موقد اللهب (3)
الفصل 38: موقد اللهب (3)
من الان فصاعدا.
لماذا تراجع؟
من واحد إلى عشرة، كان رومان مختلفًا عن مظهره السابق لدرجة أنه كان يُعتقد أنه شخص مختلف تمامًا.
ليس فقط لأن تكلفة الاحتجاج مخيفة.
يتمسك هندريك بما يعتقد أنه صحيح، لكنه الآن يدرك الخطأ الذي ارتكبه.
لذلك، قبل مغادرته للمرة الأخيرة، قال هندريك لرومان:
كلمات رومان.
‘هندريك، هندريك. ماذا فعلت بحق الجحيم؟‘
أمسك رومان بالمقبض. (زمام الأمور)
نشأ شعور غريب.
بلحظة.
نشأ شعور غريب.
عادت الذكريات القديمة إلى الحياة.
‘فهمت.‘
هندريك، الملقب بسيد الصاغة، كان لديه أيضًا فترة تدريب.
‘في ذلك الوقت، كانت وظيفة اخترتها من أجل لقمة العيش بدلاً من الإحساس بالواجب كحداد مثل الآن، عملت في الأعمال المنزلية ليلًا ونهارا لأثبت نفسي كحداد رسمي في أقرب وقت ممكن.‘
لذلك عاش هندريك كرجل بائس لفترة. لولا مساعدة صديقه المقرب، البارون روميرو، لما عاد إلى الحدادة.
كان الضرب شيئ طبيعي.
لا يمكنهم قبول الوضع الحالي.
تم إزالة التحيز.
ألغت ديمتري الآن عادات الماضي السيئة، لكن الكدمات التي تلقاها على جسده عندما كان يتعلم لم تختف أبدًا.
لقد كانت أشياء رآها في ورشة عمل هندريك، لكن بالنسبة لرومان، كانت اللحظة الحالية مميزة.
يوما ما.
‘في ذلك الوقت، كانت وظيفة اخترتها من أجل لقمة العيش بدلاً من الإحساس بالواجب كحداد مثل الآن، عملت في الأعمال المنزلية ليلًا ونهارا لأثبت نفسي كحداد رسمي في أقرب وقت ممكن.‘
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
جاء أحد المرتزقة إلى مكان العمل.
******************************************************
المرتزق، الذي بدأ للتو في الخروج من قمزة الرجل(يبدأحياته/صغير)، أحضر قطعة فضية واحدة فقط وطلب منه بيع سيف.
نظر هندريك إلى وجه رومان، في انتظار العقوبة.
“إنني أدرك جيدًا أنه لا يكفي شراء سيف مفيد. ولكن هذا كل ما لدي، وإذا بعتني السيف، فسأرد لك المال لاحقًا بعشرة أضعاف. لدي عائلة أعولها. كل ما لدي هو جسم قوي، لذلك أنا بحاجة إلى سلاح لكسب المال “.
كان شائعا.
لهذه النزهة، تبقى هدف آخر.
الناس الذين ليس لديهم أرض للزراعة ولا مواهب خاصة، يؤمنون بجسدهم فقط وينطلقون إلى أعمال المرتزقة.
أدى الدخان والغبار المنبعثان من حريق الفحم إلى إعاقة الرؤية، لذا عند فحص ورشة مناسبة للعمل، كانت التهوية هي الأولوية الأولى.
كانت نفس الحالة.
لم يكن سيد الصاغة شخصًا عطوفًا بما يكفي لإعطاء سيف لرجل لم يسبق له أن رآه، لذلك قام ببصق كلمات بذيئة مريرة على المرتزق وأخرجه من الصاغة.
بعد انتهاء أعماله.
في ذلك الوقت، كان مظهر المرتزق بائسًا حقًا.
لهذه النزهة، تبقى هدف آخر.
لم يستطع هندريك الوقوف ساكناً وهو ينظر إلى أكتافه المنحنية وهي تحمل عبء الأسرة على كتفيه.
لذلك، قبل مغادرته للمرة الأخيرة، قال هندريك لرومان:
تبع هندريك المرتزق سرا.
ثم، دون أن يحصل على أي شيء في المقابل، أعطاه أول سيف صنعه دون علم سيده.
لأنه لم يحب رومان، شعر بالرضا عن خوض الحرب مع هذا الموضوع، لذلك نسي هندريك أخطائه السابقة لفترة قصيرة وكرر الأخطاء التي ندم عليها مرات لا تحصى.
كان سعيدا عند رؤية المرتزقة يذرف الدموع ويعبر عن امتنانه، اعتقد هندريك أن هذه قد تكون سعادة الحداد.
‘يجب ألا يحتوي الجزاء والعقاب على عاطفة‘.
“لم أسامحك تمامًا على هذا. سأوافق على طلبك لأنني كنت مخطئًا، لكنني ما زلت لا أستطيع تحمل إهمال الابن الأكبر لعائلة ديمتري لعمل الحدادة. ضع في اعتبارك أن جذور ديمتري تكمن في الحدادة. في المستقبل، إذا جاء اليوم الذي تصنع فيه حتى قطعة قمامة واحدة بيديك، فقد تكون هذه فرصة لرؤيتك كالابن الاكبر مرة أخرى “.
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها فخورًا بوظيفته للمرة الأولى، وعاد هندريك إلى الصاغة وانغمس في عمله بفكرة صنع سيف أفضل.
بعد أن لوح سوطه حتى تلونت بشرته باللون الأحمر، قدم رومان الجزرة في بلاغة ماكرة.
ولكن بعد شهر واحد.
كانت ورشة عمل حيث قام بالتدريب المغلق.
“إنني أدرك جيدًا أنه لا يكفي شراء سيف مفيد. ولكن هذا كل ما لدي، وإذا بعتني السيف، فسأرد لك المال لاحقًا بعشرة أضعاف. لدي عائلة أعولها. كل ما لدي هو جسم قوي، لذلك أنا بحاجة إلى سلاح لكسب المال “.
في مواجهة جثة المرتزقة، شعر هندريك بأن العالم ينهار.
وراء العائلات الباكية، الناس قالو سبب وفاة المرتزقة.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
“هذه المرة، مات أثناء خدمته كمرافق لأحد من الشخصيات المهمة. تسك، أيها الفتى المسكين. لو لم يتم كسر السيف في عملية التعامل مع اللصوص، كنت ستكون قادرًا على العودة حيًا تمامًا مثل شباب آخرين. لهذا السبب يجب استخدام أسلحة جيدة “.
‘يعتقد هندريك أن رومان ديمتري منحرفاً ولم يكن مهتمًا بالحدادة. قمامة تتجاهل جذور الأسرة ولا تتمتع إلا باللذة. من المفهوم لماذا يكرهه شعب ديمتري. لكن.’
سمع شائعات.
“الجميع بخير، لكنه مات؟”
إذا كان رومان سيعاقبه.
غرق قلبه.
بعد كلمات هندريك، أوقفه الحدادين بوجوه محيرة.
من الان فصاعدا.
كانت يده وقدمه ترتعش.
لكن رؤيته شخصيًا كان مختلفًا.
كانت نفس الحالة.
ما كان يعتقد أنه شيء جيد، قتل المرتزق.
اعترف.
نشأ شعور غريب.
المرتزق، الذي بدأ للتو في الخروج من قمزة الرجل(يبدأحياته/صغير)، أحضر قطعة فضية واحدة فقط وطلب منه بيع سيف.
عندها فهم لماذا قال السيد إن الوقت مبكر جدًا، لكن بغض النظر عن مدى ندمه، لم يتمكن من قلب الواقع أمامه.
“من الآن فصاعدا، هلا نستعد لتغيير رأيهم؟”
حياة النضال.
لذلك عاش هندريك كرجل بائس لفترة. لولا مساعدة صديقه المقرب، البارون روميرو، لما عاد إلى الحدادة.
نشأ شعور غريب.
في خضم المعاناة، تعهد هندريك بعدم تكرار هذا مرة أخرى، وتمكن من التغلب على مثل هذا الماضي المؤلم والنمو ليصبح حدادًا رئيسيًا.
من أجل البقاء.
‘لقد ارتكبت نفس الخطأ الذي ارتكبته في الماضي.‘
ما هو سبب اعطاء القمامة لرومان، رغم علمه أنها تتعارض مع روح الصاغة؟
من واحد إلى عشرة، كان رومان مختلفًا عن مظهره السابق لدرجة أنه كان يُعتقد أنه شخص مختلف تمامًا.
لأنه لم يحب رومان، شعر بالرضا عن خوض الحرب مع هذا الموضوع، لذلك نسي هندريك أخطائه السابقة لفترة قصيرة وكرر الأخطاء التي ندم عليها مرات لا تحصى.
بعد أن لوح سوطه حتى تلونت بشرته باللون الأحمر، قدم رومان الجزرة في بلاغة ماكرة.
‘انا حقًا مثير للشفقة.‘
لم ينجح العذر.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
مهما كان السبب، كما أشار رومان، فإن القمامة التي سلمها كادت تقتل شخصًا بريئًا.
غرق قلبه.
لم يقدم أعذار.
إذا كان رومان سيعاقبه.
‘سواء كان هذا ثمن الاحتجاج، أو عقوبة أخرى، سأقبلها بلطف.‘
على وجه الخصوص، كان على علم بالسمعة المحيطة به والتي تغيرت بالفعل بسبب هذا التجنيد.
“سأدفع ثمن أفعالي”.
“سيدي!”
بعد كلمات هندريك، أوقفه الحدادين بوجوه محيرة.
‘في ذلك الوقت، كانت وظيفة اخترتها من أجل لقمة العيش بدلاً من الإحساس بالواجب كحداد مثل الآن، عملت في الأعمال المنزلية ليلًا ونهارا لأثبت نفسي كحداد رسمي في أقرب وقت ممكن.‘
لا يمكنهم قبول الوضع الحالي.
ثم، دون أن يحصل على أي شيء في المقابل، أعطاه أول سيف صنعه دون علم سيده.
كان هندريك سماءهم، لكن هذا لم يكن البارون روميرو، ولا يمكن أن يعاقب من قبل رومان ديمتري أو أي شيء من هذا القبيل.
‘يعتقد هندريك أن رومان ديمتري منحرفاً ولم يكن مهتمًا بالحدادة. قمامة تتجاهل جذور الأسرة ولا تتمتع إلا باللذة. من المفهوم لماذا يكرهه شعب ديمتري. لكن.’
أمسك رومان بالمقبض. (زمام الأمور)
نظر هندريك إلى وجه رومان، في انتظار العقوبة.
لقد كان رجلاً سخيفًا.
تلك اللحظة.
“هذه المرة، مات أثناء خدمته كمرافق لأحد من الشخصيات المهمة. تسك، أيها الفتى المسكين. لو لم يتم كسر السيف في عملية التعامل مع اللصوص، كنت ستكون قادرًا على العودة حيًا تمامًا مثل شباب آخرين. لهذا السبب يجب استخدام أسلحة جيدة “.
اجتمعت العيون على رومان.
هندريك، الملقب بسيد الصاغة، كان لديه أيضًا فترة تدريب.
“إذا كنت آسفًا جدًا لخطئك، فلن أستجوبك بعد الآن. دعنا نعود إلى البداية. أعرف أن السيد هندريك حداد عظيم. لذلك، أود الحصول على بعض الدروع لتسليح 30 جنديًا.”
كلمات رومان.
المكان الذي وصل إليه رومان.
اهتزت عيون هندريك بشدة من الملاحظة غير المتوقعة هذه المرة.
أخبر رومان هانز أن يجعلها قابلة للاستخدام لغرضها الأصلي.
“لم أسامحك تمامًا على هذا. سأوافق على طلبك لأنني كنت مخطئًا، لكنني ما زلت لا أستطيع تحمل إهمال الابن الأكبر لعائلة ديمتري لعمل الحدادة. ضع في اعتبارك أن جذور ديمتري تكمن في الحدادة. في المستقبل، إذا جاء اليوم الذي تصنع فيه حتى قطعة قمامة واحدة بيديك، فقد تكون هذه فرصة لرؤيتك كالابن الاكبر مرة أخرى “.
لقد كان رجلاً سخيفًا.
لذلك، قبل مغادرته للمرة الأخيرة، قال هندريك لرومان:
اعترف.
حتى وقت قريب، كان يتصرف كما لو كان سيأكله على الفور، وعندما اكتسب الزخم، لم يطلب منه تحمل المسؤولية.
لم يستطع هندريك الوقوف ساكناً وهو ينظر إلى أكتافه المنحنية وهي تحمل عبء الأسرة على كتفيه.
عرف رومان.
لذلك عاش هندريك كرجل بائس لفترة. لولا مساعدة صديقه المقرب، البارون روميرو، لما عاد إلى الحدادة.
ما مدى صعوبة الاعتراف بأخطائك أمام تابعيك، كشخص في منصب هندريك.
اعترف.
يمكن لأي شخص أن يخطئ. على أقل تقدير، إذا كان الخطأ شيئًا يمكن تصحيحه، فإن التوبة ستمنحك فرصة أخرى.
عادت الذكريات القديمة إلى الحياة.
عندما قطع رأس شينها وهو يبتلع حزنه، كان قراره حيث كان الخطأ غير مقبول على الإطلاق.
كان الأمر مختلفًا الآن.
لقد تغير رومان، واليوم خطأه.
هندريك رجل تربطه علاقة سيئة برومان، وقد انتقم بخجل دون التفكير فيما سيحدث لحكمه.
لقد تغير رومان، واليوم خطأه.
ما مدى صعوبة الاعتراف بأخطائك أمام تابعيك، كشخص في منصب هندريك.
إذا لم يظهر أي ندم، فيمكنه أن يسميه حقدًا، لكن على الأقل كان هندريك يعرف ما هو الصواب وما هو الخطأ.
جاء أحد المرتزقة إلى مكان العمل.
‘يجب ألا يحتوي الجزاء والعقاب على عاطفة‘.
كانت هذه هي القاعدة الحديدية لبايك جونغ هيوك، وكان يتصرف دائمًا وفقًا للقاعدة الحديدية.
سار بالداخل ونظر حوله.
كانت هذه هي القاعدة الحديدية لبايك جونغ هيوك، وكان يتصرف دائمًا وفقًا للقاعدة الحديدية.
في ذلك الوقت، كان مظهر المرتزق بائسًا حقًا.
قال رومان.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
على وجه الخصوص، كان على علم بالسمعة المحيطة به والتي تغيرت بالفعل بسبب هذا التجنيد.
“كما قلت من قبل، لا أعتقد أن السيد هندريك كان يحاول عن قصد الاحتجاج. ربما يكون ذلك بسبب استيائه مني، وانا أفهم هذا الشعورتمامًا. لذا، أود أن أدفن هذين الخطأين. كل ما أريده هو سيف ودرع يحميان أرواح جنودي “.
المرتزق، الذي بدأ للتو في الخروج من قمزة الرجل(يبدأحياته/صغير)، أحضر قطعة فضية واحدة فقط وطلب منه بيع سيف.
كانت عصا وجزرة.
بعد انتهاء أعماله.
“إنني أدرك جيدًا أنه لا يكفي شراء سيف مفيد. ولكن هذا كل ما لدي، وإذا بعتني السيف، فسأرد لك المال لاحقًا بعشرة أضعاف. لدي عائلة أعولها. كل ما لدي هو جسم قوي، لذلك أنا بحاجة إلى سلاح لكسب المال “.
بعد أن لوح سوطه حتى تلونت بشرته باللون الأحمر، قدم رومان الجزرة في بلاغة ماكرة.
موقف رومان.
كان دوره أن يصنع سيفًا لنفسه فقط، استعدادًا للحرب في المستقبل.
في ذلك الوقت، اندهش هندريك مرة أخرى.
لقد كان رجلاً سخيفًا.
‘رومان قد تغير‘.
“سأدفع ثمن أفعالي”.
سمع شائعات.
كانت هذه هي القاعدة الحديدية لبايك جونغ هيوك، وكان يتصرف دائمًا وفقًا للقاعدة الحديدية.
على وجه الخصوص، كان على علم بالسمعة المحيطة به والتي تغيرت بالفعل بسبب هذا التجنيد.
خطأ لا يغتفر.
لكن رؤيته شخصيًا كان مختلفًا.
هندريك، الذي كان يتجاهل الحقيقة، قد رأى الآن فقط الوجه الحقيقي لرومان.
رأى أشياء مألوفة.
كان مختلفا عن ذي قبل.
لا يمكنهم قبول الوضع الحالي.
‘في ذلك الوقت، كانت وظيفة اخترتها من أجل لقمة العيش بدلاً من الإحساس بالواجب كحداد مثل الآن، عملت في الأعمال المنزلية ليلًا ونهارا لأثبت نفسي كحداد رسمي في أقرب وقت ممكن.‘
أصبح رومان، الذي كانت عيونه قذرة وضبابية، رجلاً قوياً، والجاذبية التي أتت من عينيه الحادتين جعلت قلبه يرتجف.
“من الآن فصاعدا، هلا نستعد لتغيير رأيهم؟”
لا يتعلق الأمر فقط بتغيير المظهر.
بايك جونغ هيوك.
من واحد إلى عشرة، كان رومان مختلفًا عن مظهره السابق لدرجة أنه كان يُعتقد أنه شخص مختلف تمامًا.
‘انا حقًا مثير للشفقة.‘
جاء أحد المرتزقة إلى مكان العمل.
كيف يكون هذا ممكنا؟
من الواضح أنه كان هناك آثارًا لرومان الذي كان يُدعى نيرد ديمتري، لكن لم يكن من الممكن بتشبيهه برومان الآن.
عندها فهم لماذا قال السيد إن الوقت مبكر جدًا، لكن بغض النظر عن مدى ندمه، لم يتمكن من قلب الواقع أمامه.
سندان يبدو باردًا وثقيلًا وقاعدة من خشب البلوط تدعمه.
تم إزالة التحيز.
عندها فهم لماذا قال السيد إن الوقت مبكر جدًا، لكن بغض النظر عن مدى ندمه، لم يتمكن من قلب الواقع أمامه.
كان مختلفا.
اعترف.
لقد تغير رومان، واليوم خطأه.
كانت ورشة العمل، التي كانت قديمة ورثة في ذلك الوقت، منظمة بشكل جيد بما يكفي لتكون قادرة على العمل في الوقت الحالي.
كان من غير المقبول أنه، الذي ندم مرات لا تحصى في الماضي، أعطى القمامة بناء على مشاعره الشخصية.
قال هندريك.
“…مرة أخرى، أنا آسف حقًا لهذا. في المستقبل، بغض النظر عما يحدث، لن أكرر مثل هذا الشيء. وكإعتذار، سأجهز الأسلحة و الدروع لجنودك بأجود أنواع حديد ديمتري الذي نفتخر به “.
تشيونما، بيك جونغ هيوك.
بعد انتهاء أعماله.
كان مكانا لطيفا.
قرر رومان أن يأخذ الاسلحة في وقت لاحق وترك الصاغة.
كلمات رومان.
لم يقدم أعذار.
في هذه العملية، سمع حادثة هندريك من خلال حداد آخر.
ومطارق وملقط، إلخ.
عندما قطع رأس شينها وهو يبتلع حزنه، كان قراره حيث كان الخطأ غير مقبول على الإطلاق.
“لقد كانت تحفة السيد هندريك، السيف الذي سرقه السيد رومان في ذلك اليوم. استغرق الأمر ستة أشهر لصنعها، وكانت تحفة لم اصنع مثلها عندما كنت أعيش في الصاغة لمدة ثلاثة أشهر. لكنه باعه إلى بائع متجول بسعر رخيص، لذلك كان من الطبيعي أن يغضب. ما أزعج السيد هندريك حقًا هو أنه بدلاً من حقيقة أن السيد رومان سرقها وباعها، فإن التحفة الفنية التي ابتكرها لم تستطع العثور على مالكها وبيعت بسعر منخفض “.
‘سواء كان هذا ثمن الاحتجاج، أو عقوبة أخرى، سأقبلها بلطف.‘
“الجميع بخير، لكنه مات؟”
‘فهمت.‘
لا يمكنهم قبول الوضع الحالي.
لماذا غضب هندريك؟
ما هو سبب اعطاء القمامة لرومان، رغم علمه أنها تتعارض مع روح الصاغة؟
التهوية ضرورية للحدادة.
تجاوز رومان من الحياة السابقة الخط.
أعرب بايك جونغ هيوك عن روحه أمام اللهب الساخن.
خطأ لا يغتفر.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
اهتزت عيون هندريك بشدة من الملاحظة غير المتوقعة هذه المرة.
لذلك، قبل مغادرته للمرة الأخيرة، قال هندريك لرومان:
“لم أسامحك تمامًا على هذا. سأوافق على طلبك لأنني كنت مخطئًا، لكنني ما زلت لا أستطيع تحمل إهمال الابن الأكبر لعائلة ديمتري لعمل الحدادة. ضع في اعتبارك أن جذور ديمتري تكمن في الحدادة. في المستقبل، إذا جاء اليوم الذي تصنع فيه حتى قطعة قمامة واحدة بيديك، فقد تكون هذه فرصة لرؤيتك كالابن الاكبر مرة أخرى “.
اهتزت عيون هندريك بشدة من الملاحظة غير المتوقعة هذه المرة.
كان هندريك عنيدًا.
“…مرة أخرى، أنا آسف حقًا لهذا. في المستقبل، بغض النظر عما يحدث، لن أكرر مثل هذا الشيء. وكإعتذار، سأجهز الأسلحة و الدروع لجنودك بأجود أنواع حديد ديمتري الذي نفتخر به “.
على الرغم من أنه قال إن هذا الحادث أزال طبقة من التحيز، إلا أنه لم يعترف برومان كخليفة لدميتري.
لكن بالنسبة لهندريك، كان هناك سوء تقدير واحد.
‘يعتقد هندريك أن رومان ديمتري منحرفاً ولم يكن مهتمًا بالحدادة. قمامة تتجاهل جذور الأسرة ولا تتمتع إلا باللذة. من المفهوم لماذا يكرهه شعب ديمتري. لكن.’
‘هندريك، هندريك. ماذا فعلت بحق الجحيم؟‘
بايك جونغ هيوك.
كان مختلفا.
كان هندريك عنيدًا.
“من الآن فصاعدا، هلا نستعد لتغيير رأيهم؟”
لهذه النزهة، تبقى هدف آخر.
***
المكان الذي وصل إليه رومان.
مهما كان السبب، كما أشار رومان، فإن القمامة التي سلمها كادت تقتل شخصًا بريئًا.
كانت ورشة عمل حيث قام بالتدريب المغلق.
‘في ذلك الوقت، كانت وظيفة اخترتها من أجل لقمة العيش بدلاً من الإحساس بالواجب كحداد مثل الآن، عملت في الأعمال المنزلية ليلًا ونهارا لأثبت نفسي كحداد رسمي في أقرب وقت ممكن.‘
كانت ورشة العمل، التي كانت قديمة ورثة في ذلك الوقت، منظمة بشكل جيد بما يكفي لتكون قادرة على العمل في الوقت الحالي.
جاء أحد المرتزقة إلى مكان العمل.
كانت عصا وجزرة.
مباشرة بعد أن تقررت الحرب.
‘يجب ألا يحتوي الجزاء والعقاب على عاطفة‘.
كيف يكون هذا ممكنا؟
أخبر رومان هانز أن يجعلها قابلة للاستخدام لغرضها الأصلي.
اهتزت عيون هندريك بشدة من الملاحظة غير المتوقعة هذه المرة.
“مضى وقت طويل.”
“سيدي!”
سار بالداخل ونظر حوله.
لم يستطع هندريك الوقوف ساكناً وهو ينظر إلى أكتافه المنحنية وهي تحمل عبء الأسرة على كتفيه.
كان مكانا لطيفا.
“هذه المرة، مات أثناء خدمته كمرافق لأحد من الشخصيات المهمة. تسك، أيها الفتى المسكين. لو لم يتم كسر السيف في عملية التعامل مع اللصوص، كنت ستكون قادرًا على العودة حيًا تمامًا مثل شباب آخرين. لهذا السبب يجب استخدام أسلحة جيدة “.
كانت الأسقف عالية والتهوية جيدة، والإضاءة تفصل بشكل صحيح بين المناطق المراد إضاءتها والمناطق المراد تعتيمها.
التهوية ضرورية للحدادة.
اجتمعت العيون على رومان.
أدى الدخان والغبار المنبعثان من حريق الفحم إلى إعاقة الرؤية، لذا عند فحص ورشة مناسبة للعمل، كانت التهوية هي الأولوية الأولى.
‘اليوم الأول يتبادر إلى ذهني‘.
بعد ذلك.
رأى أشياء مألوفة.
على وجه الخصوص، كان على علم بالسمعة المحيطة به والتي تغيرت بالفعل بسبب هذا التجنيد.
فرن يغلي على نار هادئة.
سندان يبدو باردًا وثقيلًا وقاعدة من خشب البلوط تدعمه.
ومطارق وملقط، إلخ.
لقد كانت أشياء رآها في ورشة عمل هندريك، لكن بالنسبة لرومان، كانت اللحظة الحالية مميزة.
لم يكن سيد الصاغة شخصًا عطوفًا بما يكفي لإعطاء سيف لرجل لم يسبق له أن رآه، لذلك قام ببصق كلمات بذيئة مريرة على المرتزق وأخرجه من الصاغة.
لقد تغير رومان، واليوم خطأه.
‘اليوم الأول يتبادر إلى ذهني‘.
‘اليوم الذي بدأت فيه حياتي كرومان.‘
عند سماع تاريخ ديمتري، اعتقد رومان أن هذا ربما كان مصيره.
كان شائعا.
تشيونما، بيك جونغ هيوك.
في تاريخ الموريم، تم وصفه ببساطة بأنه الأول في العالم (天下第一)، لكن أولئك الذين كانوا مهتمين به قليلاً يمكنهم رؤية جانب مختلف من بايك جونغ هيوك.
هذا بالضبط ما بدا عليه الحداد.
‘في ذلك الوقت، كانت وظيفة اخترتها من أجل لقمة العيش بدلاً من الإحساس بالواجب كحداد مثل الآن، عملت في الأعمال المنزلية ليلًا ونهارا لأثبت نفسي كحداد رسمي في أقرب وقت ممكن.‘
بعد أن قرر ترك الجيش مباشرة، كان بايك جونغ هيوك دائمًا يزور متجر الحداد ويؤدي طقوسه الخاصة.
ولكن بعد شهر واحد.
كانت تلك هي اللحظة التي كان فيها فخورًا بوظيفته للمرة الأولى، وعاد هندريك إلى الصاغة وانغمس في عمله بفكرة صنع سيف أفضل.
حياة النضال.
يمكن لأي شخص أن يخطئ. على أقل تقدير، إذا كان الخطأ شيئًا يمكن تصحيحه، فإن التوبة ستمنحك فرصة أخرى.
من أجل البقاء.
من واحد إلى عشرة، كان رومان مختلفًا عن مظهره السابق لدرجة أنه كان يُعتقد أنه شخص مختلف تمامًا.
للفوز.
لأنه لم يحب رومان، شعر بالرضا عن خوض الحرب مع هذا الموضوع، لذلك نسي هندريك أخطائه السابقة لفترة قصيرة وكرر الأخطاء التي ندم عليها مرات لا تحصى.
وللحكم.
عادت الذكريات القديمة إلى الحياة.
أعرب بايك جونغ هيوك عن روحه أمام اللهب الساخن.
“الجميع بخير، لكنه مات؟”
*تك~تش.*
تجاوز رومان من الحياة السابقة الخط.
أشعل النار في الموقد.
ألغت ديمتري الآن عادات الماضي السيئة، لكن الكدمات التي تلقاها على جسده عندما كان يتعلم لم تختف أبدًا.
من الان فصاعدا.
لكن رؤيته شخصيًا كان مختلفًا.
كان دوره أن يصنع سيفًا لنفسه فقط، استعدادًا للحرب في المستقبل.
كانت يده وقدمه ترتعش.
******************************************************
اعترف.
يرجى تنبيهي إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
جاء أحد المرتزقة إلى مكان العمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
