فأل التجمع ٢
[ملاحظة تغيير – مذكرات كيم تشوندونج]
وصلت إلى قرية غريبة بعد فترة وجيزة. كان جميع القرويين يرتدون ملابس عتيقة ، وكانت المباني تبدو وكأنها بنيت في العصور الوسطى.
「… صوت الطيور أيقظني. العشب الجاف دغدغ ظهري. الأوراق كانت تتمايل أمام عيني. بوضوح ، لم أكن في غرفتي.
من الذي أحضرني هنا؟ كيف ولماذا أحضرني إلى هنا؟
أسئلة ظهرت في ذهني. لماذا انا هنا؟ هل خطفني شخص ما؟
بدأت التدريب من أجل البقاء. لحسن الحظ ، كانت بليريون مليئة بالقوة السحرية. مارست مهاراتي في السيف وصقلت قوتي السحرية. بعد 10 سنوات ، أصبحت عضواً في الفرسان الملكيين .
مهما كانت الحالة ، لم يكن الأمر مهمًا حقًا. لم أكن مندهشًا على الإطلاق. كنت دائما هكذا طوال حياتي. طوال هذه السنوات ، لم أشعر بالسعادة أو الحزن. لهذا السبب ، تكيفت سريعًا مع هذا التغيير الدراماتيكي دون الكثير من التأثر.
“… إذن ، أنتى لا تحبى الدراسة؟”
ومع ذلك ، كنت أحسب أنني على الأقل يجب أن أعرف أين كنت. نهضت ببطء وبدأت المشي في الغابة. كلما مشيت أكثر ، شعرت بالغرابة. فوق رأسي ، تلألأ نجمان وأقمار لا حصر لها.
“يطلق عليه اسم [طابق القرار].”
بعد فترة من الوقت ، سمعت الناس يتحدثون. مشيت نحو الصوت. تابعت أصواتهم.
بغض النظر عن طول المدة التي فكرت فيها ، لم يكن هناك إجابة “صحيحة”.
وصلت إلى قرية غريبة بعد فترة وجيزة. كان جميع القرويين يرتدون ملابس عتيقة ، وكانت المباني تبدو وكأنها بنيت في العصور الوسطى.
“ماذا إذا….”
ومع ذلك ، بقيت هادئا. الارتباك هدأ بسرعة. قوة الجليد ال سحرية تجسدت فة برودة غير قابلة للكسر حول قلبي .
-نعم. قال كيم هاجين إنه سيعطيني الشوكولاتة.
سألت القرويين أين كنت. أجابوا أنني كنت في “ضواحي بليريون ، عام 533”.
“لماذا أنت هنا مرة أخرى؟ لقد انتهينا بالفعل من صف اليوم. ”
بعد ذلك ، أدركت الموقف بسرعة. لم يكن هذا حلما ولا خطفا ولا لعبة. لقد سقطت ببساطة في عالم آخر.
“… القارة تحت سيطرة الشيطان بالفعل. إعادة الإعمار أمر مستحيل. ”
من الذي أحضرني هنا؟ كيف ولماذا أحضرني إلى هنا؟
“هذا ليس هو الحال … أستاذي طاغية للغاية ، على الرغم من أنني الملك”.
هذه الأسئلة كانت بلا معنى بالنسبة لي. عشت فقط لأنني ولدت. كنت بمفردى منذ البداية. لذا ، كان السؤال عن المكان الذي أعيش فيه تافها بالنسبة لي.
“الكاهن كيم! شوبرت هنا! القلعة محاطة! ”
بدأت حياتي الجديدة في “بليريون”.
[رغم أنك جعلتني أرى متاعب كثيرة ومريرة ، إلا أنك ستعيد حياتي مرة أخرى ؛ من أعماق الأرض سوف تحضرني مرة أخرى.]
بدأت التدريب من أجل البقاء. لحسن الحظ ، كانت بليريون مليئة بالقوة السحرية. مارست مهاراتي في السيف وصقلت قوتي السحرية. بعد 10 سنوات ، أصبحت عضواً في الفرسان الملكيين .
كانت بريهي بجواري مجرد عرض للماضي المسجل. لذلك ، كانت هذه المحادثة بلا معنى. ولكنى قمت بتشجيعها .
كان واجبي الأولي كالفارس هو حماية المحظية الملكية ، التي أنجبت ابنة اسمها “بريهي”. لكن المحظية لم تتح لها فرصة مقابلة بريهي شخصيا. كأميرة ثالثة ، نشأت بريهي في القصر الملكي ، حيث مُنعت والدتها من الدخول. سمح للمحظية فقط بمشاهدة ابنتها من بعيد.
“لكن عليك أن تدرسى بجد لتصبحى أقوى”.
مرت ثلاث سنوات. في أحد الأيام ، جاء طفل لزيارتي. كان اسم هذا الطفل بريهي. كانت ترغب في مقابلة والدتها. لقد وجدت انها تمتلك شخصية صغيرة وعيون متألقة لطيف.
بالتأكيد لن أشعر بالأسف لتكريس مثل هذه الحياة لشخص ما.
سمحت لها بالدخول. عادت بريهي بعد 10 دقائق من المحادثة القصيرة مع والدتها. أعطتني ابتسامة كبيرة وأعربت عن امتنانها لي .
“فقط لمعلوماتك ، مستواي هو 40.”
بدأت الطفلة ، التي كان عمرها ثلاث سنوات فقط ، في زيارة والدتها مرة واحدة كل أسبوع. اصبح وجهها أكثر إشراقا يوما بعد يوم.
[الغيرة]
مرت سنة أخرى.
تردد صوت الملك بترنح .
دون إشعار مسبق ، تم نقلي إلى فرسان الجزء الملكى ، بعيدًا عن المحظية. سمعت أن بريهي ، التي لم تكن على دراية بإعادة انتدابي ، جاءت لزيارة والدتها كالمعتاد ، لكن تم أسرها ومعاقبتها من قبل والدها. كان هناك شائعات أنه قام بجلدها حتى جفت دموعها.
مرت سنة أخرى.
منذ ذلك الحين ، قضيت وقتي بعيدًا عن الأميرة والمحظية.
كان لدينا بالفعل ثلاثة بلورات في حوزتنا. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على القطعتين المتبقيتين ، نظرًا لأننا توصلنا بالفعل إلى أنهم كانوا في إقليم شوبرت.
مع مرور الوقت ، بدأت الكوارث في الظهور في جميع أنحاء القارة بأكملها. وما زاد الطين بلة هو مرض الملك.
“إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب ان اموت. أنا ملك بليريون. الحياة خارج بليريون لا معنى لها بالنسبة لي. إذا كنت سأموت في كلتا الحالتين ، فأنا أفضل الموت في بلدي. ”
اصبحت بريهي الآن في الخامسة من العمر ،جاءت لرؤيتي. أخبرتني أن والدتها توفيت وأن إخوتها وأخواتها قتلوها. قمعت بريهي دموعها وطلبت مني المساعدة.
بدأت الطفلة ، التي كان عمرها ثلاث سنوات فقط ، في زيارة والدتها مرة واحدة كل أسبوع. اصبح وجهها أكثر إشراقا يوما بعد يوم.
ارجوك … يرجى أن تصبح خادمي. توفيت والدتي وأنا عاجزه …
– هنا ، شاهد هذا. هذه القوة السحرية ستصلح الجدار!
ثم أدركت للمرة الأولى أنه يمكن أن أكون الأمل الوحيد لشخص ما. وأنا أيضًا ، طلبت الأمل فيها.
“كن معي مرة أخرى.”
حتى ذلك الحين ، لم تعرف الأميرة اسمي. قدمت نفسي لها باسم كيم سبرينج. سألتني إذا كان اسمي “كيند سبرينج” وقمت بهز رأسي فقط .
حياة وحيدة بدون أهل او الأصدقاء او الحب.
لماذا كيم هاجين مغرم جدًا بنفسي السابقة ، “بريهي”؟ لقد خانت كيند سبرينج.
“… أقسم باسمي أن أخدم صاحبه السمو إلى الأبد.”
“… إذن ، أنتى لا تحبى الدراسة؟”
بالتأكيد لن أشعر بالأسف لتكريس مثل هذه الحياة لشخص ما.
لكنني لم أستطع الإكمال . لأن شخص ما ظهر فجأة فى طريقنا.
[فى الأعلى توجد إعدادت كيم تشوندونج.]
“… كحم “.
ضحكت بنفسي وأنا أقرأ مذكرات كيم تشوندونج. باختصار ، عندما استبدلت كيم تشوندونج على الأرض ، تم نقل كيم تشوندونج الحقيقي إلى عالم مختلف – إلى “الماضي” في عالم مختلف.
ارتجفت جين ساهيوك . لم تقم بعمل جيد للغاية في إخفاء غضبها ، لكن غضبها كان موجهاً نحوي ، وليس لي.
“ما المضحك؟”
اصبحت بريهي الآن في الخامسة من العمر ،جاءت لرؤيتي. أخبرتني أن والدتها توفيت وأن إخوتها وأخواتها قتلوها. قمعت بريهي دموعها وطلبت مني المساعدة.
عبست جين ساهيوك. كانت جادة تماما الآن. بدأت في إعداد إجابة في رأسي. ولكن ما الذي كان من المفترض أن أقوله بالضبط في مثل هذا الموقف؟
تم تحديد قرار جين ساهيوك. بالنسبة لها ، لم يكن الحل الوسط خيارًا. كانت رغبتها تشكل السبب الأساسي لوجودها. لكن جوابي وضعها بالفعل في مأزق.
بغض النظر عن طول المدة التي فكرت فيها ، لم يكن هناك إجابة “صحيحة”.
“هم …”.
“… كحم “.
[ط٣٠ ، قلعة الملك الشيطان]
قمت بمسح حلقي.
بتعبير مرير ، سألت جين ساهيوك.
” فقط … أنت تذكرني بخادمي القديم”.
“… هل ما زلت تكرهني؟”
تحدثت الساحرة بخجل. قدم كيم سوهو ابتسامة صغيرة ووقف أمام الدرج المؤدي إلى الطابق الحادي والثلاثين.
“…”.
“آه….”
حدقت في جين ساهيوك بصمت. كانت العديد من العواطف تتلألأ في عينيها.
‘هل يجب أن أقول لا فقط؟ هل يجب أن أصر على أنني لست طفلاً ، وأننا نتشابه فقط …؟
لكن قلبي رفض الكذب. تحرك [التزامن] بعنف بداخلي.
ولكن مرة أخرى ، كانت هي التي تخلت عن خادمها الأمين.
“كن معي مرة أخرى.”
في النهاية ، أطفأت الضوء وزحفت إلى سريري. لقد مر حوالي نصف ساعة قبل اختفاء وجود جين ساهيوك.
واصلت جين ساهيوك الحديث. يبدو أنها كانت واثقة من أنني كنت كيم تشوندونج.
“هذا ليس هو الحال … أستاذي طاغية للغاية ، على الرغم من أنني الملك”.
“سنكتشف كل شيء بمجرد عودتنا إلى وطننا. بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مر ، يجب علينا العودة إلى بليريون. ألا تعرف ذلك؟
“إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب ان اموت. أنا ملك بليريون. الحياة خارج بليريون لا معنى لها بالنسبة لي. إذا كنت سأموت في كلتا الحالتين ، فأنا أفضل الموت في بلدي. ”
“…”.
“لكن عليك أن تدرسى بجد لتصبحى أقوى”.
ملاحظتها جعلتني جادًا أيضًا.
كانت رغبة جين ساهيوك الوحيدة هي العودة إلى أكاترينا وإعادة بناء بلريون.
لكن اكاترينا تحولت الى عالم الشيطان منذ فترة طويلة. حتى لو استطاعت العودة في الوقت المناسب ، فإن القيام بذلك سيكون عمل انتحاري.
بالطبع لن يغفر لي. بعد كل شيء ، ما زلت لا أعرف كيف أقول أنني آسفه … “.
“… القارة تحت سيطرة الشيطان بالفعل. إعادة الإعمار أمر مستحيل. ”
بدأت التدريب من أجل البقاء. لحسن الحظ ، كانت بليريون مليئة بالقوة السحرية. مارست مهاراتي في السيف وصقلت قوتي السحرية. بعد 10 سنوات ، أصبحت عضواً في الفرسان الملكيين .
لقد عارضت ذلك بشدة ، لكن جين ساهيوك كانت مصره .
القديس المولود من العذراء والشخصية المركزية لأكبر ديانة في العالم ، والذي كان ولادته نفسها بمثابة بداية لتاريخ جديد ( بعد الميلاد ).
“إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب ان اموت. أنا ملك بليريون. الحياة خارج بليريون لا معنى لها بالنسبة لي. إذا كنت سأموت في كلتا الحالتين ، فأنا أفضل الموت في بلدي. ”
اقتربت جين سيون من القزم. بابتسامة مشرقة ، ربتت على رأس آيلين.
تم تحديد قرار جين ساهيوك.
بالنسبة لها ، لم يكن الحل الوسط خيارًا. كانت رغبتها تشكل السبب الأساسي لوجودها. لكن جوابي وضعها بالفعل في مأزق.
“هم …”.
“أنا أتراجع”.
فجأة ، قطع صوت غريب الأطوار قطار تفكيرها. استيقظت ببطء ونظرت خارج نافذتها ، لتكتشف أن القزم المسمى آيلين أو أي شيء يصلح جدار القلعة.
“…”.
قمت بمسح حلقي. بتعبير مرير ، سألت جين ساهيوك.
ارتجفت جين ساهيوك . لم تقم بعمل جيد للغاية في إخفاء غضبها ، لكن غضبها كان موجهاً نحوي ، وليس لي.
بدأ جسد الملك يتحول إلى غبار. من الرأس إلى القدمين ، بدأ جسده يتلاشى ببطء. نظر كيم سوهو مباشرة إلى الملك بعيونيه الثابتة.
“الوقت متاخر. اذهبى إلى النوم.”
كانت جين ساهيوك تحدق في وجهي وهي تدفع بريهي نحوها.
أشرت نحو الباب. ومع ذلك ، نظرت جين ساهيوك نحوى دون اى تحريك . ارتجفت شفتيها قليلاً كما لو كان لديها ما تقوله ، ولكن لم تخرج كلمات من فمها.
“انتظرى ، انتظرى … لم آكل بعد …”
نقر.
[ملاحظة تغيير – مذكرات كيم تشوندونج]
في النهاية ، أطفأت الضوء وزحفت إلى سريري. لقد مر حوالي نصف ساعة قبل اختفاء وجود جين ساهيوك.
حتى ذلك الحين ، لم تعرف الأميرة اسمي. قدمت نفسي لها باسم كيم سبرينج. سألتني إذا كان اسمي “كيند سبرينج” وقمت بهز رأسي فقط . حياة وحيدة بدون أهل او الأصدقاء او الحب.
“هوو …”.
هذه الأسئلة كانت بلا معنى بالنسبة لي. عشت فقط لأنني ولدت. كنت بمفردى منذ البداية. لذا ، كان السؤال عن المكان الذي أعيش فيه تافها بالنسبة لي.
دفنت نغسي تحت البطانية ، فكرت في كيم تشوندونج.
لكنني لم أتمكن من التوصل إلى إجابات نهائية عن الأسئلة الموجودة في ذهني. كلما فكرت أكثر ، كلما شعرت بالضياع.
“…”.
**
حاليا ، كنت أقوم بنزهة في الحديقة مع جين ساهيوك الشابة . كانت الزهور تتفتح في الحديقة الملكية التي كانت قاحلة في الأصل.
… فجر يوم جديد.
لم يكن بإمكان جين ساهيوك النوم. أفكارها ومشاكلها . كانت مستيقظة لمعظم الليل ، وغرقت فى التفكير .
منذ ذلك الحين ، قضيت وقتي بعيدًا عن الأميرة والمحظية.
وصلت إلى استنتاج واحد.
سألت القرويين أين كنت. أجابوا أنني كنت في “ضواحي بليريون ، عام 533”.
بالطبع لن يغفر لي. بعد كل شيء ، ما زلت لا أعرف كيف أقول أنني آسفه … “.
تم تحديد قرار جين ساهيوك. بالنسبة لها ، لم يكن الحل الوسط خيارًا. كانت رغبتها تشكل السبب الأساسي لوجودها. لكن جوابي وضعها بالفعل في مأزق.
لكن كان هناك شيء واحد لم تستطع فهمه.
” فقط … أنت تذكرني بخادمي القديم”.
لماذا كيم هاجين مغرم جدًا بنفسي السابقة ، “بريهي”؟ لقد خانت كيند سبرينج.
المسيح عيسى.
“… تصك”.
“إذا كان لديك وقت للثرثرة ، فيجب عليك التدرب .”
فجأة ، حولت جين ساهيوك نظرتها إلى الشمس خارج نافذتها. الشمس المشرقة انارت أسفل الجبال والجداول أدناه. كانت رؤية مسقط رأسها المغمورة بالضوء جميلة كما كانت دائماً.
-نعم. قال كيم هاجين إنه سيعطيني الشوكولاتة.
“ماذا إذا….”
“… لا يزال الطابق الأخير”.
كان هذا كله سعيدًا جدًا ودافئًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن اعتباره وهم. ألا تستطيع البقاء هنا إلى الأبد؟ إذا تمكنت بطريقة ما من إعاقة الآخرين عن جمع القطع الكريستالية ، فيمكنها البقاء هنا ، في مملكتها ، إلى الأبد. ربما لم تكن هذه فكرة سيئة.
في النهاية ، أطفأت الضوء وزحفت إلى سريري. لقد مر حوالي نصف ساعة قبل اختفاء وجود جين ساهيوك.
… لكنها عرفت أنها لا ينبغي لها ذلك.
“نعم ، لكنه أكبر منك سناً. لقد أرسلته إلى السجن منذ فترة ، لذلك لا أعرف حتى ما إذا كان لا يزال حياً أو ميتاً ، لكنه … كان أكثر خدامي قيمة “.
لم يكن هذا أكاترينا الحقيقي. وسيكون من الخطأ بالنسبة لها كملك قبول المزيف على الحقيقي.
لا ينبغي أن يكون الملك راضيا.
ينبغي للملك حماية شعبه وأرضه .
لا ينبغي للملك أن يتخلى عن بلده .
ينبغي للملك …
درج ذهبي ظهر فوق العرش. الطريق النهائي أنار بزهو . أومأ كيم سوهو.
– لا ، هذا ليس ما تفعله!
“سنكتشف كل شيء بمجرد عودتنا إلى وطننا. بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مر ، يجب علينا العودة إلى بليريون. ألا تعرف ذلك؟
فجأة ، قطع صوت غريب الأطوار قطار تفكيرها. استيقظت ببطء ونظرت خارج نافذتها ، لتكتشف أن القزم المسمى آيلين أو أي شيء يصلح جدار القلعة.
كانت بريهي بجواري مجرد عرض للماضي المسجل. لذلك ، كانت هذه المحادثة بلا معنى. ولكنى قمت بتشجيعها .
– هنا ، شاهد هذا. هذه القوة السحرية ستصلح الجدار!
تردد صوت الملك بترنح .
بمجرد أن صرخت ، بدأ الأسمنت بالتشبث وربط نفسه تمامًا بالجدار. تلك الهدية مضيعه بشكل واضح على هذه القزم.
بدأ الملك بتعبير مخيف ، يظهر كل ما تعلمته في وقت سابق من ذلك اليوم. ومع ذلك ، اقتربت جين ساهيوك من الملك وأمسكت معصمها. ارتعدت بريهي قليلاً وأغلقت عينيها.
-همم؟ الآنسة إيلين ، لقد استيقظت مبكرًا.
بعد فترة من الوقت ، سمعت الناس يتحدثون. مشيت نحو الصوت. تابعت أصواتهم.
اقتربت جين سيون من القزم. بابتسامة مشرقة ، ربتت على رأس آيلين.
“يطلق عليه اسم [طابق القرار].”
-نعم. قال كيم هاجين إنه سيعطيني الشوكولاتة.
اقتربت الساحرة منه. وقفت وراء كيم سوهو واستمرت بهدوء.
كيم هاجين.
كان اسمه وحده كافيًا لتدمير مزاج جين ساهيوك.
– هنا ، شاهد هذا. هذه القوة السحرية ستصلح الجدار!
“هذا القزم …”
“الكاهن كيم! شوبرت هنا! القلعة محاطة! ”
‘لا يمكنك مخاطبته بطريقة عرضية. إنه ليس نوع الشخص الذي يمكنك أن تتصادقى معه. كان خادمي أولاً. لقد عاش فقط لي وليس لك …
ولكن مرة أخرى ، كانت هي التي تخلت عن خادمها الأمين.
فجأة ، أعطته الساحرة قطعه من الورق. على الرغم من أنه أمسك بها غريزيًا ، إلا أن كيم سوهو سرعان ما عبس .
قامت جين ساهيوك بصك أسنانها وإغلاق النافذة. وأغلقت الستار واستلفت على السرير في الغرفة المظلمة.
تذمرت بريهي بشدة. بالطبع ، جين ساهيوك كانت أستاذها .
في الوقت الحالي ، احتاجت إلى مزيد من الوقت للتفكير واتخاذ القرارات.
بغض النظر عن طول المدة التي فكرت فيها ، لم يكن هناك إجابة “صحيحة”.
**
تردد صوت الملك بترنح .
[ط٣٠ ، قلعة الملك الشيطان]
“أنا … لن … أنساك … لأنك منحتني الموت …”
اصطدمت شرارات ذهبية وسوداء مع بعضها البعض وحلقت في كل اتجاه. انتشرت القوة السحرية والطاقة الشيطانية مع بعضها البعض ، مما خلق دوامات. تحولت الدوامات إلى إعصار عملاق مزق بعنف السماء والأرض. انفجرت الشرارات ، تفحمت التربة.
وأصبحت نتيجة القتال في عين العاصفة.
سمحت لها بالدخول. عادت بريهي بعد 10 دقائق من المحادثة القصيرة مع والدتها. أعطتني ابتسامة كبيرة وأعربت عن امتنانها لي .
وقف رجلان في وسط العاصفة ، حيث تصادمت المواجهات التي لا هوادة فيها بين القوة السحرية والطاقة الشيطانية. كان جسم كيم سوهو كله ساطعًا. وقد تم وضع سيفه في صدر الملك الشيطان. كانت هذه ضربة قاتلة. أصبح من الواضح الآن من الفائز.
“… لا يزال الطابق الأخير”.
ملأ الصمت الشديد قلعة الملك.
بمجرد أن صرخت ، بدأ الأسمنت بالتشبث وربط نفسه تمامًا بالجدار. تلك الهدية مضيعه بشكل واضح على هذه القزم.
تمسك كيم سوهو بسيفه العالق في جسد الملك الشيطان . الملك شيطان لم يتحرك ، فقط نظر إلى كيم سوهو . من بعيد ، بدا أن الاثنين كانا يعانقان بعضهما البعض. ظهر ضوء غريب من السعادة في عيون الملك الشيطان.
“لقد تم منحك الحق في أخذ أحد سكان البرج إلى الخارج كداعم لك.”
“هل مر … ما يقرب من نصف عام؟”
“هذا ليس هو الحال … أستاذي طاغية للغاية ، على الرغم من أنني الملك”.
تردد صوت الملك بترنح .
“… هل ما زلت تكرهني؟”
“حظيت بوقت ممتع…. لقد كان الكثير من المرح … اثناء مشاهدتك تنمو … “.
فجأة ، قطع صوت غريب الأطوار قطار تفكيرها. استيقظت ببطء ونظرت خارج نافذتها ، لتكتشف أن القزم المسمى آيلين أو أي شيء يصلح جدار القلعة.
ابتسم الملك الشيطان بسعادة. مد يده ولمس شعر كيم سوهو. شعره البني الذي كان طويلًا جدًا الآن تأرجح برفق عند لمسه.
انظر إلى هذا. أنا أعرف كيف أكثف القوة السحرية الآن. أليس هذا جيدًا بما فيه الكفاية …؟ ”
“أنا … لن … أنساك … لأنك منحتني الموت …”
دفنت نغسي تحت البطانية ، فكرت في كيم تشوندونج. لكنني لم أتمكن من التوصل إلى إجابات نهائية عن الأسئلة الموجودة في ذهني. كلما فكرت أكثر ، كلما شعرت بالضياع.
بدأ جسد الملك يتحول إلى غبار. من الرأس إلى القدمين ، بدأ جسده يتلاشى ببطء. نظر كيم سوهو مباشرة إلى الملك بعيونيه الثابتة.
ملاحظتها جعلتني جادًا أيضًا. كانت رغبة جين ساهيوك الوحيدة هي العودة إلى أكاترينا وإعادة بناء بلريون. لكن اكاترينا تحولت الى عالم الشيطان منذ فترة طويلة. حتى لو استطاعت العودة في الوقت المناسب ، فإن القيام بذلك سيكون عمل انتحاري.
كانت كلمات الملك الأخيرة قصيرة.
هذه الأسئلة كانت بلا معنى بالنسبة لي. عشت فقط لأنني ولدت. كنت بمفردى منذ البداية. لذا ، كان السؤال عن المكان الذي أعيش فيه تافها بالنسبة لي.
“شكرا لك…. سأكون مسرورًا … انا أقبل هذا الموت …. ”
ضميري وخزني. كانت تتحدث بوضوح عن كيم تشوندونج.
تحدث في نفس واحد.
-همم؟ الآنسة إيلين ، لقد استيقظت مبكرًا.
اختفى الملك تمامًا ، نظر كيم سوهو إلى العرش الفارغ عبر الغرفة. حتى هذه النقطة ، كان العرش دائمًا مشغول بالملك الشيطان. لم يكن كيم سوهو معتادًا على العرش الشاغر.
“… تصك”.
“… لا يزال الطابق الأخير”.
“لقد تم منحك الحق في أخذ أحد سكان البرج إلى الخارج كداعم لك.”
اقتربت الساحرة منه. وقفت وراء كيم سوهو واستمرت بهدوء.
درج ذهبي ظهر فوق العرش. الطريق النهائي أنار بزهو . أومأ كيم سوهو.
“يطلق عليه اسم [طابق القرار].”
بالتأكيد لن أشعر بالأسف لتكريس مثل هذه الحياة لشخص ما.
درج ذهبي ظهر فوق العرش. الطريق النهائي أنار بزهو . أومأ كيم سوهو.
“ما المضحك؟”
“أنا أفهم.”
**
“وهذا ،”
شاهدتهم يغادرون و أخرجت [عدسة مكبرة غامضة]. كان ذلك لمعرفة نوع العاطفة التي كانت تشعر بها جين ساهيوك في الوقت الحالي …
فجأة ، أعطته الساحرة قطعه من الورق. على الرغم من أنه أمسك بها غريزيًا ، إلا أن كيم سوهو سرعان ما عبس .
… فجر يوم جديد. لم يكن بإمكان جين ساهيوك النوم. أفكارها ومشاكلها . كانت مستيقظة لمعظم الليل ، وغرقت فى التفكير .
“هذا هو…؟”
“كن معي مرة أخرى.”
“لقد تم منحك الحق في أخذ أحد سكان البرج إلى الخارج كداعم لك.”
عبست جين ساهيوك. كانت جادة تماما الآن. بدأت في إعداد إجابة في رأسي. ولكن ما الذي كان من المفترض أن أقوله بالضبط في مثل هذا الموقف؟
[لفافة استدعاء ]
كان لدينا بالفعل ثلاثة بلورات في حوزتنا. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على القطعتين المتبقيتين ، نظرًا لأننا توصلنا بالفعل إلى أنهم كانوا في إقليم شوبرت.
“فقط لمعلوماتك ، مستواي هو 40.”
تم نقش عبارات مختلفة على خطوات الدرج الذهبية.
تحدثت الساحرة بخجل. قدم كيم سوهو ابتسامة صغيرة ووقف أمام الدرج المؤدي إلى الطابق الحادي والثلاثين.
“أنا أفهم.”
تم نقش عبارات مختلفة على خطوات الدرج الذهبية.
كانت جين ساهيوك تشعر بالغيرة من ماضيها ، وأنا ، الذي اعتقدت أن خادمها القديم كيند سبرينج ، كان السبب في ذلك.
[طوبى للفقراء بروحهم ، لأن ملكوتهم هو ملكوت السماوات.]
كان بريهي خائفه بشكل واضح من جين ساهيوك. ومع ذلك ، اقتربت جين ساهيوك من بريهي دون تردد.
صعد كيم سوهو الدرج ، وقرأ كل عبارة واحدة تلو الأخرى.
“لماذا أنت هنا مرة أخرى؟ لقد انتهينا بالفعل من صف اليوم. ”
[وصية جديدة أعطيها لك ، ان تحبوا بعضكما البعض ، كما أحببتكم ، وأنك تحبوا الآخرين أيضًا.]
“حظيت بوقت ممتع…. لقد كان الكثير من المرح … اثناء مشاهدتك تنمو … “.
بعد قراءة هذه العبارة ، اكتشف كيم سوهو من هو المسؤول الأخير.
أشرت نحو الباب. ومع ذلك ، نظرت جين ساهيوك نحوى دون اى تحريك . ارتجفت شفتيها قليلاً كما لو كان لديها ما تقوله ، ولكن لم تخرج كلمات من فمها.
[رغم أنك جعلتني أرى متاعب كثيرة ومريرة ، إلا أنك ستعيد حياتي مرة أخرى ؛ من أعماق الأرض سوف تحضرني مرة أخرى.]
بدأت الطفلة ، التي كان عمرها ثلاث سنوات فقط ، في زيارة والدتها مرة واحدة كل أسبوع. اصبح وجهها أكثر إشراقا يوما بعد يوم.
القديس المولود من العذراء والشخصية المركزية لأكبر ديانة في العالم ، والذي كان ولادته نفسها بمثابة بداية لتاريخ جديد ( بعد الميلاد ).
“سنكتشف كل شيء بمجرد عودتنا إلى وطننا. بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مر ، يجب علينا العودة إلى بليريون. ألا تعرف ذلك؟
المسيح عيسى.
“الوقت متاخر. اذهبى إلى النوم.”
“آه….”
بالتأكيد لن أشعر بالأسف لتكريس مثل هذه الحياة لشخص ما.
في نهاية الدرج ، كان القديس يبتسم بشكل مشرق.
صعد كيم سوهو الدرج نحوه.
“… القارة تحت سيطرة الشيطان بالفعل. إعادة الإعمار أمر مستحيل. ”
**
فجأة ، قطع صوت غريب الأطوار قطار تفكيرها. استيقظت ببطء ونظرت خارج نافذتها ، لتكتشف أن القزم المسمى آيلين أو أي شيء يصلح جدار القلعة.
[قارة اكاترينا]
اقتربت جين سيون من القزم. بابتسامة مشرقة ، ربتت على رأس آيلين.
مر شهران في أكاترينا ، حيث انتهينا من بناء جدار القلعة والمأوى الجماعي. كما تم الاهتمام بمسألة الغذاء.
بالطبع لن يغفر لي. بعد كل شيء ، ما زلت لا أعرف كيف أقول أنني آسفه … “.
“… إذن ، أنتى لا تحبى الدراسة؟”
“وهذا ،”
حاليا ، كنت أقوم بنزهة في الحديقة مع جين ساهيوك الشابة . كانت الزهور تتفتح في الحديقة الملكية التي كانت قاحلة في الأصل.
حاليا ، كنت أقوم بنزهة في الحديقة مع جين ساهيوك الشابة . كانت الزهور تتفتح في الحديقة الملكية التي كانت قاحلة في الأصل.
“هذا ليس هو الحال … أستاذي طاغية للغاية ، على الرغم من أنني الملك”.
وقف رجلان في وسط العاصفة ، حيث تصادمت المواجهات التي لا هوادة فيها بين القوة السحرية والطاقة الشيطانية. كان جسم كيم سوهو كله ساطعًا. وقد تم وضع سيفه في صدر الملك الشيطان. كانت هذه ضربة قاتلة. أصبح من الواضح الآن من الفائز.
تذمرت بريهي بشدة.
بالطبع ، جين ساهيوك كانت أستاذها .
فجأة ، حولت جين ساهيوك نظرتها إلى الشمس خارج نافذتها. الشمس المشرقة انارت أسفل الجبال والجداول أدناه. كانت رؤية مسقط رأسها المغمورة بالضوء جميلة كما كانت دائماً.
“لكن عليك أن تدرسى بجد لتصبحى أقوى”.
تحدث في نفس واحد.
كانت بريهي بجواري مجرد عرض للماضي المسجل. لذلك ، كانت هذه المحادثة بلا معنى. ولكنى قمت بتشجيعها .
ارجوك … يرجى أن تصبح خادمي. توفيت والدتي وأنا عاجزه …
“كما تعلمين ، لن نبقى هنا لفترة طويلة.”
بدأ جسد الملك يتحول إلى غبار. من الرأس إلى القدمين ، بدأ جسده يتلاشى ببطء. نظر كيم سوهو مباشرة إلى الملك بعيونيه الثابتة.
كان لدينا بالفعل ثلاثة بلورات في حوزتنا. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للحصول على القطعتين المتبقيتين ، نظرًا لأننا توصلنا بالفعل إلى أنهم كانوا في إقليم شوبرت.
لكن كان هناك شيء واحد لم تستطع فهمه.
“…فعلا . لا يمكنك البقاء هنا ؟ ”
فجأة ، ظهر فارس يركض ويصرخ.
فجأة ، توقفت بريهي . نظرت إلى وجهي بعيون حزينة.
“كن معي مرة أخرى.”
” فقط … أنت تذكرني بخادمي القديم”.
شاهدتهم يغادرون و أخرجت [عدسة مكبرة غامضة]. كان ذلك لمعرفة نوع العاطفة التي كانت تشعر بها جين ساهيوك في الوقت الحالي …
“…خادم؟”
مرت ثلاث سنوات. في أحد الأيام ، جاء طفل لزيارتي. كان اسم هذا الطفل بريهي. كانت ترغب في مقابلة والدتها. لقد وجدت انها تمتلك شخصية صغيرة وعيون متألقة لطيف.
ضميري وخزني. كانت تتحدث بوضوح عن كيم تشوندونج.
” فقط … أنت تذكرني بخادمي القديم”.
“نعم ، لكنه أكبر منك سناً. لقد أرسلته إلى السجن منذ فترة ، لذلك لا أعرف حتى ما إذا كان لا يزال حياً أو ميتاً ، لكنه … كان أكثر خدامي قيمة “.
بدأ جسد الملك يتحول إلى غبار. من الرأس إلى القدمين ، بدأ جسده يتلاشى ببطء. نظر كيم سوهو مباشرة إلى الملك بعيونيه الثابتة.
استمرت بريهي ف. الحديث برسميه ، لكنني لم أستطع إلا أن أفكر أنها بدت لطيفة . أردت أن اقرص خدها السمين .
… فجر يوم جديد. لم يكن بإمكان جين ساهيوك النوم. أفكارها ومشاكلها . كانت مستيقظة لمعظم الليل ، وغرقت فى التفكير .
“رغم أن إبعاده كان خطأي ، أنا …؟”
“… هل ما زلت تكرهني؟”
لكنني لم أستطع الإكمال .
لأن شخص ما ظهر فجأة فى طريقنا.
… لكنها عرفت أنها لا ينبغي لها ذلك.
“… ماذا يا جين ساهيوك؟”
مر شهران في أكاترينا ، حيث انتهينا من بناء جدار القلعة والمأوى الجماعي. كما تم الاهتمام بمسألة الغذاء.
تخبط الملك . فتحت عينيها على نطاق واسع وتراجعت.
‘لا يمكنك مخاطبته بطريقة عرضية. إنه ليس نوع الشخص الذي يمكنك أن تتصادقى معه. كان خادمي أولاً. لقد عاش فقط لي وليس لك …
“لماذا أنت هنا مرة أخرى؟ لقد انتهينا بالفعل من صف اليوم. ”
بعد فترة من الوقت ، سمعت الناس يتحدثون. مشيت نحو الصوت. تابعت أصواتهم.
كان بريهي خائفه بشكل واضح من جين ساهيوك.
ومع ذلك ، اقتربت جين ساهيوك من بريهي دون تردد.
لكن كان هناك شيء واحد لم تستطع فهمه.
انظر إلى هذا. أنا أعرف كيف أكثف القوة السحرية الآن. أليس هذا جيدًا بما فيه الكفاية …؟ ”
اصبحت بريهي الآن في الخامسة من العمر ،جاءت لرؤيتي. أخبرتني أن والدتها توفيت وأن إخوتها وأخواتها قتلوها. قمعت بريهي دموعها وطلبت مني المساعدة.
بدأ الملك بتعبير مخيف ، يظهر كل ما تعلمته في وقت سابق من ذلك اليوم. ومع ذلك ، اقتربت جين ساهيوك من الملك وأمسكت معصمها. ارتعدت بريهي قليلاً وأغلقت عينيها.
عبست جين ساهيوك. كانت جادة تماما الآن. بدأت في إعداد إجابة في رأسي. ولكن ما الذي كان من المفترض أن أقوله بالضبط في مثل هذا الموقف؟
“إذا كان لديك وقت للثرثرة ، فيجب عليك التدرب .”
درج ذهبي ظهر فوق العرش. الطريق النهائي أنار بزهو . أومأ كيم سوهو.
كانت جين ساهيوك تحدق في وجهي وهي تدفع بريهي نحوها.
وقف رجلان في وسط العاصفة ، حيث تصادمت المواجهات التي لا هوادة فيها بين القوة السحرية والطاقة الشيطانية. كان جسم كيم سوهو كله ساطعًا. وقد تم وضع سيفه في صدر الملك الشيطان. كانت هذه ضربة قاتلة. أصبح من الواضح الآن من الفائز.
“انتظرى ، انتظرى … لم آكل بعد …”
“وهذا ،”
تحدثت بريهي ، لكن جين ساهيوك كان مصره. قامت بسحب الملك الصغير بالقوة.
حتى ذلك الحين ، لم تعرف الأميرة اسمي. قدمت نفسي لها باسم كيم سبرينج. سألتني إذا كان اسمي “كيند سبرينج” وقمت بهز رأسي فقط . حياة وحيدة بدون أهل او الأصدقاء او الحب.
“… اللعنه”.
“وهذا ،”
شاهدتهم يغادرون و أخرجت [عدسة مكبرة غامضة]. كان ذلك لمعرفة نوع العاطفة التي كانت تشعر بها جين ساهيوك في الوقت الحالي …
اخرجت تنهد ثقيل .
[الغيرة]
“هم …”.
كانت جين ساهيوك تشعر بالغيرة من ماضيها ، وأنا ، الذي اعتقدت أن خادمها القديم كيند سبرينج ، كان السبب في ذلك.
لقد عارضت ذلك بشدة ، لكن جين ساهيوك كانت مصره .
“هم …”.
شاهدتهم يغادرون و أخرجت [عدسة مكبرة غامضة]. كان ذلك لمعرفة نوع العاطفة التي كانت تشعر بها جين ساهيوك في الوقت الحالي …
اخرجت تنهد ثقيل .
“هل مر … ما يقرب من نصف عام؟”
“الكاهن كيم! شوبرت هنا! القلعة محاطة! ”
كان بريهي خائفه بشكل واضح من جين ساهيوك. ومع ذلك ، اقتربت جين ساهيوك من بريهي دون تردد.
فجأة ، ظهر فارس يركض ويصرخ.
وصلت إلى استنتاج واحد.
كان بريهي خائفه بشكل واضح من جين ساهيوك. ومع ذلك ، اقتربت جين ساهيوك من بريهي دون تردد.
ضميري وخزني. كانت تتحدث بوضوح عن كيم تشوندونج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
