صديق (1)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 32- صديق (1)
“اصعد إلى الغرفة. سأرسل بعض الماء الساخن “.
توقف جسد فراي ، الذي كان على وشك النزول من الجبل.
لكن العربة توقفت أمام الحراس مباشرة بدلاً من الاستمرار عبر البوابة المفتوحة على مصراعيها.
ظهرت كلمات توركنتا فجأة في ذهنه.
تساءل الرجل الذي كان في عجلة من أمره لمغادرة المكتب ، لماذا سُئل فجأة عن منزل نبيل لطفل متسول صغير.
‘كان بعضهم يحمل أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كان التعامل معها مزعجًا للغاية ، لذلك وضعتهم في مخبئي.’
“أين يمكنني أن أجد منزل عائلة جون؟”
كان يجب أن يتحدث عن الأشياء التي أُخذت من زنزانة شفايزر.
نظر فراي إلى كفه.
قال توركونتا إنه وضعهم في عرينه.
“من فضلك قل لي اسمك.”
بعد التفكير للحظة ، طار فراي في السماء. عندما وصل إلى مستوى عالٍ جدًا ، كان بإمكانه رؤية جميع الجبال التي كانت حول جبل دريك.
عندما كان فراي مستعدًا للمغادرة ، نزل أولاً واستقبل مالك الحانة.
كان هناك سبب يدفعه إلى الاهتمام بهذه الجبال وسرعان ما وجد حفرة في أحدها.
“هذا يجب أن يكون كافيا لطرده”.
كان كهفًا كبيرًا بما يكفي لاستيعاب جسد توركونتا.
“ليس مجرد عدد قليل.”
انغمس فري في ذلك دون أي تردد.
كان هناك سبب يدفعه إلى الاهتمام بهذه الجبال وسرعان ما وجد حفرة في أحدها.
بالقرب من الكهف كان هناك حوالي خمسة عشر دريك وعندما اقترب فراي ، فتحوا عيونهم جميعًا ونظروا إليه.
كان القصر كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته مرة واحدة. كان حجم الحديقة التي امتدت من مقدمة المنزل إلى السياج البالغ ارتفاعه 10 أمتار هائلاً.
صافح فراي يده قليلا.
نظر الحراس إلى بعضهم البعض.
كراك كراك. (صوت التصدع)
“هذا هو المبنى.”
سرعان ما تحولت جثث الدريك إلى منحوتات مجمدة.
كان قد طلب منه من قبل زيارة عائلته.
نظر فراي إلى كفه.
“… هوك!”
“طالما أنه ماء أو نوبات جليد ، فهو ليس أدنى من سحر السبع النجوم .”
ارتدى الرداء على الفور ووضع الآخرين في حقيبته.
لكن هذين النوعين فقط سيكونان قادرين على إظهار هذه القوة ، ولا يمكنه استخدام الباقي.
بحث فراي في الثقوب قليلاً ووجد ما كان يبحث عنه في حفرة في الأعلى.
كان هذا لأن قوة النهر المتجمد تسببت في انحراف ميزان مانا إلى جانب واحد.
“أشعر بتحسن قليل بعد تلك الراحة.”
كان هذا موقفًا لم يستطع فراي ، الذي كان يحب التوازن ، تحمله.
“هذا الطفل لا يحاول خداعنا بشيء التقطه ، أليس كذلك؟”
“سيستغرق هضم هذه الطاقة حوالي شهر.”
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 32- صديق (1)
لقد احتاج إلى استخدام نصف قلب توركونتا لهضم واستعادة توازن الطاقة ، وبعد ذلك ، سيولد من جديد بصفته ساحرًا كاملًا من 7 نجوم.
بدا أن شعر فراي يحتوي على هواء تقشعر له الأبدان لدرجة أنه حتى أثناء نظره إليه شعر بقشعريرة تنزل في عموده الفقري.
وضع فراي هذه الأمور جانبًا في الوقت الحالي.
كان يجب أن يتحدث عن الأشياء التي أُخذت من زنزانة شفايزر.
كان داخل الكهف كبيرًا جدًا ويمكن الشعور بطاقة دافئة على الفور.
لقد كانت حقا الأكبر والأكثر إثارة كما قال الرجل.
كان هذا مشابهًا للحرارة التي شعر بها من توركونتا. لذلك كان فراي على يقين من أنها كانت عرين توركونتا.
كراك كراك. (صوت التصدع)
نظر فراي حوله مرة أخرى.
كان من الممكن سماع صوت عربة يجرها حصان وهي تنزل على الطريق ولم يسع الحراس سوى إطلاق تنهدات الارتياح.
على الجدار الأيسر ، كان هناك عشرات الثقوب الصغيرة أو نحو ذلك.
هل قال أصدقاء؟
عبس عندما نظر إليهم لأنه بدا أن هناك رائحة كريهة قادمة من داخلهم.
كانت فتاة جميلة بشعر ذهبي ويبدو أنها في نفس عمر فراي تقريبًا.
كانت هناك جثث وحوش وبشرية. كان بعضهم مجرد عظام بينما كان البعض الآخر أكثر نضارة.
“طالما أنه ماء أو نوبات جليد ، فهو ليس أدنى من سحر السبع النجوم .”
بحث فراي في الثقوب قليلاً ووجد ما كان يبحث عنه في حفرة في الأعلى.
ثم توجه إلى الحانة حيث نظر إليه المالك بتعبير مذهول.
عناصر شفايسر.
بحث فراي في الثقوب قليلاً ووجد ما كان يبحث عنه في حفرة في الأعلى.
“ليس مجرد عدد قليل.”
لقد احتاج إلى استخدام نصف قلب توركونتا لهضم واستعادة توازن الطاقة ، وبعد ذلك ، سيولد من جديد بصفته ساحرًا كاملًا من 7 نجوم.
بعد كل شيء ، نزل عدد غير قليل من الناس إلى الزنزانة.
“سيستغرق هضم هذه الطاقة حوالي شهر.”
على الرغم من أنه ليس من المستغرب أن لا أحد قد تجاوز الغرفة الخامسة ، فإن هذا لا يعني أنهم لم يغادروا مع أي شيء ذي قيمة.
“سيستغرق هضم هذه الطاقة حوالي شهر.”
“رداء سالماندر ، خنجر كونكونيل ، فور سيزونز ، قلادة إيز.”
ومع ذلك كانت لا تزال لديها بعض الشكوك.
كان رداء السلمندر مقاومًا بشكل خاص لسحر النار. كان من الأفضل لو كان يرتديها أثناء القتال مع توركونتا.
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 32- صديق (1)
الثلاثة الآخرون كانوا عديمي الفائدة لفراي.
لم يكن بحاجة إلى التخويف أو الشعور بالتوتر.
ارتدى الرداء على الفور ووضع الآخرين في حقيبته.
كان رداء السلمندر مقاومًا بشكل خاص لسحر النار. كان من الأفضل لو كان يرتديها أثناء القتال مع توركونتا.
الآن حان وقت النزول.
أيضًا لم يدرك فراي ذلك ، لكن شارة مدرسته المرموقة التي كانت على زيه الرسمي كانت مغطاة برداء سالاماندر.
سارع ، لكنه لم يدخل البلدة حتى طلعت الشمس.
“إنه صديقي.”
ثم توجه إلى الحانة حيث نظر إليه المالك بتعبير مذهول.
[قد يأتي صديقي إلى هنا قبل انتهاء الإجازة. اسمه فراي. إنه أحد أبناء عائلة بليك الثلاثة. إذا زار هذا القصر فتأكد من أن تكون مهذبًا معه كما تفعل معي.]
“ماذا تفعل ، في كل مرة تأتي فيها ، أنت بهذه الفوضى؟ وماذا فعلت بشعرك؟ ”
عبس عندما نظر إليهم لأنه بدا أن هناك رائحة كريهة قادمة من داخلهم.
مقارنة بمظهره الفوضوي الذي رآه من قبل ، فإن الشعر الأبيض لفت انتباهه أكثر من غيره.
حاول الحراس على عجل منعها ، لكن ليليا ضحكت بدلاً من ذلك.
بدا أن شعر فراي يحتوي على هواء تقشعر له الأبدان لدرجة أنه حتى أثناء نظره إليه شعر بقشعريرة تنزل في عموده الفقري.
“ما هي علاقتك بيران؟”
“إنها تسمى جبال الجحيم. يمكن أن يحدث أي شيء “.
“إذن أنت فراي. سمعت الكثير عنك من أخي. إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فيمكنك أن تركب العربة معي “.
عندما رفض فراي الإجابة مباشرة ، هز المالك رأسه لكنه لم يواصل استجوابه.
“حقًا. هل حصلت على ما أردت؟”
“اصعد إلى الغرفة. سأرسل بعض الماء الساخن “.
كان قد طلب منه من قبل زيارة عائلته.
بعد فترة وجيزة ، كما قال ، جاءت امرأة في منتصف العمر تحمل دلوًا من الماء الدافئ.
قيل لهم إنه ذو شعر رمادي ، لكن الشخص الذي أمامهم له شعر أبيض مذهل.
ربما كانت زوجة المالك.
كان الرجل الذي كان في نفس عمرها أقوى من بيران التي قيل إنها واحدة من أعظم عباقرة العالم؟
بعد غسل نفسه وإصلاح مظهره الفوضوي ، عاد فراي إلى زي مدرسته.
“إنه صديقي.”
كان درع الدب الاسباني عبارة عن خرقة من رحلته الأخيرة ، لذلك قرر التخلص منه.
تساءل الرجل الذي كان في عجلة من أمره لمغادرة المكتب ، لماذا سُئل فجأة عن منزل نبيل لطفل متسول صغير.
ثم توجه مباشرة نحو حجر الإنتقال في المدينة.
لكن العربة توقفت أمام الحراس مباشرة بدلاً من الاستمرار عبر البوابة المفتوحة على مصراعيها.
للعودة إلى الأكاديمية ، كان عليه أولاً الذهاب إلى كوسيمفوني.
“صديق أخي؟ آه.”
قام بفحص الجدول ووجد أن أقرب انفتال إلى العاصمة كان في الساعة 7 مساءً ، لذلك لا يزال أمامه أكثر من 12 ساعة.
“ل-لكن يبدو أنه مختلف قليلاً عما قاله.”
عاد فراي إلى البار وتناول الإفطار قبل أن يقرر إراحة عينيه.
كان من الممكن سماع صوت عربة يجرها حصان وهي تنزل على الطريق ولم يسع الحراس سوى إطلاق تنهدات الارتياح.
كان متعبًا جدًا وسرعان ما نام ، لكنه كان لا يزال قادرًا على الاستيقاظ في الوقت المحدد.
كان يفضل الركوب على كورتيز وإجراء محادثة مع ماك الذي وجده بعيد النظر وحسن المظهر ، لكن لم تكن هناك سفن في المرفأ.
“أشعر بتحسن قليل بعد تلك الراحة.”
خاصة عندما يهزم شخص ما حزنًا لم يستطع حتى بيران التغلب عليه.
لقد شعر أن بعض التعب قد تلاشى على الرغم من أنه لم يكن كافيا له حتى يتعافى تمامًا إلى ذروة حالته.
ربما كانت زوجة المالك.
عندما كان فراي مستعدًا للمغادرة ، نزل أولاً واستقبل مالك الحانة.
كان القصر كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته مرة واحدة. كان حجم الحديقة التي امتدت من مقدمة المنزل إلى السياج البالغ ارتفاعه 10 أمتار هائلاً.
“أنا على وشك المغادرة.”
خاصة عندما يهزم شخص ما حزنًا لم يستطع حتى بيران التغلب عليه.
“حقًا. هل حصلت على ما أردت؟”
كان درع الدب الاسباني عبارة عن خرقة من رحلته الأخيرة ، لذلك قرر التخلص منه.
“نعم.”
بدا أن شعر فراي يحتوي على هواء تقشعر له الأبدان لدرجة أنه حتى أثناء نظره إليه شعر بقشعريرة تنزل في عموده الفقري.
“هذا جيد. رحلة آمنة.”
ربما كانت زوجة المالك.
رآه المالك تقريبًا في النهاية.
لكن العربة توقفت أمام الحراس مباشرة بدلاً من الاستمرار عبر البوابة المفتوحة على مصراعيها.
غادر فراي دون أن يقول الكثير.
صافح فراي يده قليلا.
عندما وصل إلى كوسيمفوني ، كانت الشمس قد غربت بالفعل ولكن شوارع المدينة كانت لا تزال حية.
كان يفضل الركوب على كورتيز وإجراء محادثة مع ماك الذي وجده بعيد النظر وحسن المظهر ، لكن لم تكن هناك سفن في المرفأ.
كانت أضواء الشوارع ساطعة لدرجة أنها قد تخدع شخصًا ما ليصدق أنه لا يزال نهارًا.
كان درع الدب الاسباني عبارة عن خرقة من رحلته الأخيرة ، لذلك قرر التخلص منه.
“العاصمة حقا هي العاصمة”.
انغمس فري في ذلك دون أي تردد.
عندما عاد من إيسبانيولا ، التي يمكن اعتبارها مدينة ريفية ، شعر حقًا بالفرق.
“إذن هل ترغب في الذهاب؟”
في الواقع ، بقي فراي في إيسبانيولا لمدة تقل عن أسبوع.
كان هذا موقفًا لم يستطع فراي ، الذي كان يحب التوازن ، تحمله.
“كنت سأبحث عن سفينة ، لكن لا يبدو أن هناك أي سفينة هنا الآن”.
كان هذا لأن بيران ، اسم السيد الشاب لعائلة جون كان قد نادى به صبي صغير متسول.
كان يفضل الركوب على كورتيز وإجراء محادثة مع ماك الذي وجده بعيد النظر وحسن المظهر ، لكن لم تكن هناك سفن في المرفأ.
“ما هي علاقتك بيران؟”
نظر فراي حوله وحاول العثور على نزل قبل أن يفكر فجأة في بيران.
للعودة إلى الأكاديمية ، كان عليه أولاً الذهاب إلى كوسيمفوني.
كان قد طلب منه من قبل زيارة عائلته.
الابنة الكبرى لعائلة جون ، التفتت ببطء إلى الحراس وفتحت فمها.
“يجب أن أمر عنده”.
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 32- صديق (1)
الشيء الذي توقف رغم ذلك ، هو أنه لا يعرف كيف يجد منزل بيران.
في طريقهم إلى كوسيمفوني ، تعرضوا للهجوم من قبل القراصنة وقيل إن القراصنة كانوا مدعومين من قبل ليتش العظيم.
بعد التفكير في الأمر للحظة ، قرر فقط أن يسأل شخصًا يسير على الطريق ويسأله.
نظر فراي حوله مرة أخرى.
“أين يمكنني أن أجد منزل عائلة جون؟”
على الجدار الأيسر ، كان هناك عشرات الثقوب الصغيرة أو نحو ذلك.
تساءل الرجل الذي كان في عجلة من أمره لمغادرة المكتب ، لماذا سُئل فجأة عن منزل نبيل لطفل متسول صغير.
هل قال أصدقاء؟
لم تكن أفكاره غير مبررة تمامًا.
عندما كان فراي مستعدًا للمغادرة ، نزل أولاً واستقبل مالك الحانة.
لقد بدا أفضل قليلاً لأنه اغتسل في إيسبانيولا لكن مظهره كان لا يزال فوضويًا.
نظر الحراس إلى بعضهم البعض.
كانت بشرته الناعمة في السابق خشنة ومظلمة وشعره طويل وغير مهذب.
“ما هذا؟”
كان هذا طبيعيًا فقط بعد أن كان يتجول في الجبال لمدة شهر.
كان يجب أن يتحدث عن الأشياء التي أُخذت من زنزانة شفايزر.
أيضًا لم يدرك فراي ذلك ، لكن شارة مدرسته المرموقة التي كانت على زيه الرسمي كانت مغطاة برداء سالاماندر.
“من فضلك انتظر لحظة.”
بعبارة أخرى ، لم يظهر فراي على أنه نبيل بأي شكل من الأشكال.
بعد أن قالت ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقوله الحراس.
نظر إليه الرجل إلى الأسفل.
“سيدتي الشابة؟”
“هل يريد إلقاء نظرة؟”
“شكرا لك.”
كان مكان إقامة عائلة جون كبيرًا وأنيقًا ، لذا كان من الطبيعي أن يسافر الناس مسافة لمجرد إلقاء نظرة عليها.
كان درع الدب الاسباني عبارة عن خرقة من رحلته الأخيرة ، لذلك قرر التخلص منه.
“إذا ذهبت مباشرة إلى الطريق الغربي ، فستتمكن من العثور عليه. إنه أكبر وأروع قصر في المنطقة لذا ستعرفه على الفور “.
كان درع الدب الاسباني عبارة عن خرقة من رحلته الأخيرة ، لذلك قرر التخلص منه.
“شكرا لك.”
نظر فراي إلى كفه.
سار فراي على الطريق الغربي لمدة ثلاثين دقيقة.
بحلول الوقت الذي كانت فيه الشمس تغرب بالكامل تقريبًا ، تمكن فراي من العثور على القصر.
اقترب فراي من الحراس الذين كانوا يقفون عند البوابة.
“هذا هو المبنى.”
رأى فراي رجلاً قاتم المظهر جاء للوقوف بجانب ليليا.
لقد كانت حقا الأكبر والأكثر إثارة كما قال الرجل.
تساءل الرجل الذي كان في عجلة من أمره لمغادرة المكتب ، لماذا سُئل فجأة عن منزل نبيل لطفل متسول صغير.
كان القصر كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤيته مرة واحدة. كان حجم الحديقة التي امتدت من مقدمة المنزل إلى السياج البالغ ارتفاعه 10 أمتار هائلاً.
عندما وصل إلى كوسيمفوني ، كانت الشمس قد غربت بالفعل ولكن شوارع المدينة كانت لا تزال حية.
اقترب فراي من الحراس الذين كانوا يقفون عند البوابة.
حاول الحراس على عجل منعها ، لكن ليليا ضحكت بدلاً من ذلك.
“ما الذي تفعله هنا؟”
سرعان ما تحولت جثث الدريك إلى منحوتات مجمدة.
حتى الحراس كانوا رائعين.
كان داخل الكهف كبيرًا جدًا ويمكن الشعور بطاقة دافئة على الفور.
تحدثوا بنبرة محترمة على الرغم من ظهور فراي.
أيضًا لم يدرك فراي ذلك ، لكن شارة مدرسته المرموقة التي كانت على زيه الرسمي كانت مغطاة برداء سالاماندر.
أثبت هذا أنهم متعلمون ومدربون تدريباً جيداً.
كانت ترتدي فستانًا أبيض يبدو أنه يكمل جمالها تمامًا.
“جئت لرؤية بيران.”
بعد فترة وجيزة ، نزلت امرأة من العربة.
تحدث فراي بهدوء.
قيل لهم إنه ذو شعر رمادي ، لكن الشخص الذي أمامهم له شعر أبيض مذهل.
لقد جاء إلى هنا ليرى صديقه.
“ليس مجرد عدد قليل.”
لم يكن بحاجة إلى التخويف أو الشعور بالتوتر.
“…”
إذا ترك انطباعًا سيئًا عن عائلة جون ، فقد يؤثر ذلك على وضع بيران.
“إذا ذهبت مباشرة إلى الطريق الغربي ، فستتمكن من العثور عليه. إنه أكبر وأروع قصر في المنطقة لذا ستعرفه على الفور “.
“…”
حاول الحراس على عجل منعها ، لكن ليليا ضحكت بدلاً من ذلك.
ارتعش حاجب الحارس.
رأى فراي رجلاً قاتم المظهر جاء للوقوف بجانب ليليا.
كان هذا لأن بيران ، اسم السيد الشاب لعائلة جون كان قد نادى به صبي صغير متسول.
ارتعش حاجب الحارس.
“ما هي علاقتك بيران؟”
ربما كانت زوجة المالك.
“إنه صديقي.”
“هذا جيد. رحلة آمنة.”
نظر الحراس إلى بعضهم البعض.
بعد فترة وجيزة ، نزلت امرأة من العربة.
أصدقاء؟
ثم توجه إلى الحانة حيث نظر إليه المالك بتعبير مذهول.
هل قال أصدقاء؟
بعد فترة وجيزة ، نزلت امرأة من العربة.
صديق السيد الشاب الذي عُرف عنه أنه يحب العزلة؟
خاصة عندما يهزم شخص ما حزنًا لم يستطع حتى بيران التغلب عليه.
“من فضلك قل لي اسمك.”
كانت أضواء الشوارع ساطعة لدرجة أنها قد تخدع شخصًا ما ليصدق أنه لا يزال نهارًا.
“فراي بليك”.
“إذن أنت فراي. سمعت الكثير عنك من أخي. إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فيمكنك أن تركب العربة معي “.
“… هوك!”
بدا وكأنه فارس ، بالنظر إلى السيف الذي كان معلقًا عند خصره.
في تلك اللحظة اتسعت عيون الحراس وتذكروا على الفور شيئًا أخبرهم به بيران عندما دخل المجمع.
“شكرا لك.”
[قد يأتي صديقي إلى هنا قبل انتهاء الإجازة. اسمه فراي. إنه أحد أبناء عائلة بليك الثلاثة. إذا زار هذا القصر فتأكد من أن تكون مهذبًا معه كما تفعل معي.]
الشيء الذي توقف رغم ذلك ، هو أنه لا يعرف كيف يجد منزل بيران.
“ل-لكن يبدو أنه مختلف قليلاً عما قاله.”
قال إنه تعرّف على صديق مقرب على متن السفينة عندما كان في طريقه إلى المنزل.
قيل لهم إنه ذو شعر رمادي ، لكن الشخص الذي أمامهم له شعر أبيض مذهل.
عندما وصل إلى كوسيمفوني ، كانت الشمس قد غربت بالفعل ولكن شوارع المدينة كانت لا تزال حية.
“هذا الطفل لا يحاول خداعنا بشيء التقطه ، أليس كذلك؟”
“ما الخطير؟ السيد نيهاد معي “.
ومع ذلك ، هل تجرأ أي شخص على انتحال شخصية صديق بيران لدخول عائلة جون؟
كانت ترتدي فستانًا أبيض يبدو أنه يكمل جمالها تمامًا.
لم يستطع الحارس إلا أن يشعر بمشاعر متضاربة.
[قد يأتي صديقي إلى هنا قبل انتهاء الإجازة. اسمه فراي. إنه أحد أبناء عائلة بليك الثلاثة. إذا زار هذا القصر فتأكد من أن تكون مهذبًا معه كما تفعل معي.]
تاك تاك.
انغمس فري في ذلك دون أي تردد.
كان من الممكن سماع صوت عربة يجرها حصان وهي تنزل على الطريق ولم يسع الحراس سوى إطلاق تنهدات الارتياح.
[قد يأتي صديقي إلى هنا قبل انتهاء الإجازة. اسمه فراي. إنه أحد أبناء عائلة بليك الثلاثة. إذا زار هذا القصر فتأكد من أن تكون مهذبًا معه كما تفعل معي.]
“هذا يجب أن يكون كافيا لطرده”.
“ما الخطير؟ السيد نيهاد معي “.
لقد طلبوا أولاً بأدب من فراي ، الذي لا تزال هويته غير واضحة ، التنحي جانباً.
أخفت ليليا مشاعرها وابتسمت.
“من فضلك انتظر لحظة.”
اقترب فراي من الحراس الذين كانوا يقفون عند البوابة.
ثم فتحوا بسرعة البوابات الحديدية.
“كنت سأبحث عن سفينة ، لكن لا يبدو أن هناك أي سفينة هنا الآن”.
لكن العربة توقفت أمام الحراس مباشرة بدلاً من الاستمرار عبر البوابة المفتوحة على مصراعيها.
تاك تاك.
بعد فترة وجيزة ، نزلت امرأة من العربة.
الابنة الكبرى لعائلة جون ، التفتت ببطء إلى الحراس وفتحت فمها.
كانت فتاة جميلة بشعر ذهبي ويبدو أنها في نفس عمر فراي تقريبًا.
الابنة الكبرى لعائلة جون ، التفتت ببطء إلى الحراس وفتحت فمها.
كانت ترتدي فستانًا أبيض يبدو أنه يكمل جمالها تمامًا.
ثم توجه إلى الحانة حيث نظر إليه المالك بتعبير مذهول.
الابنة الكبرى لعائلة جون ، التفتت ببطء إلى الحراس وفتحت فمها.
ثم فتحوا بسرعة البوابات الحديدية.
“ما هذا؟”
لقد بدا أفضل قليلاً لأنه اغتسل في إيسبانيولا لكن مظهره كان لا يزال فوضويًا.
“آه. ه- ، هذا. جاء صديق السيد الشاب … ”
كان هذا لأن بيران ، اسم السيد الشاب لعائلة جون كان قد نادى به صبي صغير متسول.
“صديق أخي؟ آه.”
“إذن هل ترغب في الذهاب؟”
تذكرت ليليا ما قالته لها بيران.
سار فراي على الطريق الغربي لمدة ثلاثين دقيقة.
قال إنه تعرّف على صديق مقرب على متن السفينة عندما كان في طريقه إلى المنزل.
رأى فراي رجلاً قاتم المظهر جاء للوقوف بجانب ليليا.
نظرًا لأن شقيقها كان يعاني من صعوبة في التعامل مع الناس ، كانت ليليا سعيدة بسماع ذلك.
كان درع الدب الاسباني عبارة عن خرقة من رحلته الأخيرة ، لذلك قرر التخلص منه.
ومع ذلك كانت لا تزال لديها بعض الشكوك.
“إذا ذهبت مباشرة إلى الطريق الغربي ، فستتمكن من العثور عليه. إنه أكبر وأروع قصر في المنطقة لذا ستعرفه على الفور “.
لأنه بالنسبة إلى بيران ، قد لا تحمل كلمة “صديق” نفس المعنى.
على الجدار الأيسر ، كان هناك عشرات الثقوب الصغيرة أو نحو ذلك.
تحولت نظرتها إلى فراي التي كانت واقفة.
قيل لهم إنه ذو شعر رمادي ، لكن الشخص الذي أمامهم له شعر أبيض مذهل.
‘هل هذا هو الرجل الذي هزم الليتش؟’
بعد فترة وجيزة ، كما قال ، جاءت امرأة في منتصف العمر تحمل دلوًا من الماء الدافئ.
في طريقهم إلى كوسيمفوني ، تعرضوا للهجوم من قبل القراصنة وقيل إن القراصنة كانوا مدعومين من قبل ليتش العظيم.
سرعان ما تحولت جثث الدريك إلى منحوتات مجمدة.
في البداية ، لم يصدق الكثير من الناس ذلك ، ولكن سرعان ما أثبت المحقق الذي أرسلته الإمبراطورية أن كلمات بيران كانت صحيحة بالفعل.
مقارنة بمظهره الفوضوي الذي رآه من قبل ، فإن الشعر الأبيض لفت انتباهه أكثر من غيره.
ما زالت ليليا لا تصدق ذلك تمامًا.
كان هذا لأن بيران ، اسم السيد الشاب لعائلة جون كان قد نادى به صبي صغير متسول.
خاصة عندما يهزم شخص ما حزنًا لم يستطع حتى بيران التغلب عليه.
تحدث فراي بهدوء.
“قيل إنه أصغر من أخي بعامين …”
‘هل هذا هو الرجل الذي هزم الليتش؟’
كان الرجل الذي كان في نفس عمرها أقوى من بيران التي قيل إنها واحدة من أعظم عباقرة العالم؟
كان متعبًا جدًا وسرعان ما نام ، لكنه كان لا يزال قادرًا على الاستيقاظ في الوقت المحدد.
كانت تعلم أن بيران لن تكذب على شيء من هذا القبيل لكنها لم تستطع إلا أن تكون متشككًا.
“أشعر بتحسن قليل بعد تلك الراحة.”
أخفت ليليا مشاعرها وابتسمت.
لقد بدا أفضل قليلاً لأنه اغتسل في إيسبانيولا لكن مظهره كان لا يزال فوضويًا.
“إذن أنت فراي. سمعت الكثير عنك من أخي. إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فيمكنك أن تركب العربة معي “.
بعد التفكير في الأمر للحظة ، قرر فقط أن يسأل شخصًا يسير على الطريق ويسأله.
“سيدتي الشابة؟”
ظهرت كلمات توركنتا فجأة في ذهنه.
“هذا أمر خطير.”
عندما وصل إلى كوسيمفوني ، كانت الشمس قد غربت بالفعل ولكن شوارع المدينة كانت لا تزال حية.
حاول الحراس على عجل منعها ، لكن ليليا ضحكت بدلاً من ذلك.
الشيء الذي توقف رغم ذلك ، هو أنه لا يعرف كيف يجد منزل بيران.
“ما الخطير؟ السيد نيهاد معي “.
“العاصمة حقا هي العاصمة”.
رأى فراي رجلاً قاتم المظهر جاء للوقوف بجانب ليليا.
“من فضلك قل لي اسمك.”
بدا وكأنه فارس ، بالنظر إلى السيف الذي كان معلقًا عند خصره.
‘كان بعضهم يحمل أسلحة لم أستطع حتى كسرها. كان التعامل معها مزعجًا للغاية ، لذلك وضعتهم في مخبئي.’
ألقى الحراس نظرة واحدة فقط عليه قبل أن يبتلعوا كلماتهم.
نظر فراي حوله مرة أخرى.
كان حارس الشابة ، السيد نيهاد ، من أقوى الفرسان في العاصمة ، وربما حتى في المراكز الخمسة الأولى.
نظر فراي إلى كفه.
“لكننا لسنا متأكدين بعد.”
نظر إليه الرجل إلى الأسفل.
“قلت أنه كان صديقًا لأخي. كل ما علينا القيام به هو اصطحابه إلى أخي أولاً وإذا كان يكذب فلن يكون الوقت قد فات لمعاقبته بعد ذلك “.
“ما هذا؟”
بعد أن قالت ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يقوله الحراس.
رأى فراي رجلاً قاتم المظهر جاء للوقوف بجانب ليليا.
في المقام الأول ، كانت ليليا أكثر شخصية متقلبة وعنادًا من بين جميع أطفال عائلة جون.
على الرغم من أنه ليس من المستغرب أن لا أحد قد تجاوز الغرفة الخامسة ، فإن هذا لا يعني أنهم لم يغادروا مع أي شيء ذي قيمة.
إذا استمروا في الدفع بهذه الطريقة ، فقد يؤدي ذلك إلى مشكلة لذا أغلق الحراس أفواههم على مضض.
في تلك اللحظة اتسعت عيون الحراس وتذكروا على الفور شيئًا أخبرهم به بيران عندما دخل المجمع.
أعطت ليليا ابتسامة مشرقة والتفت إلى فراي.
ارتعش حاجب الحارس.
“إذن هل ترغب في الذهاب؟”
نظر فراي حوله مرة أخرى.
قال توركونتا إنه وضعهم في عرينه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
