You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 158

خادم جميل

خادم جميل

الفصل الـ 158

 

” خادم جميل ”

 

قادته المشرفة لان إلى المنطقة الخارجية والتى كانت عبارة عن مدينة كبيرة خلف الأكاديمة..

 

كانت هذه منطقة الخدم والطباخين وغيرهم الذين خدموا كامل أعضاء الأكاديمية..

 

وصلت المشرفة لان إلى المنطقة الخارجية وبتلويحة من يدها خرجت قوة عديمة الشكل وألقت دراجو داخل مبني كتب عليه ( الإدارة الخارجية )..

 

كان هناك إمرأة سمينة أخرى تبدو فى الأربعين مع شكلٍ فظ والكثير من المكياج الذي جعل شكلها أسوء ( ولكنها ظنت أنها حورية ) تتطلع إلى مجموعة من الورق حتى سُمع الصوت..

ربما كانت مشرفة ولكنه فهمت أنها لم تعد قادرة على الترقي مرة أخري فى المكانة ولكن تلمييذ مع موهبة ملحمية ربما يُمكن له أن يصير معلماً أو حتى أعلى مما يرفع من وضعها ولهذا كانت هى أو غيرها ممن صاروا غير قادرين على التطور يوسعون شبكتهم عن طريق بناء علاقات مع المشرفين الاخرين أو الحماة أو حتى التلاميذ الموهوبين لعل وعسى مستقبلاً قد يزيد وضعهم بإقترانهم بهذه الشخصيات..

” من يجرؤ على إزعاج كبيرة الخدم ” صرخت المرأة السمينة ووقفت مليئة بالغضب..

 

لم تكن سوي خادمة أعلى قليلاً ولكن حتى الطلاب الجدد كانوا أعلى منه ولكن هنا كانت كـ ملكة ولهذا إعتادت على هذا الموقف حتى رأت الوجه أمامها وشحبت بخوف وتراجعت حتى كادت تسقط على الأرض لو لم ترتطم مؤخرتها السمينة بالمكتب..

امائت الفتاة ومن ثم ذهبت للداخل وعادت بعض ذالك ببعض الملابس الرمادية التى عليها شارة على الصدر مثل الخاصة بـ كيرا والتى وضع عليها كلمة اكاديمة القمة…

” الـ.. المشرفة لان !!! ” ثم إنحنت فى قوس كبير كاد يقسم ظهرها بسبب فرط دهونها ” ترحب هذه الخادمة المتواضة بالمشرفة لان ”

قريباً بدأت المبانى حولهم بالتقلص شيئاً فشيئاً وبدأت رائحة غريبة تنتشر فى الهواء.. كانت الرائحة مزيجاً من الكبريت الذي ضيق صدر دراجو وجعل تنفسه صعباً والأخر كان عبارة عن شئ دافي ويسير جعل مسامه تنتعش…

تجاهلت المشرفة لان ما حدث سابقاً وقالت ببرود ” إحفظي هذا القمامة عندك ” ثم إلتفت وغادرت..

 

كانت خطواتها رشيقة وسريعة بما لا يُقاس وفى ثوانٍ كانت على بُعد مسافة كبيرة من مكتب الإدراة الخارجية وطوال الطريق كانت تفكر بعبوس – وأنا من ظننت أنى على وشك مشاهدة ولادة عبقري ذروة.. إتضح انه لم يكن أكثر من مجرد قمامة –

 

ربما كانت مشرفة ولكنه فهمت أنها لم تعد قادرة على الترقي مرة أخري فى المكانة ولكن تلمييذ مع موهبة ملحمية ربما يُمكن له أن يصير معلماً أو حتى أعلى مما يرفع من وضعها ولهذا كانت هى أو غيرها ممن صاروا غير قادرين على التطور يوسعون شبكتهم عن طريق بناء علاقات مع المشرفين الاخرين أو الحماة أو حتى التلاميذ الموهوبين لعل وعسى مستقبلاً قد يزيد وضعهم بإقترانهم بهذه الشخصيات..

” هنا ؟ ” سئل دراجو..

ولهذا برؤية نفسها تخطأ فى الحكم جعلها هذا تشتعل غضباً وخاصة من المعلم هاريوس ولكنهل مل تكن قادرة على الغضب منه ولهذا حولت غضبها نحو دراجو الذي تجاهل كل هذا ووقف من على الأرض ينفث التراب من على ملابسه..

{ عذراً وشكراً }

وقفت كبيرة الخدم للحظة حتى إختفت المشرفة قبل ان تتطلع فى دراجو وحينها إهتزت ” مثل هذا الخادم الوسيم ” حتى أنها أظهرت تعبيرأً لعوباً ولكن هذا جعل من شكلها الفظيع يُصبح أفظع فى عيون دراجو..

” وخلاف وقت الفراغ ؟ ”

” كبيرة الخدم.. ألستِ كبيرة على هذا ؟ ” قال دراجو مما أكسبه عداوة شخصٍ لا يجب ان يكتسب عدواته أو على الأقل الأن..

 

تحول تعبير المرأة لبشع قبل أن تنطق ببرود ” جيد.. جيد جداً…. كيرا “..

 

” ماذا تطلبين كبيرة الخدم “من غرفة داخل مبنى الإدارة خرجت فتاة نحيفة مع نمش ونظارة ترتدي ملابس رمادية والتى كانت ملابس الخدم ولكنها مهترئة كثيراً مما يوضح سوء معاملة الخدم…

 

” إنقلى هذا القمامة إلى المنجم الشرقي… أريده أن يُعذب هناك ” قالت كبيرة الخدم ببرود..

 

امائت الفتاة ومن ثم ذهبت للداخل وعادت بعض ذالك ببعض الملابس الرمادية التى عليها شارة على الصدر مثل الخاصة بـ كيرا والتى وضع عليها كلمة اكاديمة القمة…

 

” غير ملابسك قبل أن نرحل ” قالت كيرا بنغمة رتيبية وكأنها روبوت..

وصلت المشرفة لان إلى المنطقة الخارجية وبتلويحة من يدها خرجت قوة عديمة الشكل وألقت دراجو داخل مبني كتب عليه ( الإدارة الخارجية )..

” هنا ؟ ” سئل دراجو..

 

” نعم ” ردت كيرا بنفس صوتها..

 

تحت نظرات الثنائي نزع دراجو ملابسه مما أظهر جسده المتناسق والقوي… كان حداداً وقد عمل مع والده منذ السادسة مما جعل جسده يتطور فى أبهى مراحله ويطور لدرجة صعبة كثيراً ولا يصل إليها الكثير من الفانين…

ولهذا برؤية نفسها تخطأ فى الحكم جعلها هذا تشتعل غضباً وخاصة من المعلم هاريوس ولكنهل مل تكن قادرة على الغضب منه ولهذا حولت غضبها نحو دراجو الذي تجاهل كل هذا ووقف من على الأرض ينفث التراب من على ملابسه..

إجتذب جسده بشكلٍ طبيعي أنظار كبيرة الخدم التى إختفى غضبها فجأة وظهرت نظرة شهوة فى عينيها وهى تحدق فى دراجو من أول ما أزال قطعة من ملابسه حتى إرتدي الزي الخاص بالخدم وظلت تترقب ظهره حتى إختفى عن ناظرها من كيرا ” جيد.. أنت الان أصبحت هدفي وقريباٍ سوف تسقط على سريري “..

 

فى الخارج…

” من يجرؤ على إزعاج كبيرة الخدم ” صرخت المرأة السمينة ووقفت مليئة بالغضب..

كان المشهد صامتاً للثاني السائر حتى سئل دراجو ” هلا أخبرتيني ببعض المعلومات ”

 

” عن ؟ ” ردت كيرا..

 

” المنجم ”

تجاهلت المشرفة لان ما حدث سابقاً وقالت ببرود ” إحفظي هذا القمامة عندك ” ثم إلتفت وغادرت..

” أسوء موقع فى المنطقة الخارجية ” ردت كيرا ولم تسهب

 

” هل أستطيع التدرب هناك ”

” من هم ؟ ”

” فى وقت الفراغ .. نعم

لازال دارجو لم يعرف بعد أن الطاقة لا تكون فقط على هيئة خافته تنتقل فى الهواء ولكن يُمكنها أن تتكدس فى بلوت أو غيرها عند توفر الشروط المعينة وهو ما كان ينقب عنه فى المنجم..

” وخلاف وقت الفراغ ؟ ”

 

” لو عثروا عليك سوف يقتلوك

” خادم جميل ”

” من هم ؟ ”

 

” مطبقوا القانون

 

مطبقوا القانون… كانوا الاكثر قوة فى المنطقة الخارجية حتى أنهم أكبر من كبيرة الخدم لأنهم فرع تابع لقاعة العدل التى تشرف على كامل الأكاديمية… كان لهم السلطة للعقاب والمكافأة حتى أنهم حددوا موعد الوجبات وموعد الراحة وضغط العمل على أحد من غيره.. ببساطة تحتاج إلى التقرب منهم لو أردت أن تعيش لأيام أطول قليلاً فالعمل فى المناجم مميت وخاصة الشرقي مع أعلى نسبة وفاة..

 

” عن ماذا ننجم بالطبع ؟ ” سئل دراجو

 

” ستعرف هناك ” لم تكن كيرا من محبي الحديث ولهذا سرعان ما قطعت مع دراجو الحديث..

فوجئ دراجو.. هل ينقبون هنا عن الطاقة

إستمر الثنائي فى السير حتى واجهوا عربة تمر عليهم..

 

جر العربة شاب سمين ولكن بالرغم من ذالك كان يركض بسرعة كبيرة وكان هناك رائحة عرق غريبة تخرج منه… لم يفهم دراجو هذا معتبراً إياه شيئاً خاصاً بعالم الفانين ولكن عندما حاول أن يسأل وجد ان كيرا دخل وجلست على إحدي المقعدين فقفز بجوارها فوراً خوفاً من أن تتحرك العربة ويضطر للركض بنفسه حتى هناك…

إجتذب جسده بشكلٍ طبيعي أنظار كبيرة الخدم التى إختفى غضبها فجأة وظهرت نظرة شهوة فى عينيها وهى تحدق فى دراجو من أول ما أزال قطعة من ملابسه حتى إرتدي الزي الخاص بالخدم وظلت تترقب ظهره حتى إختفى عن ناظرها من كيرا ” جيد.. أنت الان أصبحت هدفي وقريباٍ سوف تسقط على سريري “..

تحرك السمين وهو يحمل فى كل يد جذعاٍ سميناً من الخشب لترتفع العربة على عجلتيها الخلفيتين ( او الوحيدتين ) ويبدأ بالركض..

 

كان دراجو على وشك السؤال ولكن كيرا منعته ” إسأل مرة أخري وسوف ” أوصيهم ” هناك عليك “…

 

فهم نوت ماذا عنت بكلمة ” أوصيهم ” ولهذا لم يكن أحمقاً وصمت.. مع أنه لم يخشي أحداً او شيئاً ولكنه لن يجتذب عداءاً بدون ضرورة..

 

قريباً بدأت المبانى حولهم بالتقلص شيئاً فشيئاً وبدأت رائحة غريبة تنتشر فى الهواء.. كانت الرائحة مزيجاً من الكبريت الذي ضيق صدر دراجو وجعل تنفسه صعباً والأخر كان عبارة عن شئ دافي ويسير جعل مسامه تنتعش…

 

الطاقة

 

فوجئ دراجو.. هل ينقبون هنا عن الطاقة

” فى وقت الفراغ .. نعم

لازال دارجو لم يعرف بعد أن الطاقة لا تكون فقط على هيئة خافته تنتقل فى الهواء ولكن يُمكنها أن تتكدس فى بلوت أو غيرها عند توفر الشروط المعينة وهو ما كان ينقب عنه فى المنجم..

” ستعرف هناك ” لم تكن كيرا من محبي الحديث ولهذا سرعان ما قطعت مع دراجو الحديث..

{ لمن لم تعجبه البداية…. كل شئ مخطط سلفاً. ترقب الفصل 212.. لن أتحدث أكثر… عذراً على عدم الرد على التعليقات فأنا مشغول باكثر من شئ ولستُ متفرغاً حتى لنفسي… }

 

{ عذراً وشكراً }

 

 

فوجئ دراجو.. هل ينقبون هنا عن الطاقة

 

 

 

 

 

” نعم ” ردت كيرا بنفس صوتها..

 

 

 

 

 

” من يجرؤ على إزعاج كبيرة الخدم ” صرخت المرأة السمينة ووقفت مليئة بالغضب..

 

 

 

” من يجرؤ على إزعاج كبيرة الخدم ” صرخت المرأة السمينة ووقفت مليئة بالغضب..

 

 

 

 

 

إستمر الثنائي فى السير حتى واجهوا عربة تمر عليهم..

 

” عن ؟ ” ردت كيرا..

 

 

 

مطبقوا القانون… كانوا الاكثر قوة فى المنطقة الخارجية حتى أنهم أكبر من كبيرة الخدم لأنهم فرع تابع لقاعة العدل التى تشرف على كامل الأكاديمية… كان لهم السلطة للعقاب والمكافأة حتى أنهم حددوا موعد الوجبات وموعد الراحة وضغط العمل على أحد من غيره.. ببساطة تحتاج إلى التقرب منهم لو أردت أن تعيش لأيام أطول قليلاً فالعمل فى المناجم مميت وخاصة الشرقي مع أعلى نسبة وفاة..

 

 

 

 

 

كان المشهد صامتاً للثاني السائر حتى سئل دراجو ” هلا أخبرتيني ببعض المعلومات ”

 

 

 

 

 

” فى وقت الفراغ .. نعم

 

تحول تعبير المرأة لبشع قبل أن تنطق ببرود ” جيد.. جيد جداً…. كيرا “..

 

” هل أستطيع التدرب هناك ”

 

 

 

 

 

” هل أستطيع التدرب هناك ”

 

مطبقوا القانون… كانوا الاكثر قوة فى المنطقة الخارجية حتى أنهم أكبر من كبيرة الخدم لأنهم فرع تابع لقاعة العدل التى تشرف على كامل الأكاديمية… كان لهم السلطة للعقاب والمكافأة حتى أنهم حددوا موعد الوجبات وموعد الراحة وضغط العمل على أحد من غيره.. ببساطة تحتاج إلى التقرب منهم لو أردت أن تعيش لأيام أطول قليلاً فالعمل فى المناجم مميت وخاصة الشرقي مع أعلى نسبة وفاة..

 

 

 

كان هناك إمرأة سمينة أخرى تبدو فى الأربعين مع شكلٍ فظ والكثير من المكياج الذي جعل شكلها أسوء ( ولكنها ظنت أنها حورية ) تتطلع إلى مجموعة من الورق حتى سُمع الصوت..

 

 

 

” كبيرة الخدم.. ألستِ كبيرة على هذا ؟ ” قال دراجو مما أكسبه عداوة شخصٍ لا يجب ان يكتسب عدواته أو على الأقل الأن..

 

” أسوء موقع فى المنطقة الخارجية ” ردت كيرا ولم تسهب

 

” الـ.. المشرفة لان !!! ” ثم إنحنت فى قوس كبير كاد يقسم ظهرها بسبب فرط دهونها ” ترحب هذه الخادمة المتواضة بالمشرفة لان ”

 

 

 

” الـ.. المشرفة لان !!! ” ثم إنحنت فى قوس كبير كاد يقسم ظهرها بسبب فرط دهونها ” ترحب هذه الخادمة المتواضة بالمشرفة لان ”

 

فوجئ دراجو.. هل ينقبون هنا عن الطاقة

 

 

 

تحت نظرات الثنائي نزع دراجو ملابسه مما أظهر جسده المتناسق والقوي… كان حداداً وقد عمل مع والده منذ السادسة مما جعل جسده يتطور فى أبهى مراحله ويطور لدرجة صعبة كثيراً ولا يصل إليها الكثير من الفانين…

 

كان المشهد صامتاً للثاني السائر حتى سئل دراجو ” هلا أخبرتيني ببعض المعلومات ”

 

” من يجرؤ على إزعاج كبيرة الخدم ” صرخت المرأة السمينة ووقفت مليئة بالغضب..

 

 

 

كان المشهد صامتاً للثاني السائر حتى سئل دراجو ” هلا أخبرتيني ببعض المعلومات ”

 

تجاهلت المشرفة لان ما حدث سابقاً وقالت ببرود ” إحفظي هذا القمامة عندك ” ثم إلتفت وغادرت..

 

” خادم جميل ”

 

{ عذراً وشكراً }

 

مطبقوا القانون… كانوا الاكثر قوة فى المنطقة الخارجية حتى أنهم أكبر من كبيرة الخدم لأنهم فرع تابع لقاعة العدل التى تشرف على كامل الأكاديمية… كان لهم السلطة للعقاب والمكافأة حتى أنهم حددوا موعد الوجبات وموعد الراحة وضغط العمل على أحد من غيره.. ببساطة تحتاج إلى التقرب منهم لو أردت أن تعيش لأيام أطول قليلاً فالعمل فى المناجم مميت وخاصة الشرقي مع أعلى نسبة وفاة..

 

” ستعرف هناك ” لم تكن كيرا من محبي الحديث ولهذا سرعان ما قطعت مع دراجو الحديث..

فوجئ دراجو.. هل ينقبون هنا عن الطاقة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط