ، وصل يي يون والفتاة إلى الجبل الخلفي لعشيرة تاو. في هذا الوقت ، كانت الشمس قد غربت وكان وهجها يحترق جاعلا السماء الغربية حمراء.
سيف!؟
أضاءت عيون يي يون. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لين تشين تونغ تستخدم سلاحًا.
في مباريات السجال الماضية مع لين تشين تونغ ، كانت قد استخدمت يديها للقتال مع يي يون.
“اسم السيف هو مياه الصقيع ؛ هو سيفي. عادة عندما أواجه أعداء ، كنت سأستخدم السيف. يمكنك القول أن لدي موهبة خاصة في السيوف. تُعرف هذه الموهبة أيضًا باسم “قلب السيف”.
جعل غروب الشمس الفتاة تلقي بظلالها على الأرض. فستانها مغطى بلمعة ذهبية. تلمع الطبقة في غروب الشمس مثل الجان الراقصين.
“تاو يوشياو يستخدم سيفًا ، وكذلك هوو يا. السيف الذي يستخدمونه هو قطعة أثرية لعشيرة تاو. لكن لماذا أشعر أن جودة هذين السيفين لا يمكن أن تتطابق مع السيف في يد لين تشين تونغ؟ ”
لكن مظهر هوو يا عن اليوان تشي ظهر فقط للحظة قبل إطلاقه في السماء.
كان جسد سيف لين تشين تونغ ناعمًا للغاية ، مثل ثعبان فضي يسبح. على الرغم من أنها كانت على مسافة من يي يون ، إلا أن شعاع البرد الكثيف شعر وكأنه كان يطعن في حواجب يي يون ، مما تسبب في برودة حاجبيه.
مع تغيير المشهد ، وصل يي يون والفتاة إلى الجبل الخلفي لعشيرة تاو. في هذا الوقت ، كانت الشمس قد غربت وكان وهجها يحترق جاعلا السماء الغربية حمراء.
“اسم السيف هو مياه الصقيع ؛ هو سيفي. عادة عندما أواجه أعداء ، كنت سأستخدم السيف. يمكنك القول أن لدي موهبة خاصة في السيوف. تُعرف هذه الموهبة أيضًا باسم “قلب السيف”.
أولئك الذين بدوا طويل القامة ، وبدوا أقوياء ، ولم يجرؤوا على الإساءة إليهم.
“قلب السيف من سلالة الدم. إنه ليس شيئًا يمكن لأي شخص إيقاظه. ربما في المستقبل ، سيكون لديك سلالتك الخاصة”. يبدو أن كلمات لين قد فتحت بابًا جديدًا ليي يون.
بعد أن عاش حياتين ، كانت روح يي يون أقوى وتتمتع بإدراك عالٍ. لقد عرضت لين تشين تونغ للتو حركة السيف بدون كلمة. ولكن بمجرد النظر إلى مهارة لين تشين تونغ في المبارزة ، يمكن أن يتذكر يي يون العيوب المختلفة في مهارة المبارزة لتاو يونشياو.
سلالة الدم؟ قلب السيف؟
تقدم الاثنان للأمام وسرعان ما اختفيا من مدينة عشيرة تاو.
لم يعرف يي يون ما يعنيه أن يكون له سلالة دم ، لكنه شعر فجأة باهتمام قوي به.
قالت لين تشين تونغ “أنت فقط بحاجة لاختراق الدم الأرجواني في الوقت الحالي. يمكنك تجاهل سلالة الدم في الوقت الحالي. لا يزال هذا شيء خارج عن متناول يدك … ”
ken
بهذه الكلمات ، كانت تأرجح سيفها ، “السلاح جزء من جسد المحارب. أول اتصال للمحاربين في طريق السيف هو استخدام السيف بأجسادهم. الخطوة التالية هي استخدام التشي لممارسة سيف. والخطوة الثالثة هي استخدام القلب لممارسة السيف! ”
كانت الفتاة الصغيرة هي رئيسهم. لا يختلف عن المدرسة المتوسطة في ذكرياته.
“انظر جيدًا اليوم ، فهذه هي” تسعة سيوف غامضة من السماء”! وبقول هذا ، بدأ سيف لين تشين تونغ في التحرك. لقد فعلت ذلك ببطء ، لكن كل حركة وموقف أدى إلى تحرك قوة السماء والأرض. كانت حركتها مثالية ومتناغمة.
——————–
تجاهل يي يون هؤلاء الأشخاص وأراد فقط الخروج بسرعة من الحشد. في هذه اللحظة ، لاحظ يي يون أنه ليس بعيدًا عنه وقفت فتاة بيضاء. كانت تبتسم له.
كانت تقنية السيف التي استخدمتها لين تشين تونغ هي “تسعة سيوف غامضة من السماء”!
صدم يي يون. يبدو أنه لا توجد تقنية زراعة لم تكن تعرفها.
في الواقع ، لقد عاملوا يي يون كشخص في سنهم ، وشخص من نفس مستوى الذكاء.
“انظر جيدًا اليوم ، فهذه هي” تسعة سيوف غامضة من السماء”! وبقول هذا ، بدأ سيف لين تشين تونغ في التحرك. لقد فعلت ذلك ببطء ، لكن كل حركة وموقف أدى إلى تحرك قوة السماء والأرض. كانت حركتها مثالية ومتناغمة.
كانت تعرف “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. كانت تعرف أيضًا “تسعة سيوف غامضة من السماء”. وهاتان الطريقتان في الزراعة لم تكنا تقنيتها الزراعية الرئيسية. كان أسلوبها الأساسي في الزراعة هو “سوترا قلب الجنية العذراء”!
أثرت البيئة بشكل كبير على ممارسة المحارب لفنون القتال.
ولكن على الرغم من أنها تعلمت “قبضة عظام النمر الضلع” و “تسعة سيوف غامضة من السماء” على الجانب ، فقد مارستهما على مستوى عال للغاية!
فقط ملاحظات لين تشين تونغ على ” قبضة عظام النمر ضلع التنين ” ، أفادت يي يون كثيرًا.
أثرت البيئة بشكل كبير على ممارسة المحارب لفنون القتال.
أما بالنسبة لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” ، فقد كانت مهارتها في استخدامها مثالية. حتى يي يون الذي لم يكن على دراية جيدة بالسيوف يمكن أن يشعر بعجائب ذلك.
سيف!؟
خاصة مع الرؤية التي أعطتها أصول الكريستال الأرجواني ليي يون ، كان بإمكانه رؤية تكاثف اليوان تشي السماء والأرض المحيط نحو لين تشين تونغ ، مشكلاً نقاطًا لا حصر لها من الضوء.
في الواقع ، لقد عاملوا يي يون كشخص في سنهم ، وشخص من نفس مستوى الذكاء.
”شو! شو! شو!” خرجت تسعة عوارض سيف ذهبية من جسد لين تشين تونغ. كان هذا مظهرًا من مظاهر اليوان تشي الذي أظهره هوو يا سابقًا!
“تاو يوشياو يستخدم سيفًا ، وكذلك هوو يا. السيف الذي يستخدمونه هو قطعة أثرية لعشيرة تاو. لكن لماذا أشعر أن جودة هذين السيفين لا يمكن أن تتطابق مع السيف في يد لين تشين تونغ؟ ”
لكن مظهر هوو يا عن اليوان تشي ظهر فقط للحظة قبل إطلاقه في السماء.
ولكن عند مقارنتها بـ لين تشين تونغ ، لم يكن الأمر شيئًا.
لكن مظهر لين تشين تونغ لليوان تشي – السيوف الذهبية الصغيرة التسعة كانت مثل الجنيات التي تتدفق حول عوارض سيفها.
لقد حققت لين تشين تونغ بالتأكيد عالم “الروتين له حدود ، لكن فنون القتال بلا حدود” منذ زمن طويل. أو أنها لم تكن قد كتبت الملاحظة في الدليل.
عندما ضربت لين تشين تونغ ، طارت السيوف الذهبية الصغيرة ، ولكن عندما سحبت سيفها إلى الوراء ، كانت السيوف الذهبية الصغيرة تتبعه.
من حيث فنون القتال ، كان يي يون بعيد كل البعد عن لين تشين تونغ.
أذهلت هذه الخطوة يي يون.
في كثير من الأحيان عند السجال مع خبير ، حتى لو كان الخبير يسيطر عليه ، بعد تعرضه لسوء المعاملة لفترة طويلة ، يصبح المرء نصف خبير.
بالتفكير في الأمر ، كانت لين تشين تونغ أصغر من هوو يا بسنة واحدة. كان من الصعب تخيل في أي درجة كانت موهبة لين تشين تونغ.
“قلب السيف من سلالة الدم. إنه ليس شيئًا يمكن لأي شخص إيقاظه. ربما في المستقبل ، سيكون لديك سلالتك الخاصة”. يبدو أن كلمات لين قد فتحت بابًا جديدًا ليي يون.
ابتسم يي يون بلا حول ولا قوة ، “لقد سرق ظهوري في عشيرة تاو الأضواء. بطبيعة الحال لن يرحبوا بي إلى جانب ذالك… إنهم ساخطون.
“أنا حقا ضفدع في قاع بئر.” قال يي يون لنفسه. كان قد فهم في البداية أن “الروتين له حدود ، لكن فنون القتال بلا حدود” ، وقد تسبب في جعل الهواء الأرجواني يأتي من الشرق. لم يستطع يي يون إلا أن يكون فخور بهذين الإنجازين.
لكن مظهر هوو يا عن اليوان تشي ظهر فقط للحظة قبل إطلاقه في السماء.
ولكن عند مقارنتها بـ لين تشين تونغ ، لم يكن الأمر شيئًا.
ولكن على الرغم من أنها تعلمت “قبضة عظام النمر الضلع” و “تسعة سيوف غامضة من السماء” على الجانب ، فقد مارستهما على مستوى عال للغاية!
لقد حققت لين تشين تونغ بالتأكيد عالم “الروتين له حدود ، لكن فنون القتال بلا حدود” منذ زمن طويل. أو أنها لم تكن قد كتبت الملاحظة في الدليل.
من حيث فنون القتال ، كان يي يون بعيد كل البعد عن لين تشين تونغ.
فقط من خلال الدراسة العرضية لتقنية الزراعة لمدة نصف عام ، وصلت لين تشين تونغ إلى هذه الحالة. لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه!
الآن ، بصيرة يي يون قد زرعت بذرة في ذهنه. عندما تتحسن قدراته في المستقبل ، ستنمو تلك البذرة لتصبح شجرة شاهقة!
ترجمة:
أظهرت لين تشين تونغ لعبها بالسيف كما شاهدها يي يون.
إذا لم يكن هناك شيء آخر ، بناءً على الطول فقط ، كان يي يون أقصر من تلك الفتاة.
أولئك الذين بدوا طويل القامة ، وبدوا أقوياء ، ولم يجرؤوا على الإساءة إليهم.
على الرغم من أنها كانت نفس “تسع سيوف غامضة من السماء” ، إلا أن هوو يا كان أسوأ بكثير من لين تشين تونغ. أما بالنسبة تاو يونشياو ، فلم يكن يستحق المشاهدة.
“حسنا!” لم تستطع يي يون طلب أي شيء أفضل. كانت لين تشين تونغ سيدًا ؛ على الرغم من أن يي يون لم يكن يعرف ما هي رتبة لين تشين تونغ ، إلا أنه كان يعلم أن الأشياء التي كشفت عنها أفادته كثيرًا.
بعد أن عاش حياتين ، كانت روح يي يون أقوى وتتمتع بإدراك عالٍ. لقد عرضت لين تشين تونغ للتو حركة السيف بدون كلمة. ولكن بمجرد النظر إلى مهارة لين تشين تونغ في المبارزة ، يمكن أن يتذكر يي يون العيوب المختلفة في مهارة المبارزة لتاو يونشياو.
لكن مظهر لين تشين تونغ لليوان تشي – السيوف الذهبية الصغيرة التسعة كانت مثل الجنيات التي تتدفق حول عوارض سيفها.
“لم يكن تاو يونشياو قادرًا على إظهار الإمكانات الكاملة لهذه” تسعة سيوف غامضة من السماء” والتحف القديمة لعشيرة تاو. إذا كانت طريقة السيف تحتوي على مستويات ، فإن تاو يونشياو كان في مرحلة استخدام السيف بجسده ، وفي البداية فقط… ” مع عرض لين تشين تونغ المثالي أمامه ، كان يي يون قادرًا على مراجعة فن المبارزة لتاو يونشياو.
لقد حققت لين تشين تونغ بالتأكيد عالم “الروتين له حدود ، لكن فنون القتال بلا حدود” منذ زمن طويل. أو أنها لم تكن قد كتبت الملاحظة في الدليل.
من حيث فنون القتال ، كان يي يون بعيد كل البعد عن لين تشين تونغ.
جعل غروب الشمس الفتاة تلقي بظلالها على الأرض. فستانها مغطى بلمعة ذهبية. تلمع الطبقة في غروب الشمس مثل الجان الراقصين.
لم يستطع يي يون فهم حتى عُشر مهارة لين تشين تونغ في المبارزة. ولكن حتى هذا المقدار سمح ليي يون بتكوين آرائه الخاصة حول فن السيف.
أشياء كثيرة يمكن فهمها فقط ولكن لا يمكن وصفها. كان لدى كل شخص مستوى مختلف من الإدراك ، لذلك لم تتحدث لين تشين تونغ ، وأظهرت فقط.
فهم يي يون نواياها واتبعها.
الآن ، بصيرة يي يون قد زرعت بذرة في ذهنه. عندما تتحسن قدراته في المستقبل ، ستنمو تلك البذرة لتصبح شجرة شاهقة!
في كثير من الأحيان عند السجال مع خبير ، حتى لو كان الخبير يسيطر عليه ، بعد تعرضه لسوء المعاملة لفترة طويلة ، يصبح المرء نصف خبير.
أذهلت هذه الخطوة يي يون.
أثرت البيئة بشكل كبير على ممارسة المحارب لفنون القتال.
لم يعرف يي يون ما يعنيه أن يكون له سلالة دم ، لكنه شعر فجأة باهتمام قوي به.
في كثير من الأحيان عند السجال مع خبير ، حتى لو كان الخبير يسيطر عليه ، بعد تعرضه لسوء المعاملة لفترة طويلة ، يصبح المرء نصف خبير.
تدرب يي يون ولين تشين تونغ حتى الفجر تقريبًا.
إذا كان المرء يتشاجر مع دمية في كثير من الأحيان ، حتى لو تمكن من التغلب على الدمية كل يوم ، بعد بضع سنوات من الضرب ، فسيظل المرء دمية.
أضاءت عيون يي يون. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لين تشين تونغ تستخدم سلاحًا.
كان يي يون عاجزًا عن الكلام. لكي يضايقه الأطفال الذين لا يعرفون شيئًا ، شعر حقًا بأنه غير محظوظ.
تدرب يي يون ولين تشين تونغ حتى الفجر تقريبًا.
سلالة الدم؟ قلب السيف؟
غادرت لين تشين تونغ ، بينما عاد يي يون بهدوء إلى عشيرة تاو.
لم يعرف يي يون ما يعنيه أن يكون له سلالة دم ، لكنه شعر فجأة باهتمام قوي به.
أما بالنسبة لـ “تسعة سيوف غامضة من السماء” ، فقد كانت مهارتها في استخدامها مثالية. حتى يي يون الذي لم يكن على دراية جيدة بالسيوف يمكن أن يشعر بعجائب ذلك.
بعد ساعات قليلة ، كانت الجولة الأخيرة من اختيار المملكة. كانت اللحظة التي بدأت فيها النهائيات.
هذه المعركة ستحسم النتائج النهائية.
ابتسم يي يون بلا حول ولا قوة ، “لقد سرق ظهوري في عشيرة تاو الأضواء. بطبيعة الحال لن يرحبوا بي إلى جانب ذالك… إنهم ساخطون.
تقدم الاثنان للأمام وسرعان ما اختفيا من مدينة عشيرة تاو.
“أتساءل ما سيكون موضوع الجولة الأخيرة؟” فكر يي يون بترقب!
في الواقع ، منذ انتهاء الدور نصف النهائي ، أدرك يي يون أن عيون عشيرة تاو كانت مليئة بالعداء.
تدرب لمدة ساعة قبل أن ينام.
بعد انتهاء الدور نصف النهائي ، عاد المشاركون ، سواء نجحوا أو فشلوا ، إلى مساكنهم الخاصة.
دخل في حالة نوم عميق. مع أربع ساعات من النوم ، تمكن من استعادة حالته العقلية المثلى …
“لم يكن تاو يونشياو قادرًا على إظهار الإمكانات الكاملة لهذه” تسعة سيوف غامضة من السماء” والتحف القديمة لعشيرة تاو. إذا كانت طريقة السيف تحتوي على مستويات ، فإن تاو يونشياو كان في مرحلة استخدام السيف بجسده ، وفي البداية فقط… ” مع عرض لين تشين تونغ المثالي أمامه ، كان يي يون قادرًا على مراجعة فن المبارزة لتاو يونشياو.
——————–
ترجمة:
لقد كانوا هنا لإظهار قوتهم.
ken
ترجمة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
