You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Novel Extra 49

العين بالعين ( 2 )

العين بالعين ( 2 )

وجه مألوف ومض من خلال النافذة. على الرغم من أنها كانت تغطي نفسها بالقناع والنظارات الشمسية ، إلا أنني تمكنت من رؤية وجهها.

“يجب أن تكون رسوم العضوية باهظة الثمن ، لذلك فهو أقل ما يمكنني القيام به.”

نائب زعيم النقابة الكورية الأولى ، يون سونغ أه.

 

كانت تسير في مكان ما مع رفيق.

لقد انحنيت في الاعتذار.

هذا شيء لم يحدث في القصة الأصلية. كانت شخصًا لا ينبغي أن يكون هنا.

“ماذا.”

 

“بصراحة ، أنا لا أعرف ذلك.”

“إنتظرني هنا.”

كانت يون سونغ أه تقف بجوار عدوها المصيري ، لكنها لم تستطع التعرف عليها على الإطلاق. لا يسعني إلا الشعور بالأسف قليلاً.

 

بمجرد اختفاء فاتح الشهية من الأطباق الخاصة بهم ، عاد النادل مع الاطباق الرئيسية.

“ماذا؟ مرحبا، إلى أين أنت ذاهب!؟”

نظرت تشاي نايون حول المطعم. كانت هناك علامة منقوشة باسم المطعم ، لكنها لم تكن تعرف كيفية قراءتها.

 

 

تركت تشاى نايون تتحدث ، ركضت خارج المطعم.

دفعت تشاي نايون النادل بعيدًا وعادت إلى محادثتها مع يو يونها.

لحسن الحظ ، لم تكن يون سونغ آه يمشي بسرعة. ركضت بسرعة إليها وأمسكت كتفها.

“هذا جيد.” وضع الرجل ابتسامة رقيقة وطرح سؤال آخر.

 

الا تعرفى؟

“مهلا.”

“…مهلا.”

 

 

أذهل ، قفزت مع الصراخ الغريب. تحولت يون سونغ-اه حولها ، رأسها يئن تحت وطأتها مثل الآلة. عندما رأت وجهي ، فرحت. لقد عرفتني بالتأكيد

 

 

“لا ، ليس لها علاقة بالمخبر. تلك المرأة تحب التجمعات فقط ، خاصة إذا كانت هناك أشياء لسرقتها. ”

“… LK أنت؟”

“أم نعم. على أي حال ، ألن تأكل؟

 

لحسن الحظ ، لم تكن يون سونغ آه يمشي بسرعة. ركضت بسرعة إليها وأمسكت كتفها.

انها تتظاهر بالجهل. هل كانت هنا في مهمة؟

“…لا.”

نظرت إلى الشخص الذي يقف بجانبها ، وهو رجل قوقازي ، لكنني لم أتمكن من التعرف عليه من مظهره الخارجي.

“هذا جيد.” وضع الرجل ابتسامة رقيقة وطرح سؤال آخر.

بطبيعة الحال ، قمت بتشغيل جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي.

 

كان هناك تنبيه كما توقعت.

 

 

فقط من الملل ، تنكر جاين نفسها كزميل قديم لدى يون سيونغ-آه ودخلت نقابه نعمة الخالق المقدسة. من خلال عدة أحداث ، سيصبح الإثنان قريبين للغاية.

[وضع التغيير – ظهرت علاقة مريرة بين جاين من فرقه الحرباء ويون سونغ آه من خلال مخبر مجهول.]

“هل يمكنك قول ذلك مرة أخرى هنا؟”

 

قالت تشاي نايون حتى أنها نظرت في وجهي من الرأس إلى أخمص القدمين.

جاين ويون سونغ آه.

كان قلبها لا يزال ينبض من اللقاء السابق.

كنت أعرف علاقتهم أفضل من أي شخص آخر.

في اللحظة التي لامس لسانها الحساء ، اتسعت عيناها وارتعد جسدها.

كانت علاقة مثل القطة والكلب. كان لدى جاين المقعد الأصفر لـ فرقه الحرباء ، وكانت هداياها متخصصة في سرقة الأشياء والتخفى .

دي جوبون .. قد سمعت تشاي نايون عن الاسم من قبل.

فقط من الملل ، تنكر جاين نفسها كزميل قديم لدى يون سيونغ-آه ودخلت نقابه نعمة الخالق المقدسة. من خلال عدة أحداث ، سيصبح الإثنان قريبين للغاية.

– هاه ؟ لماذا ا؟ لا يزال لدينا وقت المتبقي

في نهاية المطاف ، أصبحت جاين هي الوحيدة التي يمكن أن تسميها يون سونغ اه صديقتها ، لكنها كانت ستخونها في لحظة حرجة. وبينما كانت تحارب مجموعة من الجن حول قطعة أثرية ، كانت ستصيب سونغ أه بجراح شديدة لتأخذ القطعة الأثرية لنفسها.

تركت تشاى نايون تتحدث ، ركضت خارج المطعم.

 

 

كنت أعلم أن جاين ستتسلل إلى حفلة تنكرية لكبار الشخصيات تحدث هذا المساء.

 

كان لسرقة خاتم معينة.

 

على الرغم من أن الخاتم لم يكن يستحق الكثير في الوقت الحالي ، إلا أن ذلك لم يكن بسبب استنفاد قدراته تمامًا. بمجرد أن تنفجر إمكاناته، فإن قيمته سوف ترتفع بشكل كبير.

 

 

**

ما جعل هذا الأمر أكثر تعقيدًا هو أن هذا الخاتم كان في نهاية المطاف سينتمي إلى تشاي نايون. عندما غيرت موقفها في نهاية المطاف إلى المقاتل ، كان والدها يعطي هدية لهذا الخاتم بعد شرائه من السوق السوداء.

“لقد انقسمنا للتو.”

 

“آه ، نعم ، نعم.”

“أم ، أنا لا أعرف من أنت ، ولكن علينا أن نذهب.”

“اي متجر؟”

 

 

ما زالت يون سيونغ أه تنكر معرفتي ، وفصلها الرجل الذي بجانبها عنها. كان أطول مني برأس.

كان علي أن أشكر هذا العالم ليسمح لي بتجربة هذه النكهة السماوية.

لكن…

كيم هاجين سرعان ما غير الموضوع.

كان الرجل في الواقع “هي”.

 

رأيت عيني من خلال تنكرها .

 

جاين فاليرين.

“انا لا اعرف…. انتظر.”

كانت متخفية حاليا باعتبارها تابعة يون سونغ آه.

 

 

“مرحبا. نعم ، يونها ، أين أنت؟ سوف ألتقي معك يا”

“…آه.”

“هل حقا؟ هل هذا المكان مشهور؟

 

كانت يون سونغ أه تقف بجوار عدوها المصيري ، لكنها لم تستطع التعرف عليها على الإطلاق. لا يسعني إلا الشعور بالأسف قليلاً.

“مهلا.”

 

“مهلا.”

“أنا آسف. يجب أن أكون مخطئًا بك كشخص آخر “.

“نعم ، هذه فكرة جيدة. سأذهب أولا “.

 

جذبت كلمات تشاي نايون انتباهي.

لقد انحنيت في الاعتذار.

 

منذ أن التقينا في حفلة تنكرية ، تراجعت في الوقت الحالي.

– مطعم دى جوبون .. كما تعلمين ، بطل الطبخ العالمى .

 

 

**

رأيت عيني من خلال تنكرها .

 

“…نعم فعلا؟”

“ذلك الوغد المجنون …”

جاين فاليرين.

 

“هاه؟”

ركض كيم هاجين خارج المطعم. كانت تشاي نايون تتساءل عن المرض العقلى الذي عانى منه هذا الوقت ، ولكن بما أنه كان يتصرف دائمًا بشكل غريب ، فإنها لم تفكر كثيرًا في ذلك. في الحقيقة ، كان الشخص الذي كانت تهتم به أكثر من أي شخص آخر، مع فتاة أخرى.

 

بعد التألم على ما يجب فعله ، أوقفت تشاي نايون ساعتها الذكية.

 

 

“نعم ، أحضرنى هنا. ولكن كما تعلمين ، ليس هناك العديد من المطاعم التي تناسب ذوقي. سأضطر إلى تحمل ذلك مثلما فعلت مع وجبة “أكاديمية العميل العسكري”.

“… يونها ، أين أنت؟”

– حاولت إجراء حجز وفشلت. حتى مع عضوية كبار الشخصيات ، تحتاج إلى إجراء حجز قبل أسبوع على الأقل.

 

أجاب إلى حد ما بمرارة.

لم يكن المتلقي لدعوتها سوى يو يونها ، الذي تم إقرانه مع كيم سوهو.

حدقت تشاي نايون بعناية في وجهه.

 

 

-أنا؟ أنا أتسوق. لماذا ا؟

 

 

 

التسوق. كان هناك الكثير من المتاجر حولها. أين كانت بالضبط؟

“هذا جيد.” وضع الرجل ابتسامة رقيقة وطرح سؤال آخر.

تشاي نايون تظاهرت باللامبالاة وسألت .

 

 

 

“اي متجر؟”

لا ، مع كيم سوهو.

 

كنت أعلم أن جاين ستتسلل إلى حفلة تنكرية لكبار الشخصيات تحدث هذا المساء.

– أنا أقوم بشراء بعض الملابس.

فجأة ، اومضت فكره في رأسها. تذكرت محادثتها مع كيم هاجين قبل عشرين دقيقة أو أكثر.

 

 

“-وحدك ؟”

 

 

كنت أعلم أن جاين ستتسلل إلى حفلة تنكرية لكبار الشخصيات تحدث هذا المساء.

لا ، مع كيم سوهو.

“اسم المطعم.”

 

“… يونها ، أين أنت؟”

أجابت يو يونها على الفور تشاي نايون وهى تشعر بعدم الارتياح بعض الشيء.

 

 

فجأة ، اومضت فكره في رأسها. تذكرت محادثتها مع كيم هاجين قبل عشرين دقيقة أو أكثر.

“… ماذا تفعلين معه؟”

– هم ؟ أنا فقط احضر له بعض الملابس. لديه وجه جيد ، لكنك تعرف كيف يرتدي. لذلك أنا أشتري له بعض الملابس.

 

دفعت تشاي نايون النادل بعيدًا وعادت إلى محادثتها مع يو يونها.

– هم ؟ أنا فقط احضر له بعض الملابس. لديه وجه جيد ، لكنك تعرف كيف يرتدي. لذلك أنا أشتري له بعض الملابس.

نائب زعيم النقابة الكورية الأولى ، يون سونغ أه.

 

 

“ماذا؟ لماذا تشتري له ملابس !؟ ”

 

 

أعطى تشاي نايون كيم هاجين نظره ذات معنى.

صاحت تشاي نايون عن غير قصد.

 

انقطعت نظر الزبائن الجالسين بالقرب منها. شعرت بالقلق ، تشاي نايون أسقطت رأسها بشكل متواضع.

 

 

 

– هاه ؟ ماذا ، ألا استطيع؟ إنها لحفلة تنكرية سنقوم بها لاحقًا.

كانت تسير في مكان ما مع رفيق.

 

 

“… لا ، ليس ذلك لا يمكنك ، لكنك تعلم … إنها باهظة الثمن. عليك توفير المال عندما تستطيعين . إذا اشتريت له أشياء ، فسوف يعتاد عليها “.

“يا عزيزتي ، أنا مملوءه .”

 

كان من غير المحتمل أنه عرف عن رحلة النادي مسبقا …

– … أم ، بالتأكيد … لذا ، نايون ، أين أنت؟

“لا ، ليس لها علاقة بالمخبر. تلك المرأة تحب التجمعات فقط ، خاصة إذا كانت هناك أشياء لسرقتها. ”

 

“أنا في مطعم.”

“مهلا ، أين ذهبت؟”

 

 

مع كيم هاجين؟

“ماذا سأفعل؟ لا شيئ. سآخذها فقط إلى الرابطة … آه ، دعنا نذهب. انها الرابعه. لا بد لي من شراء ثوب أيضا. “…

 

 

“نعم ، أحضرنى هنا. ولكن كما تعلمين ، ليس هناك العديد من المطاعم التي تناسب ذوقي. سأضطر إلى تحمل ذلك مثلما فعلت مع وجبة “أكاديمية العميل العسكري”.

“ماذا؟ مرحبا، إلى أين أنت ذاهب!؟”

 

 

ذكرت تشاي نايون ذكريات الماضي المؤلمة. في أكاديمية العميل العسكري ، كان طعام الأكاديمية هو خيار الغداء الوحيد للطلاب. سوف تتضور جوعا إذا لم تأكل أي شيء ، لكنها ستشعر بالقلق طوال اليوم إذا فعلت …

سرعان ما ذابت شكوك تشاي نايون بسبب النكهة المتعالية لطعام دي جوبون.

تشاي نايون أخرجت تنهدًا خفيفًا.

 

 

 

-هل حقا؟ ما اسم المطعم؟

“…مهلا.”

 

كانت تجربة جيدة.

نظرت تشاي نايون حول المطعم. كانت هناك علامة منقوشة باسم المطعم ، لكنها لم تكن تعرف كيفية قراءتها.

“ليس فقط شخص واحد أو شخصين لديهم عداوة مع تلك المرأة.”

 

“هل سمعت ذلك؟”

“انا لا اعرف…. انتظر.”

 

 

 

جاء النادل مع فاتح الشهية في الوقت المناسب تماما.

 

 

-…أنا أرى. حسنًا ، بما أنك هناك ، استمتعى بالطعام. آه ، لا تنسَ التقاط صور لكل طبق قبل تناول الطعام. اريد ان اراهم لاحقا.

“عفوا ، كيف تقرأ ذلك؟”

 

 

 

“…نعم فعلا؟”

“آه ، نعم ، نعم.”

 

 

“اسم المطعم.”

 

 

“نعم ، هذه فكرة جيدة. سأذهب أولا “.

“آه ، إنها Goût Céleste “.

 

 

 

“هل يمكنك قول ذلك مرة أخرى هنا؟”

لم تعرف تشاي نايون ما إذا كانت يو يونها تتحدث عن نفس المكان ، لكنها قالت الشيء نفسه الذي فعله النادل.

 

 

قربت تشاى نايون ساعتها الذكية للنادل. كان النادل يتلعثم قليلاً ولكن لا يزال ينطق الاسم بوضوح.

– … كيم هاجين أحضرك هناك؟ ماذا؟

 

“نعم ، ستفعل. أنا أعلم ذلك.”

” Goût Céleste “.

 

 

 

“شكرا لك .”

 

 

 

“أم هل سمعت عن مطعمنا؟”

“هل هذا المكان كان مذهلاً لهذه الدرجه ؟” ضاعت الكلمات من تشاي نايون.

 

 

“اوه ؟ اه كلا.”

“ليس فقط شخص واحد أو شخصين لديهم عداوة مع تلك المرأة.”

 

كانت متخفية حاليا باعتبارها تابعة يون سونغ آه.

دفعت تشاي نايون النادل بعيدًا وعادت إلى محادثتها مع يو يونها.

جاين فاليرين.

 

كانت علاقة مثل القطة والكلب. كان لدى جاين المقعد الأصفر لـ فرقه الحرباء ، وكانت هداياها متخصصة في سرقة الأشياء والتخفى .

“هل سمعت ذلك؟”

الا تعرفى؟

 

 

– … هل سمعت ذلك صحيح؟ Goût Céleste ؟ نكهة الجنة؟

“يجب أن تكون رسوم العضوية باهظة الثمن ، لذلك فهو أقل ما يمكنني القيام به.”

 

 

لم تعرف تشاي نايون ما إذا كانت يو يونها تتحدث عن نفس المكان ، لكنها قالت الشيء نفسه الذي فعله النادل.

الا تعرفى؟

 

ما جعل هذا الأمر أكثر تعقيدًا هو أن هذا الخاتم كان في نهاية المطاف سينتمي إلى تشاي نايون. عندما غيرت موقفها في نهاية المطاف إلى المقاتل ، كان والدها يعطي هدية لهذا الخاتم بعد شرائه من السوق السوداء.

“نعم اظن ذلك. لماذا ا؟ هل هذا المكان مشهور؟

رأيت عيني من خلال تنكرها .

 

 

– … كيم هاجين أحضرك هناك؟ ماذا؟

قام الرجل بتجفيف حواجبه في رد يون سونغ-آه الواثق.

 

على حد قولها ، هزت يد كيم هاجين قليلاً ، ولم تفلت من عيون تشاي نايون.

“هاه؟”

كان لديها الكثير من الأسئلة التي تريد طرحها.

 

 

بسبب رد فعل يو يونها الغريب ، مالت تشاي نايون رأسها.

“لا ، ليس على الإطلاق. كيف من المفترض أن أعرف ذلك؟

 

 

– حاولت إجراء حجز وفشلت. حتى مع عضوية كبار الشخصيات ، تحتاج إلى إجراء حجز قبل أسبوع على الأقل.

كان لديها الكثير من الأسئلة التي تريد طرحها.

 

بمجرد اختفاء فاتح الشهية من الأطباق الخاصة بهم ، عاد النادل مع الاطباق الرئيسية.

“هل حقا؟ هل هذا المكان مشهور؟

 

 

 

تسبب سؤال تشاي نايون في تنفس يو يونها للصعداء . لكن تشاي نايون ، التي لم تهتم بمثل هذه الأشياء ، لم يكن لديها بصدق أي طريقة لمعرفة مدى شهرة هذا المطعم.

 

 

جلس على مقعده والتقط ملعقه.

– مطعم دى جوبون .. كما تعلمين ، بطل الطبخ العالمى .

 

حدقت تشاي نايون بعناية في وجهه.

“آه؟”

 

 

“يا للعجب ، فاجأني. لماذا خرج من هناك …؟

دي جوبون .. قد سمعت تشاي نايون عن الاسم من قبل.

 

كانت هناك جميع أنواع الهدايا في العالم وجميع أنواع الأبطال. كان دى جوبون مميزًا حتى بين عدد لا يحصى من الأبطال. وقد أشاد بالبطل الذي يمكنه نقل الناس من خلال طعامه فقط.

دي جوبون .. قد سمعت تشاي نايون عن الاسم من قبل.

وقيل إن الجن والأبطال كانوا متساوين أمام طعام دي جوبون.

ال8 والاخيررر

 

لذلك كان هذا هو السبب الذي جعل دى جوبون يطلق عليه أعظم طباخ في العالم ، ما يسمى بـ “نكهة المانا”.

“…”

“…”

 

 

“هل هذا المكان كان مذهلاً لهذه الدرجه ؟” ضاعت الكلمات من تشاي نايون.

الا تعرفى؟

 

 

—أوه صحيح ، نايون ، هل تتذكر أنك كنت في فصل كيم هاجين في السنة الثالثة من أكاديمية العميل العسكري؟

 

 

منذ أن التقينا في حفلة تنكرية ، تراجعت في الوقت الحالي.

“إيه؟ هل كنت؟”

“-وحدك ؟”

 

 

الا تعرفى؟

 

 

 

“لا ، ليس على الإطلاق. كيف من المفترض أن أعرف ذلك؟

“هل تريدين الانقسام الآن؟”

 

**

كان ذلك شيئًا لم تكن له ذاكرة. ناهيك عن أنها كانت تركز بشكل كامل على التدريب في ذلك الوقت.

لم تعرف تشاي نايون ما إذا كانت يو يونها تتحدث عن نفس المكان ، لكنها قالت الشيء نفسه الذي فعله النادل.

 

 

-…أنا أرى. حسنًا ، بما أنك هناك ، استمتعى بالطعام. آه ، لا تنسَ التقاط صور لكل طبق قبل تناول الطعام. اريد ان اراهم لاحقا.

كانت علاقة مثل القطة والكلب. كان لدى جاين المقعد الأصفر لـ فرقه الحرباء ، وكانت هداياها متخصصة في سرقة الأشياء والتخفى .

 

 

كان صوت يو يونها يحمل حسدًا واضحًا.

“نعم ، ستفعل. أنا أعلم ذلك.”

 

“… LK أنت؟”

“آه ، نعم ، نعم.”

 

 

 

“هل يجب أن أكون سعيده؟ أم يجب أن أشعر بعدم الارتياح؟ لقد انتهت المكالمة قبل أن تتمكن تشاي نايون من تحديد رأيها.

 

حدقت تشاي نايون في فاتح الشهية أمامها. كان حساء وسلطة بسيطة ، ولكن لسبب ما ، يبدو أنها لامعة مثل الجواهر.

 

استولت على ملعقتها ، وحصلت على ملعقة صغيرة وأخذت رشفة.

بطبيعة الحال ، قمت بتشغيل جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي.

في اللحظة التي لامس لسانها الحساء ، اتسعت عيناها وارتعد جسدها.

 

 

 

“…”

 

 

في نهاية المطاف ، أصبحت جاين هي الوحيدة التي يمكن أن تسميها يون سونغ اه صديقتها ، لكنها كانت ستخونها في لحظة حرجة. وبينما كانت تحارب مجموعة من الجن حول قطعة أثرية ، كانت ستصيب سونغ أه بجراح شديدة لتأخذ القطعة الأثرية لنفسها.

كانت في خسارة كاملة للكلمات.

كانت تسير في مكان ما مع رفيق.

لذلك كان هذا هو السبب الذي جعل دى جوبون يطلق عليه أعظم طباخ في العالم ، ما يسمى بـ “نكهة المانا”.

“… LK أنت؟”

مجرد ملعقة واحدة كانت كافية لصدم فمها عالى الذوق . في تلك اللحظة ، عاد كيم هاجين.

ركض كيم هاجين خارج المطعم. كانت تشاي نايون تتساءل عن المرض العقلى الذي عانى منه هذا الوقت ، ولكن بما أنه كان يتصرف دائمًا بشكل غريب ، فإنها لم تفكر كثيرًا في ذلك. في الحقيقة ، كان الشخص الذي كانت تهتم به أكثر من أي شخص آخر، مع فتاة أخرى.

 

“…”

“إنه هنا بالفعل؟”

 

 

“مرحبا. نعم ، يونها ، أين أنت؟ سوف ألتقي معك يا”

جلس على مقعده والتقط ملعقه.

قالت تشاي نايون حتى أنها نظرت في وجهي من الرأس إلى أخمص القدمين.

حدقت تشاي نايون بعناية في وجهه.

 

كان لديها الكثير من الأسئلة التي تريد طرحها.

 

أولاً ، كيف تمكن من اظهار تحفظ.

“أم هل سمعت عن مطعمنا؟”

وقالت يو يونها إن أعضاء كبار الشخصيات احتاجوا إلى حجز مسبق قبل أسبوع ، لكن كيم هاجين فعل ذلك.

 

كانت مندهشه. حتى لو كان لديه عضوية لكبار الشخصيات ، فإن الإعلان عن الرحلة لم يأت إلا قبل أربعة أيام.

حدقت تشاي نايون بعناية في وجهه.

كان من غير المحتمل أنه عرف عن رحلة النادي مسبقا …

 

فجأة ، اومضت فكره في رأسها. تذكرت محادثتها مع كيم هاجين قبل عشرين دقيقة أو أكثر.

 

 

في نهاية المطاف ، أصبحت جاين هي الوحيدة التي يمكن أن تسميها يون سونغ اه صديقتها ، لكنها كانت ستخونها في لحظة حرجة. وبينما كانت تحارب مجموعة من الجن حول قطعة أثرية ، كانت ستصيب سونغ أه بجراح شديدة لتأخذ القطعة الأثرية لنفسها.

– حسنًا … حسنًا ، لكنني أعلم انه من الصعب إرضائك .

 

-اعرف.

لم تكن حفلة التنكر … في هذا الاتجاه.

 

مجرد ملعقة واحدة كانت كافية لصدم فمها عالى الذوق . في تلك اللحظة ، عاد كيم هاجين.

وقال كيم هاجين إنه “عرف” وبعبارة أخرى ، يجب أن يكون قد خططت لأخذي هنا من البداية …

 

على الرغم من أنه تم اختيار الأزواج من خلال القرعة ، كان من الممكن التلاعب بها بسهولة إذا تحدث مع قائد النادي مسبقًا.

لا ، مع كيم سوهو.

 

 

“هم …”

فقط من الملل ، تنكر جاين نفسها كزميل قديم لدى يون سيونغ-آه ودخلت نقابه نعمة الخالق المقدسة. من خلال عدة أحداث ، سيصبح الإثنان قريبين للغاية.

 

 

أعطى تشاي نايون كيم هاجين نظره ذات معنى.

 

 

“…نعم فعلا؟”

“مهلا ، أين ذهبت؟”

– … هل سمعت ذلك صحيح؟ Goût Céleste ؟ نكهة الجنة؟

 

 

“… أوه ، لقد ظننت أنني رأيت شخصًا أعرفه ، لكن اتضح أنني كنت مخطئًا. ”

كانت يون سونغ أه تقف بجوار عدوها المصيري ، لكنها لم تستطع التعرف عليها على الإطلاق. لا يسعني إلا الشعور بالأسف قليلاً.

 

– هم ؟ أنا فقط احضر له بعض الملابس. لديه وجه جيد ، لكنك تعرف كيف يرتدي. لذلك أنا أشتري له بعض الملابس.

“هناك شخص تعرفه في باريس؟”

 

 

 

“شئ مثل هذا.”

 

 

 

أعطى كيم حاجين ردا قصيرا.

– … أم ، بالتأكيد … لذا ، نايون ، أين أنت؟

 

“نعم ، هذه فكرة جيدة. سأذهب أولا “.

“كيف قمت بالحجز لهذا المكان؟ سمعت أنه مشهور حقًا. هل ساعدتك معرفتك هذه؟ ”

 

 

لم يكن المتلقي لدعوتها سوى يو يونها ، الذي تم إقرانه مع كيم سوهو.

على حد قولها ، هزت يد كيم هاجين قليلاً ، ولم تفلت من عيون تشاي نايون.

كان قلبها لا يزال ينبض من اللقاء السابق.

 

قام الرجل بتجفيف حواجبه في رد يون سونغ-آه الواثق.

“أم نعم. على أي حال ، ألن تأكل؟

– حسنًا … حسنًا ، لكنني أعلم انه من الصعب إرضائك .

 

 

كيم هاجين سرعان ما غير الموضوع.

“نعم ، أحضرنى هنا. ولكن كما تعلمين ، ليس هناك العديد من المطاعم التي تناسب ذوقي. سأضطر إلى تحمل ذلك مثلما فعلت مع وجبة “أكاديمية العميل العسكري”.

 

 

“…انا سوف.”

 

 

“إنه كل الحديث في الآونة الأخيرة. في الأسبوع الماضي أعتقد أنه كان جيدا ؟ تم إطلاق مقطع فيديو لمبارزته في مجتمع النقابة. حطم تعزيز تشي باستخدام رصاصة واحدة. أنا منزعجه جدا من كل شيء. كنت الشخص الذي لاحظ مواهبه أولاً “.

استمر الغداء. يأكل الاثنان من دون محادثة أخرى.

 

بمجرد اختفاء فاتح الشهية من الأطباق الخاصة بهم ، عاد النادل مع الاطباق الرئيسية.

 

 

 

سرعان ما ذابت شكوك تشاي نايون بسبب النكهة المتعالية لطعام دي جوبون.

 

 

 

**

 

 

أعطى يون سونغ آه إيماءة.

“يا عزيزتي ، أنا مملوءه .”

جاين فاليرين.

 

 

خرجت انا وتشاي نايون من المطعم. كما هو متوقع من قائمة الدورات ، تدفق الطعام في ما لا نهاية أكثر من ساعة ، وكنت مملوء بالكامل نتيجة لذلك. بالطبع ، كان بإمكاني التوقف عن الأكل في المنتصف ، ولكن الطعام كان جيدًا للغاية لتركه .

“هناك شخص تعرفه في باريس؟”

كانت تجربة جيدة.

على الرغم من أن الخاتم لم يكن يستحق الكثير في الوقت الحالي ، إلا أن ذلك لم يكن بسبب استنفاد قدراته تمامًا. بمجرد أن تنفجر إمكاناته، فإن قيمته سوف ترتفع بشكل كبير.

كان علي أن أشكر هذا العالم ليسمح لي بتجربة هذه النكهة السماوية.

 

 

 

“…مهلا.”

 

 

 

عندما كنت أفرك بطنى المنفوخ ، اظهرت تشاي نايون شئ فجأة. مثلي تمامًا ، كان لديها تعبير راضي.

 

 

“أنا آسف. يجب أن أكون مخطئًا بك كشخص آخر “.

“ماذا.”

 

 

لم تعرف تشاي نايون ما إذا كانت يو يونها تتحدث عن نفس المكان ، لكنها قالت الشيء نفسه الذي فعله النادل.

“شكرا على الطعام.”

“لماذا ، هل تريد معرفة اسم المخبر؟”

 

 

“… لا تكن كذلك. لقد دفعتى انت مقابل ذلك. ”

 

 

“عفوا ، كيف تقرأ ذلك؟”

أصرت تشاي نايون على دفع ثمن الطعام ، قائلا أنه كان من الطبيعي فقط لأنني قدمت الحجز. وجائت الفاتوره ب 700 يورو ، لكنها دفعت مقابل ذلك.

**

 

 

“يجب أن تكون رسوم العضوية باهظة الثمن ، لذلك فهو أقل ما يمكنني القيام به.”

 

 

 

قالت تشاي نايون حتى أنها نظرت في وجهي من الرأس إلى أخمص القدمين.

لكن…

لم أكن أعرف ما الذي تعنيه برسوم العضوية ، لكنني أومأت فقط.

 

 

“ذلك الوغد المجنون …”

“… إذن ، إلى أين أنت ذاهب الآن؟”

“لماذا ، هل تريد معرفة اسم المخبر؟”

 

كنت أعلم أن جاين ستتسلل إلى حفلة تنكرية لكبار الشخصيات تحدث هذا المساء.

عند كلماتها ، نظرت في ساعتي. كانت تقريبا 3:00.

بطبيعة الحال ، قمت بتشغيل جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي.

منذ أن بدأت العمليه في 5:00، وكنت بحاجة للذهاب الآن وننظر لمكان جيد للمراقبة.

 

 

تشاي نايون تظاهرت باللامبالاة وسألت .

“هل تريدين الانقسام الآن؟”

نظرت تشاي نايون حول المطعم. كانت هناك علامة منقوشة باسم المطعم ، لكنها لم تكن تعرف كيفية قراءتها.

 

فقط من الملل ، تنكر جاين نفسها كزميل قديم لدى يون سيونغ-آه ودخلت نقابه نعمة الخالق المقدسة. من خلال عدة أحداث ، سيصبح الإثنان قريبين للغاية.

كان علي أن أبقي عيني على الحفلة التنكريه . للقيام بذلك ، اضطررت إلى الابتعاد عن تشاي نايون.

ماذا عن كيم هاجين؟

 

“هل حقا؟ هل هذا المكان مشهور؟

“نعم ، هذه فكرة جيدة. سأذهب أولا “.

 

 

قالت تشاي نايون حتى أنها نظرت في وجهي من الرأس إلى أخمص القدمين.

هزت تشاي نايون رأسها وبدأ تسير في الاتجاه المعاكس.

أعطى تشاي نايون كيم هاجين نظره ذات معنى.

 

 

“مرحبا. نعم ، يونها ، أين أنت؟ سوف ألتقي معك يا”

منذ أن التقينا في حفلة تنكرية ، تراجعت في الوقت الحالي.

 

كانت في خسارة كاملة للكلمات.

مع هديتي ، استطعت سماع صوت تشاي نايون حتى من مسافة بعيدة.

“-وحدك ؟”

 

– … هل سمعت ذلك صحيح؟ Goût Céleste ؟ نكهة الجنة؟

ماذا عن كيم هاجين؟

– مطعم دى جوبون .. كما تعلمين ، بطل الطبخ العالمى .

 

 

كانت من الواضح أنها تتحدث مع يو يونها.

“… يونها ، أين أنت؟”

 

لم أكن أعرف ما الذي تعنيه برسوم العضوية ، لكنني أومأت فقط.

“لقد انقسمنا للتو.”

 

 

– … أم ، بالتأكيد … لذا ، نايون ، أين أنت؟

– هاه ؟ لماذا ا؟ لا يزال لدينا وقت المتبقي

 

 

 

“شعرت بالارتباك من كونك وحيدا معه. لا أعرف ماذا أقول أيضًا. بالمناسبة ، هل يمكنني أيضًا الذهاب إلى حفلة التنكر التي كنت تتحدثين عنها؟ ”

 

 

فجأة ، اومضت فكره في رأسها. تذكرت محادثتها مع كيم هاجين قبل عشرين دقيقة أو أكثر.

جذبت كلمات تشاي نايون انتباهي.

كانت في خسارة كاملة للكلمات.

لم تكن حفلة التنكر … في هذا الاتجاه.

 

 

لا ، مع كيم سوهو.

**

“إنه هنا بالفعل؟”

 

“هل سمعت ذلك؟”

هربت يون سونغ آه بسرعة إلى مقهى قريب. بعد طلب فنجانين من القهوة ، أخذت مقعدًا وتنفست الصعداء.

“كيف قمت بالحجز لهذا المكان؟ سمعت أنه مشهور حقًا. هل ساعدتك معرفتك هذه؟ ”

 

 

“يا للعجب ، فاجأني. لماذا خرج من هناك …؟

 

 

صاحت تشاي نايون عن غير قصد.

كان قلبها لا يزال ينبض من اللقاء السابق.

“إنه هنا بالفعل؟”

 

 

“من كان هذا؟”

أعطى كيم حاجين ردا قصيرا.

 

مع هديتي ، استطعت سماع صوت تشاي نايون حتى من مسافة بعيدة.

“طالب. شخص رأيته من قبل. اسمه كيم هاجين “.

 

 

لم يكن المتلقي لدعوتها سوى يو يونها ، الذي تم إقرانه مع كيم سوهو.

“… هل هو جيد؟”

 

 

“هل يجب أن أكون سعيده؟ أم يجب أن أشعر بعدم الارتياح؟ لقد انتهت المكالمة قبل أن تتمكن تشاي نايون من تحديد رأيها.

أعطى يون سونغ آه إيماءة.

 

 

 

“إنه كل الحديث في الآونة الأخيرة. في الأسبوع الماضي أعتقد أنه كان جيدا ؟ تم إطلاق مقطع فيديو لمبارزته في مجتمع النقابة. حطم تعزيز تشي باستخدام رصاصة واحدة. أنا منزعجه جدا من كل شيء. كنت الشخص الذي لاحظ مواهبه أولاً “.

عند كلماتها ، نظرت في ساعتي. كانت تقريبا 3:00.

 

نظرت إلى الشخص الذي يقف بجانبها ، وهو رجل قوقازي ، لكنني لم أتمكن من التعرف عليه من مظهره الخارجي.

اشتكت يون سونغ-آه بعيون ساطعة

“إيه؟ هل كنت؟”

 

– … أم ، بالتأكيد … لذا ، نايون ، أين أنت؟

“هاها. … جانبا ، هل تعتقد أن تلك المرأة ستأتي حقا إلى حفلة التنكر اليوم؟”

فقط من الملل ، تنكر جاين نفسها كزميل قديم لدى يون سيونغ-آه ودخلت نقابه نعمة الخالق المقدسة. من خلال عدة أحداث ، سيصبح الإثنان قريبين للغاية.

 

“شعرت بالارتباك من كونك وحيدا معه. لا أعرف ماذا أقول أيضًا. بالمناسبة ، هل يمكنني أيضًا الذهاب إلى حفلة التنكر التي كنت تتحدثين عنها؟ ”

“نعم ، ستفعل. أنا أعلم ذلك.”

 

 

 

قام الرجل بتجفيف حواجبه في رد يون سونغ-آه الواثق.

 

“…نعم فعلا؟”

“…كيف يمكنك أن تكون متأكدا لهذه الدرجة؟ هل كنت المخبر؟

 

 

“اوه ؟ اه كلا.”

“لا ، ليس لها علاقة بالمخبر. تلك المرأة تحب التجمعات فقط ، خاصة إذا كانت هناك أشياء لسرقتها. ”

 

 

رأيت عيني من خلال تنكرها .

“أنا أرى….”

 

 

**

أجاب إلى حد ما بمرارة.

قام الرجل بتجفيف حواجبه في رد يون سونغ-آه الواثق.

“لماذا ، هل تريد معرفة اسم المخبر؟”

هزت تشاي نايون رأسها وبدأ تسير في الاتجاه المعاكس.

 

 

“…لا.”

 

 

 

“بصراحة ، أنا لا أعرف ذلك.”

جاء النادل مع فاتح الشهية في الوقت المناسب تماما.

 

 

ابتسمت يون سونغ – آه بينما كانت تتكئ على كرسيها.

تشاي نايون تظاهرت باللامبالاة وسألت .

 

 

“ليس فقط شخص واحد أو شخصين لديهم عداوة مع تلك المرأة.”

 

 

“هاه؟”

“هذا جيد.” وضع الرجل ابتسامة رقيقة وطرح سؤال آخر.

“…مهلا.”

 

 

“… ماذا ستفعلين إذا امسكتى تلك المرأة؟”

 

 

قالت تشاي نايون حتى أنها نظرت في وجهي من الرأس إلى أخمص القدمين.

كان رد يون سونغ آه بسيطًا.

ما زالت يون سيونغ أه تنكر معرفتي ، وفصلها الرجل الذي بجانبها عنها. كان أطول مني برأس.

 

“…انا سوف.”

 

– هاه ؟ ماذا ، ألا استطيع؟ إنها لحفلة تنكرية سنقوم بها لاحقًا.

“ماذا سأفعل؟ لا شيئ. سآخذها فقط إلى الرابطة … آه ، دعنا نذهب. انها الرابعه. لا بد لي من شراء ثوب أيضا. “…

“…لا.”

….

رأيت عيني من خلال تنكرها .

 

ال8 والاخيررر

 

** هل التعليقات صعبه الى هذا الحد ؟؟

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط