الموسم الثاني - الفصل 110
ترجمة : [ Yama ]
في تلك اللحظة ، تحدثت سيدي ، التي كانت ممددة بتكاسل على السرير ، فجأة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 110
على حد علم لوكاس ، كان الإله والحكام فقط ، بالإضافة إلى عدد قليل جدًا من المطلقين ، الذين لديهم قوى تتعلق بالحياة أو الخليقة ، قادرين على إحياء الأموات.
عندما عاد لوكاس إلى الغرفة ، وجد سيدي تعبث بجسده. كان التعبير على وجهها خطيرًا لدرجة أن المرء يعتقد أنها تجري بعض الأبحاث المهمة للغاية.
“آه. كما تريد.”
[ماذا تفعلين؟]
“بالتأكيد تستطيعان.”
“مم!”
[ماذا تفعلين؟]
لم تتفاجأ سيدي بصوت لوكاس وبدلاً من ذلك رفعت يدها إلى ذقنها بشكل متأمّل.
“هذه طريقة ضيقة الأفق في التفكير. أنا أؤمن بـ ها-رين”.
“أنا فقط أتحقق من ما أنت عليه بالضبط.”
الآن بعد أن فكر في الأمر نظرًا لأن لديها الآن جسمًا بشريًا ، ربما احتاجت سيدي إلى النوم. ربما كان هذا مزعجًا ومزعجًا بشكل لا يصدق لسيدي ، الذي كان لا يزال مطلقًا منذ بضعة أيام فقط.
[…]
“…”
“كما توقعت ، أنت مطلق ، كنت إنسانًا في يوم من الأيام. ومع ذلك ، فإن جسد الأب ذو جودة عالية جدًا. مما يمكنني رؤيته ، ربما كنت الأفضل بين البشر “.
قمع ترددها بالقوة ، تحدثت مين ها رين بصوت واضح.
هز رأسه في مدح سيدي الغريب ، وعاد لوكاس إلى جسده.
تابع مين هرين بتعبير ثقيل.
لكن حتى بعد دخول جسده ، لم تتركه. في الواقع ، لقد بدأت في الواقع في التصرف بشكل أكثر عدوانية.
[… شخص أود مقابلته؟”
بيديها الصغيرتين ، قامت بتمديد خدي لوكاس إلى أقصى حد.
“ما هذا؟”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها شيئًا كهذا ، لذلك كان لوكاس عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.
[نعم هنالك.]
“رائع. مدهش.”
“لقد التقيت للتو بأسقف كنيسة الحياة الأبدية. قال إنه سيسمح لي بلقاء والدي “.
“… ما هو؟”
“آسف ، ولكنني ملحد.”
أصبح وجه الأب أكثر دفئًا عندما عادت روحك. بالمناسبة ، كيف تفصل بين جسدك وروحك؟ أهذا من قدراتك بصفتك لورد؟”
“آه… بالمناسبة.” تحدث كيم مين تشول كما لو أنه تذكر شيئًا ما فجأة.
“…”
“في الوقت الحاضر…”
قام لوكاس بإبعاد يدي سيدي بقوة عن مقعده.
على حد علم لوكاس ، كان الإله والحكام فقط ، بالإضافة إلى عدد قليل جدًا من المطلقين ، الذين لديهم قوى تتعلق بالحياة أو الخليقة ، قادرين على إحياء الأموات.
تراجعت سيدي عابسة قليلا ولكن بطاعة تراجعت.
تمتمت سيدي ، التي نظرت إليه بتعبير مستاء قليلًا. “…أتعلم. من المفترض أن تكون أقرب إلى ابنتك من تلميذك ، أليس كذلك؟”
“هل كان لديك أي محصول؟”
بعد أن وافق لوكاس على طلبها ، ذهبت مين ها رين للإقامة في غرفة مختلفة تمامًا. لحسن الحظ ، لم تكن غرفتها بعيدة جدًا. لم يكن سوى بضعة أبواب أسفل هذه الغرفة.
“صحيح. التقيت القديس “.
“… ثم قابلت والدي.”
“أوه؟ كيف وجدته؟”
المهم هو لأي سبب من الأسباب اختارت مين ها-رين طواعية الخروج من ظل لوكاس.
“إنه بالتأكيد شخص غريب. لم أستطع الرؤية من خلاله بالكامل “.
“لماذا؟”
“لم تستطع–؟”
قمع ترددها بالقوة ، تحدثت مين ها رين بصوت واضح.
أبدت سيدي دهشتها قبل أن يفتح الباب وتدخل مين ها رين. لم يكن كيم مين تشول موجودًا معها.
أصبح وجه الأب أكثر دفئًا عندما عادت روحك. بالمناسبة ، كيف تفصل بين جسدك وروحك؟ أهذا من قدراتك بصفتك لورد؟”
ومع ذلك ، كان موقف مين ها رين غريبًا بعض الشيء. كانت تترنح وكأنها مكسورة.
* * *
“ما مشكلتك؟ تبدين وكأنك رأيتي شبحًا “.
على حد علم لوكاس ، كان الإله والحكام فقط ، بالإضافة إلى عدد قليل جدًا من المطلقين ، الذين لديهم قوى تتعلق بالحياة أو الخليقة ، قادرين على إحياء الأموات.
“…!”
“ما هذا؟”
تسببت هذه الكلمات في ارتعاش مين ها-رين لا شعوريًا.
أصبح وجه الأب أكثر دفئًا عندما عادت روحك. بالمناسبة ، كيف تفصل بين جسدك وروحك؟ أهذا من قدراتك بصفتك لورد؟”
مشى لوكاس إلى الثلاجة الصغيرة في ركن من الغرفة ، وأخرج قنينة بلاستيكية صغيرة ، وسلمها إلى مين ها رين.
الآن بعد أن ذكر ذلك ، تذكر لوكاس أنه سمع شيئًا كهذا في اليوم السابق.
خفضت مين ها رين رأسها عندما حصلت على قنينة الماء.
“ههههه”.
“…شكرا لك.”
مشى لوكاس إلى الثلاجة الصغيرة في ركن من الغرفة ، وأخرج قنينة بلاستيكية صغيرة ، وسلمها إلى مين ها رين.
“ماذا حدث؟”
بيديها الصغيرتين ، قامت بتمديد خدي لوكاس إلى أقصى حد.
“…”
“ما هو؟”
كان وجه مين ها رين شاحبًا للغاية. ليس ذلك فحسب ، بل كانت شفتاها أيضًا بيضاء كالثلج.
بالنظر إلى طول الوقت ، كان ضيقًا بعض الشيء ، لكن فراي لم يكن في عجلة من أمره لأنه وجد بالفعل طريقة للاتصال بالقديس بشكل منفصل.
ترددت للحظة قبل أن ترفع رأسها أخيرًا وتتحدث للحظة.
قمع ترددها بالقوة ، تحدثت مين ها رين بصوت واضح.
“سيدي ، هناك شيء أود أن أسألك عنه.”
“…!”
“ما هو؟”
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير غير متفق بشكل واضح.
“هل من الممكن إعادة الموتى إلى الحياة؟”
“…شكرا لك.”
“…”
“… ما هو؟”
سكت لوكاس للحظة.
لم تتفاجأ سيدي بصوت لوكاس وبدلاً من ذلك رفعت يدها إلى ذقنها بشكل متأمّل.
“لا ليس كذلك.”
بيديها الصغيرتين ، قامت بتمديد خدي لوكاس إلى أقصى حد.
على حد علم لوكاس ، كان الإله والحكام فقط ، بالإضافة إلى عدد قليل جدًا من المطلقين ، الذين لديهم قوى تتعلق بالحياة أو الخليقة ، قادرين على إحياء الأموات.
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير غير متفق بشكل واضح.
ولا يوجد مطلق بهذه القوة حاليًا في هذا الكون.
“lugld، أود تقديم طلب.”
“لقد التقيت للتو بأسقف كنيسة الحياة الأبدية. قال إنه سيسمح لي بلقاء والدي “.
ولا يوجد مطلق بهذه القوة حاليًا في هذا الكون.
كان يعلم بالفعل أن والدي مين ها-رين قد ماتا.
“لن أفعل. أنا أفعل.”
تابع مين هرين بتعبير ثقيل.
“كما توقعت ، أنت مطلق ، كنت إنسانًا في يوم من الأيام. ومع ذلك ، فإن جسد الأب ذو جودة عالية جدًا. مما يمكنني رؤيته ، ربما كنت الأفضل بين البشر “.
“… ثم قابلت والدي.”
“صحيح؟”
في تلك اللحظة ، فتحت سيدي فمها لتقول شيئًا ما ، لكن لوكاس هز رأسه في تكتم.
المهم هو لأي سبب من الأسباب اختارت مين ها-رين طواعية الخروج من ظل لوكاس.
هزت مين ها رين رأسها للحظة قبل أن تأخذ نفسًا عميقًا. بدا الأمر كما لو أنها كانت تقوى عزمها وتصميمها.
كان يعلم بالفعل أن والدي مين ها-رين قد ماتا.
“lugld، أود تقديم طلب.”
“ماذا حدث؟”
“ما هذا؟”
[كما وعدت.]
“في الوقت الحاضر…”
مشى لوكاس إلى الثلاجة الصغيرة في ركن من الغرفة ، وأخرج قنينة بلاستيكية صغيرة ، وسلمها إلى مين ها رين.
تردد مين ها رين للمرة الأخيرة. شعر لوكاس أنها على وشك اتخاذ خيار صعب للغاية.
“في الوقت الحاضر…”
ومع ذلك ، يبدو أنها قد اتخذت قرارها بالفعل. لن تتراجع الآن.
تمامًا مثل اليوم السابق ، كان آريد يطل بهدوء على المدينة أدناه. ومع ذلك ، وكأنه شعر بوجود لوكاس ، فجأة رفع رأسه واستدا.
نظرًا لأنها قد وصلت بالفعل إلى هذا الحد ، فقد تمضي على طول الطريق.
“كان الأمر مملًا ومزعجًا.”
قمع ترددها بالقوة ، تحدثت مين ها رين بصوت واضح.
نظرًا لأنه كان طلب من سيدي ، لم يكن هناك بطبيعة الحال أي سبب يدعو للقلق.
“في الوقت الحالي ، أود أن أتحرك بمفردي.”
ولا يوجد مطلق بهذه القوة حاليًا في هذا الكون.
* * *
كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها شيئًا كهذا ، لذلك كان لوكاس عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت.
بعد أن وافق لوكاس على طلبها ، ذهبت مين ها رين للإقامة في غرفة مختلفة تمامًا. لحسن الحظ ، لم تكن غرفتها بعيدة جدًا. لم يكن سوى بضعة أبواب أسفل هذه الغرفة.
تمتمت سيدي ، التي نظرت إليه بتعبير مستاء قليلًا. “…أتعلم. من المفترض أن تكون أقرب إلى ابنتك من تلميذك ، أليس كذلك؟”
لكن لم يكن هذا هو المهم.
“آسف ، ولكنني ملحد.”
المهم هو لأي سبب من الأسباب اختارت مين ها-رين طواعية الخروج من ظل لوكاس.
تراجعت سيدي عابسة قليلا ولكن بطاعة تراجعت.
“لم أتوقع منك قبول طلبها.”
ولا يوجد مطلق بهذه القوة حاليًا في هذا الكون.
“لماذا؟”
نظرًا لأنها قد وصلت بالفعل إلى هذا الحد ، فقد تمضي على طول الطريق.
“من الممكن أنها وقعت في حب مخططات الأسقف. بعد كل شيء ، عادة ليس من الصعب على قادة الطوائف حبس الآخرين “.
“مم!”
“هذه طريقة ضيقة الأفق في التفكير. أنا أؤمن بـ ها-رين”.
بعد أن وافق لوكاس على طلبها ، ذهبت مين ها رين للإقامة في غرفة مختلفة تمامًا. لحسن الحظ ، لم تكن غرفتها بعيدة جدًا. لم يكن سوى بضعة أبواب أسفل هذه الغرفة.
“آه. كما تريد.”
تذمرت سيدي للحظة قبل أن ينظر إلى لوكاس.
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير غير متفق بشكل واضح.
“آه! السيد روح! لقد عدت.”
“ومع ذلك ، لماذا تبدو سعيدًا جدًا؟”
“صحيح. التقيت القديس “.
“بالطبع أنا سعيد. تستعد تلميذتي بالفعل للوقوف بمفردها “.
“هل يمكننا القيام بجولة أو شيء من هذا القبيل؟”
على الرغم من أن ذلك كان أبكر مما توقع ، كان من الطبيعي أن يشعر المعلم بالسعادة عندما يصبح تلميذه أكثر اعتمادًا على نفسه.
لم تتفاجأ سيدي بصوت لوكاس وبدلاً من ذلك رفعت يدها إلى ذقنها بشكل متأمّل.
هذا هو السبب في أن الابتسامة كانت تمتد حاليًا على شفاه لوكاس.
“آه. كما تريد.”
“ستصبح هذه الطفلة أقوى بالتأكيد. الخبرة التي تكتسبها من هذا المكان ستكون سمادًا لنموها “.
قمع ترددها بالقوة ، تحدثت مين ها رين بصوت واضح.
تمتمت سيدي ، التي نظرت إليه بتعبير مستاء قليلًا. “…أتعلم. من المفترض أن تكون أقرب إلى ابنتك من تلميذك ، أليس كذلك؟”
أربعة أيام من الآن.
يجب أن يكون هذا هو الحال عادة ، نعم. لكن لماذا تطلب ذلك فجأة؟”
ابتسمت بخبث ولوحت بيدها.
“…بدون سبب. هل لدى الأب أي شيء آخر ليقوله؟ أشعر بالنعاس، لذا لا أريد التحدث بعد الآن “.
“هل من الممكن إعادة الموتى إلى الحياة؟”
“…”
“…”
الآن بعد أن فكر في الأمر نظرًا لأن لديها الآن جسمًا بشريًا ، ربما احتاجت سيدي إلى النوم. ربما كان هذا مزعجًا ومزعجًا بشكل لا يصدق لسيدي ، الذي كان لا يزال مطلقًا منذ بضعة أيام فقط.
الآن بعد أن فكر في الأمر نظرًا لأن لديها الآن جسمًا بشريًا ، ربما احتاجت سيدي إلى النوم. ربما كان هذا مزعجًا ومزعجًا بشكل لا يصدق لسيدي ، الذي كان لا يزال مطلقًا منذ بضعة أيام فقط.
بالتفكير في ذلك ، أنهى لوكاس المحادثة ، وسمح لها بالنوم.
“رائع. مدهش.”
بعدها جلس لوكاس وأغمض عينيه.
“لن أفعل. أنا أفعل.”
ثم انغمس في أفكاره حول “مهمتهم”.
[… شخص أود مقابلته؟”
كان هناك حد زمني لإنقاذ نيل. بصراحة ، ربما كان أسبوعًا ، أو ربما يكون أقصر من ذلك.
“آه. كما تريد.”
هذا يعني أنه كان عليه إقناع القديس ، الذي أقام في الجزء العلوي من المبنى ، خلال ذلك الوقت.
لم تتفاجأ سيدي بصوت لوكاس وبدلاً من ذلك رفعت يدها إلى ذقنها بشكل متأمّل.
ربما لن تكون مهمة سهلة ، لكن من المؤكد أنها ستكون مستحيلة إذا كان يتصرف على عجل.
“لقد التقيت للتو بأسقف كنيسة الحياة الأبدية. قال إنه سيسمح لي بلقاء والدي “.
قرر لوكاس أنه من الأفضل عدم التسرع.
تراجعت سيدي عابسة قليلا ولكن بطاعة تراجعت.
* * *
كان يعلم بالفعل أن والدي مين ها-رين قد ماتا.
في صباح اليوم التالي ، جاء كيم مين تشول إليهم.
“اذهب واستمتع يا أبي. ابنتك ستحمي جسدك “.
“السيد. فراي ، القديس قد قبل طلبك. قال إنه سيكونون متاح في المساء بعد أربعة أيام من الآن “.
ضحك آريد.
أربعة أيام من الآن.
“هذه طريقة ضيقة الأفق في التفكير. أنا أؤمن بـ ها-رين”.
بالنظر إلى طول الوقت ، كان ضيقًا بعض الشيء ، لكن فراي لم يكن في عجلة من أمره لأنه وجد بالفعل طريقة للاتصال بالقديس بشكل منفصل.
“اذهب واستمتع يا أبي. ابنتك ستحمي جسدك “.
“آه… بالمناسبة.” تحدث كيم مين تشول كما لو أنه تذكر شيئًا ما فجأة.
قرر لوكاس أنه من الأفضل عدم التسرع.
“هل يكون السيد فراي مستعدًا أيضًا لأن يصبح عضوًا في كنيسة الحياة الأبدية؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 110
“آسف ، ولكنني ملحد.”
قام لوكاس بإبعاد يدي سيدي بقوة عن مقعده.
“آه. بالتفكير في الأمر ، لقد ذكرت أنك ساحر “.
“آه… بالمناسبة.” تحدث كيم مين تشول كما لو أنه تذكر شيئًا ما فجأة.
أومأ كيم مين تشول بخيبة أمل.
هذا يعني أنه كان عليه إقناع القديس ، الذي أقام في الجزء العلوي من المبنى ، خلال ذلك الوقت.
في تلك اللحظة ، تحدثت سيدي ، التي كانت ممددة بتكاسل على السرير ، فجأة.
“السيد. فراي ، القديس قد قبل طلبك. قال إنه سيكونون متاح في المساء بعد أربعة أيام من الآن “.
“هل يمكننا القيام بجولة أو شيء من هذا القبيل؟”
“…!”
يبدو أن كيم مين تشول لم يهتم بموقف هذه الفتاة التي كانت صغيرة بما يكفي لتكون ابنته وبدلاً من ذلك ابتسم.
“… ثم قابلت والدي.”
“بالتأكيد تستطيعان.”
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير غير متفق بشكل واضح.
“إذن أود أن ألقي نظرة في المكان لتمضية الوقت. هل هذا جيد يا أبي؟”
“لم تستطع–؟”
أومأ لوكاس برأسه دون تفكير كثير.
– بحلول الوقت الذي استيقظ فيه لوكاس من تأمله ، كانت السماء مظلمة بالفعل ، وكانت سيدي قد عادت بالفعل.
نظرًا لأنه كان طلب من سيدي ، لم يكن هناك بطبيعة الحال أي سبب يدعو للقلق.
قرر لوكاس أنه من الأفضل عدم التسرع.
“فقط عودي قبل المساء.”
“…”
كان هذا لأنه قرر لقاء آريد في ذلك المساء. أومأ سيدي ببساطة برأسه قبل مغادرة الغرفة مع كيم مين تشول.
“lugld، أود تقديم طلب.”
جلس لوكاس على السرير وتأمل.
“أوه؟ كيف وجدته؟”
– بحلول الوقت الذي استيقظ فيه لوكاس من تأمله ، كانت السماء مظلمة بالفعل ، وكانت سيدي قد عادت بالفعل.
هذا هو السبب في أن الابتسامة كانت تمتد حاليًا على شفاه لوكاس.
“كيف كانت جولتك؟”
“كان الأمر مملًا ومزعجًا.”
“كان الأمر مملًا ومزعجًا.”
… شخص ما يريد مقابلته.
تذمرت سيدي للحظة قبل أن ينظر إلى لوكاس.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 110
“هل ستزور القديس الليلة؟”
في صباح اليوم التالي ، جاء كيم مين تشول إليهم.
“صحيح؟”
تعبير سيدي ، الذي كان مكتئبًا حتى الآن ، أصبح أكثر إشراقًا على الفور.
تعبير سيدي ، الذي كان مكتئبًا حتى الآن ، أصبح أكثر إشراقًا على الفور.
سكت لوكاس للحظة.
ابتسمت بخبث ولوحت بيدها.
[نعم هنالك.]
“اذهب واستمتع يا أبي. ابنتك ستحمي جسدك “.
“…!”
“… لا تفعلي أي شيء غريب.”
“… ثم قابلت والدي.”
“لن أفعل. أنا أفعل.”
بالتفكير في ذلك ، أنهى لوكاس المحادثة ، وسمح لها بالنوم.
بذل لوكاس قصارى جهده لمحو الشعور الغريب بالقلق الذي كان يشعر به في تلك اللحظة قبل أن يتجه مرة أخرى إلى الطابق العلوي من المبنى بهيئة الشبح.
كان هناك حد زمني لإنقاذ نيل. بصراحة ، ربما كان أسبوعًا ، أو ربما يكون أقصر من ذلك.
تمامًا مثل اليوم السابق ، كان آريد يطل بهدوء على المدينة أدناه. ومع ذلك ، وكأنه شعر بوجود لوكاس ، فجأة رفع رأسه واستدا.
“لم أتوقع منك قبول طلبها.”
“آه! السيد روح! لقد عدت.”
ترددت للحظة قبل أن ترفع رأسها أخيرًا وتتحدث للحظة.
[كما وعدت.]
“…”
“ههههه”.
“…”
ضحك آريد.
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير غير متفق بشكل واضح.
“لقد كنت أفكر في الأمر منذ أمس! هل هناك أي شخص يرغب السيد روح في مقابلته؟”
“…”
[… شخص أود مقابلته؟”
تابع مين هرين بتعبير ثقيل.
“نعم! هذا هو أفضل ما أنا فيه! مساعدة الآخرين على لقاء الأشخاص الذين يريدون مقابلتهم “.
كان هذا لأنه قرر لقاء آريد في ذلك المساء. أومأ سيدي ببساطة برأسه قبل مغادرة الغرفة مع كيم مين تشول.
الآن بعد أن ذكر ذلك ، تذكر لوكاس أنه سمع شيئًا كهذا في اليوم السابق.
“ما مشكلتك؟ تبدين وكأنك رأيتي شبحًا “.
… شخص ما يريد مقابلته.
“آه! السيد روح! لقد عدت.”
بالطبع ، كان هناك. لكن كان من المستحيل على الإنسان الذي أمامه تحقيق رغبته. بعد كل شيء ، كان الأمر مختلفًا نوعيا عن الاتصال بالأرواح التي انتقلت بالفعل إلى الآخرة أو التي كانت لا تزال تتجول في جميع أنحاء العالم.
“…!”
ومع ذلك ، لن يكشف لوكاس عن ذلك بسهولة. بعد كل شيء ، كانت أولويته هي بناء علاقة جيدة مع آريد.
في تلك اللحظة ، فتحت سيدي فمها لتقول شيئًا ما ، لكن لوكاس هز رأسه في تكتم.
[نعم هنالك.]
[… شخص أود مقابلته؟”
ترجمة : [ Yama ]
“اذهب واستمتع يا أبي. ابنتك ستحمي جسدك “.
“ستصبح هذه الطفلة أقوى بالتأكيد. الخبرة التي تكتسبها من هذا المكان ستكون سمادًا لنموها “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
