نيع الدم
إنزعج دراجو بشكلٍ طبيعي من الفتاه ولكنه لم يكن أحمقاً للقتال لاجل سبب سخيف كهذا ولهذا إستمر بالوقوف..
بعد يومين…
الفصل الـ 185
” لأن.. سعال.. لأن والدى هو حامى فى الاكاديمية وكل
” نبع الدم ”
صرخ وحيد القرن وحاول الوقوف من جديد ولكنه إكتشف سائلاً أسوداً يتدفق من فمه..
بعد يوم..
كان دراجو يمتص أخر جوهرة جسدية وحينها ظهر إنفجار داخله..
…..
لم يعد الألم كأول واحدة بل بدا الامر وكأن جسده قد إعتاد الامر..
داخله فى قصر الداو ظهرت بحيرة صغيرة مليئة بسائل أحمر لزج..
كانت الوحوش تطيع أمرها فى مهاجمة مجموعة من المزارعين الذين إصيبوا فى العديد من المواقع وحتى ثلاثة منهم قد قتلوا ليتركوا 4 أخرين فقط فى مجموعتهم ولكنهم لن يستمروا طويلاً..
والان ما هذا…. وقف دراجو حائراً.. سحقاً.. هل سوف أكمل زراعتى وأنا جاهل هكذا ؟..
مع زيادة قوة دراجو الجسدية وأيضاً الإلهام الذي حصل عليه من التنوير قد زادت قوة دراجو أضعافاً..
إستمر دراجو فى اللعن دون أن يدرى انه قد حصل على بطاقة نجاته الأن من الإختراق..
إنزعج دراجو بشكلٍ طبيعي من الفتاه ولكنه لم يكن أحمقاً للقتال لاجل سبب سخيف كهذا ولهذا إستمر بالوقوف..
. . .
مع زيادة قوة دراجو الجسدية وأيضاً الإلهام الذي حصل عليه من التنوير قد زادت قوة دراجو أضعافاً..
وقف دراجو أمام وحش وعلى قدمه أضاء شكل قوس قبل ان يختفى ويستمر الضوء فى تألقه وعلى إثره زادت سرعة دراجو كثيراً وعلى قبضته ظهرت صورة خافته للعقرب وعلى الفور توجهت قبضة دراجو نحو الوحش الذي كان وحيد قرن عملاق وعلى الفور أرسلته للخلف بضعة أمتار..
صرخ وحيد القرن وحاول الوقوف من جديد ولكنه إكتشف سائلاً أسوداً يتدفق من فمه..
كان السم الذي ينتشر بسرعة كبيرة داخل جسده وبنظرة غير راغبة سقط على الأرض…
صرخ الغزال فيه ووقف حاجزاً بينه وبينها ولكن مع تلويحة واحدة تم إلقاها منقسماً لإثنين..
” أستطيع الأن إستخدام قوة الأبراج الإثنى عشر إلى أقصاها مع إستغلال ميزات كل واحد منهم ” فكر دراجو مبتسماً قبل التحرك..
روح التى كانت تقف بعيدة عن المشهد بصقت الدم فجأة..
لم يعرف ما الامر مع قصر الداو خاصته ولكنه لم يحاول الأن البحث عن إجابة ، كل غرضه الان كان الحصول على أكبر قدر ممكن من النقاط..
بعد يومين…
رأت الفتاه وجه المجموعة المليئة بـ اليأس وقالت بغرور منقوش فى روحها ” هاه.. ما رأيكم ؟ “..
وقف دراجو فوق شجرة طويلة يُحدق فى مشهد سخيف..
داخل قصر القدر أحاطت الأبراج الإثني عشر بـ بحيرة الدم وصرخوا ما جعل البحيرة تغلى بالدم وعلى الفور تضاعفت قوة دراجو وصار الشعور الذي يُطلقه مرعباً..
فتاة لا تزيد عن الثالثة عشر مع بنية قصيرة وبشرة سمراء.. عيون بنية كبيرة مع خصلتين من الشعر ينزلان من الامام وعلى كتفها عصفور صغير بينما تركب على غزال وحولها أكثر من عشرين وحشاً مختلفاً..
كانت الوحوش تطيع أمرها فى مهاجمة مجموعة من المزارعين الذين إصيبوا فى العديد من المواقع وحتى ثلاثة منهم قد قتلوا ليتركوا 4 أخرين فقط فى مجموعتهم ولكنهم لن يستمروا طويلاً..
جلب وجوده الصمت وبلمحة سريعة أخذها على الشاشات رأى الواحدة الخاصة بإبنته ودراجو وعلى الفور وسرعان ما إهتز الفضاء
” صديقي.. رجاءً أنقذنا ” صرخ أحدهم بصوت عالى..
وقف دراجو أمام وحش وعلى قدمه أضاء شكل قوس قبل ان يختفى ويستمر الضوء فى تألقه وعلى إثره زادت سرعة دراجو كثيراً وعلى قبضته ظهرت صورة خافته للعقرب وعلى الفور توجهت قبضة دراجو نحو الوحش الذي كان وحيد قرن عملاق وعلى الفور أرسلته للخلف بضعة أمتار..
إلتف دراجو يميناً ويساراً ثم أشار لنفسه ” أنا ؟ ”
” رجاءً.. سوف أدفع كل ما أملكه ” صرخ الشاب..
تجاهلهم دراجو ببساطة.. لم يكن من النوع الشيطانى ولكنه ليس خيراً لوضع حياته على المحك لأجل شخصٍ اخر..
” تسك وكأنه قادر على محاربتى ” قالت الفتاة السمراء بغرور..
” حقاً.. لماذا ؟ ”
” رجاءً ” نادي احدهم بيأس…
أماء العصفور الصغير على كتفها وكأنه يفهمها وعلى الفور رفرفت أجنحته وبدأ يطفو فى الفراغ ثم بدأ حجمه يكبر وزاد عدد ريشه وبدأ الهواء من حوله يتغير وسرعان ما إنتشر البرق من حوله وفجأة إختفى..
إنزعج دراجو بشكلٍ طبيعي من الفتاه ولكنه لم يكن أحمقاً للقتال لاجل سبب سخيف كهذا ولهذا إستمر بالوقوف..
عبست الفتاة من تكرار الأمر لمرتين بلا رد ” العصفور الص ” إلتفت الفتاه لتبرد من رؤية طائرها فى يد دراجو الذي ظل محافظاً على هيئته ووضعه وحتى لم يبدو عليه أى تغيير
” رجاءً يا صديقي أنا إبن لعائلة كبيرة ولدي الكثير من الكنوز ” صرخ الشاب ولكن لازال دراجو يتجاهله..
” تسك.. لقد أغضبتمونى.. دعونى أريكم الأن حقيقية الشخص الذي تستغيثون به.. العصفور الصغير ، إذهب وأعتنى به “..
بعد يوم..
أماء العصفور الصغير على كتفها وكأنه يفهمها وعلى الفور رفرفت أجنحته وبدأ يطفو فى الفراغ ثم بدأ حجمه يكبر وزاد عدد ريشه وبدأ الهواء من حوله يتغير وسرعان ما إنتشر البرق من حوله وفجأة إختفى..
” تسك وكأنه قادر على محاربتى ” قالت الفتاة السمراء بغرور..
وووش
كانت حركته سريعة لدرجة أن كل ما بقى كان مجرد ومضات من البرق..
رأت الفتاه وجه المجموعة المليئة بـ اليأس وقالت بغرور منقوش فى روحها ” هاه.. ما رأيكم ؟ “..
ومع ذالك حافظت المجموعة على تعابيرها..
الفصل الـ 185
ظنت الفتاه أن للامر علاقة بكيفية هزيمة الطائر لـ دراجو ولهذا رفعت ذقنها أكثر وقالت ” العصفور الصغير.. تعال “..
إستمر دراجو فى اللعن دون أن يدرى انه قد حصل على بطاقة نجاته الأن من الإختراق..
صمت
” الصعفور الصغير ” نادت من جديد
الصمت
لم يعرف ما الامر مع قصر الداو خاصته ولكنه لم يحاول الأن البحث عن إجابة ، كل غرضه الان كان الحصول على أكبر قدر ممكن من النقاط..
عبست الفتاة من تكرار الأمر لمرتين بلا رد ” العصفور الص ” إلتفت الفتاه لتبرد من رؤية طائرها فى يد دراجو الذي ظل محافظاً على هيئته ووضعه وحتى لم يبدو عليه أى تغيير
لا تنخدع من شكل العصفور الصغير فهو كان سلالة نادرة بقوة تقارن بمنتصف مستوي الناشئ ولكن لا يبدو كثيراً فى عيون دراجو
كان دراجو يمتص أخر جوهرة جسدية وحينها ظهر إنفجار داخله..
” أنت.. كيف تجرؤ على قتل حيواني الأليف !! ، ألا تعرف من أنا ؟؟ ”
صمت
” لا أعرف ” أخرج دراجو سيفه وقطع عنق الطائر ” ولكنى أعرف أن أولئك الذين يتحدونى لا حاجة لهم فى الحياة “..
” تسك مجرد قمامة فانى يحلم بمواجهتي أنا ، احقاً لا تعرفني ؟ ”
ظنت الفتاه أن للامر علاقة بكيفية هزيمة الطائر لـ دراجو ولهذا رفعت ذقنها أكثر وقالت ” العصفور الصغير.. تعال “..
” لا ” وقف دراجو وألقى العصفور جانباً
بعد يوم..
” جيد سوف أريك الأن قوة المصنفة الرابعة… روح ” ثم رفعت كلتا يديها وعلى إثرهم توقف القتال ” يا وحوشي وأصدقائي الصغار.. أقتلوا لى هذا اللعين ”
وصلت الوحوش أسفل الشجرة مستعدين لإلتهامه
على الفور إمتلئت عيون الوحش بالدموية وبدأت تتحرك نحو دراجو..
فوجئ الرباعى وعلى الفور إلتفوا للهرب ” صديقي لو نجوت سوف نعوضك جيداً عن هذا.. شكراً لك “..
على الفور إمتلئت عيون الوحش بالدموية وبدأت تتحرك نحو دراجو..
تجاهلهم دراجو بشكلٍ طبيعي وأعد سيفه قبل القفز…
كانت المسافة أكثر من 15 متراً ولكنه لم يبالى ومع سرعة إندفاعه بدا وكأنه تحول لمذنب..
وووش
وصلت الوحوش أسفل الشجرة مستعدين لإلتهامه
على بُعد مترين عنهم أدار دراجو جسده ليجعل من رأسه أعلى ثم رفع سيفه وعلى الفور ومضت 12 صورة فيه ” ذوقى مهارتى “…
شعور ثقيل غضي المشهد من ضغط إنتشار كامل قوة دراجو متبوعة بقوته الجسدية الكبيرة..
كانت حركته سريعة لدرجة أن كل ما بقى كان مجرد ومضات من البرق..
داخل قصر القدر أحاطت الأبراج الإثني عشر بـ بحيرة الدم وصرخوا ما جعل البحيرة تغلى بالدم وعلى الفور تضاعفت قوة دراجو وصار الشعور الذي يُطلقه مرعباً..
” صديقي.. رجاءً أنقذنا ” صرخ أحدهم بصوت عالى..
إهتزت تعابير الفتاه.. مهارة.. كيف يُمكن لفانى أن يستخدم المهارات..
بوووووووووووووووووم
نزل سيف دراجو ومعه أظلم المشهد..
ومع ذالك حافظت المجموعة على تعابيرها..
روح التى كانت تقف بعيدة عن المشهد بصقت الدم فجأة..
هذه الوحوش كانت مرتبطة معها بالدم والأن وقد ماتوا جميعاً فقد تلقت إصابة خطرة وعلى الفور تهاوي جسدها وسقطت من على الغزال وهى تبصق الدم وجسدها يتحول لـ شاحب بسرعة..
وقف دراجو أمام وحش وعلى قدمه أضاء شكل قوس قبل ان يختفى ويستمر الضوء فى تألقه وعلى إثره زادت سرعة دراجو كثيراً وعلى قبضته ظهرت صورة خافته للعقرب وعلى الفور توجهت قبضة دراجو نحو الوحش الذي كان وحيد قرن عملاق وعلى الفور أرسلته للخلف بضعة أمتار..
نفض دراجو سيفه ليطرد الدم قبل ان يتحرك نحوها..
صرخ الغزال فيه ووقف حاجزاً بينه وبينها ولكن مع تلويحة واحدة تم إلقاها منقسماً لإثنين..
لم يعرف ما الامر مع قصر الداو خاصته ولكنه لم يحاول الأن البحث عن إجابة ، كل غرضه الان كان الحصول على أكبر قدر ممكن من النقاط..
سار دراجو أمام الفتاه ” والان أين كنا ؟ ”
” أنت.. انت لا تجرؤ على قتلى ”
” حقاً.. لماذا ؟ ”
” تسك.. لقد أغضبتمونى.. دعونى أريكم الأن حقيقية الشخص الذي تستغيثون به.. العصفور الصغير ، إذهب وأعتنى به “..
” لأن.. سعال.. لأن والدى هو حامى فى الاكاديمية وكل
” حقاً.. لماذا ؟ ”
ووش
طارت رأسها جانباً فى مشهد كان عادياً لـ دراجو .. ببساطة لم يكن المخطئ هنا بل هى.. وقد تعدت أسفل خطوطه ولكن فى نظر الذين فى الخارج فلقد برزت مآخذهم..
لم يكن دراجو شخصاً مهماً ليتابعه أحد ولكن روح كانت مختلفة وخاصة مع موهبتها الفطرية فى السيطرة على الوحوش إضافة إلى روحها وفنونها ولكنها للأسف واجهت عدوها الطبيعي…
روح التى كانت تقف بعيدة عن المشهد بصقت الدم فجأة..
” هل هذا الفتى احمق ؟؟
فتاة لا تزيد عن الثالثة عشر مع بنية قصيرة وبشرة سمراء.. عيون بنية كبيرة مع خصلتين من الشعر ينزلان من الامام وعلى كتفها عصفور صغير بينما تركب على غزال وحولها أكثر من عشرين وحشاً مختلفاً..
” أحمق.. إنه شجاع حتى بذكر إسم والدها لايزال يقتلها
لا تنخدع من شكل العصفور الصغير فهو كان سلالة نادرة بقوة تقارن بمنتصف مستوي الناشئ ولكن لا يبدو كثيراً فى عيون دراجو
” للأسف لا يعلم أنه سوف يموت فور أن يخرج من الإمتحان
تناقش الطلاب وغيرهم من الخدم أو الحماة بينما سافرت الكلمة بـ بساطة لوالد روح الذي إنفجر بنية القتل وسرعان ما إستخدم قوته ليصل إلى موقع الإختبار..
عبست الفتاة من تكرار الأمر لمرتين بلا رد ” العصفور الص ” إلتفت الفتاه لتبرد من رؤية طائرها فى يد دراجو الذي ظل محافظاً على هيئته ووضعه وحتى لم يبدو عليه أى تغيير
جلب وجوده الصمت وبلمحة سريعة أخذها على الشاشات رأى الواحدة الخاصة بإبنته ودراجو وعلى الفور وسرعان ما إهتز الفضاء
سار دراجو أمام الفتاه ” والان أين كنا ؟ ”
…..
فصل واحد إلى اجل قريب بإذن الله
لم يكن دراجو شخصاً مهماً ليتابعه أحد ولكن روح كانت مختلفة وخاصة مع موهبتها الفطرية فى السيطرة على الوحوش إضافة إلى روحها وفنونها ولكنها للأسف واجهت عدوها الطبيعي…
” رجاءً.. سوف أدفع كل ما أملكه ” صرخ الشاب..
بعد يوم..
إلتف دراجو يميناً ويساراً ثم أشار لنفسه ” أنا ؟ ”
” رجاءً يا صديقي أنا إبن لعائلة كبيرة ولدي الكثير من الكنوز ” صرخ الشاب ولكن لازال دراجو يتجاهله..
شعور ثقيل غضي المشهد من ضغط إنتشار كامل قوة دراجو متبوعة بقوته الجسدية الكبيرة..
بوووووووووووووووووم
صمت
” لا ” وقف دراجو وألقى العصفور جانباً
” جيد سوف أريك الأن قوة المصنفة الرابعة… روح ” ثم رفعت كلتا يديها وعلى إثرهم توقف القتال ” يا وحوشي وأصدقائي الصغار.. أقتلوا لى هذا اللعين ”
وقف دراجو أمام وحش وعلى قدمه أضاء شكل قوس قبل ان يختفى ويستمر الضوء فى تألقه وعلى إثره زادت سرعة دراجو كثيراً وعلى قبضته ظهرت صورة خافته للعقرب وعلى الفور توجهت قبضة دراجو نحو الوحش الذي كان وحيد قرن عملاق وعلى الفور أرسلته للخلف بضعة أمتار..
” نبع الدم ”
وصلت الوحوش أسفل الشجرة مستعدين لإلتهامه
” صديقي.. رجاءً أنقذنا ” صرخ أحدهم بصوت عالى..
” أنت.. كيف تجرؤ على قتل حيواني الأليف !! ، ألا تعرف من أنا ؟؟ ”
بعد يوم..
” للأسف لا يعلم أنه سوف يموت فور أن يخرج من الإمتحان
على الفور إمتلئت عيون الوحش بالدموية وبدأت تتحرك نحو دراجو..
” الصعفور الصغير ” نادت من جديد
” أنت.. كيف تجرؤ على قتل حيواني الأليف !! ، ألا تعرف من أنا ؟؟ ”
مع زيادة قوة دراجو الجسدية وأيضاً الإلهام الذي حصل عليه من التنوير قد زادت قوة دراجو أضعافاً..
” رجاءً ” نادي احدهم بيأس…
طارت رأسها جانباً فى مشهد كان عادياً لـ دراجو .. ببساطة لم يكن المخطئ هنا بل هى.. وقد تعدت أسفل خطوطه ولكن فى نظر الذين فى الخارج فلقد برزت مآخذهم..
كانت الوحوش تطيع أمرها فى مهاجمة مجموعة من المزارعين الذين إصيبوا فى العديد من المواقع وحتى ثلاثة منهم قد قتلوا ليتركوا 4 أخرين فقط فى مجموعتهم ولكنهم لن يستمروا طويلاً..
رأت الفتاه وجه المجموعة المليئة بـ اليأس وقالت بغرور منقوش فى روحها ” هاه.. ما رأيكم ؟ “..
لم يكن دراجو شخصاً مهماً ليتابعه أحد ولكن روح كانت مختلفة وخاصة مع موهبتها الفطرية فى السيطرة على الوحوش إضافة إلى روحها وفنونها ولكنها للأسف واجهت عدوها الطبيعي…
” تسك مجرد قمامة فانى يحلم بمواجهتي أنا ، احقاً لا تعرفني ؟ ”
تجاهلهم دراجو ببساطة.. لم يكن من النوع الشيطانى ولكنه ليس خيراً لوضع حياته على المحك لأجل شخصٍ اخر..
لم يعرف ما الامر مع قصر الداو خاصته ولكنه لم يحاول الأن البحث عن إجابة ، كل غرضه الان كان الحصول على أكبر قدر ممكن من النقاط..
الصمت
وقف دراجو أمام وحش وعلى قدمه أضاء شكل قوس قبل ان يختفى ويستمر الضوء فى تألقه وعلى إثره زادت سرعة دراجو كثيراً وعلى قبضته ظهرت صورة خافته للعقرب وعلى الفور توجهت قبضة دراجو نحو الوحش الذي كان وحيد قرن عملاق وعلى الفور أرسلته للخلف بضعة أمتار..
” جيد سوف أريك الأن قوة المصنفة الرابعة… روح ” ثم رفعت كلتا يديها وعلى إثرهم توقف القتال ” يا وحوشي وأصدقائي الصغار.. أقتلوا لى هذا اللعين ”
عبست الفتاة من تكرار الأمر لمرتين بلا رد ” العصفور الص ” إلتفت الفتاه لتبرد من رؤية طائرها فى يد دراجو الذي ظل محافظاً على هيئته ووضعه وحتى لم يبدو عليه أى تغيير
إنزعج دراجو بشكلٍ طبيعي من الفتاه ولكنه لم يكن أحمقاً للقتال لاجل سبب سخيف كهذا ولهذا إستمر بالوقوف..
إستمر دراجو فى اللعن دون أن يدرى انه قد حصل على بطاقة نجاته الأن من الإختراق..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
