You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 98

ظهور زعيم الزومبي

ظهور زعيم الزومبي

 

 

 

على الجانب الأخر للمعركة تراجع الجنرال مطر وأمسك بالأسوار ومن ثم أعطي الامر لدفعة أخري من قوة السحرة مبيداً عدداً كبير من الزومبي…

الفصل الـ 98

 

” ظهور زعيم الزومبي ”

 

” من الشرف لى أن يعرفني المارشال “…

 

” لكم سمعت عنك !! ” إبتسم ياسين ولم يخفي الفرح فى عيونه…

 

هذه الكلمات طبعت فى قلوب الجنود على الأسوار وزادت من قوتهم معتقدين أن الرجل الجديد سوف يأتى بقوة مرعبة ويخفف الضغط عليهم…

لم يكن نوت يُخطط للتدخل ولكن لو لم يفعل لعانى الجيش من خسائر فادحة وبالرغم من أنه لم يهتم صدقاً ولكنه وجب عليه التدخل لتثبيت قلوب الجنود ورفع معنوياتهم أكثر…

” العجوز كين ” نادي نوت..

 

” أنا فى الخدمة أيها اللورد ” أتى العجوز كين مسرعاً… حتى شخص مثله دفن نفسه عادة فى غرفة البحث لأيام وشهور قبل ان يأتى إلى هنا لم يستطع المساعدة ولكن دمه غلي وهو يري الجنود يدافعون عن قريتهم بهذه الإستماتة وخاصة أن رأى أبراج الدافع التى صنعها تؤتي هذا التأثير…

 

” عجل وأذهب إلى الحكيم ألبرت… أخبره أن يبني أكاديمة ومنزلاً مستقلاً للمعلم مين رين على أن يكون المنزل بعيداً عن الضوضاء وذو طبيعة هادئة وجميلة ” أمر نوت بجدية..

 

أطاع العجوز كين وغادر على عجل بعد الإنحناء…

 

” هل ستستمر فى المشاهدة ؟ ” سئل نوت..

لا عجب فى كونه معلم الأباطرة الوحيد فى كامل التاريخ.. كم أتوق لمعرفة كيف موته ولكن هذا ليس وقته الأن… فكر ياسين عندما بدأ ظل عملاق يخرج من البوابة التى ربطت بين أطلال المملكة والقرية…

اماء مين رين ” أحتاج إلى متابعة الجنود هنا لأفهم مشاكلهم وأوجههم فيها “..

” هل هذه المهارة هى ما أظن ؟ ” سئل مين رين بوجه متقاطع..

اماء نوت وقال ” لدينا أيضاً قاعة الحرب.. أعتقد انكم سوف تصنون زوجاً مثالياً “..

 

قاعة الحرب جعلت الجنود يواجهون ذرواتهم فى المستوي الحالى ولكن مسألة التعلم كانت عائدة بالكامل للجنود مما يعنى أنها لم تكن مؤكدة للتطور ، على عكس مين رين فهو قادر على أخذهم لذرواتهم وتخطيها حتى ، وبالدمج مع قاعة الحرب التى سوف ترفع من صعوبة المستوي فى كل مرة تزداد قوتهم مما يجعلها دورة مفرغة ( لا نهائية ) تصب فى الجيش والذي سوف يصبح مستقبلاً الأكثر رعباً مع قوة الجندي الواحد التى تتخطي فيلقاً من الألاف…

 

” ياسين… عدوك قادم ” أعطي نوت الأمر وكان على وشك الرحيل عندما نظر نحو ساحة المعركة…

رفع نوت يده… ” الجبروت… النهاية “..

لقد قتل عدد كبير من الزومبي بالفعل بينما توقف وصولهم مما جعل المعركة اسهل قليلاً للجنود وخاصة بقيادة كلٍ من دارما وجان والجنرال مطر والبرابرة الخمسة عشر وليزا على الأسوار وغيرهم…

 

رفع نوت يده… ” الجبروت… النهاية “..

” إذهب سأتولى الأدوار من هنا ” قال مين رين فجاة…

اظلمت السماء فجأة مع النيازك التى تنهمر على جيش الزومبي….

 

لم يكن نوت يُخطط للتدخل ولكن لو لم يفعل لعانى الجيش من خسائر فادحة وبالرغم من أنه لم يهتم صدقاً ولكنه وجب عليه التدخل لتثبيت قلوب الجنود ورفع معنوياتهم أكثر…

 

إهتز الجيش قبل أن يصيح الجنرال مطر ” عاش اللورد ”

 

” عاششششششششششششششششششششششششششششششششششششششش ”

” العجوز كين ” نادي نوت..

صرخ الجنود وأرتفع الأدرينالين داخلهم…

 

ضربة واحدة..ضربة واحدة ولكنها حذفت 5% من جيش الزومبي..

 

كما هو متوقع من مهارة ذالك الشيطان .. علق ياسين داخلياً…

” وأنا أيضاً ” رد مين رين ولازال محافظاً على تواضعه…

لا يُمكن مقارنة هذه المهارة مع المهارات من نفس المستوي… لقد كانت وجوداً مرعباً صنعت على يد العبقري الثاني من بين أفضل عشرة عباقرة على مر التاريخ… لم يكن وجوداً عادياً..

 

” هل هذه المهارة هى ما أظن ؟ ” سئل مين رين بوجه متقاطع..

” عاششششششششششششششششششششششششششششششششششششششش ”

أماء ياسين وأضاف ” أعلم كرهك للشياطين ولكن إن كان أمامك كنز ولم تأخذه لأنه ساقط من عدوك فأنت أحمق “..

 

لم يرد مين رين..

بدأت مذبحة تحدث على هذا الجانب الذي فقط أعمدته الداعمة..

فهم ياسين ما كان يجول فى عقله من ماضي مين رين ولكنه لم يفهم العمق الحقيقي لأن موت مين رين كان له علاقة بالشيطاين…

أماء مين رين مبتسماً ” نعم.. إنها طريقة عبقرية… شريرة ولكن لا وجود للشر أو الخير فى الحروب إنها مجرد فكرة من هو الأقوي “..

لم يرد مين رين وسرعان ما وضع الأمر فى الجزء الخلفي من عقله وبدأ يُحلل كل من جنود القرية واحداً واحداً على حدى من حيث طول الجسد ونوع المهارات والسلاح والوظيفة والخبرات وطريقة القتال… ببساطة كان يقوم بعملية مسح شاملة لا تسمح بهروب أى هفوات..

لم يكن نوت يُخطط للتدخل ولكن لو لم يفعل لعانى الجيش من خسائر فادحة وبالرغم من أنه لم يهتم صدقاً ولكنه وجب عليه التدخل لتثبيت قلوب الجنود ورفع معنوياتهم أكثر…

فى هذه اللحظة قال ياسين ” هل رأيتها ؟ ”

لم يكن نوت يُخطط للتدخل ولكن لو لم يفعل لعانى الجيش من خسائر فادحة وبالرغم من أنه لم يهتم صدقاً ولكنه وجب عليه التدخل لتثبيت قلوب الجنود ورفع معنوياتهم أكثر…

أماء مين رين مبتسماً ” نعم.. إنها طريقة عبقرية… شريرة ولكن لا وجود للشر أو الخير فى الحروب إنها مجرد فكرة من هو الأقوي “..

” لكم سمعت عنك !! ” إبتسم ياسين ولم يخفي الفرح فى عيونه…

ضحك ياسين ” أتطلع للعمل معك “..

أماء ياسين وأضاف ” أعلم كرهك للشياطين ولكن إن كان أمامك كنز ولم تأخذه لأنه ساقط من عدوك فأنت أحمق “..

” وأنا أيضاً ” رد مين رين ولازال محافظاً على تواضعه…

 

لم يستطع ياسين إلا ان يُعجب بالرجل.. كل هذا العمر وهذه الحكمة والتضحيات وحتى حكايات الماضي عن قوة تلاميذة وأيضاً الجيل* الكامل الذي حكمه… ولكن مع ذالك لازال رجلاً بسيطاً متواضعاً وذو أخلاق عالية…

” عجل وأذهب إلى الحكيم ألبرت… أخبره أن يبني أكاديمة ومنزلاً مستقلاً للمعلم مين رين على أن يكون المنزل بعيداً عن الضوضاء وذو طبيعة هادئة وجميلة ” أمر نوت بجدية..

{ جيل ثم عصر ثم حقبة وهى إختلاف فى عدد السنين أو تغيرات معينة فى العالم ستذكر لاحقاً }

 

لا عجب فى كونه معلم الأباطرة الوحيد فى كامل التاريخ.. كم أتوق لمعرفة كيف موته ولكن هذا ليس وقته الأن… فكر ياسين عندما بدأ ظل عملاق يخرج من البوابة التى ربطت بين أطلال المملكة والقرية…

لم تكن الألقاب هنا عبثية فكل لقب كان له معنى وقيمة وقوة وهى تمثل ليس إعتراف العالم فقط ولكن شهادة من الوجودات الكُبري ولهذا فحصول مين رين على هذا اللقب تعنى شهادة دامغة على مقدار ما صنعه وقوة سساليبه..

 

كان زومبي عملاق بطول خمسة أمتار مع ثلاثة رؤوس قبيحة وجسم سمين وسته أذرع… لكل ذراع سلاح مختلف من السيف إلى الرمح إلي الفأس إلى الدرع والخنجر والمطرقة…..

 

” حان دوري… أيها اجلنرال… عد لتولى القيادة ” صرخ ياسين وهو يقفز على الفور ظهر نفق مظلم عبره ياسين ليظهر أمام الزومبي العملاق ولكن عائماً فى الفضاء…

فجأة سقط أحد البرابرة معلناً وفاته… كانت هذه هى البداية لسقوط بقية البرابرة….. لم يكونوا لا يقهرون وبعد هذه الفترة الطويلة بالرغم من زيادة قوتهم كثيراً ولكنهم لم يتمكنوا من إختراق المستوي الرابع وعلاوة على ذالك لقد وصلوا إلى حدودهم وسرعان ما إخترق الزومبي جانبهم بعد سقوط بقية البرابرة وأندفعوا فى الجيش…

وريث أليخاندرو… هذه القرية تملك الكثير من الأشياء الجيدة… ربما لن يكون محالاً التعاون معهم والإنتقام من الشياطين.. فكر مين رين وهو يعقد العزم…

قاعة الحرب جعلت الجنود يواجهون ذرواتهم فى المستوي الحالى ولكن مسألة التعلم كانت عائدة بالكامل للجنود مما يعنى أنها لم تكن مؤكدة للتطور ، على عكس مين رين فهو قادر على أخذهم لذرواتهم وتخطيها حتى ، وبالدمج مع قاعة الحرب التى سوف ترفع من صعوبة المستوي فى كل مرة تزداد قوتهم مما يجعلها دورة مفرغة ( لا نهائية ) تصب فى الجيش والذي سوف يصبح مستقبلاً الأكثر رعباً مع قوة الجندي الواحد التى تتخطي فيلقاً من الألاف…

” جانب… القوة ” تحرك ياسين مثل الرياح وضرب جسد الزومبي بقوة مرعبة…

أماء الجنرال مطر على عجل ثم قفز إلى ساحة المعركة…

ترنح الزومبي للخلف للحظة ولكنه إستقر وضرب ياسين بأحد اذرعه التى تُمسك السيف…

ترنح الزومبي للخلف للحظة ولكنه إستقر وضرب ياسين بأحد اذرعه التى تُمسك السيف…

كانت حركاته رشيقة وسرعة وتملك قدراً من القوة الذي كان على وشك قطع الهواء نفسه…

 

” جيد… أرجو أن تكون إحماءاً مناسباً لى ” إبتسم ياسين…

 

على الجانب الأخر للمعركة تراجع الجنرال مطر وأمسك بالأسوار ومن ثم أعطي الامر لدفعة أخري من قوة السحرة مبيداً عدداً كبير من الزومبي…

 

إشتبك الجانبان فى الأسفل بسرعة وتقلصت أعداد الزومبي بسرعة كبيرة بينما تعرض جانب نوت إلى خسارة فادحة وخسروا نصف القوات تقريباً…

” أنا فى الخدمة أيها اللورد ” أتى العجوز كين مسرعاً… حتى شخص مثله دفن نفسه عادة فى غرفة البحث لأيام وشهور قبل ان يأتى إلى هنا لم يستطع المساعدة ولكن دمه غلي وهو يري الجنود يدافعون عن قريتهم بهذه الإستماتة وخاصة أن رأى أبراج الدافع التى صنعها تؤتي هذا التأثير…

كان الجيش المكون من حوالي خمسة ألاف أغلبه من الجنود الجسديين ( المحاربون.. المدرعون ، الفرسان والمغتالين ) بينما لم يكن هنا سوي قرابة الألف من السحرة والرماه.. مما يعنى ان القوة النارية فى الجيش قليلة… ولو لم يكن لوجود أشخاص مثل جان ودارما ولينا التى عملت فى الظل مبيدة العديد لمات جيش المصير منذ فترة طويلة حتى بوجود الأبراج…

فى هذه اللحظة قال ياسين ” هل رأيتها ؟ ”

بخصوص الأبراج لقد عانت من خسائر فادحة أكثر ولم يتبقي سوي الربع تقريباً وأيضاً مع تركيز المعركة فى منطقة واحدة بدأت أعداد الأبراج هناك فى التقلص حتى إختفت تدريجياً مما أعاد الضغط على المجموعة من جديد..

 

الأن أعطي الجنرال مطر أمراً بدفعة ثانية من السحرة ليتمكنوا من تخفيف الموقف قليلأً…

 

اما جان ودارما فلقد دخلت مهارتهم فى وضع التهدئة الأن ولم يعد هناك سوي المهارات الفردية والتى لم تكن مفيدة هنا ولكن مع ألقابهم التى زادت من قوتهم كثيراً وحواسهم المتطورة كانوا كابوساً للزومبي.. كل طعنة أو تلويحة بشرت بوفاة قرابة العشرة من الزومبي ما لم يكن أكثر…

لم تكن الألقاب هنا عبثية فكل لقب كان له معنى وقيمة وقوة وهى تمثل ليس إعتراف العالم فقط ولكن شهادة من الوجودات الكُبري ولهذا فحصول مين رين على هذا اللقب تعنى شهادة دامغة على مقدار ما صنعه وقوة سساليبه..

تم تقسم ساحة المعركة إلي ثلاثة قطاعات… أحدهم بقيادة جان من الجانب والأخر بقيادة دارما من الامام والأخير بإندفاع الخمسة عشر برابرة من الأجانب الأخر ..

إهتز الجيش قبل أن يصيح الجنرال مطر ” عاش اللورد ”

فجأة سقط أحد البرابرة معلناً وفاته… كانت هذه هى البداية لسقوط بقية البرابرة….. لم يكونوا لا يقهرون وبعد هذه الفترة الطويلة بالرغم من زيادة قوتهم كثيراً ولكنهم لم يتمكنوا من إختراق المستوي الرابع وعلاوة على ذالك لقد وصلوا إلى حدودهم وسرعان ما إخترق الزومبي جانبهم بعد سقوط بقية البرابرة وأندفعوا فى الجيش…

 

بدأت مذبحة تحدث على هذا الجانب الذي فقط أعمدته الداعمة..

 

عبس الجنرال مطر من هذا المشهد… لقد إختل التوزان برحيلة والأن بإنهيار الأعمدة الداعمة لن يصمد هذا الجانب وسقوطه يعني أنهم سوف يأتون إلى الجدران وحينها سوف تكون نهاية قرية المصير…

أماء الجنرال مطر على عجل ثم قفز إلى ساحة المعركة…

” إذهب سأتولى الأدوار من هنا ” قال مين رين فجاة…

 

حدق فيه الجنرال مطر متفاجئاً قليلاً… لم يلاحظ هذا الرجل من البداية ولم يكن فى وضعٍ حيث سوف يستمع إلى ما قاله نوت مع هذا الرجل ولكن فى هذه اللحظة دوي صوت ياسين ” دعه يتولي القيادة “…

اماء مين رين ” أحتاج إلى متابعة الجنود هنا لأفهم مشاكلهم وأوجههم فيها “..

أماء الجنرال مطر على عجل ثم قفز إلى ساحة المعركة…

” جيد… أرجو أن تكون إحماءاً مناسباً لى ” إبتسم ياسين…

 

 

 

 

 

عبس الجنرال مطر من هذا المشهد… لقد إختل التوزان برحيلة والأن بإنهيار الأعمدة الداعمة لن يصمد هذا الجانب وسقوطه يعني أنهم سوف يأتون إلى الجدران وحينها سوف تكون نهاية قرية المصير…

 

 

 

” ياسين… عدوك قادم ” أعطي نوت الأمر وكان على وشك الرحيل عندما نظر نحو ساحة المعركة…

 

اماء مين رين ” أحتاج إلى متابعة الجنود هنا لأفهم مشاكلهم وأوجههم فيها “..

 

 

 

” ظهور زعيم الزومبي ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عبس الجنرال مطر من هذا المشهد… لقد إختل التوزان برحيلة والأن بإنهيار الأعمدة الداعمة لن يصمد هذا الجانب وسقوطه يعني أنهم سوف يأتون إلى الجدران وحينها سوف تكون نهاية قرية المصير…

 

عبس الجنرال مطر من هذا المشهد… لقد إختل التوزان برحيلة والأن بإنهيار الأعمدة الداعمة لن يصمد هذا الجانب وسقوطه يعني أنهم سوف يأتون إلى الجدران وحينها سوف تكون نهاية قرية المصير…

 

كانت حركاته رشيقة وسرعة وتملك قدراً من القوة الذي كان على وشك قطع الهواء نفسه…

 

 

 

كان زومبي عملاق بطول خمسة أمتار مع ثلاثة رؤوس قبيحة وجسم سمين وسته أذرع… لكل ذراع سلاح مختلف من السيف إلى الرمح إلي الفأس إلى الدرع والخنجر والمطرقة…..

 

{ جيل ثم عصر ثم حقبة وهى إختلاف فى عدد السنين أو تغيرات معينة فى العالم ستذكر لاحقاً }

 

” هل ستستمر فى المشاهدة ؟ ” سئل نوت..

 

 

 

أماء مين رين مبتسماً ” نعم.. إنها طريقة عبقرية… شريرة ولكن لا وجود للشر أو الخير فى الحروب إنها مجرد فكرة من هو الأقوي “..

 

 

 

” من الشرف لى أن يعرفني المارشال “…

 

كان الجيش المكون من حوالي خمسة ألاف أغلبه من الجنود الجسديين ( المحاربون.. المدرعون ، الفرسان والمغتالين ) بينما لم يكن هنا سوي قرابة الألف من السحرة والرماه.. مما يعنى ان القوة النارية فى الجيش قليلة… ولو لم يكن لوجود أشخاص مثل جان ودارما ولينا التى عملت فى الظل مبيدة العديد لمات جيش المصير منذ فترة طويلة حتى بوجود الأبراج…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” جيد… أرجو أن تكون إحماءاً مناسباً لى ” إبتسم ياسين…

 

رفع نوت يده… ” الجبروت… النهاية “..

 

{ جيل ثم عصر ثم حقبة وهى إختلاف فى عدد السنين أو تغيرات معينة فى العالم ستذكر لاحقاً }

 

كان زومبي عملاق بطول خمسة أمتار مع ثلاثة رؤوس قبيحة وجسم سمين وسته أذرع… لكل ذراع سلاح مختلف من السيف إلى الرمح إلي الفأس إلى الدرع والخنجر والمطرقة…..

 

” جانب… القوة ” تحرك ياسين مثل الرياح وضرب جسد الزومبي بقوة مرعبة…

 

{ جيل ثم عصر ثم حقبة وهى إختلاف فى عدد السنين أو تغيرات معينة فى العالم ستذكر لاحقاً }

 

 

 

 

 

بخصوص الأبراج لقد عانت من خسائر فادحة أكثر ولم يتبقي سوي الربع تقريباً وأيضاً مع تركيز المعركة فى منطقة واحدة بدأت أعداد الأبراج هناك فى التقلص حتى إختفت تدريجياً مما أعاد الضغط على المجموعة من جديد..

 

 

 

 

 

 

اظلمت السماء فجأة مع النيازك التى تنهمر على جيش الزومبي….

 

 

 

قاعة الحرب جعلت الجنود يواجهون ذرواتهم فى المستوي الحالى ولكن مسألة التعلم كانت عائدة بالكامل للجنود مما يعنى أنها لم تكن مؤكدة للتطور ، على عكس مين رين فهو قادر على أخذهم لذرواتهم وتخطيها حتى ، وبالدمج مع قاعة الحرب التى سوف ترفع من صعوبة المستوي فى كل مرة تزداد قوتهم مما يجعلها دورة مفرغة ( لا نهائية ) تصب فى الجيش والذي سوف يصبح مستقبلاً الأكثر رعباً مع قوة الجندي الواحد التى تتخطي فيلقاً من الألاف…

 

 

 

 

 

” ياسين… عدوك قادم ” أعطي نوت الأمر وكان على وشك الرحيل عندما نظر نحو ساحة المعركة…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط