ضباع الفوضي
الفصل الـ 57
” ضباع الفوضي ”
إنتشر صراخ حاد مع ظهور مجموعة أخري وهذه المرة كانوا عبارة عن فرسان… أقوي وأسرع مع هالة أضخم وخلفهم ظهر فارس مهيب مع درع أخضر وأسود مع رمح في يد وسيف عظيم* فى اليد الأخري
كان للمهارات فترة تهدئة ولهذا لم يستخدم أى واحد من المجموعة مهاراته وخاصة دارما.. تكفيه حركات رمحه لذبح الأعداء وكذالك جان..
* * *
وصلت لينا إلى خلف المجموعة وأنقضت على الفارس فى الخلف..
من بين الجميع كان السحرة يليهم المغتالون ثم الرماه من حيث الدفاع الأضعف..
رفع الفارس رمحه وألقاه على لينا..
كانت هذه هى الموجه الاولى فقط وسرعان ما أتت الثانية بأعداد أضخم وقوة أكبر..
شعرت لينا بقوة الهجوم فتهربت بسرعة ولكن الرمح تسارع فجأة وضربها فى معدتها مرسلاً إياها محلقة..
ليس فقط أن المتطلبات قد إنخفضت النصف ولكن القوة حين الإستدعاء قد زادت وأيضاً هناك خاصية جديدة..
” لينا ” صرخت ليزا..
أمام مذبح مخفي فى وادي صخري..
” لا تتوقفي ” لوح لها نوت ليهدئها…
بينما كان السحرة والمغتالون رقم واحد وأثنين فى القوة وخاصة القوة الإنفجارية أو ما يُقصد به قوة الهجوم الواحد الفرق فقط أن الساحر قادر على إبادة جيش بينما المغتال قادر على قتل الوجود الاكبر..
إصطدم جسد لينا بالحائط وشعرت أن عظامها تحطمت وأعتدلت بالفعل لتجد دماً يتشكل في فمها..
بصقت لينا الدم وحدقت بغضب فى الفارس وتحركت على السقف بسرعة لتصل أمامه مرة أخري..
” دارما ” قال نوت..
حرك الفارس رمحه مرة أخري ولكن هذه المرة كانت لينا مستعدة وبدلاً من مهاجمته تجاهلته وتحركت نحو الرماه الذين لم يتحملوا ضربة واحة وبدأوا السقوط..
بصقت لينا الدم وحدقت بغضب فى الفارس وتحركت على السقف بسرعة لتصل أمامه مرة أخري..
من بين الجميع كان السحرة يليهم المغتالون ثم الرماه من حيث الدفاع الأضعف..
تسارعت أقدام الحصان العظمي وهو يجري نحو لينا..
بينما كان السحرة والمغتالون رقم واحد وأثنين فى القوة وخاصة القوة الإنفجارية أو ما يُقصد به قوة الهجوم الواحد الفرق فقط أن الساحر قادر على إبادة جيش بينما المغتال قادر على قتل الوجود الاكبر..
” بالرغم من الثمن الذي دفعته ولكن هذا العنصر يستحق حتى عشرة أضعافه “..
ضربة واحدة لشخص واحد وسرعان ما سقط الرماه العشرة..
لم تكن أميرة مثل لينا ولها مهارات قوية هذا بخلاف مستوي تدريبها المتدني فهى لازالت فى المستوي الأول ولولا قوسها فى مستوي الفريد الذي حصلت عليه سابقاً فى الممر فربما لم تكن لتحدث خدوشاً على المحاربين..
حاول الفارس التدخل ولكن لينا تهربت منه بسهولة بعدما علمت عن خدعته..
من بين الجميع كان السحرة يليهم المغتالون ثم الرماه من حيث الدفاع الأضعف..
بالنسبة إلى دارما وجان كان عدم وجود رماه يعنى أنهم صاروا أفضل وخف الضغط عليهم كثيراً..
وصلت لينا إلى خلف المجموعة وأنقضت على الفارس فى الخلف..
إستخدمت ليزا كل قوتها ولكنها بدأت تشعر بمقدار ضعفها هنا..
لم تكن أميرة مثل لينا ولها مهارات قوية هذا بخلاف مستوي تدريبها المتدني فهى لازالت فى المستوي الأول ولولا قوسها فى مستوي الفريد الذي حصلت عليه سابقاً فى الممر فربما لم تكن لتحدث خدوشاً على المحاربين..
لم تكن أميرة مثل لينا ولها مهارات قوية هذا بخلاف مستوي تدريبها المتدني فهى لازالت فى المستوي الأول ولولا قوسها فى مستوي الفريد الذي حصلت عليه سابقاً فى الممر فربما لم تكن لتحدث خدوشاً على المحاربين..
” بالرغم من الثمن الذي دفعته ولكن هذا العنصر يستحق حتى عشرة أضعافه “..
مُلأ قلبها بالمرارة وهى تتذكر جان الذي أتى بعدها ولكنه أصبح بطلاً… فقط متى سأصبح أقوي
وعلى الفور بدأ اللون الأبيض ( الهياكل العظمية ) بالقدوم من الأمام..
علم نوت بأفكارها من إرتعاش يديها ونظرة عينيها ولكنه لم يرحها… فقط مواقف كهذه سوف تصلقلها وتحولها إلى تلك الرامية التى هز إسمها العالم..
كان هذا خبراً سيئاً… الفارس العظمي مع مهارة كان أقوي من العادي بكثير..
تسارعت أقدام الحصان العظمي وهو يجري نحو لينا..
عرين الضباع عادي الوصف : ضباع الفوضي التى أرسلت الرعب فى كامل العالم قدرات العرين : مع عدد كافي من وحدات اللحم يُمكنها أن تزيد فى المستوي 2 – مع كل 500 وحدة لحم تضحي بها للعرين تستطيع إستدعاء ضبع فوضى من الدرجة الخامسة للمستوي الأول
تهربت لينا وقفزت على جدران النفق بينما غطت أقدمها هالة سوداء مما سمح لها بالإلتصاق بالجدران بسهولة…
لم يكن عددهم سوي حوالي مائة ولكن… قوتهم كانت كفيلة بدك المجموعة..
فى تلك اللحظة صرخ الفارس بطريقة غريبة وعلى الفور إختفت الطاقة السوداء وسقطت لينا على الأرض..
علم نوت بأفكارها من إرتعاش يديها ونظرة عينيها ولكنه لم يرحها… فقط مواقف كهذه سوف تصلقلها وتحولها إلى تلك الرامية التى هز إسمها العالم..
حدث المشهد بسرعة ولم تكن لينا قادر على الرد فى الوقت المناسب قبل أن يتحرك رمح الفارس إلى قلبها..
إهتز المذبح مع توجه النيران نحو مجسم العرين الذي طار فى الهواء..
لحظة واحدة وسوف تموت لينا..
لحظة واحدة وسوف تموت لينا..
” رمح النصر ” ..
” دارما ” قال نوت..
صرخ دارما وتحولت موجات الطاقة إلى صرخات وحشية من القوة تتحرك نحو الفارس الذي رعد وهو يرجع رمحه ويقدمه فى الهجوم الوحشى الذي أتى نحوه..
” دارما ” قال نوت..
صد الفارس الهجوم ولكنه تراجع خطوتين للخلف..
تهربت لينا فى هذه اللحظة ولازال وجهها شاحباً..
تهربت لينا فى هذه اللحظة ولازال وجهها شاحباً..
صراخ
تلك المهارة قد عبثت بطاقتي وجعلتها فوضوية… ” إحذروا لديه مهارة لإبطال إستخدام طاقتنا “..
الفصل الـ 57 ” ضباع الفوضي ”
كان هذا خبراً سيئاً… الفارس العظمي مع مهارة كان أقوي من العادي بكثير..
” لا تتوقفي ” لوح لها نوت ليهدئها…
لم يكن رمح النصر مهارة لضربة واحدة ولكن لسبع ضربات فى الأصل وبعد التطور أصبحوا ثمانية وكل واحد أقوي من السابقة..
بينما كان السحرة والمغتالون رقم واحد وأثنين فى القوة وخاصة القوة الإنفجارية أو ما يُقصد به قوة الهجوم الواحد الفرق فقط أن الساحر قادر على إبادة جيش بينما المغتال قادر على قتل الوجود الاكبر..
حدقت لينا فى مفاجئة بينما تم دفع الفارس مرة تلو الأخري حتى سقط رمحه فى الموجه الخامسة ومات فى السادسة أما الأخيرتين فقط تحركوا على إمتداد النفق مما أظهر صراخاً من الأمام إشارة لقتل بضعة أهداف..
” لينا ” صرخت ليزا..
وعلى الفور بدأ اللون الأبيض ( الهياكل العظمية ) بالقدوم من الأمام..
” لا تتوقفي ” لوح لها نوت ليهدئها…
فى لحظة واحدة ظهر قرابة الخمسمئة من كل التصنيفات..
علم نوت بأفكارها من إرتعاش يديها ونظرة عينيها ولكنه لم يرحها… فقط مواقف كهذه سوف تصلقلها وتحولها إلى تلك الرامية التى هز إسمها العالم..
شحب وجه لينا السعيد بينما إرتعشت أيادي ليزا..
إهتز المذبح مع توجه النيران نحو مجسم العرين الذي طار فى الهواء..
” دارما ” قال نوت..
إنتشر صراخ حاد مع ظهور مجموعة أخري وهذه المرة كانوا عبارة عن فرسان… أقوي وأسرع مع هالة أضخم وخلفهم ظهر فارس مهيب مع درع أخضر وأسود مع رمح في يد وسيف عظيم* فى اليد الأخري
” رمح العاصفة ” صرخ دارما وأهتزت الرياح فى النفق مشكلاً إعصاراً مرعباً حمل موجات الهاياكل العظمية وحولها إلى رماد ولكنهم لم يتوقفوا عن القدوم..
فى النهاية دوت صرخة من العرين وظهر وجود هائل أمام لورد الخلاص..
كانت هذه هى الموجه الاولى فقط وسرعان ما أتت الثانية بأعداد أضخم وقوة أكبر..
الفصل الـ 57 ” ضباع الفوضي ”
” صرخة الحرب ” إستخدم دارما مهارة أخري.. أقوي وذات مساحة أككبر
صد الفارس الهجوم ولكنه تراجع خطوتين للخلف..
بوووووووووووووووووم
ملك ضباع الفوضي العمر : 1 : 100 القوة : 1-3 الموهبة : B الولاء : 100%
إهتز النفق مع دمار المجموعة فى عذاب..
شعرت لينا بقوة الهجوم فتهربت بسرعة ولكن الرمح تسارع فجأة وضربها فى معدتها مرسلاً إياها محلقة..
صراخ
لم يكن رمح النصر مهارة لضربة واحدة ولكن لسبع ضربات فى الأصل وبعد التطور أصبحوا ثمانية وكل واحد أقوي من السابقة..
إنتشر صراخ حاد مع ظهور مجموعة أخري وهذه المرة كانوا عبارة عن فرسان… أقوي وأسرع مع هالة أضخم وخلفهم ظهر فارس مهيب مع درع أخضر وأسود مع رمح في يد وسيف عظيم* فى اليد الأخري
إختفي المشهد الحي للتمثال وعاد إلى مجرد قطعة من الحجر ولكن في عينيه كان هناك لهب لا يخمد.. تحقق منه لورد الخلاص وأبتسم…
( السيف العظيم هى السيوف الضخمة )
” سحقاً ” قال جان..
” سحقاً ” قال جان..
بوووووووووووووووووم
لم يكن عددهم سوي حوالي مائة ولكن… قوتهم كانت كفيلة بدك المجموعة..
لم تكن ضباع الفوضي مختلفة فى الشكل عن الضباع العادية ولكن كان لهالتها جو من الدمار والعبث وكأنها رُسل الشر مع عيون رمادية ولكن الأن..
” لا تخافوا ” إبتسم نوت وهو يرفع يده
من بين الجميع كان السحرة يليهم المغتالون ثم الرماه من حيث الدفاع الأضعف..
” الجبروت ”
” لا تخافوا ” إبتسم نوت وهو يرفع يده
* * *
بصقت لينا الدم وحدقت بغضب فى الفارس وتحركت على السقف بسرعة لتصل أمامه مرة أخري..
أمام مذبح مخفي فى وادي صخري..
أمام مذبح مخفي فى وادي صخري..
كان مليئاً بالحشائش والأعشاب الضارة ولكن فور ان رأه لورد الخلاص كشف إبتسامة من الأذن للأذن…
حاول الفارس التدخل ولكن لينا تهربت منه بسهولة بعدما علمت عن خدعته..
” بالرغم من الثمن الذي دفعته ولكن هذا العنصر يستحق حتى عشرة أضعافه “..
ملك ضباع الفوضي العمر : 1 : 100 القوة : 1-3 الموهبة : B الولاء : 100%
وضع لورد الخلاص قدمه على المذبح وحينها إشتعلت النيران فى المذبح..
” بالرغم من الثمن الذي دفعته ولكن هذا العنصر يستحق حتى عشرة أضعافه “..
رأها لورد الخلاص وأخرج عرين الضباع من جيبه وألقاه فى النيران..
تسارعت أقدام الحصان العظمي وهو يجري نحو لينا..
إهتز المذبح مع توجه النيران نحو مجسم العرين الذي طار فى الهواء..
بينما كان السحرة والمغتالون رقم واحد وأثنين فى القوة وخاصة القوة الإنفجارية أو ما يُقصد به قوة الهجوم الواحد الفرق فقط أن الساحر قادر على إبادة جيش بينما المغتال قادر على قتل الوجود الاكبر..
تحول تمثال الضبع إلى حى وبدأ بإلتهام النار بسرعة كبيرة حتى إختفت وحينها عاد كل شئ إلى هدوئه..
ضربة واحدة لشخص واحد وسرعان ما سقط الرماه العشرة..
إختفي المشهد الحي للتمثال وعاد إلى مجرد قطعة من الحجر ولكن في عينيه كان هناك لهب لا يخمد.. تحقق منه لورد الخلاص وأبتسم…
” الجبروت ”
عرين الضباع
عادي
الوصف : ضباع الفوضي التى أرسلت الرعب فى كامل العالم
قدرات العرين : مع عدد كافي من وحدات اللحم يُمكنها أن تزيد فى المستوي
2 – مع كل 500 وحدة لحم تضحي بها للعرين تستطيع إستدعاء ضبع فوضى من الدرجة الخامسة للمستوي الأول
صد الفارس الهجوم ولكنه تراجع خطوتين للخلف..
ليس فقط أن المتطلبات قد إنخفضت النصف ولكن القوة حين الإستدعاء قد زادت وأيضاً هناك خاصية جديدة..
” رمح العاصفة ” صرخ دارما وأهتزت الرياح فى النفق مشكلاً إعصاراً مرعباً حمل موجات الهاياكل العظمية وحولها إلى رماد ولكنهم لم يتوقفوا عن القدوم..
: لقد وصل عرين ضباع الفوضي إلى الدرجة العادية.. حان الوقت لولادة ملك الضباع..
إهتز المذبح مع توجه النيران نحو مجسم العرين الذي طار فى الهواء..
على الفور أخرج لورد الخلاص تمريراً يحفظ كم كبيراً من وحدات اللحم وألقاه فى العرين الذي إلتهمه بنهم..
تهربت لينا فى هذه اللحظة ولازال وجهها شاحباً..
1000… 10.000… 100.000 كان لورد الخلاص مذهولاً ولكنه كان مبتسماً فكلما زادت التضحية زادت قوة الملك..
حرك الفارس رمحه مرة أخري ولكن هذه المرة كانت لينا مستعدة وبدلاً من مهاجمته تجاهلته وتحركت نحو الرماه الذين لم يتحملوا ضربة واحة وبدأوا السقوط..
فى النهاية دوت صرخة من العرين وظهر وجود هائل أمام لورد الخلاص..
مُلأ قلبها بالمرارة وهى تتذكر جان الذي أتى بعدها ولكنه أصبح بطلاً… فقط متى سأصبح أقوي
لم تكن ضباع الفوضي مختلفة فى الشكل عن الضباع العادية ولكن كان لهالتها جو من الدمار والعبث وكأنها رُسل الشر مع عيون رمادية ولكن الأن..
الفصل الـ 57 ” ضباع الفوضي ”
رأى لورد الخلاص ضبعاً ضخماً له جلد متعدد الألوان يتغير مع كل ثانية وكأنه حرباء وعلى رأسه قرنين صغيرين لم ينموا بعد وعيونه كانت مثلثة الشكل رمادية اللون..
مُلأ قلبها بالمرارة وهى تتذكر جان الذي أتى بعدها ولكنه أصبح بطلاً… فقط متى سأصبح أقوي
ملك ضباع الفوضي
العمر : 1 : 100
القوة : 1-3
الموهبة : B
الولاء : 100%
إختفي المشهد الحي للتمثال وعاد إلى مجرد قطعة من الحجر ولكن في عينيه كان هناك لهب لا يخمد.. تحقق منه لورد الخلاص وأبتسم…
شعرت لينا بقوة الهجوم فتهربت بسرعة ولكن الرمح تسارع فجأة وضربها فى معدتها مرسلاً إياها محلقة..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
