لا يُعبث معه
الفصل الـ 180
فى هذه اللحظة صفقت أثينا ” حسناً لقد إنتهيت “..
” لا يُعبث معه ”
” وكأنكم لا تتباهون بأساليب القوس أيتها الغبية ” وبخها الصياد دون أدنى ضبط نفس..
جرف الإعصار دراجو وظله وألقاه محلقاً ليصدم بثلاثة أشجار قبل أن يتوقف…
ولكن فى ظل وقوف الصياد هل يجرؤ أحد على الدخول..
خارت قوة دراجو وشعر بالألم فى كل موضع وبصق الدماء حتى أصبح وجهه شاحباً…
بالنسبة له كـ فانى أن يُقاتل مزارعاً إلى هذه المرحلة ويجبره على إستخدام إحدي مهاراته كان هذا شيئاً يجب ان يتشرف به دراجو وخاصة عند إضافة كونه تمكن من إستخدام ظل النبالة وهو لازال فانياً وأيضاً ان خصمه كان مارتن أبن عائلة كارثر..
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "66a35c623dead4003f81927a", id: "pf-10072-1"}) ” هل هو ؟ ” أشارت أثينا..
ولكن لم يكن دراجو شخصاً ضعيف القلب أو يهتم لهذه الأشياء… فى قلبه وعلى روحه كان هناك بعض الأشياء المحرمة منها الخوف والخنوع.. لا يستحق أحد فى العالم أن يخاف منه ولا يستطيع أحد أن ينظر إليه بتعالى أو يجبره على الركوع..
الفصل الـ 180
ولهذا بالرغم من كامل ألمه ومعاناته امسكه سيفه بحزم وأستدعى رمز النبالة من جديد ووقف متكاً على سيفه بكل عزه مما جذب إحترام الحضور حتى مارتن أثنى عليه ” لا عجب فى كونك جمعت المواريث الإثنى عشر… حتى أنا أدنى منك فى هذا الجانب ولكن… للأسف لن تحصل على فرصة أخرى منى “..
” وكأنكم لا تتباهون بأساليب القوس أيتها الغبية ” وبخها الصياد دون أدنى ضبط نفس..
ثم رفع سيفه من جديد ” تسوناماى العاصفة ” تشكل الإعصار من جديد…
” إرادته قوية جداً ولهذا أنا واثق ولو مات فهذا يعنى أنه غير مؤهل للإنضمام لنا ” رد الصياد متجاهلاً دراجو الذي كان ينفذ من عداد حياته رويداً رويداً..
قوى ومهين ولا يُمكن وقفه…
…
أما دراجو فقد وقف هناك فقط… لم يعرف أى مهارات وصدقاً حتى لو عرف فهو غير قادر على إستخدامها بدون قصر قدره ولهذا رفع سيفه فقط ” أقسم على قلبى الذي لم يضعف قط أنى لن أتسامح مع هذا الضعف ” ثم رفع سيفه وكذالك الظل وضربا العاصفة كأنه يُريد قطعها مستخدما كل قوته..
” شكراً ”
ولكنه كان أضعف كثيراً وتم إرساله محلقاً..
ولكن لم يكن دراجو شخصاً ضعيف القلب أو يهتم لهذه الأشياء… فى قلبه وعلى روحه كان هناك بعض الأشياء المحرمة منها الخوف والخنوع.. لا يستحق أحد فى العالم أن يخاف منه ولا يستطيع أحد أن ينظر إليه بتعالى أو يجبره على الركوع..
إصطدم بعدة أشجار مما اخرج الدم من فمه ممزوجاً بشئ أسود..
قفزت سارة وهبطت بجواره وقالت ” نعم إنها فى الطريق ولكن.. هل تظن أنه سيصمد حتى تأتى ؟ “..
لم يكن هذا قذارة من مسامه ولكن شئ عرفه كل من رأه.. كان هذا نخاع عظامه مما يعنى ان دراجو تلقى إصاباتٍ خطرة من هذا الهجوم ولكنه ما يزال واقفاً مثل الأسد.. شجاعاً وقوياً… مثل الثور عنيداً ولا يخاف… مثل الحمل طيب ولكن ليس جباناً.. مثل الحوت كريم ولكنه ليس مغفلاً..
كان هذا هو دراجو ولهذا لم يستسلم أبداً ولكن للأسف لا تفعل العزيمة شئ امام القوة المطلقة وفور أن أقترب منه التسونامى الذي لم يستنفذ طاقته بعد إختفى ظل النبالة وحتى الأبراج الإثني عشر داخل قصر قدره قد خفتوا كثيراً وحتى قصر قدره قد تأثر وهبط ضوئه وشحب بعض الشئ…
هذا الهجوم كان كفيلاً بتدميره..
” عائلة فريرت حقاً مباركون بالحصول على هذه النعمة الرائعة ” قالت ساره بشئ من الحسد..
” لم يحدث ما توقعت ” قالت سارة ” والأن هو على وشك الموت “..
وصل جمال ناضج مع شعر ذهبي منتشر عبر ظهرها حتى نهايته ووجه حسن الرؤية مع عيونٍ صافية بنية وملابس بيضاء عليها نقوش جميلة ذهبية ترتدي أقراطاً بها جواهر حمراء وأسورة بالمثل ” عذراً لتأخري “..
ضحك الصياد وهو يرفع صنارته ويرميها فى إتجاه دراجو ” لا لقد حدث ما أردته بالضبط “..
وصلت الصنارة فى اللحظة بين الحياة والموت وفور أن لمست الإعصار فرقته… لقد خسر الإعصار بالفعل أغلب قوته وأيضاً لم يكن الصياد شخصاً عادياً أيضاً..
تعرف مارتن على الصنارة ونظر نحو الصياد ” لماذا تتدخل ؟ “…
إنفجر الصياد ضحكاً وهو يقفز فى الهواء كـ قنبلة فرت من مدفع وهبط الأرض..
بالنسبة له كـ فانى أن يُقاتل مزارعاً إلى هذه المرحلة ويجبره على إستخدام إحدي مهاراته كان هذا شيئاً يجب ان يتشرف به دراجو وخاصة عند إضافة كونه تمكن من إستخدام ظل النبالة وهو لازال فانياً وأيضاً ان خصمه كان مارتن أبن عائلة كارثر..
لم يكن هبوطه خفيفاً مما دمر الأرض أسفله وهز المحيطين من الفانين والمزارعين وجعلهم يسقطون أرضاً فقط مارتن من وقف مكانه ” إنه مؤهل “…
رفع مارتن حواجبه ” أنت متأكد “..
ضحك الصياد ” أنت تعلم أنى لن أكذب بخصوص هذا “..
قوى ومهين ولا يُمكن وقفه…
صمت مارتن للحظة بينما رفع الحشد أذانهم ليستمعوا وفى نفس الوقت بدأت عقولهم فى معالجة المعلومات ” ولكنه لم يخترق بعد “..
” عائلة فريرت حقاً مباركون بالحصول على هذه النعمة الرائعة ” قالت ساره بشئ من الحسد..
” اعلم ولكنه الشخص المناسب.. يُمكننا فقط دعمه “..
” وماذا لو أخرنا ؟ ”
” وماذا لو أخرنا ؟ ”
صمت مارتن للحظة بينما رفع الحشد أذانهم ليستمعوا وفى نفس الوقت بدأت عقولهم فى معالجة المعلومات ” ولكنه لم يخترق بعد “..
” لن يحدث.. أعدك بهذا ” قال الصياد مبتسماً
خارت قوة دراجو وشعر بالألم فى كل موضع وبصق الدماء حتى أصبح وجهه شاحباً…
” لا بأس.. ولكن سأقتله عاجلاً ام أجلاً ” قال مارتن ووضع سيفه وغادر وسرعان ما تبعه البقية من عائلة كارثر ومن ثم تفرق الحشد بالرغم من أن عيونهم على دراجو كانت مليئة بالنوايا الخبيثة..
الفصل الـ 180
ولكن فى ظل وقوف الصياد هل يجرؤ أحد على الدخول..
جرف الإعصار دراجو وظله وألقاه محلقاً ليصدم بثلاثة أشجار قبل أن يتوقف…
لم يكن المزارعون حمقى وقبل الدخول كان هناك بعض الأسماء التى رنت فى محيطهم وسمعوا عنها منها الصياد ومارتن والذان كانا نخبة بين المزارعين فى مستواهم وحتى أعلى..
هذا الهجوم كان كفيلاً بتدميره..
إلتف الصياد نحو دراجو وحدق فى مظهره المثير للشفقة وقال ” هل تواصلتى معها ؟ “..
قفزت سارة وهبطت بجواره وقالت ” نعم إنها فى الطريق ولكن.. هل تظن أنه سيصمد حتى تأتى ؟ “..
ولكنه كان أضعف كثيراً وتم إرساله محلقاً..
” إرادته قوية جداً ولهذا أنا واثق ولو مات فهذا يعنى أنه غير مؤهل للإنضمام لنا ” رد الصياد متجاهلاً دراجو الذي كان ينفذ من عداد حياته رويداً رويداً..
بعد بضع دقائق….
وصل جمال ناضج مع شعر ذهبي منتشر عبر ظهرها حتى نهايته ووجه حسن الرؤية مع عيونٍ صافية بنية وملابس بيضاء عليها نقوش جميلة ذهبية ترتدي أقراطاً بها جواهر حمراء وأسورة بالمثل ” عذراً لتأخري “..
” وكأنكم لا تتباهون بأساليب القوس أيتها الغبية ” وبخها الصياد دون أدنى ضبط نفس..
ضحك الصياد ” يُمكن للجميلة أثينا أن تاتى كما تحب ” لم يُخفى الصياد نظراته مما دفع أثينا للضحك بخفة..
ولكن لم يكن دراجو شخصاً ضعيف القلب أو يهتم لهذه الأشياء… فى قلبه وعلى روحه كان هناك بعض الأشياء المحرمة منها الخوف والخنوع.. لا يستحق أحد فى العالم أن يخاف منه ولا يستطيع أحد أن ينظر إليه بتعالى أو يجبره على الركوع..
أما سارة فقد قالت بإشمئزار ” انت وحبك الغبى “..
تجاهالها الصياد وظل يُركز على أثينا ( مَن يعلم فيما يُفكر )
” أوه.. هل أفهم أنكِ تغارين منها ؟ ” ضحك الصياد وضحكت أثينا فقط ساره من وقفت هناك بتعبيرٍ ساخط..
الفصل الـ 180
” هل هو ؟ ” أشارت أثينا..
أماء الصياد لها مما جعلها تقرفص بجوار دراجو مع يديها على صدره وسرعان ما إنتشر الضوء الأخضر وعلى الفور بدأت جروح دراجو فى الشفاء بسرعة مذهلة..
” عائلة فريرت حقاً مباركون بالحصول على هذه النعمة الرائعة ” قالت ساره بشئ من الحسد..
فى هذه اللحظة صفقت أثينا ” حسناً لقد إنتهيت “..
” وكأنكم لا تتباهون بأساليب القوس أيتها الغبية ” وبخها الصياد دون أدنى ضبط نفس..
مع أنها كانت جميلة إلا انه لم يبالى بجمالها وغالباً ما تعامل معها على أنها مجرد طفلة صغيرة فى العاشرة..
شعرت ساره بالغضب وسحبت قوسها على عجل وعبأته موجهة إياه نحو الصياد ” هل تفكر فى الموت ؟ “..
” اعلم ولكنه الشخص المناسب.. يُمكننا فقط دعمه “..
تجاهالها الصياد وظل يُركز على أثينا ( مَن يعلم فيما يُفكر )
شعرت ساره بالغضب أكثر من التجاهل وشدت القوس ولكن فجأة شعرت بالبرد ينتشر فى كامل عظامها وظهر مشهد من الخوف النادر فى عينيها…
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "66a35c623dead4003f81927a", id: "pf-10072-1"})
” مرة أخرى إفعلى هذا ولن يتعرف أحد على جثتك “…
لم يحرك الصياد ساكناً ولكن طرف صنارته كان على رقبة ساره بالفعل.. امر واحد ولن تعود رقبتها موجودة..
– تباً.. ما هو مقدار قوته حتى انى لم أستشعر شيئاً –
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "66a35c623dead4003f81927a", id: "pf-10072-1"})
فى هذه اللحظة صفقت أثينا ” حسناً لقد إنتهيت “..
وصل جمال ناضج مع شعر ذهبي منتشر عبر ظهرها حتى نهايته ووجه حسن الرؤية مع عيونٍ صافية بنية وملابس بيضاء عليها نقوش جميلة ذهبية ترتدي أقراطاً بها جواهر حمراء وأسورة بالمثل ” عذراً لتأخري “..
إختفت الصنارة والجو البارد ولكن ما تزال ساره تشعر بالرعب أما الصياد فقد وقف وسار نحو دراجو معلقاً ” مهارتك تزدادا قوة “..
” شكراً ”
” متى سيستيقظ ؟ “..
” لا يُعبث معه ”
” لا اعلم ربما يوم أو إثنين… لقد تلقى إصابات خطرة ووعيه لابد أن يشعر بألم شديد ” ردت أثنيا..
– تباً.. ما هو مقدار قوته حتى انى لم أستشعر شيئاً –
” لا بأس.. أنا بخير ، شكراً لكِ ” قال دراجو وهو يقف بصعوبة..
وصلت الصنارة فى اللحظة بين الحياة والموت وفور أن لمست الإعصار فرقته… لقد خسر الإعصار بالفعل أغلب قوته وأيضاً لم يكن الصياد شخصاً عادياً أيضاً..
والان كان دور أثينا لتذهل.. – تباً عزيمة هذا الفتى وإرادته ، إلى أى مستوى وصلت..
…
ولكن فى ظل وقوف الصياد هل يجرؤ أحد على الدخول..
وضعت صورة لـ دراجو وأرثر ( شخصية ستظهر قريباً جداً } فى المعرض أما باقي الصور فلم أجد ما يُشابه الوصف 100% على كلٍ إنتظروا قليلاً وإن لم أجد فسوف أرفع ما معى الان والبقية حينما أعثر عليهم مستقبلاً
وصلت الصنارة فى اللحظة بين الحياة والموت وفور أن لمست الإعصار فرقته… لقد خسر الإعصار بالفعل أغلب قوته وأيضاً لم يكن الصياد شخصاً عادياً أيضاً..
صمت مارتن للحظة بينما رفع الحشد أذانهم ليستمعوا وفى نفس الوقت بدأت عقولهم فى معالجة المعلومات ” ولكنه لم يخترق بعد “..
صمت مارتن للحظة بينما رفع الحشد أذانهم ليستمعوا وفى نفس الوقت بدأت عقولهم فى معالجة المعلومات ” ولكنه لم يخترق بعد “..
” شكراً ”
ولهذا بالرغم من كامل ألمه ومعاناته امسكه سيفه بحزم وأستدعى رمز النبالة من جديد ووقف متكاً على سيفه بكل عزه مما جذب إحترام الحضور حتى مارتن أثنى عليه ” لا عجب فى كونك جمعت المواريث الإثنى عشر… حتى أنا أدنى منك فى هذا الجانب ولكن… للأسف لن تحصل على فرصة أخرى منى “..
” لا بأس.. ولكن سأقتله عاجلاً ام أجلاً ” قال مارتن ووضع سيفه وغادر وسرعان ما تبعه البقية من عائلة كارثر ومن ثم تفرق الحشد بالرغم من أن عيونهم على دراجو كانت مليئة بالنوايا الخبيثة..
” لا بأس.. أنا بخير ، شكراً لكِ ” قال دراجو وهو يقف بصعوبة..
بعد بضع دقائق….
شعرت ساره بالغضب وسحبت قوسها على عجل وعبأته موجهة إياه نحو الصياد ” هل تفكر فى الموت ؟ “..
فى هذه اللحظة صفقت أثينا ” حسناً لقد إنتهيت “..
إصطدم بعدة أشجار مما اخرج الدم من فمه ممزوجاً بشئ أسود..
إلتف الصياد نحو دراجو وحدق فى مظهره المثير للشفقة وقال ” هل تواصلتى معها ؟ “..
لم يكن هذا قذارة من مسامه ولكن شئ عرفه كل من رأه.. كان هذا نخاع عظامه مما يعنى ان دراجو تلقى إصاباتٍ خطرة من هذا الهجوم ولكنه ما يزال واقفاً مثل الأسد.. شجاعاً وقوياً… مثل الثور عنيداً ولا يخاف… مثل الحمل طيب ولكن ليس جباناً.. مثل الحوت كريم ولكنه ليس مغفلاً..
ولكن فى ظل وقوف الصياد هل يجرؤ أحد على الدخول..
لم يكن المزارعون حمقى وقبل الدخول كان هناك بعض الأسماء التى رنت فى محيطهم وسمعوا عنها منها الصياد ومارتن والذان كانا نخبة بين المزارعين فى مستواهم وحتى أعلى..
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "66a35c623dead4003f81927a", id: "pf-10072-1"}) ” هل هو ؟ ” أشارت أثينا..
جرف الإعصار دراجو وظله وألقاه محلقاً ليصدم بثلاثة أشجار قبل أن يتوقف…
إصطدم بعدة أشجار مما اخرج الدم من فمه ممزوجاً بشئ أسود..
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "66a35c623dead4003f81927a", id: "pf-10072-1"})
وصلت الصنارة فى اللحظة بين الحياة والموت وفور أن لمست الإعصار فرقته… لقد خسر الإعصار بالفعل أغلب قوته وأيضاً لم يكن الصياد شخصاً عادياً أيضاً..
” وكأنكم لا تتباهون بأساليب القوس أيتها الغبية ” وبخها الصياد دون أدنى ضبط نفس..
تجاهالها الصياد وظل يُركز على أثينا ( مَن يعلم فيما يُفكر )
أما دراجو فقد وقف هناك فقط… لم يعرف أى مهارات وصدقاً حتى لو عرف فهو غير قادر على إستخدامها بدون قصر قدره ولهذا رفع سيفه فقط ” أقسم على قلبى الذي لم يضعف قط أنى لن أتسامح مع هذا الضعف ” ثم رفع سيفه وكذالك الظل وضربا العاصفة كأنه يُريد قطعها مستخدما كل قوته..
خارت قوة دراجو وشعر بالألم فى كل موضع وبصق الدماء حتى أصبح وجهه شاحباً…
” لا بأس.. أنا بخير ، شكراً لكِ ” قال دراجو وهو يقف بصعوبة..
جرف الإعصار دراجو وظله وألقاه محلقاً ليصدم بثلاثة أشجار قبل أن يتوقف…
لم يكن المزارعون حمقى وقبل الدخول كان هناك بعض الأسماء التى رنت فى محيطهم وسمعوا عنها منها الصياد ومارتن والذان كانا نخبة بين المزارعين فى مستواهم وحتى أعلى..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات