ترجمة : [ Yama ]
– العناصر بسيطة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 404
ولكن قبل ذلك، كان هناك مفهوم خاطئ واحد يحتاج إلى تصحيحه.
بعد ذلك، لم يحاول استخدام أي تعويذات أخرى. بالطبع، لم يكن هذا بسبب خوفه من الألم أو الإصابة. وتراكمت الجثث من حوله في الجبال. وبعبارة أخرى، لم يكن عليه أن يخشى الموت من أي إصابة أثناء وجوده هنا.
“لا يمكن تجديد المانا إلا عن طريق تناول شيء ما.”
أولاً، أراد أن يفهم هذه القوة التي اكتشفها بشكل أكثر وضوحًا.
رد الفعل الذي حدث للتو في جسده. لماذا وقع الانفجار ولماذا كان على مقربة من قلبه.
لقد شعر أنه إذا قام بتدويره في رأسه أكثر قليلاً، فسيكون قادرًا على اكتشاف دليل مهم.
لقد كان يعرف كيف تم صنع كل صيغة سحرية خلقت التعويذات.
ولكن قبل ذلك، كان هناك مفهوم خاطئ واحد يحتاج إلى تصحيحه.
“إنها مثل المانا.”
“لم أصبح أقوى.”
بمعنى آخر، يمكن أن نطلق عليها الطاقة الأساسية بالمعنى المطلق أكثر من العناصر الأربعة.
بالطبع، كان صحيحًا أنه أصبح الآن أقوى مما كان عليه قبل أن يبدأ في أكل الجثث.
سحق.
لكن، من الناحية الفنية، كان من المستحيل تحقيق صعود جذري في السلطة بمجرد استهلاك الجثث والاستيلاء على إمكانياتها.
ومع ذلك، كانت نفس المانا هي التي أعطته ما يحتاجه كهدية فراق.
لم يكن يعرف شيئًا عن أي شخص آخر، ولكن على الأقل كان هذا هو الحال بالنسبة لوكاس.
وربما كانت القوة التي كان لوكاس يحاول فك شفرتها حاليًا هي مصدر هذا الحقد.
استهلاك الجثث.
أطلق لوكاس على هذه القوة اسم “الفراغ”.
لم يؤدي هذا العمل اللاإنساني إلا إلى رفع إمكانات لوكاس إلى الحد الأقصى.
شعر لوكاس بهذه الحقيقة أكثر الآن.
وبعبارة أخرى، لم يزوده إلا بـ “الظروف التي تجعله قويًا”.
“…إذا لم أفهم، فسأفعل ذلك حتى أفهم.”
كان الأمر كما لو كان جسده مليئًا بالمواد الخام للطاقة التي لم يتم صهرها بعد. “إمكانيات لوكاس” التي حصل عليها.
وبعد لحظة من الصمت، فكر في اسم مناسب لهذه القوة.
في تلك الحالة، ما هي الاحتمالات ؟
أدرك.
القوة العكرة التي قللت من نقاء مانا، أي الشوائب. كلما زاد عدد الجثث التي استهلكها، أصبحت قدرته على الشعور بتلك الشوائب أفضل.
أطلق لوكاس على هذه القوة اسم “الفراغ”.
ولم يدرك ذلك إلا في تلك اللحظة.
لم يؤدي هذا العمل اللاإنساني إلا إلى رفع إمكانات لوكاس إلى الحد الأقصى.
في البداية، لم يكن لدى لوكاس القدرة على استشعار الشوائب.
خطرت له فكرة فجأة.
“هذا لأنها اختلطت مع المانا الخاصة بي.”
ثالثًا، سيتم إعادة ملء المانا الخاصة به.
لأن الشوائب مختلطة مع مانا، والتي يمكن حتى أن تسمى نقاء الطبيعة نفسها.
ومع ذلك، حتى مع ذلك، كان هذا المكان ملتويًا بشدة.
وهذا هو السبب في أنه كان قادرا على الشعور به.
كما أن للشوائب خصائصها وصفاتها وقوانينها.
لم يستطع لوكاس إلا أن يبتسم بسخرية لهذه الفكرة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 404
لقد قبله في جسده، واستخدمه كما يشاء، والآن تخلص منه عندما شعر أنه لم يعد مفيدًا. لقد ارتكب فعلًا فظيعًا لدرجة أنه لن يشتكي حتى لو تم تصنيفه على أنه قمامة بسبب ذلك.
إن الدراسة العميقة والفحص لهذه التفاعلات بين المانا، ومفهوم الاستخدام الفعلي لقوتها للتعبير عن السحر، كان يُعرف باسم علم السحر.
ومع ذلك، كانت نفس المانا هي التي أعطته ما يحتاجه كهدية فراق.
“إنها مثل المانا.”
“لا بد لي من الارتقاء إلى مستوى ذلك.”
وكانت المانا أيضًا طبيعة، حيث يمكن أن تنشأ في الأراضي العكرة أو الملوثة.
لم يكن يريد أن يضيع هدية المانا الأخيرة.
استمرت تكهنات لوكاس.
الشوائب. هل تستحق هذه الشوائب حقًا أن تكون قوة لوكاس الجديدة ؟
لقد كان سيفًا مدفونًا في جثة. لاحظ السيف للحظة. كان النصل متضررًا بعض الشيء، لكنه لا يعتقد أنه سيكون مشكلة.
لم يكن متأكدا.
إن تفسير “أنقى وأبسط أشكال الطاقة” الذي فسره السحرة لم يكن صحيحًا.
لقد كان نوعًا مختلفًا من الطاقة.
…ولكن ماذا لو لم يكونوا كذلك ؟
لم يكن لديه أي فكرة من أين يبدأ دراستها، ولم يعرف كيف يفسرها.
انفجار.
لذلك، لم يكن لديه خيار سوى مقارنتها مرة أخرى بالقوة التي يعرفها أكثر، المانا.
في تلك الحالة، ما هي الاحتمالات ؟
– العناصر بسيطة.
كل عنصر مادي وغير مادي له قوانينه وخصائصه المتأصلة.
وهذا يشير إلى الهواء والنار والأرض والماء.
… كم من الوقت سيستغرقه لاستخدام هذه القوة في الممارسة العملية ؟
كل ما يتكون منه الكون يمكن تفكيكه إلى هذه المواد الأربع دون استثناء، ويمكن أن تتغير باستمرار من خلال حركة مادة أخرى.
كما أن للشوائب خصائصها وصفاتها وقوانينها.
يمكن أن تكون النار هواء، ويمكن أن يكون الماء ترابًا.
لكن، من الناحية الفنية، كان من المستحيل تحقيق صعود جذري في السلطة بمجرد استهلاك الجثث والاستيلاء على إمكانياتها.
و مانا،
الشوائب. هل تستحق هذه الشوائب حقًا أن تكون قوة لوكاس الجديدة ؟
كانت القوة التي جعلت إنشاء تلك المواد البسيطة ممكنا.
سحر.
بمعنى آخر، يمكن أن نطلق عليها الطاقة الأساسية بالمعنى المطلق أكثر من العناصر الأربعة.
كل ما يتكون منه الكون يمكن تفكيكه إلى هذه المواد الأربع دون استثناء، ويمكن أن تتغير باستمرار من خلال حركة مادة أخرى.
إن تفسير “أنقى وأبسط أشكال الطاقة” الذي فسره السحرة لم يكن صحيحًا.
كان السحر مجالًا للدراسة.
وكانت المانا أيضًا طبيعة، حيث يمكن أن تنشأ في الأراضي العكرة أو الملوثة.
لقد حاول التحكم في هذه الطاقة بصيغ سحرية.
في هذه الحالة، يمكن اعتبار الشوائب عكس المانا.
ثم تحدث لوكاس بكلمات تتناقض بشكل مباشر مع ما قاله سابقًا.
كان السبب وراء تفكير لوكاس بهذه الفكرة بسيطًا. مانا لم تكن موجودة في عالم الفراغ. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه، لم يتمكن من الشعور حتى بأدنى تلميح للمانا. كان الأمر كما لو كان لإثبات الادعاء بأن مثل هذه الطاقة ببساطة غير موجودة في هذا العالم.
بمعنى آخر، يمكن أن نطلق عليها الطاقة الأساسية بالمعنى المطلق أكثر من العناصر الأربعة.
“لا يمكن تجديد المانا إلا عن طريق تناول شيء ما.”
لقد خطر بباله مصطلح “قوة الوجود” من قبل. ومع ذلك، فإن وزنها عندما لمست قلبه كان مختلفًا الآن عما كان عليه في ذلك الوقت.
كان هذا شيئًا آخر لم يفهمه لوكاس تمامًا.
“…إذا لم أفهم، فسأفعل ذلك حتى أفهم.”
وبطبيعة الحال، لم يكن لدى الجثث أي مانا فيها. كان هذا صحيحًا حتى بالنسبة لجثة ساحر ذو 10 نجوم. بمجرد وفاتهم، سوف تختفي المانا النائمة في أجسادهم دون أن يترك أثرا. في حين أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا هو نفسه بالنسبة لقلوب التنين، إلا أنه كان على الأقل الحقيقة بالنسبة للأجسام البشرية.
وبطبيعة الحال، فإن شريعة الغاب تطبق في كل مكان.
ومع ذلك، عندما أكل شيئًا ما في هذا العالم، تم تجديد المانا الخاصة به.
لكن، من الناحية الفنية، كان من المستحيل تحقيق صعود جذري في السلطة بمجرد استهلاك الجثث والاستيلاء على إمكانياتها.
لذلك، أولاً، كان بحاجة إلى معرفة السبب.
ابتلع لوكاس بالقوة الدم الذي اندفع إلى حلقه، لكنه لم يتمكن من منع قطرة صغيرة من التدحرج على زاوية شفتيه.
* * *
“…”
…ماذا لو لم يتم تجديده ؟
* * *
خطرت له فكرة فجأة.
على الرغم من إغماءه، فقد فهم أخيرا فكرة.
بعد ذلك، بدأت الأفكار تتفجر الواحدة تلو الأخرى كأمواج سد منهار.
ومع ذلك، حتى مع ذلك، كان هذا المكان ملتويًا بشدة.
في البداية، كان يعتقد أنه لا يمكن توفير المانا إلا عن طريق استهلاك شيء ما. ومع ذلك، الآن بعد أن فكر في الأمر، شعر بأنه مختلف قليلاً عن ذلك. ولا يمكن اعتباره “إمدادًا” أو “تجديدًا”.
الصاروخ السحري، التعويذة الأساسية.
لوضعها في منظور مختلف.
وبطبيعة الحال، لم يكن لدى الجثث أي مانا فيها. كان هذا صحيحًا حتى بالنسبة لجثة ساحر ذو 10 نجوم. بمجرد وفاتهم، سوف تختفي المانا النائمة في أجسادهم دون أن يترك أثرا. في حين أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا هو نفسه بالنسبة لقلوب التنين، إلا أنه كان على الأقل الحقيقة بالنسبة للأجسام البشرية.
بالنسبة للوكاس، هناك ثلاثة أشياء يمكن حلها عن طريق الأكل.
في البداية، كان يعتقد أنه لا يمكن توفير المانا إلا عن طريق استهلاك شيء ما. ومع ذلك، الآن بعد أن فكر في الأمر، شعر بأنه مختلف قليلاً عن ذلك. ولا يمكن اعتباره “إمدادًا” أو “تجديدًا”.
أولاً، لن يختفي.
ثم تحدث لوكاس بكلمات تتناقض بشكل مباشر مع ما قاله سابقًا.
ثانياً، سيتم شفاء جروحه.
لقد كانت مختلفة تمامًا عن خصائص المانا.
ثالثًا، سيتم إعادة ملء المانا الخاصة به.
حقد عظيم.
فكر لوكاس في هذه الأشياء الثلاثة بشكل منفصل. وبعبارة أخرى، يمكن تسمية هذه الأشياء الثلاثة بآثار الأكل.
سحق.
…ولكن ماذا لو لم يكونوا كذلك ؟
تضمنت التعويذة تغيير شكل المانا لمنحها القوة البدنية وإطلاقها على الهدف.
نظر حوله. والمثير للدهشة أن موقع المكب بدا أيضًا بمثابة حلبة للخردة، لذلك تمكن بسهولة من العثور على ما كان يبحث عنه.
شوك-
تشوك-
…ولكن ماذا لو لم يكونوا كذلك ؟
لقد كان سيفًا مدفونًا في جثة. لاحظ السيف للحظة. كان النصل متضررًا بعض الشيء، لكنه لا يعتقد أنه سيكون مشكلة.
كان عليهم أن يجمعوا رؤوسهم معًا ويفكروا فيها بعمق.
وهكذا قطع ذراعه اليسرى من ساعده.
لذلك، لم يكن لديه خيار سوى مقارنتها مرة أخرى بالقوة التي يعرفها أكثر، المانا.
شوك-
“لا بد لي من الارتقاء إلى مستوى ذلك.”
لم تكن أرجوحة مناسبة، لكنه كان لا يزال قادرًا على قطع لحمه وعظامه بسهولة. كان الدم يتساقط من المقطع العرضي للجرح. ولكن بحلول هذا الوقت، كان لوكاس قد التقط بالفعل عجل جثة قريبة وعضها.
… كم من الوقت سيستغرقه لاستخدام هذه القوة في الممارسة العملية ؟
سحق.
سحق.
بدأ جرحه في التجدد وأعيد ملء مانا. ولم يتمكن من معرفة ما إذا كان قد تم منع اختفائه. كان هذا لا يزال لغزا في هذا المكان.
لقد كان نوعًا مختلفًا من الطاقة.
لكنها كانت جيدة. على الأقل لم يكن عليه أن يقلق بشأن ذلك.
لقد خطر بباله مصطلح “قوة الوجود” من قبل. ومع ذلك، فإن وزنها عندما لمست قلبه كان مختلفًا الآن عما كان عليه في ذلك الوقت.
نظر عن كثب إلى الجرح. يتلوى. وخرج لحمه من المقطع العرضي لساعده. لم يكن مشهد التجديد ممتعًا أبدًا. ومع ذلك، لم يرفع لوكاس عينيه عنها.
في تلك الحالة، ما هي الاحتمالات ؟
وعندما تم تجديد الجرح بالكامل.
كان يحلل الشوائب، ويفهم تفاعلاتها، ويكتشف الصيغ من خلال التجربة والخطأ، وفي النهاية، يستخدم السحر مرة أخرى بهذه القوة.
“-آه.”
أدرك.
أدرك.
سوف يفعل ذلك.
هذه الظاهرة لم تكن تجديدا.
“لم أصبح أقوى.”
“… لقد تراجعت.”
ولكن قبل ذلك، كان هناك مفهوم خاطئ واحد يحتاج إلى تصحيحه.
لقد عاد جسده بشكل أساسي إلى أفضل حالاته، الحالة التي كان عليها عندما دخل عالم الفراغ لأول مرة.
نظر عن كثب إلى الجرح. يتلوى. وخرج لحمه من المقطع العرضي لساعده. لم يكن مشهد التجديد ممتعًا أبدًا. ومع ذلك، لم يرفع لوكاس عينيه عنها.
منع الاختفاء، وشفاء الجروح، وتجديد المانا.
عالم الفراغ.
كان تخمين لوكاس صحيحًا. ولم يكن من الصحيح أن نسمي هذه الأشياء الثلاثة آثار الأكل.
وبطبيعة الحال، فإن شريعة الغاب تطبق في كل مكان.
وذلك لأنه لم تحدث سوى ظاهرة واحدة.
“لا بد لي من الارتقاء إلى مستوى ذلك.”
تراجع جسده.
لقد كانت حقيقة لم تثير اهتمامه حقًا الآن.
* * *
“الصاروخ السحري.”
استمرت تكهنات لوكاس.
لوضعها في منظور مختلف.
عالم الفراغ.
* * *
عالم لا يستطيع دخوله إلا المنسيون أو الخاسرون/المنهزمون.
“… لقد تراجعت.”
عالم مليء بإمكانيات لا حصر لها تم التخلي عنها من قبل العوالم الثلاثة آلاف.
في تلك الحالة، ما هي الاحتمالات ؟
ما هو الشيء الأكثر أهمية في هذا العالم ؟
خطرت له فكرة فجأة.
“… حتى لا ننسى.”
لذلك، لم يكن لديه خيار سوى مقارنتها مرة أخرى بالقوة التي يعرفها أكثر، المانا.
صحيح. هذا كان هو.
شعر لوكاس بهذه الحقيقة أكثر الآن.
إذا تم نسيانهم حتى هنا، فسوف يتوقفون حقا عن الوجود.
لكن، من الناحية الفنية، كان من المستحيل تحقيق صعود جذري في السلطة بمجرد استهلاك الجثث والاستيلاء على إمكانياتها.
كانت بيئة عالم الفراغ قاسية بشكل لا يصدق. كان الأمر كما لو أن هذا العالم كان يحاول باستمرار إبادة جميع الكائنات الحية.
لقد كان يعرف كيف تم صنع كل صيغة سحرية خلقت التعويذات.
إذا لم يأكلوا أي شيء قبل أن يتغير لون السماء خمس مرات، فسوف تختفي الكائنات.
ابتلع لوكاس بالقوة الدم الذي اندفع إلى حلقه، لكنه لم يتمكن من منع قطرة صغيرة من التدحرج على زاوية شفتيه.
كانت هذه هي القاعدة الأساسية والصارمة في هذا العالم.
أولاً، لن يختفي.
“لتجديد قوة الوجود عن طريق الأكل.”
كان هناك الكثير من الأشياء التي كان بحاجة إلى تعلمها.
لقد خطر بباله مصطلح “قوة الوجود” من قبل. ومع ذلك، فإن وزنها عندما لمست قلبه كان مختلفًا الآن عما كان عليه في ذلك الوقت.
لم يكن يريد أن يضيع هدية المانا الأخيرة.
لقد كان عالما فظيعا.
…ماذا لو لم يتم تجديده ؟
شعر لوكاس بهذه الحقيقة أكثر الآن.
أطلق لوكاس على هذه القوة اسم “الفراغ”.
وبطبيعة الحال، فإن شريعة الغاب تطبق في كل مكان.
لم يكن متأكدا.
ومع ذلك، حتى مع ذلك، كان هذا المكان ملتويًا بشدة.
…ماذا لو لم يتم تجديده ؟
لقد كان مثل كتلة ضخمة ضاحكة من الخبث.
لذلك، أولاً، كان بحاجة إلى معرفة السبب.
حقد عظيم.
ترجمة : [ Yama ]
وربما كانت القوة التي كان لوكاس يحاول فك شفرتها حاليًا هي مصدر هذا الحقد.
بعد ذلك، لم يحاول استخدام أي تعويذات أخرى. بالطبع، لم يكن هذا بسبب خوفه من الألم أو الإصابة. وتراكمت الجثث من حوله في الجبال. وبعبارة أخرى، لم يكن عليه أن يخشى الموت من أي إصابة أثناء وجوده هنا.
الشوائب.
“لا بد لي من الارتقاء إلى مستوى ذلك.”
على الرغم من إغماءه، فقد فهم أخيرا فكرة.
لم يكن يعرف شيئًا عن أي شخص آخر، ولكن على الأقل كان هذا هو الحال بالنسبة لوكاس.
تمتم لوكاس.
في هذه الحالة، يمكن اعتبار الشوائب عكس المانا.
“الصاروخ السحري.”
سحر.
انفجار.
انفجار.
وشعر مرة أخرى بالألم كما لو أن شخصا ما قد ضرب قلبه، واهتز جسده كله بعنف.
كما أن للشوائب خصائصها وصفاتها وقوانينها.
ابتلع لوكاس بالقوة الدم الذي اندفع إلى حلقه، لكنه لم يتمكن من منع قطرة صغيرة من التدحرج على زاوية شفتيه.
ولم تكن عملية إنشاء مجال الدراسة قصيرة بأي حال من الأحوال. لا يمكن أن تكون قصيرة.
وكانت إصاباته خطيرة. كان هذا طبيعيا لأنه كان يؤذي قلبه. ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا لقتله. لذلك قرر تأجيل تناول الجثة في الوقت الحالي.
ثم، بعد تجارب وأخطاء لا حصر لها، تمكنوا من إنشاء التعويذة الأولى.
رد الفعل الذي حدث للتو في جسده. لماذا وقع الانفجار ولماذا كان على مقربة من قلبه.
وبطبيعة الحال، فإن شريعة الغاب تطبق في كل مكان.
كان هناك الكثير من الأشياء التي كان بحاجة إلى تعلمها.
تراجع جسده.
“…إذا لم أفهم، فسأفعل ذلك حتى أفهم.”
وبطبيعة الحال، لم يكن لدى الجثث أي مانا فيها. كان هذا صحيحًا حتى بالنسبة لجثة ساحر ذو 10 نجوم. بمجرد وفاتهم، سوف تختفي المانا النائمة في أجسادهم دون أن يترك أثرا. في حين أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا هو نفسه بالنسبة لقلوب التنين، إلا أنه كان على الأقل الحقيقة بالنسبة للأجسام البشرية.
بهذه الفكرة، مسح لوكاس الدم من زاوية فمه.
سحق.
* * *
ثالثًا، سيتم إعادة ملء المانا الخاصة به.
كل عنصر مادي وغير مادي له قوانينه وخصائصه المتأصلة.
كانت تلك الكلمات الأولى التي نطق بها بعد استيعاب هذا الدليل.
وعلى حد علم لوكاس، لم تكن هناك طاقة سرية ولا حدود لها مثل المانا.
…ولكن ماذا لو لم يكونوا كذلك ؟
سواء كان ذلك بنية الرابطة أو حجمها، أو ضغط القوة المبذولة، أو درجة الحرارة المحيطة.
حقد عظيم.
يمكن أن تتأثر المانا بمجموعة واسعة من الأشياء، مما يجعلها تتحول أحيانًا إلى نار، أو جليد أحيانًا، أو صخور أحيانًا، أو رياح أحيانًا.
ثانياً، سيتم شفاء جروحه.
إن الدراسة العميقة والفحص لهذه التفاعلات بين المانا، ومفهوم الاستخدام الفعلي لقوتها للتعبير عن السحر، كان يُعرف باسم علم السحر.
تمتم لوكاس.
لكي تطلق على نفسك اسم الساحر، كان من الضروري أولاً أن تفهم تأثيرات المانا عند دمجها في هياكل مختلفة.
إذا تم نسيانهم حتى هنا، فسوف يتوقفون حقا عن الوجود.
بالطبع، كانت هذه مهمة صعبة بالنسبة للسحرة الذين يدخلون الآن مجال علم السحر، لكنهم لن يصلوا بعيدًا إذا ركزوا فقط على الحفظ والنسخ. لقد حقق هذا النهج حدوده بسرعة كبيرة.
كان السبب وراء تفكير لوكاس بهذه الفكرة بسيطًا. مانا لم تكن موجودة في عالم الفراغ. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه، لم يتمكن من الشعور حتى بأدنى تلميح للمانا. كان الأمر كما لو كان لإثبات الادعاء بأن مثل هذه الطاقة ببساطة غير موجودة في هذا العالم.
كان يعلم ذلك.
الصاروخ السحري، التعويذة الأساسية.
كان هذا هو السبب وراء محاولة لوكاس فهم “الشوائب” بشكل كامل.
ثانياً، سيتم شفاء جروحه.
وفي تلك اللحظة، أثمر هوسه وجهوده العنيدة أخيرًا.
“لتجديد قوة الوجود عن طريق الأكل.”
“…إنها مختلفة عن المانا.”
نظر حوله. والمثير للدهشة أن موقع المكب بدا أيضًا بمثابة حلبة للخردة، لذلك تمكن بسهولة من العثور على ما كان يبحث عنه.
خصائص الشوائب.
لقد كان مثل كتلة ضخمة ضاحكة من الخبث.
كانت تلك الكلمات الأولى التي نطق بها بعد استيعاب هذا الدليل.
وبطبيعة الحال، فإن شريعة الغاب تطبق في كل مكان.
لقد كانت مختلفة تمامًا عن خصائص المانا.
انفجار.
لقد حاول التحكم في هذه الطاقة بصيغ سحرية.
كان يعلم ذلك.
في تلك اللحظة فقط أدرك مدى جهل أفعاله. وكان ذلك أشبه بسكب الزيت على النار لإطفائها. لولا حقيقة أنه كان في عالم الفراغ، لكان قد مات بالفعل آلاف المرات.
أولاً، لن يختفي.
“إنها مثل المانا.”
بعد ذلك، لم يحاول استخدام أي تعويذات أخرى. بالطبع، لم يكن هذا بسبب خوفه من الألم أو الإصابة. وتراكمت الجثث من حوله في الجبال. وبعبارة أخرى، لم يكن عليه أن يخشى الموت من أي إصابة أثناء وجوده هنا.
ثم تحدث لوكاس بكلمات تتناقض بشكل مباشر مع ما قاله سابقًا.
رد الفعل الذي حدث للتو في جسده. لماذا وقع الانفجار ولماذا كان على مقربة من قلبه.
كما أن للشوائب خصائصها وصفاتها وقوانينها.
سحق.
ومع ذلك، فإن نتائج تلك كانت مختلفة تماما. ولكن تختلف إلى حد ما فقط.
لقد كانت حقيقة لم تثير اهتمامه حقًا الآن.
على سبيل المثال، إذا طبق صيغة إلقاء الصاروخ السحري على الشوائب، فإنه سيشعر بصدمة في صدره كما لو أن أحداً صفع قلبه. إذا استخدم كرة النار، فسوف تنفجر نصف أعضائه الداخلية، وإذا استخدم رمح الجليد، فسوف تنفجر جميع الأوعية الدموية في ذراعه اليسرى في وقت واحد. تسببت الأسنان الحجرية في انفجار ركبتيه.
“لتجديد قوة الوجود عن طريق الأكل.”
“…”
لم يؤدي هذا العمل اللاإنساني إلا إلى رفع إمكانات لوكاس إلى الحد الأقصى.
حقيقة ظهور ظواهر مختلفة اعتمادًا على الصيغة المستخدمة تعني أن هذه القوة لها قوانين مختلفة. على الرغم من أنه لم يفهم ذلك بعد.
أطلق لوكاس على هذه القوة اسم “الفراغ”.
… كم من الوقت سيستغرقه لاستخدام هذه القوة في الممارسة العملية ؟
صحيح. هذا كان هو.
سحر.
وذلك لأنه لم تحدث سوى ظاهرة واحدة.
لقد كان يعرف كيف تم صنع كل صيغة سحرية خلقت التعويذات.
بالطبع، كانت هذه مهمة صعبة بالنسبة للسحرة الذين يدخلون الآن مجال علم السحر، لكنهم لن يصلوا بعيدًا إذا ركزوا فقط على الحفظ والنسخ. لقد حقق هذا النهج حدوده بسرعة كبيرة.
الصاروخ السحري، التعويذة الأساسية.
الصاروخ السحري، التعويذة الأساسية.
تضمنت التعويذة تغيير شكل المانا لمنحها القوة البدنية وإطلاقها على الهدف.
ولم يدرك ذلك إلا في تلك اللحظة.
من حيث الصيغ، لم يكن أكثر من سطرين، أو خمسة أسطر إذا قمت بحلها. كان الأمر بهذه البساطة. سيكون الشخص الموهوب قادرًا على استخدامه بمجرد النظر إليه.
وبطبيعة الحال، لم يكن لدى الجثث أي مانا فيها. كان هذا صحيحًا حتى بالنسبة لجثة ساحر ذو 10 نجوم. بمجرد وفاتهم، سوف تختفي المانا النائمة في أجسادهم دون أن يترك أثرا. في حين أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا هو نفسه بالنسبة لقلوب التنين، إلا أنه كان على الأقل الحقيقة بالنسبة للأجسام البشرية.
ومع ذلك، هل كانت عملية صنع الصاروخ السحري بهذه البساطة ؟ لقد كانت مجرد صيغة سحرية ذات سطرين، لذلك كان من الممكن صنعها بسهولة خلال بضعة أيام من التفكير. صحيح؟
كانت تلك الكلمات الأولى التي نطق بها بعد استيعاب هذا الدليل.
لا بالتأكيد لا.
لذلك، لم يكن لديه خيار سوى مقارنتها مرة أخرى بالقوة التي يعرفها أكثر، المانا.
لا بد أن يكون هناك سحرة كانوا أول من اكتشف المانا، وحلل قوانينها، وأدرك مبادئ التفاعل.
ابتلع لوكاس بالقوة الدم الذي اندفع إلى حلقه، لكنه لم يتمكن من منع قطرة صغيرة من التدحرج على زاوية شفتيه.
كان عليهم أن يجمعوا رؤوسهم معًا ويفكروا فيها بعمق.
* * *
ربما اجتمع كل عباقرة ذلك الوقت معًا.
كان هذا شيئًا آخر لم يفهمه لوكاس تمامًا.
ثم، بعد تجارب وأخطاء لا حصر لها، تمكنوا من إنشاء التعويذة الأولى.
لكنها كانت جيدة. على الأقل لم يكن عليه أن يقلق بشأن ذلك.
وبسبب وجود هؤلاء الأسلاف، تمكن سحرة المستقبل من زيادة مستواهم تدريجيًا وفي النهاية إلقاء نظرة على مستوى 9 نجوم.
لم يؤدي هذا العمل اللاإنساني إلا إلى رفع إمكانات لوكاس إلى الحد الأقصى.
كم من الدم والعرق والدموع التي أراقوها ؟ كم سنة استغرق الأمر ؟
“الفراغ.”
كان السحر مجالًا للدراسة.
“لا يمكن تجديد المانا إلا عن طريق تناول شيء ما.”
ولم تكن عملية إنشاء مجال الدراسة قصيرة بأي حال من الأحوال. لا يمكن أن تكون قصيرة.
“-آه.”
“سأضطر إلى القيام بهذه العملية بمفردي، من الآن فصاعدا.”
ترجمة : [ Yama ]
لقد كانت حقيقة لم تثير اهتمامه حقًا الآن.
ولم يدرك ذلك إلا في تلك اللحظة.
أومأ لوكاس ببساطة برأسه بالقبول.
كانت بيئة عالم الفراغ قاسية بشكل لا يصدق. كان الأمر كما لو أن هذا العالم كان يحاول باستمرار إبادة جميع الكائنات الحية.
سوف يفعل ذلك.
لقد حاول التحكم في هذه الطاقة بصيغ سحرية.
كان يحلل الشوائب، ويفهم تفاعلاتها، ويكتشف الصيغ من خلال التجربة والخطأ، وفي النهاية، يستخدم السحر مرة أخرى بهذه القوة.
كل ما يتكون منه الكون يمكن تفكيكه إلى هذه المواد الأربع دون استثناء، ويمكن أن تتغير باستمرار من خلال حركة مادة أخرى.
لكن. للقيام بذلك، لم يعد بإمكانه تسميتها شوائب بعد الآن.
على الرغم من إغماءه، فقد فهم أخيرا فكرة.
لقد كانت القوة الأساسية التي شكلت عالم الفراغ.
* * *
القوة التي جعلت الاختفاء والتجدد ممكنين.
كما أن للشوائب خصائصها وصفاتها وقوانينها.
قوة لا تزال غير معروفة للوكاس.
تراجع جسده.
وبعد لحظة من الصمت، فكر في اسم مناسب لهذه القوة.
كانت القوة التي جعلت إنشاء تلك المواد البسيطة ممكنا.
“الفراغ.”
ولكن قبل ذلك، كان هناك مفهوم خاطئ واحد يحتاج إلى تصحيحه.
أطلق لوكاس على هذه القوة اسم “الفراغ”.
* * *
ترجمة : [ Yama ]
تمتم لوكاس.
ثانياً، سيتم شفاء جروحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
