ليلة حالمة
الفصل – 146: ليلة حالمة
ردت فلون بنفس الرد الذي أعطته في الطابق الأول. احتوى صوتها على القليل من الإحراج.
——————————————–
عند فتح عينيه ، وجد سيول جيهو أن المشهد لم يتغير. الأمر فقط أن الشعور بالخطر قد اختفى كما لو كان كذبة.
لقد خدشت ، وجعدت ، وقطعت ، ومزقت بأسنانها. حتى لو أخذ شخص ما قطعة من الورق ونقعها في الماء قبل أن يمزقها تمامًا إلى قطع ، فسيكون من الصعب جعلها مثل الوضع الحالي للرسمة.
على عكس مخاوفهم ، لم يواجهوا أي شيء ، لذلك بينما كان من الطبيعي أن يشعروا بمزيد من الاسترخاء ، أصلح سيول جيهو أفكاره ولم يتخلَّ عن حذره. كان ذلك لأنه كان يعلم أن كل شيء كان يسير بسلاسة بفضل فلون.
لاحظ سيول جيهو فلون المسعورة بنظرة محرجة. كانت تبدو عادةً لطيفة وبريئة ، تمامًا مثل فتاة صغيرة لم تكن على دراية بالجانب المظلم من العالم ، ولكن بمجرد قلب مفتاحها تصبح شيطانًا لا يمكن إيقافه وتذهب في هياج عنيف.
نظر حوله تحت ضوء الأحجار المضيئة ، توقف سيول جيهو عن التنفس بشكل انعكاسي.
ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون جانبها الوحشي أكثر طمأنة بالنظر إلى وضعه الحالي.
كان يجب أن يشرح موقفه على الأقل وأن يجلب معه راميًا موثوقًا به. لقد جاء بمفرده لأنه لا يريد أن يزعج أحدًا ، لكن ألم يكن هناك حقًا من كان ليتبعه بسهولة دون أن يطلب أي شيء؟
[أوه لا! هل فاجأتك كثيرًا؟]
كادودوك-! بادودوك!
عند سماع الصوت القلق ، أطلق سيول جيهو الأنفاس التي كان يحبسها.
لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أي شيء يعتمد عليه. ومع ذلك ، كان يعلم أنه لا يمكنه الاعتماد على الآخرين طوال الوقت.
“انا بخير. ولكن ماذا كان ذلك الآن؟”
[كان هناك شيء أرغب في معرفته لذا حاولت أن أسأل عما إذا كان يعرف …]
[قريب.]
حكّ سيول جيهو رأسه بقسوة ، ورأى فجأة الكرة الذهبية التي لم يكن قد حزمها. بعد الحادثة السابقة ، لم تعد يديه متلهفين لأخذها بعد الآن.
“قريب…. تقصدين شبحاً؟
لم يقتصر الأمر على احتضان فلون لرقبته بإحكام ، بل قامت أيضًا بفرك وجنتيها على وجهه ، مما جعل سيول جيهو يشعر بالذعر مرة أخرى.
[نعم. ربما كانت روح شخص مات في هذه الفيلا.]
قام سيول جيهو بدفع الدم قليلاً على الأرض. تقطر الدم من قدمه وهو يرفع ساقه.
شد سيول جيهو كتفيه ونظر إلى أسفل. ظهرت اللوحة الساقطة – لا ، ظهرت القطع الممزقة تمامًا في رؤيته.
توقف ضجيج الطحن ، واختفى الإحساس بالطعن.
‘إذن هم موجودون حقًا.’
[!]
يجب أن يكون الشخص قد قُتل لأسباب سياسية أو مات وهو يحاول التسلل إلى الفيلا وسرقة الثروة. الشعور المفاجئ بأن الفيلا قد تكون عش أشباح جعل صدره يشعر بالضيق.
[آه…!]
أغلق سيول جيهو عينيه.
تردد ضجيج صرير الأسنان بعنف بجانبه ، مما سبب له ارتجافا لا إراديا.
[هل انت غاضب؟]
“….”
“انتظري لحظة.”
[آه…!]
تحدث وعيناه مغمضتان.
[!]
“أنا أجري لنفسي سيطرة على العقل.”
[لذا عندما كنت على وشك أن أصبح واقعية ، دسَّ ذيله بين قدميه على الفور وهرب.]
[سيطرة على العقل؟]
ابتسم سيول جيهو ابتسامة مريرة.
“نعم. هناك أخ كبير أعرفه علمني إياها. إنه تتمثل بشكل أساسي في الترديد ذهنياً ‘يمكنني فعلها ، يجب علي فعلها’ “.
[لذا عندما كنت على وشك أن أصبح واقعية ، دسَّ ذيله بين قدميه على الفور وهرب.]
[ولكن لماذا تحتاج إلى القيام بذلك؟]
[تفوح بشدة.]
“لأنني مرعوب لأبعد حدود.”
بعد استكشاف الطابق الثاني بأمان ، انتقل سيول جيهو إلى الطابق الثالث حيث وجد المزيد من الأشياء الفاخرة. على وجه الدقة ، وجد دمية شبيهة بالإنسان ترتدي بدلة كاملة من الدروع وخوذة وتحمل رمحًا.
واصل بصوت منخفض.
على الرغم من أن دقات قلبه بدأت ترتفع بسرعة بسبب الموقف المفاجئ ، إلا أنه استطاع أن يهدأ بعد الشعور بالهواء البارد من رمحه الجليدي.
“في الأوقات التي أشعر فيها بالخوف ، ولكن ما زلت بحاجة إلى القيام بشيء ما … وفي الأوقات التي لا أريد فيها فعل شيء ما ، لكن ما زال علي فعله … إنها مجرد عادة. دعيني أركز أكثر قليلاً “.
ردت فلون بثقة.
تمتمت فلون التي كانت تميل رأسها في ارتباك بصوت خفيض.
[آه…!]
[أعتقد أن الناس أكثر إرعاباً …]
“تنهد…”
انفجر سيول جيهو في الضحك بعد سماع ذلك.
عند فتح عينيه ، وجد سيول جيهو أن المشهد لم يتغير. الأمر فقط أن الشعور بالخطر قد اختفى كما لو كان كذبة.
بعد حوالي خمس دقائق ، فتح سيول جيهو عينيه بينما أخذ نفسا عميقا.
واصل بصوت منخفض.
أخيرًا تم تحقيق السلام الداخلي ، راجع عقله الذي بدأ أخيرًا في استرجاع الأحداث التي حدثت في اليوم الماضي.
بينما كان مجرد حافز بسيط ، فقد أوقف سيول جيهو خطواته بشكل ‘حدسي’. كان ذلك لأن جسده كله كان ملفوفًا بإحساس بالخطر.
‘لحسن الحظ.’
تردد ضجيج صرير الأسنان بعنف بجانبه ، مما سبب له ارتجافا لا إراديا.
ابتسم سيول جيهو ابتسامة مريرة.
[الأمر ليس كذلك تمامًا ولكن … نعم. آمن بي!]
بينما كان يعتقد أنه كان مستعدًا إلى حد ما ، إلا أنه أدرك أنه كان بإمكانه فعل المزيد في وقت لاحق. بما أن السجلات التاريخية للإمبراطورية تحتوي حتى على روايات مفصلة عن وفاة ابنة عائلة نبيلة ، فلا شك في أنها كانت ستشمل أيضًا قصة مشهورة مثل تلك المتعلقة بفيلا الإمبراطور.
“لهذا السبب أردت إلغاء الخطة. دعينا نأخذ هذا الأمر ببطء “.
كان بإمكانه العثور على مزيد من المعلومات المفيدة بمجرد التقليب خلال بضع سجلات ، وبهذه المعلومات ، كان بإمكانه إنشاء إجراءات مضادة أكثر موثوقية لإتمام الرحلة الاستكشافية.
[أجل. لكن لا داعي للقلق كثيرًا.]
كان يجب أن يشرح موقفه على الأقل وأن يجلب معه راميًا موثوقًا به. لقد جاء بمفرده لأنه لا يريد أن يزعج أحدًا ، لكن ألم يكن هناك حقًا من كان ليتبعه بسهولة دون أن يطلب أي شيء؟
الآن وقد اكتمل مسح الطابق الثالث ، لم يتبق سوى الطابق الرابع.
“….”
رفعت فلون صوتها بحدة.
لكن كل هذا كان من الناحية النظرية فقط ، ولم يعد هناك جدوى من التأسف الآن.
[هل انت غاضب؟]
الحقيقة المهمة هي أن المكان الذي كان فيه كان موقعًا شديد الخطورة.
“هاه؟”
عندما أدرك أنه كان عمليا في رحلة استكشافية لرجل واحد ، أدرك أنه ارتكب خطأً كبيراً للغاية.
مباشرة قبل اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الطابق الرابع ، استدار تحسبًا.
لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أي شيء يعتمد عليه. ومع ذلك ، كان يعلم أنه لا يمكنه الاعتماد على الآخرين طوال الوقت.
“….”
“تنهد…”
[طالما أنا هنا ، فلن أسمح لهم بلمس شعرة واحدة منك!]
حكّ سيول جيهو رأسه بقسوة ، ورأى فجأة الكرة الذهبية التي لم يكن قد حزمها. بعد الحادثة السابقة ، لم تعد يديه متلهفين لأخذها بعد الآن.
كادودوك-! بادودوك!
“فلون. هل يمكن أن تكون المرأة التي في الرسمة غاضبة لأنني لمست هذه بدون إذن؟ ”
“إذن لماذا نظرت إلي هكذا …”
[لا. لم يكن الأمر كذلك.]
بدا الطابق الرابع أكثر قتامة بشكل خاص من الطوابق الأخرى.
“إذن لماذا نظرت إلي هكذا …”
“يميل الناس إلى التسرع عندما لا يتمكنون من إنهاء كل شيء في الوقت المناسب. لقد كنت كذلك “.
[لأنها كانت سعيدة.]
استمر الاستكشاف دون أي مشاكل. لم تكن هناك حتى نملة يمكن رؤيتها بعد البحث في الطابقين الأول والثاني.
“ابتسمت لأنها كانت سعيدة؟”
[سأقتلك…]
[جاء إنسان حي بمحض إرادته].
[ذكرياته عندما مات. على أي حال ، استمر في الثرثرة حول أشياء غبية.]
لاحظت فلون ما كان يُقلق سيول جيهو وأوضحت بهدوء.
“يجب أن أكون حذرا ، إذن.”
[ليس كل الموتى على هذا النحو ، لكن غالبية الأرواح تريد غريزيًا التمسك بالأحياء عندما تراهم.]
لاحظ سيول جيهو فلون المسعورة بنظرة محرجة. كانت تبدو عادةً لطيفة وبريئة ، تمامًا مثل فتاة صغيرة لم تكن على دراية بالجانب المظلم من العالم ، ولكن بمجرد قلب مفتاحها تصبح شيطانًا لا يمكن إيقافه وتذهب في هياج عنيف.
أومأ سيول جيهو برأسه. كان الموتى معاديين لكل ما يعيش. لقد سمع عن هذا في البرنامج التعليمي.
“انتظ- انتظري لحظة.”
[لأنهم حسودون ، ولأنهم يريدون أن يعرف الناس ندمهم … لهذا السبب يقتربون من الناس ويتحرشون بهم. لجعلهم يحققون أمنياتهم.]
لقد خدشت ، وجعدت ، وقطعت ، ومزقت بأسنانها. حتى لو أخذ شخص ما قطعة من الورق ونقعها في الماء قبل أن يمزقها تمامًا إلى قطع ، فسيكون من الصعب جعلها مثل الوضع الحالي للرسمة.
“يجب أن أكون حذرا ، إذن.”
*
[أجل. لكن لا داعي للقلق كثيرًا.]
“ابتسمت لأنها كانت سعيدة؟”
وضعت فلون يديها على وركيها.
[تفوح بشدة.]
[طالما أنا هنا ، فلن أسمح لهم بلمس شعرة واحدة منك!]
“هل كل هذا لأنك تعتقدين أنني أريد العودة؟”
رؤيتها وهي تدوس على قطع الورق الممزقة وتقف وقفة واثقة جعل سيول جيهو يقترب من الصراخ ، “جيرل كراش!” لكنه أخفاها بابتسامة صغيرة بدلاً من ذلك.
لاحظ سيول جيهو فلون المسعورة بنظرة محرجة. كانت تبدو عادةً لطيفة وبريئة ، تمامًا مثل فتاة صغيرة لم تكن على دراية بالجانب المظلم من العالم ، ولكن بمجرد قلب مفتاحها تصبح شيطانًا لا يمكن إيقافه وتذهب في هياج عنيف.
“هل كل هذا لأنك تعتقدين أنني أريد العودة؟”
[لا أعتقد أنه يتملكه شبح أو أي شيء ما. بدلا من ذلك ، يبدو أن الرمح نفسه ملعون. لن ينتج شيء جيد من أخذه.]
[!]
رؤيتها وهي تدوس على قطع الورق الممزقة وتقف وقفة واثقة جعل سيول جيهو يقترب من الصراخ ، “جيرل كراش!” لكنه أخفاها بابتسامة صغيرة بدلاً من ذلك.
“لا تقلقي. نظرًا لأنك تبذلين هذا القدر من الجهد ، فماذا يمكنني أن أفعل إلا أن أؤمن؟ ”
“انتظري لحظة.”
[الأمر ليس كذلك تمامًا ولكن … نعم. آمن بي!]
توقف ضجيج الطحن ، واختفى الإحساس بالطعن.
على أي حال ، كان الاستنتاج أنه يمكن أن يأخذ الحلي فوق الرف. كانت الابتسامة الشائنة للسيدة في الصورة لا تزال حية في ذهنه ، لكنها كانت لا تزال ثمينة للغاية بحيث لا يمكن تركها.
لذلك ، قرر سيول جيهو أن يكون في حالة تأهب في جميع الأوقات ويتحرك بحذر شديد أثناء وجوده في الرحلة الاستكشافية. بعد كل شيء ، يتطلب الأمر مهارة لركوب الحافلة جيدًا.
وهكذا حصل سيول جيهو على 12 قطعة ذهبية بحجم العنب ، وكأس عريض من الزمرد ، وجذع من البلور. بعد حزمهم ، فكر لفترة قبل أن يسأل.
بدت أنها حديثة نسبيًا.
“فلون.”
[نعم؟]
وضعت فلون يديها على وركيها.
“دعينا نلغي خطة العودة بعد ساعة واحدة.”
على الرغم من أن دقات قلبه بدأت ترتفع بسرعة بسبب الموقف المفاجئ ، إلا أنه استطاع أن يهدأ بعد الشعور بالهواء البارد من رمحه الجليدي.
[لماذا فجأة … آها!]
بمعنى أنه كان شبحًا عمره مائتي عام على الأقل.
ابتسمت فلون وهي تحدق بعينيها البيضاء.
مالك مخلوع؟… مالك مخلوع..؟ ماتخلع ما والو أصاحبي…
[هل غيرت الزينة رأيك؟]
[أنا أحبك! أنا أحبك كثيرا!]
“لا.”
“فلون.”
هز سيول جيهو رأسه.
[كان هناك شيء أرغب في معرفته لذا حاولت أن أسأل عما إذا كان يعرف …]
“أنت لست هنا للعب ولكن لغرض معين.”
نظر سيول جيهو إلى أعلى السلم. برؤية كيف بدا أنه لم يعد هناك شيء ، يجب أن يكون الكائن المجهول قد هرب بالفعل. لا يبدو أن فلون كانت تكذب أيضًا.
أومأت فلون برأسها عند سماع الملاحظة المفاجئة.
[هناك أشياء أقل مما كنت أتخيل. اعتقدت أنها ستفيض بالذهب.]
“يميل الناس إلى التسرع عندما لا يتمكنون من إنهاء كل شيء في الوقت المناسب. لقد كنت كذلك “.
[لا تنظر.]
[حسنا ، هذا…]
بعد اتباع المسار لبعض الوقت ، انكمشت تعبيرات سيول جيهو فجأة.
“لهذا السبب أردت إلغاء الخطة. دعينا نأخذ هذا الأمر ببطء “.
“ماذا كان ذلك؟”
لا تتقيد بالوقت ، ولكن بدلاً من ذلك ، تأكد من القيام بذلك بشكل مؤكد وشامل.
ردت فلون بثقة.
لم تكن فلون غبية حتى لا تفهم ما كان يقصده ، فظهرت ابتسامة دافئة على وجهها.
“انتظ- انتظري لحظة.”
[نعم!]
“….”
لقد شعرت بالأسف على سيول جيهو لأنها اعتقدت أنها جرته بالقوة ، لذا فسماعه يقول ذلك جعل قلبها يشعر بالخفة.
[هاه؟ ابتعد بينما لا زلت لطيفة.]
[أنا أحبك!]
إذا لم تجلس في مقعدك وقمت بأشياء غبية في الحافلة ، مثل الضغط العشوائي على زر التوقف أو محاولة الهروب من النافذة ، فسيجد سائق الحافلة صعوبة في القيادة.
“انتظ- انتظري لحظة.”
‘إذن هم موجودون حقًا.’
[أنا أحبك! أنا أحبك كثيرا!]
[هل انت غاضب؟]
“فلون!”
[أوغه! هل تعتقد أنهم فتشوا غرفة نوم الإمبراطور أو خزنته الشخصية؟]
لم يقتصر الأمر على احتضان فلون لرقبته بإحكام ، بل قامت أيضًا بفرك وجنتيها على وجهه ، مما جعل سيول جيهو يشعر بالذعر مرة أخرى.
[هل غيرت الزينة رأيك؟]
*
ابتسم سيول جيهو ابتسامة مريرة.
استمر الاستكشاف دون أي مشاكل. لم تكن هناك حتى نملة يمكن رؤيتها بعد البحث في الطابقين الأول والثاني.
لقد خدشت ، وجعدت ، وقطعت ، ومزقت بأسنانها. حتى لو أخذ شخص ما قطعة من الورق ونقعها في الماء قبل أن يمزقها تمامًا إلى قطع ، فسيكون من الصعب جعلها مثل الوضع الحالي للرسمة.
على عكس مخاوفهم ، لم يواجهوا أي شيء ، لذلك بينما كان من الطبيعي أن يشعروا بمزيد من الاسترخاء ، أصلح سيول جيهو أفكاره ولم يتخلَّ عن حذره. كان ذلك لأنه كان يعلم أن كل شيء كان يسير بسلاسة بفضل فلون.
“لهذا السبب أردت إلغاء الخطة. دعينا نأخذ هذا الأمر ببطء “.
لكن هذا لا يعني أيضًا أنه سيتولى المسؤولية ويقود الطريق.
كادودوك-! بادودوك!
كما يقول المثل القديم ، يمكنك الذهاب حتى منتصف الطريق طالما بقيت ساكنًا.
وبينما استمر الحديث المجهول.
إذا لم تجلس في مقعدك وقمت بأشياء غبية في الحافلة ، مثل الضغط العشوائي على زر التوقف أو محاولة الهروب من النافذة ، فسيجد سائق الحافلة صعوبة في القيادة.
“فلون. هل يمكن أن تكون المرأة التي في الرسمة غاضبة لأنني لمست هذه بدون إذن؟ ”
لذلك ، قرر سيول جيهو أن يكون في حالة تأهب في جميع الأوقات ويتحرك بحذر شديد أثناء وجوده في الرحلة الاستكشافية. بعد كل شيء ، يتطلب الأمر مهارة لركوب الحافلة جيدًا.
على الرغم من أن دقات قلبه بدأت ترتفع بسرعة بسبب الموقف المفاجئ ، إلا أنه استطاع أن يهدأ بعد الشعور بالهواء البارد من رمحه الجليدي.
بعد استكشاف الطابق الثاني بأمان ، انتقل سيول جيهو إلى الطابق الثالث حيث وجد المزيد من الأشياء الفاخرة. على وجه الدقة ، وجد دمية شبيهة بالإنسان ترتدي بدلة كاملة من الدروع وخوذة وتحمل رمحًا.
لاحظت فلون ما كان يُقلق سيول جيهو وأوضحت بهدوء.
كانت نظراتهم عالقة في نهاية الرمح الطويل ، الذي بدا وكأنه ملطخ بالدم الجاف.
بدا الدخان الذي كان رقيقًا من قبل وكأنه مئات الآلاف من الإبر التي يبدو وكأنها تطعن جلده. كانت علامة على أن فلون كانت غاضبة للغاية.
استدار سيول جيهو ببطء للتحديق في فلون التي هزت رأسها.
عند فتح عينيه ، وجد سيول جيهو أن المشهد لم يتغير. الأمر فقط أن الشعور بالخطر قد اختفى كما لو كان كذبة.
[أعتقد أنه من الأفضل عدم لمس ذلك.]
مباشرة قبل اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الطابق الرابع ، استدار تحسبًا.
“لماذا؟”
[سأقتلك…]
[إنه شعور غريب. إنه مليء بشعور مشؤوم … لا ، أعتقد أنه استياء؟]
الحقيقة المهمة هي أن المكان الذي كان فيه كان موقعًا شديد الخطورة.
“ألا يمكنك أن تفعلي شيئًا حيال ذلك؟”
نظر سيول جيهو إلى أعلى السلم. برؤية كيف بدا أنه لم يعد هناك شيء ، يجب أن يكون الكائن المجهول قد هرب بالفعل. لا يبدو أن فلون كانت تكذب أيضًا.
[لا أعتقد أنه يتملكه شبح أو أي شيء ما. بدلا من ذلك ، يبدو أن الرمح نفسه ملعون. لن ينتج شيء جيد من أخذه.]
عند فتح عينيه ، وجد سيول جيهو أن المشهد لم يتغير. الأمر فقط أن الشعور بالخطر قد اختفى كما لو كان كذبة.
عند سماع ذلك ، تلاشت أفكار سيول جيهو في أخذ الرمح على الفور. من الأفضل ترك الأشياء التي شعر بالشك بشأنها دون مساس.
[لماذا فجأة … آها!]
‘كم عدد الذين قُتلوا بذلك الرمح … حتى الدرع …’
‘إذن هم موجودون حقًا.’
ثم مجددا ، كانت هناك آثار لفريق رحلة استكشافية نهب كل شيء يمكن رؤيته. لذا ، معتقدًا أنه يجب أن يكون هناك سبب لترك الدرع بمفرده ، قرر الاستسلام.
“فلون. هل يمكن أن تكون المرأة التي في الرسمة غاضبة لأنني لمست هذه بدون إذن؟ ”
لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أي أسف باقٍ ، ولكن بعد أن أرضعته فلون بالمجوهرات التي أخذتها من الثريات الموجودة في السقف ، صعد الاثنان السلالم بسعادة.
لاحظت فلون ما كان يُقلق سيول جيهو وأوضحت بهدوء.
الآن وقد اكتمل مسح الطابق الثالث ، لم يتبق سوى الطابق الرابع.
امتد مسار بقع الدم عبر الأرض وصولاً إلى الممر.
[هناك أشياء أقل مما كنت أتخيل. اعتقدت أنها ستفيض بالذهب.]
“هل يمكنك التغلب عليه؟”
“هذا بسبب وجود أشخاص سبقونا. من سيترك أي شيء خلفه إذا كانت هناك كنوز أمامهم مباشرة؟ ”
نظر سيول جيهو إلى أعلى السلم. برؤية كيف بدا أنه لم يعد هناك شيء ، يجب أن يكون الكائن المجهول قد هرب بالفعل. لا يبدو أن فلون كانت تكذب أيضًا.
[أوغه! هل تعتقد أنهم فتشوا غرفة نوم الإمبراطور أو خزنته الشخصية؟]
أومأت فلون برأسها عند سماع الملاحظة المفاجئة.
بمعرفة سبب اهتمام فلون بالعثور على الأشياء الثمينة ، قال سيول جيهو بابتسامة مريرة.
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما.]
“لا بأس. أنا راضٍ عما وجدناه حتى الآن. هناك مقولة مفادها أن تناول الكثير جداً سيء بنفس قدر تناول القليل جدًا “.
[لأنهم حسودون ، ولأنهم يريدون أن يعرف الناس ندمهم … لهذا السبب يقتربون من الناس ويتحرشون بهم. لجعلهم يحققون أمنياتهم.]
[تناول الكثير جداً سيء بنفس قدر تناول القليل جدًا … إنه قول جيد.]
عند سماع ذلك ، تلاشت أفكار سيول جيهو في أخذ الرمح على الفور. من الأفضل ترك الأشياء التي شعر بالشك بشأنها دون مساس.
“أليس كذلك؟”
كبرت عيناه.
وفي اللحظة التي وضع فيها قدمه على السلم المؤدي إلى الطابق الرابع.
كما يقول المثل القديم ، يمكنك الذهاب حتى منتصف الطريق طالما بقيت ساكنًا.
“أنا بخير حقًا ، لذا يجب عليك -؟”
*
رصدت طبلة أذنه قرقرة حادة.
[تفوح بشدة.]
بينما كان مجرد حافز بسيط ، فقد أوقف سيول جيهو خطواته بشكل ‘حدسي’. كان ذلك لأن جسده كله كان ملفوفًا بإحساس بالخطر.
أغلق سيول جيهو عينيه.
لقد كان إحساسًا غير قابل للتفسير ، لكنه شعر وكأنه قد تجاوز حدوداً معينة لحظة صعوده إلى السلم.
مباشرة قبل اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الطابق الرابع ، استدار تحسبًا.
[آه…!]
“ماذا كان ذلك؟”
وضعت فلون نفسها على عجل أمام سيول جيهو ونظرت إلى أعلى الدرج.
[هاه؟ ابتعد بينما لا زلت لطيفة.]
“فلون؟”
——————————————–
[لا تنظر.]
[… ربما كان من نفس حقبتي. مقدار الاستياء الذي حمله لم يكن طبيعيًا.]
توقف سيول جيهو الذي كان على وشك النظر على الفور.
“أنت لست هنا للعب ولكن لغرض معين.”
[اغلق عينيك.]
“قريب…. تقصدين شبحاً؟
“هاه؟”
[سيطرة على العقل؟]
[قد تسقط في ذهول في اللحظة التي تنظر فيها ، لذا أغمض عينيك الآن!]
ردت فلون بثقة.
نظرًا لأن صوت فلون بدا عاجلاً للغاية ، فعل سيول جيهو ما قيل له وأغلق عينيه.
[… لقد هرب.]
على الرغم من أن دقات قلبه بدأت ترتفع بسرعة بسبب الموقف المفاجئ ، إلا أنه استطاع أن يهدأ بعد الشعور بالهواء البارد من رمحه الجليدي.
توقف ضجيج الطحن ، واختفى الإحساس بالطعن.
[من تظن نفسك؟]
لقد خدشت ، وجعدت ، وقطعت ، ومزقت بأسنانها. حتى لو أخذ شخص ما قطعة من الورق ونقعها في الماء قبل أن يمزقها تمامًا إلى قطع ، فسيكون من الصعب جعلها مثل الوضع الحالي للرسمة.
رفعت فلون صوتها بحدة.
بدا الطابق الرابع أكثر قتامة بشكل خاص من الطوابق الأخرى.
[لماذا تختبئ هناك؟ لما كل هذه الحيل؟]
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما.]
‘الحيل؟’
كان بإمكانه العثور على مزيد من المعلومات المفيدة بمجرد التقليب خلال بضع سجلات ، وبهذه المعلومات ، كان بإمكانه إنشاء إجراءات مضادة أكثر موثوقية لإتمام الرحلة الاستكشافية.
[… تريدني أن أعطيه لك؟]
لم يقتصر الأمر على احتضان فلون لرقبته بإحكام ، بل قامت أيضًا بفرك وجنتيها على وجهه ، مما جعل سيول جيهو يشعر بالذعر مرة أخرى.
[ماذا لو رفضت؟ إنه لي.]
‘إذن هم موجودون حقًا.’
رن صوتها كما لو كانت تتحدث مع شخص ما.
بعد استكشاف الطابق الثاني بأمان ، انتقل سيول جيهو إلى الطابق الثالث حيث وجد المزيد من الأشياء الفاخرة. على وجه الدقة ، وجد دمية شبيهة بالإنسان ترتدي بدلة كاملة من الدروع وخوذة وتحمل رمحًا.
لم يكن يعرف ماذا يفعل بشأن هذا الموقف لأن فلون ، التي كانت تهاجم دائمًا أولاً عندما شعرت بسوء النية ، كانت تحاول التحدث مع الكائن الآخر.
Dantalian2
[ماذا؟ ستخبرني إذا سلمته؟ أوقف هذا الهراء ، أو سأمزق فمك.]
[إنه شعور غريب. إنه مليء بشعور مشؤوم … لا ، أعتقد أنه استياء؟]
[هاه؟ ابتعد بينما لا زلت لطيفة.]
“إذن هذا يعني أن هناك احتمال أن يكون جدك موجودًا هنا في مكان ما حقًا.”
وبينما استمر الحديث المجهول.
شد سيول جيهو كتفيه ونظر إلى أسفل. ظهرت اللوحة الساقطة – لا ، ظهرت القطع الممزقة تمامًا في رؤيته.
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما.]
لم يقتصر الأمر على احتضان فلون لرقبته بإحكام ، بل قامت أيضًا بفرك وجنتيها على وجهه ، مما جعل سيول جيهو يشعر بالذعر مرة أخرى.
خفضت فلون صوتها.
[ماذا؟ ستخبرني إذا سلمته؟ أوقف هذا الهراء ، أو سأمزق فمك.]
[…حسناً. تريد اختباري هاه؟]
‘الحيل؟’
اللحظة التالية …
[لماذا فجأة … آها!]
كادودوك-! بادودوك!
نظرًا لأن صوت فلون بدا عاجلاً للغاية ، فعل سيول جيهو ما قيل له وأغلق عينيه.
تردد ضجيج صرير الأسنان بعنف بجانبه ، مما سبب له ارتجافا لا إراديا.
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما.]
كان صوتا مألوفا. لم يكن ضجيجًا صادراً من الشيء المجهول أعلى الدرج.
‘هذه الرائحة …’
بدا الدخان الذي كان رقيقًا من قبل وكأنه مئات الآلاف من الإبر التي يبدو وكأنها تطعن جلده. كانت علامة على أن فلون كانت غاضبة للغاية.
لاحظ سيول جيهو فلون المسعورة بنظرة محرجة. كانت تبدو عادةً لطيفة وبريئة ، تمامًا مثل فتاة صغيرة لم تكن على دراية بالجانب المظلم من العالم ، ولكن بمجرد قلب مفتاحها تصبح شيطانًا لا يمكن إيقافه وتذهب في هياج عنيف.
[سأقتلك…]
[اغلق عينيك.]
لحظة صدور بيان الوفاة المليء بنية القتل.
[نعم. يمكنك فتحها.]
[….]
لقد شعرت بالأسف على سيول جيهو لأنها اعتقدت أنها جرته بالقوة ، لذا فسماعه يقول ذلك جعل قلبها يشعر بالخفة.
توقف ضجيج الطحن ، واختفى الإحساس بالطعن.
أومأت فلون برأسها عند سماع الملاحظة المفاجئة.
[… لقد هرب.]
Dantalian2
“هل يمكنني فتح عيني الآن؟”
‘ربما.’
[نعم. يمكنك فتحها.]
“هذا بسبب وجود أشخاص سبقونا. من سيترك أي شيء خلفه إذا كانت هناك كنوز أمامهم مباشرة؟ ”
عند فتح عينيه ، وجد سيول جيهو أن المشهد لم يتغير. الأمر فقط أن الشعور بالخطر قد اختفى كما لو كان كذبة.
[أعتقد أن الناس أكثر إرعاباً …]
“ماذا كان ذلك؟”
[هاه؟ ابتعد بينما لا زلت لطيفة.]
[قريب.]
[لا أعتقد أنه يتملكه شبح أو أي شيء ما. بدلا من ذلك ، يبدو أن الرمح نفسه ملعون. لن ينتج شيء جيد من أخذه.]
ردت فلون بنفس الرد الذي أعطته في الطابق الأول. احتوى صوتها على القليل من الإحراج.
أخيرًا تم تحقيق السلام الداخلي ، راجع عقله الذي بدأ أخيرًا في استرجاع الأحداث التي حدثت في اليوم الماضي.
[… ربما كان من نفس حقبتي. مقدار الاستياء الذي حمله لم يكن طبيعيًا.]
[لذا عندما كنت على وشك أن أصبح واقعية ، دسَّ ذيله بين قدميه على الفور وهرب.]
بمعنى أنه كان شبحًا عمره مائتي عام على الأقل.
لاحظت فلون ما كان يُقلق سيول جيهو وأوضحت بهدوء.
“هل يمكنك التغلب عليه؟”
كادودوك-! بادودوك!
[ليس شيئاً صعباً.]
عند فتح عينيه ، وجد سيول جيهو أن المشهد لم يتغير. الأمر فقط أن الشعور بالخطر قد اختفى كما لو كان كذبة.
ردت فلون بثقة.
وضعت فلون يديها على وركيها.
[كان هناك شيء أرغب في معرفته لذا حاولت أن أسأل عما إذا كان يعرف …]
لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أي أسف باقٍ ، ولكن بعد أن أرضعته فلون بالمجوهرات التي أخذتها من الثريات الموجودة في السقف ، صعد الاثنان السلالم بسعادة.
“يعرف ماذا؟”
الفصل – 146: ليلة حالمة
[ذكرياته عندما مات. على أي حال ، استمر في الثرثرة حول أشياء غبية.]
“أنت لست هنا للعب ولكن لغرض معين.”
كان لدى سيول جيهو فكرة عما كانت عليه تلك “الأشياء الغبية” لذلك لم يسأل.
كما يقول المثل القديم ، يمكنك الذهاب حتى منتصف الطريق طالما بقيت ساكنًا.
[لذا عندما كنت على وشك أن أصبح واقعية ، دسَّ ذيله بين قدميه على الفور وهرب.]
كان يجب أن يشرح موقفه على الأقل وأن يجلب معه راميًا موثوقًا به. لقد جاء بمفرده لأنه لا يريد أن يزعج أحدًا ، لكن ألم يكن هناك حقًا من كان ليتبعه بسهولة دون أن يطلب أي شيء؟
“إذن هذا يعني أن هناك احتمال أن يكون جدك موجودًا هنا في مكان ما حقًا.”
وضعت فلون نفسها على عجل أمام سيول جيهو ونظرت إلى أعلى الدرج.
[بصراحة ، لقد كدت أفقد الأمل … لكن هناك بعض الأمل الآن.]
[قريب.]
بمعنى آخر ، أرادت فلون البحث بسرعة في بقية الفيلا.
نظرًا لأن صوت فلون بدا عاجلاً للغاية ، فعل سيول جيهو ما قيل له وأغلق عينيه.
نظر سيول جيهو إلى أعلى السلم. برؤية كيف بدا أنه لم يعد هناك شيء ، يجب أن يكون الكائن المجهول قد هرب بالفعل. لا يبدو أن فلون كانت تكذب أيضًا.
وبينما استمر الحديث المجهول.
“إذن دعينا نصعد.”
[تناول الكثير جداً سيء بنفس قدر تناول القليل جدًا … إنه قول جيد.]
بعد المراقبة الدقيقة بالتسع عيون ، بدأ سيول جيهو في صعود الدرج بجرأة.
[حسنا ، هذا…]
مباشرة قبل اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الطابق الرابع ، استدار تحسبًا.
توقف سيول جيهو الذي كان على وشك النظر على الفور.
“….”
“يميل الناس إلى التسرع عندما لا يتمكنون من إنهاء كل شيء في الوقت المناسب. لقد كنت كذلك “.
الدرج كان لا يزال هناك.
جاءت رائحة قوية بشكل خاص من اتجاه معين.
معتقدًا أنه يجب أن يهتم بتذكر المسار الذي سلكه ، صعد سيول جيهو أخيرًا إلى الطابق الأخير.
[هل انت غاضب؟]
بدا الطابق الرابع أكثر قتامة بشكل خاص من الطوابق الأخرى.
لقد كان إحساسًا غير قابل للتفسير ، لكنه شعر وكأنه قد تجاوز حدوداً معينة لحظة صعوده إلى السلم.
نظر حوله تحت ضوء الأحجار المضيئة ، توقف سيول جيهو عن التنفس بشكل انعكاسي.
“ابتسمت لأنها كانت سعيدة؟”
‘هذه الرائحة …’
——————————————–
كبرت عيناه.
كان بإمكانه العثور على مزيد من المعلومات المفيدة بمجرد التقليب خلال بضع سجلات ، وبهذه المعلومات ، كان بإمكانه إنشاء إجراءات مضادة أكثر موثوقية لإتمام الرحلة الاستكشافية.
[رائحة الدم تفوح].
‘الحيل؟’
صدى صوت فلون.
اللحظة التالية …
[تفوح بشدة.]
“أنا أجري لنفسي سيطرة على العقل.”
أومأ سيول جيهو برأسه. كانت رائحة الدم قوية لدرجة أنها ملأت رئتيه في اللحظة التي أخذ فيها نفسا صغيرا.
[نعم. ربما كانت روح شخص مات في هذه الفيلا.]
بدت أنها حديثة نسبيًا.
[قريب.]
‘هل يمكن أن يكون أن فريق الرحلة قد ..؟’
توقف سيول جيهو الذي كان على وشك النظر على الفور.
جاءت رائحة قوية بشكل خاص من اتجاه معين.
ردت فلون بثقة.
قام سيول جيهو بدفع الدم قليلاً على الأرض. تقطر الدم من قدمه وهو يرفع ساقه.
أومأ سيول جيهو برأسه. كان الموتى معاديين لكل ما يعيش. لقد سمع عن هذا في البرنامج التعليمي.
‘ربما.’
الدرج كان لا يزال هناك.
حقيقة أن الدم لم يتصلب بعد تعني …
[هل انت غاضب؟]
“مازال هناك أشخاص ما زالوا على قيد الحياة …”
[!]
ابتلع سيول جيهو اللعاب المتجمع تحت لسانه ، راقب محيطه بعناية.
“فلون!”
امتد مسار بقع الدم عبر الأرض وصولاً إلى الممر.
بعد حوالي خمس دقائق ، فتح سيول جيهو عينيه بينما أخذ نفسا عميقا.
بعد اتباع المسار لبعض الوقت ، انكمشت تعبيرات سيول جيهو فجأة.
ردت فلون بنفس الرد الذي أعطته في الطابق الأول. احتوى صوتها على القليل من الإحراج.
——————————————–
بعد المراقبة الدقيقة بالتسع عيون ، بدأ سيول جيهو في صعود الدرج بجرأة.
Dantalian2
صدى صوت فلون.
مالك مخلوع؟… مالك مخلوع..؟ ماتخلع ما والو أصاحبي…
واصل بصوت منخفض.
ردت فلون بثقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
