الموت الأول
الفصل 38 – الموت الأول
بذل ليو قصارى جهده ، لكن انتهى به الأمر إلى إصدار صوت كوميدي ، بينما يسحب سيفه ويندفع نحو القطة مثل المجنون.
بعد استيعاب كل تداعيات الإعلان العالمي. استأنف ليو مرة أخرى رحلته نحو علامة الكنز بإحساس متجدد بالعزيمة.
في ذهنه ، كان موت ليو أمرًا محسومًا ، ولم يتوقع أبدًا أنه بمجرد أن يقترب بدرجة كافية ويحاول إزالة قناعه ، ستفتح الجثة عينيها مرة أخرى وتغرق سيفها في قلبه.
كان عليه الآن أن يعتاد على هذه الحياة ، حيث سيتعين عليه أن يناضل منفردًا ويحسن مستواه باستمرار مقارنة باللاعبين الآخرين لعدة أشهر قادمة.
على الرغم من أن المشي لم يؤثر بشكل كبير على قدرته على التحمل ، إلا أن الركض كان له تأثير كبير ، وبعد حوالي 30 دقيقة من الركض ، فقد ليو ما يقارب من 60٪ من شريط القدرة على التحمل مع انخفاض تدفق الأدرينالين ، حيث أصبح هادئًا مرة أخرى.
إذا انزلق مستواه الفعلي بعيدًا عن الكذبة ، فسيتم كشفه كمحتال ويُقتل على يد النظام.
أضاءت سلسلة من الإشعارات شاشة ليو بينما يرى رسمًا متحركًا ضخمًا بعنوان “لقد مت” في الخلفية.
لكي يستمر في العيش وفي التصرف كلاعب كبير ، سيكون عليه أن يتأكد من أن مستواه الحقيقي لن يتراجع كثيرًا عن لوحة الحالة المزيفة ولهذا سيحتاج إلى التحسن باستمرار.
“قطة محظوظة …” قال ليو وهو يصر على أسنانه ويبدأ بالركض بخفة نحو وجهته ، على أمل أن يجد حيوانًا بريًا آخر على طول الطريق يمكنه مواجهته وقتله.
“سانجح! سأريكم جميعا! سأريكم -” صرخ ليو وهو ينفخ صدره ويبدأ المشي بجرعة متجددة من هرمون التستوستيرون التي تتدفق عبر جسده.
نظرًا لكونه قاتلًا مستيقظًا من المستوى 60 ، يمكن لـ الظل 114 أن يرى أن ليو لم يكن أكثر من مجرد مبتدئ من المستوى 24 حتى أنه أمسك بسيفه بشكل خاطئ ، ومع ذلك فقد اهتز هذا التصور عندما لاحظ ليو أكثر.
بعد أن تغلب على الاكتئاب ، أصبحت حالته العقلية مضطربة وعدوانية ، حيث كان على استعداد للتخلص من كل إحباطاته في الشيء التالي الذي يزعجه على أقل تقدير.
كشفت عن أنيابها وهزت شواربها بينما تقترب ببطء من ليو.
* رارررر *
[إشعار النظام : – تم اكتشاف أن اللاعب لديه رمز التهرب من الموت ، هل ترغب في استخدامه للهروب من الموت؟ ]
فجأة ظهرت أمامه قطة برية من الغابة.
كشفت عن أنيابها وهزت شواربها بينما تقترب ببطء من ليو.
[إشعار النظام : إذا لم تستخدم رمز التهرب من الموت خلال الثواني العشرة التالية ، ستموت وستخسر مستويين وستسقط 4 عناصر من مخزونك بشكل عشوائي]
*تسسسسس*
“هاه- اعتقدت أنك تعلم بالفعل أنني سأهاجم…. هل بالغت في تقديرك؟” قال الظل 114 وهو يقفز من غصن الشجرة الذي كان عليه ويسير نحو جثة ليو ليتفقدها.
بذل ليو قصارى جهده ، لكن انتهى به الأمر إلى إصدار صوت كوميدي ، بينما يسحب سيفه ويندفع نحو القطة مثل المجنون.
عندما أتيحت الفرصة لقتله في النهاية ، لم يعد الظل 114 مترددًا وأطلق سهم قد اخترق رقبته على الفور.
للحظة ، تفاجأت القطة لأنها لم تتوقع أن يفقد ليو عقله فجأة ويطاردها مثل قاتل مجنون ، لأنه لم يظهر أي شعور بالخوف. هربت القطة أولاً ، حيث فتحت المسار الامامي.
في ذهنه ، كان موت ليو أمرًا محسومًا ، ولم يتوقع أبدًا أنه بمجرد أن يقترب بدرجة كافية ويحاول إزالة قناعه ، ستفتح الجثة عينيها مرة أخرى وتغرق سيفها في قلبه.
“هذا ما اعتقدته…. لا تعبثِ معي اليوم ايتها القطة ، يداك أقصر من أن تتمكن من الملاكمة مع الحاكم!” قال ليو وهو يضرب بساقيه ويستمر في المشي وكأن شيئًا لم يحدث ، غير مدرك تمامًا لحقيقة أن القطة التي هاجمها كانت قطة برية في المستوى 40 ، حيث كان من الممكن أن تقتله بسهولة لو حاول الهرب أو لم يظهر هذا النوع من الثقة.
نتيجة للركض لمدة 30 دقيقة متواصلة ، فقد قطع ما يقارب من ساعة في نصف ساعة وكان على بعد بضع مئات من الأمتار فقط من وجهته.
بطريقة ما ، كان محظوظًا للغاية ، ومع ذلك ، كان كل ما كان يفكر فيه في ذهنه هو الخبرة المفقودة وكيف أنه إذا قتل القطة فربما كان من الممكن أن يرفع مستواه مرة أخرى.
“قطة محظوظة …” قال ليو وهو يصر على أسنانه ويبدأ بالركض بخفة نحو وجهته ، على أمل أن يجد حيوانًا بريًا آخر على طول الطريق يمكنه مواجهته وقتله.
لمدة 30 دقيقة ، ركض ليو دون توقف عبر الغابة ، متجنبًا بخبرة كل فخ ، وكل مأزق نصبه تحالف القتلة كما لو أنه يستطيع رؤيتهم بوضوح بعينه المجردة.
على الرغم من أن المشي لم يؤثر بشكل كبير على قدرته على التحمل ، إلا أن الركض كان له تأثير كبير ، وبعد حوالي 30 دقيقة من الركض ، فقد ليو ما يقارب من 60٪ من شريط القدرة على التحمل مع انخفاض تدفق الأدرينالين ، حيث أصبح هادئًا مرة أخرى.
نتيجة للركض لمدة 30 دقيقة متواصلة ، فقد قطع ما يقارب من ساعة في نصف ساعة وكان على بعد بضع مئات من الأمتار فقط من وجهته.
على الرغم من أن المشي لم يؤثر بشكل كبير على قدرته على التحمل ، إلا أن الركض كان له تأثير كبير ، وبعد حوالي 30 دقيقة من الركض ، فقد ليو ما يقارب من 60٪ من شريط القدرة على التحمل مع انخفاض تدفق الأدرينالين ، حيث أصبح هادئًا مرة أخرى.
“اللعنة ….. أنا متعب” قال ليو بينما جلس وظهره على شجرة قريبة ، حيث قرر أن يلتقط أنفاسه للحظة.
بينما كان يلتقط أنفاسه ، لم يكن مدركًا تمامًا للعاصفة التي أحدثها في الساعة الماضية ، حيث شعر فقط بالصدمة وعدم التصديق عندما اخترق سهم رقبته فجأة من العدم.
في ذهنه ، كان موت ليو أمرًا محسومًا ، ولم يتوقع أبدًا أنه بمجرد أن يقترب بدرجة كافية ويحاول إزالة قناعه ، ستفتح الجثة عينيها مرة أخرى وتغرق سيفها في قلبه.
-500 ، ضربة حرجة!
بعد استيعاب كل تداعيات الإعلان العالمي. استأنف ليو مرة أخرى رحلته نحو علامة الكنز بإحساس متجدد بالعزيمة.
[إشعار النظام : لقد فقدت 100% من نقاط الصحة الخاصة بك ، لقد مت]
إذا انزلق مستواه الفعلي بعيدًا عن الكذبة ، فسيتم كشفه كمحتال ويُقتل على يد النظام.
[إشعار النظام : – تم اكتشاف أن اللاعب لديه رمز التهرب من الموت ، هل ترغب في استخدامه للهروب من الموت؟ ]
بذل ليو قصارى جهده ، لكن انتهى به الأمر إلى إصدار صوت كوميدي ، بينما يسحب سيفه ويندفع نحو القطة مثل المجنون.
[إشعار النظام : إذا لم تستخدم رمز التهرب من الموت خلال الثواني العشرة التالية ، ستموت وستخسر مستويين وستسقط 4 عناصر من مخزونك بشكل عشوائي]
بعد استيعاب كل تداعيات الإعلان العالمي. استأنف ليو مرة أخرى رحلته نحو علامة الكنز بإحساس متجدد بالعزيمة.
أضاءت سلسلة من الإشعارات شاشة ليو بينما يرى رسمًا متحركًا ضخمًا بعنوان “لقد مت” في الخلفية.
* رارررر *
على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث ، إلا أنه لم يكن يميل إلى خسارة مستويين و4 عناصر عشوائية من مخزنه ، حيث نقر على “نعم” لخيار الإحياء.
القط البري الذي اشتهر بعدم التراجع أبدًا قد هرب بعيدًا عندما واجه ليو وبينما كان على وشك أن يثقب ظهره بالخنجر ، بدأ ليو في الركض بطريقة عشوائية مما جعل من الصعب على الظل أن يصوب نحو الهدف.
*********
لمدة 30 دقيقة ، ركض ليو دون توقف عبر الغابة ، متجنبًا بخبرة كل فخ ، وكل مأزق نصبه تحالف القتلة كما لو أنه يستطيع رؤيتهم بوضوح بعينه المجردة.
( وجهة نظر ” الظل 114 “)
بعد استيعاب كل تداعيات الإعلان العالمي. استأنف ليو مرة أخرى رحلته نحو علامة الكنز بإحساس متجدد بالعزيمة.
كان الظل 114 ، قاتل ينتمي إلى نقابة القتلة المعروفة باسم العناكب الملعونة ، حيث كان في مهمة مراقبة عندما أبلغه صقره الأليف أن دخيلًا مشبوهًا قد دخل الغابة.
“اللعنة ….. أنا متعب” قال ليو بينما جلس وظهره على شجرة قريبة ، حيث قرر أن يلتقط أنفاسه للحظة.
وفقًا لواجبه ، ذهب الظل 114 سريعًا لاستكشاف الدخيل الذي دخل الأرض السرية التي يسيطر عليها تحالف القتلة وهناك وجد ليو وهو يواجه قطة برية من المستوى 40.
كان الظل 114 ، قاتل ينتمي إلى نقابة القتلة المعروفة باسم العناكب الملعونة ، حيث كان في مهمة مراقبة عندما أبلغه صقره الأليف أن دخيلًا مشبوهًا قد دخل الغابة.
نظرًا لكونه قاتلًا مستيقظًا من المستوى 60 ، يمكن لـ الظل 114 أن يرى أن ليو لم يكن أكثر من مجرد مبتدئ من المستوى 24 حتى أنه أمسك بسيفه بشكل خاطئ ، ومع ذلك فقد اهتز هذا التصور عندما لاحظ ليو أكثر.
في ذهنه ، كان موت ليو أمرًا محسومًا ، ولم يتوقع أبدًا أنه بمجرد أن يقترب بدرجة كافية ويحاول إزالة قناعه ، ستفتح الجثة عينيها مرة أخرى وتغرق سيفها في قلبه.
القط البري الذي اشتهر بعدم التراجع أبدًا قد هرب بعيدًا عندما واجه ليو وبينما كان على وشك أن يثقب ظهره بالخنجر ، بدأ ليو في الركض بطريقة عشوائية مما جعل من الصعب على الظل أن يصوب نحو الهدف.
-500 ، ضربة حرجة!
لمدة 30 دقيقة ، ركض ليو دون توقف عبر الغابة ، متجنبًا بخبرة كل فخ ، وكل مأزق نصبه تحالف القتلة كما لو أنه يستطيع رؤيتهم بوضوح بعينه المجردة.
*********
كان يرتدي قناع فايركس ويركض عبر الغابة بدقة ، ولذلك اعتبر الظل 114 أن ليو يمثل تهديدًا حقيقيًا ، حيث قرر القضاء عليه بأي ثمن ضروري.
( وجهة نظر ” الظل 114 “)
عندما أتيحت الفرصة لقتله في النهاية ، لم يعد الظل 114 مترددًا وأطلق سهم قد اخترق رقبته على الفور.
بعد استيعاب كل تداعيات الإعلان العالمي. استأنف ليو مرة أخرى رحلته نحو علامة الكنز بإحساس متجدد بالعزيمة.
*سبلاش*
وفقًا لواجبه ، ذهب الظل 114 سريعًا لاستكشاف الدخيل الذي دخل الأرض السرية التي يسيطر عليها تحالف القتلة وهناك وجد ليو وهو يواجه قطة برية من المستوى 40.
اخترق سهمه رقبة الخصم بينما تناثر الدم في كل مكان ، مما أدى إلى مقتله على الفور.
[إشعار النظام : لقد فقدت 100% من نقاط الصحة الخاصة بك ، لقد مت]
“هاه- اعتقدت أنك تعلم بالفعل أنني سأهاجم…. هل بالغت في تقديرك؟” قال الظل 114 وهو يقفز من غصن الشجرة الذي كان عليه ويسير نحو جثة ليو ليتفقدها.
وفقًا لواجبه ، ذهب الظل 114 سريعًا لاستكشاف الدخيل الذي دخل الأرض السرية التي يسيطر عليها تحالف القتلة وهناك وجد ليو وهو يواجه قطة برية من المستوى 40.
في ذهنه ، كان موت ليو أمرًا محسومًا ، ولم يتوقع أبدًا أنه بمجرد أن يقترب بدرجة كافية ويحاول إزالة قناعه ، ستفتح الجثة عينيها مرة أخرى وتغرق سيفها في قلبه.
( وجهة نظر ” الظل 114 “)
اخترق سهمه رقبة الخصم بينما تناثر الدم في كل مكان ، مما أدى إلى مقتله على الفور.
“هذا ما اعتقدته…. لا تعبثِ معي اليوم ايتها القطة ، يداك أقصر من أن تتمكن من الملاكمة مع الحاكم!” قال ليو وهو يضرب بساقيه ويستمر في المشي وكأن شيئًا لم يحدث ، غير مدرك تمامًا لحقيقة أن القطة التي هاجمها كانت قطة برية في المستوى 40 ، حيث كان من الممكن أن تقتله بسهولة لو حاول الهرب أو لم يظهر هذا النوع من الثقة.
بعد أن تغلب على الاكتئاب ، أصبحت حالته العقلية مضطربة وعدوانية ، حيث كان على استعداد للتخلص من كل إحباطاته في الشيء التالي الذي يزعجه على أقل تقدير.
الترجمة:Hunter
“سانجح! سأريكم جميعا! سأريكم -” صرخ ليو وهو ينفخ صدره ويبدأ المشي بجرعة متجددة من هرمون التستوستيرون التي تتدفق عبر جسده.
بعد أن تغلب على الاكتئاب ، أصبحت حالته العقلية مضطربة وعدوانية ، حيث كان على استعداد للتخلص من كل إحباطاته في الشيء التالي الذي يزعجه على أقل تقدير.
بعد أن تغلب على الاكتئاب ، أصبحت حالته العقلية مضطربة وعدوانية ، حيث كان على استعداد للتخلص من كل إحباطاته في الشيء التالي الذي يزعجه على أقل تقدير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
