You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the second coming of gluttony 7

الختم الذهبي ٢

الختم الذهبي ٢

..

” رائع “

كان هناك شيئ غير طبيعي حول الشوارع ، و ببساطة يمكن أن يقول سيول بأنه لم يرى أي شخص واحد و لا حتى سيارة متحركة.

” أتسائل لما لم تفعل هذا عندما ظهرت أنا “

ما رآه كان مدينة مهجورة وكئيبة و لا يوجد حتى نملة واحدة في خط نظره ، حتى السماء كانت مغطاة بظلال رمادية

أوقف المرشد كلماته فجأة ثم حدق بشدة .

” إذا لم يكن حلما ؟ كان كل شيئ حقيقيا ؟“

جمع سيول بهدوء تركيزه ثم حدق في كانغ سوك ، ظهر الضوء الأخضر عليه لفترة وجيزة قبل أن يتبدد.

عندما أدرك هذا ، طار سيول عمليا نحو الهاتف و إلتقطه .

” أحم… كان من المفترض أدخل عبر المرور من هنا ؟ “

[ تم تأكيد الهوية – إكتمل تسجيل المستخدم .]

الشخص الذي أجاب كانغ سيوك لم يكن هيونغ سيك لكن كان المرشد هان ، لم يكن “كانج سوك” يتوقع أن يتم سماع كلماته من ذلك البعد لذا شعر بالارتباك أثناء هز رأسه في حالة إنكار.

خرج صوت آلي من الجهاز ثم أضاءت الشاشة ، بعدها قام بالضغط بسرعة على أيقونة الرسائل في الزاوية ، ثم ظهرت رسالة على الشاشة .

[5. مستوى الإدراك ]

] المرسل : المرشد ]

” ماذا…..“

[1: عليك الوصول إلى مدرسة الفردوس الثانوية قبل إنتهاء الوقت المتبقي.]

” يجب أن يكون مصيرا ، لنجتمع في مكان مثل هذا. لماذا لا نقدم أنفسنا لبعضنا البعض؟ “

[2: الوقت المتبقي / 00:09:45 ]

هزت يي سيول-آه يدها بخجل ، ذكر مظهرها الجميل والخجل سيول بالزهرة الجميلة المقطوفة حديثًا ،لم يستطع أن يرفع عينيه عنها للحظة أو اثنتين حتى كانغ سوك لم يترك يدها لفترة من الوقت.

كان المحتوى بسيطا ، لكن قام المرسل أيضا بإرسال صورة التي تحولت إلى خريطة ، لقد أخذ نظرة ووجد أن موقعه لم يكن بعيدا عن وجهته .
قام سيول بصفع خده بقوة ، بالطبع آلمه خده كثيرا ، لقد كان يحاول أن يرى إذا كان هذا سيوقظه ، لكنه أراد بشكل أساسي استخدام الألم لتأكيد أن هذا كان يحدث بالفعل.

” لقد حان الوقت “

” ….أوتش .“

إستمر الصمت داخل قاعة الإجتماع ، بعدها إبتسم المرشد ببساطة.

فرك خده المتألم ، ثم فتح الأبابي الأمامي بحذر لكي يغادر .
*

أشار ت بشرتها الشاحبة التي لا تشوبها شائبة إلى صغر سنها ، و أشارت حواجيها المقوسة إلى أن شخصيتها العنيفة إلى حد ما .

بينما كان يمشي ، إستمر التوتر غير المبرر في الإرتفاع داخل رأسه ، إلى جانب الشعور بالوحدة التي ولدت من الشعور كآخر رجل على وجه الأرض ، بدا الأمر وكأنه يتجول بينما كان الوقت من حوله متجمداً .

[4. المهارات

كان إيجاد طريقه سهلا للغاية ، لقد إتبع ببساطة الإتجاهات المذكورة على الخريطة و كلفه الوصول إلى وجهته دقيقتين فقط .

لم يلقي المرشد حتى نظرة على حزمة العقود وقام ببساطة بدفعها أسفل سترته. ومع ذلك كان لا يزال يحمل خطابات الدعوة بإحكام في يده.

كان هناك لوحة بارزة معلقة بجوار البوابة الأمامية مكتوب عليها ‹ ثانوية الفردوس › .

” سأكتشف الأمر قريبا .“

” يا له من إسم مضحك “

إنخفض فك هان بعد قراءة قائمة بنود المكافأة .

” هذا الإسم نتن .“

و كانت هناك ستة أشياء مذكورة على قائمة بنود الكيس الذهبي .

صوت غير متوقع فاجأ سيول ثم نظر بسرعة نحو جانبه ، لم يعرف حتى متى وصلت لكن هناك فتاة ترتدي قميصا بغطاء رأس تقف بجانبه بعدها إلتقت عيناهما.

تحدث رجل فجأة ، بدا و كأنه قد مل من الإنتظار ، و كان أيضا يضحك نحو سيول في هذه اللحظة .

أشار ت بشرتها الشاحبة التي لا تشوبها شائبة إلى صغر سنها ، و أشارت حواجيها المقوسة إلى أن شخصيتها العنيفة إلى حد ما .

بينما كان واقفا هناك متسائلا عن ما يجب القيام به ، صاح شخص ما من داخل القاعة ، و عندما نظر سيول إلى مصدر الصوت ، رأى شابا يجلس على كرسي داخل القاعة يضحك بينما يراقب ما يحدث هنا ، و أخيرا بعد أن قال سيول ” اوه “ أخرج رسالة الدعوة من جيبه ثم سلمها لها .

في اللحظة التي كان فيها سيول يدرس تعابير وجهها الغير مبالية ، تخطته بخفة وهي تضع يداها في جيوبها ، ثم مرت بسرعة عبر البوابة لقد بدت مسرعة لسبب ما .

” إظ ، إظهار رتبة ختمي ؟ “

” السقف الأبيض ، صحيح ؟ “

الشخص الذي أجاب كانغ سيوك لم يكن هيونغ سيك لكن كان المرشد هان ، لم يكن “كانج سوك” يتوقع أن يتم سماع كلماته من ذلك البعد لذا شعر بالارتباك أثناء هز رأسه في حالة إنكار.

ذكرت الخريطة المرفقة أن هذا هو الموقع ، لكن لم ذلك لا يعني أن هذا المكان القريب كان نقطة الإلتقاء ، نظر سيول حوله ثم وجد قاعة الإجتماع ، عندما إقترب منها تمكن من سماع ضجيج الأشخاص في الداخل .

كان هناك شيئ غير طبيعي حول الشوارع ، و ببساطة يمكن أن يقول سيول بأنه لم يرى أي شخص واحد و لا حتى سيارة متحركة.

صعد سيول على الدروج ، ثم توقف فجأة ، كان هانك شخص غير متوقع يقف عند مدخل القاعة .

” هذا الإسم نتن .“

ليكون أكثر تحديدا ، كانت إمرأة شقراء ترتدي زي خادمة كامل تلوح يديها بلطف نحو سيول ، كانت كأنها تقول ‹ مرحبا سيدي ، من فضلك تعال إلى هنا…›

هذه المرة ، تحولت رسائل الدعوة إلى كيسين وبعد أن وقعا على الأرض كان لونهما فضيا بدل البرونزي .

” أحم… كان من المفترض أدخل عبر المرور من هنا ؟ “

إنخفض فك هان بعد قراءة قائمة بنود المكافأة .

* إيماءة ،إيماءة * أومأت المرأة الشقراء برأسها ثم إبتسمت ببهجة ، لكن عندما جرب سيول المرور من ورائها ، هرولت أمامه و سدت طريقه ثم حدقت به بهدوء ، بعدها قامت بمد يدها

ما رآه كان مدينة مهجورة وكئيبة و لا يوجد حتى نملة واحدة في خط نظره ، حتى السماء كانت مغطاة بظلال رمادية

“?”
بينما كان سيول يميل رأسه بحيرة ، قامت المرأة الشقراء بتحريك شفتيها دون إخراج صوت ، ثم إستخدمت أصابع صبابتها و إبهام يديها لتشكيل مستطيل قبل مد يدها مجددا ، كأنها تقول له أن يسلم لها شيئا ، لكن للأسف سيول وقف فقط هناك وعيناه ترمش في حيرة .

” ….أوتش .“

” هل تحتاجين إلى شيئ مني ؟ “

” أوه ، هذا يعني أنه يمكنني إسقاط الخطاب الرسمي ، أنا تسعة وعشرون هذا العام نظرًا لأننا تلقينا جميعًا رسائل دعوة دعونا نتفق جيدًا ، إعتبروني عما موثوقا به. “

كما لو كان سيول قد جعلها تشعر بالإحباط ، ضيقت الخامة الشقراء عينيها بطريقة أنيقة ، و حتى خديها كانا منتفخين ، و شكلت شفتاها شقا بسبب العبوس ، لكن هذا جعل سيول أكثر حيرة فقط .

” لدينا…. ضيف مهم للغاية هذه المرة .“

” إنها تريد رسالة الدعوة الخاصة بك أو ورقة العقد ! “

لم يكن من الواضح ما إذا كانوا أصدقاء قبل المجيء إلى هنا أو إذا أصبحوا أصدقاء بعد وصولهم ، بعد أن قدم الرجلان نفسيهما لفترة وجيزة ، قام سيول داخليا بتعيين أسماء مستعارة لكل منهم لأن سماتهما البدنية كانت مميزة إلى حد ما ، أطلق على السابق إسم “نحيف” والأخير “دهني” أما بالنسبة لأول شخص تحدث أعطاه سيول لقب “روك”.

بينما كان واقفا هناك متسائلا عن ما يجب القيام به ، صاح شخص ما من داخل القاعة ، و عندما نظر سيول إلى مصدر الصوت ، رأى شابا يجلس على كرسي داخل القاعة يضحك بينما يراقب ما يحدث هنا ، و أخيرا بعد أن قال سيول ” اوه “ أخرج رسالة الدعوة من جيبه ثم سلمها لها .

” نعم “

” همف “
إستلمت المرأة الشقراء رسالة الدعوة ثم فتحتها بينما تظهر تعبيرا جادا ، و بينما كان سيول واقفا بجانبها متساؤلا إذا كانت تلك ” الهمف “ محاولة منها لقول شيئ أو ببساطة شخيرا قصيرا ، تجمد تعبير الخادمة تدريجيا.

_ التحمل : عالي – منخفض

نظرت إلى رسالة الدعوة ، ثم أعادت النظر إلى سيول .

_ الوظيفة : ( مدعو ) مستوى.0

عيناها المفتوحتان أغلقتا تدريجيا ثم طوت مؤخرة رسالة الدعوة بحذر ، بعدها جمعت كلتا يديها أمام صدرها ثم إنخفضت ببطئ على شكل قوس عميق ، لقد كانت تحية أنيقة لكنها جليلة .

” السقف الأبيض ، صحيح ؟ “

فجأة سقطت كامل قاعة الإجتماع في صمت ، تركز كل إنتباه الذين وصلوا قبل سيول على أحدث الوافدين ، ثم متجاهلة كل أولئك النجوم توجهت الخادمة الشقراء نحو الجانب الأيسر للقاعة ثم أرشدت سيول المضطرب الذي أصبح أكثر حيرة .

2. مهارات متعلقة بالوظيفة (0)

أرشدته الخادمة نحو كرسي فارغ ثم إنحنت بتهذيب مرة أخرى قبل أن تتراجع بسلاسة كما لو كانت راكبة على زلاجات بينما لم تدر ظهرها إليه ولو للحظة ، لم تقل كلمة واحدة ، لكن موقفها تجاهه تغير بالتأكيد.

تحدث هان معنا ثم أشار إلى الخادمة بإصبعه السبابة ، ثم ركضت بسرعة إلى جانبه ، بينما رقص شعرها الأشقر المربوط على شكل ذيل حصان في الهواء.

” ماخطبها ؟ لماذا تتصرف هكذا فجأة ؟ “

_ الوضع الحالي : جيد

” أتسائل لما لم تفعل هذا عندما ظهرت أنا “

” أتسائل لما لم تفعل هذا عندما ظهرت أنا “

هبطت عيون إثنين من الرجال على الوافد الجديد سيول لكن كل ما كان يشعر به في تلك اللحظة هو الشعور بالارتباك والإرتباك.

لذلك ، بالطبع كان مرتبكًا و لهذا السبب قرر تحويل إنتباهه و محاولة الإندماج مع بيئته الجديدة بدلاً من ذلك.

على الرغم من أنه جاء إلى هنا في ذلك الحلم الغريب إلا أن هذه كانت المرة الفعلية الأولى له ، و أيضا كانت بعض الأشياء تتقدم بشكل مختلف نوعًا ما بالمقارنة مع الحلم .

بعدها رمى رسالة الدعوة بخفة ، قبل أن تتحول إلى دش رائع من الأضواء ثم تحولت إلى كيس واحد .

لذلك ، بالطبع كان مرتبكًا و لهذا السبب قرر تحويل إنتباهه و محاولة الإندماج مع بيئته الجديدة بدلاً من ذلك.

كما لو كان سيول قد جعلها تشعر بالإحباط ، ضيقت الخامة الشقراء عينيها بطريقة أنيقة ، و حتى خديها كانا منتفخين ، و شكلت شفتاها شقا بسبب العبوس ، لكن هذا جعل سيول أكثر حيرة فقط .

كان عدد الأشخاص الذين تجمعوا في القاعة أكثر من 30 شخصًا. وكان من الملاحظ بشكل خاص أنهم مقسمون إلى جانب أيسر و أيمن وكأنهم يفصلون بين الاثنين.

تلاعب المرشد بنظارته الأحادية قبل أن يتكلم.

في الجانب الأيسر بحساب سيول كان فيه فقط ثمانية أشخاص في المجموع ، ستة ذكور و إمرأتان ، كانوا مزودين بكراسي للجلوس و كان الجو العام مريحا و سهلا .

[3. الإحصائات الجسدية ]

من ناحية أخرى ، كان في الجانب الأيمن تقريبا ثلاثون شخصا ، لكن كانوا إما جالسين على الأرض أو واقفين و أيضا يمكن أن يرى سيول أنهم كانوا قلقين .

كان الهدف التالي لكانغ سيوك هو المرأة التي كانت ترتدي غطاء الرأس ، وقد صادفها سيول عند بوابة المدرسة.

” يجب أن يكون مصيرا ، لنجتمع في مكان مثل هذا. لماذا لا نقدم أنفسنا لبعضنا البعض؟ “

كان هناك شيئ غير طبيعي حول الشوارع ، و ببساطة يمكن أن يقول سيول بأنه لم يرى أي شخص واحد و لا حتى سيارة متحركة.

تحدث رجل فجأة ، بدا و كأنه قد مل من الإنتظار ، و كان أيضا يضحك نحو سيول في هذه اللحظة .

في اللحظة التي كان فيها سيول يدرس تعابير وجهها الغير مبالية ، تخطته بخفة وهي تضع يداها في جيوبها ، ثم مرت بسرعة عبر البوابة لقد بدت مسرعة لسبب ما .

صوته العالي و الرجولي تمكن من جذب إنتباه الجميع ، كان الجزء الأمامي من شعره ممشوطا إلى الخلف ليكشف عن وجهه الرجولي ، تشكلت إبتسامة باهتة على شفتيه كما لو كان يستمتع بكونه مركز الإهتمام .

] المرسل : المرشد ]

” تشرفت بمقابلتكم جميعا ، أنا كانغ سيوك ، وهذان الرجلان هنا…مهلا يا رفاق عرفوا عن أنفسكم .“

” رائع “

” أنا يي هيونغ سيك .“

تحدث هان معنا ثم أشار إلى الخادمة بإصبعه السبابة ، ثم ركضت بسرعة إلى جانبه ، بينما رقص شعرها الأشقر المربوط على شكل ذيل حصان في الهواء.

” جيونغ مين وو .“

بالنسبة للختم الذهبي….أوه “

لم يكن من الواضح ما إذا كانوا أصدقاء قبل المجيء إلى هنا أو إذا أصبحوا أصدقاء بعد وصولهم ، بعد أن قدم الرجلان نفسيهما لفترة وجيزة ، قام سيول داخليا بتعيين أسماء مستعارة لكل منهم لأن سماتهما البدنية كانت مميزة إلى حد ما ، أطلق على السابق إسم “نحيف” والأخير “دهني” أما بالنسبة لأول شخص تحدث أعطاه سيول لقب “روك”.

فرك خده المتألم ، ثم فتح الأبابي الأمامي بحذر لكي يغادر . *

” ما هو إسمك ؟ “

عندما أدرك هذا ، طار سيول عمليا نحو الهاتف و إلتقطه .

كان الهدف التالي لكانغ سيوك هو المرأة التي كانت ترتدي غطاء الرأس ، وقد صادفها سيول عند بوابة المدرسة.

صوت غير متوقع فاجأ سيول ثم نظر بسرعة نحو جانبه ، لم يعرف حتى متى وصلت لكن هناك فتاة ترتدي قميصا بغطاء رأس تقف بجانبه بعدها إلتقت عيناهما.

لكنها كانت تبدو غير مهتمة تمامًا ، كان الأمر كما لو أنها لم تكن تستمع إلى ما يقال حول محيطها ، كانت فقط مركزة على شاشة الهاتف. وبعبارة أخرى كانت تتجاهل سؤال كانغ سيوك.

” يجب أن تكون واحدة من هؤلاء النساء صعبات الإرضاء والمتغطرسات ، بدون أدنى شك.“ أعلن يي هيونغ سيك

خدش كانغ سيوك رأسه ثم إبتسم بغرابة .

” إذا لم يكن حلما ؟ كان كل شيئ حقيقيا ؟“

” يجب أن تكون واحدة من هؤلاء النساء صعبات الإرضاء والمتغطرسات ، بدون أدنى شك.“ أعلن يي هيونغ سيك

‹ نافذة الحالة ؟ حالة ؟ › في اللحظة التي فكر فيها سيول بهذا …

” هذا محرج نوعا ما….هل هناك أحد على إستعداد لإنقاذي ؟ “

عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .

سقطت نظرة كانغ سيوك على المرأة المتبقية في المجموعة ، التي ضغطت بإحكام على يد صبي في سن المراهقة كان ملتصقًا بها ثم إبتسمت بحرج .

و في الوقت نفسه ، صفق الرجل على المسرح بيديه مرتين للفت الإنتباه إلى نفسه.

” اوه…إسمي هو يي سيول-آه.“

حافظت عيون المرشد دائمًا على مستوى من عدم الاهتمام ، ولكن بريقًا صغيرًا من المفاجأة قد ومض في عبنيه الآن.

” إذا ، آنسة يي سيول-آه ، ماذا بشأن السيد بجانبك ؟ “

” أنا يي هيونغ سيك .“

” إنه أخي الصغير ، يي سونغ جين .“

” إذا لم يكن حلما ؟ كان كل شيئ حقيقيا ؟“

عند سماع عبارة “أخي الصغير” ، بدا كانغ سيوك أكثر اهتمامًا.

بالنسبة للختم الذهبي….أوه “

” هل أنتما أشقاء دم ؟ “

حافظت عيون المرشد دائمًا على مستوى من عدم الاهتمام ، ولكن بريقًا صغيرًا من المفاجأة قد ومض في عبنيه الآن.

” نعم “

” حسنا ، دعونا نستمر ، هلا فعلنا ؟ “

” أيمكنني أن أسأل كم عمرك؟ أعني يبدو أنكما صغيران جدًا لتكونا هنا. أوه ، إعتذاري إذا كان ذلك أساء إليك “

عند سماع عبارة “أخي الصغير” ، بدا كانغ سيوك أكثر اهتمامًا.

” اوه ، لا ، لا بأس ، أنا في الثامنة عشرة و سونغ جين أصغر مني بعامين .“

_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )

” رائع “

_ السحر : متوسط

أخرج كانغ سيوك صيحة متفاجئة كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مفاجئة جدا ، ثم سرعان ما شكل إبتسامة بهيجة و مد يده .

” إنه أخي الصغير ، يي سونغ جين .“

” أوه ، هذا يعني أنه يمكنني إسقاط الخطاب الرسمي ، أنا تسعة وعشرون هذا العام نظرًا لأننا تلقينا جميعًا رسائل دعوة دعونا نتفق جيدًا ، إعتبروني عما موثوقا به. “

_ الطول/ الوزن : 180.5 سم/ 80.6 كغم

” اوه ، مم….شكرا لك جزيلا .“

في النهاية ، أنزلت الخادمة رأسها بطاعة ، ثم أغلقت الباب بهدوء ، بعدها أخرجت هاتفا ثم نقرت عليه لفترة قصيرة .

هزت يي سيول-آه يدها بخجل ، ذكر مظهرها الجميل والخجل سيول بالزهرة الجميلة المقطوفة حديثًا ،لم يستطع أن يرفع عينيه عنها للحظة أو اثنتين حتى كانغ سوك لم يترك يدها لفترة من الوقت.

أرشدته الخادمة نحو كرسي فارغ ثم إنحنت بتهذيب مرة أخرى قبل أن تتراجع بسلاسة كما لو كانت راكبة على زلاجات بينما لم تدر ظهرها إليه ولو للحظة ، لم تقل كلمة واحدة ، لكن موقفها تجاهه تغير بالتأكيد.

وكان الإثنان المتبقيان هما سيول ورجل يرتدي قبعة خضراء وزوجًا من النظارات الشمسية.

” رؤية مستقبلية ؟ و ما علامات الإستفهام تلك ؟“

كان الرجل الذي يرتدي القبعة منشغلاً بتحريك شفتيه لأعلى ولأسفل كما لو كان يمضغ قطعة من العلكة أثناء الاستماع إلى الموسيقى عبر سماعات الأذن الملصقة على أذنيه ، تحركت ساقيه أيضًا مع الإيقاع مما أدى إلى إنطباع عام بأنه شخص لا يهدأ ، كما أنه لم يقدم نفسه كما لو أن مثل هذه الأشياء لا تهمه.

أوقف المرشد كلماته فجأة ثم حدق بشدة .

جمع سيول بهدوء تركيزه ثم حدق في كانغ سوك ، ظهر الضوء الأخضر عليه لفترة وجيزة قبل أن يتبدد.

أخرج كانغ سيوك صيحة متفاجئة كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مفاجئة جدا ، ثم سرعان ما شكل إبتسامة بهيجة و مد يده .

إحتمال حدوث شيء غير جيد عند النظر إليه كان عاليا بما فيه الكفاية ، في النهاية أدار سيول رأسه بعيدًا.

صرخ كانغ سيوك بنشاط أما الفتاة التي ترتدي غطاء الرأس ، يون سيورا هزت رأسها مرة واحدة.

لقد شعر بالارتباك عند دخوله قاعة التجمع ولكن مع مرور الوقت هدأ تدريجياً.
كان سيول في الحلم يقف على الجانب الأيمن من القاعة مما يعني أن الأمور أصبحت مختلفة الآن ، ما كان هذا الختم الذهبي بالضبط و لماذا تضمن معاملة مختلفة؟ حاول البحث في ذكرياته مرة أخرى للحصول على إجابات لكنه لم يستطع تذكر أي شيء.

لم يلقي المرشد حتى نظرة على حزمة العقود وقام ببساطة بدفعها أسفل سترته. ومع ذلك كان لا يزال يحمل خطابات الدعوة بإحكام في يده.

” سأكتشف الأمر قريبا .“

من ناحية أخرى ، كان في الجانب الأيمن تقريبا ثلاثون شخصا ، لكن كانوا إما جالسين على الأرض أو واقفين و أيضا يمكن أن يرى سيول أنهم كانوا قلقين .

عندما تفقد الوقت في هاتفه ، رأى علامة عد تنازلي من ‹ 00:00:01 › إلى ‹ 00:00:00 ›

ليكون أكثر تحديدا ، كانت إمرأة شقراء ترتدي زي خادمة كامل تلوح يديها بلطف نحو سيول ، كانت كأنها تقول ‹ مرحبا سيدي ، من فضلك تعال إلى هنا…›

” لقد حان الوقت “

” ل، لا ، ليس لدي ، كنت فقط فضوليا .“

فجأة ، جاء صوت من مقدمة القاعة ، مشى رجل على المنصة بطريقة كريمة و منظبطة و كان يرتدي بدلة رسمية . فوجئ الجميع الحاضرين لأنه لم يكن هناك أحد يقف هناك قبل ثانية واحدة فقط.

خدش كانغ سيوك رأسه ثم إبتسم بغرابة .

كان الرجل ذو اللباس الأنيق يملك تسريحة شعر نظيفة وأنيقة ، فضلاً عن نظارة أحادية على عينه ، بعدها رفع يده نحو الخادمة الشقراء التي كانت تقف عند المدخل.

” يجب أن يكون مصيرا ، لنجتمع في مكان مثل هذا. لماذا لا نقدم أنفسنا لبعضنا البعض؟ “

” هل حضر الجميع ؟“

” أوه ، هذا يعني أنه يمكنني إسقاط الخطاب الرسمي ، أنا تسعة وعشرون هذا العام نظرًا لأننا تلقينا جميعًا رسائل دعوة دعونا نتفق جيدًا ، إعتبروني عما موثوقا به. “

هزت الخادمة رأسها برفق ، ثم أشارت إلى الجانب الأيمن للقاعة ، و رفعت أربع أصابع .

” هذا الإسم نتن .“

” أربعة أشخاص…حسنا ، لا بأس ، لا نستطيع الإنتظار أكثر ، لذلك فقط أغلقي الباب و لا تهتمي .“

” سيتلقى أصحاب الرتب البرونزية فقط كيسا عشوائيا واحدا وفقا للقواعد ، و يمكنكم أيضا المطالبة بمكافأة جلب مساعد لكن أرى أن لا أحد منكم فعل ذلك ، للأسف .“

عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .

أوقف المرشد كلماته فجأة ثم حدق بشدة .

” أنا المرشد ، ليس و كأنه صعب الوصول إلى هنا ، أولئك الذين لا يستطيعون حتى الإلتزام بجدول المواعيد ليس هناك حاجة لهم هنا .“

” يا له من إسم مضحك “

في النهاية ، أنزلت الخادمة رأسها بطاعة ، ثم أغلقت الباب بهدوء ، بعدها أخرجت هاتفا ثم نقرت عليه لفترة قصيرة .

_ الرؤية المستقبلية ( رتبة غير معروفة )

و في الوقت نفسه ، صفق الرجل على المسرح بيديه مرتين للفت الإنتباه إلى نفسه.

” جيونغ مين وو .“

” مرحبا ، أنا أدعى هان ، كلفت بإرشادكم جميعا هذه المرة ، يمكنكم مناداتي بالمرشد .“

_ ستكون متاحة بعد إنتهاء المرحلة التلعيمية

تحدث هان معنا ثم أشار إلى الخادمة بإصبعه السبابة ، ثم ركضت بسرعة إلى جانبه ، بينما رقص شعرها الأشقر المربوط على شكل ذيل حصان في الهواء.

” هوه ، لدينا رتبتان فضيتان ، أنا أتطلع بصدق إلى إرشادكم جميعًا. سيد كانغ سيوك؟ ملكة جمال يون سيورا؟ “

” قبل كل شيئ ، مستندات العقود ، من فضلكم ، كم لدينا منها ؟ ثمانية عشرة… كثير نوعا ما ، أليس كذلك ؟ ولدينا ثمانية دعوات هذه المرة ؟ “

” السقف الأبيض ، صحيح ؟ “

لم يلقي المرشد حتى نظرة على حزمة العقود وقام ببساطة بدفعها أسفل سترته. ومع ذلك كان لا يزال يحمل خطابات الدعوة بإحكام في يده.

عندما ضحكت الخادمة الشقراء بهدوء ، صفى هان حلقه ثم تكلم مرة أخرى .

تلاعب المرشد بنظارته الأحادية قبل أن يتكلم.

حسنا إذن ، دعونا نتوقف عن الإندهاش هلا فعلنا ؟ هذه المرة يرجى الكشف عن نوافذ حالاتكم تماما مثل ما حدث من قبل فقط فكروا في الأمر أو تكلموا بصوت عالي ، وسيتم ذلك و لا تقلقوا لن أكون قادرا على رؤية شيئ غير الذي تم كشفه . “

” أحم ، أولا دعونا نتأكد من هويات الحاضرين اليوم ، و أيضا لدينا رسائل الدعوة هنا سيكون من الغباء إذا لم نتأكد شخصيا .“

كان الرجل ذو اللباس الأنيق يملك تسريحة شعر نظيفة وأنيقة ، فضلاً عن نظارة أحادية على عينه ، بعدها رفع يده نحو الخادمة الشقراء التي كانت تقف عند المدخل.

إستمر الصمت داخل قاعة الإجتماع ، بعدها إبتسم المرشد ببساطة.

لقد شعر بالارتباك عند دخوله قاعة التجمع ولكن مع مرور الوقت هدأ تدريجياً. كان سيول في الحلم يقف على الجانب الأيمن من القاعة مما يعني أن الأمور أصبحت مختلفة الآن ، ما كان هذا الختم الذهبي بالضبط و لماذا تضمن معاملة مختلفة؟ حاول البحث في ذكرياته مرة أخرى للحصول على إجابات لكنه لم يستطع تذكر أي شيء.

” أنا متأكد أنكم فضوليون حول الكثير من الأشياء ، لكن دعونا نتبع الجدول ، كل شخص حاضر هنا من فضلك فكر بإظهار نافذة حالتك أو ببساطة أصرخ بكملة ‹ حالة › داخل عقلك و بإمكانك أن تقولها بصوت عالي أيضا.“

” بالنسبة للرتب الفضية ، سنوفر لمالكيها كيسين عشوائيين ، و عناصر مكافآة خاصة ، بالنسبة لسيد كانغ سيوك لن يتلقى المكافأة الخاصة ، لكن الآنسة يون سيورا ستتلقى واحدة.“

‹ نافذة الحالة ؟ حالة ؟ › في اللحظة التي فكر فيها سيول بهذا …

” يا له من إسم مضحك “

في الهواء الفارغ أمام عينيه ، ظهرت فجأة العديد من النصوص .

إتسعت عيناه عندما حدق في سيول ، أو ليكون أكثر تحديدا ، رتبة ختمه المكشوفة.

[ نافذة حالتك ]

” آه “

[1.المعلومات العامة]

” نعم ! “

_ تاريخ الإستدعاء : 16 مارس 2017.

عندما أدرك هذا ، طار سيول عمليا نحو الهاتف و إلتقطه .

_ رتبة الختم : ذهبية

في الهواء الفارغ أمام عينيه ، ظهرت فجأة العديد من النصوص .

_ الجنس/العمر : ذكر/ 26

لم يلقي المرشد حتى نظرة على حزمة العقود وقام ببساطة بدفعها أسفل سترته. ومع ذلك كان لا يزال يحمل خطابات الدعوة بإحكام في يده.

_ الطول/ الوزن : 180.5 سم/ 80.6 كغم

_ الإسم المستعار : غير مطبق

_ الوضع الحالي : جيد

كان الرجل الذي يرتدي القبعة منشغلاً بتحريك شفتيه لأعلى ولأسفل كما لو كان يمضغ قطعة من العلكة أثناء الاستماع إلى الموسيقى عبر سماعات الأذن الملصقة على أذنيه ، تحركت ساقيه أيضًا مع الإيقاع مما أدى إلى إنطباع عام بأنه شخص لا يهدأ ، كما أنه لم يقدم نفسه كما لو أن مثل هذه الأشياء لا تهمه.

_ الوظيفة : ( مدعو ) مستوى.0

” اوه ، لا ، لا بأس ، أنا في الثامنة عشرة و سونغ جين أصغر مني بعامين .“

_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )

كان عدد الأشخاص الذين تجمعوا في القاعة أكثر من 30 شخصًا. وكان من الملاحظ بشكل خاص أنهم مقسمون إلى جانب أيسر و أيمن وكأنهم يفصلون بين الاثنين.

_ الإنتماء : غير مطبق

عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .

_ الإسم المستعار : غير مطبق

[3. الإحصائات الجسدية ]

[2 سمات ]

و في الوقت نفسه ، صفق الرجل على المسرح بيديه مرتين للفت الإنتباه إلى نفسه.

1.المزاج :

إستمر الصمت داخل قاعة الإجتماع ، بعدها إبتسم المرشد ببساطة.

_ ضعيف الإرادة. (يمتلك إرادة ضعيفة ، وبالتالي غير قادر على اتخاذ القرارات بمفرده ، ولا يتمسك بالقرارات التي إتخذت بالفعل.)

كان الرجل الذي يرتدي القبعة منشغلاً بتحريك شفتيه لأعلى ولأسفل كما لو كان يمضغ قطعة من العلكة أثناء الاستماع إلى الموسيقى عبر سماعات الأذن الملصقة على أذنيه ، تحركت ساقيه أيضًا مع الإيقاع مما أدى إلى إنطباع عام بأنه شخص لا يهدأ ، كما أنه لم يقدم نفسه كما لو أن مثل هذه الأشياء لا تهمه.

_ سريع الغضب

عندما أدرك هذا ، طار سيول عمليا نحو الهاتف و إلتقطه .

2. الكفاءة :

” ما هذا الشيئ الذي يسمى القدرة الفطرية ؟ مهلا ، هيونغ سيك ، ماذا يوجد في خاصتك ؟ “

_ متوسط. (عادي بكل الطرق ؛ لا يمتلك أي موهبة خاصة أو صفات معينة.)

صوته العالي و الرجولي تمكن من جذب إنتباه الجميع ، كان الجزء الأمامي من شعره ممشوطا إلى الخلف ليكشف عن وجهه الرجولي ، تشكلت إبتسامة باهتة على شفتيه كما لو كان يستمتع بكونه مركز الإهتمام .

[3. الإحصائات الجسدية ]

أصبحت قاعة التجمع صاخبة بعض الشيء ، ومع ذلك ، بقي سيول يحدق بشدة في نافذة حالته فقط .

_القوة : منخفضة – منخفضة

ما رآه كان مدينة مهجورة وكئيبة و لا يوجد حتى نملة واحدة في خط نظره ، حتى السماء كانت مغطاة بظلال رمادية

_ التحمل : عالي – منخفض

_ متوسط. (عادي بكل الطرق ؛ لا يمتلك أي موهبة خاصة أو صفات معينة.)

_ الرشاقة : متسوطة – منخفضة

” أتسائل لما لم تفعل هذا عندما ظهرت أنا “

_ ستامينا : منخفضة – منخفضة

إنخفض فك هان بعد قراءة قائمة بنود المكافأة .

_ السحر : متوسط

كان الرجل الذي يرتدي القبعة منشغلاً بتحريك شفتيه لأعلى ولأسفل كما لو كان يمضغ قطعة من العلكة أثناء الاستماع إلى الموسيقى عبر سماعات الأذن الملصقة على أذنيه ، تحركت ساقيه أيضًا مع الإيقاع مما أدى إلى إنطباع عام بأنه شخص لا يهدأ ، كما أنه لم يقدم نفسه كما لو أن مثل هذه الأشياء لا تهمه.

_ الحظ : منخفظ –متوسط

سأل المرشد وأجاب بنفسه عن سؤاله ، ثم ألقى خمس رسائل دعوة في الهواء. فجأة ، أشرقت الحروف الزاهية قبل أن تتحول إلى خمسة أكياس برونزية سقطت على الأرض ،كان كل شيء مثل خدعة سحرية .

_ نقاط المهارة المتبقية : 0

” ماخطبها ؟ لماذا تتصرف هكذا فجأة ؟ “

[4. المهارات

” أوه….“

1. مهارات فطرية (2)

” حسنا ، دعونا نستمر ، هلا فعلنا ؟ “

_ الرؤية المستقبلية ( رتبة غير معروفة )

ذكرت الخريطة المرفقة أن هذا هو الموقع ، لكن لم ذلك لا يعني أن هذا المكان القريب كان نقطة الإلتقاء ، نظر سيول حوله ثم وجد قاعة الإجتماع ، عندما إقترب منها تمكن من سماع ضجيج الأشخاص في الداخل .

_ ؟؟ ( رتبة غير معروفة )

فجأة ، جاء صوت من مقدمة القاعة ، مشى رجل على المنصة بطريقة كريمة و منظبطة و كان يرتدي بدلة رسمية . فوجئ الجميع الحاضرين لأنه لم يكن هناك أحد يقف هناك قبل ثانية واحدة فقط.

2. مهارات متعلقة بالوظيفة (0)

” ذه ، ذهبي ؟ “

3. مهارات أخرى (0)

” همف “ إستلمت المرأة الشقراء رسالة الدعوة ثم فتحتها بينما تظهر تعبيرا جادا ، و بينما كان سيول واقفا بجانبها متساؤلا إذا كانت تلك ” الهمف “ محاولة منها لقول شيئ أو ببساطة شخيرا قصيرا ، تجمد تعبير الخادمة تدريجيا.

[5. مستوى الإدراك ]

[ نافذة حالتك ]

_ ستكون متاحة بعد إنتهاء المرحلة التلعيمية

” بالنسبة للرتب الفضية ، سنوفر لمالكيها كيسين عشوائيين ، و عناصر مكافآة خاصة ، بالنسبة لسيد كانغ سيوك لن يتلقى المكافأة الخاصة ، لكن الآنسة يون سيورا ستتلقى واحدة.“

” أوه….“

_ الحظ : منخفظ –متوسط

” ماهذا بحق الجحيم “
على الرغم من أنه رأى هذا عشرات المرات من قبل في حلمه إلا أن تجربته شخصيا كان أمرا آخر .

” سيتلقى أصحاب الرتب البرونزية فقط كيسا عشوائيا واحدا وفقا للقواعد ، و يمكنكم أيضا المطالبة بمكافأة جلب مساعد لكن أرى أن لا أحد منكم فعل ذلك ، للأسف .“

” ما هذا الشيئ الذي يسمى القدرة الفطرية ؟ مهلا ، هيونغ سيك ، ماذا يوجد في خاصتك ؟ “

صوت غير متوقع فاجأ سيول ثم نظر بسرعة نحو جانبه ، لم يعرف حتى متى وصلت لكن هناك فتاة ترتدي قميصا بغطاء رأس تقف بجانبه بعدها إلتقت عيناهما.

” عذرا ؟ هل لديك قدرة فطرية ؟ “

خدش كانغ سيوك رأسه ثم إبتسم بغرابة .

الشخص الذي أجاب كانغ سيوك لم يكن هيونغ سيك لكن كان المرشد هان ، لم يكن “كانج سوك” يتوقع أن يتم سماع كلماته من ذلك البعد لذا شعر بالارتباك أثناء هز رأسه في حالة إنكار.

[3. الإحصائات الجسدية ]

” ل، لا ، ليس لدي ، كنت فقط فضوليا .“

” هل أنتما أشقاء دم ؟ “

” يا…. حسنًا ، من الطبيعي ألا يكون لديك قدرة الفطرية ، هذا هو حال معظم البشر ، ليس عليك أن تهتم بذلك القسم من نافذة الحالة الخاصة بك. ” إبستم هان بينما تكلم .

” ننصحكم بتنشيط عناصر المكافآت الخاصة بكم على الفور ،سيبدأ البرنامج التعليمي قريبًا ، لذا سيكون من المؤسف أن تموتوا دون استخدامهم … أوه؟ ”

حسنا إذن ، دعونا نتوقف عن الإندهاش هلا فعلنا ؟ هذه المرة يرجى الكشف عن نوافذ حالاتكم تماما مثل ما حدث من قبل فقط فكروا في الأمر أو تكلموا بصوت عالي ، وسيتم ذلك و لا تقلقوا لن أكون قادرا على رؤية شيئ غير الذي تم كشفه . “

في الهواء الفارغ أمام عينيه ، ظهرت فجأة العديد من النصوص .

أصبحت قاعة التجمع صاخبة بعض الشيء ، ومع ذلك ، بقي سيول يحدق بشدة في نافذة حالته فقط .

” أتسائل لما لم تفعل هذا عندما ظهرت أنا “

بالتأكيد قال الدليل أنه من الطبيعي ألا يكون لديك أي قدرات فطرية ، لكن…. أظهرت النافذة أمام عيون سيول أنه كان لديه. إثنين .

” اوه…إسمي هو يي سيول-آه.“

” رؤية مستقبلية ؟ و ما علامات الإستفهام تلك ؟“

كان هناك لوحة بارزة معلقة بجوار البوابة الأمامية مكتوب عليها ‹ ثانوية الفردوس › .

كان يشك في أنها كانت مرتبطة بطريقة ما بقدرته على رؤية اللون الأخضر ، ولكن ما الأمر مع علامات الاستفهام؟

صوت غير متوقع فاجأ سيول ثم نظر بسرعة نحو جانبه ، لم يعرف حتى متى وصلت لكن هناك فتاة ترتدي قميصا بغطاء رأس تقف بجانبه بعدها إلتقت عيناهما.

لنرى…. بما أنه لا يوجد لدينا الكثير من الوقت المتبقي ، سأنتقل مباشرة إلى الخطوة التالية في الإجرائات ، الآنسة يي سيول-آه ، والأستاذ يي سونغ جين ، والأستاذ يي هيونغ سيك ، والأستاذ جيونغ مين وو ، والأستاذ هيون سانغ مين؟ لديكم جميعا أختام برونزية ، صحيح؟ أوه بالفعل لديكم .“

_القوة : منخفضة – منخفضة

خمسة أشخاص في الجانب الأيسر أومأوا برؤوسهم قبل التحديق في المرشد بعيون مرتبكة نوعا ما .

هزت يي سيول-آه يدها بخجل ، ذكر مظهرها الجميل والخجل سيول بالزهرة الجميلة المقطوفة حديثًا ،لم يستطع أن يرفع عينيه عنها للحظة أو اثنتين حتى كانغ سوك لم يترك يدها لفترة من الوقت.

سأل المرشد وأجاب بنفسه عن سؤاله ، ثم ألقى خمس رسائل دعوة في الهواء. فجأة ، أشرقت الحروف الزاهية قبل أن تتحول إلى خمسة أكياس برونزية سقطت على الأرض ،كان كل شيء مثل خدعة سحرية .

على الرغم من أنه جاء إلى هنا في ذلك الحلم الغريب إلا أن هذه كانت المرة الفعلية الأولى له ، و أيضا كانت بعض الأشياء تتقدم بشكل مختلف نوعًا ما بالمقارنة مع الحلم .

” سيتلقى أصحاب الرتب البرونزية فقط كيسا عشوائيا واحدا وفقا للقواعد ، و يمكنكم أيضا المطالبة بمكافأة جلب مساعد لكن أرى أن لا أحد منكم فعل ذلك ، للأسف .“

[1: عليك الوصول إلى مدرسة الفردوس الثانوية قبل إنتهاء الوقت المتبقي.]

إلتقطت الخادمة الشقراء الأكياس الخمسة ، ثم سلمت كل واحد منهم إلى مالكه ، وفي الوقت نفسه ، كشف المرشد عن رسالتي دعوة أخرتين ، و أثناء قراءة المحتويات تابع الكلام .

_ الرؤية المستقبلية ( رتبة غير معروفة )

” ننصحكم بتنشيط عناصر المكافآت الخاصة بكم على الفور ،سيبدأ البرنامج التعليمي قريبًا ، لذا سيكون من المؤسف أن تموتوا دون استخدامهم … أوه؟ ”

” ماذا…..“

حافظت عيون المرشد دائمًا على مستوى من عدم الاهتمام ، ولكن بريقًا صغيرًا من المفاجأة قد ومض في عبنيه الآن.

كان الرجل ذو اللباس الأنيق يملك تسريحة شعر نظيفة وأنيقة ، فضلاً عن نظارة أحادية على عينه ، بعدها رفع يده نحو الخادمة الشقراء التي كانت تقف عند المدخل.

” هوه ، لدينا رتبتان فضيتان ، أنا أتطلع بصدق إلى إرشادكم جميعًا. سيد كانغ سيوك؟ ملكة جمال يون سيورا؟ “

أخرج كانغ سيوك صيحة متفاجئة كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مفاجئة جدا ، ثم سرعان ما شكل إبتسامة بهيجة و مد يده .

” نعم ! “

2. الكفاءة :

صرخ كانغ سيوك بنشاط أما الفتاة التي ترتدي غطاء الرأس ، يون سيورا هزت رأسها مرة واحدة.

[ نافذة حالتك ]

” بالنسبة للرتب الفضية ، سنوفر لمالكيها كيسين عشوائيين ، و عناصر مكافآة خاصة ، بالنسبة لسيد كانغ سيوك لن يتلقى المكافأة الخاصة ، لكن الآنسة يون سيورا ستتلقى واحدة.“

” يا له من إسم مضحك “

هذه المرة ، تحولت رسائل الدعوة إلى كيسين وبعد أن وقعا على الأرض كان لونهما فضيا بدل البرونزي .

” إنها تريد رسالة الدعوة الخاصة بك أو ورقة العقد ! “

تحركت الخادمة الشقراء بسرعة لإلتقاطهم ، بينما نزلت نظرة المرشد على سيول الذي كان يحدق في الهواء أمام عينيه بغباء.

” أيمكنني أن أسأل كم عمرك؟ أعني يبدو أنكما صغيران جدًا لتكونا هنا. أوه ، إعتذاري إذا كان ذلك أساء إليك “

” من فضلك أظهر رتبة ختمك.“

_ سريع الغضب

كان صوت هان منخفضا ، لكنه إحتوى على قوة لا يمكن إنكارها ، كان سيول مشغولا جدا بمسألة القدرات الفطرية ، ولكن عندما تردد الصوت بقوة داخل طبلتي أذنيه ، سرعان ما خرج من غيبوبته ثم أعاد السؤال .

” سأكتشف الأمر قريبا .“

” إظ ، إظهار رتبة ختمي ؟ “

إستمر الصمت داخل قاعة الإجتماع ، بعدها إبتسم المرشد ببساطة.

” نعم أوه ، لا حاجة الآن ، إذا… همم؟ “

أصبحت قاعة التجمع صاخبة بعض الشيء ، ومع ذلك ، بقي سيول يحدق بشدة في نافذة حالته فقط .

أوقف المرشد كلماته فجأة ثم حدق بشدة .

” أحم ، أولا دعونا نتأكد من هويات الحاضرين اليوم ، و أيضا لدينا رسائل الدعوة هنا سيكون من الغباء إذا لم نتأكد شخصيا .“

” ماذا…..“

أشار ت بشرتها الشاحبة التي لا تشوبها شائبة إلى صغر سنها ، و أشارت حواجيها المقوسة إلى أن شخصيتها العنيفة إلى حد ما .

إتسعت عيناه عندما حدق في سيول ، أو ليكون أكثر تحديدا ، رتبة ختمه المكشوفة.

” هل حضر الجميع ؟“

” ذه ، ذهبي ؟ “

في الجانب الأيسر بحساب سيول كان فيه فقط ثمانية أشخاص في المجموع ، ستة ذكور و إمرأتان ، كانوا مزودين بكراسي للجلوس و كان الجو العام مريحا و سهلا .

الخادمة الشقراء ، التي إنتهت من جمع الصناديق ، هرولت بخفة إلى المنصة ثم إستخدمت كوعها برفق لنكز خصر المرشد المذهول.

” ماذا…..“

” آه “

عيناها المفتوحتان أغلقتا تدريجيا ثم طوت مؤخرة رسالة الدعوة بحذر ، بعدها جمعت كلتا يديها أمام صدرها ثم إنخفضت ببطئ على شكل قوس عميق ، لقد كانت تحية أنيقة لكنها جليلة .

أخيرا بعد إستعادة حواسه ، سعل هان ثم صفى حلقه ، قبل أن يحول نظرته إلى الرسالة المتبقية في يده ، لقد أصبح حذرا بشكل مبالغ فيه لأنه كشف ببطء عن خطاب الدعوة ثم قرأ المحتويات من أعلى إلى أسفل دون أن يترك أي شيء و بعدها أخذ نفسا عميقا .

كان إيجاد طريقه سهلا للغاية ، لقد إتبع ببساطة الإتجاهات المذكورة على الخريطة و كلفه الوصول إلى وجهته دقيقتين فقط .

” لدينا…. ضيف مهم للغاية هذه المرة .“

ثلاثة بنود عادية ، بالإضفة إلى ثلاثة بنود خاصة للمدعو ، على عكس رسائل الدعوة الأخرى يبدو أن كيم هانا تأكدت من إنفاق كل أموالها على هذه الرسالة .

تكلم بهدوء ، لكن بدا صوته عاليا بسبب الهدوء القاتل الذي عم على المكان ، و عشرات من الأعين تركزت على شخص واحد ، شعر سيول بأن خدوده أصبحت حمراء على الفور في هذه اللحظة.

بالنسبة للختم الذهبي….أوه “

” أنا أرغب بالإعتذار ، هذه هي المرة الأولى التي أرشد فيها شخصا مع ختم ذهبي ، بعد كل شيئ… ، لا حتى في كل تاريخ الثانوية حدث هذا مرة واحدة ، لقد سمعت عنه فقط .“

و كانت هناك ستة أشياء مذكورة على قائمة بنود الكيس الذهبي .

تسائل سيول ما إذا كان هذا الختم الذهبي مسألة صادمة ، لم تكن كلمات هان حجة حتى ، بل ثرثرة رجل مذهول فقط .

سقطت نظرة كانغ سيوك على المرأة المتبقية في المجموعة ، التي ضغطت بإحكام على يد صبي في سن المراهقة كان ملتصقًا بها ثم إبتسمت بحرج .

عندما ضحكت الخادمة الشقراء بهدوء ، صفى هان حلقه ثم تكلم مرة أخرى .

عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .

” حسنا ، دعونا نستمر ، هلا فعلنا ؟ “

” لدينا…. ضيف مهم للغاية هذه المرة .“

بعدها رمى رسالة الدعوة بخفة ، قبل أن تتحول إلى دش رائع من الأضواء ثم تحولت إلى كيس واحد .

” ماهذا بحق الجحيم “ على الرغم من أنه رأى هذا عشرات المرات من قبل في حلمه إلا أن تجربته شخصيا كان أمرا آخر .

و كانت هناك ستة أشياء مذكورة على قائمة بنود الكيس الذهبي .

تلاعب المرشد بنظارته الأحادية قبل أن يتكلم.

ثلاثة بنود عادية ، بالإضفة إلى ثلاثة بنود خاصة للمدعو ، على عكس رسائل الدعوة الأخرى يبدو أن كيم هانا تأكدت من إنفاق كل أموالها على هذه الرسالة .

كان هناك شيئ غير طبيعي حول الشوارع ، و ببساطة يمكن أن يقول سيول بأنه لم يرى أي شخص واحد و لا حتى سيارة متحركة.

بالنسبة للختم الذهبي….أوه “

” يجب أن يكون مصيرا ، لنجتمع في مكان مثل هذا. لماذا لا نقدم أنفسنا لبعضنا البعض؟ “

إنخفض فك هان بعد قراءة قائمة بنود المكافأة .

الشخص الذي أجاب كانغ سيوك لم يكن هيونغ سيك لكن كان المرشد هان ، لم يكن “كانج سوك” يتوقع أن يتم سماع كلماته من ذلك البعد لذا شعر بالارتباك أثناء هز رأسه في حالة إنكار.

_ الحظ : منخفظ –متوسط

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط