تجميع التشي
63- تجميع التشي
كان هناك الكثير من الطعام في منزل الشجرة الذي كان بإمكان جيانغ شياورو تحضيره عندما تكون جائعة.
“بووم!”
استخدام الكريستالة الأرجوانية لجمع التشي ، يمكن ليي يون القيام بذلك بسهولة!
في الجبال الخلفية لعشيرة ليان ، كان بإمكان يي يون رؤية الدخان الأسود المتصاعد من بعيد. لم يستطع رؤية موقع النار ، لكنه استطاع تخمين ما حدث.
ولكن ، إذا تمكن من الوصول إلى حالة التركيز التام ، فسيضيع مفهوم الوقت. في غمضة عين ، كانت عدة أيام قد مرت. وسيشعر الشخص وكأنه أخذ قيلولة للتو.
لقد سخر فقط ولم يقل شيئًا.
كان الأمر كما لو أن يي يون كان يزرع نفسه في عالم روحي ، واستمر في القيام بكل خطوة من “قبضة عظام النمر ضلع التنين” بدون توقف.
كان يخطط لإخراج جيانغ شياورو من البرية الشاسعة ، لذلك ترك المنزل يحترق!
أغلق يي يون عينيه وبدأ في إنهاء دورة يوان تشي السماء والأرض.
ولكن حتى في ظل هذه القيود ، لا يزال بإمكان لين تشين تونغ الحصول على إنجازاتها الحالية في فنون القتال. لقد كان عملاً مذهلاً.
بعد شروق الشمس ، أشرقت الشمس في البرية الشاسعة. كانت صورة جميلة بينما كانت الشمس الذهبية تتسلق بصعوبة. بدا الأفق وكأنه مطلي بالذهب بضوء الشمس. بدا أن الجبل بأكمله قد أعيد إحياؤه عندما رحب بمعمودية أشعة الشمس الذهبية.
بمجرد فتح خطوط الطول ، يمكن أن انهاء الدورة.
انهاء الدورة كان امتصاص يوان تشي السماء والأرض. بعد الانتهاء من دورة واحدة ، سيتم تفريغ الطاقة من المسام وتحويل الجسم بمهارة وكانت عملية تراكمية.
فجأة ، سمع يي يون شيئًا ما ينفجر في جسده. نَفَسٌ رقيقٌ ولطيف صعد إلى حلق يي يون ، ومع فتح فمه ، “واه” ، تقيأ كمية كبيرة من الدم الأسود!
وبعد أن فتحت خطوط الطول ، فإنها ستكون قناة لتدفق يوان تشي السماء والأرض.
فتح فمه ودخل الرحيق فمه!
جفت خطوط الطول الخاصة بلين تشين تونغ ، لذا كانت المشكلة الأكبر هي عدم القدرة على انهاء دورة يوان تشي السماء الارض و ، غير قادرة على استخدام الطاقة في جسدها بحرية.
عرف يي يون أنه وصل إلى المستوى الخامس من الدم الفاني ، تجميع التشي!
ولكن حتى في ظل هذه القيود ، لا يزال بإمكان لين تشين تونغ الحصول على إنجازاتها الحالية في فنون القتال. لقد كان عملاً مذهلاً.
مع وصول قوته إلى ستة مراجل ، أو ستة آلاف جين ، فلا عجب أن الصخرة تحطمت لأن جسمًا يبلغ وزنه ستة آلاف جين سيتسبب في نفس الضرر عند سقوطه من مرتفع ..
بعد شروق الشمس كان منتصف النهار يليه المساء ثم الليل!
لم يعرف يي يون هذا وكان جالسًا في نشوة ، وبدأ في انهاء دورة اليوان تشي.
ولكن ، إذا تمكن من الوصول إلى حالة التركيز التام ، فسيضيع مفهوم الوقت. في غمضة عين ، كانت عدة أيام قد مرت. وسيشعر الشخص وكأنه أخذ قيلولة للتو.
كانت تقنية ابتلاع الفيل عالية للغاية في استهلاك الطاقة. في ظل حالة استنزاف طاقة الجسم ، سيصل الجسم إلى حالة امتصاص الطاقة من العالم الخارجي حيث يرحب بكل شيء.
قد يبدو انهاء الدورة بسيطًا ، لكنه لم يكن كذلك. لقد كانت عملية تختبر الموهبة.
كان هناك الكثير من الطعام في منزل الشجرة الذي كان بإمكان جيانغ شياورو تحضيره عندما تكون جائعة.
لن يتمكن أي شخص بدون موهبة من الدخول في حالة من التركيز. سيشعرون أن الوقت يمر ببطء شديد. بعد عشرين ساعة ، أو حتى يوم أو يومين من جلوس القرفصاء وانهاء الدورة ، سيكون الأمر مملًا للغاية. يفقد معظم الناس صبرهم بعد فعل هذا الشيء الممل لفترات طويلة من الزمن.
خاصة أن الأطفال مفرطي النشاط لن يكونوا قادرين على تحمل هذا.
في الجبال الخلفية لعشيرة ليان ، كان بإمكان يي يون رؤية الدخان الأسود المتصاعد من بعيد. لم يستطع رؤية موقع النار ، لكنه استطاع تخمين ما حدث.
ولكن ، إذا تمكن من الوصول إلى حالة التركيز التام ، فسيضيع مفهوم الوقت. في غمضة عين ، كانت عدة أيام قد مرت. وسيشعر الشخص وكأنه أخذ قيلولة للتو.
كانت السرعة التي امتص بها يوان تشي أو سرعة الدوران داخل خطوط الطول الخاصة به أسرع بكثير من الشخص العادي.
أما بالنسبة ليي يون ، فهو حاليًا في مثل هذه الحالة.
كانت موهبة يي يون يي يون هي موهبة الشخص العادي. لكن روحه كانت مختلفة عن الآخرين. كان لديه إدراك غير عادي وكان يي يون يخبئ بداخله الكريستالة الأرجوانية.
لم يعرف يي يون هذا وكان جالسًا في نشوة ، وبدأ في انهاء دورة اليوان تشي.
لن يتمكن أي شخص بدون موهبة من الدخول في حالة من التركيز. سيشعرون أن الوقت يمر ببطء شديد. بعد عشرين ساعة ، أو حتى يوم أو يومين من جلوس القرفصاء وانهاء الدورة ، سيكون الأمر مملًا للغاية. يفقد معظم الناس صبرهم بعد فعل هذا الشيء الممل لفترات طويلة من الزمن.
كان الكريستالة الأرجوانية قطعة أثرية إلهية مرتبطة بالطاقة.
أما بالنسبة ليي يون ، فهو حاليًا في مثل هذه الحالة.
قد يبدو انهاء الدورة بسيطًا ، لكنه لم يكن كذلك. لقد كانت عملية تختبر الموهبة.
جسد الإنسان له “روح” و “تشي” و “إرادة”. في الجسد كانت “الروح” ، بينما كانت الإرادة تدور حول “الروح” ، أما الطاقة فهي “تشي”.
قد يبدو انهاء الدورة بسيطًا ، لكنه لم يكن كذلك. لقد كانت عملية تختبر الموهبة.
استخدام الكريستالة الأرجوانية لجمع التشي ، يمكن ليي يون القيام بذلك بسهولة!
كان هذا الفم من الدم الأسود سميكًا ولزجًا للغاية. بعد القيء ، شعر يي يون بالحيوية ، مثل الرحيق الذي يمطر رأسه ، ويغمر جسده بالكامل.
كانت السرعة التي امتص بها يوان تشي أو سرعة الدوران داخل خطوط الطول الخاصة به أسرع بكثير من الشخص العادي.
كان بإمكان يي يون حتى رؤية الأجزاء الداخلية من جسده ، حيث شكلت خطوط الطول اللامعة رسمًا بيانيًا مثاليًا لجسده.
على هذا النحو ، نسي يي يون مفهوم الوقت تمامًا.
بعد أن وصل إلى مرحلة تجميع التشي ، شعر يي يون بجسمه مليء بالطاقة. لقد رفع ساقه اليمنى عرضًا وداس أرضًا!
لم يعرف يي يون هذا وكان جالسًا في نشوة ، وبدأ في انهاء دورة اليوان تشي.
من غروب الشمس إلى وقت متأخر من الليل ، من آخر الليل إلى الفجر …
أغلق يي يون عينيه وبدأ في إنهاء دورة يوان تشي السماء والأرض.
كان الجبل باردًا ، وكانت ملابس يي يون مبللة من الهواء البارد. كانت طبقة من الصقيع الأبيض قد تبلورت بالفعل على شعره.
لم يكن هذا وهم. كان لسانه يشعر بذلك ، حتى لعاب يي يون كان طعمه حلو مثل الرحيق. جعله ابتلاعه شديد الاسترخاء والراحة!
سبق لي أن حذر جيانغ شياورو من البحث عنه والانتظار دون قلق في منزل الشجرة.
كانت تقنية ابتلاع الفيل عالية للغاية في استهلاك الطاقة. في ظل حالة استنزاف طاقة الجسم ، سيصل الجسم إلى حالة امتصاص الطاقة من العالم الخارجي حيث يرحب بكل شيء.
كان هناك الكثير من الطعام في منزل الشجرة الذي كان بإمكان جيانغ شياورو تحضيره عندما تكون جائعة.
بعد شروق الشمس ، أشرقت الشمس في البرية الشاسعة. كانت صورة جميلة بينما كانت الشمس الذهبية تتسلق بصعوبة. بدا الأفق وكأنه مطلي بالذهب بضوء الشمس. بدا أن الجبل بأكمله قد أعيد إحياؤه عندما رحب بمعمودية أشعة الشمس الذهبية.
ولكن حتى في ظل هذه القيود ، لا يزال بإمكان لين تشين تونغ الحصول على إنجازاتها الحالية في فنون القتال. لقد كان عملاً مذهلاً.
جسد الإنسان له “روح” و “تشي” و “إرادة”. في الجسد كانت “الروح” ، بينما كانت الإرادة تدور حول “الروح” ، أما الطاقة فهي “تشي”.
ظل يي يون بلا حراك. استقبل وجهه الشاب شروق الشمس كما لو أن العديد من النقاط الخفيفة تقفز على جلده.
بعد شروق الشمس كان منتصف النهار يليه المساء ثم الليل!
كان هناك الكثير من الطعام في منزل الشجرة الذي كان بإمكان جيانغ شياورو تحضيره عندما تكون جائعة.
كان هذا الفم من الدم الأسود سميكًا ولزجًا للغاية. بعد القيء ، شعر يي يون بالحيوية ، مثل الرحيق الذي يمطر رأسه ، ويغمر جسده بالكامل.
جلس يي يون هناك يتأمل لمدة يوم وليلة دون تناول حبة واحدة.
ولكن حتى في ظل هذه القيود ، لا يزال بإمكان لين تشين تونغ الحصول على إنجازاتها الحالية في فنون القتال. لقد كان عملاً مذهلاً.
كان مثل قطعة من الصخر لا تتحرك. ولكن إذا كانت لديك رؤية يي يون ، فسترى العديد من النقاط الضوئية تتجه نحوه ، وتغطي جسده بالكامل.
جفت خطوط الطول الخاصة بلين تشين تونغ ، لذا كانت المشكلة الأكبر هي عدم القدرة على انهاء دورة يوان تشي السماء الارض و ، غير قادرة على استخدام الطاقة في جسدها بحرية.
أصبحت خطوط الطول في جسده واضحة تمامًا من الضوء الذهبي المتدفق. تحت الضوء ، بدا الأمر كما لو أنه تحول إلى الشفافية.
كان بإمكان يي يون حتى رؤية الأجزاء الداخلية من جسده ، حيث شكلت خطوط الطول اللامعة رسمًا بيانيًا مثاليًا لجسده.
استخدام الكريستالة الأرجوانية لجمع التشي ، يمكن ليي يون القيام بذلك بسهولة!
كان هذا مشهدًا ساحرًا.
سبق لي أن حذر جيانغ شياورو من البحث عنه والانتظار دون قلق في منزل الشجرة.
ببطء يمكن أن يرى يي يون لأضواء تزداد سمكا. أصبحت خطوط الطول الخاصة به أكثر إشراقًا وكان جسده يزداد سخونة!
لم يعرف يي يون هذا وكان جالسًا في نشوة ، وبدأ في انهاء دورة اليوان تشي.
في ذهن يي يون ، ظهرت صور مختلفة. لقد كانت حركات “قبضة عظام النمر ضلع التنين” تلعب مثل فيلم في ذهنه.
كان الأمر كما لو أن يي يون كان يزرع نفسه في عالم روحي ، واستمر في القيام بكل خطوة من “قبضة عظام النمر ضلع التنين” بدون توقف.
ken
خلف يي يون كانت ظلال تنين ونمر ، كل منهما انحاز.
أصبحت حالة يي يون غامضة أكثر فأكثر. كان يشعر أن جسده يتعرض للضغط وأن خلاياه مضغوطة بشكل مستمر ومتصلبة. أصبحت عظامه ثقيلة وصار دمه شبيهاً بالزئبق.
ولكن حتى في ظل هذه القيود ، لا يزال بإمكان لين تشين تونغ الحصول على إنجازاتها الحالية في فنون القتال. لقد كان عملاً مذهلاً.
بعد قبضة عظام النمر ضلع التنين ، بدأ يي يون في ممارسة تقنية ابتلاع الفيل!
لم تكن تقنية ابتلاع الفيل أسلوب قبضة ، ولكن مجموعة من الحركات وهذه المجموعة من الحركات كانت غامضة للغاية ، حتى أكثر من “قبضة عظام النمر ضلع التنين”!
جلس يي يون هناك يتأمل لمدة يوم وليلة دون تناول حبة واحدة.
كان يي يون الآن مثل الإسفنج ، وكان في محيط الطاقة يمتص قوتها بحرية.
كانت تقنية ابتلاع الفيل عالية للغاية في استهلاك الطاقة. في ظل حالة استنزاف طاقة الجسم ، سيصل الجسم إلى حالة امتصاص الطاقة من العالم الخارجي حيث يرحب بكل شيء.
ولكن ، إذا تمكن من الوصول إلى حالة التركيز التام ، فسيضيع مفهوم الوقت. في غمضة عين ، كانت عدة أيام قد مرت. وسيشعر الشخص وكأنه أخذ قيلولة للتو.
كان يي يون الآن مثل الإسفنج ، وكان في محيط الطاقة يمتص قوتها بحرية.
على هذا النحو ، نسي يي يون مفهوم الوقت تمامًا.
بعد أن تراكم اليوان تشي إلى أقصى حد له وأدى يي يون تقنية ابتلاع الفيل و قبضة عظام النمر ضلع التنين للمرة الألف –
مع وصول قوته إلى ستة مراجل ، أو ستة آلاف جين ، فلا عجب أن الصخرة تحطمت لأن جسمًا يبلغ وزنه ستة آلاف جين سيتسبب في نفس الضرر عند سقوطه من مرتفع ..
“بنغ!”
لن يتمكن أي شخص بدون موهبة من الدخول في حالة من التركيز. سيشعرون أن الوقت يمر ببطء شديد. بعد عشرين ساعة ، أو حتى يوم أو يومين من جلوس القرفصاء وانهاء الدورة ، سيكون الأمر مملًا للغاية. يفقد معظم الناس صبرهم بعد فعل هذا الشيء الممل لفترات طويلة من الزمن.
فجأة ، سمع يي يون شيئًا ما ينفجر في جسده. نَفَسٌ رقيقٌ ولطيف صعد إلى حلق يي يون ، ومع فتح فمه ، “واه” ، تقيأ كمية كبيرة من الدم الأسود!
جفت خطوط الطول الخاصة بلين تشين تونغ ، لذا كانت المشكلة الأكبر هي عدم القدرة على انهاء دورة يوان تشي السماء الارض و ، غير قادرة على استخدام الطاقة في جسدها بحرية.
كان هذا الفم من الدم الأسود سميكًا ولزجًا للغاية. بعد القيء ، شعر يي يون بالحيوية ، مثل الرحيق الذي يمطر رأسه ، ويغمر جسده بالكامل.
فتح فمه ودخل الرحيق فمه!
كان هذا مشهدًا ساحرًا.
لم يكن هذا وهم. كان لسانه يشعر بذلك ، حتى لعاب يي يون كان طعمه حلو مثل الرحيق. جعله ابتلاعه شديد الاسترخاء والراحة!
عرف يي يون أنه وصل إلى المستوى الخامس من الدم الفاني ، تجميع التشي!
أما بالنسبة ليي يون ، فهو حاليًا في مثل هذه الحالة.
كانت مرحلة تجميع التشي هي الحد الانتقالي بين عالم الدم الفاني وعالم الدم الأرجواني ، وهي العملية التي يمكن أن يتجاهل فيها جسم الشخص وفاته!
“بووم!”
“رائع! إنه شعور رائع حقًا! ” فتح يي يون فجأة كلتا عينيه. أومضت عيناه كالبرق وبصره ينطلق كالرعد ويخترق الظلام.
في ذهن يي يون ، ظهرت صور مختلفة. لقد كانت حركات “قبضة عظام النمر ضلع التنين” تلعب مثل فيلم في ذهنه.
قفز وبدا وكأنه نمر يعيش على الصخور!
انهاء الدورة كان امتصاص يوان تشي السماء والأرض. بعد الانتهاء من دورة واحدة ، سيتم تفريغ الطاقة من المسام وتحويل الجسم بمهارة وكانت عملية تراكمية.
بعد قبضة عظام النمر ضلع التنين ، بدأ يي يون في ممارسة تقنية ابتلاع الفيل!
بعد أن وصل إلى مرحلة تجميع التشي ، شعر يي يون بجسمه مليء بالطاقة. لقد رفع ساقه اليمنى عرضًا وداس أرضًا!
ken
“بووم!”
ولكن ، إذا تمكن من الوصول إلى حالة التركيز التام ، فسيضيع مفهوم الوقت. في غمضة عين ، كانت عدة أيام قد مرت. وسيشعر الشخص وكأنه أخذ قيلولة للتو.
لم تكن تقنية ابتلاع الفيل أسلوب قبضة ، ولكن مجموعة من الحركات وهذه المجموعة من الحركات كانت غامضة للغاية ، حتى أكثر من “قبضة عظام النمر ضلع التنين”!
تم شق الحجر الحديدي الأسود بقدم يي يون.
عند رؤية الصخرة المتصدعة ، كان يي يون راضيًا جدًا.
“بووم!”
“قوتي أقوى بكثير مما كنت عليه في مرحلة خطوط الطول! ولا حتى مرجل ألف جين ، رفع حتى خمسة إلى ستة آلاف جين لن يكون مشكلة.
قد يبدو انهاء الدورة بسيطًا ، لكنه لم يكن كذلك. لقد كانت عملية تختبر الموهبة.
مع وصول قوته إلى ستة مراجل ، أو ستة آلاف جين ، فلا عجب أن الصخرة تحطمت لأن جسمًا يبلغ وزنه ستة آلاف جين سيتسبب في نفس الضرر عند سقوطه من مرتفع ..
تم شق الحجر الحديدي الأسود بقدم يي يون.
إذا كان هذا الجسم الذي يبلغ وزنه ستة آلاف جين قد قلص حجمه إلى حجم قبضة اليد ، فسيكون ذلك مرعبًا.
قد يبدو انهاء الدورة بسيطًا ، لكنه لم يكن كذلك. لقد كانت عملية تختبر الموهبة.
خاصة أن الأطفال مفرطي النشاط لن يكونوا قادرين على تحمل هذا.
ومع “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ليي يون ، ستكون القبضة أقوى بكثير من قوة جسده عدة مرات.
ترجمة:
أغلق يي يون عينيه وبدأ في إنهاء دورة يوان تشي السماء والأرض.
ken
انهاء الدورة كان امتصاص يوان تشي السماء والأرض. بعد الانتهاء من دورة واحدة ، سيتم تفريغ الطاقة من المسام وتحويل الجسم بمهارة وكانت عملية تراكمية.
كان الكريستالة الأرجوانية قطعة أثرية إلهية مرتبطة بالطاقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
