You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 137

هل تظن انك قادر على الهرب ؟

هل تظن انك قادر على الهرب ؟

 

 

 

 

الفصل الـ 137

 

” هل تظن أنك قادر على الهرب ؟ ”

 

فى اللحظة التى ظهرت فيها المجموعات إقترب ياسين من مجموعته ونشط مهارته سراً ولكن فجأة ونزل عليهم ضغط مرعب..

 

لم يعد هناك أى قمع ولم تعد قوانين دانتي تؤثر عليهم ولهذا سحقت قوة شبه المستوي السابع لـ الأرملة السوداء ياسين والبقية..

 

عبس ياسين ” ما معنى هذا ؟ “..

أما العربة نفسها فقد كانت منزلاً ضخماً بطول أكثر من عشرين متراً عليه علامة لصاعقة برق قرمزية اللون..

” سلم كأس الروح وسوف أتركك تغادر ” قالت ببرود..

 

” وإن لم أفعل ” رد ياسين وعرض موقفاً قوياً…

ظهرت راية الحرب الدموية فى الساحة..

” إذاً لا بد لك من الموت ” فى هذه اللحظة لوحت بيدها وتشكل كف ضخم فى السماء بطول كافى لتغطية بضعة أميال..

شهق الحشد وتراجع مستشعرين القوة فيها أما ياسين فقد وقف ببرود وبدأت طاقته ترتفع منه وبدأ يُحلق فى السماء..

لم يعد هناك أى قمع ولم تعد قوانين دانتي تؤثر عليهم ولهذا سحقت قوة شبه المستوي السابع لـ الأرملة السوداء ياسين والبقية..

” إن كنت تظنين أننا جبناء فأنتِ تحلمين ” صرخ ياسين بإزدراء وقرر إستخدام بعض الجوانب الجديدة..

 

” جانب.. دمار ” ظهرت هالة فظيعة منه..

” لا ” رد ياسين بقوة وغادر العربة مع الثلاثي الذي ظل حائراً من البداية إلى النهاية وخاصة جان ودارما الذين شعروا وكأنهم لم يعودوا يعرفون مارشالهم أو لوردهم وكأنهم منضمين حديثين ولهذا فلا داعي عن شعور إيثل التى كان لها وصول أكبر للمعلومات وفهمت مدي قوة عائلة ثاندر وأيضاً فى معوماتها لم يوجد شخص مثل تورس وأيضاً علاقته بـ آن تبدو غريبة جداً..

لم تكن كثيفة بحسب ما يجب أن يكون ولكن كان له قوة ضخمة وأصل مرعب..

 

هالة الدمار

واحدة من العائلات القديمة وعائلة مشابهة إلى عائلة شاير تقريباً..

شحب الحشد بينما تعمقت عيون الأرملة السوداء وأطلقت يدها ليهبط الكف على جسد ياسين…

زاد الجشع فى عيون ليون ولكنه عرف أن التحرك الان سوف يكون تهوراً ولهذا وقف مكانه منتظراً فرصته وفى يده بطاقة صغيرة..

لم يتراجع ياسين وأحاطط به الجوانب فى شكل درع مخترقاً نحو اليد..

” إنتظر من فضلك ” قالت آن ” هلا تسمح لى بمبادلة بعض الدموع ؟ “..

بوووووووووووووووووووم

 

هز إنفجار ضخم المشهد بينما تم قذف ياسين أرضاً ولكن فى المقابل تم دفع الكف للخلف…

شحب الحشد بينما تعمقت عيون الأرملة السوداء وأطلقت يدها ليهبط الكف على جسد ياسين…

” مارشال ” صرخ جان ودارما وعلى الفور صرخ دارما ” وقفة البطل الأخير ” ومن ثم لوح برمحه ” صرخة الحرب “..

 

ظهرت راية الحرب الدموية فى الساحة..

 

” أمر الحاكم ” إستخدم جان مهارته..

لم تكن كثيفة بحسب ما يجب أن يكون ولكن كان له قوة ضخمة وأصل مرعب..

” لعب أطفال ” مع أنها كانت متفاجئة قليلاً من قوة ياسين وكيف إستخدم قوة الدمار ولكن بالنسبة لأتباعه كانوا أضعف من أن يهزوها وعلى الفور لوحت بيدها وحينها أرسل الإثنين محلقين بعيداً..

” سلم كأس الروح وسوف أتركك تغادر ” قالت ببرود..

وقفت إيثل هناك مذهولة للحظة قبل ان تقول بسخرية فيها بعض الرثاء ” ماذا أفعل.. لقد أقسمت ولائي بالفعل وأنا لست خائنة.. تسك.. لازلت صغيرة ولم أعش حياتي جيداً ولكنى قد أعوضها فى حياتي القادمة “..

داخل العربة كان هناك مساحة هائلة توافق بلدة ولكنها على شكل قاعة كبيرة ضخمة أشبه بقاعة الحكم وبجوارها العديد من الغرف الجانبية..

صرت لبؤة النار على أسنانها وعلى الفور أحترقت شعلة بداخلها وبدأ ظل نبيل مشرق وناري يتألق خلفها ويطغي على الحشد..

 

العنقاء… إنها حقاً تملك سلالة العنقاء “..

 

توهجت عيون ليون بالطمع وخاصة عندما سمع صوت خادمته ” سيدي.. يبدو وكأن سلالتها أصبحت أكثر نقاءاً…

شهق الحشد وتراجع مستشعرين القوة فيها أما ياسين فقد وقف ببرود وبدأت طاقته ترتفع منه وبدأ يُحلق فى السماء..

بووم

 

يُشير النقاء إلى قوة السلالة مما يعنى القوة المستخرجة منها أو بمعنى أخر قوته هو لما يسرقها منها..

الفصل الـ 137

زاد الجشع فى عيون ليون ولكنه عرف أن التحرك الان سوف يكون تهوراً ولهذا وقف مكانه منتظراً فرصته وفى يده بطاقة صغيرة..

لم يتراجع ياسين وأحاطط به الجوانب فى شكل درع مخترقاً نحو اليد..

” سجن اللهب… إنبعاث الطائر المقدس ” فى هذه اللحظة غلفت النيران إيثل وتحولت إلى جثة من النار مع حجم مثل تله صغيرة مما جعل الضعفاء فى المجموعة يتراجعون خوفاً..

وقف ياسين بصعوبة وبدأ يتحرك نحو كيلي مع فمه يقطر بالدم ثم نظر نحو إيثل التى وقفت مشوشة بسبب ما يحدث ” ساعديهما “..

” تسك… كان سيكون لك بعض القيمة معنا ولكن للأسف لقد إخترتي طريقك “…

 

كانت الارملة السوداء على وشك التحرك عندما ظهر صوت قوي ” كيف تجرؤين على محاولة قتل أتباعي ؟ “..

ثم تحرك نحو الأرملة السوداء ووقف أمامها وجه لوجه.. لم يفصل بينهما سوي شبر واحد وبالرغم من هالتها الطاغية إلا انه لم يخف ” قريباً.. عداوة اليوم سوف أسويها معكِ بالدم… بيني وبينك سوف يعيش واحد.. لا تقلقي أعرف أنكِ لن تعيشي طويلاً ولهذا سوف أتى إليك لأخلصكِ من عذابك “..

حول الجميع أنظارهم ليجدوا عربة مدرعة تجرها مجموعة من العمالقة… نعم عمالقة ربما كان طولهم مجرد خمسة أمتار ولكنهم عمالقة حقيقون مصنوعون من الصخر بدون أى أعضاء تناسلية ولهذا كانوا كلهم إلى حدٍ ما شبيهين ببعضهم البعض..

 

أما العربة نفسها فقد كانت منزلاً ضخماً بطول أكثر من عشرين متراً عليه علامة لصاعقة برق قرمزية اللون..

 

عائلة ثاندر

” جانب.. دمار ” ظهرت هالة فظيعة منه..

واحدة من العائلات القديمة وعائلة مشابهة إلى عائلة شاير تقريباً..

” سوف انتظرك ” قالت برود متهجمة من تدخل كيلي فهى تعلم أنها لا تستطيع قتل ياسين وأيضاً من يعلم من هو موجود فى العربة بخلاف كيلي…

توقف العمالقة العشرة الذين كانت أجسادهم مربوطة بسلاسل معدنية سوداء عملاقة مربوطة بالمنزل عندما ومض ضوء وظهر رجل عجوز مع إبتسامة هادئة..

كانت الارملة السوداء على وشك التحرك عندما ظهر صوت قوي ” كيف تجرؤين على محاولة قتل أتباعي ؟ “..

كيلي… سفاح الموت

 

عبست الأرملة السوداء ” ماذا تفعل هنا ؟ ”

 

” أوه.. أتيت للإطمئنان على أتباعى ورؤية من يجرؤ على أذيتهم ” حافظ العم كيلي على إبتسامته الهادئة ولكن تحتها إحتدمت السيوف وشعر الجميع أن هناك ألما فى رقابهم..

 

وقف ياسين بصعوبة وبدأ يتحرك نحو كيلي مع فمه يقطر بالدم ثم نظر نحو إيثل التى وقفت مشوشة بسبب ما يحدث ” ساعديهما “..

 

ثم تحرك نحو الأرملة السوداء ووقف أمامها وجه لوجه.. لم يفصل بينهما سوي شبر واحد وبالرغم من هالتها الطاغية إلا انه لم يخف ” قريباً.. عداوة اليوم سوف أسويها معكِ بالدم… بيني وبينك سوف يعيش واحد.. لا تقلقي أعرف أنكِ لن تعيشي طويلاً ولهذا سوف أتى إليك لأخلصكِ من عذابك “..

 

” سوف انتظرك ” قالت برود متهجمة من تدخل كيلي فهى تعلم أنها لا تستطيع قتل ياسين وأيضاً من يعلم من هو موجود فى العربة بخلاف كيلي…

 

حتى ليون صر على أسنانه وهو يُعيد الورقة داخل خاتمه .. الأن مع وجود الأرملة السوداء وسفاح الموت بدا محالاً أن يستطيع الإستفادة من الموقف ولهذا لوح بديه لأتباعه للرحيل وكذالك فعل البقية أما الأرملة السوداء فقد وقفت محدقة فى ظهر ياسين وإيثل التى ساعدت جان ودارما على التحرك نحو العربة حتى إختفوا فيها ثم لوحت بيدها وإختفت هى وتابعيها..

” سجن اللهب… إنبعاث الطائر المقدس ” فى هذه اللحظة غلفت النيران إيثل وتحولت إلى جثة من النار مع حجم مثل تله صغيرة مما جعل الضعفاء فى المجموعة يتراجعون خوفاً..

داخل العربة كان هناك مساحة هائلة توافق بلدة ولكنها على شكل قاعة كبيرة ضخمة أشبه بقاعة الحكم وبجوارها العديد من الغرف الجانبية..

 

على أعلى مقعد جلس رجل دهني يرتدي ملابس باهظة مع تكتلات للدهون على وجهه وذقنه وخدوده وقبعة غريبة… كان شكله هزيلاً مثل بالون على وشك الإنفجار… من يكون غير تورس وبجواره آن التى كانت ترتدي فستان فضي يُظهر أكتافها وجزءاً من صدرها مع شعر فضي ووجه حسن لأمرأة فى الثلاثينات مع عيون تلمع كانها نجوم خافتة بين بحرٍ من الظلام الذي لا ينتهي مع شعرٍ وصل إلر ركبتهيا يجمع بين الأبيض والفضي فى شكل جميل جداً تعجز الكلمات عن وصفه..

عائلة ثاندر

ضحك تورس فور أن رأي ياسين ” هاهاهاها…. تباً لبؤسك يا صديقي “..

 

” أسرع وأشرب ” ألقي له ياسين كأس الروح تحت انظار آن والعم كيلي المندهشة متجاهلاً إياهم حتى فرغ تورس من الشرب وتنهد بفرح ” رائع.. كما هو متوقع من دموع الروح “..

” إنتظر من فضلك ” قالت آن ” هلا تسمح لى بمبادلة بعض الدموع ؟ “..

” سنذهب فى طرقنا الأن ” قال ياسين..

 

” إنتظر من فضلك ” قالت آن ” هلا تسمح لى بمبادلة بعض الدموع ؟ “..

 

” لا ” رد ياسين بقوة وغادر العربة مع الثلاثي الذي ظل حائراً من البداية إلى النهاية وخاصة جان ودارما الذين شعروا وكأنهم لم يعودوا يعرفون مارشالهم أو لوردهم وكأنهم منضمين حديثين ولهذا فلا داعي عن شعور إيثل التى كان لها وصول أكبر للمعلومات وفهمت مدي قوة عائلة ثاندر وأيضاً فى معوماتها لم يوجد شخص مثل تورس وأيضاً علاقته بـ آن تبدو غريبة جداً..

 

سحقاً.. أى نوع من الأشخاص سقطت معهم..

 

 

صرت لبؤة النار على أسنانها وعلى الفور أحترقت شعلة بداخلها وبدأ ظل نبيل مشرق وناري يتألق خلفها ويطغي على الحشد..

 

” لا ” رد ياسين بقوة وغادر العربة مع الثلاثي الذي ظل حائراً من البداية إلى النهاية وخاصة جان ودارما الذين شعروا وكأنهم لم يعودوا يعرفون مارشالهم أو لوردهم وكأنهم منضمين حديثين ولهذا فلا داعي عن شعور إيثل التى كان لها وصول أكبر للمعلومات وفهمت مدي قوة عائلة ثاندر وأيضاً فى معوماتها لم يوجد شخص مثل تورس وأيضاً علاقته بـ آن تبدو غريبة جداً..

 

يُشير النقاء إلى قوة السلالة مما يعنى القوة المستخرجة منها أو بمعنى أخر قوته هو لما يسرقها منها..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يتراجع ياسين وأحاطط به الجوانب فى شكل درع مخترقاً نحو اليد..

 

عائلة ثاندر

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شحب الحشد بينما تعمقت عيون الأرملة السوداء وأطلقت يدها ليهبط الكف على جسد ياسين…

 

حتى ليون صر على أسنانه وهو يُعيد الورقة داخل خاتمه .. الأن مع وجود الأرملة السوداء وسفاح الموت بدا محالاً أن يستطيع الإستفادة من الموقف ولهذا لوح بديه لأتباعه للرحيل وكذالك فعل البقية أما الأرملة السوداء فقد وقفت محدقة فى ظهر ياسين وإيثل التى ساعدت جان ودارما على التحرك نحو العربة حتى إختفوا فيها ثم لوحت بيدها وإختفت هى وتابعيها..

 

 

 

 

 

حتى ليون صر على أسنانه وهو يُعيد الورقة داخل خاتمه .. الأن مع وجود الأرملة السوداء وسفاح الموت بدا محالاً أن يستطيع الإستفادة من الموقف ولهذا لوح بديه لأتباعه للرحيل وكذالك فعل البقية أما الأرملة السوداء فقد وقفت محدقة فى ظهر ياسين وإيثل التى ساعدت جان ودارما على التحرك نحو العربة حتى إختفوا فيها ثم لوحت بيدها وإختفت هى وتابعيها..

 

فى اللحظة التى ظهرت فيها المجموعات إقترب ياسين من مجموعته ونشط مهارته سراً ولكن فجأة ونزل عليهم ضغط مرعب..

 

” سنذهب فى طرقنا الأن ” قال ياسين..

 

 

 

 

 

 

 

” مارشال ” صرخ جان ودارما وعلى الفور صرخ دارما ” وقفة البطل الأخير ” ومن ثم لوح برمحه ” صرخة الحرب “..

 

 

 

هز إنفجار ضخم المشهد بينما تم قذف ياسين أرضاً ولكن فى المقابل تم دفع الكف للخلف…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” هل تظن أنك قادر على الهرب ؟ ”

 

أما العربة نفسها فقد كانت منزلاً ضخماً بطول أكثر من عشرين متراً عليه علامة لصاعقة برق قرمزية اللون..

 

شحب الحشد بينما تعمقت عيون الأرملة السوداء وأطلقت يدها ليهبط الكف على جسد ياسين…

 

” لا ” رد ياسين بقوة وغادر العربة مع الثلاثي الذي ظل حائراً من البداية إلى النهاية وخاصة جان ودارما الذين شعروا وكأنهم لم يعودوا يعرفون مارشالهم أو لوردهم وكأنهم منضمين حديثين ولهذا فلا داعي عن شعور إيثل التى كان لها وصول أكبر للمعلومات وفهمت مدي قوة عائلة ثاندر وأيضاً فى معوماتها لم يوجد شخص مثل تورس وأيضاً علاقته بـ آن تبدو غريبة جداً..

 

عبست الأرملة السوداء ” ماذا تفعل هنا ؟ ”

 

عبست الأرملة السوداء ” ماذا تفعل هنا ؟ ”

 

 

 

لم يتراجع ياسين وأحاطط به الجوانب فى شكل درع مخترقاً نحو اليد..

 

 

 

 

 

 

 

 

كيلي… سفاح الموت

 

هز إنفجار ضخم المشهد بينما تم قذف ياسين أرضاً ولكن فى المقابل تم دفع الكف للخلف…

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط