المصلحة الدنيئة للشيخ السمين
50- المصلحة الدنيئة للشيخ السمين
“هل تريد مني أن آخذك كتلميذ؟” أومضت عينيه ، بينما كان الشيخ السمين يمسح نظرته اللامبالية ، مغيّرًا إياها إلى ضغط!
“أوه؟” فوجئ الشيخ السمين بكلمات يي يون مرة أخرى. هذا الطفل ، رغم أنه كان جشعًا ، فقد عرف حدوده!
حبس يي يون أنفاسه ونظر في عيون الشيخ السمين ، وقال ببطء وهو يهز رأسه ، “أنت تسألني إذا كنت أريد أن أكون تلميذًا لك ، فهذا لا طائل منه لأن القرار لن يتخذ من قبلي. أمنياتي ليست مهمة. إذا كنت ترغب في استقبال تلاميذ ، فأنا متأكد من أن العديد من النخب سيتشبثون بقدميك ، مما يسمح لك بالاختيار. حتى لو توسلوا إليك على ركبهم ، فسيكون ذلك عديم الفائدة “.
لولا الظهور المفاجئ للشيخ السمين والفتاة ذات اللون الأبيض ، لكان يي يون قد قام بجولة من “قبضة عظام النمر ضلع التنين ” لرؤية تقدم زراعته.
“أوه؟” فوجئ الشيخ السمين بكلمات يي يون مرة أخرى. هذا الطفل ، رغم أنه كان جشعًا ، فقد عرف حدوده!
“ليس لدي أي سيد. لقد تعلمتها سرا عندما كان الناس في العشيرة يمارسونها! “
“لماذا لا تتشاجر مع هذا الطفل وتعطيه بعض المؤشرات؟”
كان هذا نادرًا للغاية!
بعد سماع هذه الكلمات ، ضحك الشيخ السمين ، “أنت بالتأكيد تعرف كيف تقطع ميلًا من شبر واحد. هل فكرت جيدًا ، مبادلة بقايا عظام مقفرة ببعض الدجاج الذي قدمته بنفسي؟ “
بعض الناس لا يعرفون كيف يحصلون على أكبر الفوائد ، وكانوا يفعلون الأشياء بشكل متواضع ومضوا في الحياة دون هدف. كان هؤلاء الناس غير مرغوب فيهم.
بعد سماع هذه الكلمات ، ضحك الشيخ السمين ، “أنت بالتأكيد تعرف كيف تقطع ميلًا من شبر واحد. هل فكرت جيدًا ، مبادلة بقايا عظام مقفرة ببعض الدجاج الذي قدمته بنفسي؟ “
“ليس لدي أي سيد. لقد تعلمتها سرا عندما كان الناس في العشيرة يمارسونها! “
أما الآخرون فكانوا جشعين دون أن يفهموا مكانتهم. من خلال كونهم متغطرسين ، فإنهم سيقودون أنفسهم في النهاية إلى تدمير الذات. وقد وصف ذلك بالقول: ” الطيور تموت بحثاً عن الطعام ، والبشر يموتون سعياً وراء الثروة.” كان هؤلاء الناس غير مرغوب فيهم أكثر.
عندما ضحك الشيخ السمين ، كان لديه اهتمام خسيس مفاجئ برغبته في تعليم يي يون درسًا.
بالنسبة لهذا الطفل البالغ من العمر اثني عشر عامًا ، أن يكون لديه مثل هذا العقل المخادع ، وذهب عكس التيار ، لكنه عرف مكانه وكان لديه إحساس باللياقة. في الواقع لم يكن من السهل امتلاك مثل هذه الصفات.
عندما ضحك الشيخ السمين ، كان لديه اهتمام خسيس مفاجئ برغبته في تعليم يي يون درسًا.
يمكن لهذا الطفل أن يقول أنه لا يريد قبوله كتلميذ ، لذلك لم يصر.
منذ حصوله على البطاقة الكريستالية الأرجوانية الغامضة ، كيف يمكنه أن يصبح مجرد محارب دم أرجواني ، وينجرف في الحياة كشخص في عشيرة صغيرة من الغيمة البرية؟
“طفل ، أنا أهنئك. لقد خمنت بشكل صحيح ، لا يمكنني اخذك كتلميذ. أنا بالفعل مهتم جدًا بمهاراتك في الطهي. لكن مهارات الطهي هي مجرد متعة للفم. لكن بالنسبة لي ، فإن قبول التلميذ هو أمر ضخم. لأكون صادقًا معك ، لقد كنت أبحث عن خليفة مناسب طوال هذه السنوات ، لكن من أجلك… من موهبك ، هذا ليس جيدًا ، لذا فأنت تفتقر إلى المؤهلات. على الرغم من أن ما أقوله قد يبدو قاسياً ، إلا أنها الحقيقة … “
“” قبضة عظام النمر ضلع التنين “! ومض وميض مفاجأة على وجه الشيخ السمين. “هل تعرف حقًا مجموعة تقنيات القبضة هذه؟ تعتبر “قبضة عظام نمر ضلع التنين ” من أفضل تقنيات الزراعة في مملكة تاي آه الإلهية. حتى بالنسبة لي ، أعتقد أن هناك العديد من المزايا لهذه المجموعة من التقنيات. إنه كلاسيكي! إذا كان الأمر كذلك ، فلديك سيد علمك هذا؟ “
لم يتأثر يي يون بكلماته وقال بهدوء ، “أنا أعلم.”
“هاها! يا له من شيئ جيد ان تعرف شيئًا أو شيئين! ” من الواضح أن الشيخ السمين لم يكن مقتنعًا بإنجازات يي يون. “منذ أن قلت ذلك ، أريد أن أرى نوع الرعد داخل العظام الذي وصلت إليه!”
“آه… من الجيد أن تفهم. أنت أذكى بكثير من الأطفال في مثل سنك. يمكنك محاولة إجراء امتحان مدرسي ، وأن تصبح مسؤولًا ثانويا. عندما يحدث ذلك ، لن تقلق بشأن الطعام بعد الآن “.
في مملكة تاي آه الإلهية ، كان المسؤولون الحكوميون الحقيقيون خبراء. نظرًا لأن مملكة تاي آه الإلهية كانت خاضعة للولاية العسكرية ، سواء كانت قاضيًا عامًا أو قاضيًا ، فقد كانوا جميعًا فنانين قتاليين على الأقل! أولئك الذين يمكن أن يدرسوا ، لكنهم لا يمارسون فنون القتال ، يمكن أن يكونوا على الأكثر مستشارًا أو مسؤولًا ثانويًا مثل كاتب.
رؤية أن يي يون من الواضح أنها لا تستمع ، تابع الشيخ السمين ، “بالنسبة للزراعة ، العقل ليس غير مهم ، لكن المفتاح هو موهبة الشخص.”
“في هذا العالم حيث الموارد قيمة ، فإن موارد المتدرب هي الكنوز المختلفة وآثار العظام المقفرة! في العشيرة الكبيرة ، هناك عدد محدود من بقايا العظام المقفرة ، ولن يتم إعطاء الأولوية إلا لمن لديهم أكثر المواهب “.
“أولئك الذين يتمتعون بالموهبة سوف يتحسنون كثيرًا من امتصاص بقايا العظام المقفرة ، أما بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم موهبة ، فإن نفس بقايا العظام المقفرة ستحسن قوتهم بمقدار عُشر فقط. وكلما ذهب الأمر إلى أبعد من ذلك ، زادت صعوبة تحسين قوة المرء. في هذه المرحلة ، لن تتمكن أي عائلة من تحمل تكاليفها! “
بعد سماع كلمات الشيخ السمين ، فهم يي يون ذلك بحزم. كانت لديه فكرة عن أمور الزراعة من جيانغ شياورو ، ولكن فقط بعد الاستماع إلى هذا الشيخ ، فهمها بوضوح.
ولكن التفكير في امتصاصه للأعشاب وطاقة العظام المقفرة في الأيام القليلة الماضية باستخدام الكريستالة الأرجوانية ، كانت سرعة زراعته سريعة بالفعل. كان هذا كله بوضوح بفضل الكريستالة الأرجوانية.
في حالة الموارد المحدودة ، كانت الموهبة مهمة بالفعل.
بالطبع ، لم يكن قادراً على ذكر أهدافه ، أو سيعتقد الناس أنه مجنون.
كان لدى ليان تشنغيو طموح لاختراق عالم الدم الأرجواني بشكل طبيعي لأنه كان لديه موهبة.
حبس يي يون أنفاسه ونظر في عيون الشيخ السمين ، وقال ببطء وهو يهز رأسه ، “أنت تسألني إذا كنت أريد أن أكون تلميذًا لك ، فهذا لا طائل منه لأن القرار لن يتخذ من قبلي. أمنياتي ليست مهمة. إذا كنت ترغب في استقبال تلاميذ ، فأنا متأكد من أن العديد من النخب سيتشبثون بقدميك ، مما يسمح لك بالاختيار. حتى لو توسلوا إليك على ركبهم ، فسيكون ذلك عديم الفائدة “.
إذا كان يفتقر إلى الموهبة ، حتى مع وجود جبل عشب عشيرة ليان بأكمله والعظام المقفرة ، فلن يتمكن ليان تشنغيو أبدًا من الاقتراب من عالم الدم الأرجواني.
كانت بقايا العظام المقفرة المخزنة في حلقاته عالية الجودة. لم يكن استبدالها بعدد قليل من الأطباق مسألة تافهة.
عرف يي يون ظروفه. كان مجرد شاب عادي. لقد كان بشرًا عاديًا حتى العظم ، ولم تكن له علاقات مع العائلات القتالية ، فكيف يمكنه أن يمتلك الموهبة لممارسة فنون القتال؟
عندما ضحك الشيخ السمين ، كان لديه اهتمام خسيس مفاجئ برغبته في تعليم يي يون درسًا.
“ما أريده من سيدي دواء معجزة! سواء كان ذلك جوهر الوحش الشرس أو لحم الوحش المقفر أو النباتات أو حتى العظام المهجورة! “
ولكن التفكير في امتصاصه للأعشاب وطاقة العظام المقفرة في الأيام القليلة الماضية باستخدام الكريستالة الأرجوانية ، كانت سرعة زراعته سريعة بالفعل. كان هذا كله بوضوح بفضل الكريستالة الأرجوانية.
قد تكون قبضة عظام النمر ضلع التنين هي الأساس ، لكنها ليست سهلة. من افتقاره إلى الأساس ، كيف يمكن لهذا الطفل أن يتعلم أي شيء حتى لو تم تعليمه بشكل صحيح ، فماذا يتعلمه سراً؟
الآن قد فتح خطوط الطول الخاصة به بالكامل ، وتم فتح رين دو اير ماي ، وكان لديه جسم مقوى! شعر يي يون بالطاقة التي بداخله تتساقط مثل أمواج المحيط.
مع وجود الكريستالة الأرجوانية في أعماق قلبه ، فإن كل نبضة قلب ستنشر الطاقة إلى كل جزء من جسده ، مما يحسن لياقته.
لولا الظهور المفاجئ للشيخ السمين والفتاة ذات اللون الأبيض ، لكان يي يون قد قام بجولة من “قبضة عظام النمر ضلع التنين ” لرؤية تقدم زراعته.
كانت طريقة الامتصاص هذه أكثر كفاءة من المتدربين الآخرين الذين استخدموا بطونهم لامتصاص الطاقة.
بعد فهم هذه الأمور ، أصبحت أفكار يي يون أكثر وضوحًا عندما رفع رأسه ناظرًا إلى الشيخ السمين قائلاً ، “لست بحاجة إلى أن تأخذني كتلميذ.”
سيد متواضع ، ومع تعلم الطفل سرًا ، لا بد أنه تعلم بعض الحيل السطحية واعتقد أنه كان جيدًا.
“في هذا العالم حيث الموارد قيمة ، فإن موارد المتدرب هي الكنوز المختلفة وآثار العظام المقفرة! في العشيرة الكبيرة ، هناك عدد محدود من بقايا العظام المقفرة ، ولن يتم إعطاء الأولوية إلا لمن لديهم أكثر المواهب “.
منذ أن أشار بالفعل إلى موقفه ، لم يرغب يي يون في الإصرار. في الواقع ، حتى لو أراد الرجل العجوز أن يأخذ يي يون كتلميذ ، كان على يي يون أن يفكر مليًا. بعد كل شيء ، كان لجسده سر كبير.
“ليس لدي أي سيد. لقد تعلمتها سرا عندما كان الناس في العشيرة يمارسونها! “
إذا لم يفكر جيدًا في الخصائص الخاصة لأصول الكريستال الأرجواني ، فقد يكتشف سيده السر وستكون العواقب غير واردة.
رفع يي يون يديه قائلاً ، “أنا أفتقر ولكني أعرف شيئًا أو اثنين عن الأوتار مثل الأوتار والرعد داخل العظام!”
“ما أريده من سيدي دواء معجزة! سواء كان ذلك جوهر الوحش الشرس أو لحم الوحش المقفر أو النباتات أو حتى العظام المهجورة! “
بعد سماع هذه الكلمات ، ضحك الشيخ السمين ، “أنت بالتأكيد تعرف كيف تقطع ميلًا من شبر واحد. هل فكرت جيدًا ، مبادلة بقايا عظام مقفرة ببعض الدجاج الذي قدمته بنفسي؟ “
“” قبضة عظام النمر ضلع التنين “! ومض وميض مفاجأة على وجه الشيخ السمين. “هل تعرف حقًا مجموعة تقنيات القبضة هذه؟ تعتبر “قبضة عظام نمر ضلع التنين ” من أفضل تقنيات الزراعة في مملكة تاي آه الإلهية. حتى بالنسبة لي ، أعتقد أن هناك العديد من المزايا لهذه المجموعة من التقنيات. إنه كلاسيكي! إذا كان الأمر كذلك ، فلديك سيد علمك هذا؟ “
كانت بقايا العظام المقفرة المخزنة في حلقاته عالية الجودة. لم يكن استبدالها بعدد قليل من الأطباق مسألة تافهة.
أما الآخرون فكانوا جشعين دون أن يفهموا مكانتهم. من خلال كونهم متغطرسين ، فإنهم سيقودون أنفسهم في النهاية إلى تدمير الذات. وقد وصف ذلك بالقول: ” الطيور تموت بحثاً عن الطعام ، والبشر يموتون سعياً وراء الثروة.” كان هؤلاء الناس غير مرغوب فيهم أكثر.
“أعتقد أنك لست على استعداد للاستماع إلي” ، هز رأسه في رفض للطفل الذي لا يمكن تعليمه. “ما زلت تريد السير في طريق فنون القتال. لم يكن من السهل الوصول إلى حالة من الجسد المقوى ، لكنك لم تحصل على تدريب مناسب لفنون الدفاع عن النفس. هل تعرف حتى أي تقنية زراعة؟ هل تعرف أي أسلوب قتالي؟ هل لديك تقنية زراعة الروح؟ بدون سيد أو أي دليل ، هل تخطط للوصول إلى عالم الدم الأرجواني من خلال التعليم الذاتي؟ “
على الرغم من أنه كان هناك الكثير لم يفهمه ، إلا أنه لم يكن مهمًا. بدون شك ، كان بحاجة إلى الحصول عليها بنفسه!
بعد وابل من الأسئلة البلاغية ، تذكر يي يون كل شيء ، تقنية الزراعة! تقنية القتال! تقنية زراعة الروح!
“آه… من الجيد أن تفهم. أنت أذكى بكثير من الأطفال في مثل سنك. يمكنك محاولة إجراء امتحان مدرسي ، وأن تصبح مسؤولًا ثانويا. عندما يحدث ذلك ، لن تقلق بشأن الطعام بعد الآن “.
رؤية أن يي يون من الواضح أنها لا تستمع ، تابع الشيخ السمين ، “بالنسبة للزراعة ، العقل ليس غير مهم ، لكن المفتاح هو موهبة الشخص.”
على الرغم من أنه كان هناك الكثير لم يفهمه ، إلا أنه لم يكن مهمًا. بدون شك ، كان بحاجة إلى الحصول عليها بنفسه!
بالنسبة لعالم الدم الأرجواني ، قال الشيخ السمين… عالم الدم الأرجواني لم يكن هدف يي يون. عرف يي يون أن هناك العديد من العوالم الأعلى فوق عالم الدم الأرجواني.
“في هذا العالم حيث الموارد قيمة ، فإن موارد المتدرب هي الكنوز المختلفة وآثار العظام المقفرة! في العشيرة الكبيرة ، هناك عدد محدود من بقايا العظام المقفرة ، ولن يتم إعطاء الأولوية إلا لمن لديهم أكثر المواهب “.
أما الآخرون فكانوا جشعين دون أن يفهموا مكانتهم. من خلال كونهم متغطرسين ، فإنهم سيقودون أنفسهم في النهاية إلى تدمير الذات. وقد وصف ذلك بالقول: ” الطيور تموت بحثاً عن الطعام ، والبشر يموتون سعياً وراء الثروة.” كان هؤلاء الناس غير مرغوب فيهم أكثر.
منذ حصوله على البطاقة الكريستالية الأرجوانية الغامضة ، كيف يمكنه أن يصبح مجرد محارب دم أرجواني ، وينجرف في الحياة كشخص في عشيرة صغيرة من الغيمة البرية؟
بالطبع ، لم يكن قادراً على ذكر أهدافه ، أو سيعتقد الناس أنه مجنون.
صُدم الشيخ السمين عندما علم أن يي يون عرف القليل من “قبضة عظام النمر ضلع التنين”.
قال يي يون ، “لم أتواصل حقًا مع تقنيات قتال او تقنيات زراعة الروح. ولكن بالنسبة لتقنيات الزراعة ، فقد مارست أسلوبًا يُعرف باسم “قبضة عظام النمر ضلع التنين “!
“” قبضة عظام النمر ضلع التنين “! ومض وميض مفاجأة على وجه الشيخ السمين. “هل تعرف حقًا مجموعة تقنيات القبضة هذه؟ تعتبر “قبضة عظام نمر ضلع التنين ” من أفضل تقنيات الزراعة في مملكة تاي آه الإلهية. حتى بالنسبة لي ، أعتقد أن هناك العديد من المزايا لهذه المجموعة من التقنيات. إنه كلاسيكي! إذا كان الأمر كذلك ، فلديك سيد علمك هذا؟ “
في مملكة تاي آه الإلهية ، كان المسؤولون الحكوميون الحقيقيون خبراء. نظرًا لأن مملكة تاي آه الإلهية كانت خاضعة للولاية العسكرية ، سواء كانت قاضيًا عامًا أو قاضيًا ، فقد كانوا جميعًا فنانين قتاليين على الأقل! أولئك الذين يمكن أن يدرسوا ، لكنهم لا يمارسون فنون القتال ، يمكن أن يكونوا على الأكثر مستشارًا أو مسؤولًا ثانويًا مثل كاتب.
على الرغم من أن “قبضة عظام النمر ضلع التنين” قد فتحت للجمهور من قبل مملكة تاي آه الإلهية ، كان من النادر أن يتمكن طفل فقير في الغيمة البرية من تعلمها.
مع وجود الكريستالة الأرجوانية في أعماق قلبه ، فإن كل نبضة قلب ستنشر الطاقة إلى كل جزء من جسده ، مما يحسن لياقته.
صُدم الشيخ السمين عندما علم أن يي يون عرف القليل من “قبضة عظام النمر ضلع التنين”.
ولكن التفكير في امتصاصه للأعشاب وطاقة العظام المقفرة في الأيام القليلة الماضية باستخدام الكريستالة الأرجوانية ، كانت سرعة زراعته سريعة بالفعل. كان هذا كله بوضوح بفضل الكريستالة الأرجوانية.
“ليس لدي أي سيد. لقد تعلمتها سرا عندما كان الناس في العشيرة يمارسونها! “
“التعلم سرًا” ، هز رأس الشيخ السمين.
على الرغم من أن “قبضة عظام النمر ضلع التنين” قد فتحت للجمهور من قبل مملكة تاي آه الإلهية ، كان من النادر أن يتمكن طفل فقير في الغيمة البرية من تعلمها.
قد تكون قبضة عظام النمر ضلع التنين هي الأساس ، لكنها ليست سهلة. من افتقاره إلى الأساس ، كيف يمكن لهذا الطفل أن يتعلم أي شيء حتى لو تم تعليمه بشكل صحيح ، فماذا يتعلمه سراً؟
كانت طريقة الامتصاص هذه أكثر كفاءة من المتدربين الآخرين الذين استخدموا بطونهم لامتصاص الطاقة.
كان التعلم السري يعادل التقليد. كان من الصعب فهم النقاط الرئيسية.
“التعلم سرًا” ، هز رأس الشيخ السمين.
كان هذا نادرًا للغاية!
إلى جانب ذلك ، أي نوع من المعلم الجيد سيكون في عشيرة منعزلة في الغيمة البرية؟
“” قبضة عظام النمر ضلع التنين “! ومض وميض مفاجأة على وجه الشيخ السمين. “هل تعرف حقًا مجموعة تقنيات القبضة هذه؟ تعتبر “قبضة عظام نمر ضلع التنين ” من أفضل تقنيات الزراعة في مملكة تاي آه الإلهية. حتى بالنسبة لي ، أعتقد أن هناك العديد من المزايا لهذه المجموعة من التقنيات. إنه كلاسيكي! إذا كان الأمر كذلك ، فلديك سيد علمك هذا؟ “
بعض الناس لا يعرفون كيف يحصلون على أكبر الفوائد ، وكانوا يفعلون الأشياء بشكل متواضع ومضوا في الحياة دون هدف. كان هؤلاء الناس غير مرغوب فيهم.
ربما كان الشخص الذي علم هذا الطفل هذه التقنية مجرد مقلد. ما مدى جودة “قبضة عظام النمر ضلع التنين”؟
سيد متواضع ، ومع تعلم الطفل سرًا ، لا بد أنه تعلم بعض الحيل السطحية واعتقد أنه كان جيدًا.
لولا الظهور المفاجئ للشيخ السمين والفتاة ذات اللون الأبيض ، لكان يي يون قد قام بجولة من “قبضة عظام النمر ضلع التنين ” لرؤية تقدم زراعته.
لم يكن الأمر يتعلق بالشيخ السمين الذي ينظر باستخفاف إلى سكان الغيمة البرية ، ولكن كان لدى سكان الغيمة البرية معرفة محدودة ؛ لم يكونوا يعرفون حجم العالم الخارجي أو عدد الخبراء الموجودين هناك.
ken
“ليس لدي أي سيد. لقد تعلمتها سرا عندما كان الناس في العشيرة يمارسونها! “
“يمكن تعلم” قبضة عظام النمر التنين ضلع “سرا؟ هل تعرف الأوتار مثل الاوتار؟ هل تعرف الرعد داخل العظام؟ هل يمكنك ضرب الهزة؟ ” سأل الشيخ السمين.
إذا لم يفكر جيدًا في الخصائص الخاصة لأصول الكريستال الأرجواني ، فقد يكتشف سيده السر وستكون العواقب غير واردة.
بعد فهم هذه الأمور ، أصبحت أفكار يي يون أكثر وضوحًا عندما رفع رأسه ناظرًا إلى الشيخ السمين قائلاً ، “لست بحاجة إلى أن تأخذني كتلميذ.”
أولئك الذين تعلموا أساسيات فنون القتال يمكنهم بسهولة عرض “قبضة عظام النمر التنين ضلع ” ، لكنهم كانوا جميعًا غير ضروريين. لم يعرفوا جوهر “قبضة عظام النمر ضلع التنين “.
بعد فهم هذه الأمور ، أصبحت أفكار يي يون أكثر وضوحًا عندما رفع رأسه ناظرًا إلى الشيخ السمين قائلاً ، “لست بحاجة إلى أن تأخذني كتلميذ.”
رفع يي يون يديه قائلاً ، “أنا أفتقر ولكني أعرف شيئًا أو اثنين عن الأوتار مثل الأوتار والرعد داخل العظام!”
لولا الظهور المفاجئ للشيخ السمين والفتاة ذات اللون الأبيض ، لكان يي يون قد قام بجولة من “قبضة عظام النمر ضلع التنين ” لرؤية تقدم زراعته.
عندما ضحك الشيخ السمين ، كان لديه اهتمام خسيس مفاجئ برغبته في تعليم يي يون درسًا.
الرعد في التسعة غيوم ، كانت قوس القطرات الكثيفة هي النتيجة الرئيسية لتقنية “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، فكيف لا يعرف يي يون؟
منذ حصوله على البطاقة الكريستالية الأرجوانية الغامضة ، كيف يمكنه أن يصبح مجرد محارب دم أرجواني ، وينجرف في الحياة كشخص في عشيرة صغيرة من الغيمة البرية؟
كان بإمكانه بالفعل إنشاء أصوات طقطقة في أوتاره ، مما يخيف الطيور في الغابة قبل الوصول إلى مرحلة خطوط الطول!
كان التعلم السري يعادل التقليد. كان من الصعب فهم النقاط الرئيسية.
الآن قد فتح خطوط الطول الخاصة به بالكامل ، وتم فتح رين دو اير ماي ، وكان لديه جسم مقوى! شعر يي يون بالطاقة التي بداخله تتساقط مثل أمواج المحيط.
مع وجود الكريستالة الأرجوانية في أعماق قلبه ، فإن كل نبضة قلب ستنشر الطاقة إلى كل جزء من جسده ، مما يحسن لياقته.
لولا الظهور المفاجئ للشيخ السمين والفتاة ذات اللون الأبيض ، لكان يي يون قد قام بجولة من “قبضة عظام النمر ضلع التنين ” لرؤية تقدم زراعته.
رؤية أن يي يون من الواضح أنها لا تستمع ، تابع الشيخ السمين ، “بالنسبة للزراعة ، العقل ليس غير مهم ، لكن المفتاح هو موهبة الشخص.”
“هاها! يا له من شيئ جيد ان تعرف شيئًا أو شيئين! ” من الواضح أن الشيخ السمين لم يكن مقتنعًا بإنجازات يي يون. “منذ أن قلت ذلك ، أريد أن أرى نوع الرعد داخل العظام الذي وصلت إليه!”
50- المصلحة الدنيئة للشيخ السمين
عندما ضحك الشيخ السمين ، كان لديه اهتمام خسيس مفاجئ برغبته في تعليم يي يون درسًا.
الآن قد فتح خطوط الطول الخاصة به بالكامل ، وتم فتح رين دو اير ماي ، وكان لديه جسم مقوى! شعر يي يون بالطاقة التي بداخله تتساقط مثل أمواج المحيط.
أدار رأسه وقال للين تشين تونغ ، “تشين تونغ ، خلال هذه الجولة إلى مملكة تاي آه الإلهية ، أعطيتك” قبضة عظام النمر ضلع التنين “لكي تنظري من خلالها ، أليس كذلك؟ بالنسبة لتقنية الزراعة هذه ، أعتقد أنك مارستها أيضًا بشكل عرضي لمدة نصف شهر تقريبًا. على الرغم من أنك لم تعمل بجد على ذلك ، يجب أن يكون هناك بعض الإنجاز الطفيف! “
كانت بقايا العظام المقفرة المخزنة في حلقاته عالية الجودة. لم يكن استبدالها بعدد قليل من الأطباق مسألة تافهة.
ترجمة:
“لماذا لا تتشاجر مع هذا الطفل وتعطيه بعض المؤشرات؟”
“ليس لدي أي سيد. لقد تعلمتها سرا عندما كان الناس في العشيرة يمارسونها! “
عندما ضحك الشيخ السمين ، كان لديه اهتمام خسيس مفاجئ برغبته في تعليم يي يون درسًا.
“صحيح ، يجب عليك قمع مستواك أيضًا. اخفضيه إلى المستوى الثالث من الدم الفاني ، الراعِد. لا تؤذي هذا الطفل “.
“” قبضة عظام النمر ضلع التنين “! ومض وميض مفاجأة على وجه الشيخ السمين. “هل تعرف حقًا مجموعة تقنيات القبضة هذه؟ تعتبر “قبضة عظام نمر ضلع التنين ” من أفضل تقنيات الزراعة في مملكة تاي آه الإلهية. حتى بالنسبة لي ، أعتقد أن هناك العديد من المزايا لهذه المجموعة من التقنيات. إنه كلاسيكي! إذا كان الأمر كذلك ، فلديك سيد علمك هذا؟ “
“هاها! يا له من شيئ جيد ان تعرف شيئًا أو شيئين! ” من الواضح أن الشيخ السمين لم يكن مقتنعًا بإنجازات يي يون. “منذ أن قلت ذلك ، أريد أن أرى نوع الرعد داخل العظام الذي وصلت إليه!”
ترجمة:
ken
كان هذا نادرًا للغاية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
