الموسم الثاني - الفصل 14
ترجمة : [ Yama ]
“لست مضطرًا لإخفاء ذلك ، إذن… مهم.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 14
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
مشى نيكولاس نوح الرجل الأشقر.
“هذا يكفي للعرض المحرج. أولاً ، سنقوم بإزالة الياقات. بعد ذلك ، سوف ندعك تغتسل في الحمام. عندما تنتهي ، انتظرني في غرفة الاستقبال ، سآخذك إلى نينا”.
“عفوا. ما اسمك؟”
بعد أن قال هذا ، استدار نيكولاس وتمتم إلى صياد يقف خلفه.
“لوكاس”.
“اتصل بنينا.”
“لوكاس… لا أعتقد أنك صياد.”
كان هذا طلبًا من لي جونغ هاك ، أحد التنانين الثلاثة لفرع آسيا ، وهو يحني رأسه. كان وزن كلماته مختلفًا عن كلمات الرجل المسمى لوكاس أو أيا كان.
“أجل.”
لكن حتى هذا القدر كان مؤثرًا لـ مين ها رين والصيادين الآخرين.
بدت إيماءته غير الرسمية مريبة بشكل لا يصدق. كان هذا لأنه لم يُظهر أي تخوف على الرغم من النظر إليه مباشرة في عينيه.
هل استخدم ذكائه؟
كما أنه لم يستطع تخمين أفكاره لأن موقفه كان هادئًا ووجهه كان خاليًا من التعبيرات. ومع ذلك ، فقد شعر بضغط خافت بمجرد وقوفه أمام هذا الرجل.
“لوكاس… لا أعتقد أنك صياد.”
أي شخص يمكنه إطلاق هذا النوع من الضغط لا شعوريًا لا يمكن أن يكون شخصًا عاديًا.
أثناء غسلها ، شعرت أن الأشهر القليلة الماضية من الإذلال والإرهاق قد جرفتها الأوساخ.
قال نيكولاس وهو يرفع حذره.
“أشكركم على اهتمامكم. لن ننسى هذا اللطف”.
“أعتقد أننا سنحتاج إلى إجراء لك فحص أمني منفصل. لذا تعاونوا معنا رجاءً”.
تمامًا كما كان دريسا على وشك تناول رشفة من القهوة وهو يشعر بالريبة…
“اتصل بنينا.”
“لا يمكنك أن تقول؟ إنها قهوة”.
“ماذا؟”
شعر بضربة قوية في مؤخرة رأسه ، مما جعله يكاد يسكب فنجان القهوة على وجهه.
تجعدت حواجب نيكولاس.
جلب هذا اهتمام شخص لم يتوقع دريسا أبدًا أن يبدي اهتمامًا بأي شيء.
“تقولها وكأنكما قريبان. أتعلم أن الشخص الذي ذكرته للتو هي رئيستنا ، أليس كذلك؟”
لم يغتسلوا. تم غسلهم.
“بالطبع أعلم. لذلك سأقولها مرة أخرى. سأتحدث مع نينا. لذلك اسمحوا لي أن أراها”.
“بالطبع أعلم. لذلك سأقولها مرة أخرى. سأتحدث مع نينا. لذلك اسمحوا لي أن أراها”.
“…”
“عفوا. ما اسمك؟”
منذ أن قال هذه الكلمات بثقة ، لم يستطع نيكولاس معرفة ما إذا كان هذا الرجل جادًا أم مجرد مخادع.
“حاضر يا سيدي.”
كان لديه فجأة رغبة قوية في تدخين سيجارة ، لكنه أوقف نفسه واستدار إلى لي جونغ هاك.
“لوكاس… لا أعتقد أنك صياد.”
“التنين البشري ، من هذا الرجل؟”
أي شخص يمكنه إطلاق هذا النوع من الضغط لا شعوريًا لا يمكن أن يكون شخصًا عاديًا.
“هو…”
“أعتقد أننا سنحتاج إلى إجراء لك فحص أمني منفصل. لذا تعاونوا معنا رجاءً”.
شدّ لي جونغ هاك شفتيه قليلاً.”… لوكاس.”
“أعتقد أننا سنحتاج إلى إجراء لك فحص أمني منفصل. لذا تعاونوا معنا رجاءً”.
قال له تعبير نيكولاس المجعد أن إجابته لم تكن الإجابة التي كان يبحث عنها.
“هذا يكفي للعرض المحرج. أولاً ، سنقوم بإزالة الياقات. بعد ذلك ، سوف ندعك تغتسل في الحمام. عندما تنتهي ، انتظرني في غرفة الاستقبال ، سآخذك إلى نينا”.
“هل تمزح معي؟”
بعد أن قال هذا ، استدار نيكولاس وتمتم إلى صياد يقف خلفه.
“بالطبع لا يا سيد نيكولاس. لوكاس هو فاعل خير. لقد أنقذ حياتنا جميعا”.
تمامًا كما كان دريسا على وشك تناول رشفة من القهوة وهو يشعر بالريبة…
“مدني أنقذ حياة مجموعة من الصيادين؟”
* * *
كيف؟
قال له تعبير نيكولاس المجعد أن إجابته لم تكن الإجابة التي كان يبحث عنها.
عن طريق سرقة مفتاح؟
“لوكاس”.
هل استخدم ذكائه؟
عن طريق سرقة مفتاح؟
لا ، فالحكم الفوري للمدني لا يمكن مقارنته أبدًا بحكم الصياد.
“سأحصل على شيء لأشربه فقط.”
نظر نيكولاس إلى لي جونغ هاك بريبة ، لكن تعبيره الجاد لم يتغير.
أثناء غسلها ، شعرت أن الأشهر القليلة الماضية من الإذلال والإرهاق قد جرفتها الأوساخ.
“اتصل بالرئيسة ريدنيكوفا. لو سمحت.”
شدّ لي جونغ هاك شفتيه قليلاً.”… لوكاس.”
“…”
بدأت العضلات حول فم مين ها-رين تسترخي دون أن تلاحظ. ربما كان هذا أكثر البشر الذي شعرت به في الأشهر القليلة الماضية.
كان هذا طلبًا من لي جونغ هاك ، أحد التنانين الثلاثة لفرع آسيا ، وهو يحني رأسه. كان وزن كلماته مختلفًا عن كلمات الرجل المسمى لوكاس أو أيا كان.
“هو الذي نصب نفسه كأحد معارفها .”
نيكولاس ، الذي كان يكافح من الداخل ، نقر في النهاية على لسانه.
“هو الذي نصب نفسه كأحد معارفها .”
“… رائحة أجسادكم كريهة. لا يمكننا السماح لك بمقابلة الرئيس من هذا القبيل. ويجب أن نزيل الياقات في أسرع وقت ممكن”.
“كل منا يحمل لقب. والسيد لوكاس هو أحد معارف الرئيسة”.
“أشكركم على اهتمامكم. لن ننسى هذا اللطف”.
“يا بن العا–”
“هذا يكفي للعرض المحرج. أولاً ، سنقوم بإزالة الياقات. بعد ذلك ، سوف ندعك تغتسل في الحمام. عندما تنتهي ، انتظرني في غرفة الاستقبال ، سآخذك إلى نينا”.
“هم مؤهلون.”
بعد أن قال هذا ، استدار نيكولاس وتمتم إلى صياد يقف خلفه.
كان هذا طلبًا من لي جونغ هاك ، أحد التنانين الثلاثة لفرع آسيا ، وهو يحني رأسه. كان وزن كلماته مختلفًا عن كلمات الرجل المسمى لوكاس أو أيا كان.
“شاهد ذلك الرجل المسمى لوكاس. إذا كنت تعتقد أنه ينوي القيام بشيء غريب ، فقم بالإطاحة به”.
“بالطبع لا يا سيد نيكولاس. لوكاس هو فاعل خير. لقد أنقذ حياتنا جميعا”.
“حاضر يا سيدي.”
بدت إيماءته غير الرسمية مريبة بشكل لا يصدق. كان هذا لأنه لم يُظهر أي تخوف على الرغم من النظر إليه مباشرة في عينيه.
* * *
نظر دريسا إلى الطاولة في زاوية الغرفة. كان هناك عدد غير قليل من أكياس الشاي هناك. لم يكن يحب الشاي الأخضر أو الأسود ، لذا قام بفحصه مرة أخرى. أخيرًا ، وجد مزيج قهوة كان قد جربه من قبل.
تم تجهيز الحمام بحوض استحمام.
* * *
أثناء غسلها ، شعرت أن الأشهر القليلة الماضية من الإذلال والإرهاق قد جرفتها الأوساخ.
“لوكاس”.
بدأت العضلات حول فم مين ها-رين تسترخي دون أن تلاحظ. ربما كان هذا أكثر البشر الذي شعرت به في الأشهر القليلة الماضية.
“أجل.”
هذا لا يعني أنه لم يُسمح لهم بالاغتسال عندما عوملوا مثل العبيد. ومع ذلك ، كان مختلفًا تمامًا عن حمام مثل هذا.
“بالطبع أعلم. لذلك سأقولها مرة أخرى. سأتحدث مع نينا. لذلك اسمحوا لي أن أراها”.
لم يغتسلوا. تم غسلهم.
ألقى لي جونغ هاك نظرة صارمة على دريسا ، الذي كان يتحدث بشكل غير رسمي مرة أخرى. لكن لحسن الحظ ، لا يبدو أن لوكاس يهتم. أمال رأسه.
عندما خرجوا من الحمام ، كان الطعام قد أعد لهم. لم يكن شيئًا رائعًا. مجرد حبوب وأطعمة ذات سعرات حرارية عالية كان يستخدمها الجنود.
كما أنه لم يستطع تخمين أفكاره لأن موقفه كان هادئًا ووجهه كان خاليًا من التعبيرات. ومع ذلك ، فقد شعر بضغط خافت بمجرد وقوفه أمام هذا الرجل.
لكن حتى هذا القدر كان مؤثرًا لـ مين ها رين والصيادين الآخرين.
نيكولاس ، الذي كان يكافح من الداخل ، نقر في النهاية على لسانه.
بعد وجبتهم البسيطة ، تم اصطحابهم إلى غرفة الاستقبال.
كما أنه لم يستطع تخمين أفكاره لأن موقفه كان هادئًا ووجهه كان خاليًا من التعبيرات. ومع ذلك ، فقد شعر بضغط خافت بمجرد وقوفه أمام هذا الرجل.
فقط عندما غرق جسدها في الأريكة الناعمة أدركت مين ها-رين أنها هربت حقًا من العبودية. أصيبت بموجة مفاجئة من التعب ولم تستطع إلا الشعور بالنعاس.
“ولكن لماذا كنا الوحيدين الذين تم استدعاؤنا هنا؟”
هزت رأسها وقرصت فخذها.
في اللحظة التي استدار فيها ورأى من ضربه ، علقت الكلمات التي كان على وشك قولها في حلقه.
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
برزت الأوعية الدموية على جبين دريسا.
“ولكن لماذا كنا الوحيدين الذين تم استدعاؤنا هنا؟”
(كان هذا الفصل… لا أعرف كيف أشعر حياله. لقد وضع المؤلف في الواقع كلام عنصري في العلن بدون رقابة أو أي شيء…)
فقط لي جونغ هاك ، مين ها رين ، أليدا ، دريسا ، ولوكاس كانوا في الغرفة.
في اللحظة التي استدار فيها ورأى من ضربه ، علقت الكلمات التي كان على وشك قولها في حلقه.
هزت أليدا كتفيها.
“مدني أنقذ حياة مجموعة من الصيادين؟”
“كل منا يحمل لقب. والسيد لوكاس هو أحد معارف الرئيسة”.
مشى نيكولاس نوح الرجل الأشقر.
“هو الذي نصب نفسه كأحد معارفها .”
“أشعر بالعطش.”
غمغم دريسا من قبل أن يحك رأسه.
“أشعر بالعطش.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 14
“مازلت عطشان؟ لقد حصلنا بالفعل على الكثير”.
“لست مضطرًا لإخفاء ذلك ، إذن… مهم.”
“سأحصل على شيء لأشربه فقط.”
“مدني أنقذ حياة مجموعة من الصيادين؟”
نظر دريسا إلى الطاولة في زاوية الغرفة. كان هناك عدد غير قليل من أكياس الشاي هناك. لم يكن يحب الشاي الأخضر أو الأسود ، لذا قام بفحصه مرة أخرى. أخيرًا ، وجد مزيج قهوة كان قد جربه من قبل.
لم يغتسلوا. تم غسلهم.
كانت هناك أيضًا غلاية على المنضدة ، وعندما فتح الغطاء وجد أنه مملوء بالماء.
“حاضر يا سيدي.”
“يا له من حظ!”
“حاضر يا سيدي.”
قام دريسا بغلي الماء بتعبير مبهج.
* * *
وضع مزيج القهوة في كوب ورقي ، وعندما أضاف الماء المغلي ، ملأت الغرفة رائحة القهوة الحلوة والعميقة.
فابتسمت له شابة ذات شعر فضي وقالت.
جلب هذا اهتمام شخص لم يتوقع دريسا أبدًا أن يبدي اهتمامًا بأي شيء.
“لست مضطرًا لإخفاء ذلك ، إذن… مهم.”
“ما هذا؟”
كيف؟
“لا يمكنك أن تقول؟ إنها قهوة”.
“يا بن العا–”
ألقى لي جونغ هاك نظرة صارمة على دريسا ، الذي كان يتحدث بشكل غير رسمي مرة أخرى. لكن لحسن الحظ ، لا يبدو أن لوكاس يهتم. أمال رأسه.
مشى نيكولاس نوح الرجل الأشقر.
“هذه القهوة تختلف عن التي أعرفها. هذه هي المرة الأولى التي أراها. رائحتها فريدة”.
“ما هذا؟”
“آه… هذا مزيج قهوة. إنه أحلى من القهوة العادية وأكثر انتعاشًا”.
“كل منا يحمل لقب. والسيد لوكاس هو أحد معارف الرئيسة”.
“…”
فقط عندما غرق جسدها في الأريكة الناعمة أدركت مين ها-رين أنها هربت حقًا من العبودية. أصيبت بموجة مفاجئة من التعب ولم تستطع إلا الشعور بالنعاس.
قال هذا بنبرة مختلطة ، لكن لا يبدو أنه يركز مع لوكاس. كان فقط يحدق في فنجان القهوة.
كان هذا طلبًا من لي جونغ هاك ، أحد التنانين الثلاثة لفرع آسيا ، وهو يحني رأسه. كان وزن كلماته مختلفًا عن كلمات الرجل المسمى لوكاس أو أيا كان.
“ليس هذا مثيرًا للاهتمام.”
“يا بن العا–”
من أين أتى لأنه لم يكن يعرف حتى عن مزيج القهوة؟
“ما هذا؟”
تمامًا كما كان دريسا على وشك تناول رشفة من القهوة وهو يشعر بالريبة…
“أعتقد أننا سنحتاج إلى إجراء لك فحص أمني منفصل. لذا تعاونوا معنا رجاءً”.
باك!
عن طريق سرقة مفتاح؟
شعر بضربة قوية في مؤخرة رأسه ، مما جعله يكاد يسكب فنجان القهوة على وجهه.
فقط لي جونغ هاك ، مين ها رين ، أليدا ، دريسا ، ولوكاس كانوا في الغرفة.
برزت الأوعية الدموية على جبين دريسا.
قام دريسا بغلي الماء بتعبير مبهج.
“يا بن العا–”
“نينا ريدنيكوفا تحيي المعلم. لقد مضى وقت طويل منذ أن التقينا؟”
في اللحظة التي استدار فيها ورأى من ضربه ، علقت الكلمات التي كان على وشك قولها في حلقه.
هذا لا يعني أنه لم يُسمح لهم بالاغتسال عندما عوملوا مثل العبيد. ومع ذلك ، كان مختلفًا تمامًا عن حمام مثل هذا.
فابتسمت له شابة ذات شعر فضي وقالت.
“يا له من حظ!”
“لماذا لا تتحدث بأدب أكثر عندما تكون في منزل شخص آخر أيها الزنجي؟ أنت لا تريد أن تصبح أكثر قتامة ، أليس كذلك.”
“بالطبع أعلم. لذلك سأقولها مرة أخرى. سأتحدث مع نينا. لذلك اسمحوا لي أن أراها”.
“…”
“آه… هذا مزيج قهوة. إنه أحلى من القهوة العادية وأكثر انتعاشًا”.
كانت إهانة عنصرية من شأنها أن تجعله ينفجر لو قالها أي شخص آخر ، لكن دريسا لم يستطع إلا أن يصد عينيه قليلاً في حالة صدمة وخوف قليلاً.
تألق تعبير نينا عند كلمات لوكاس.
كان هذا لأنه تعرف على هذه المرأة على الفور.
هزت رأسها وقرصت فخذها.
كانت نينا ريدنيكوفا ، رئيسة الفرع الأوروبي.
كان لها فم قذر ، وشخصيتها كانت أسوأ بثلاث مرات على الأقل من ذلك.
كان لها فم قذر ، وشخصيتها كانت أسوأ بثلاث مرات على الأقل من ذلك.
هذا لا يعني أنه لم يُسمح لهم بالاغتسال عندما عوملوا مثل العبيد. ومع ذلك ، كان مختلفًا تمامًا عن حمام مثل هذا.
لم يكن دريسا من النوع الذي يتراجع عن الآخرين ، ولكن إذا كانت الشائعات صحيحة ، فإن لمس هذه المرأة كان بمثابة انتحار.
هذا لا يعني أنه لم يُسمح لهم بالاغتسال عندما عوملوا مثل العبيد. ومع ذلك ، كان مختلفًا تمامًا عن حمام مثل هذا.
لحسن الحظ ، لم تعد نينا مهتمة بدريسا بعد الآن.
كما أنه لم يستطع تخمين أفكاره لأن موقفه كان هادئًا ووجهه كان خاليًا من التعبيرات. ومع ذلك ، فقد شعر بضغط خافت بمجرد وقوفه أمام هذا الرجل.
سارت نحو لوكاس. ثم انفصلت شفتاها وتحدثت بنبرة حذرة بعض الشيء.
لم يكن دريسا من النوع الذي يتراجع عن الآخرين ، ولكن إذا كانت الشائعات صحيحة ، فإن لمس هذه المرأة كان بمثابة انتحار.
“الناس هنا…”
“هو الذي نصب نفسه كأحد معارفها .”
“هم مؤهلون.”
“عفوا. ما اسمك؟”
تألق تعبير نينا عند كلمات لوكاس.
“هم مؤهلون.”
“لست مضطرًا لإخفاء ذلك ، إذن… مهم.”
“… رائحة أجسادكم كريهة. لا يمكننا السماح لك بمقابلة الرئيس من هذا القبيل. ويجب أن نزيل الياقات في أسرع وقت ممكن”.
تنظف نينا حلقها وتعديل تعبيرها قبل الانحناء بطريقة مهذبة.
كانت نينا ريدنيكوفا ، رئيسة الفرع الأوروبي.
“نينا ريدنيكوفا تحيي المعلم. لقد مضى وقت طويل منذ أن التقينا؟”
مشى نيكولاس نوح الرجل الأشقر.
(كان هذا الفصل… لا أعرف كيف أشعر حياله. لقد وضع المؤلف في الواقع كلام عنصري في العلن بدون رقابة أو أي شيء…)
“…”
برزت الأوعية الدموية على جبين دريسا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
