You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 166

قصر الداو

قصر الداو

الفصل الـ 166

 

” قصر الداو ”

 

فى يد دراجو لعب الحجر الذي كان مع مطبق القانون هوان منذ لحظات..

بفكرة تم نقل وعيه ووجد نفسه داخل جوهرة الطاقة..

حدق فيه دراجو يميناً ويساراً حتى شعر بيدٍ توضع على كتفه وتضغط عليه قبل أن يجلس رجل فى منتصف العمر بجواره..

دون أن يلتفت علم دراجو من هو ” ماذا تفعل هنا ؟ “…

” ما هذا ؟؟… فوجئ دراجو ولكنه لم يتوتر لقد نظر ورأى شيئاً جذبه على الفور.. كامل النقاط 128 لم تكن كلها مضائه فقط حوالي 80 منها مما ترك البقية بلونٍ رمادي ” هل هذا هو السر ؟ “..

” أبحث عنك ” قال الرجل والذي كان العجوز مو…

حدق فيه دراجو يميناً ويساراً حتى شعر بيدٍ توضع على كتفه وتضغط عليه قبل أن يجلس رجل فى منتصف العمر بجواره..

لم يرد دراجو وظل يلعب بالحجر…

 

” هل تطمح لتكون خالداً لهذه الدرجة ” سئل العجوز مو..

 

” أكثر مما تتخيل ” رد دراجو..

أتى المساء وقمع دراجو نفسه بصعوبة وذهب للنوم..

” لا أريد تثبيط عزيمتك ولكن الواقع أقصي مما تخيل وعالم الخالدين ربما نعيش فيه ولكننا لا نراه كما يرونه وكشخصٍ عاشه يوماً ما.. أحب أن أثنيك عن فعلها وتقبل واقعك وعش كـ فاني ”

 

” ماذا تقصد بأنك عشته سابقاً ” سئل دراجو..

 

ومضت الذكريات فى عيون العجوز مو وهو يقول ” ليس كل من هنا ولد فانياً فهناك من كان خالداً من قبل ولكنه عانى من إصابة ما ولهذا عاد لكونه فانى أو ببساطة إختار أن يكون فانياً بعد تجربة حياة الخالدين ”

أما دراجو فقد جلس صامتاً.. كلام العجوز مو لم يهزه ولو قليلاً بل لقد زاد من إصراره ولون حياته بضوء من العزم كفيل بتغطية الشمس وحجب أنوارها..

” وماذا عنك.. أى إصابة تعانى منها ” سئل دراجو

 

” الحنين ” إبتسم الرجل وكشف عن وجه مليئ بالمشاعر ” إشتقت لهذا الشعور بالسلام والنوم وأنا أعلم انه لن يأتى أحد لسرقة كنوزى أو لقتلي لمجرد حصولى على قلب عاهرة رخيصة تتهاذل بمؤخرتها على الفتيان… الحياة كفانى أسلم من كل هذا “..

” فانى… لم أعد أملك شيئاً ولا حتى قوة الخالدين أو طرقهم.. ففقى اللحظة التى قررت أن أكون فيها فانياً تخليت حتى عنى ذكرياتى عن ذالك الوقت ولكن ليس مشاعري وصدقاً ” ثم تنهد وهو يرفع رأسه للسماء ” لا أريد تجربة ذالك الشعور مرة أخري ”

” إذاً ما أنت حقاً ؟ ” سئل دراجو من جديد..

لقد شعرت أنى قادر على إظهار القصر على الفور وسأخترق دون أن أكمل بقية النقاط ولكن هذه الغريزة لدى منعتنى من هذا مما يعنى أن المطبق هوان إخترق قبل إضاءة كامل النقاط مما جعل قصره قديماً ومتهالكاً على عكس قصري الذي يُشع بحصور خالد ونبيل وكأنه من عالم أخر..

” فانى… لم أعد أملك شيئاً ولا حتى قوة الخالدين أو طرقهم.. ففقى اللحظة التى قررت أن أكون فيها فانياً تخليت حتى عنى ذكرياتى عن ذالك الوقت ولكن ليس مشاعري وصدقاً ” ثم تنهد وهو يرفع رأسه للسماء ” لا أريد تجربة ذالك الشعور مرة أخري ”

 

” أى شعور ؟؟؟

 

” المرارة ” تنهد العجوز مو ” لن تتخيل أبداً معاناة الخالدين وقمع الموهبة والخلفية والمصير والعديد من الأشياء التى سوف تحد منك وتجعلك تفهم أنك كل ما ستحصل عليه ليس إلا مجرد وضع أعلى مع بضع سنوات اكثر من العمر لتعيشها حتى تتحول فى النهاية إلى مجرد متسول على أعتاب الجحيم تترقب نهايتك “…

بينما يُفكر فى هذا شعر بشئ فى جسده ونظر ليصدم..

لم يرد دراجو هذه المرة أو يسأل…

فوجئ دراجو للحظة ونظر إلى يده ليرى أن الحجر أصبح زجاجاً وتطاير وعلى الفور اغلق عينيه محاولاً ان يُظهر النقاط من سابق أو القصر ولكن بلا فائدة بل صدقاً لم يعد يشعر بهم وكأنهم كانوا وهماً..

وقف لعجوز مو متكئاً على دراجو ولكنه لم يرحل مباشرة لقد قال ” لا ابالى باى طريق تختاره ، ولكن تذكر الناس هنا يملكون من المرارة ما يكفي ليشبع العالم ولهذا إفعل ما تريد ولكن لو شعرت بأنك سوف تجرهم ولو مرة واحدة فصدقني ساكون أنا أول من يضعك فى الجحيم “..

 

لم يكن العجوز مو شخصاً قاسياً ولكن كما قال كان خالداً من قبل وبالرغم من أنه محي كامل ذكرياته عن تلك الفترة إلا انه لازال يتذكر كامل مشاعره.. مشاعر الحزن والفرح والكآبة والقتل والوحدة وغيرها… ولهذا كان يفهم ما قاصاه الناس هنا ولهذا كان هذا السلام الظاهري أفضل لهم مليون مرة من سلام القوة الزائف للخالدين مع إمكانية الموت فى أى لحظة.. ولن يتسامح مع أى أحد يحاول تدمير هذا السلام..

حدق فيه دراجو يميناً ويساراً حتى شعر بيدٍ توضع على كتفه وتضغط عليه قبل أن يجلس رجل فى منتصف العمر بجواره..

أما دراجو فقد جلس صامتاً.. كلام العجوز مو لم يهزه ولو قليلاً بل لقد زاد من إصراره ولون حياته بضوء من العزم كفيل بتغطية الشمس وحجب أنوارها..

 

بفكرة تم نقل وعيه ووجد نفسه داخل جوهرة الطاقة..

” الحنين ” إبتسم الرجل وكشف عن وجه مليئ بالمشاعر ” إشتقت لهذا الشعور بالسلام والنوم وأنا أعلم انه لن يأتى أحد لسرقة كنوزى أو لقتلي لمجرد حصولى على قلب عاهرة رخيصة تتهاذل بمؤخرتها على الفتيان… الحياة كفانى أسلم من كل هذا “..

لازال كما هو فى الخارج ولكن وعيه ظهر فى مساحة بيضاء مثل السابق الفرق فقط أن الأنوار الخاصة بالطاقة قد إختفت ولكن لازال دراجو يشعر بوجود الطاقة وإن خفت باكثر من 90%..

 

حدق دراجو فى هذا الفراغ العجيب بصمت متأملاً… لقد شعر أن هناك سراً فى هذا.. فكيف يستطيع أن يمتص كامل الجوهرة حتى يوحلها إلى رماد بينما لا يستطيع الأخرون وأيضاً اين تذهب هذه الطاقة..

 

فى هذه اللحظة شعر دراجو بشعور غريب… جسده فجأة انتج ضوءاً قوياً وبدأت 128 نقطة تضي عليه.. كانت من الأعلى للأسفل متصلة فى شبكة غطته بالكامل..

 

” ما هذا ؟؟… فوجئ دراجو ولكنه لم يتوتر لقد نظر ورأى شيئاً جذبه على الفور.. كامل النقاط 128 لم تكن كلها مضائه فقط حوالي 80 منها مما ترك البقية بلونٍ رمادي ” هل هذا هو السر ؟ “..

بينما يُفكر فى هذا شعر بشئ فى جسده ونظر ليصدم..

” هل هذه النقاط هى الحل … هل يعنى هذا ان الطاقة من سابق ذهبت لتلوين هذه النقاط “…

 

بينما يُفكر فى هذا شعر بشئ فى جسده ونظر ليصدم..

 

جسده بالكامل تحول إلى شفاف وكشف عن وجود قصر مهيب يترقب فى منتصف معدته ولكن بينما يبدو مهيباً ويشع بضوء زمردي جميلً ويبدو صدقاً كما لو كان نحت من الجواهر إلا ان نصفه تقريباً كان مُغطى بالضباب…

 

” قصر الداو / القدر ” تألقت أعين دراجو وعلى الفور تشتت وعيه وظهر بالخارج….

لقد شعرت أنى قادر على إظهار القصر على الفور وسأخترق دون أن أكمل بقية النقاط ولكن هذه الغريزة لدى منعتنى من هذا مما يعنى أن المطبق هوان إخترق قبل إضاءة كامل النقاط مما جعل قصره قديماً ومتهالكاً على عكس قصري الذي يُشع بحصور خالد ونبيل وكأنه من عالم أخر..

فوجئ دراجو للحظة ونظر إلى يده ليرى أن الحجر أصبح زجاجاً وتطاير وعلى الفور اغلق عينيه محاولاً ان يُظهر النقاط من سابق أو القصر ولكن بلا فائدة بل صدقاً لم يعد يشعر بهم وكأنهم كانوا وهماً..

 

حاول دراجو من جديد ولكنه توقف بعد المرة الثالثة وبدأ يُفكر..

” هل تطمح لتكون خالداً لهذه الدرجة ” سئل العجوز مو..

” لو قلنا أن هذه النقاط الـ 128 هى مفتاح فتح القصر فكل ما على فعله هو إتمامهم جميعاً ولكن لماذا قصري مختلف عن قصر المطبق هوان… هل لهذا علاقة بالشعور الذي شعرت به من قبل..

 

لقد شعرت أنى قادر على إظهار القصر على الفور وسأخترق دون أن أكمل بقية النقاط ولكن هذه الغريزة لدى منعتنى من هذا مما يعنى أن المطبق هوان إخترق قبل إضاءة كامل النقاط مما جعل قصره قديماً ومتهالكاً على عكس قصري الذي يُشع بحصور خالد ونبيل وكأنه من عالم أخر..

 

إذاً لماذا لا أستطيع أن أستشعر هذا بعد أن خرجت من الحجر..

 

فكر دراجو لثانية قبل ان يفهم – ببساطة أنا ضعيف وأيضاً هذا هو الواقع مع جسدي الفانى ولهذا لا أستطيع إظهار اى شئ له علاقة بالخالدين وفقط مع التخلص من جسدي ومع وعي فقط أستطيع أن اظهرها مما يعنى أن فور الإختراق ربما أستطيع أن أتحكم فى الأمر مثل المطبق هوان وربما أفضل..

 

فكر دراجو وألتمعت عيونه بضوء حاد وظهر الترقب فيها…

 

أتى المساء وقمع دراجو نفسه بصعوبة وذهب للنوم..

 

كان يعلم أن المطبق هوان سوف يترقبه فى الخارج… وربما يوقعه فى كمين بالفعل ولهذا تحكم فى نفسه ونام..

 

…..

ومضت الذكريات فى عيون العجوز مو وهو يقول ” ليس كل من هنا ولد فانياً فهناك من كان خالداً من قبل ولكنه عانى من إصابة ما ولهذا عاد لكونه فانى أو ببساطة إختار أن يكون فانياً بعد تجربة حياة الخالدين ”

على الجانب الاخر كان المطبق هوان ساهراً طوال الليل يُحدق فى إتجاه مخيم الفريق الثالث مع عيون تشع ببريق حاد وقاتل…

لقد شعرت أنى قادر على إظهار القصر على الفور وسأخترق دون أن أكمل بقية النقاط ولكن هذه الغريزة لدى منعتنى من هذا مما يعنى أن المطبق هوان إخترق قبل إضاءة كامل النقاط مما جعل قصره قديماً ومتهالكاً على عكس قصري الذي يُشع بحصور خالد ونبيل وكأنه من عالم أخر..

لقد كان ينتظره بالفعل ولكن يبدو أنه أخطأ الحكم للمرة الثانية ولكن بالنسبة إلى دراجو فهذا كان سيئاً بالمثل لأن المطبق هوان أجبر على خسارة راتب عام فى يومٍ واحد وما كسبه لم يُغطي على شئ ولهذا كان غضبه يحترق بسبب دراجو وتوعد بالإنتقام منه مما منع خطط دراجو فى سرقة الجواهر..

” وماذا عنك.. أى إصابة تعانى منها ” سئل دراجو

 

بينما يُفكر فى هذا شعر بشئ فى جسده ونظر ليصدم..

 

لقد كان ينتظره بالفعل ولكن يبدو أنه أخطأ الحكم للمرة الثانية ولكن بالنسبة إلى دراجو فهذا كان سيئاً بالمثل لأن المطبق هوان أجبر على خسارة راتب عام فى يومٍ واحد وما كسبه لم يُغطي على شئ ولهذا كان غضبه يحترق بسبب دراجو وتوعد بالإنتقام منه مما منع خطط دراجو فى سرقة الجواهر..

 

 

 

لم يكن العجوز مو شخصاً قاسياً ولكن كما قال كان خالداً من قبل وبالرغم من أنه محي كامل ذكرياته عن تلك الفترة إلا انه لازال يتذكر كامل مشاعره.. مشاعر الحزن والفرح والكآبة والقتل والوحدة وغيرها… ولهذا كان يفهم ما قاصاه الناس هنا ولهذا كان هذا السلام الظاهري أفضل لهم مليون مرة من سلام القوة الزائف للخالدين مع إمكانية الموت فى أى لحظة.. ولن يتسامح مع أى أحد يحاول تدمير هذا السلام..

 

” أكثر مما تتخيل ” رد دراجو..

 

” المرارة ” تنهد العجوز مو ” لن تتخيل أبداً معاناة الخالدين وقمع الموهبة والخلفية والمصير والعديد من الأشياء التى سوف تحد منك وتجعلك تفهم أنك كل ما ستحصل عليه ليس إلا مجرد وضع أعلى مع بضع سنوات اكثر من العمر لتعيشها حتى تتحول فى النهاية إلى مجرد متسول على أعتاب الجحيم تترقب نهايتك “…

 

 

 

” لا أريد تثبيط عزيمتك ولكن الواقع أقصي مما تخيل وعالم الخالدين ربما نعيش فيه ولكننا لا نراه كما يرونه وكشخصٍ عاشه يوماً ما.. أحب أن أثنيك عن فعلها وتقبل واقعك وعش كـ فاني ”

 

ومضت الذكريات فى عيون العجوز مو وهو يقول ” ليس كل من هنا ولد فانياً فهناك من كان خالداً من قبل ولكنه عانى من إصابة ما ولهذا عاد لكونه فانى أو ببساطة إختار أن يكون فانياً بعد تجربة حياة الخالدين ”

 

 

 

 

ومضت الذكريات فى عيون العجوز مو وهو يقول ” ليس كل من هنا ولد فانياً فهناك من كان خالداً من قبل ولكنه عانى من إصابة ما ولهذا عاد لكونه فانى أو ببساطة إختار أن يكون فانياً بعد تجربة حياة الخالدين ”

 

 

 

لقد شعرت أنى قادر على إظهار القصر على الفور وسأخترق دون أن أكمل بقية النقاط ولكن هذه الغريزة لدى منعتنى من هذا مما يعنى أن المطبق هوان إخترق قبل إضاءة كامل النقاط مما جعل قصره قديماً ومتهالكاً على عكس قصري الذي يُشع بحصور خالد ونبيل وكأنه من عالم أخر..

 

 

 

 

 

 

 

” أكثر مما تتخيل ” رد دراجو..

 

 

 

لم يرد دراجو هذه المرة أو يسأل…

 

 

 

 

 

الفصل الـ 166

 

” هل هذه النقاط هى الحل … هل يعنى هذا ان الطاقة من سابق ذهبت لتلوين هذه النقاط “…

 

 

 

فكر دراجو لثانية قبل ان يفهم – ببساطة أنا ضعيف وأيضاً هذا هو الواقع مع جسدي الفانى ولهذا لا أستطيع إظهار اى شئ له علاقة بالخالدين وفقط مع التخلص من جسدي ومع وعي فقط أستطيع أن اظهرها مما يعنى أن فور الإختراق ربما أستطيع أن أتحكم فى الأمر مثل المطبق هوان وربما أفضل..

 

 

 

 

 

 

 

ومضت الذكريات فى عيون العجوز مو وهو يقول ” ليس كل من هنا ولد فانياً فهناك من كان خالداً من قبل ولكنه عانى من إصابة ما ولهذا عاد لكونه فانى أو ببساطة إختار أن يكون فانياً بعد تجربة حياة الخالدين ”

 

 

 

” فانى… لم أعد أملك شيئاً ولا حتى قوة الخالدين أو طرقهم.. ففقى اللحظة التى قررت أن أكون فيها فانياً تخليت حتى عنى ذكرياتى عن ذالك الوقت ولكن ليس مشاعري وصدقاً ” ثم تنهد وهو يرفع رأسه للسماء ” لا أريد تجربة ذالك الشعور مرة أخري ”

 

فكر دراجو وألتمعت عيونه بضوء حاد وظهر الترقب فيها…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” أكثر مما تتخيل ” رد دراجو..

 

لم يكن العجوز مو شخصاً قاسياً ولكن كما قال كان خالداً من قبل وبالرغم من أنه محي كامل ذكرياته عن تلك الفترة إلا انه لازال يتذكر كامل مشاعره.. مشاعر الحزن والفرح والكآبة والقتل والوحدة وغيرها… ولهذا كان يفهم ما قاصاه الناس هنا ولهذا كان هذا السلام الظاهري أفضل لهم مليون مرة من سلام القوة الزائف للخالدين مع إمكانية الموت فى أى لحظة.. ولن يتسامح مع أى أحد يحاول تدمير هذا السلام..

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط