الانضمام إلى منظمة الانتفاضة
الفصل 389 – الانضمام إلى منظمة الانتفاضة
هذا يعني أن تدفق الطعام والحبوب إلى المنطقة قد توقف بالكامل ، وأن المخزون الحالي كان يتناقص بسرعة. وبمعدل النقص الحالي ، لن تكون هناك حبوب كافية لإطعام السكان في غضون 30 يوم ، مما سيؤدي تلقائيًا إلى اندلاع ثورة اجتماعية.
(قبل أسبوع واحد ، تيرا نوفا أون لاين)
اندلع نقاش حاد داخل الدردشة حول مسألة استكشاف أراضٍ جديدة ، بينما وجد ليو أن كل المحادثة كانت ممتعة للغاية.
قبل أسبوع ، أرسل ليو رسالة إلى جالب الفوضى ، ومنذ ذلك الحين ، قام جالب الفوضى بتقديم عضو جديد إلى فريقه الأساسي وهو “ليو سكايشارد”، الممول.
من خلال دمجه في الفريق الأساسي ، منح جالب الفوضى ليو حق الوصول إلى جميع الأمور الداخلية وشبكة المعلومات الخاصة بنقابة “الانتفاضة”، مما منحه مقعدًا على أعلى طاولة تُتخذ فيها القرارات المتعلقة بمستقبل المنظمة.
من خلال دمجه في الفريق الأساسي ، منح جالب الفوضى ليو حق الوصول إلى جميع الأمور الداخلية وشبكة المعلومات الخاصة بنقابة “الانتفاضة”، مما منحه مقعدًا على أعلى طاولة تُتخذ فيها القرارات المتعلقة بمستقبل المنظمة.
قبل أسبوع ، أرسل ليو رسالة إلى جالب الفوضى ، ومنذ ذلك الحين ، قام جالب الفوضى بتقديم عضو جديد إلى فريقه الأساسي وهو “ليو سكايشارد”، الممول.
وصف جالب الفوضى دخول ليو إلى المجموعة بأنه أمر من “الإدارة العليا”، وهو ما أسكت جميع الاعتراضات المتعلقة بتعيينه المباشر في منصب رفيع. ومع ذلك ، في السر ، كشف جالب الفوضى لـ ليو أنه لا توجد “إدارة عليا”، وأن هذا المجلس هو في الواقع أعلى مستوى في المنظمة.
في يومه الأول ، أرسل العديد من الأعضاء رسائل إلى ليو في دردشة إدارة المجموعة الأساسية ، ولكنه لم يرد على أي منهم. بدلاً من ذلك ، أخذ وقته لاستيعاب جميع المعلومات حول حجم المنظمة ، نطاقها ، أهدافها ، التحديات التي كانت تواجهها حاليًا.
/// ملاحظة المؤلف: هذا مختصر الأحداث التي جرت خلال الشهرين ، سنعود إلى الوقت الحاضر من الفصل التالي ، مع استئناف الحركة على جميع الجبهات. ///
كان هناك الكثير من المعلومات لاستيعابها ، ولو لم يكن قد قام بأعمال البارونية خلال الأشهر القليلة الماضية ، لما كان قد فهم تمامًا مدى تأثير “الانتفاضة” وكيف كانت تتطور.
اندلع نقاش حاد داخل الدردشة حول مسألة استكشاف أراضٍ جديدة ، بينما وجد ليو أن كل المحادثة كانت ممتعة للغاية.
كانت المجموعة تضم ملايين الأعضاء النشطين ، ولديها احتياطي ضخم من الأموال ، وقدرات عالية على التسلل إلى أي منظمة في الحكومة ، حيث كان من المستحيل تقريبًا اكتشافهم بين المواطنين العاديين. إلا إذا أصبحت الحكومة طاغية وبدأت في مضايقة المواطنين العاديين ، سيكون من المستحيل تحديد من هم المتعاطفون مع التمرد ومن هم ليسوا كذلك ، وهذا كان أكبر ميزة تمتلكها نقابة “الانتفاضة” في الوقت الحالي.
قبل أسبوع ، أرسل ليو رسالة إلى جالب الفوضى ، ومنذ ذلك الحين ، قام جالب الفوضى بتقديم عضو جديد إلى فريقه الأساسي وهو “ليو سكايشارد”، الممول.
بشكل عام ، كان ليو معجبًا جدًا بتطور المجموعة ، لكنه كان يلاحظ أيضًا التحديات البارزة التي كانت تواجهها.
بدلاً من البحث عن الطعام من دول أخرى ، اقترح ليو تهريب الطعام من الإمبراطورية نفسها ، مما يعني فقط المخاطرة بجلب الطعام من الميناء الجنوبي إلى ميلواكي.
أولاً ، لم تكن المجموعة تتمتع بدعم الجماهير ، وبالتالي فإن أي منطقة يستولون عليها ستدخل في حالة جمود تام مع عدم وجود أي أنشطة اقتصادية ، والسبيل الوحيد للحفاظ على النظام العام هو فرض حظر التجول الصارم.
“من الواضح أنه يجب علينا الذهاب غربًا. الوحوش والعواصف؟ تلك مجرد حدود تم تحديدها من قبل المطورين لتقييد المناطق حتى يكونوا جاهزين لتوسيع الخريطة…”
ثانيًا ، رغم وجود الأعداد الكبيرة ، إلا أن المجموعة لم تمتلك مقاتلين يمكنهم مواجهة خصوم من المستوى الرئيسي. نائب قائد قوات الإمبراطورية والقائد الأعلى لدوقية الجنوب كانوا من المستوى الرئيسي ، حيث يمكنهم وحدهم صد عشرات الآلاف من جنود التمرد ، ولن يكون لدى المجموعة أي رادع لمواجهتهم.
من خلال دمجه في الفريق الأساسي ، منح جالب الفوضى ليو حق الوصول إلى جميع الأمور الداخلية وشبكة المعلومات الخاصة بنقابة “الانتفاضة”، مما منحه مقعدًا على أعلى طاولة تُتخذ فيها القرارات المتعلقة بمستقبل المنظمة.
أخيرًا ، لم تمتلك المجموعة أي حلفاء. بعد انتصارهم في “مقاطعة ميلواكي”، قررت الإمبراطورية بحذر عدم إرسال جيشها إلى المنطقة ، بل قطعها عن التجارة.
“لقد ناقشنا هذا من قبل. يبحر الطاقم فقط على طول الساحل الجنوبي من مدينة إلى أخرى. لا أحد يغامر في البحر المفتوح. يقول السكان المحليون إن الإبحار غربًا سيجعلنا نصادف وحوشًا بحرية وعواصف كما أنه لا توجد أي سفينة تقوم بهذه الرحلة ، لذا فالإبحار غربًا غير ممكن ، بينما يقولون إنه إذا أبحرنا جنوبًا ثم اتجهنا شرقا ، فإننا سنجد غابة كثيفة تمتد حتى نهاية القارة”.
هذا يعني أن تدفق الطعام والحبوب إلى المنطقة قد توقف بالكامل ، وأن المخزون الحالي كان يتناقص بسرعة. وبمعدل النقص الحالي ، لن تكون هناك حبوب كافية لإطعام السكان في غضون 30 يوم ، مما سيؤدي تلقائيًا إلى اندلاع ثورة اجتماعية.
في يومه الأول ، أرسل العديد من الأعضاء رسائل إلى ليو في دردشة إدارة المجموعة الأساسية ، ولكنه لم يرد على أي منهم. بدلاً من ذلك ، أخذ وقته لاستيعاب جميع المعلومات حول حجم المنظمة ، نطاقها ، أهدافها ، التحديات التي كانت تواجهها حاليًا.
على الجانب المشرق ، كانت المنطقة تتمتع بوصول إلى البحر المفتوح وميناء تجاري نشط لإرساء السفن. ومع ذلك ، بدون حلفاء مستعدين للتجارة ، ستكون السفن والميناء عديمي الفائدة.
كانت المجموعة تضم ملايين الأعضاء النشطين ، ولديها احتياطي ضخم من الأموال ، وقدرات عالية على التسلل إلى أي منظمة في الحكومة ، حيث كان من المستحيل تقريبًا اكتشافهم بين المواطنين العاديين. إلا إذا أصبحت الحكومة طاغية وبدأت في مضايقة المواطنين العاديين ، سيكون من المستحيل تحديد من هم المتعاطفون مع التمرد ومن هم ليسوا كذلك ، وهذا كان أكبر ميزة تمتلكها نقابة “الانتفاضة” في الوقت الحالي.
وبما أن الإمبراطورية على الأرجح لن تتاجر مع المتمردين ، كان الخيار الوحيد هو البحر المفتوح ، ولكن لم يكن هناك الكثير من المعلومات حول الأراضي الواقعة خارج الإمبراطورية في عالم تيرا نوفا ، ولم يكن هناك الكثير من اللاعبين الذين أبحروا خارج حدودها.
كانت منظمة “الانتفاضة” مجموعة تتبنى نهجًا غير جدّي في ثورتهم ، ولم يكن من المتوقع أن يكون لديهم تخطيط متقدم لعشر خطوات قادمة. كانوا يحلون المشاكل عندما تظهر ويواصلون العيش يومًا بيوم ، وهو ما كان مثاليًا بالنسبة لـ ليو ، حيث كان يمكنه دائمًا التلاعب بالمجموعة لتناسب احتياجاته دون تغيير خططهم المستقبلية.
“في مرحلة ما ، علينا أن نبحث عن شركاء تجاريين جدد خارج الإمبراطورية. ليس لدينا خيار آخر. علينا إرسال بعثة استكشافية إلى البحار والعثور على شركاء جدد مستعدين للتجارة معنا” قال أحد أعضاء النخبة في الانتفاضة داخل دردشة المجموعة.
بشكل عام ، كان ليو معجبًا جدًا بتطور المجموعة ، لكنه كان يلاحظ أيضًا التحديات البارزة التي كانت تواجهها.
“أوافقك ، لكن إرسال شخص إلى البحر المفتوح بدون معرفة الاتجاه الذي يجب أن يتوجه إليه هو أمر احمق. نحتاج إلى خريطة ، طاقم موثوق من الشخصيات الغير لاعبة ، وأشخاص يمكن الاعتماد عليهم لإرسالهم في هذه المغامرة”.
أولاً ، لم تكن المجموعة تتمتع بدعم الجماهير ، وبالتالي فإن أي منطقة يستولون عليها ستدخل في حالة جمود تام مع عدم وجود أي أنشطة اقتصادية ، والسبيل الوحيد للحفاظ على النظام العام هو فرض حظر التجول الصارم.
“لقد ناقشنا هذا من قبل. يبحر الطاقم فقط على طول الساحل الجنوبي من مدينة إلى أخرى. لا أحد يغامر في البحر المفتوح. يقول السكان المحليون إن الإبحار غربًا سيجعلنا نصادف وحوشًا بحرية وعواصف كما أنه لا توجد أي سفينة تقوم بهذه الرحلة ، لذا فالإبحار غربًا غير ممكن ، بينما يقولون إنه إذا أبحرنا جنوبًا ثم اتجهنا شرقا ، فإننا سنجد غابة كثيفة تمتد حتى نهاية القارة”.
على الجانب المشرق ، كانت المنطقة تتمتع بوصول إلى البحر المفتوح وميناء تجاري نشط لإرساء السفن. ومع ذلك ، بدون حلفاء مستعدين للتجارة ، ستكون السفن والميناء عديمي الفائدة.
“من الواضح أنه يجب علينا الذهاب غربًا. الوحوش والعواصف؟ تلك مجرد حدود تم تحديدها من قبل المطورين لتقييد المناطق حتى يكونوا جاهزين لتوسيع الخريطة…”
من خلال دمجه في الفريق الأساسي ، منح جالب الفوضى ليو حق الوصول إلى جميع الأمور الداخلية وشبكة المعلومات الخاصة بنقابة “الانتفاضة”، مما منحه مقعدًا على أعلى طاولة تُتخذ فيها القرارات المتعلقة بمستقبل المنظمة.
اندلع نقاش حاد داخل الدردشة حول مسألة استكشاف أراضٍ جديدة ، بينما وجد ليو أن كل المحادثة كانت ممتعة للغاية.
الترجمة: Hunter
كانت منظمة “الانتفاضة” مجموعة تتبنى نهجًا غير جدّي في ثورتهم ، ولم يكن من المتوقع أن يكون لديهم تخطيط متقدم لعشر خطوات قادمة. كانوا يحلون المشاكل عندما تظهر ويواصلون العيش يومًا بيوم ، وهو ما كان مثاليًا بالنسبة لـ ليو ، حيث كان يمكنه دائمًا التلاعب بالمجموعة لتناسب احتياجاته دون تغيير خططهم المستقبلية.
في يومه الأول ، أرسل العديد من الأعضاء رسائل إلى ليو في دردشة إدارة المجموعة الأساسية ، ولكنه لم يرد على أي منهم. بدلاً من ذلك ، أخذ وقته لاستيعاب جميع المعلومات حول حجم المنظمة ، نطاقها ، أهدافها ، التحديات التي كانت تواجهها حاليًا.
“لدي اقتراح… يمكنني حل أزمة الغذاء في ‘مقاطعة ميلواكي’ إذا زودتني المنظمة بالأموال لشراءها من الأسواق المفتوحة. لدي طرق لتهريبها إلى ميلواكي ، ولكن عليكم فقط إعداد طاقم سفينة مناسب ، وانتظار الشحنة في ميناء العاصمة المتواجد في دوقية الجنوب”، كتب ليو ، حيث كانت هذه أول رسالة رسمية له في المجموعة ، مما تسبب في صمت الدردشة بالكامل.
أولاً ، لم تكن المجموعة تتمتع بدعم الجماهير ، وبالتالي فإن أي منطقة يستولون عليها ستدخل في حالة جمود تام مع عدم وجود أي أنشطة اقتصادية ، والسبيل الوحيد للحفاظ على النظام العام هو فرض حظر التجول الصارم.
بدلاً من البحث عن الطعام من دول أخرى ، اقترح ليو تهريب الطعام من الإمبراطورية نفسها ، مما يعني فقط المخاطرة بجلب الطعام من الميناء الجنوبي إلى ميلواكي.
في يومه الأول ، أرسل العديد من الأعضاء رسائل إلى ليو في دردشة إدارة المجموعة الأساسية ، ولكنه لم يرد على أي منهم. بدلاً من ذلك ، أخذ وقته لاستيعاب جميع المعلومات حول حجم المنظمة ، نطاقها ، أهدافها ، التحديات التي كانت تواجهها حاليًا.
بشكل فوري ، وافق الجميع على هذا الاقتراح ، حيث تم إسقاط خطة استكشاف الأراضي الجديدة.
هذا يعني أن تدفق الطعام والحبوب إلى المنطقة قد توقف بالكامل ، وأن المخزون الحالي كان يتناقص بسرعة. وبمعدل النقص الحالي ، لن تكون هناك حبوب كافية لإطعام السكان في غضون 30 يوم ، مما سيؤدي تلقائيًا إلى اندلاع ثورة اجتماعية.
من خلال دمجه في الفريق الأساسي ، منح جالب الفوضى ليو حق الوصول إلى جميع الأمور الداخلية وشبكة المعلومات الخاصة بنقابة “الانتفاضة”، مما منحه مقعدًا على أعلى طاولة تُتخذ فيها القرارات المتعلقة بمستقبل المنظمة.
/// ملاحظة المؤلف: هذا مختصر الأحداث التي جرت خلال الشهرين ، سنعود إلى الوقت الحاضر من الفصل التالي ، مع استئناف الحركة على جميع الجبهات. ///
وبما أن الإمبراطورية على الأرجح لن تتاجر مع المتمردين ، كان الخيار الوحيد هو البحر المفتوح ، ولكن لم يكن هناك الكثير من المعلومات حول الأراضي الواقعة خارج الإمبراطورية في عالم تيرا نوفا ، ولم يكن هناك الكثير من اللاعبين الذين أبحروا خارج حدودها.
الترجمة: Hunter
وصف جالب الفوضى دخول ليو إلى المجموعة بأنه أمر من “الإدارة العليا”، وهو ما أسكت جميع الاعتراضات المتعلقة بتعيينه المباشر في منصب رفيع. ومع ذلك ، في السر ، كشف جالب الفوضى لـ ليو أنه لا توجد “إدارة عليا”، وأن هذا المجلس هو في الواقع أعلى مستوى في المنظمة.
كانت المجموعة تضم ملايين الأعضاء النشطين ، ولديها احتياطي ضخم من الأموال ، وقدرات عالية على التسلل إلى أي منظمة في الحكومة ، حيث كان من المستحيل تقريبًا اكتشافهم بين المواطنين العاديين. إلا إذا أصبحت الحكومة طاغية وبدأت في مضايقة المواطنين العاديين ، سيكون من المستحيل تحديد من هم المتعاطفون مع التمرد ومن هم ليسوا كذلك ، وهذا كان أكبر ميزة تمتلكها نقابة “الانتفاضة” في الوقت الحالي.
كانت المجموعة تضم ملايين الأعضاء النشطين ، ولديها احتياطي ضخم من الأموال ، وقدرات عالية على التسلل إلى أي منظمة في الحكومة ، حيث كان من المستحيل تقريبًا اكتشافهم بين المواطنين العاديين. إلا إذا أصبحت الحكومة طاغية وبدأت في مضايقة المواطنين العاديين ، سيكون من المستحيل تحديد من هم المتعاطفون مع التمرد ومن هم ليسوا كذلك ، وهذا كان أكبر ميزة تمتلكها نقابة “الانتفاضة” في الوقت الحالي.
“أوافقك ، لكن إرسال شخص إلى البحر المفتوح بدون معرفة الاتجاه الذي يجب أن يتوجه إليه هو أمر احمق. نحتاج إلى خريطة ، طاقم موثوق من الشخصيات الغير لاعبة ، وأشخاص يمكن الاعتماد عليهم لإرسالهم في هذه المغامرة”.
الفصل 389 – الانضمام إلى منظمة الانتفاضة
“لدي اقتراح… يمكنني حل أزمة الغذاء في ‘مقاطعة ميلواكي’ إذا زودتني المنظمة بالأموال لشراءها من الأسواق المفتوحة. لدي طرق لتهريبها إلى ميلواكي ، ولكن عليكم فقط إعداد طاقم سفينة مناسب ، وانتظار الشحنة في ميناء العاصمة المتواجد في دوقية الجنوب”، كتب ليو ، حيث كانت هذه أول رسالة رسمية له في المجموعة ، مما تسبب في صمت الدردشة بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
