You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 135

حرب على الأبواب

حرب على الأبواب

الفصل الـ 135

الذئاب الميكة.. تشوش تعبير اللورد وترنح للخلف وفجأة تذكر شيئأً ما وصرخ ” أنا اللورد مارْس ، أٌقسم بولائي لـ لورد المصير “…

” حرب على الأبواب ”

” حرب على الأبواب ”

فى إقليم أشجار القمر..

فى هذه اللحظة سقطت القاعة فى صمتٍ مرعب..

أسرعت خطوات شاب كان يحمل تعبيراً من الخوف والقلق..

كان جسده مصاباً ولاهثاً وملابسه ممزقة فى أكثر من موقع.. يبدو أنه سوف يموت فى اللحظة التالية ولكنه لم يتوقف.. لقد كان يركض لحياته الأن وكل خطوة كانت مدعومة بكل قوة يُمكن أن يحشدها..

 

للأسف بغض النظر عن مدي إرادته إلا أنها لم تكن قادرة على منعه من الضعف وسرعة تعبه مما جعل سرعتة تتباطأ حتى الزحف وقريباً سقط على وجهه متعثراً بجذع شجرة ولكنه وقف على الفور خائفاً يلهث ليستمر بالركض..

 

بالتركيز على وجهه سوف يتضح أنه أحد اللوردات المعنيين فى تحالف روبين ضد لورد المصير الأشخاص الذين خانوا بان سابقاً ومع ذالك لم يعد هناك أى كرامة لوجود اللورد أو وضعه بل صدقاً كان أشبه بعبدٍ الأن..

 

قريباً سمع اللورد صوت الذئاب ومن بين الشجيرات ظهرت ثلاثة ذئاب مع لبدة كثيفة تشير إلى كونهم ليسوا ذئاب عادية..

 

الذئاب الميكة.. تشوش تعبير اللورد وترنح للخلف وفجأة تذكر شيئأً ما وصرخ ” أنا اللورد مارْس ، أٌقسم بولائي لـ لورد المصير “…

صرخ مارْس وردت عليه الذئاب بعويل وحشي جعله يتراجع للخلف..

{ لتنطقوا إسم اللورد صح قوموا بتسكين الراء ولا تضعوا لها أى حركات سواءً الرفع أو الضم أو الكسر }

 

صرخ مارْس وردت عليه الذئاب بعويل وحشي جعله يتراجع للخلف..

 

– ماذا يحدث ألم يسيطر على هذا الإقليم أو أنه حصل علي ملكيته بشكلٍ أو بأخر ولم يطهره بالكامل –

 

فكر اللورد مارْس وحاول الرجوع للحظة عندما سمع عواءً أخر.. أكبر وأقوي وحينها صمتت كل الذئاب وحدقت بإحترام فى إتجاهٍ أخر حيث خرج ذئب أخر..

رآه الحكيم ألبرت ولكنه تجاهله.. كيف لم يعرف نوت عن بعوض الدم الذي سبب مشكلة كبيرة سابقًاً وخاصة أنه كان واحداً من هذا الحلف وحتى رأى الخيانة وقتها..

كان كبقيتهم ولكن الذئاب عاملته بإحترام..

الفصل الـ 135

– هل هو زعيمهم ؟ – فكر مارْس وهو يتراجع عندما رأى الذئاب تتراجع والذئب الذي بدا كزعيمهم بالرغم من عدم وجود إختلاف حقيقي يُحدق فيه بنظرة ذات معني ثم إلتف مشيرا إليه ليتبعه..

” ما الخطب يا بلاكي ؟ ” إستوقفهم شخص مع درع أسود ورمح وقوس معلقان على ظهره..

فوجئ مارْس وزاد من حذره ولكنه تبع الذئب الذي قاده نحو نقطة التفتيش خارج بوابة الربط..

عواء

لم يكن لديه خيار أخر على كل حال..

 

وقف مارْس هناك متجمداً وهو يري الأسوار العالية وأبراج الدفاع التى إصفت فى تشكيلات ضيقة لتؤاز بعضها البعض… فى هذه اللحظة كان مارْس مقتنعا من أنه لو جاء كامل ساكني المقاطعات الثلاثة على هيئة جيش فسوف يخسرون من مجرد الأبراج ناهيك عن الرماه على الجدران والذين بالرغم من أن عددهم بضع مئات إلا أنهم وبلا إستثناء كانوا يُمسكون بعناصر نادرة ويرتدون دروعاً جلدية نادرة مما ضاعف من قدراتهم كثيراً…

 

– هذا.. هذا هو لورد المصير –

 

عوي الذئب مما أيقظ مارْس من ذهوله وبدأ يتبعه..

 

” ما الخطب يا بلاكي ؟ ” إستوقفهم شخص مع درع أسود ورمح وقوس معلقان على ظهره..

 

كان هو المشرف عن نقطة التفتيش الأن وعلى الفور تعرف على بلاكي بإعتباره أول ذئب للورد المصير..

فى هذه اللحظة سقطت القاعة فى صمتٍ مرعب..

عواء

 

بدأ بلاكي يوى وكأنه يتحدث..

إستمر بلاكي فى العواء حتى اماء المشرف متفهماً ” لابأس سأقوده للداخل عد لمهمتك “..

رفع المشرف عيناه نحو مارس وهو يضغط عليه بنظراته..

 

شعر مارْس أنه ينظر فى عيون وحش بري وليس بشري مثله..

 

إستمر بلاكي فى العواء حتى اماء المشرف متفهماً ” لابأس سأقوده للداخل عد لمهمتك “..

 

عوى بلاكي وغادر أما المشرف فقد قاد مارس نحو الداخل..

للأسف بغض النظر عن مدي إرادته إلا أنها لم تكن قادرة على منعه من الضعف وسرعة تعبه مما جعل سرعتة تتباطأ حتى الزحف وقريباً سقط على وجهه متعثراً بجذع شجرة ولكنه وقف على الفور خائفاً يلهث ليستمر بالركض..

داخل الإقليم المفقود وعلى جدران المصير تحدث المشرف مع مشرف أخر بينما وقف مارْس هناك مذهولاً… كانت الدفاعات هنا على مستوي أخر ويُمكن القول أنها مضاعفة 10 مرات على الأقل من حيث طول السور وثخانته وعدد الابراج ونوعية وعدد المدافعين وحتى هالاتهم..

 

فى هذه اللحظة لاحظ مارْس ضوءاً يظهر فى الجانب ليس بعيداً عن البوابات تخرج منه مجموعة مصابة وعلى شفا الموت بينما يُسلمون راية حمراء لمجموعة أخري معدة جيداً وتظهر عليهم الشجاعة والقوة ولكن ما وجده مارْس غريبأ أن الجنود بدا وكأنهم لا يكترثون بحياة أصدقائهم وعاملوا المصابين بلامبالة والموتى بإحتساب الفرق بين المجموعتين وكأنهم لا أحد..

 

توتر مارْس فى هذه اللحظة من شعوره وكأن لورد المصير يُعامل تابعيه كأدوات ولم يعد ينظر إليهم برهبة مرة أخر بل بشفقة..

 

فى هذه اللحظة تحدث المشرف الأخر ” مستويات الجيش العُليا غير متفرغة ولهذا سوف نذهب لرئيس الوزراء “..

أماء الحكيم ألبرت ولوح له للذهاب..

خارج منزل العجوز كين كان الحكيم ألبرت فى الداخل يتحدثان عن شئ مهم بينما وقف مارْس فى الخارج مع المشرف حتى إذا خرج الحكيم ألبرت إنحني المشرف ” سيدى رئيس الوزراء لهذا الرجل قصة أرجو أن تسمعها “..

 

أماء الحكيم ألبرت ولوح له للذهاب..

ثم وقف ونزل من على عرشه وهو يتحرك بين صفي الللوردات على اليمين والشمال مع وجهٍ بارد بينما أحنى اللوردات رؤوسهم بطاعة لتتحرك شفرة روبين بسرعة وتقطع أحد اللوردات نصفين فى مشهد برزت له عيون اللوردات.. ” سوف أكون أحمقاً إن لم أعلم من هم الخائنين الذين سمحوا له بالهروب.. ” ثم فتح يده وخرج خيط من اللون الاحمر ” أقتلوهم “..

إنحنى المشرف وغادر بينما نظر الحكيم ألبرت إليه ” ما قصتك ؟ “..

 

” أريدرؤية لورد المصير.. الأمر عاجل “..

فى هذه اللحظة سقطت القاعة فى صمتٍ مرعب..

” أسمعني اولاً لأري ما إذا كان الامر يستحق ” تحدث الحكيم ألبرت..

 

” أولاً أريد أن أعلن ولائي لللورد المصير ثانياً لقد أتيت لتحذيره من خطر كبير وأرجو أن يكون لى مكان هنا “..

 

مع أنه قدم الخنوع إلا أنه لم ينسي أن يُشير إلى نفسه فهو يُريد موقعاً هنا وخاصة لما رأى التقدم ومدي التنظيم وإرداة الشعب والجنود برغم من إستغرابه من حالة الجنود..

الماضي نفسه مع إختلاف بعض الأشياء البسيطة التى ستؤدي إلى تغيرات كبيرة فى المستقبل… أتسائل ما الذي سوف تفعله لورد مدينة ضوء الفجر بدون أن يكون بعوض الدم معها فى هذه الحياة.. فكر نوت وهو يري المشهد مبتسماً من عيون الحكيم ألبرتت..

” أوه.. هل تقصد بعوض الدم ” قال الحكيم ألبرت مبتسماً..

الذئاب الميكة.. تشوش تعبير اللورد وترنح للخلف وفجأة تذكر شيئأً ما وصرخ ” أنا اللورد مارْس ، أٌقسم بولائي لـ لورد المصير “…

” أنت.. أنت تعرف ” كان مارْس مصعوقاً..

على الفور خرج بضعة لوردات من بين المجموعة وهم يهربون بخوف من مد البعوض الذي أتى نحوهم ولكنهم كانوا بطيئين جداً وسرعان ما تحولوا إلى مجرد هياكل عظمية نحيلة لم تترك حتى ملابسهم ناهيك عن جلدهم أو لحموهم أو حتى دمهم..

” إن كان هذا هو كل ما لديك فيُمكنك الرحيل ” لوح له الحكيم ألبرت..

 

وقف مارْس هناك مصعوقاً… لقد كان يعرف منذ البداية.. إذاً أليس كل ما نفعله عبثاً..

 

رآه الحكيم ألبرت ولكنه تجاهله.. كيف لم يعرف نوت عن بعوض الدم الذي سبب مشكلة كبيرة سابقًاً وخاصة أنه كان واحداً من هذا الحلف وحتى رأى الخيانة وقتها..

فى هذه اللحظة تحدث المشرف الأخر ” مستويات الجيش العُليا غير متفرغة ولهذا سوف نذهب لرئيس الوزراء “..

الماضي نفسه مع إختلاف بعض الأشياء البسيطة التى ستؤدي إلى تغيرات كبيرة فى المستقبل… أتسائل ما الذي سوف تفعله لورد مدينة ضوء الفجر بدون أن يكون بعوض الدم معها فى هذه الحياة.. فكر نوت وهو يري المشهد مبتسماً من عيون الحكيم ألبرتت..

 

ربما تشاركوا نفس الشخصية والثقة والشجاعة ولكن ليس نفس المعلومات لأن نوت لم يعطيهم إلا أشياء بسيطة فلو سقطوا فى يد أحد أعداءه فصوف تصبح هذه المعلومات سيفاً على رقبته وخاصة المعلومات التى تشير إليه والتى كانت حساسة جداً وستسبب كارثة له الحالى الذي لم يستعد بعد

عوى بلاكي وغادر أما المشرف فقد قاد مارس نحو الداخل..

” لدي معلومات اخري ” صرخ مارْس بقلق..

 

* * *

 

على الجانب الأخر جلس روبين على عرشٍ من الذهب وله وجه قبيح وأمامه كامل اللوردات وهم أشبه بعبيدٍ ألأن ” يا لكم من حفنة من القمامة.. لدينا كل هذا العدد ومع ذالك كان قادرا على الهروب “..

بدأ بلاكي يوى وكأنه يتحدث..

ثم وقف ونزل من على عرشه وهو يتحرك بين صفي الللوردات على اليمين والشمال مع وجهٍ بارد بينما أحنى اللوردات رؤوسهم بطاعة لتتحرك شفرة روبين بسرعة وتقطع أحد اللوردات نصفين فى مشهد برزت له عيون اللوردات.. ” سوف أكون أحمقاً إن لم أعلم من هم الخائنين الذين سمحوا له بالهروب.. ” ثم فتح يده وخرج خيط من اللون الاحمر ” أقتلوهم “..

 

على الفور خرج بضعة لوردات من بين المجموعة وهم يهربون بخوف من مد البعوض الذي أتى نحوهم ولكنهم كانوا بطيئين جداً وسرعان ما تحولوا إلى مجرد هياكل عظمية نحيلة لم تترك حتى ملابسهم ناهيك عن جلدهم أو لحموهم أو حتى دمهم..

 

فى هذه اللحظة سقطت القاعة فى صمتٍ مرعب..

 

 

” أريدرؤية لورد المصير.. الأمر عاجل “..

 

 

 

 

 

عوي الذئب مما أيقظ مارْس من ذهوله وبدأ يتبعه..

 

” أوه.. هل تقصد بعوض الدم ” قال الحكيم ألبرت مبتسماً..

 

رفع المشرف عيناه نحو مارس وهو يضغط عليه بنظراته..

 

” أنت.. أنت تعرف ” كان مارْس مصعوقاً..

 

رآه الحكيم ألبرت ولكنه تجاهله.. كيف لم يعرف نوت عن بعوض الدم الذي سبب مشكلة كبيرة سابقًاً وخاصة أنه كان واحداً من هذا الحلف وحتى رأى الخيانة وقتها..

 

 

 

 

 

فوجئ مارْس وزاد من حذره ولكنه تبع الذئب الذي قاده نحو نقطة التفتيش خارج بوابة الربط..

 

– ماذا يحدث ألم يسيطر على هذا الإقليم أو أنه حصل علي ملكيته بشكلٍ أو بأخر ولم يطهره بالكامل –

 

 

 

* * *

 

 

 

– هل هو زعيمهم ؟ – فكر مارْس وهو يتراجع عندما رأى الذئاب تتراجع والذئب الذي بدا كزعيمهم بالرغم من عدم وجود إختلاف حقيقي يُحدق فيه بنظرة ذات معني ثم إلتف مشيرا إليه ليتبعه..

 

فوجئ مارْس وزاد من حذره ولكنه تبع الذئب الذي قاده نحو نقطة التفتيش خارج بوابة الربط..

 

 

 

ثم وقف ونزل من على عرشه وهو يتحرك بين صفي الللوردات على اليمين والشمال مع وجهٍ بارد بينما أحنى اللوردات رؤوسهم بطاعة لتتحرك شفرة روبين بسرعة وتقطع أحد اللوردات نصفين فى مشهد برزت له عيون اللوردات.. ” سوف أكون أحمقاً إن لم أعلم من هم الخائنين الذين سمحوا له بالهروب.. ” ثم فتح يده وخرج خيط من اللون الاحمر ” أقتلوهم “..

 

على الفور خرج بضعة لوردات من بين المجموعة وهم يهربون بخوف من مد البعوض الذي أتى نحوهم ولكنهم كانوا بطيئين جداً وسرعان ما تحولوا إلى مجرد هياكل عظمية نحيلة لم تترك حتى ملابسهم ناهيك عن جلدهم أو لحموهم أو حتى دمهم..

 

عوي الذئب مما أيقظ مارْس من ذهوله وبدأ يتبعه..

 

 

 

الذئاب الميكة.. تشوش تعبير اللورد وترنح للخلف وفجأة تذكر شيئأً ما وصرخ ” أنا اللورد مارْس ، أٌقسم بولائي لـ لورد المصير “…

 

 

 

 

 

 

 

صرخ مارْس وردت عليه الذئاب بعويل وحشي جعله يتراجع للخلف..

 

أسرعت خطوات شاب كان يحمل تعبيراً من الخوف والقلق..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عوى بلاكي وغادر أما المشرف فقد قاد مارس نحو الداخل..

 

فكر اللورد مارْس وحاول الرجوع للحظة عندما سمع عواءً أخر.. أكبر وأقوي وحينها صمتت كل الذئاب وحدقت بإحترام فى إتجاهٍ أخر حيث خرج ذئب أخر..

 

الفصل الـ 135

 

 

 

 

 

 

 

عوي الذئب مما أيقظ مارْس من ذهوله وبدأ يتبعه..

 

فى هذه اللحظة لاحظ مارْس ضوءاً يظهر فى الجانب ليس بعيداً عن البوابات تخرج منه مجموعة مصابة وعلى شفا الموت بينما يُسلمون راية حمراء لمجموعة أخري معدة جيداً وتظهر عليهم الشجاعة والقوة ولكن ما وجده مارْس غريبأ أن الجنود بدا وكأنهم لا يكترثون بحياة أصدقائهم وعاملوا المصابين بلامبالة والموتى بإحتساب الفرق بين المجموعتين وكأنهم لا أحد..

 

صرخ مارْس وردت عليه الذئاب بعويل وحشي جعله يتراجع للخلف..

 

 

 

 

 

 

– هل هو زعيمهم ؟ – فكر مارْس وهو يتراجع عندما رأى الذئاب تتراجع والذئب الذي بدا كزعيمهم بالرغم من عدم وجود إختلاف حقيقي يُحدق فيه بنظرة ذات معني ثم إلتف مشيرا إليه ليتبعه..

 

رآه الحكيم ألبرت ولكنه تجاهله.. كيف لم يعرف نوت عن بعوض الدم الذي سبب مشكلة كبيرة سابقًاً وخاصة أنه كان واحداً من هذا الحلف وحتى رأى الخيانة وقتها..

 

الماضي نفسه مع إختلاف بعض الأشياء البسيطة التى ستؤدي إلى تغيرات كبيرة فى المستقبل… أتسائل ما الذي سوف تفعله لورد مدينة ضوء الفجر بدون أن يكون بعوض الدم معها فى هذه الحياة.. فكر نوت وهو يري المشهد مبتسماً من عيون الحكيم ألبرتت..

 

مع أنه قدم الخنوع إلا أنه لم ينسي أن يُشير إلى نفسه فهو يُريد موقعاً هنا وخاصة لما رأى التقدم ومدي التنظيم وإرداة الشعب والجنود برغم من إستغرابه من حالة الجنود..

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط