ترجمة : [ Yama ]
كان هناك خطأ ما.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 443
أثناء سيرها عبر الممرات الطويلة للقلعة ، مسحت سيدي العرق البارد من وجهها.
تعثرت سيدي مرة أخرى إلى الغرفة.
“… هوو.”
“أنا ، لا أعتقد أن هذا كان أنا.”
في الأصل ، كانت ستكون سعيدة.
حتى قدرتها الأساسية على التفكير شعرت وكأنها مشلولة. شعرت بقلبها يضيق ورأسها ينبض. كانت تلهث كما لو كانت تركض ، وكان جسدها ممتلئًا بالحرارة.
“ماذا يحدث يا أبـ-”
أرادت أن تنام. وإلا ، فإنها شعرت أنها سوف تفقد الوعي في أي لحظة.
“لا. لا ، لا ، لا ، ليس هذا.”
لم تستطع فعل ذلك. لم تستطع إظهار أي ضعف.
تلك الكلمة الواحدة كانت كافية.
استندت على الحائط وأخذت تتنفس بقوة وهدأت جسدها.
“…أنت تعرف.”
وتذكرت.
كان هناك خطأ ما.
… لوكاس.
كان صمت لوكاس بمثابة تأكيد.
يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
كان حقا.
كانت سعيدة. بعد كل شيء ، لم يكن سوى لوكاس.
تلك الكلمة الواحدة كانت كافية.
وحقيقة أنه يعتبرها ابنته ، ويحبها ، ويعتمد عليها ، ملأها شعور لا يمكن تعويضه بالإنجاز.
“…”
لكنها لم تكن راضية. نما عطشها وجشعها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“بعد مجيئي إلى هنا ، تمكنت من قضاء أكثر الأوقات سلمية في حياتي. كل الشكر لك. لذا أشكرك جزيل الشكر على ذلك.”
اكثر اكثر اكثر.
“ماذا يحدث يا أبـ-”
أرادت منه أن يعتمد عليها أكثر ، ويعتمد عليها أكثر ، ويتكئ عليها أكثر.
… لوكاس.
حتى لا يهتم بغيرها ، بل ينظر إليها فقط.
كانت سعيدة. بعد كل شيء ، لم يكن سوى لوكاس.
ومن أجل القيام بذلك ، لم تتمكن من إظهار أي ضعف. كان عليها أن تظهر مظهرًا مثاليًا وقويًا.
أرادت أن تنام. وإلا ، فإنها شعرت أنها سوف تفقد الوعي في أي لحظة.
…لكنها ارتكبت خطأً كبيراً منذ وقت ليس ببعيد. لقد فشلت بغباء في إدارة حالتها وسكبت الدماء أمام لوكاس.
مثل الانفجار ، امتدت موجة الصدمة عبر الهواء. انقلبت الطاولة والسرير رأسًا على عقب ، وتحطمت المزهريات.
لقد تمكنت من إخفاء الأمر بطريقتها الخاصة ، لكن الجانب الآخر كان لوكاس. ربما لاحظ بالفعل شيئًا غريبًا.
كان حقا.
لذلك ، في الوقت الحالي ، كانت تنوي أن تلعب دور الابنة البريئة المثالية دون ارتكاب أدنى خطأ.
لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.
“… ساحر البداية.”
“لا أستطيع الاستمرار على هذا النحو. أستطيع أن أشعر بنفسي يزداد ضعفا. وهذا أمر طبيعي لأنني كنت أعتمد عليك في كل شيء. ”
لقد وصل هذا الوغد في أسوأ وقت.
“سوف تكون بخير. لن تنزف ولن تموت قد يكون الأمر مؤلمًا قليلًا ، لكن أبي يستطيع أن يتحمل هذا القدر ، أليس كذلك؟ حتى لو كنت تبدو هكذا ، أنا متأكد من أنك ستكون أكثر سعادة بجانبي. لذا…”
بالطبع ، نظرًا لأنه كان يزعج لوكاس ، فقد كانت تنوي قتله في النهاية ، لكن كان الوقت مبكرًا جدًا.
“سيدي…؟”
“… هوو.”
“كيف؟ لا. ماذا رأيت؟ هل كانت الشوكة؟ أو…”
تمكنت من تحقيق الاستقرار في نفسها.
مثل الانفجار ، امتدت موجة الصدمة عبر الهواء. انقلبت الطاولة والسرير رأسًا على عقب ، وتحطمت المزهريات.
لقد ذهب صداعها ، وتوقف وجع قلبها.
“مـ-مغادرة؟”
أثناء سيرها عبر الممرات الطويلة للقلعة ، مسحت سيدي العرق البارد من وجهها.
بالطبع ، نظرًا لأنه كان يزعج لوكاس ، فقد كانت تنوي قتله في النهاية ، لكن كان الوقت مبكرًا جدًا.
ثم فتحت باب الغرفة المخصصة للوكاس.
لقد تمكنت من إخفاء الأمر بطريقتها الخاصة ، لكن الجانب الآخر كان لوكاس. ربما لاحظ بالفعل شيئًا غريبًا.
“لقد عدت.”
“…أب؟”
ولحسن الحظ أن صوتها لم يتعثر.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 443
“…أب؟”
ثم ظهر صوت أضاف إلى الفوضى في أذنيها.
كان لوكاس في الغرفة.
بالطبع ، نظرًا لأنه كان يزعج لوكاس ، فقد كانت تنوي قتله في النهاية ، لكن كان الوقت مبكرًا جدًا.
لكنها لم تتلق إجابة.
“ماذا عن ساحر البداية؟”
لم يكن يجلس على السرير ، بل كان واقفاً في منتصف الغرفة ، ينظر إليها.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 443
“ماذا يحدث يا أبـ-”
تمكنت من تحقيق الاستقرار في نفسها.
“ماذا عن ساحر البداية؟”
موقف لوكاس ، صوته ، تعبيره. والجو في الغرفة…
قاطع لوكاس سيدي. ربما كان مجرد شعور ، ولكن كان هناك تلميح من البرد في صوته.
“ليس هذا .”
أجابت سيدي وهي ترتجف من البرد.
قعقعة.
“لقد غادر للتو بعد التحدث.”
“سوف تصبح ضعيفًا؟ ما الخطأ فى ذلك؟ إذا كان هناك أي شيء لا يمكنك حله لأنك ضعيف، فسوف أحله من أجلك! لا يهم ما هو، أو من هو! كل ما علي فعله هو تدميرهم وقتلهم جميعًا!”
لماذا كذبت؟ تلك كذبة كان من المحتم أن تُكتشف ذات يوم.
“…هاه. تحتاج فقط إلى التفكير أكثر قليلا. معي.”
على الرغم من أنها شككت في نفسها داخليًا ، استمرت سيدي في النظر إلى وجه لوكاس.
كان حقا.
كان هناك خطأ ما.
“ماذا عن ساحر البداية؟”
موقف لوكاس ، صوته ، تعبيره. والجو في الغرفة…
“… هوو.”
“كنت مرتاحا.”
“بعد مجيئي إلى هنا ، تمكنت من قضاء أكثر الأوقات سلمية في حياتي. كل الشكر لك. لذا أشكرك جزيل الشكر على ذلك.”
“هاه؟”
ترجمة : [ Yama ]
“بعد مجيئي إلى هنا ، تمكنت من قضاء أكثر الأوقات سلمية في حياتي. كل الشكر لك. لذا أشكرك جزيل الشكر على ذلك.”
“أنا ، هل أشعر بالاشمئزاز منك؟ هاه؟ هل تشعر بالخيانة والخداع والازدراء لأنني قبلت قوة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء مرة أخرى…؟”
في الأصل ، كانت ستكون سعيدة.
“سوف تصبح ضعيفًا؟ ما الخطأ فى ذلك؟ إذا كان هناك أي شيء لا يمكنك حله لأنك ضعيف، فسوف أحله من أجلك! لا يهم ما هو، أو من هو! كل ما علي فعله هو تدميرهم وقتلهم جميعًا!”
لقد خفف لوكاس كثيرًا ، لكنه لم يتحدث بهذه البساطة من قبل. ربما كان هذا شيئًا لم يخبر به أحدًا من قبل. مجرد وجود هذه الفكرة كان من شأنه أن يملأ سيدي بسعادة غامرة.
قاطع لوكاس سيدي. ربما كان مجرد شعور ، ولكن كان هناك تلميح من البرد في صوته.
لكن الآن… كان الأمر مختلفاً.
كان لوكاس في الغرفة.
“لماذا تقول أن كل…”
أمسك بي أبي.
توقف سيدي عن الحديث.
“لا. ليس هذا يا أبي. أفكارك الآن غير دقيقة. لذا…”
ثم تحدثت بصوت قاس.
“مـ-مغادرة؟”
“…أنت تعرف.”
صرخت سيدي وكأنها أصيبت بنوبة صرع.
“…”
بدأ صوت سيدي يرتجف.
كان صمت لوكاس بمثابة تأكيد.
حتى لا يهتم بغيرها ، بل ينظر إليها فقط.
“كيف؟ لا. ماذا رأيت؟ هل كانت الشوكة؟ أو…”
هزت سيدي رأسها بقوة وتوقفت.
“القاع.”
“…”
تلك الكلمة الواحدة كانت كافية.
لذلك ، في الوقت الحالي ، كانت تنوي أن تلعب دور الابنة البريئة المثالية دون ارتكاب أدنى خطأ.
قبض علي. قبض علي.
قبض علي. قبض علي.
أمسك بي أبي.
تمكنت من تحقيق الاستقرار في نفسها.
هل كان يعرف كل شيء؟ ثم ماذا كان يعتقد بي؟ ثم ماذا يفترض بي أن أفعل؟
“لقد غادر للتو بعد التحدث.”
مذهولة ، فتحت سيدي فمها. عشرات الآلاف من الأفكار تدور في ذهنها.
“في يوم من الأيام ، سوف يصبح الأمر سيئًا للغاية. بعد كل شيء ، هناك بعض الأشياء التي لا يمكن أن يعهد بها إلى الآخرين. هناك أشياء لا يمكنك القيام بها إلا بمفردك.”
ثم ظهر صوت أضاف إلى الفوضى في أذنيها.
“لقد عدت.”
“سيدي ، سأغادر هذا المكان اليوم.”
“لقد عدت.”
“مـ-مغادرة؟”
“…”
“صحيح.”
لقد خفف لوكاس كثيرًا ، لكنه لم يتحدث بهذه البساطة من قبل. ربما كان هذا شيئًا لم يخبر به أحدًا من قبل. مجرد وجود هذه الفكرة كان من شأنه أن يملأ سيدي بسعادة غامرة.
تحدث لوكاس بنبرة هادئة.
“…”
“لا أستطيع الاستمرار على هذا النحو. أستطيع أن أشعر بنفسي يزداد ضعفا. وهذا أمر طبيعي لأنني كنت أعتمد عليك في كل شيء. ”
“لا. ليس هذا يا أبي. أفكارك الآن غير دقيقة. لذا…”
“ما الخطأ فى ذلك؟ ليس بالأمر السيئ الاعتماد على شخص ما.”
توقف سيدي عن الحديث.
“في يوم من الأيام ، سوف يصبح الأمر سيئًا للغاية. بعد كل شيء ، هناك بعض الأشياء التي لا يمكن أن يعهد بها إلى الآخرين. هناك أشياء لا يمكنك القيام بها إلا بمفردك.”
“كاذب!”
“أنا لست “الآخرين”. نحن عائلة.”
قاطع لوكاس سيدي. ربما كان مجرد شعور ، ولكن كان هناك تلميح من البرد في صوته.
“أعرف. وما زلت أشعر بهذه الطريقة.”
في الأصل ، كانت ستكون سعيدة.
“…لـ-لا. أ-أبي لا يعتقد ذلك.”
كان لوكاس في الغرفة.
بدأ صوت سيدي يرتجف.
بدأ صوت سيدي يرتجف.
قعقعة.
“… سيدي.”
كما لو كان لها صدى معها ، بدأت المساحة المحيطة ترتعش أيضًا.
تلك الكلمة الواحدة كانت كافية.
“… سيدي؟”
ترجمة : [ Yama ]
“لا. لا ، لا ، لا ، ليس هذا.”
وتذكرت.
بدأت سيدي تهتز وتمتم لنفسها.
“…هاه. تحتاج فقط إلى التفكير أكثر قليلا. معي.”
وبوكبوك ، بوكبوك ، بدأت في حك رأسها حتى بدأ جلدها ينزف.
“في يوم من الأيام ، سوف يصبح الأمر سيئًا للغاية. بعد كل شيء ، هناك بعض الأشياء التي لا يمكن أن يعهد بها إلى الآخرين. هناك أشياء لا يمكنك القيام بها إلا بمفردك.”
“سيدي…؟”
لكنها لم تكن راضية. نما عطشها وجشعها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“أنا ، هل أشعر بالاشمئزاز منك؟ هاه؟ هل تشعر بالخيانة والخداع والازدراء لأنني قبلت قوة الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء مرة أخرى…؟”
“هاه؟”
“ليس هذا .”
“…أنت تعرف.”
كان حقا.
في الأصل ، كانت ستكون سعيدة.
كما لو كان لإثبات ذلك ، لم يذكر لوكاس بشكل مباشر الحاكم الشيطاني ولو مرة واحدة.
يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
“أعلم أن كل هذا كان لمقابلتي. سأكون كاذبًا إذا لم أقل أنني لم أشعر بالقليل من الندم ، لكنني ممتن أكثر من ذلك بكثير…”
قعقعة.
“كاذب!”
بالطبع ، نظرًا لأنه كان يزعج لوكاس ، فقد كانت تنوي قتله في النهاية ، لكن كان الوقت مبكرًا جدًا.
صرخت سيدي وكأنها أصيبت بنوبة صرع.
يمكنها أن تشعر بذلك بمجرد النظر إلى عينيه. كم اعتمد لوكاس عليها.
بوم.
وتذكرت.
مثل الانفجار ، امتدت موجة الصدمة عبر الهواء. انقلبت الطاولة والسرير رأسًا على عقب ، وتحطمت المزهريات.
“ما الخطأ فى ذلك؟ ليس بالأمر السيئ الاعتماد على شخص ما.”
“كف عن الكذب! لن ترغب في المغادرة إذا كنت لا تعتقد أنني مثيرة للاشمئزاز!”
“ليس هذا .”
“إذا بقيت بجانبك…”
“لا. ليس هذا يا أبي. أفكارك الآن غير دقيقة. لذا…”
“سوف تصبح ضعيفًا؟ ما الخطأ فى ذلك؟ إذا كان هناك أي شيء لا يمكنك حله لأنك ضعيف، فسوف أحله من أجلك! لا يهم ما هو، أو من هو! كل ما علي فعله هو تدميرهم وقتلهم جميعًا!”
حتى لا يهتم بغيرها ، بل ينظر إليها فقط.
“… سيدي.”
تمكنت من تحقيق الاستقرار في نفسها.
“لا. ليس هذا يا أبي. أفكارك الآن غير دقيقة. لذا…”
“…أنت تعرف.”
هزت سيدي رأسها بقوة وتوقفت.
“…هاه. تحتاج فقط إلى التفكير أكثر قليلا. معي.”
كان هناك خطأ ما.
رفعت وجهها وأظهرت ابتسامة مشرقة.
“إذا بقيت بجانبك…”
“عندي فكرة جيدة. ابق معي حتى تغير رأيك. ليس لدي ما أخفيه بعد الآن ، لذا سأكون بجانبك دائمًا. اه ، ولكن ما زلت لا أستطيع السماح لك بالهرب ، لذا من الأفضل أن أقطع أطرافك.”
… لوكاس.
“…”
“ليس هذا .”
“سوف تكون بخير. لن تنزف ولن تموت قد يكون الأمر مؤلمًا قليلًا ، لكن أبي يستطيع أن يتحمل هذا القدر ، أليس كذلك؟ حتى لو كنت تبدو هكذا ، أنا متأكد من أنك ستكون أكثر سعادة بجانبي. لذا…”
“عندي فكرة جيدة. ابق معي حتى تغير رأيك. ليس لدي ما أخفيه بعد الآن ، لذا سأكون بجانبك دائمًا. اه ، ولكن ما زلت لا أستطيع السماح لك بالهرب ، لذا من الأفضل أن أقطع أطرافك.”
ثم تحولت تلك الابتسامة المشرقة إلى شيء ابتسامة خطيرة.
قبض علي. قبض علي.
“ابق معي حتى يوم وفاتك.”
هل كان يعرف كل شيء؟ ثم ماذا كان يعتقد بي؟ ثم ماذا يفترض بي أن أفعل؟
ترجمة : [ Yama ]
“ما الخطأ فى ذلك؟ ليس بالأمر السيئ الاعتماد على شخص ما.”
وبوكبوك ، بوكبوك ، بدأت في حك رأسها حتى بدأ جلدها ينزف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
