إهانة
الفصل الـ 194
كما هو متوقع من الحصان الأسود لهذا العام
” إهانة!! ”
وبنظر مليئة بالبرودة قال الشاب ” أنا جاردو من عائلة لومونوس ولن أتسامح مع ما حدث اليوم.. جهز قبرك يا فتى فلقد أعددت المُشَيع* بالفعل وكلمات الرثاء “..
إبتسم دراجو فجأة وبفكرة ظهر إثني عشر برجاً خلفه….. الأسد ، الثور ، الحمل…
هز الإنفجار المشهد وتدمر الظل خلف جاردو كما إختفى هجوم دراجو ولكن من أثار الدم على فم جاردو يتضح الفائز بسهولة..
تغيرت تعبيرات الواقفين..
ألن يترك الأمر يمر…
ألا يخشي من عائلة لومونوس..
متجاهلاً أفكار ونظرات الحشد… سحب دراجو سيفه ووضعه على كتفه وبدأ يتحرك نحو الشاب..
إهتزت عيون جاردو ولكنه وقف بحزم وسار نحو دراجو..
قريباً وأتى دور الأخوين توم تحت نظرات جاردو القبيحة ولكن جاردو لم يعد يتحرك… لقد حفظ مكانته بصمت وأنتظر ان ياتى دوره قبل الدخول وفقط بعدها تنهد الحشد ” لقد رحل أخيراً “..
كانت وحوش دراجو ملتصقة بظهره مثل الظل ومرتفعه للأعلى وكأنهم أبراج سماوية حقيقية..
ألا يخشي من عائلة لومونوس..
تغير الهواء من توقف الإثنان أمام بعض وبدأ الشرار يتطاير فى الهواء ثم إبتسم دراجو ” قل كلماتك الأخيرة “…
” ماذا قلت ؟ ” فوجئ جاردو
تهامس الحشد بينما إبتسم الشبح أما مارتن فقد رفع كتفه قليلاً… بالنسبة له لا يهم كان شخصاً يثق فى قوته..
ظهرت إبتسامة سخرية من دراجو و…
بووووووووووووووووووووووووووم
إختفت البراج الإثني عشر فجأة وكأنها تعود إلى جسد دراجو ثم إنفجرت منه موجه من القوة المرعبة وعلى الفور تراجع جاردو من أثر الصدمة..
أنت… إضطر جاردو لوضع يديه على الأرض لتثبيت نفسه ثم رفع رأسه ” وغد “…
فور أن دخلت مجموعة الشبح تحرك جاردو نحو البوابة ولكنه وجد مجموعة آمارا تقف هناك ” هل تجرؤ على تجاهل الهرم ؟ ” سئلت آمارا..
” متعاقب السيف ” لوح دراجو بسيفه وظهرت دومات السيف متعاقبة تتحرك كأمواج نحو جاردو..
أليست كل الاحصنة السوداء هكذا
” سحقاً ” لعن جاردو وظهر البرق من حوله ” لقد أجبرتني على هذا… لن تغادر حياً اليوم “..
تشكل البرق على هيئة ضبابية عملاقة لها جلد أزرق مع شعرٍ شائك بعيونٍ قرمزية وفم أسود بلا أسنان أو لسان كما لم يملك وجهه أى معالم أخري ..
قريباً وأتى دور الأخوين توم تحت نظرات جاردو القبيحة ولكن جاردو لم يعد يتحرك… لقد حفظ مكانته بصمت وأنتظر ان ياتى دوره قبل الدخول وفقط بعدها تنهد الحشد ” لقد رحل أخيراً “..
” هذا… إنه يجمع بين ظل النبالة الذي لم يتشكل بعد وداو البرق.. هذا الفتى عبقري حقيقي ” قالت آمارا متفاجئة..
كان دراجو على وشك الإكمال عندما سمع صوت الشبح..
كشخص يستخدم داو العناصر فهمت صعوبة هذا العمل وخاصة أن جاردو لم يخترق بعد ولم يستطع إستخدام ظل النبالة ولكن يبدو الأن أنه قد لامس خيطاً قوياً مما يعنى أن أساسه وفهمه قد وصل إلى مرحلة كبيرة..
” ماذا قلت ؟ ” فوجئ جاردو
” الفارق يتسع بينكما ” علق الشبح مبتسماً..
” غير مقتنع ” سخر الصياد ولوح بصنارته ” دعنا نلعب إذاً ولكن على عكسهم ” ثم ظهرت نية القتل التى كادت أن تخنق الحضور ” فانت تعرفنى لن أتوقف حتى يموت أحدنا “…
” وماذا عنك.. لم أرى حدودك بعد ؟ ” سئلت آمارا..
هز الشبح رأسه ” لا أحد مؤهل لفك أختامى ففى اليوم الذي أفكها فيه يجب أن تسيل الدماء حتى تشبع رغبتي “..
ظهر مشهد دموي فى عقل آمارا وهزها…. كانت تعرف خلفية الشبح ومقدار قوته ولكن حتى هى لم ترى حدوده قبلاً ومع ذالك علمت شيئاً مهماً عن خلفيته وعن أساليبهم الغريبة والمرعبة وأيضاً واحد من أسرارهم.. أو لا نقل هذا فهو ليس سراً بالمعنى الحرفى بما أنه منتشر بشكلٍ عام..
” تسك.. وكأنى أهتم.. فقط تعال كما تريد ولكن مثل المرة الماضية سوف أحطم أسناناك ” سخرت آمارا..
بووووووووووووووووووووم
كان دراجو على وشك الإكمال عندما سمع صوت الشبح..
بالعودة إلى القتال..
هز الإنفجار المشهد وتدمر الظل خلف جاردو كما إختفى هجوم دراجو ولكن من أثار الدم على فم جاردو يتضح الفائز بسهولة..
لا.. هذا أكثرهم رعباً فهو لازال فانياً…
” أنت… لقد لمست نية السيف ” قال جاردو بصعوبة…
تغيرت تعبيرات الواقفين..
حتى هو لم يلمسها..
” وماذا عنك.. لم أرى حدودك بعد ؟ ” سئلت آمارا..
لاهث الحشد من كلمات جاردو وشعروا بالرعب أكثر من دراجو…
” سحقاً ” لعن جاردو وظهر البرق من حوله ” لقد أجبرتني على هذا… لن تغادر حياً اليوم “..
كما هو متوقع من الحصان الأسود لهذا العام
أليست كل الاحصنة السوداء هكذا
لا.. هذا أكثرهم رعباً فهو لازال فانياً…
تهامس الحشد بينما إبتسم الشبح أما مارتن فقد رفع كتفه قليلاً… بالنسبة له لا يهم كان شخصاً يثق فى قوته..
” هيا لندخل ”
إبتسم دراجو فجأة وبفكرة ظهر إثني عشر برجاً خلفه….. الأسد ، الثور ، الحمل…
كان دراجو على وشك الإكمال عندما سمع صوت الشبح..
” لم نحسم الامور بيننا بعد ” قال جاردو ببرود
عبس دراجو وحدق فى الشبح للحظة..
” تجاوز حارسي ثم تعال لى ” قالت آمارا بلامبالاة..
قال الشبح ” دعك منه إنه مجرد أحمق ”
ظهرت البرودة فى عيون جاردو ولكنه لم يجرؤ على الرد.. لم تكن خلفية الشبح قليلة وكذالك قوته ولهذا لم يرد…
” لا بأس سوف أتركك لاحقاً ” رفع دراجو سيفه على كتفه وعاد للمجموعة متحركاً نحو البوابة التى ظهرت من العدم..
تغيرت تعبيرات الواقفين..
أما الحشد فقد إنتظروا الأقوي ليدخل أولاً ولهذا لم يجرؤ أحد على الدخول منتظرين مجموعة الشبح بإعتبارها الأقوي…
فور أن دخلت مجموعة الشبح تحرك جاردو نحو البوابة ولكنه وجد مجموعة آمارا تقف هناك ” هل تجرؤ على تجاهل الهرم ؟ ” سئلت آمارا..
” لم نحسم الامور بيننا بعد ” قال جاردو ببرود
” أوه.. هل ثقتك فى ذالك الطيف الغبي.. إحذر فحتى أنا لدى بعض البطاقات القوية ” قالت آمارا ساخرة ثم لوحت بيديها وعلى الفور ظهر من الأرض عملاق بنى مدرع بطول يزيد عن عشرة أمتار مع درع على شكل قلب يُمسكه بيديه الإثنين أمام صدره…
” تسك.. وكأنى أهتم.. فقط تعال كما تريد ولكن مثل المرة الماضية سوف أحطم أسناناك ” سخرت آمارا..
” تسك.. وكأنى أهتم.. فقط تعال كما تريد ولكن مثل المرة الماضية سوف أحطم أسناناك ” سخرت آمارا..
” العاهرة الرخيصة.. لم أقاتلكِ سابقاً بكل قوتى لأنه كان يُمكن أن تكونى زوجتى ولكن الان سوف أستخدم كامل قوتى ” رد جاردو ببرود..
” أوه.. هل ثقتك فى ذالك الطيف الغبي.. إحذر فحتى أنا لدى بعض البطاقات القوية ” قالت آمارا ساخرة ثم لوحت بيديها وعلى الفور ظهر من الأرض عملاق بنى مدرع بطول يزيد عن عشرة أمتار مع درع على شكل قلب يُمسكه بيديه الإثنين أمام صدره…
كان دراجو على وشك الإكمال عندما سمع صوت الشبح..
” تجاوز حارسي ثم تعال لى ” قالت آمارا بلامبالاة..
” إذاً لا تبكي لاحقاً ” قال جارد ولوح بيده وظهر الطيف من سابق خلفه وعلى الفور تحول إلى ثعبان من البرق هاج نحو العملاق..
بووووووووووووووووووم
ظهرت إبتسامة سخرية من دراجو و…
هز الإنجار المشهد وملأ الموقع بالغبار..
لحظات وتكشف المشهد على شكل العملاق كما كان حتى الدرع لم يهتز ولو قليلاً او تظهر عليه أى آثار..
إهتزت عيون جاردو ولكنه وقف بحزم وسار نحو دراجو..
” محال ” صرخ أحد متابعين جاردو… أما جاردو نفسه فقد قبض يديه بقوة وهو يُحدق فى آمارا مع عيونٍ تطلق الشرار..
” لنذهب ” قالت آمارا بلامبالاة ودخلت…
” هذا… إنه يجمع بين ظل النبالة الذي لم يتشكل بعد وداو البرق.. هذا الفتى عبقري حقيقي ” قالت آمارا متفاجئة..
الكلام السابق بينها وبين الشبح كان شهادة لها وليس عليها.. الفرق بينكما كبير… كان يقصد الفرق بين قوة آمارا وجاردو بإعتبر آمارا الاعلى..
” إحترم الترتيب يا فتى ” دخل الصياد
إبتسم دراجو فجأة وبفكرة ظهر إثني عشر برجاً خلفه….. الأسد ، الثور ، الحمل…
” أنت أيضاً ” صرخ جاردو
الفصل الـ 194
” غير مقتنع ” سخر الصياد ولوح بصنارته ” دعنا نلعب إذاً ولكن على عكسهم ” ثم ظهرت نية القتل التى كادت أن تخنق الحضور ” فانت تعرفنى لن أتوقف حتى يموت أحدنا “…
إهتزت قبضات جاردو وبالرغم من أنه حاول الوقوف مستقياً إلا انه كاد يسقط من فرط نية قتل الصياد..
هز الإنفجار المشهد وتدمر الظل خلف جاردو كما إختفى هجوم دراجو ولكن من أثار الدم على فم جاردو يتضح الفائز بسهولة..
ليس الأمرصدقاً ان جاردو ضعيف ولكن المصنفون العشرة كانوا مرعبين وكان دراجو كذالك بالمثل فهو الوحيد الذي إمتلك قصراً ذهبياً مع 128 نقطة طاقة مفتوحة مع نبع الدم إضافة إلى سيف الوعى الذي أنشأه.. سيكون غريباً لو لم يكن قوياً مثلهم ولكن جاردو كان فقط فى الترتيب حوالى الثلاثين مما يجعل الفرق بينهم واضحاً…
” هذا… إنه يجمع بين ظل النبالة الذي لم يتشكل بعد وداو البرق.. هذا الفتى عبقري حقيقي ” قالت آمارا متفاجئة..
قريباً وأتى دور الأخوين توم تحت نظرات جاردو القبيحة ولكن جاردو لم يعد يتحرك… لقد حفظ مكانته بصمت وأنتظر ان ياتى دوره قبل الدخول وفقط بعدها تنهد الحشد ” لقد رحل أخيراً “..
ربما لا يكون جاردو مطلقاً مثل الشبح أو دراجو أو لصياد وآمارا وباقى المصنفين ولكن كان خلفه 1000 مزارع تقريباً هذا بخلاف خلفيته القوية ولهذا لم يريدوا إستفزازه وخاصة أنه كأى إبن نبيل أخر كان يملك موقفاً متعالياً وتعبير فخور ونظرات إستعلاء تجعله ينظر إلى الجميع من الأعلى وكل نظرة لا يحبها قد تجلعه يقوم بحربٍ على صاحبها
عبس دراجو وحدق فى الشبح للحظة..
….
” لا بأس سوف أتركك لاحقاً ” رفع دراجو سيفه على كتفه وعاد للمجموعة متحركاً نحو البوابة التى ظهرت من العدم..
غداً وبداية الإختبارات بإذن الله
ظهر مشهد دموي فى عقل آمارا وهزها…. كانت تعرف خلفية الشبح ومقدار قوته ولكن حتى هى لم ترى حدوده قبلاً ومع ذالك علمت شيئاً مهماً عن خلفيته وعن أساليبهم الغريبة والمرعبة وأيضاً واحد من أسرارهم.. أو لا نقل هذا فهو ليس سراً بالمعنى الحرفى بما أنه منتشر بشكلٍ عام..
” سحقاً ” لعن جاردو وظهر البرق من حوله ” لقد أجبرتني على هذا… لن تغادر حياً اليوم “..
بالعودة إلى القتال..
فور أن دخلت مجموعة الشبح تحرك جاردو نحو البوابة ولكنه وجد مجموعة آمارا تقف هناك ” هل تجرؤ على تجاهل الهرم ؟ ” سئلت آمارا..
ليس الأمرصدقاً ان جاردو ضعيف ولكن المصنفون العشرة كانوا مرعبين وكان دراجو كذالك بالمثل فهو الوحيد الذي إمتلك قصراً ذهبياً مع 128 نقطة طاقة مفتوحة مع نبع الدم إضافة إلى سيف الوعى الذي أنشأه.. سيكون غريباً لو لم يكن قوياً مثلهم ولكن جاردو كان فقط فى الترتيب حوالى الثلاثين مما يجعل الفرق بينهم واضحاً…
” محال ” صرخ أحد متابعين جاردو… أما جاردو نفسه فقد قبض يديه بقوة وهو يُحدق فى آمارا مع عيونٍ تطلق الشرار..
” محال ” صرخ أحد متابعين جاردو… أما جاردو نفسه فقد قبض يديه بقوة وهو يُحدق فى آمارا مع عيونٍ تطلق الشرار..
بووووووووووووووووووووم
إهتزت قبضات جاردو وبالرغم من أنه حاول الوقوف مستقياً إلا انه كاد يسقط من فرط نية قتل الصياد..
أنت… إضطر جاردو لوضع يديه على الأرض لتثبيت نفسه ثم رفع رأسه ” وغد “…
” لا بأس سوف أتركك لاحقاً ” رفع دراجو سيفه على كتفه وعاد للمجموعة متحركاً نحو البوابة التى ظهرت من العدم..
ألن يترك الأمر يمر…
كانت وحوش دراجو ملتصقة بظهره مثل الظل ومرتفعه للأعلى وكأنهم أبراج سماوية حقيقية..
ليس الأمرصدقاً ان جاردو ضعيف ولكن المصنفون العشرة كانوا مرعبين وكان دراجو كذالك بالمثل فهو الوحيد الذي إمتلك قصراً ذهبياً مع 128 نقطة طاقة مفتوحة مع نبع الدم إضافة إلى سيف الوعى الذي أنشأه.. سيكون غريباً لو لم يكن قوياً مثلهم ولكن جاردو كان فقط فى الترتيب حوالى الثلاثين مما يجعل الفرق بينهم واضحاً…
إهتزت عيون جاردو ولكنه وقف بحزم وسار نحو دراجو..
” تجاوز حارسي ثم تعال لى ” قالت آمارا بلامبالاة..
بالعودة إلى القتال..
إختفت البراج الإثني عشر فجأة وكأنها تعود إلى جسد دراجو ثم إنفجرت منه موجه من القوة المرعبة وعلى الفور تراجع جاردو من أثر الصدمة..
أما الحشد فقد إنتظروا الأقوي ليدخل أولاً ولهذا لم يجرؤ أحد على الدخول منتظرين مجموعة الشبح بإعتبارها الأقوي…
” أنت أيضاً ” صرخ جاردو
” أنت… لقد لمست نية السيف ” قال جاردو بصعوبة…
ليس الأمرصدقاً ان جاردو ضعيف ولكن المصنفون العشرة كانوا مرعبين وكان دراجو كذالك بالمثل فهو الوحيد الذي إمتلك قصراً ذهبياً مع 128 نقطة طاقة مفتوحة مع نبع الدم إضافة إلى سيف الوعى الذي أنشأه.. سيكون غريباً لو لم يكن قوياً مثلهم ولكن جاردو كان فقط فى الترتيب حوالى الثلاثين مما يجعل الفرق بينهم واضحاً…
” سحقاً ” لعن جاردو وظهر البرق من حوله ” لقد أجبرتني على هذا… لن تغادر حياً اليوم “..
وبنظر مليئة بالبرودة قال الشاب ” أنا جاردو من عائلة لومونوس ولن أتسامح مع ما حدث اليوم.. جهز قبرك يا فتى فلقد أعددت المُشَيع* بالفعل وكلمات الرثاء “..
كما هو متوقع من الحصان الأسود لهذا العام
” وماذا عنك.. لم أرى حدودك بعد ؟ ” سئلت آمارا..
” الفارق يتسع بينكما ” علق الشبح مبتسماً..
قريباً وأتى دور الأخوين توم تحت نظرات جاردو القبيحة ولكن جاردو لم يعد يتحرك… لقد حفظ مكانته بصمت وأنتظر ان ياتى دوره قبل الدخول وفقط بعدها تنهد الحشد ” لقد رحل أخيراً “..
ألا يخشي من عائلة لومونوس..
” ماذا قلت ؟ ” فوجئ جاردو
ظهرت إبتسامة سخرية من دراجو و…
” الفارق يتسع بينكما ” علق الشبح مبتسماً..
كشخص يستخدم داو العناصر فهمت صعوبة هذا العمل وخاصة أن جاردو لم يخترق بعد ولم يستطع إستخدام ظل النبالة ولكن يبدو الأن أنه قد لامس خيطاً قوياً مما يعنى أن أساسه وفهمه قد وصل إلى مرحلة كبيرة..
” تجاوز حارسي ثم تعال لى ” قالت آمارا بلامبالاة..
….
لاهث الحشد من كلمات جاردو وشعروا بالرعب أكثر من دراجو…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
