You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 229

اقتراب غير مرغوب فيه

اقتراب غير مرغوب فيه

الفصل 229 – اقتراب غير مرغوب فيه

لم يواجه مثل هذه الفوضى من قبل ، حيث عادة ما يأخذ الجميع عملهم بجدية ولن يحاولوا استفزاز مشرفهم.

( منظور لوك )

عندما هرع لوك وأماندا إلى العمل ، تحققت مخاوفهم الأسوأ على الفور عندما تعرف الناس من حولهم عليهم كمعارف لـ ليو. “مرحبًا ، اليس انتم الأشخاص الذين يمشون دائمًا مع اللاعب الثاني ليو سكايشارد؟ أين هو؟ أين ليو؟”

عندما هرع لوك وأماندا إلى العمل ، تحققت مخاوفهم الأسوأ على الفور عندما تعرف الناس من حولهم عليهم كمعارف لـ ليو. “مرحبًا ، اليس انتم الأشخاص الذين يمشون دائمًا مع اللاعب الثاني ليو سكايشارد؟ أين هو؟ أين ليو؟”

عندما هرع لوك وأماندا إلى العمل ، تحققت مخاوفهم الأسوأ على الفور عندما تعرف الناس من حولهم عليهم كمعارف لـ ليو. “مرحبًا ، اليس انتم الأشخاص الذين يمشون دائمًا مع اللاعب الثاني ليو سكايشارد؟ أين هو؟ أين ليو؟”

“هل تعرفون ما هو سره؟ إذا أخبرتموني بـ سره ، فساشتري لكم وجبة لذيذة… هل تعلمون أن هناك بيتزا رائعة في هذه السفينة؟ مقابل 0.4 نقطة جدارة يمكنكم الحصول على بيتزا دافئة لذيذة~ أخبروني سره وسأشاركها معكم-“

 

 “مرحبًا فتاة~ اليس أنت الفتاة الجميلة التي يتسكع معها ليو كل يوم….. هل هو حبيبك؟ إذا لم يكن كذلك ، من فضلك عرفيني عليه وافعلي هذا الفضل لأختك”

لم يواجه مثل هذه الفوضى من قبل ، حيث عادة ما يأخذ الجميع عملهم بجدية ولن يحاولوا استفزاز مشرفهم.

غرق لوك وأماندا تقريبًا في الطلبات بمجرد ظهورهم للعمل ، حيث لم يكونوا حتى مع ليو نفسه. لحسن الحظ ، كان لديهم البصيرة لإجبار ليو على أخذ إجازة لهذا اليوم ، لأنه لم تكن هناك أي طريقة في العالم أن هذا الحشد الجامح كان سيتركه سليمًا بدون محاولة معرفة السبب وراء صعوده المفاجئ إلى المركز الثاني إذا حضر للعمل اليوم.

إذا لم يتعاون لوك معه ، فسيستخدم العصا قريبًا ويبدأ في تقليل تقييماته عن عمد. بسبب ليو ، وجد نفسه الآن في مياه عميقة وصعبة تحتاج بلا شك إلى عبورها بحذر شديد. ” ليو ، أي فوضى قد أنشأتها؟” تساءل لوك ، حيث شعر بالغضب من غباء ليو لإنشاء هويته تحت اسمه الحقيقي.

في الواقع ، حتى لوك وأماندا لم يعرفوا كيف صعد ليو فجأة إلى المركز الثاني ، لأنه خلال المحادثة المحدودة التي جرت بينهم ، لم يتمكنوا من سؤاله عن ذلك وبالتالي عندما قال الاثنان إنهم لا يعرفان أي شيء عن أسرار ليو ، لم يكونوا يكذبون على الإطلاق.

منتظرًا بامتثال على الجانب ، تلقى لوك نظرات احتقار من بقية عمال القسم D ، الذين كانوا مقتنعين الآن بأنه يبحث عن السلطة وأنه باع نفسه للمشرف مقابل سلامته الشخصية.

“فليصمت الجميع-” أخيرًا صرخ المشرف ، عندما بدأت الأمور تخرج عن السيطرة ، حيث أن دخول لوك وأماندا في طابور الحضور بدا أنه قد عطل العملية بالكامل.

مع تدخل المشرف ، عادت الأمور إلى الانتظام مرة أخرى ، حيث تحرك الطابور وتم تعيين الجميع لأدوارهم لهذا اليوم. “لوك… أفضل عامل لدي…. ابقى قليلاً ، سأعين لك عملك لاحقًا” قال المشرف بهمس عندما حان دور لوك في نداء الحضور ، حيث أومأ برأسه.

لم يواجه مثل هذه الفوضى من قبل ، حيث عادة ما يأخذ الجميع عملهم بجدية ولن يحاولوا استفزاز مشرفهم.

 “مرحبًا فتاة~ اليس أنت الفتاة الجميلة التي يتسكع معها ليو كل يوم….. هل هو حبيبك؟ إذا لم يكن كذلك ، من فضلك عرفيني عليه وافعلي هذا الفضل لأختك”

 “لن يزعج أحد هؤلاء الاثنين بشأن ليو سكايشارد بعد الآن. يظهر سجلي أن ليو قد أخذ إجازة اليوم وسننهي موضوع اليوم عند هذا الحد. الآن اصطفوا بشكل صحيح وفي صمت تام ، وإلا فسأبدأ في خصم درجات الأداء” هدد المشرف ، بينما عاد عمال القسم D إلى الطابور بمجرد التهديد بخصم درجات الأداء.

الفصل 229 – اقتراب غير مرغوب فيه

لحسن الحظ ، أنقذ تدخله في الوقت المناسب لوك وأماندا من التفاعلات المحرجة مع الحشد الذي بدا غير مستعدا لتصديق أنهم حقًا لا يعرفون أي شيء عن أسرار ليو ، حيث بدوا وكانهم مستعدين للجوء إلى تدابير متطرفة للحصول على اعتراف لوك وأماندا.

بعد التحرك بشكل غير مريح ، نظر لوك حوله ، ملاحظا أن فراغ ساحة الحضور حوله إلى جانب هذه المحادثة المكثفة قد جعله يشعر بأنه مكشوف. كان اخ ليو وإنكار ذلك بشكل قاطع سيكون حماقة ، لكنه لم يرغب في الاعتراف بذلك أيضًا ، حيث حاول تجنب الاتصال بعينيه ، آملًا في تفادي السؤال.

مع تدخل المشرف ، عادت الأمور إلى الانتظام مرة أخرى ، حيث تحرك الطابور وتم تعيين الجميع لأدوارهم لهذا اليوم. “لوك… أفضل عامل لدي…. ابقى قليلاً ، سأعين لك عملك لاحقًا” قال المشرف بهمس عندما حان دور لوك في نداء الحضور ، حيث أومأ برأسه.

“فليصمت الجميع-” أخيرًا صرخ المشرف ، عندما بدأت الأمور تخرج عن السيطرة ، حيث أن دخول لوك وأماندا في طابور الحضور بدا أنه قد عطل العملية بالكامل.

شعر لوك بالاشمئزاز داخليًا عندما رأى هذا ، حيث فهم أن المشرف يريد معروفًا منه ، لكنه كان عاجزًا عن رفض طلبه.

لم يواجه مثل هذه الفوضى من قبل ، حيث عادة ما يأخذ الجميع عملهم بجدية ولن يحاولوا استفزاز مشرفهم.

منتظرًا بامتثال على الجانب ، تلقى لوك نظرات احتقار من بقية عمال القسم D ، الذين كانوا مقتنعين الآن بأنه يبحث عن السلطة وأنه باع نفسه للمشرف مقابل سلامته الشخصية.

بينما سمح المشرف حتى لأماندا بالذهاب ، احتجز لوك حتى النهاية ، فقط بعد أن اصبح الاثنان وحدهم ، كشف عن نواياه الحقيقية. “لوك ، العامل الأكثر قيمة لدي…. هل أخبرتك من قبل كم أقدر عملك؟” قال المشرف ، وهو يبتسم على نطاق واسع نحو لوك ، حيث بطريقة ما جعلت ابتسامته الأنانية معدة لوك تتشنج من الاشمئزاز.

بينما سمح المشرف حتى لأماندا بالذهاب ، احتجز لوك حتى النهاية ، فقط بعد أن اصبح الاثنان وحدهم ، كشف عن نواياه الحقيقية. “لوك ، العامل الأكثر قيمة لدي…. هل أخبرتك من قبل كم أقدر عملك؟” قال المشرف ، وهو يبتسم على نطاق واسع نحو لوك ، حيث بطريقة ما جعلت ابتسامته الأنانية معدة لوك تتشنج من الاشمئزاز.

غرق لوك وأماندا تقريبًا في الطلبات بمجرد ظهورهم للعمل ، حيث لم يكونوا حتى مع ليو نفسه. لحسن الحظ ، كان لديهم البصيرة لإجبار ليو على أخذ إجازة لهذا اليوم ، لأنه لم تكن هناك أي طريقة في العالم أن هذا الحشد الجامح كان سيتركه سليمًا بدون محاولة معرفة السبب وراء صعوده المفاجئ إلى المركز الثاني إذا حضر للعمل اليوم.

“بينما قد لا يلاحظ الآخرون الأمر ، إلا انني لاحظت في قائمة نداء الحضور أن اسمك مدرج كـ ‘لوك سكايشارد’ مثل ‘ليو سكايشارد’ ويبدو أنكم على دراية ببعضكم أيضا ، مما يقودني إلى الاعتقاد بأنكم إخوة….” قال المشرف ، بينما تنهد لوك بعمق.

بعد التحرك بشكل غير مريح ، نظر لوك حوله ، ملاحظا أن فراغ ساحة الحضور حوله إلى جانب هذه المحادثة المكثفة قد جعله يشعر بأنه مكشوف. كان اخ ليو وإنكار ذلك بشكل قاطع سيكون حماقة ، لكنه لم يرغب في الاعتراف بذلك أيضًا ، حيث حاول تجنب الاتصال بعينيه ، آملًا في تفادي السؤال.

بعد التحرك بشكل غير مريح ، نظر لوك حوله ، ملاحظا أن فراغ ساحة الحضور حوله إلى جانب هذه المحادثة المكثفة قد جعله يشعر بأنه مكشوف. كان اخ ليو وإنكار ذلك بشكل قاطع سيكون حماقة ، لكنه لم يرغب في الاعتراف بذلك أيضًا ، حيث حاول تجنب الاتصال بعينيه ، آملًا في تفادي السؤال.

عندما هرع لوك وأماندا إلى العمل ، تحققت مخاوفهم الأسوأ على الفور عندما تعرف الناس من حولهم عليهم كمعارف لـ ليو. “مرحبًا ، اليس انتم الأشخاص الذين يمشون دائمًا مع اللاعب الثاني ليو سكايشارد؟ أين هو؟ أين ليو؟”

استمر المشرف ، على ما يبدو غير واعٍ لعدم ارتياح لوك “لوك ، تخيل ما يمكن أن تفعله المعرفة المشتركة القليلة من أجلك هنا. أسرار ليو واستراتيجياته – فكر فقط في الأبواب التي يمكن أن تُفتح لك.” حافظ لوك على تعبير محايد عندما سمع هذا البيان ، رغم أن عقله كان مذعورا.

“هل تعرفون ما هو سره؟ إذا أخبرتموني بـ سره ، فساشتري لكم وجبة لذيذة… هل تعلمون أن هناك بيتزا رائعة في هذه السفينة؟ مقابل 0.4 نقطة جدارة يمكنكم الحصول على بيتزا دافئة لذيذة~ أخبروني سره وسأشاركها معكم-“

“لست متأكدًا مما تقصده ، سيدي. لا أملك حقًا أي معلومات خاصة.” قال لوك ، آملًا إنهاء المحادثة هنا ، لكنه فشل في ذلك.

لم يواجه مثل هذه الفوضى من قبل ، حيث عادة ما يأخذ الجميع عملهم بجدية ولن يحاولوا استفزاز مشرفهم.

ابتسم المشرف مستمعًا إلى رده ، واستمر بنبرة سلسة “هيا يا لوك ، رجل ذكي مثلك؟ يجب أن تعرف كم يمكنني مساعدتك. تقييمات مثالية كل يوم…. أفضل وأسهل المهام…. يمكنني فعل الكثير من أجلك-” توقف للحظة ، قبل أن يضيف ، “قد تكون هناك مكافأة جميلة لك. أو ربما بعض الامتيازات الأخرى التي قد تجدها… مفيدة” قال المشرف ، مع نظرة تشير إلى مجموعة من الوعود الغير معلنة ، كل واحد أكثر إغراءً من الآخر ، مما دفع لوك إلى أخذ نفس عميق ، مختارا كلماته التالية بعناية.

درس المشرف ذلك لفترة طويلة ثم أومأ ببطء. “حسنًا لوك ، لن أزعجك أكثر اليوم. لكن تذكر ، عرضي قائم. إذا وجدت نفسك تتذكر شيئًا ذا قيمة ، تعرف أين تجدني.” قال المشرف قبل أن يمشي بعيدًا ، بينما شعر لوك بوزن المحادثة وهو يستقر على كتفيه.

“بصراحة ، لا أملك الأفكار التي تعتقد أنني أملكها. لم يشارك ليو تلك الأسرار معي بعد.” اعترف لوك ، محاولًا رفض عرض المشرف بأدب قدر الإمكان.

ابتسم المشرف مستمعًا إلى رده ، واستمر بنبرة سلسة “هيا يا لوك ، رجل ذكي مثلك؟ يجب أن تعرف كم يمكنني مساعدتك. تقييمات مثالية كل يوم…. أفضل وأسهل المهام…. يمكنني فعل الكثير من أجلك-” توقف للحظة ، قبل أن يضيف ، “قد تكون هناك مكافأة جميلة لك. أو ربما بعض الامتيازات الأخرى التي قد تجدها… مفيدة” قال المشرف ، مع نظرة تشير إلى مجموعة من الوعود الغير معلنة ، كل واحد أكثر إغراءً من الآخر ، مما دفع لوك إلى أخذ نفس عميق ، مختارا كلماته التالية بعناية.

درس المشرف ذلك لفترة طويلة ثم أومأ ببطء. “حسنًا لوك ، لن أزعجك أكثر اليوم. لكن تذكر ، عرضي قائم. إذا وجدت نفسك تتذكر شيئًا ذا قيمة ، تعرف أين تجدني.” قال المشرف قبل أن يمشي بعيدًا ، بينما شعر لوك بوزن المحادثة وهو يستقر على كتفيه.

“لست متأكدًا مما تقصده ، سيدي. لا أملك حقًا أي معلومات خاصة.” قال لوك ، آملًا إنهاء المحادثة هنا ، لكنه فشل في ذلك.

إذا لم يتعاون لوك معه ، فسيستخدم العصا قريبًا ويبدأ في تقليل تقييماته عن عمد. بسبب ليو ، وجد نفسه الآن في مياه عميقة وصعبة تحتاج بلا شك إلى عبورها بحذر شديد. ” ليو ، أي فوضى قد أنشأتها؟” تساءل لوك ، حيث شعر بالغضب من غباء ليو لإنشاء هويته تحت اسمه الحقيقي.

لحسن الحظ ، أنقذ تدخله في الوقت المناسب لوك وأماندا من التفاعلات المحرجة مع الحشد الذي بدا غير مستعدا لتصديق أنهم حقًا لا يعرفون أي شيء عن أسرار ليو ، حيث بدوا وكانهم مستعدين للجوء إلى تدابير متطرفة للحصول على اعتراف لوك وأماندا.

 حاول تبرير قرار ليو بعقلانية ، لكن مهما حاول تبريره ، لم يستطع إلا أن يشعر أن أخاه كان غبيًا حقًا “حسنًا ، الآن أفهم لماذا كذبت عليّ قائلًا أن اسمك هو جين مو….. على الرغم من أنه يبدو كاسم لـ باندا سمين ، إلا أنه لا يزال أفضل من استخدام اسمك الحقيقي” فكر لوك ، وهو يتفهم سبب كذب ليو عليه في السابق.

الترجمة: Hunter

 

بعد التحرك بشكل غير مريح ، نظر لوك حوله ، ملاحظا أن فراغ ساحة الحضور حوله إلى جانب هذه المحادثة المكثفة قد جعله يشعر بأنه مكشوف. كان اخ ليو وإنكار ذلك بشكل قاطع سيكون حماقة ، لكنه لم يرغب في الاعتراف بذلك أيضًا ، حيث حاول تجنب الاتصال بعينيه ، آملًا في تفادي السؤال.

الترجمة: Hunter

منتظرًا بامتثال على الجانب ، تلقى لوك نظرات احتقار من بقية عمال القسم D ، الذين كانوا مقتنعين الآن بأنه يبحث عن السلطة وأنه باع نفسه للمشرف مقابل سلامته الشخصية.

بينما سمح المشرف حتى لأماندا بالذهاب ، احتجز لوك حتى النهاية ، فقط بعد أن اصبح الاثنان وحدهم ، كشف عن نواياه الحقيقية. “لوك ، العامل الأكثر قيمة لدي…. هل أخبرتك من قبل كم أقدر عملك؟” قال المشرف ، وهو يبتسم على نطاق واسع نحو لوك ، حيث بطريقة ما جعلت ابتسامته الأنانية معدة لوك تتشنج من الاشمئزاز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط