ترجمة : [ Yama ]
لقد أكل الفأر الذي أعطته له پيل وتمكن من الهروب من هذه الظاهرة.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 391
ولم ينشأ سؤاله بسبب تلك المعرفة.
سحق، سحق.
“آه.”
أيقظه صوت غريب من أفكاره.
سحق، سحق،
استدار لوكاس. ومن خلفه، بدأت پيل تأكل جثة الوحش الكبير نصف المطبوخة. كان الأمر أشبه بالافتراس منه بالأكل، وعلى الرغم من أن الخارج احترق، إلا أن الداخل كان لا يزال غير مطبوخ، مما تسبب في تقطر الدم من اللحم أثناء تمزيقه.
في ذلك الوقت، كان قد أنكر جوعه، لكن في اليوم التالي، بدأ جسده يختفي من أصابع قدميه.
لا بد أن الطعم والرائحة والملمس كانا الأسوأ، لكن پيل ما زالت تأكل بحماس كما لو أنها وجدت أشهى طعام في العالم.
أليس من المهم أن يكون الشخص الذي تقابله لأول مرة يعرف اسمك؟
ثم نهضت فجأة ومسحت شفتيها كما لو أنها شعرت بنظرة لوكاس.
“الدم واللحم والسخام.”
“لقد أكلت جيدًا! شكرًا لك.”
-لقد رأيتك مرة من قبل. في «حرب الوجود» بالمنطقة الغربية..
لم يتذكر الإجابة عندما طلبت الإذن، ولكنه أومأ في النهاية.
لا يهم؟
ابتسمت پيل. السخام وبقع الدم التي غطت وجهها جعلت ابتسامتها مخيفة إلى حد ما. ثم دفنت وجهها في جثة الوحش نصف المأكولة مرة أخرى.
كان ذلك لأن پيل كانت تخفي شيئًا واضحًا.
سحق، سحق،
“آه.”
لقد أدرك مصدر الصوت الغريب. لقد كانت حراشف الوحش. وكانت پيل تمضغ حراشف لا يمكن تصور صلابتها، وكأنها لحم.
أليس من المهم أن يكون الشخص الذي تقابله لأول مرة يعرف اسمك؟
تويت. بعد أن بصقت ميزانًا صعبًا بشكل خاص، فتحت پيل فمها مرة أخرى.
وكان من الواضح أن پيل قامت بحمايته وهو فاقد للوعي. كان عالم الفراغ مكانًا خطيرًا للغاية. بدونها، ربما أصبح وجبة وحش قبل أن يتمكن حتى من العودة إلى رشده.
“اسمي پيل. “آه، لكنك تعرف اسمي بالفعل.”
سحق، سحق،
همم؟ ضاقت عينيها قليلا.
نظر لوكاس إلى الوجه الذي لم يكن نظيفًا تمامًا، أومأ برأسه.
“ولكن كيف عرفت اسمي؟”
حضور غريب، وشخصية غامضة، وفهم مدهش لهذا العالم.
لم تكن هناك علامات شك في صوتها أو في تعبيرها. لكن لم يكن هناك ما يخبرنا بما كانت تفكر فيه من الداخل.
“شكرا لك لاعتنائك بي.”
كيف يجب أن يفسر ذلك؟
“اسمي پيل. “آه، لكنك تعرف اسمي بالفعل.”
تردد لوكاس لأنه لم يكن متأكدًا مما يجب فعله، لكن پيل هزت رأسها.
“ولكن كيف عرفت اسمي؟”
“حسنًا. لا يهم.”
وكان من الواضح أن پيل قامت بحمايته وهو فاقد للوعي. كان عالم الفراغ مكانًا خطيرًا للغاية. بدونها، ربما أصبح وجبة وحش قبل أن يتمكن حتى من العودة إلى رشده.
لا يهم؟
حتى لو لم يكن لوكاس يمتلك قوة 9 نجوم فحسب، بل يمتلك أيضًا قوة نبرة النهاية والقوة الخارجية المطلقة، فإنه لا يستطيع ضمان النصر في تلك المعركة. لا، بكل صدق، لقد شعر وكأنه سيخسر حتى مع ذلك.
أليس من المهم أن يكون الشخص الذي تقابله لأول مرة يعرف اسمك؟
لقد أدرك مصدر الصوت الغريب. لقد كانت حراشف الوحش. وكانت پيل تمضغ حراشف لا يمكن تصور صلابتها، وكأنها لحم.
كان مثل هذا الاستنتاج غير مفهوم تمامًا لمبدأ تفكير لوكاس، لكن لم تكن هناك حاجة له للانتباه إلى ذلك.
لا يهم؟
“شكرا لك لاعتنائك بي.”
ترجمة : [ Yama ]
فقرر تغيير الموضوع بشكره.
كان مثل هذا الاستنتاج غير مفهوم تمامًا لمبدأ تفكير لوكاس، لكن لم تكن هناك حاجة له للانتباه إلى ذلك.
وكان من الواضح أن پيل قامت بحمايته وهو فاقد للوعي. كان عالم الفراغ مكانًا خطيرًا للغاية. بدونها، ربما أصبح وجبة وحش قبل أن يتمكن حتى من العودة إلى رشده.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 391
“هيهي. حسنًا.”
سحق، سحق.
خدشت پيل رأسها وهي تبتسم بخجل.
لم تكن هناك علامات شك في صوتها أو في تعبيرها. لكن لم يكن هناك ما يخبرنا بما كانت تفكر فيه من الداخل.
لم يستطع لوكاس إلا أن يراقبها للحظة.
استدار لوكاس. ومن خلفه، بدأت پيل تأكل جثة الوحش الكبير نصف المطبوخة. كان الأمر أشبه بالافتراس منه بالأكل، وعلى الرغم من أن الخارج احترق، إلا أن الداخل كان لا يزال غير مطبوخ، مما تسبب في تقطر الدم من اللحم أثناء تمزيقه.
‘من هي؟’
لا بد أن الطعم والرائحة والملمس كانا الأسوأ، لكن پيل ما زالت تأكل بحماس كما لو أنها وجدت أشهى طعام في العالم.
حضور غريب، وشخصية غامضة، وفهم مدهش لهذا العالم.
-إذا كانت الآنسة الشابة تنوي إيقافي، فسوف أتراجع على الفور…
ولم ينشأ سؤاله بسبب تلك المعرفة.
خدشت پيل رأسها وهي تبتسم بخجل.
كان ذلك لأن پيل كانت تخفي شيئًا واضحًا.
لقد أكل الفأر الذي أعطته له پيل وتمكن من الهروب من هذه الظاهرة.
في الواقع، حتى قبل وفاته، كان لديه هذا الشعور منذ المرة الأولى التي التقى فيها بپيل، ولكن بعد مقابلة يانغ إن هيون، أصبح متأكدًا.
ترجمة : [ Yama ]
-لقد رأيتك مرة من قبل. في «حرب الوجود» بالمنطقة الغربية..
“شكرا لك لاعتنائك بي.”
حرب الوجود.
حتى لو لم يكن لوكاس يمتلك قوة 9 نجوم فحسب، بل يمتلك أيضًا قوة نبرة النهاية والقوة الخارجية المطلقة، فإنه لا يستطيع ضمان النصر في تلك المعركة. لا، بكل صدق، لقد شعر وكأنه سيخسر حتى مع ذلك.
لقد تحدث يانغ إن هيون كما لو أنه التقى بپيل هناك. بالطبع، لم يكن لوكاس يعرف ما هي حرب الوجود، ولم يكن يعرف أين تقع المنطقة الغربية. ومع ذلك، لم يعتقد أن يانغ إن هيون كان مخطئًا.
ولهذا السبب لم يكن أمام لوكاس خيار سوى أن يكون أكثر حذرًا وحتى خائفًا قليلاً من پيل.
لكن پيل أنكرت ذلك على الفور. من المفترض أن هذا كان بسبب عدم رغبتها في الكشف عن حقيقة أنها تعرف يانغ إن هيون.
نظر لوكاس إلى الوجه الذي لم يكن نظيفًا تمامًا، أومأ برأسه.
-…كما قالت الآنسة الصغيرة، لا بد أنني كنت مخطئًا. أرجوا أن تغفر لي عن وقاحتي.
… لم يكن مظهرها الأحمق يبدو خطيرًا على الإطلاق، لكن ذلك جعله أكثر حذرًا.
-هناك شيء آخر أود أن أسأله. سأقتل ذلك الرجل الآن. هل ستوقفني الآنسة الشابة؟
ترجمة : [ Yama ]
-إذا كانت الآنسة الشابة تنوي إيقافي، فسوف أتراجع على الفور…
في ذلك الوقت، كان قد أنكر جوعه، لكن في اليوم التالي، بدأ جسده يختفي من أصابع قدميه.
حافظ يانغ إن هيون على موقف حذر للغاية تجاه پيل.
“ولكن كيف عرفت اسمي؟”
على وجه الدقة، بدا أنه خائف من مواجهتها.
لكن پيل أنكرت ذلك على الفور. من المفترض أن هذا كان بسبب عدم رغبتها في الكشف عن حقيقة أنها تعرف يانغ إن هيون.
ولهذا السبب لم يكن أمام لوكاس خيار سوى أن يكون أكثر حذرًا وحتى خائفًا قليلاً من پيل.
كان مثل هذا الاستنتاج غير مفهوم تمامًا لمبدأ تفكير لوكاس، لكن لم تكن هناك حاجة له للانتباه إلى ذلك.
كان يعرف مدى قوة يانغ إن هيون. وبما أنه حاربه شخصيا، فهو يعرف ذلك جيدا.
لا بد أن الطعم والرائحة والملمس كانا الأسوأ، لكن پيل ما زالت تأكل بحماس كما لو أنها وجدت أشهى طعام في العالم.
امتد مسار السيف الذي رآه إلى أقصى ما يمكن أن يصل إليه أي كائن. كانت كل ضربة بسيفه تحتوي على جوهر كيان يانغ إن هيون ذاته، وكانت تمثل القمة.
على وجه الدقة، بدا أنه خائف من مواجهتها.
حتى لو لم يكن لوكاس يمتلك قوة 9 نجوم فحسب، بل يمتلك أيضًا قوة نبرة النهاية والقوة الخارجية المطلقة، فإنه لا يستطيع ضمان النصر في تلك المعركة. لا، بكل صدق، لقد شعر وكأنه سيخسر حتى مع ذلك.
حرب الوجود.
…ومع ذلك، كانت پيل شخصًا يخشاه يانغ إن هيون.
لقد تحدث يانغ إن هيون كما لو أنه التقى بپيل هناك. بالطبع، لم يكن لوكاس يعرف ما هي حرب الوجود، ولم يكن يعرف أين تقع المنطقة الغربية. ومع ذلك، لم يعتقد أن يانغ إن هيون كان مخطئًا.
“ما هذا؟ هل هناك شيء على وجهي؟”
“هيهي. حسنًا.”
بناءً على كلمات پيل، أدار لوكاس عينيه بعيدًا.
سحق، سحق،
“الدم واللحم والسخام.”
لم تكن هناك علامات شك في صوتها أو في تعبيرها. لكن لم يكن هناك ما يخبرنا بما كانت تفكر فيه من الداخل.
“آه.”
بناءً على كلمات پيل، أدار لوكاس عينيه بعيدًا.
مسحت پيل وجهها بكمها. ثم التفتت لتنظر إليه وكأنها تقول “ماذا عن الآن؟”.
“اسمي پيل. “آه، لكنك تعرف اسمي بالفعل.”
… لم يكن مظهرها الأحمق يبدو خطيرًا على الإطلاق، لكن ذلك جعله أكثر حذرًا.
لم يتذكر الإجابة عندما طلبت الإذن، ولكنه أومأ في النهاية.
نظر لوكاس إلى الوجه الذي لم يكن نظيفًا تمامًا، أومأ برأسه.
لم يتذكر الإجابة عندما طلبت الإذن، ولكنه أومأ في النهاية.
“لكن ألا تأكل يا عم؟”
كان ذلك لأن پيل كانت تخفي شيئًا واضحًا.
اقترحت پيل عليه أن يأكل الطعام. لقد أجروا محادثة مماثلة في المرة السابقة.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 391
في ذلك الوقت، كان قد أنكر جوعه، لكن في اليوم التالي، بدأ جسده يختفي من أصابع قدميه.
سحق، سحق.
ظاهرة الاختفاء.
لكن پيل أنكرت ذلك على الفور. من المفترض أن هذا كان بسبب عدم رغبتها في الكشف عن حقيقة أنها تعرف يانغ إن هيون.
لقد أكل الفأر الذي أعطته له پيل وتمكن من الهروب من هذه الظاهرة.
كان ذلك لأن پيل كانت تخفي شيئًا واضحًا.
… لم يكن يريد أن يكون مدينًا لها أكثر. بالإضافة إلى ذلك، كانت الطريقة الوحيدة لتجديد المانا الخاصة به هي تناول العناصر الغذائية بشكل ما.
“الدم واللحم والسخام.”
مع تنهد، اقترب لوكاس من فريسته. ثم، بعد قطع جزء من اللحم، ونزع القشور منه تقريبًا، وطهيه بالتساوي قدر الإمكان بلهب بحجم كف اليد، أكله.
حتى لو لم يكن لوكاس يمتلك قوة 9 نجوم فحسب، بل يمتلك أيضًا قوة نبرة النهاية والقوة الخارجية المطلقة، فإنه لا يستطيع ضمان النصر في تلك المعركة. لا، بكل صدق، لقد شعر وكأنه سيخسر حتى مع ذلك.
على وجه الدقة، قام بقطع قطعة صغيرة منه وتذوقها. كانت صالحة للأكل إلى حد ما. أول وجبة تناولها في المرة الأخيرة كانت فأرًا قذرًا. لذلك، بينما كان جافًا بعض الشيء، كان الطعم أفضل بكثير. لقد كانت راحة صغيرة.
“اسمي پيل. “آه، لكنك تعرف اسمي بالفعل.”
ترجمة : [ Yama ]
على وجه الدقة، بدا أنه خائف من مواجهتها.
تويت. بعد أن بصقت ميزانًا صعبًا بشكل خاص، فتحت پيل فمها مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
