الموسم الثاني - الفصل 327
ترجمة : [ Yama ]
ضحكة مكتومة ناعمة نجت من شفتيه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 327
كان نيكس يحاول قتل لوكاس.
“هاه؟ ألا تعرف ذلك؟”
-أخيراً.
وضع هوفمان لوكاس بعيدًا عن نيكس. لم تكن هناك مؤشرات على تعرضهم للملاحقة.
تمتم إريك بصوت ضعيف. رمش عينيه المتعبتين مرارا وتكرارا.
كان جسد نيكس لا يزال مقيدًا من قبل العاصفة الثلجية ، وبدا أنها كانت تعاني من ألم أكثر من ذي قبل.
لم يكن هذا كل شيء.
“على ما يبدو ، تم القبض على جميع أفراد شعبها وقتلهم على أيدي البشر.”
“…”
“شعبها…؟”
باك-
“أجل. لذلك أعمى الانتقام عيناها “.
كانت هالة غريبة تتصاعد من جسده.
أراد لوكاس أن يسأله المزيد من الأسئلة ، لكن هوفمان لم يكن لديه وقت لذلك.
عندما اندفع نيكس نحو لوكاس ، بدأت في العودة إلى شكلها الأصلي مثل فينيكس.
“لا يمكننا توقع المزيد من المساعدة منك ، هل يمكننا ذلك؟”
صرير-
أومأ لوكاس برأسه.
لم تكن أفكار هوفمان مبالغة بأي حال من الأحوال.
نفد يوريا من مانا ، وقالت نيكس إنها لم تتذكره.
مد لوكاس سيفه بضعف.
… لم يكن هناك شيء آخر يفعله لوكاس في هذه المعركة.
فهم لوكاس. كانت نيكس في منتصف الطريق إلى تلك النقطة.
“…”
“لسوء الحظ ، فرصنا في الفوز ليست عالية جدًا.”
ثم التفت نيكس المذهل للنظر إلى لوكاس.
غادر هوفمان بعد أن قال تلك الكلمات. عندما عاد إلى زملائه في الفريق ، تحولت نظرته إلى إريك.
كانت مهارة إيريك ، قوة السهم.
قعقعة-
كان يعاني من صعوبة في التنفس ، مما جعله يعتقد أنه كسر ضلعًا كان يخترق إحدى رئتيه.
كانت هالة غريبة تتصاعد من جسده.
حطمت نيران نيكس المليئة بالغضب حاجز الدرع.
كانت مهارة إيريك ، قوة السهم.
قبل اندلاع النيران بقليل ، أمسكت سيرا يوريا وتدحرجت على الأرض.
هل مرت 3 سنوات منذ آخر مرة شاهده فيها شخصيًا؟
كان هذا هو آخر أمر لإريك. بعد ذلك ، سقط على الأرض وأغمي عليه مباشرة.
“… إنه يضع كل طاقته فيه.”
أطلقت صرخة من الغضب والكراهية قبل أن تندفع نحو لوكاس.
ذلك اللقيط… كان ينوي المخاطرة بحياته بهذا الهجوم.
وضع هوفمان لوكاس بعيدًا عن نيكس. لم تكن هناك مؤشرات على تعرضهم للملاحقة.
لم تكن أفكار هوفمان مبالغة بأي حال من الأحوال.
حطمت نيران نيكس المليئة بالغضب حاجز الدرع.
كلما سحب إريك قوسه إلى الخلف ، زادت ارتعاش عضلاته. كان الدم يسيل من عينيه المنتفختين ، وانتفخت الأوردة في وجهه كما لو كانت على وشك الانفجار.
كما لو كان لديهم قوة جسدية ، اصطدمت موجات اللهب بالحاجز الأبيض.
ومع ذلك ، فقد ثابر.
كان لديه أيضًا رغبة شخصية في ألا يموت دون أن يتذكره أحد.
من أجل جمع المزيد من القوة ، حتى لو كان ذلك قليلاً.
ضحكة مكتومة ناعمة نجت من شفتيه.
-أخيراً.
هل مرت 3 سنوات منذ آخر مرة شاهده فيها شخصيًا؟
توانج.
في الماضي ، كان الطائر الصغير ذو المظهر المطابق للذي يطير باتجاهه قد أنقذه الآن في جبال إسبانيا.
رن صوت حاد.
ومع ذلك ، لم تلاحظ نيكس ذلك.
سووش!
ترجمة : [ Yama ]
الكراك الكراك!
نيكس ، الذي كان يقف في وسط العالم المحترق ، أطلق صرخة أخرى.
عندما طار السهم ، مزق الأرض الجليدية تحته مثل الورق. تناثرت شظايا الجليد مرة أخرى في كل اتجاه قبل أن تسقط على الأرض مثل سنو. تم تدمير كل شيء في مسار السهم.
تم إثبات ذلك من خلال مسار عملها التالي.
ببساطة ، كانت القوة الكامنة وراء هذا السهم الفردي أقوى من تعويذة 7 نجوم عادية.
كانت هالة غريبة تتصاعد من جسده.
كانت وجهة السهم ، الذي كان يتقدم للأمام بنفس الزخم نحو نيكس المتجمدة.
بوم!
ربما كانت هذه معجزة ناجمة عن مزيج من خصائصها مثل العنقاء وكريستال أجني ، لكنها لم تكن بالضرورة شيئًا جيدًا لها.
– لا أحد يظن أن هذا كان صوت سهم يصيب هدفه. تم اقتلاع الأشجار المجاورة ، التي لم يصبها شيء سوى موجات الصدمة من الانفجار.
لكن عقل نيكس كان غير مستقر. أصبح جسدها متعاليًا ، لكن قوة عقلها لم تكن قادرة على مواكبة ذلك. كان هذا الانحراف هو الذي جعل وضعها أكثر خطورة.
أدرك لوكاس أخيرًا سبب كون إريك القائد. لم يكن فقط بسبب شخصيته اللطيفة التي ساعدته على التوسط بين الأعضاء الذين لديهم شخصيات قوية.
لقد طاروا عبر المقاصة التي خلقتها معركتهم في الغابة قبل أن يصطدموا بشدة بخط الأشجار ويسقطون بشدة على الأرض. بعد ذلك بقوا على الأرض لأنهم فقدوا وعيهم بالفعل.
بدلاً من ذلك ، كان من الواضح أنه الأقوى بين سوردناز.
فوش!
“كياك!”
من سحابة الغبار التي أحدثها الانفجار جاء هدير بدا وكأنه مزيج بين صراخ طائر وصراخ امرأة.
اندلعت ألسنة اللهب من جسد نيكس ، مما تسبب في انفجار هائل. كانت قوة الانفجار كبيرة لدرجة أن ريفين أرسل بعيدا في الاتجاه الذي جاء منه. هوفمان ، الذي ظهر بعد وقت قصير من ظهور رافين، وقع أيضًا في نفس الموقف.
كانت صرخة نيكس.
هل مرت 3 سنوات منذ آخر مرة شاهده فيها شخصيًا؟
“أعتقد أن هذه كانت ضربة جيدة.”
“… نيكس.”
تمتم إريك بصوت ضعيف. رمش عينيه المتعبتين مرارا وتكرارا.
كان هذا بسبب الحاجة إلى عقل قوي للسيطرة على الجسم المتعالي. بمجرد وصول شخص ما إلى هذه المرحلة ، كان من الممكن إحياءه عشرات أو مئات المرات طالما بقي عقله سليمًا. لن يكون أي هجوم قاتلًا حقًا لهم ما لم يهدد “مصدر وجودهم”.
“ومع ذلك ، هذا لا يزال غير كاف. رافين ، هوفمان ، الأمر متروك لك لإنهاء هذا… ”
فوش!
كان هذا هو آخر أمر لإريك. بعد ذلك ، سقط على الأرض وأغمي عليه مباشرة.
ربما كانت هذه معجزة ناجمة عن مزيج من خصائصها مثل العنقاء وكريستال أجني ، لكنها لم تكن بالضرورة شيئًا جيدًا لها.
تات!
بمجرد أن ضربت النيران ظهرها ، لم تتح لها فرصة للصراخ قبل أن تغمى على الأرض.
كان رافين هو من اتخذ الخطوة الأولى.
لم تكن أفكار هوفمان مبالغة بأي حال من الأحوال.
كانت الرؤية المتطورة للذئب كافية لإيجاد المكان الذي كانت نيكس تكافح فيه في الدخان.
بشكل عام ، كان مستوى لا يستطيع دخوله إلا أولئك الذين وصلوا إلى ذروة الكائنات الفانية.
أغلق المسافة في غمضة عين وجرحها بمخالبه التي كانت أكثر حدة من معظم السيوف.
فقط لإنقاذه ، وقفت في مواجهة ملك الدريك البالغة من العمر ألف عام والذي كانت في مستوى مختلف تمامًا عنها.
بهذا ، سيقطع ذلك الأبيض النقي –
قبل اندلاع النيران بقليل ، أمسكت سيرا يوريا وتدحرجت على الأرض.
فوش!
‘…أنا.’
تم مقاطعة أفكار رافين قبل أن يتمكنوا من المضي قدمًا.
فقط لإنقاذه ، وقفت في مواجهة ملك الدريك البالغة من العمر ألف عام والذي كانت في مستوى مختلف تمامًا عنها.
اندلعت ألسنة اللهب من جسد نيكس ، مما تسبب في انفجار هائل. كانت قوة الانفجار كبيرة لدرجة أن ريفين أرسل بعيدا في الاتجاه الذي جاء منه. هوفمان ، الذي ظهر بعد وقت قصير من ظهور رافين، وقع أيضًا في نفس الموقف.
هل مرت 3 سنوات منذ آخر مرة شاهده فيها شخصيًا؟
لقد طاروا عبر المقاصة التي خلقتها معركتهم في الغابة قبل أن يصطدموا بشدة بخط الأشجار ويسقطون بشدة على الأرض. بعد ذلك بقوا على الأرض لأنهم فقدوا وعيهم بالفعل.
كانت وجهة السهم ، الذي كان يتقدم للأمام بنفس الزخم نحو نيكس المتجمدة.
جلجل!
لكن عقل نيكس كان غير مستقر. أصبح جسدها متعاليًا ، لكن قوة عقلها لم تكن قادرة على مواكبة ذلك. كان هذا الانحراف هو الذي جعل وضعها أكثر خطورة.
مرة أخرى ، ضربت سيرا درعها بالأرض وشكلت حاجزًا. لكنها لم تكن قادرة على الدفاع تمامًا كما فعلت من قبل.
“أعتقد أن هذه كانت ضربة جيدة.”
“…!”
الشيء الوحيد الذي يمكن الشعور به من تلك الصرخة هو الألم الذي لا يوصف.
كما لو كان لديهم قوة جسدية ، اصطدمت موجات اللهب بالحاجز الأبيض.
تم إثبات ذلك من خلال مسار عملها التالي.
جورك.
ازدهرت ابتسامة حزينة على شفاه لوكاس.
مع كل ضربة ، شعرت وكأن أعضائها الداخلية تهتز.
كانت هالة غريبة تتصاعد من جسده.
“أورك…”
كان هذا هو آخر أمر لإريك. بعد ذلك ، سقط على الأرض وأغمي عليه مباشرة.
لم تستطع سيرا إلا أن تسعل الدماء.
اخترق منقار نيكس لوكاس.
كان هذا خطيرا. أصبحت ملكة الوحش فجأة أقوى عدة مرات من ذي قبل.
“… لا يمكنني قتلها بيدي.”
ومع ذلك ، لم تستطع التراجع.
ذلك اللقيط… كان ينوي المخاطرة بحياته بهذا الهجوم.
حصت سيرا أسنانها بشدة. استمر الدم في التسرب على شفتيها وشعرت أن وعيها بدأ يتلاشى ، لكنها لم تهتم.
“على ما يبدو ، تم القبض على جميع أفراد شعبها وقتلهم على أيدي البشر.”
لسوء الحظ ، لم يدم دفاعها اليائس طويلاً.
“… إنه يضع كل طاقته فيه.”
يتحطم!
يتحطم!
حطمت نيران نيكس المليئة بالغضب حاجز الدرع.
“… هت.”
قبل اندلاع النيران بقليل ، أمسكت سيرا يوريا وتدحرجت على الأرض.
“…”
كانت سيرا خائفة من النار. كان لدرجة أنها لم تستطع حتى الاقتراب من نار المخيم. لذلك ، بالنسبة إلى سيرا ، لم تكن هذه النيران مختلفة عن لهيب الجحيم.
هل سمعته؟
بمجرد أن ضربت النيران ظهرها ، لم تتح لها فرصة للصراخ قبل أن تغمى على الأرض.
مرة أخرى ، ضربت سيرا درعها بالأرض وشكلت حاجزًا. لكنها لم تكن قادرة على الدفاع تمامًا كما فعلت من قبل.
لم يكن لوكاس سالمًا أيضًا.
كانت وجهة السهم ، الذي كان يتقدم للأمام بنفس الزخم نحو نيكس المتجمدة.
على الرغم من أنه كان على بعد مسافة معقولة ، إلا أنه كان لا يزال مجتاحًا في أعقاب ذلك. لكن هذا لم يكن مفاجأة كبيرة. كانت الرياح الناتجة عن ثوران نيكس كافية لاقتلاع الأشجار من حوله ، لذلك كان من الطبيعي أن يعلق به أيضًا.
كانت صرخة نيكس.
جعلته العاصفة التي تشكلت يطير مثل قطعة قمامة. ارتد من الأشجار والصخور ، وغطاه بالكدمات ، وخفق في الكاحل والفخذ والكتف. والأسوأ من ذلك كله أنه يمكن أن يشعر بألم مبرح في جذعه.
قبل اندلاع النيران بقليل ، أمسكت سيرا يوريا وتدحرجت على الأرض.
كان يعاني من صعوبة في التنفس ، مما جعله يعتقد أنه كسر ضلعًا كان يخترق إحدى رئتيه.
النخب الخمس التي رعاها سنو قد فقدت وعيها من قبل نيكس دون أن تكون قادرة على خوض الكثير من القتال.
“سعال…!”
تات!
غير قادر على تحمله ، سعل الدم.
كان نيكس يحاول قتل لوكاس.
ملأت رائحة نفاذة الهواء.
صرير-
من خلال الدخان الضبابي ، رأى السوردناز الخمسة قد انهاروا على الأرض.
بمجرد أن ضربت النيران ظهرها ، لم تتح لها فرصة للصراخ قبل أن تغمى على الأرض.
النخب الخمس التي رعاها سنو قد فقدت وعيها من قبل نيكس دون أن تكون قادرة على خوض الكثير من القتال.
لسوء الحظ ، لم يدم دفاعها اليائس طويلاً.
“… نيكس.”
كلما سحب إريك قوسه إلى الخلف ، زادت ارتعاش عضلاته. كان الدم يسيل من عينيه المنتفختين ، وانتفخت الأوردة في وجهه كما لو كانت على وشك الانفجار.
مرة أخرى ، تمتم بالاسم الذي أطلقه عليها.
كانت مهارة إيريك ، قوة السهم.
هل سمعته؟
قعقعة-
نيكس ، الذي كان يقف في وسط العالم المحترق ، أطلق صرخة أخرى.
بدلاً من ذلك ، كان من الواضح أنه الأقوى بين سوردناز.
“كياك!”
كان جسد نيكس لا يزال مقيدًا من قبل العاصفة الثلجية ، وبدا أنها كانت تعاني من ألم أكثر من ذي قبل.
الشيء الوحيد الذي يمكن الشعور به من تلك الصرخة هو الألم الذي لا يوصف.
حصت سيرا أسنانها بشدة. استمر الدم في التسرب على شفتيها وشعرت أن وعيها بدأ يتلاشى ، لكنها لم تهتم.
ثم التفت نيكس المذهل للنظر إلى لوكاس.
على الرغم من أنه كان على بعد مسافة معقولة ، إلا أنه كان لا يزال مجتاحًا في أعقاب ذلك. لكن هذا لم يكن مفاجأة كبيرة. كانت الرياح الناتجة عن ثوران نيكس كافية لاقتلاع الأشجار من حوله ، لذلك كان من الطبيعي أن يعلق به أيضًا.
اهتزت عيناها قليلاً ، وارتفعت ألسنة اللهب المحيطة بجسدها كما لو كانت ستخرج في أي لحظة.
بوم!
… كانت ضعيفة.
مرة أخرى ، ضربت سيرا درعها بالأرض وشكلت حاجزًا. لكنها لم تكن قادرة على الدفاع تمامًا كما فعلت من قبل.
لكن ذلك لم يكن بسبب هجوم إريك.
بوم!
“الجسد المتسامي.”
“ومع ذلك ، هذا لا يزال غير كاف. رافين ، هوفمان ، الأمر متروك لك لإنهاء هذا… ”
فهم لوكاس. كانت نيكس في منتصف الطريق إلى تلك النقطة.
ولكن.
بشكل عام ، كان مستوى لا يستطيع دخوله إلا أولئك الذين وصلوا إلى ذروة الكائنات الفانية.
كان هذا هو آخر أمر لإريك. بعد ذلك ، سقط على الأرض وأغمي عليه مباشرة.
ربما كانت هذه معجزة ناجمة عن مزيج من خصائصها مثل العنقاء وكريستال أجني ، لكنها لم تكن بالضرورة شيئًا جيدًا لها.
لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي كان عليه القيام بها.
كان هذا بسبب الحاجة إلى عقل قوي للسيطرة على الجسم المتعالي. بمجرد وصول شخص ما إلى هذه المرحلة ، كان من الممكن إحياءه عشرات أو مئات المرات طالما بقي عقله سليمًا. لن يكون أي هجوم قاتلًا حقًا لهم ما لم يهدد “مصدر وجودهم”.
مرة أخرى ، ضربت سيرا درعها بالأرض وشكلت حاجزًا. لكنها لم تكن قادرة على الدفاع تمامًا كما فعلت من قبل.
لكن عقل نيكس كان غير مستقر. أصبح جسدها متعاليًا ، لكن قوة عقلها لم تكن قادرة على مواكبة ذلك. كان هذا الانحراف هو الذي جعل وضعها أكثر خطورة.
“… هت.”
… كان نيكس الحالي ضعيفًا.
من خلال الدخان الضبابي ، رأى السوردناز الخمسة قد انهاروا على الأرض.
ليس جسديا ، ولكن عقليا.
“أجل. لذلك أعمى الانتقام عيناها “.
تم إثبات ذلك من خلال مسار عملها التالي.
لم يكن لوكاس سالمًا أيضًا.
أطلقت صرخة من الغضب والكراهية قبل أن تندفع نحو لوكاس.
مع كل ضربة ، شعرت وكأن أعضائها الداخلية تهتز.
بعبارة أخرى ، سارعت ببساطة نحوه دون أي مظهر من أشكال التقنية أو المهارة.
بدلاً من ذلك ، كان من الواضح أنه الأقوى بين سوردناز.
إذا قام لوكاس بأرجح السيف الفولاذي البسيط في يده الآن ، فمن المحتمل أن يكون قادرًا على قتلها.
فهم لوكاس. كانت نيكس في منتصف الطريق إلى تلك النقطة.
‘…أنا.’
“… هت.”
لم يستطع الموت بعد.
ترجمة : [ Yama ]
لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي كان عليه القيام بها.
أطلقت صرخة من الغضب والكراهية قبل أن تندفع نحو لوكاس.
لم يكن هذا كل شيء.
من سحابة الغبار التي أحدثها الانفجار جاء هدير بدا وكأنه مزيج بين صراخ طائر وصراخ امرأة.
كان لديه أيضًا رغبة شخصية في ألا يموت دون أن يتذكره أحد.
مع كل ضربة ، شعرت وكأن أعضائها الداخلية تهتز.
كان نيكس يحاول قتل لوكاس.
جعلته العاصفة التي تشكلت يطير مثل قطعة قمامة. ارتد من الأشجار والصخور ، وغطاه بالكدمات ، وخفق في الكاحل والفخذ والكتف. والأسوأ من ذلك كله أنه يمكن أن يشعر بألم مبرح في جذعه.
لذلك ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة ليعيش.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 327
“نيكس… أنا…”
-أخيراً.
صرير-
في الماضي ، كان الطائر الصغير ذو المظهر المطابق للذي يطير باتجاهه قد أنقذه الآن في جبال إسبانيا.
“…”
“…”
عندما اندفع نيكس نحو لوكاس ، بدأت في العودة إلى شكلها الأصلي مثل فينيكس.
لم تكن أفكار هوفمان مبالغة بأي حال من الأحوال.
ظهرت في ذهنه ذكرى باهتة.
قعقعة-
في الماضي ، كان الطائر الصغير ذو المظهر المطابق للذي يطير باتجاهه قد أنقذه الآن في جبال إسبانيا.
تمتم إريك بصوت ضعيف. رمش عينيه المتعبتين مرارا وتكرارا.
فقط لإنقاذه ، وقفت في مواجهة ملك الدريك البالغة من العمر ألف عام والذي كانت في مستوى مختلف تمامًا عنها.
بوم!
ولكن.
أراد لوكاس أن يسأله المزيد من الأسئلة ، لكن هوفمان لم يكن لديه وقت لذلك.
لماذا كان يفكر في ذلك الآن؟
“كياك!”
“… هت.”
مد لوكاس سيفه بضعف.
ضحكة مكتومة ناعمة نجت من شفتيه.
“هاه؟ ألا تعرف ذلك؟”
مد لوكاس سيفه بضعف.
لم يكن لوكاس سالمًا أيضًا.
كان أعزل تماما.
ببساطة ، كانت القوة الكامنة وراء هذا السهم الفردي أقوى من تعويذة 7 نجوم عادية.
ومع ذلك ، لم تلاحظ نيكس ذلك.
“أجل. لذلك أعمى الانتقام عيناها “.
عقلها المنكسر وبصرها المغطى بضباب أحمر جعل من المستحيل عليها إصدار أحكام مناسبة.
“…!”
“… لا يمكنني قتلها بيدي.”
الكراك الكراك!
صحيح. كانت مهمة مستحيلة منذ البداية.
تات!
ازدهرت ابتسامة حزينة على شفاه لوكاس.
… كانت ضعيفة.
وبعد لحظة ،
“لا يمكننا توقع المزيد من المساعدة منك ، هل يمكننا ذلك؟”
باك-
نيكس ، الذي كان يقف في وسط العالم المحترق ، أطلق صرخة أخرى.
اخترق منقار نيكس لوكاس.
بمجرد أن ضربت النيران ظهرها ، لم تتح لها فرصة للصراخ قبل أن تغمى على الأرض.
ترجمة : [ Yama ]
“…”
بمجرد أن ضربت النيران ظهرها ، لم تتح لها فرصة للصراخ قبل أن تغمى على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
