توديع جبل فولكينر
الفصل 134 – توديع جبل فولكينر
شهدت هذه الصخرة عدة أجيال من عائلة فولكينر التي تدربت هنا ، ومع ذلك ظلت ثابتة وصامدة دائمًا.
عندما أنهى ليو وجبته ، لم يستطع إلا أن يشعر بالمشاعر قليلاً.
لحسن الحظ ، وافق بن على القدوم معه إلى العاصمة ومراقبة جميع معاركه ، حيث لم يكن الرجل العجوز يخطط للتخلي عن ليو حتى الآن ، ومع ذلك ، لا يزال ليو يشعر بالمشاعر قليلاً بشأن توديع ساحة التدريب هنا.
لقد أصبح جبل فولكينر بمثابة منزل ثان بالنسبة له ، وكما غادر الأرض ، كان عليه أن يغادر هذا المكان غدًا ، وربما إلى الأبد.
أخيرًا ، قام بتوديع الجداول ، المكان الذي خفض فيه عدد الظباء والسناجب والأسود الجبلية ، حيث أوشكوا على الانقراض. تمنى ليو أن يتكاثروا مرة أخرى وهو يعود إلى قاعدة كهفهم ، حيث حزم بن كل شيء تمامًا.
لحسن الحظ ، وافق بن على القدوم معه إلى العاصمة ومراقبة جميع معاركه ، حيث لم يكن الرجل العجوز يخطط للتخلي عن ليو حتى الآن ، ومع ذلك ، لا يزال ليو يشعر بالمشاعر قليلاً بشأن توديع ساحة التدريب هنا.
الفصل 134 – توديع جبل فولكينر
عندما أنهى هو وبن كل شيء ، لم يستطع ليو إلا أن يبتسم وهو يمر فوق ساحة تدريب ردود الفعل ، وارضية التمدد ، والقدر المغلي حيث كان يُعطى حمامات طبية كل يوم ، والأشجار المختلفة التي لا تزال تحمل علامات خنجره من جميع تدريباته.
“لا تقلق يا فتى ، ربما يومًا ما ستجلب تلميذك الخاص إلى هنا للتدريب لاجل نقل الإرث. لا تعرف أبدًا ما الذي سيحدث-” قال بن بابتسامة ناعمة ، لأنه قبل 25 عام لم يكن يعرف ما إذا كان سيعود إلى جبل فولكينر مرة أخرى أم لا ، لكنه فعل ذلك مع تلميذه وقضى أفضل وقت في حياته.
على الرغم من أنه كان من المستحيل توفير الخصوصية الكاملة في مثل هذه المساحة الصغيرة ، إلا أنه بذل قصارى جهده لمنحهم أكبر قدر ممكن.
تذكر ليو عندما جهز بن حبل التسلق والصخرة وشبكة الأمان في الأسفل لاجل تدريبه ، حيث لم يستطع إلا أن ينظر إلى جبل فولكينر برهبة.
الفصل 134 – توديع جبل فولكينر
شهدت هذه الصخرة عدة أجيال من عائلة فولكينر التي تدربت هنا ، ومع ذلك ظلت ثابتة وصامدة دائمًا.
قال وصف العنصر ، بينما انتشرت ابتسامة عريضة على وجه ليو عند قراءته.
على عكس يومه الأول ، لم يعد ليو بحاجة إلى حبل لتسلق الجبل لأن عضلاته كانت مرنة وقوية بما يكفي للسماح له بتسلق الجبل أثناء القفز مثل ماعز الجبل ، تمامًا مثل بن ، ومع ذلك ، لا يزال يتذكر بوضوح الأيام التي كان يعاني فيها مع الحبل ويشتكي من صعوبة التدريب.
على الرغم من أنه كان من المستحيل توفير الخصوصية الكاملة في مثل هذه المساحة الصغيرة ، إلا أنه بذل قصارى جهده لمنحهم أكبر قدر ممكن.
أخيرًا ، قام بتوديع الجداول ، المكان الذي خفض فيه عدد الظباء والسناجب والأسود الجبلية ، حيث أوشكوا على الانقراض. تمنى ليو أن يتكاثروا مرة أخرى وهو يعود إلى قاعدة كهفهم ، حيث حزم بن كل شيء تمامًا.
على عكس يومه الأول ، لم يعد ليو بحاجة إلى حبل لتسلق الجبل لأن عضلاته كانت مرنة وقوية بما يكفي للسماح له بتسلق الجبل أثناء القفز مثل ماعز الجبل ، تمامًا مثل بن ، ومع ذلك ، لا يزال يتذكر بوضوح الأيام التي كان يعاني فيها مع الحبل ويشتكي من صعوبة التدريب.
“حسنًا ، قبل أن نذهب للنوم ، لدي مفاجأة أخيرة لك ، نوع من هدية التخرج ، لكنني لست متأكدًا مما إذا كنت ستريدها أم لا ، ولكن إذا كنت تريدها ، فهي لك- ” قال بن وهو يسلم ليو بشكل محرج مجموعة من رداء القاتل والقفازات والأحذية.
الترجمة: Hunter
نظر ليو إلى معداته الخاصة وأدرك مدى تضررها وتمزقها.
نام ليو أيضًا على سريره قبل أن يسجل الخروج ويستيقظ في العالم الحقيقي.
بعد 9 أشهر من التدريب المكثف ، قام ليو بتحويل ملابسه القديمة إلى ملابس ممزقة لأنه كان بالفعل في حاجة إلى أردية جديدة.
“نعم ، انتِ محقة” قال ليو ، بينما فُتِح باب الحمام في تلك اللحظة وخرج لوك مرتديًا ملابسه ، حيث كان يبدو أنه جاهز للعمل.
“شكرًا-” قال بينما يقبل بكل لطف الملابس المطوية بعناية التي مررها إليه بن ، وبمجرد أن فتحها أدرك على الفور أنه قد تم تجديدها.
“حسنًا ، قبل أن نذهب للنوم ، لدي مفاجأة أخيرة لك ، نوع من هدية التخرج ، لكنني لست متأكدًا مما إذا كنت ستريدها أم لا ، ولكن إذا كنت تريدها ، فهي لك- ” قال بن وهو يسلم ليو بشكل محرج مجموعة من رداء القاتل والقفازات والأحذية.
[رداء القاتل القديم الخاص بـ بن] (ملحمي)
تذكر ليو عندما جهز بن حبل التسلق والصخرة وشبكة الأمان في الأسفل لاجل تدريبه ، حيث لم يستطع إلا أن ينظر إلى جبل فولكينر برهبة.
قال وصف العنصر ، بينما انتشرت ابتسامة عريضة على وجه ليو عند قراءته.
” إنه ردائي القديم يا فتى ، لست مضطرًا إلى ارتدائه إذا كنت لا تريد ذلك ، لقد حاولت إصلاحه بأفضل ما أستطيع نظرًا لأن ملابسك ممزقة للغاية ، ولكن يمكننا أن نشتري ملابس جديدة بمجرد أن نصل الى العاصمة. كمعلم لك ، كان يجب أن أعد لك ملابس التخرج ، لكني لم أفكر أبدًا أن هذا اليوم سيأتي بهذه السرعة. توقعت أن تستغرق بضع سنوات على الأقل بينما اصقل مهارتي في ذلك ولكن-“
على عكس يومه الأول ، لم يعد ليو بحاجة إلى حبل لتسلق الجبل لأن عضلاته كانت مرنة وقوية بما يكفي للسماح له بتسلق الجبل أثناء القفز مثل ماعز الجبل ، تمامًا مثل بن ، ومع ذلك ، لا يزال يتذكر بوضوح الأيام التي كان يعاني فيها مع الحبل ويشتكي من صعوبة التدريب.
“إنه مثالي ، شكرًا لك-” قال ليو ، وهو يقطع حديث بن ، منقذا الرجل العجوز من الإحراج الناتج عن الاضطرار إلى شرح نفسه.
تذكر ليو عندما جهز بن حبل التسلق والصخرة وشبكة الأمان في الأسفل لاجل تدريبه ، حيث لم يستطع إلا أن ينظر إلى جبل فولكينر برهبة.
ارتدى ليو الحذاء ، والرداء الذي يأتي مع حزام مدمج وقفازات ، حيث ابتسم بشدة بمجرد ارتدائه.
“نعم ، انتِ محقة” قال ليو ، بينما فُتِح باب الحمام في تلك اللحظة وخرج لوك مرتديًا ملابسه ، حيث كان يبدو أنه جاهز للعمل.
“كنت رائعا في شبابك أيها الرجل العجوز ، إنه يناسبني جيدًا” قال ليو ، بينما كان بن ينظر إليه بدمعة صغيرة في عينيه ، حيث بدا ليو وكأنه قاتل وسيم.
“صباح الخير ليو ، سعيد لأنك لم تتأخر عن تسجيل الخروج اليوم” قال لوك وهو يذهب من القاعة المشتركة إلى غرفته ، مما يمنح طيور الحب الخصوصية.
بالنسبة إلى ليو ، كانت هذه الهدية أغلى من أي رداء ، حيث كانت القيمة العاطفية لهذا الرداء بالنسبة له تعني أكثر مما يمكن أن يشتريه المال.
شهدت هذه الصخرة عدة أجيال من عائلة فولكينر التي تدربت هنا ، ومع ذلك ظلت ثابتة وصامدة دائمًا.
“حسنًا ، نم جيدًا الآن ، سنغادر عند الفجر” قال بن وهو يبتعد عن ليو ، منقذا نفسه من ذرف الدموع في حضوره ، حيث نام في سريره بقلب دافئ ، وهو يشعر بالفخر لما حققوه هنا في الأشهر القليلة الماضية.
لقد أصبح جبل فولكينر بمثابة منزل ثان بالنسبة له ، وكما غادر الأرض ، كان عليه أن يغادر هذا المكان غدًا ، وربما إلى الأبد.
نام ليو أيضًا على سريره قبل أن يسجل الخروج ويستيقظ في العالم الحقيقي.
عندما أنهى ليو وجبته ، لم يستطع إلا أن يشعر بالمشاعر قليلاً.
*********
“شكرًا-” قال بينما يقبل بكل لطف الملابس المطوية بعناية التي مررها إليه بن ، وبمجرد أن فتحها أدرك على الفور أنه قد تم تجديدها.
(العالم الحقيقي)
صفقت أماندا بسعادة ، حيث بدا أنها سعيدة بصدق من أجل ليو ، مما جعله سعيدًا أيضًا بذلك. كانت أماندا مؤخرًا النقطة المضيئة الوحيدة التي ساعدته في الحفاظ على عقله بينما حياته كانت على المحك حرفيًا.
عندما استيقظ ليو ، وجد أماندا مبتسمة في الصالة وهي تنظر إليه وهو يستيقظ ، ثم تقول بمرح “صباح الخير-“
على الرغم من أنه كان من المستحيل توفير الخصوصية الكاملة في مثل هذه المساحة الصغيرة ، إلا أنه بذل قصارى جهده لمنحهم أكبر قدر ممكن.
عندما سمع ليو صوتها الجميل ، لم يستطع إلا أن يضحك للمرة الأولى منذ فترة ، حيث أجاب “صباح الخير”.
لحسن الحظ ، وافق بن على القدوم معه إلى العاصمة ومراقبة جميع معاركه ، حيث لم يكن الرجل العجوز يخطط للتخلي عن ليو حتى الآن ، ومع ذلك ، لا يزال ليو يشعر بالمشاعر قليلاً بشأن توديع ساحة التدريب هنا.
“رائع ، يبدو أنك سعيد اليوم…. هل حدث شيء جيد في اللعبة؟” سألت أماندا بينما حك ليو رأسه وقال “نعم ، لقد حدث شيء جميل”
[رداء القاتل القديم الخاص بـ بن] (ملحمي)
صفقت أماندا بسعادة ، حيث بدا أنها سعيدة بصدق من أجل ليو ، مما جعله سعيدًا أيضًا بذلك. كانت أماندا مؤخرًا النقطة المضيئة الوحيدة التي ساعدته في الحفاظ على عقله بينما حياته كانت على المحك حرفيًا.
عندما استيقظ ليو ، وجد أماندا مبتسمة في الصالة وهي تنظر إليه وهو يستيقظ ، ثم تقول بمرح “صباح الخير-“
“ماذا قلت؟ الأوقات السيئة لا تدوم إلى الأبد ، لابد أن يحدث شيء جيد بين الحين والآخر! ولكن…. أنت فقط تقلق ايها الاحمق!” قالت أماندا ، وهي تأمل بصدق أن يبتسم ليو أكثر ويكون سعيدًا.
عندما أنهى هو وبن كل شيء ، لم يستطع ليو إلا أن يبتسم وهو يمر فوق ساحة تدريب ردود الفعل ، وارضية التمدد ، والقدر المغلي حيث كان يُعطى حمامات طبية كل يوم ، والأشجار المختلفة التي لا تزال تحمل علامات خنجره من جميع تدريباته.
“نعم ، انتِ محقة” قال ليو ، بينما فُتِح باب الحمام في تلك اللحظة وخرج لوك مرتديًا ملابسه ، حيث كان يبدو أنه جاهز للعمل.
على الرغم من أنه كان من المستحيل توفير الخصوصية الكاملة في مثل هذه المساحة الصغيرة ، إلا أنه بذل قصارى جهده لمنحهم أكبر قدر ممكن.
“صباح الخير ليو ، سعيد لأنك لم تتأخر عن تسجيل الخروج اليوم” قال لوك وهو يذهب من القاعة المشتركة إلى غرفته ، مما يمنح طيور الحب الخصوصية.
على عكس يومه الأول ، لم يعد ليو بحاجة إلى حبل لتسلق الجبل لأن عضلاته كانت مرنة وقوية بما يكفي للسماح له بتسلق الجبل أثناء القفز مثل ماعز الجبل ، تمامًا مثل بن ، ومع ذلك ، لا يزال يتذكر بوضوح الأيام التي كان يعاني فيها مع الحبل ويشتكي من صعوبة التدريب.
خلال الشهر الماضي ، على الرغم من أنهم لم يعبروا عن ذلك بصراحة ، الا ان لوك لاحظ التقارب المتزايد بين الاثنين ، وبالتالي بذل قصارى جهده حتى لا يكون بمثابة عائق.
“شكرًا-” قال بينما يقبل بكل لطف الملابس المطوية بعناية التي مررها إليه بن ، وبمجرد أن فتحها أدرك على الفور أنه قد تم تجديدها.
على الرغم من أنه كان من المستحيل توفير الخصوصية الكاملة في مثل هذه المساحة الصغيرة ، إلا أنه بذل قصارى جهده لمنحهم أكبر قدر ممكن.
” إنه ردائي القديم يا فتى ، لست مضطرًا إلى ارتدائه إذا كنت لا تريد ذلك ، لقد حاولت إصلاحه بأفضل ما أستطيع نظرًا لأن ملابسك ممزقة للغاية ، ولكن يمكننا أن نشتري ملابس جديدة بمجرد أن نصل الى العاصمة. كمعلم لك ، كان يجب أن أعد لك ملابس التخرج ، لكني لم أفكر أبدًا أن هذا اليوم سيأتي بهذه السرعة. توقعت أن تستغرق بضع سنوات على الأقل بينما اصقل مهارتي في ذلك ولكن-“
الترجمة: Hunter
لقد أصبح جبل فولكينر بمثابة منزل ثان بالنسبة له ، وكما غادر الأرض ، كان عليه أن يغادر هذا المكان غدًا ، وربما إلى الأبد.
الترجمة: Hunter
عندما سمع ليو صوتها الجميل ، لم يستطع إلا أن يضحك للمرة الأولى منذ فترة ، حيث أجاب “صباح الخير”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
