You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 141

تضارب

تضارب

الفصل الـ 141

ظهرت لينا وهى تحدق فى إتجاه أخر.. ” اللورد ديفي سيدي يدعوك لحفلة وداع ” ثم وضعت القرص على الأرض وحينها تألق الضوء وخرج نوت..

” تضارب ”

وريث إليخاندرو.. صرخ إيفان داخلياً بينما دوي صوت فى عقل إليزبيث وبدأت بعض الذكريات بخصوص إليخاندرو تظهر فى عقلها..

متقدمة جيشها… على جسد الثعبان الأحمر العملاق إستقرت اللورد إليزابيث بفخر ولحظة و ومض الظلام وظهرت لينا أمام الجيش..

 

” تحياتي اللورد إليزابيث ” إنحنت لينا قليلاً..

 

رفعت إليزابيث يدها فى الهواء وقبضتها..

كل قطع كان يتم إرساله بعيداً جداً ولكن مع كل واحد أخر تزداد قوتهم حتى ما عاد الجنرال إيفان قادراً على إبعادهم إلا بمقدرا شبر عن جسده..

” قف ” أمر الجنرال إيفان وعلى الفور توقفت خطوات الجيش بطريقة منظمة جعلت عيون لينا تلمع لوهلة…

 

كان هذا جيشاً مكوناً من وحدات قوية وعناصر رئيسية بخلاف سبعة من الأبطال إثنين منهم على قائمة أفضل مائة حتى إيفان كان مرشحاً لمنصب أحد نجوم الجنوب المقفر مما جعل قوتها مريعة..

الثالث كان شخصاً جعل عيون إيفان تبرز ولاإرادياً وضع يده على سيفه…

” أنت ” قالت إليزابيث بتعالى…

من بين الظلال كان ديفي يُحدق فى المشهد ببرود وفور أن ظهر نوت تحرك نحوه بسرعة البرق مع يده تخرج من الأرض بسرعة البرق نحو قلبه..

” القائدة لينا… قائدة ظلال قرية المصير “..

كانا يعرفان بعضهما البعض جيداً ولهذا لم يعد هناك داعي لأى إحماء أو شئ أخر..

” إن كان لورد المصير يُفكر فى تراجعنا فهو يحلم ” قالت إليزابيث ولازال التعالى على وجهها..

[ ليس كذالك ولكن هذه المعركة لن تكون سهلة عليكِ حتى بالرغم من فرق الاعداد الذي زاد عن الضعف ، ولكن.. عليكِ قتل أولئك الثلاثة بأسرع ما يُمكن وإلا حتى فى الفوز سوف تعانين الكثير }

صدقاً كان لـ إليزابيث سر أخر أو بعض أسرار بخلاف بحر الماضي وأحدهم كان رائعاً جداً ولكن عند ذكر حقيقة كونها الأكثر حظاً فهذا ليس غريباً..

** ساحر الدم يستيقظ ويطالب بقانونه **

” لم أتى لهذا لقد أتيت لوضع هذا هنا وإستإذانكِ فى الرحيل ” قالت لينا بإحترام وهى تخرج قرص النقل من خاتمها الفراغي ثم وضعته على الأرض وحينها بدأ الضوء بالظهور ومعه خطى جنود قرية المصير للخارج…

 

كان الضوء ممزوجاً بظلام هالة الموت ومع نوايا جنود المصير المتعطشة للدماء جعل هذا قلوب جيش إليزابيث تبرد..

 

فور أن إستشعروا الهالة فهموا… لم تكن هذه معركة سهلة بل قتال مرير حتى الموت وعند الفوز سيتلقون الكثير من الخسائر ولكن هم لم يكونوا أشخاصاً عاديين أيضاً ولن يتراجعوا بسبب هذا…

 

إستمر الضوء بالتألق حتى إكتمل خروج الـ 6000 جندي أخرهم هو جان…

تحركوا جميعاً بعيداً عن الجيش حتى لا يؤثروا سلباً عليه..

” قديس السيف ” فوجئ إيفان للحظة قبل أن تنجذب إنظاره للسيف المعلق على خصر جان والذي يبدو عادياً بدون غمد بلونٍ أسود… سيف العزيمة.

 

لقد كان عنصراً خاصاً بالجيل الأول من قديس السيف وسلاح التدريب الذي رافقه كثيراً… بالرغم من أنه لم يكن سلاحه الرئيسي ولكن بحسب الأساطير فقديس السيف إعتاد إستخدام هذا السيف دائماً أما سلاحه الرئيسيى فلم يستخدمه إلا 3 مرات فقط طوال حياته ولازال موقعه مجهولاً للعالم ولكن مع سيف العزيمة فهناك أمل فى العثور لى ذالك السيف المرعب..

 

تألق الضوء وخرج شخص أخر..

 

دارما… علق إيفان داخلياً بحنين بعض الشئ.. لماذا.. لان دارما كان صديقه.. بل صدقاً صديقه الوحيد..

[ وما العمل.. هل تريدين منى التراجع ] عبست إليزابيث وهى تتحدث مع الصوت فى عقلها..

تلاقت أعين الإثنين فور أن إلتقيا ولكنهما فهما انهما الأن على جوانب مختلفة وأن الماضي قد ذهب مع الريح منذ فترة طويلة وهما كأبطال فهموا قيمة الولاء قبل كل شئ…

 

الثالث كان شخصاً جعل عيون إيفان تبرز ولاإرادياً وضع يده على سيفه…

أخذ الجنرال مطر القيادة مع معلم الأباطرة فى الخلف بينما تحركت إيثل وياسين وجان ودارما نحو أهدافهم…

وريثة العنقاء… سحقاً…ظل ذالك الوحش الأسطوري لم يتبدد من العالم بعد.. هل هذا يعنى أن موعد ظهور العرش قد إقترب…

إبتسم نوت وأخرج عود بخور.. كان أحد الثلاثة الذين كسبهم فى المزاد والذي كان مشتعلاً بالفعل وعلى الفور تجمدت يد ديفي وبدأت الظلال تصرخ فى عذاب..

لم يتوقف الأمر هنا حيث ظهر شخص فى منتصف العمر جعل يد إيفان ترتعش… معلم… معلم الأباطرة.. تباً.. أى حظٍ لعين يملكه لورد المصير ليستدعي وريثة العنقاء ومعلم الأباطرة..

كانت هذه كارثة… فقط إيفان يعلم مدي رعب معلم الأباطرة فى هذه المعركة..

كان الضوء ممزوجاً بظلام هالة الموت ومع نوايا جنود المصير المتعطشة للدماء جعل هذا قلوب جيش إليزابيث تبرد..

لم يتوقف الأمر هنا حيث خرج شخص أخير من البوابة مع هالة طاغية وشعور دق الرعب فى القلوب… حتى إيفان تراجع خطوة للوراء ناهيك عن إليزابيث التى إهتز قلبها..

 

وريث إليخاندرو.. صرخ إيفان داخلياً بينما دوي صوت فى عقل إليزبيث وبدأت بعض الذكريات بخصوص إليخاندرو تظهر فى عقلها..

 

[ لورد المصير ذاك ليس طبيعياً.. كل هؤلاء الأشخاص وحوش تخطوا ما يُعرف بإسم الأبطال إلى مستوي أعلى.. وجود معلم الأباطرة وحده كابوس بالنسبة لنا ناهيك عن وريثة العنقاء ووريث أليخاندرو }

 

[ وما العمل.. هل تريدين منى التراجع ] عبست إليزابيث وهى تتحدث مع الصوت فى عقلها..

كان الضوء ممزوجاً بظلام هالة الموت ومع نوايا جنود المصير المتعطشة للدماء جعل هذا قلوب جيش إليزابيث تبرد..

[ ليس كذالك ولكن هذه المعركة لن تكون سهلة عليكِ حتى بالرغم من فرق الاعداد الذي زاد عن الضعف ، ولكن.. عليكِ قتل أولئك الثلاثة بأسرع ما يُمكن وإلا حتى فى الفوز سوف تعانين الكثير }

 

” القائدة لينا.. لقد أديتي عملك.. يُمكنكِ الإنصراف ” قال ياسين وعلى الفور إنحنت لينا وأخذت القرص وغادرت..

 

وقف ياسين أمام المجموعة وصرخ ” لكل الجيش… تحركوا “..

 

حان الوقت لمعركة من مستوي أخر بالظهور…

 

أخذ الجنرال مطر القيادة مع معلم الأباطرة فى الخلف بينما تحركت إيثل وياسين وجان ودارما نحو أهدافهم…

 

كان هناك سبعة أبطال ولكن ياسين أخذ ثلاثة بالفعل وإيثل إثنين وتم ترك دارما لواحد وجان للأخر وبناءً على طلب دارما تحرك نحو إيفان..

 

تحركوا جميعاً بعيداً عن الجيش حتى لا يؤثروا سلباً عليه..

 

على جانب دارما ” أرجو أن تكون قوياً كما كنت يا صديقي “..

كل قطع كان يتم إرساله بعيداً جداً ولكن مع كل واحد أخر تزداد قوتهم حتى ما عاد الجنرال إيفان قادراً على إبعادهم إلا بمقدرا شبر عن جسده..

رد إيفان وهو يسحب سيفه الذي كان بلونٍ اخضر كاليشم مع نقوش سوداء عليه ” وأرجو أن تكون شجاعاً كما كنت يا صديقي “..

كل قطع كان يتم إرساله بعيداً جداً ولكن مع كل واحد أخر تزداد قوتهم حتى ما عاد الجنرال إيفان قادراً على إبعادهم إلا بمقدرا شبر عن جسده..

” رمح النصر “..

 

تشكت 17 قطعاً فوق دارما وعلى الفور تحركوا نحو الجنرال إيفان الذي لوح بسيفه بشكلٍ عرضي فيهم كلهم..

 

كل قطع كان يتم إرساله بعيداً جداً ولكن مع كل واحد أخر تزداد قوتهم حتى ما عاد الجنرال إيفان قادراً على إبعادهم إلا بمقدرا شبر عن جسده..

 

” ليس سيئا ” علق الجنرال إيفان ورفع سيفه ” ظل النجم “..

 

خلفه برزت صورة لمحارب مهيب على هيئة ضبابية مع سيف بنفس اللون والنقوش ولكن أضخم بمراحل والذي تحرك بشكلٍ أفقي نحو دارما الذي لوح برمحه فى السماء ” رمح العاصفة “..

 

كانا يعرفان بعضهما البعض جيداً ولهذا لم يعد هناك داعي لأى إحماء أو شئ أخر..

ظهرت لينا وهى تحدق فى إتجاه أخر.. ” اللورد ديفي سيدي يدعوك لحفلة وداع ” ثم وضعت القرص على الأرض وحينها تألق الضوء وخرج نوت..

* * *

 

فى غرفة نوت…

 

كان نوت واقفاً فى الحفرة أسفله أو صدقاً فى المنجم أسفل منزله والذي حوي سابقاً كرات الدم التى كانت لكل شعبة ولكن الأن كان هناك مظهر مزري ورائحة عفنة من إنتشار الزجاج والدم على الأرض..

 

** ساحر الدم يستيقظ ويطالب بقانونه **

 

تسكك.. هذا أول حدث غير متوقع… يبدو أنى عبثت بالماضي كثيراً.. فكر نوت بسخرية ولكن هذا لم يزعزع خططه.. لقد وضع تدابير لكل شئ..

أخذ الجنرال مطر القيادة مع معلم الأباطرة فى الخلف بينما تحركت إيثل وياسين وجان ودارما نحو أهدافهم…

من الأن وصاعداً لم يعد بإمكانه إعادة شعبه إلا بما بقي لديه من أحجار البعث..

 

وأمامه ظهر ضوء والذي دخله وأختفى على الفور

 

* * *

 

فى موقع أخر حيث كان خاليا من كل شئ..

” ليس سيئا ” علق الجنرال إيفان ورفع سيفه ” ظل النجم “..

ظهرت لينا وهى تحدق فى إتجاه أخر.. ” اللورد ديفي سيدي يدعوك لحفلة وداع ” ثم وضعت القرص على الأرض وحينها تألق الضوء وخرج نوت..

حان الوقت لمعركة من مستوي أخر بالظهور…

من بين الظلال كان ديفي يُحدق فى المشهد ببرود وفور أن ظهر نوت تحرك نحوه بسرعة البرق مع يده تخرج من الأرض بسرعة البرق نحو قلبه..

 

لم تكن هذه يده بل يد صنعت من دمج كامل الظلال فى ظله.. ربما لم يتغير شكل يده ولكنه حوت قوة ألاف القوات تحت رايته.. الإصابة بهذا الهجوم تعني الفناء..

 

إبتسم نوت وأخرج عود بخور.. كان أحد الثلاثة الذين كسبهم فى المزاد والذي كان مشتعلاً بالفعل وعلى الفور تجمدت يد ديفي وبدأت الظلال تصرخ فى عذاب..

 

تباً ما هذا.. !!

 

{ ترقبوا القادم }

 

 

رفعت إليزابيث يدها فى الهواء وقبضتها..

 

 

 

** ساحر الدم يستيقظ ويطالب بقانونه **

 

الثالث كان شخصاً جعل عيون إيفان تبرز ولاإرادياً وضع يده على سيفه…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حان الوقت لمعركة من مستوي أخر بالظهور…

 

كانا يعرفان بعضهما البعض جيداً ولهذا لم يعد هناك داعي لأى إحماء أو شئ أخر..

 

كل قطع كان يتم إرساله بعيداً جداً ولكن مع كل واحد أخر تزداد قوتهم حتى ما عاد الجنرال إيفان قادراً على إبعادهم إلا بمقدرا شبر عن جسده..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

* * *

 

 

 

من الأن وصاعداً لم يعد بإمكانه إعادة شعبه إلا بما بقي لديه من أحجار البعث..

 

كل قطع كان يتم إرساله بعيداً جداً ولكن مع كل واحد أخر تزداد قوتهم حتى ما عاد الجنرال إيفان قادراً على إبعادهم إلا بمقدرا شبر عن جسده..

 

أخذ الجنرال مطر القيادة مع معلم الأباطرة فى الخلف بينما تحركت إيثل وياسين وجان ودارما نحو أهدافهم…

 

 

 

” القائدة لينا.. لقد أديتي عملك.. يُمكنكِ الإنصراف ” قال ياسين وعلى الفور إنحنت لينا وأخذت القرص وغادرت..

 

خلفه برزت صورة لمحارب مهيب على هيئة ضبابية مع سيف بنفس اللون والنقوش ولكن أضخم بمراحل والذي تحرك بشكلٍ أفقي نحو دارما الذي لوح برمحه فى السماء ” رمح العاصفة “..

 

إستمر الضوء بالتألق حتى إكتمل خروج الـ 6000 جندي أخرهم هو جان…

 

 

 

 

 

 

 

[ لورد المصير ذاك ليس طبيعياً.. كل هؤلاء الأشخاص وحوش تخطوا ما يُعرف بإسم الأبطال إلى مستوي أعلى.. وجود معلم الأباطرة وحده كابوس بالنسبة لنا ناهيك عن وريثة العنقاء ووريث أليخاندرو }

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” قف ” أمر الجنرال إيفان وعلى الفور توقفت خطوات الجيش بطريقة منظمة جعلت عيون لينا تلمع لوهلة…

 

** ساحر الدم يستيقظ ويطالب بقانونه **

 

لقد كان عنصراً خاصاً بالجيل الأول من قديس السيف وسلاح التدريب الذي رافقه كثيراً… بالرغم من أنه لم يكن سلاحه الرئيسي ولكن بحسب الأساطير فقديس السيف إعتاد إستخدام هذا السيف دائماً أما سلاحه الرئيسيى فلم يستخدمه إلا 3 مرات فقط طوال حياته ولازال موقعه مجهولاً للعالم ولكن مع سيف العزيمة فهناك أمل فى العثور لى ذالك السيف المرعب..

 

* * *

 

من الأن وصاعداً لم يعد بإمكانه إعادة شعبه إلا بما بقي لديه من أحجار البعث..

 

وريثة العنقاء… سحقاً…ظل ذالك الوحش الأسطوري لم يتبدد من العالم بعد.. هل هذا يعنى أن موعد ظهور العرش قد إقترب…

 

 

 

أخذ الجنرال مطر القيادة مع معلم الأباطرة فى الخلف بينما تحركت إيثل وياسين وجان ودارما نحو أهدافهم…

 

 

 

 

 

كانا يعرفان بعضهما البعض جيداً ولهذا لم يعد هناك داعي لأى إحماء أو شئ أخر..

 

كان نوت واقفاً فى الحفرة أسفله أو صدقاً فى المنجم أسفل منزله والذي حوي سابقاً كرات الدم التى كانت لكل شعبة ولكن الأن كان هناك مظهر مزري ورائحة عفنة من إنتشار الزجاج والدم على الأرض..

 

 

 

” تضارب ”

 

” تضارب ”

 

إستمر الضوء بالتألق حتى إكتمل خروج الـ 6000 جندي أخرهم هو جان…

 

صدقاً كان لـ إليزابيث سر أخر أو بعض أسرار بخلاف بحر الماضي وأحدهم كان رائعاً جداً ولكن عند ذكر حقيقة كونها الأكثر حظاً فهذا ليس غريباً..

 

 

 

 

 

** ساحر الدم يستيقظ ويطالب بقانونه **

 

 

 

 

 

فور أن إستشعروا الهالة فهموا… لم تكن هذه معركة سهلة بل قتال مرير حتى الموت وعند الفوز سيتلقون الكثير من الخسائر ولكن هم لم يكونوا أشخاصاً عاديين أيضاً ولن يتراجعوا بسبب هذا…

 

كان الضوء ممزوجاً بظلام هالة الموت ومع نوايا جنود المصير المتعطشة للدماء جعل هذا قلوب جيش إليزابيث تبرد..

من بين الظلال كان ديفي يُحدق فى المشهد ببرود وفور أن ظهر نوت تحرك نحوه بسرعة البرق مع يده تخرج من الأرض بسرعة البرق نحو قلبه..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط