You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 107

دعونا نختبر قدرتهم القتالية الفعلية

دعونا نختبر قدرتهم القتالية الفعلية

 107- دعونا نختبر قدرتهم القتالية الفعلية

 

 

 

 

 

 

“هيهي ، هؤلاء” الأسياد الشباب “في الغيمة البرية يفكرون كثيرًا في أنفسهم. يعتقدون أن نتائج تقييمنا ، التي نصنعها نحن كممتحنين ، يجب أن تأخذ وجهات نظرهم بعين الاعتبار؟” عندما تنحى تشانغ تان، قال أحد نخبة جين لونغ وي بازدراء.

 

أخذ تاو يونشياو نفسا عميقا. كان يكره ، يكره عدم قدرته على إثبات قوته.

 

بالنسبة إلى سكان الغيمة البرية ، كانت الطريقة الوحيدة لإقناعهم هي القوة. كانت الأشياء الأخرى براقة بالنسبة لهم ، ولكن لمعرفة ما إذا كان الأمر مهمًا ، كانت هناك حاجة إلى القوة فقط.

بدأ كثير من الناس في التشكيك في التصنيف كما ناقشوه على انفراد. وشمل ذلك شيوخ عشيرة تاو الذين صُدموا. من بينهم ، على الرغم من أن الأكثر دراية لم يفاجأوا بأن يي يون تجاوز تاو يونشياو ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يتجاوزه بكثير.

كانت العلاقة بين تاو يونشياو و يي يون مختلفة عن علاقته ب ليان تشنغيو. كره ليان تشنغيو يي يون بينما لم يقتنع تاو يونشياو. لقد شعر أنه أقوى من يي يون في كل جانب!

 

 

“كيف يمكن أن يكون ذالك؟ أنا لا أصدق! ”

 

 

ناهيك عن السادة الشباب من العشائر في الغيمة البرية ، حتى ابن الدوق لم يستطع فعل ذلك مع جين لونغ وي!

بين الحشد ، كان هناك شخص انفجر أخيرًا مثل البركان الغليظ.

 

 

 

هذا الشخص كان ليان تشنغيو. كان الشخص الأكثر إثارة في الحشد. “إنه رتبة صوفي في الصف الخامس ، وأنا أصفر بالصف الخامس. إنه أعلى مني برتبة كاملة ، كيف من الممكن هذا!؟ ”

“أريد أن أعرف ، ما هي معايير التحكيم!”

 

 

شعر ليان تشنغيو أن دمه بدأ يغلي. تحول وجهه الوسيم إلى أحمر غامق. تشوه وجه ليان تشنغيو ، كما لو كان شيطانًا أحمر الوجه زحف من الجحيم.

 

 

ولكن الآن ، تجاوز العبد السيد!

شعر بأنه بعيد عن الناس المحيطين به. غرق ضجيجهم في الخلفية.  قام بقبض قبضتيه ، مع عض أظافره في لحمه لدرجة النزيف. لكن ليان تشنغيو لم يشعر بالألم.

في الحشد ، كان هناك شخص آخر ذو وجه قاتم ، كان تاو يونشياو.

 

 

لقد أصيب بالجنون. أراد أن يموت.

 

 

 

لقد شاهد يي يون ، الفتى الفقير الذي كانت حياته أرخص من العشب ، يرتفع ببطء ، يرتفع إلى السماء ، بأم عينيه. كان يي يون قرويًا من عشيرته ليان ، ويمكن القول إن يي يون هو عبده.

——————–

 

 

ولكن الآن ، تجاوز العبد السيد!

 

 

 

أكثر ما جعله يكره يي يون هو حقيقة أن يي يون سرق جوهر الوحش المقفر!

التالي كان اختيار محاربي الدم الأرجواني ، والذي لا علاقة له بـ يي يون و تاو يونشياو.

 

بين الحشد ، كان هناك شخص انفجر أخيرًا مثل البركان الغليظ.

في الأصل ، كان بإمكانه اقتحام عالم الدم الأرجواني. كل هذا المجد يمكن أن يكون له!

“هيهي ، هؤلاء” الأسياد الشباب “في الغيمة البرية يفكرون كثيرًا في أنفسهم. يعتقدون أن نتائج تقييمنا ، التي نصنعها نحن كممتحنين ، يجب أن تأخذ وجهات نظرهم بعين الاعتبار؟” عندما تنحى تشانغ تان، قال أحد نخبة جين لونغ وي بازدراء.

 

 

عندما يتغلب الغضب على الناس ، غالبًا ما يفقدون كل ما هو منطقي.

 

 

في الأصل ، كان بإمكانه اقتحام عالم الدم الأرجواني. كل هذا المجد يمكن أن يكون له!

في هذا الوقت ، فقد ليان تشنغيو كل العقلانية. لقد كره يي يون كثيرًا لدرجة أنه أراد أن يمزق جسد يي يون بفمه.

“أريد أن أعرف ، ما هي معايير التحكيم!”

 

 

“أنا … لا أقبل ذلك!”

“ولكن بعد ذلك ، إنه مجرد احتمال. هناك الكثير من العوامل المجهولة أمام اللورد الشاب. قد يتخلفون عن الركب ، في المنتصف أو يستنفدون كل إمكاناتهم ، وفي النهاية يختفون عن الأنظار… لكن بعض اللوردات الشباب ينمون بمعدلات مرعبة. أصبحوا في النهاية حكماء وأباطرة عظماء. قال تشانغ تان باستخفاف.

 

 

أعطى الغضب ليان تشنغيو الشجاعة اللازمة لتحدي كل شيء. تجرأ على التعبير عن سخطه عندما واجه تشانغ تان في مثل هذا الموقف. على الفور ، تجمعت أعين الناس على ليان تشنغيو.

 

 

 

شد ليان تشنغيو قبضتيه ، مع وريد أخضر بارز من جبهته.

 

 

 

“أنا لا أقبل ذلك …”

 

 

كان تشانغ تان بلا عاطفة. بتلويح من يده ، تنحى أعضاء جين لونغ وي مؤقتًا.

كرر ليان تشنغيو مرة أخرى ، كما لو أنه تعرض لقدر هائل من الإذلال.

 

 

“هيهي ، هؤلاء” الأسياد الشباب “في الغيمة البرية يفكرون كثيرًا في أنفسهم. يعتقدون أن نتائج تقييمنا ، التي نصنعها نحن كممتحنين ، يجب أن تأخذ وجهات نظرهم بعين الاعتبار؟” عندما تنحى تشانغ تان، قال أحد نخبة جين لونغ وي بازدراء.

في الحشد ، كان هناك شخص آخر ذو وجه قاتم ، كان تاو يونشياو.

“يونشياو ، اعترف بخطئك!” في هذا الوقت ، دقت آذان تاو يونشياو بصوت والده. ثبّت تاو يونشياو قبضتيه ، وكانت الأوردة على ذراعيه تتلوى مثل الدودة. حتى بصوت والده ، كان غاضبًا.

 

 

“أنا أيضا لا أقبل ذلك!” قال تاو يونشياو. هو حقا لا يمكن أن يقبل ذلك!

“أنا لا أقبل ذلك …”

 

 

شعر أنه يمكن أن يصل إلى رتبة الصوفي. أيضًا ، لم يعتقد أن يي يون يمكن أن يتأهل ليكون في المرتبة الخامسة من رتبة الصوفي. كيف يمكن لجين لونغ وي التوصل إلى مثل هذا الاستنتاج التعسفي؟ لم يذكروا حتى أي سبب محدد!

“أنا لا أقبل ذلك …”

 

“يونشياو ، اعترف بخطئك!” في هذا الوقت ، دقت آذان تاو يونشياو بصوت والده. ثبّت تاو يونشياو قبضتيه ، وكانت الأوردة على ذراعيه تتلوى مثل الدودة. حتى بصوت والده ، كان غاضبًا.

“أريد أن أعرف ، ما هي معايير التحكيم!”

 

 

كرر ليان تشنغيو مرة أخرى ، كما لو أنه تعرض لقدر هائل من الإذلال.

عيون تاو يونشياو محترقة من الغضب.

“ولكن بعد ذلك ، إنه مجرد احتمال. هناك الكثير من العوامل المجهولة أمام اللورد الشاب. قد يتخلفون عن الركب ، في المنتصف أو يستنفدون كل إمكاناتهم ، وفي النهاية يختفون عن الأنظار… لكن بعض اللوردات الشباب ينمون بمعدلات مرعبة. أصبحوا في النهاية حكماء وأباطرة عظماء. قال تشانغ تان باستخفاف.

 

“هذا صحيح. هؤلاء الناس لديهم اختلافات في أعمارهم ووقت زراعتهم. لا يوجد معيار موحد لاختبار قوتهم ، لكن… لقد سألت يي يون سابقًا. كان مستوى زراعته في ذروة مرحلة تجميع التشي ؛  لذلك حتى لو قمنا باختبار قدراتهم القتالية ، فلن يبدو ذلك غير عادل. في الواقع ، أريد أن أرى كيف تكون القدرة القتالية الفعلية لذالك الطفل”. بقول ذلك ، تشكلت ابتسامة على شفاه تشانغ تان.

“همف!” تشانغ تان ساخر ببرود. شخرة باردة مشبعة بالطاقة دخلت أذني تاو يونشياو و ليان تشينجيو ، انفجرت في آذانهم!

 

 

 

ارتجفت جثتيهما كما لو أنهما ضُربا في الصدر. كادوا يسقطون على ركبهم.

 

 

كانت العلاقة بين تاو يونشياو و يي يون مختلفة عن علاقته ب ليان تشنغيو. كره ليان تشنغيو يي يون بينما لم يقتنع تاو يونشياو. لقد شعر أنه أقوى من يي يون في كل جانب!

“لست مجبرًا على أن أشرح لك! إذا لم تتمكن من قبولها ، يمكنك الانسحاب من اختيار المملكة! لا أحد يجبرك! لكن في اللحظة التي تختار فيها أن تكون عضوًا في جين لونغ وي ، عليك أن تتذكر أنه في جين لونغ وي ، أنت تخدم فقط ولا تسأل أبدًا! هذه هي المرة الأولى التي تستجوبني فيها ، وستكون الأخيرة لك! ”  احتوى صوت تشانغ تان داخله على هالة مخيفة. ولا حتى ليان تشنغيو وتاو يونشياو ، حتى شيوخ عشيرة تاو شعروا بالضغط.

“همف!” تشانغ تان ساخر ببرود. شخرة باردة مشبعة بالطاقة دخلت أذني تاو يونشياو و ليان تشينجيو ، انفجرت في آذانهم!

 

 

إذا لم تقبله ، يمكنك الانسحاب.

 

ارتجفت جثتيهما كما لو أنهما ضُربا في الصدر. كادوا يسقطون على ركبهم.

إذا بقيت ، كان عليك أن تطيع!

 

 

كان الفرق بين الغيمة البرية والأراضي المركزية فجوة كبيرة جدًا.

كان جين لونغ وي جيشًا ، وكان أقوى جيش في مملكة تاي آه الإلهية. كان له مكانة استثنائية!

ولكن الآن ، تجاوز العبد السيد!

 

 

لمثل هذه القوة الكبيرة ، كيف يمكن لشخص وضيع أن يشكك في القواعد التي وضعها؟

“هذا صحيح. هؤلاء الناس لديهم اختلافات في أعمارهم ووقت زراعتهم. لا يوجد معيار موحد لاختبار قوتهم ، لكن… لقد سألت يي يون سابقًا. كان مستوى زراعته في ذروة مرحلة تجميع التشي ؛  لذلك حتى لو قمنا باختبار قدراتهم القتالية ، فلن يبدو ذلك غير عادل. في الواقع ، أريد أن أرى كيف تكون القدرة القتالية الفعلية لذالك الطفل”. بقول ذلك ، تشكلت ابتسامة على شفاه تشانغ تان.

 

“يونشياو ، اعترف بخطئك!” في هذا الوقت ، دقت آذان تاو يونشياو بصوت والده. ثبّت تاو يونشياو قبضتيه ، وكانت الأوردة على ذراعيه تتلوى مثل الدودة. حتى بصوت والده ، كان غاضبًا.

ناهيك عن السادة الشباب من العشائر في الغيمة البرية ، حتى ابن الدوق لم يستطع فعل ذلك مع جين لونغ وي!

 

 

 

بالنسبة للتفسير ، هل يحتاج الأسد في أي وقت إلى شرح أي شيء للفأر؟

بالنسبة إلى سكان الغيمة البرية ، كانت الطريقة الوحيدة لإقناعهم هي القوة. كانت الأشياء الأخرى براقة بالنسبة لهم ، ولكن لمعرفة ما إذا كان الأمر مهمًا ، كانت هناك حاجة إلى القوة فقط.

 

“هذا الطفل ، يي يون ، يمكن أن يدفع الهواء الأرجواني يأتي من الشرق. يرمز الهواء الأرجواني إلى ابن السماء. لدى يي يون فرصة ليصبح سيدًا في المستقبل!” قال آخر من نخبة جين لونغ وي.

“يونشياو ، اعترف بخطئك!” في هذا الوقت ، دقت آذان تاو يونشياو بصوت والده. ثبّت تاو يونشياو قبضتيه ، وكانت الأوردة على ذراعيه تتلوى مثل الدودة. حتى بصوت والده ، كان غاضبًا.

في هذا الوقت ، فقد ليان تشنغيو كل العقلانية. لقد كره يي يون كثيرًا لدرجة أنه أراد أن يمزق جسد يي يون بفمه.

 

“أنا … لا أقبل ذلك!”

“يونشياو ، اعترف بخطئك! من تظن نفسك؟” رن صوت والد تاو يونشياو مرة أخرى.

 

 

كان تشانغ تان بلا عاطفة. بتلويح من يده ، تنحى أعضاء جين لونغ وي مؤقتًا.

أخذ تاو يونشياو نفسا عميقا. كان يكره ، يكره عدم قدرته على إثبات قوته.

 

ترجمة:

“أعترف بخطئي!” ضغط تاو يونشياو على وجهه ، وتحمل الإهانة ، قبل أن يقول تلك الكلمات بصعوبة.

احتقرت المقاطعات الغيمة البرية لأنهم عاملوا سكانها مثل البرابرة. وفي الحقيقة ، كانت تلك هي الحقيقة.

 

شعر بأنه بعيد عن الناس المحيطين به. غرق ضجيجهم في الخلفية.  قام بقبض قبضتيه ، مع عض أظافره في لحمه لدرجة النزيف. لكن ليان تشنغيو لم يشعر بالألم.

كان تشانغ تان بلا عاطفة. بتلويح من يده ، تنحى أعضاء جين لونغ وي مؤقتًا.

هذا الشخص كان ليان تشنغيو. كان الشخص الأكثر إثارة في الحشد. “إنه رتبة صوفي في الصف الخامس ، وأنا أصفر بالصف الخامس. إنه أعلى مني برتبة كاملة ، كيف من الممكن هذا!؟ ”

 

“هيهي ، هؤلاء” الأسياد الشباب “في الغيمة البرية يفكرون كثيرًا في أنفسهم. يعتقدون أن نتائج تقييمنا ، التي نصنعها نحن كممتحنين ، يجب أن تأخذ وجهات نظرهم بعين الاعتبار؟” عندما تنحى تشانغ تان، قال أحد نخبة جين لونغ وي بازدراء.

التالي كان اختيار محاربي الدم الأرجواني ، والذي لا علاقة له بـ يي يون و تاو يونشياو.

 

 

قالها تشانغ تان بشكل عرضي. كان يعلم أن أولئك الذين كانوا ساخطين لم يقتصروا على تاو يونشياو أو ليان تشنغيو. وشمل المشاركين الآخرين ، عامة الناس من عشيرة تاو. لا أحد منهم يمكن أن يقبل ذلك.

عند رؤية تشانغ تان يغادر ، حدق تاو يونشياو في يي يون. عيناه اللامعتان طعنتا يي يون مثل السكاكين.

طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا ، ما هو الحد من قدرته القتالية؟ كان تشانغ تان متشوقا لذلك!

 

 

كانت العلاقة بين تاو يونشياو و يي يون مختلفة عن علاقته ب ليان تشنغيو. كره ليان تشنغيو يي يون بينما لم يقتنع تاو يونشياو. لقد شعر أنه أقوى من يي يون في كل جانب!

“أنا لا أقبل ذلك …”

 

——————–

“هيهي ، هؤلاء” الأسياد الشباب “في الغيمة البرية يفكرون كثيرًا في أنفسهم. يعتقدون أن نتائج تقييمنا ، التي نصنعها نحن كممتحنين ، يجب أن تأخذ وجهات نظرهم بعين الاعتبار؟” عندما تنحى تشانغ تان، قال أحد نخبة جين لونغ وي بازدراء.

 

 

في هذا الوقت ، فقد ليان تشنغيو كل العقلانية. لقد كره يي يون كثيرًا لدرجة أنه أراد أن يمزق جسد يي يون بفمه.

احتقرت المقاطعات الغيمة البرية لأنهم عاملوا سكانها مثل البرابرة. وفي الحقيقة ، كانت تلك هي الحقيقة.

شد ليان تشنغيو قبضتيه ، مع وريد أخضر بارز من جبهته.

 

 

كان الفرق بين الغيمة البرية والأراضي المركزية فجوة كبيرة جدًا.

 

 

 

“هذا الطفل ، يي يون ، يمكن أن يدفع الهواء الأرجواني يأتي من الشرق. يرمز الهواء الأرجواني إلى ابن السماء. لدى يي يون فرصة ليصبح سيدًا في المستقبل!” قال آخر من نخبة جين لونغ وي.

في الحشد ، كان هناك شخص آخر ذو وجه قاتم ، كان تاو يونشياو.

 

شعر بأنه بعيد عن الناس المحيطين به. غرق ضجيجهم في الخلفية.  قام بقبض قبضتيه ، مع عض أظافره في لحمه لدرجة النزيف. لكن ليان تشنغيو لم يشعر بالألم.

“ولكن بعد ذلك ، إنه مجرد احتمال. هناك الكثير من العوامل المجهولة أمام اللورد الشاب. قد يتخلفون عن الركب ، في المنتصف أو يستنفدون كل إمكاناتهم ، وفي النهاية يختفون عن الأنظار… لكن بعض اللوردات الشباب ينمون بمعدلات مرعبة. أصبحوا في النهاية حكماء وأباطرة عظماء. قال تشانغ تان باستخفاف.

 

 

 

عندما ذكر الأباطرة العظماء ، نظرت نخب جين لونغ وي من حوله إلى بعضهم البعض وابتلعت جرعة من اللعاب. بالنسبة لهم ، كان الإمبراطور العظيم شيئًا مرتفعًا جدًا. حتى الإمبراطور المؤسس لمملكة تاي آه الإلهية ، الذي طغت إنجازاته لآلاف الأجيال ، كان يعتبر حكيمًا.

 

 

كرر ليان تشنغيو مرة أخرى ، كما لو أنه تعرض لقدر هائل من الإذلال.

تابع تشانغ تان ، “لسنا بحاجة إلى القلق بشأن شكوك هؤلاء الأسياد الشباب ، ولكن بما أنهم غير مقتنعين … في الجولة الأخيرة ، فلنختبر قدرتهم القتالية الفعلية …”

كرر ليان تشنغيو مرة أخرى ، كما لو أنه تعرض لقدر هائل من الإذلال.

 

 

قالها تشانغ تان بشكل عرضي. كان يعلم أن أولئك الذين كانوا ساخطين لم يقتصروا على تاو يونشياو أو ليان تشنغيو. وشمل المشاركين الآخرين ، عامة الناس من عشيرة تاو. لا أحد منهم يمكن أن يقبل ذلك.

 

 

كان تشانغ تان بلا عاطفة. بتلويح من يده ، تنحى أعضاء جين لونغ وي مؤقتًا.

بالنسبة إلى سكان الغيمة البرية ، كانت الطريقة الوحيدة لإقناعهم هي القوة. كانت الأشياء الأخرى براقة بالنسبة لهم ، ولكن لمعرفة ما إذا كان الأمر مهمًا ، كانت هناك حاجة إلى القوة فقط.

في الأصل ، كان بإمكانه اقتحام عالم الدم الأرجواني. كل هذا المجد يمكن أن يكون له!

 

ارتجفت جثتيهما كما لو أنهما ضُربا في الصدر. كادوا يسقطون على ركبهم.

“أوه؟ اختبار قدرتهم القتالية؟ أضاءت عيون نخبة جين لونغ وي عند سماعها.

ken

 

 

“هذا صحيح. هؤلاء الناس لديهم اختلافات في أعمارهم ووقت زراعتهم. لا يوجد معيار موحد لاختبار قوتهم ، لكن… لقد سألت يي يون سابقًا. كان مستوى زراعته في ذروة مرحلة تجميع التشي ؛  لذلك حتى لو قمنا باختبار قدراتهم القتالية ، فلن يبدو ذلك غير عادل. في الواقع ، أريد أن أرى كيف تكون القدرة القتالية الفعلية لذالك الطفل”. بقول ذلك ، تشكلت ابتسامة على شفاه تشانغ تان.

 107- دعونا نختبر قدرتهم القتالية الفعلية

 

شد ليان تشنغيو قبضتيه ، مع وريد أخضر بارز من جبهته.

طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا ، ما هو الحد من قدرته القتالية؟ كان تشانغ تان متشوقا لذلك!

“لست مجبرًا على أن أشرح لك! إذا لم تتمكن من قبولها ، يمكنك الانسحاب من اختيار المملكة! لا أحد يجبرك! لكن في اللحظة التي تختار فيها أن تكون عضوًا في جين لونغ وي ، عليك أن تتذكر أنه في جين لونغ وي ، أنت تخدم فقط ولا تسأل أبدًا! هذه هي المرة الأولى التي تستجوبني فيها ، وستكون الأخيرة لك! ”  احتوى صوت تشانغ تان داخله على هالة مخيفة. ولا حتى ليان تشنغيو وتاو يونشياو ، حتى شيوخ عشيرة تاو شعروا بالضغط.

 

 

 

 

——————–

بدأ كثير من الناس في التشكيك في التصنيف كما ناقشوه على انفراد. وشمل ذلك شيوخ عشيرة تاو الذين صُدموا. من بينهم ، على الرغم من أن الأكثر دراية لم يفاجأوا بأن يي يون تجاوز تاو يونشياو ، لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أن يتجاوزه بكثير.

 

 

ترجمة:

“هذا الطفل ، يي يون ، يمكن أن يدفع الهواء الأرجواني يأتي من الشرق. يرمز الهواء الأرجواني إلى ابن السماء. لدى يي يون فرصة ليصبح سيدًا في المستقبل!” قال آخر من نخبة جين لونغ وي.

ken

عندما ذكر الأباطرة العظماء ، نظرت نخب جين لونغ وي من حوله إلى بعضهم البعض وابتلعت جرعة من اللعاب. بالنسبة لهم ، كان الإمبراطور العظيم شيئًا مرتفعًا جدًا. حتى الإمبراطور المؤسس لمملكة تاي آه الإلهية ، الذي طغت إنجازاته لآلاف الأجيال ، كان يعتبر حكيمًا.

 

عيون تاو يونشياو محترقة من الغضب.

 

“يونشياو ، اعترف بخطئك!” في هذا الوقت ، دقت آذان تاو يونشياو بصوت والده. ثبّت تاو يونشياو قبضتيه ، وكانت الأوردة على ذراعيه تتلوى مثل الدودة. حتى بصوت والده ، كان غاضبًا.

كرر ليان تشنغيو مرة أخرى ، كما لو أنه تعرض لقدر هائل من الإذلال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط