You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 115

لعبة الحظ

لعبة الحظ

الفصل الـ 115

 

” لعبة الحظ ”

فوجئ الصوت [ على ماذا ؟ ]

أمام ياسين…

أرادت إيثل الإلتفاف ولعن ياسين عندما تحركت الأرض أسفلهم وعلى الفور ظهروا فوق الخانة الدموية…

ظهرت رقعة عظيمة بها ألاف الخانات مصنوعة من خام شفاف له أثر من البرودة العجيبة التى تشعر الجسد بنسيم بارد فى يومٍ حار بخلافها كان هناك الكثير من الخانات لها لون أحمر دموي أو لون أسود أو أبيض.. بينما كانت الرقعة مربعة وبمساحة بضعة أمتار تكفي لعشرين شخصا فى وقتٍ واحد…

 

ظهر ياسين ومجموعة على إحدي الرقع الشفافة ومثلهم كانت قوات عائلة شاير أو عائلة كيندي وغيرهم…

الرقم سبعة… شهقت إيثل.. كانت هذه خانة دم..

كل منهم وقف هناك ينتظر… كانوا بالفعل يعرفون ما هى هذه اللعبة مما يُشير إلى أنهم دخلوا إلى هنا من قبل…

 

” لعبة الحظ… علقت إيثل ” أرجو أن يكون حظ ثلاثتكم جيداً وألا تجروني للهاوية “..

فجأة إزدهر ضوء حاد وتم الكشف عن إثنين من النرود فى الاعلى وعلى الفور ظهر صوت ممتع..

كانت هذه طبيعة إيثل.. جامحة وغير مقيدة ولا تهتم لأحد…

كل منهم وقف هناك ينتظر… كانوا بالفعل يعرفون ما هى هذه اللعبة مما يُشير إلى أنهم دخلوا إلى هنا من قبل…

تجاهلها ياسين تماماً وبدأت عينيه فى إختراق ما هو خلف هذه الحدود المرئية لينظر إلى أشكال عجيبة وألوان خافته ومقتطفات من الداو السماوي العجيب…

فجأة أضاءت خانة احد الفرق والتى كانت خاصة بعائلة شاير وعندما ظنوا أنهم سوف يتحركون ظهر الصوت من جديد

الحظ… إبتسم ياسين… طوال حياتي كان الحظ والمصير هما أقوي أعدائي ولكن لا بأس بكونهما سيوفي فى هذه الحياة..

تجاهلها ياسين تماماً وبدأت عينيه فى إختراق ما هو خلف هذه الحدود المرئية لينظر إلى أشكال عجيبة وألوان خافته ومقتطفات من الداو السماوي العجيب…

فجأة إزدهر ضوء حاد وتم الكشف عن إثنين من النرود فى الاعلى وعلى الفور ظهر صوت ممتع..

أمام ياسين…

[ مرحباً بالجميع إلى عالم ألعابي… أنا الرجل الحكيم ، المرح ، والمضحك والعديد من الصفات الرائعة التى تجعلني شخصاً مثالياً لا يحلم أحدكم بمقابلته يوماً ما ولأنى أشفق عليكم وأيضاً أحب اللعب قررت صنع هذه اللعبة لقياس حظكم وإختباركم ]

إبتسم ياسين ولازال محافظاً على هدوءه تحت الأانظار المذهولة لكل المجموعات ” فى كامل حياتي لم يجرؤ الحظ أو المصير على العبث معي… لازلت متقدماً إلى الامام مشهراً سيفي فى وجه السماء والعمالقة والتنانين وحتى القوى والنظام… أنا وجود فوق العالم “..

[ القواعد بسيطة… عندما يأتى دورك سوف يدور النرد فى السماء وحينها سوف تتحرك بضع خطوات للامام… هناك ألف مربع موضوعين فى شكلٍ حلزوني نحو خط النهاية.. كل خانة لها لون مختلف والتى تشير إلى الحظ أو سوء الحظ مع اللون الأبيض والازرق والأخضر فقط للحظ والباقي سوء حظ ولكن بدرجات مختلفة يعلوهم الأسود والاحمر أما عن مدي سوء حظك فعلاً فسوف تعانيه فور الوقوف عليهم ، أراكم فى خط النهاية ]

 

فجأة أضاءت خانة احد الفرق والتى كانت خاصة بعائلة شاير وعندما ظنوا أنهم سوف يتحركون ظهر الصوت من جديد

” لعبة الحظ… علقت إيثل ” أرجو أن يكون حظ ثلاثتكم جيداً وألا تجروني للهاوية “..

[ اوه عذراً نسيت إخباركم أنى سوف أستخدم طريقتي المبهرة والسماوية والعجيبة التى لم يظهر لها مثيل فى التاريخ لإظهار حظكم قبل البداء… أه بالطبع لا يُمكنكم التراجع الأن بعد أن تروا حظكم ويجب أن تكملوا اللعبة غلى النهاية ]

 

نفس الآنا.. سخر ياسين من الداخل وعلى الفور بدأت خيوط بالوان مختلفة فى الخروج من أجساد أعضاء المجموعات وربطها معاً…

 

كانت هذه خيوط الحظ ومن الواضح من الهالة الذهبية أن القوي خلفهم أعدت كثيراً ولهذا أرسلت هؤلاء الأشخاص فقط.. الأشخاص الأكثر حظاً وبالمثل عند مجموعة ياسين ولكن كانت النتيجة صدمة كاملة..

[ تسك.. وكأنى سأنحدر إلى هذا المستوي السخيف… جيد لديك كلمتي يا فتي ، طالما نجوت فسوف أعطيك شيئاً جيداً ]

كان للحظ أنواع وأشكال مختلفة تعني العديد من العناصر وكان الحظ الذهبي واحداً من الأعلى الذي عنى السلطة والنفوذ أى أن لصاحبه مستقبل عظيم ولهذا لم يكن هناك نوع حظ أخر عدا لشخصين… إيثل ( لبؤة النار ) التى كان حظها نارياً محترقاً ولكنه كان جيداً فله علاقة تنبت من سلالتها وياسين الذي كان حظه مثل الحبر… ولم يكن لونه خفيفاً بل قاتماً وبكمية ضخمة أثرت على حظ إيثل الناري والحظ النبيل لكلٍ من دارما وجان قبل أن يجتمع الثلاثي فى تابوت أسود ضخم معلق فوق رؤسهم..

 

” يا إلهي…. أى لعنة هذه … كم من الدماء أسلت أيها الوغد لتحصل على هذا الحظ ” صرخت إيثل فى رعب..

” أنت.. ما أنت حقاً ؟ ” سئلت إيثل فى مفاجأة..

” مليارات ” إبتسم ياسين وأضاف ” تاريخي أصعب من أن تتخيله صغيرة مثلك وبالنسبة لما قلتى سوف تعاقبين فور أن نعود “..

[ القواعد بسيطة… عندما يأتى دورك سوف يدور النرد فى السماء وحينها سوف تتحرك بضع خطوات للامام… هناك ألف مربع موضوعين فى شكلٍ حلزوني نحو خط النهاية.. كل خانة لها لون مختلف والتى تشير إلى الحظ أو سوء الحظ مع اللون الأبيض والازرق والأخضر فقط للحظ والباقي سوء حظ ولكن بدرجات مختلفة يعلوهم الأسود والاحمر أما عن مدي سوء حظك فعلاً فسوف تعانيه فور الوقوف عليهم ، أراكم فى خط النهاية ]

” نعود.. بمثل هذا الحظ… هل تمزح معي ؟ “..

كل منهم وقف هناك ينتظر… كانوا بالفعل يعرفون ما هى هذه اللعبة مما يُشير إلى أنهم دخلوا إلى هنا من قبل…

إبتسم ياسين ولازال محافظاً على هدوءه تحت الأانظار المذهولة لكل المجموعات ” فى كامل حياتي لم يجرؤ الحظ أو المصير على العبث معي… لازلت متقدماً إلى الامام مشهراً سيفي فى وجه السماء والعمالقة والتنانين وحتى القوى والنظام… أنا وجود فوق العالم “..

كان للحظ أنواع وأشكال مختلفة تعني العديد من العناصر وكان الحظ الذهبي واحداً من الأعلى الذي عنى السلطة والنفوذ أى أن لصاحبه مستقبل عظيم ولهذا لم يكن هناك نوع حظ أخر عدا لشخصين… إيثل ( لبؤة النار ) التى كان حظها نارياً محترقاً ولكنه كان جيداً فله علاقة تنبت من سلالتها وياسين الذي كان حظه مثل الحبر… ولم يكن لونه خفيفاً بل قاتماً وبكمية ضخمة أثرت على حظ إيثل الناري والحظ النبيل لكلٍ من دارما وجان قبل أن يجتمع الثلاثي فى تابوت أسود ضخم معلق فوق رؤسهم..

[ كلمات جميلة ولكن… للأسف يا فتي سوف تموت… حتى بعض الشياطين لا يملكون هذا الحظ… لديك العديد من الكارما عليك ولن تنجو هنا ]

 

سخر ياسين من الصوت ” هل نراهن ؟ “..

” لعبة الحظ ”

فوجئ الصوت [ على ماذا ؟ ]

[ جيد.. جيد جداً ، إذاً نت خلف روحي.. جيد لنري كيف ستصل ولكن عند فشلك فأقسم بأنى سوف أحتفظ بروحك فى الجحيم التاسع وأجعلك تتعذب لملايين السنين ]

” على خروجي حياً أم أنك سوف تعبث باللعبة من وراء الستار ” ر ياسين

” أنا أريد تلك الروح ” قال ياسين..

[ تسك.. وكأنى سأنحدر إلى هذا المستوي السخيف… جيد لديك كلمتي يا فتي ، طالما نجوت فسوف أعطيك شيئاً جيداً ]

 

” أنا أريد تلك الروح ” قال ياسين..

 

على الفور إهتزت القاعة وركع الجميع من فعل الهالة المرعبة التى سقطت عليهم…

 

هبطت أقدام ياسين أيضاً ولكنه لازال محافظاً على تعبيره ” أرايت.. سوف تعود عن كلمتك “…

” لعبة الحظ… علقت إيثل ” أرجو أن يكون حظ ثلاثتكم جيداً وألا تجروني للهاوية “..

[ جيد.. جيد جداً ، إذاً نت خلف روحي.. جيد لنري كيف ستصل ولكن عند فشلك فأقسم بأنى سوف أحتفظ بروحك فى الجحيم التاسع وأجعلك تتعذب لملايين السنين ]

[ مرحباً بالجميع إلى عالم ألعابي… أنا الرجل الحكيم ، المرح ، والمضحك والعديد من الصفات الرائعة التى تجعلني شخصاً مثالياً لا يحلم أحدكم بمقابلته يوماً ما ولأنى أشفق عليكم وأيضاً أحب اللعب قررت صنع هذه اللعبة لقياس حظكم وإختباركم ]

” عذراً للمقاعطة ولكن لا يوجد سوي 7 طبقات فى الجحيم ، عليك مراجعة معلوماتك ” إبتسم ياسين ” أنصحك بتغيير مصادرك “…

 

[ جيد.. جيد جداً ، لقد أغضبتني أيها الحثالة… لنري الان شجاعتك ]

 

” ألا يخاف هذا الشخص ؟ ”

إبتسم ياسين ولازال محافظاً على هدوءه تحت الأانظار المذهولة لكل المجموعات ” فى كامل حياتي لم يجرؤ الحظ أو المصير على العبث معي… لازلت متقدماً إلى الامام مشهراً سيفي فى وجه السماء والعمالقة والتنانين وحتى القوى والنظام… أنا وجود فوق العالم “..

” ربما هو أحمق ”

 

” فقط إنظر إلى حظه ، إنه متجه إلى الموت لا محالة ”

” أنا أريد تلك الروح ” قال ياسين..

بدأت المجموعات بالمناقشة فيما بينهم وعلى الفور أصبح ياسين محور التركيز..

الرقم سبعة… شهقت إيثل.. كانت هذه خانة دم..

الضوء الذي أضاء على خانة عائلة شاير تحول إلى مجموعة ياسين وعلى الفور دار النردان فى السماء قبل أن يتوقفا على الرقم 3 و4

 

الرقم سبعة… شهقت إيثل.. كانت هذه خانة دم..

نفس الآنا.. سخر ياسين من الداخل وعلى الفور بدأت خيوط بالوان مختلفة فى الخروج من أجساد أعضاء المجموعات وربطها معاً…

أرادت إيثل الإلتفاف ولعن ياسين عندما تحركت الأرض أسفلهم وعلى الفور ظهروا فوق الخانة الدموية…

 

[ هاهاهاهاها.. أين شجاعتك الزائفة ]

 

” ستراها الان ” سخر ياسين حتى عند إستشعار هالة الموت الكثيفة وقف هادئاً..

 

الغراب على كتفه تحول إلى كتلة نارية تحيط بالمجموعة..

 

لو نظر أحدهم لري أن النار بها ضوء أحمر غامض يُشير إلى الدم..

” أنت.. ما أنت حقاً ؟ ” سئلت إيثل فى مفاجأة..

[ أيها الوغد.. كيف تجرؤ على سرقة عناصري ]

[ جيد.. جيد جداً ، لقد أغضبتني أيها الحثالة… لنري الان شجاعتك ]

” ألم أخبرك.. ” أختفت الهالة الدموية وعاد الغراب إلى وضعه وتحولت الخانه التى وقفوا عليها إلى اللون الشفاف ” لا الحظ أو المصير يستطيعان قمعي.. أنا فوق العالم بالفعل ”

 

” هل هذا هو الشئ فى النجم الموي ؟ ” علقت العجوز من عائلة شاير..

 

” ليس بسيطاً كما توقعت ” علق ليون من عائلة كيندي بينما حمل بقية المجموعات نفس الفكرة…

” على خروجي حياً أم أنك سوف تعبث باللعبة من وراء الستار ” ر ياسين

” أنت.. ما أنت حقاً ؟ ” سئلت إيثل فى مفاجأة..

نفس الآنا.. سخر ياسين من الداخل وعلى الفور بدأت خيوط بالوان مختلفة فى الخروج من أجساد أعضاء المجموعات وربطها معاً…

” أنا الجحيم الذي سيهبط على هذا العالم ” رد ياسين بقوة ووقف بفخر يتطلع إلى الامام وكأنه لا يري أحد فى خط بصره… بالنسبة إلى شخص مثله مع مآضية ومآثره وحقيقيته كان وجود الذروة الذي لن يتمكن النمل من حوله من حلم الوصول إلى إصبع قدمه الأصغر…

 

 

 

 

أرادت إيثل الإلتفاف ولعن ياسين عندما تحركت الأرض أسفلهم وعلى الفور ظهروا فوق الخانة الدموية…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بدأت المجموعات بالمناقشة فيما بينهم وعلى الفور أصبح ياسين محور التركيز..

 

أمام ياسين…

 

 

 

 

 

 

 

[ جيد.. جيد جداً ، إذاً نت خلف روحي.. جيد لنري كيف ستصل ولكن عند فشلك فأقسم بأنى سوف أحتفظ بروحك فى الجحيم التاسع وأجعلك تتعذب لملايين السنين ]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بدأت المجموعات بالمناقشة فيما بينهم وعلى الفور أصبح ياسين محور التركيز..

 

 

 

 

 

 

 

الضوء الذي أضاء على خانة عائلة شاير تحول إلى مجموعة ياسين وعلى الفور دار النردان فى السماء قبل أن يتوقفا على الرقم 3 و4

 

[ كلمات جميلة ولكن… للأسف يا فتي سوف تموت… حتى بعض الشياطين لا يملكون هذا الحظ… لديك العديد من الكارما عليك ولن تنجو هنا ]

 

 

 

 

 

” نعود.. بمثل هذا الحظ… هل تمزح معي ؟ “..

 

” على خروجي حياً أم أنك سوف تعبث باللعبة من وراء الستار ” ر ياسين

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه خيوط الحظ ومن الواضح من الهالة الذهبية أن القوي خلفهم أعدت كثيراً ولهذا أرسلت هؤلاء الأشخاص فقط.. الأشخاص الأكثر حظاً وبالمثل عند مجموعة ياسين ولكن كانت النتيجة صدمة كاملة..

 

الرقم سبعة… شهقت إيثل.. كانت هذه خانة دم..

 

[ هاهاهاهاها.. أين شجاعتك الزائفة ]

 

” هل هذا هو الشئ فى النجم الموي ؟ ” علقت العجوز من عائلة شاير..

 

 

 

 

 

نفس الآنا.. سخر ياسين من الداخل وعلى الفور بدأت خيوط بالوان مختلفة فى الخروج من أجساد أعضاء المجموعات وربطها معاً…

 

فجأة إزدهر ضوء حاد وتم الكشف عن إثنين من النرود فى الاعلى وعلى الفور ظهر صوت ممتع..

 

[ مرحباً بالجميع إلى عالم ألعابي… أنا الرجل الحكيم ، المرح ، والمضحك والعديد من الصفات الرائعة التى تجعلني شخصاً مثالياً لا يحلم أحدكم بمقابلته يوماً ما ولأنى أشفق عليكم وأيضاً أحب اللعب قررت صنع هذه اللعبة لقياس حظكم وإختباركم ]

 

” لعبة الحظ… علقت إيثل ” أرجو أن يكون حظ ثلاثتكم جيداً وألا تجروني للهاوية “..

 

أمام ياسين…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[ اوه عذراً نسيت إخباركم أنى سوف أستخدم طريقتي المبهرة والسماوية والعجيبة التى لم يظهر لها مثيل فى التاريخ لإظهار حظكم قبل البداء… أه بالطبع لا يُمكنكم التراجع الأن بعد أن تروا حظكم ويجب أن تكملوا اللعبة غلى النهاية ]

 

 

 

بدأت المجموعات بالمناقشة فيما بينهم وعلى الفور أصبح ياسين محور التركيز..

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط