You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 791

قمع جثة الإلهة

قمع جثة الإلهة

الفصل791:حقيقة جثة الإلهة

ومع ذلك ، بمجرد أن يسيطر على الجدار الداخلي ، سيرسل روادًا بارعين في الإدراك للبحث.  يجب أن يكونوا قادرًين على العثور عليها قريبًا.

“أنت!”  تحولت خدود اورتيا إلى اللون الأحمر: “ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه!”

 

 

 

في هذا الوقت ، اندفع ياموس وغيره من الجنرالات إلى جانب أوريتا.  رأى ياموس 12 شخصية مرتبطة بمركبة دين.  تغير وجهه وهو يصرخ: “هيرو ، رونون؟”

 

 

“يبدو أن تخميني صحيح. جثة الإلهة لا تزال في الجدار العملاق”.  فكر دوديان في قلبه.  مر شهر ونصف لكن لم تكن هناك وحوش تهاجم الجدار العملاق.  كان يعني أن جثة الخالدة كانت لا تزال هنا.  لسوء الحظ ، الأشخاص الذين أرسلهم لم يجدوا مكان جثة الخالد.  كان المكان الذي أخفى فيه الغزاة جثة الخالد بعيدًا بعض الشيء.

ارتجف هيرو ورونون اللذان كانا أمام العربة عندما سمعا نداء ياموس.  لقد خفضوا رؤوسهم أكثر.

بعد دخول جسد الشيطان ، كانت الأشياء التي رآها دين مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل.  تم تعظيم مجال رؤيته دائمًا ، ويمكنه رؤية كل شيء في أي وقت.  حتى ياموس ، الذي كان يطير فوقه ، كان يرى اللحم والعظام والأوعية الدموية في جسده.  يمكنه أيضًا رؤية خفقان قلبه.

 

 

أستجابت أوريتا و تلاشى أحمرار خدودها .  نظرت إلى الشكل المربوط بالمركبة.  كان هناك أثر للخوف في عينيها: “دين ، ماذا فعلت بهم؟ هل أنت من اقتحم عشيرة التنين قبل شهر ونصف؟ هل تعلم أن الغزاة يمكن أن يعودوا في أي وقت بدون  أم التنين؟ هل تعتقد أنه يمكنك الحصول على السلطة الملكية بالتواطؤ مع الغزاة؟ أنت تسعى إلى تدمير نفسك! ”

 

 

نظر إليه دين وأراد أن يقول شيئًا.  ومع ذلك ، فقد اعتقد فجأة أنه ليس من المقنع أن نطلب منهم الاستسلام الآن.  بعد كل شيء ، كان عليهم أن يعانوا قبل أن يكونوا مستعدين للاعتراف بالهزيمة.  توقف عن الكلام على الفور.  كان كسولاً لدرجة أنه لم يضيع أنفاسه.  قاد العربة ، وصرخ ، واندفع نحو أوريتا وياموس.

“أم التنين تجمدت وماتت. ماذا يمكنها أن تفعل إذا عاد الغزاة؟”  بدا دين غير مبال لأن كلماته كانت بمثابة الاعتراف بذلك.

يبدو أن الأطراف الحادة التي تشبه النصل على كتف دين تنجذب بواسطة المغناطيس.  وقفوا منتصبين.  عكست الشفرات الشرسة والحادة اللمعان البارد ، وليس لها أدنى خوف من المخالب.  في الوقت نفسه ، أطلق طرف يشبه النصل فجأة من ظهر دين.  في اللحظة التي اقترب فيها الاثنان ، طعن  في إبط ياموس.  كان السطح مغطى بمقاييس قاسية ، والتي كانت شديدة الصلابة وأصعب من معظم الدروع الفولاذية.

 

 

عرفت اورتيا أنه كان دين لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالغضب الشديد في قلبها عندما سمعته يعترف بذلك.  صرت أسنانها: “أنت أسوأ من خنزير أو كلب! هل تعلم أن الغزاة قد سرقوا جثة الإلهة؟ بدون جثة الإلهة ، سنهلك جميعًا! حتى لو حصلت على القوة العليا ، فستظل تموت!  هل تعتقد أنك ذكي؟ أنت غبي جدا!

 

 

 

كان دين غير مبال ولم يتكلم.

أستجابت أوريتا و تلاشى أحمرار خدودها .  نظرت إلى الشكل المربوط بالمركبة.  كان هناك أثر للخوف في عينيها: “دين ، ماذا فعلت بهم؟ هل أنت من اقتحم عشيرة التنين قبل شهر ونصف؟ هل تعلم أن الغزاة يمكن أن يعودوا في أي وقت بدون  أم التنين؟ هل تعتقد أنه يمكنك الحصول على السلطة الملكية بالتواطؤ مع الغزاة؟ أنت تسعى إلى تدمير نفسك! ”

 

 

عند رؤية تعبيره ، أصبحت اورتيا أكثر غضبًا.  قالت بغضب ، “بالرغم من أن أم التنين كانت مجمدة ، إلا أنها كانت مؤقتة. لدي شيء من المملكة الإلهية يمكن أن يساعدها في كسر الجليد وإحيائها. لكنك قتلتها ودمرت جسدها! لا يمكن بعثها بعد الآن.  . عندما يأتي الغزاة ، سنموت أنا وأنت بأيديهم. حتى لو لم يقتلوك ، فسوف تموت إذا أخذوا جثة الإلهة! ”

 

 

 

“لا تخيفني. ما علاقة هذا بحياتي إذا أخذوا جثة الإلهة؟”  لم يصدق دين ذلك.

نظر إليه دين وأراد أن يقول شيئًا.  ومع ذلك ، فقد اعتقد فجأة أنه ليس من المقنع أن نطلب منهم الاستسلام الآن.  بعد كل شيء ، كان عليهم أن يعانوا قبل أن يكونوا مستعدين للاعتراف بالهزيمة.  توقف عن الكلام على الفور.  كان كسولاً لدرجة أنه لم يضيع أنفاسه.  قاد العربة ، وصرخ ، واندفع نحو أوريتا وياموس.

 

 

صرت أوريتا أسنانها: “لماذا تعتقد أن تلك الأشياء الفظيعة في الهاوية لا تهاجم  الجدار العملاق؟ هل تعتقد أنهم يعتمدون على عائلة الصيادين للدفاع عن الأرض القاحلة؟ إنهم فزاعات أمام تلك الأشياء الفظيعة!  إذا لم يكن هناك جثة إله الحرب سيلفيا تحرس الجدار العملاق ، فعاجلاً أم آجلاً ستأتي هذه الأشياء إلى الجدار العملاق. مع وجود سكاننا هنا أمامهم ، إنها مجرد وجبة كبيرة! حتى لو عاد والدي ،  فلن يكون قادرًا على حماية الجميع! ”

لهذا السبب ، عندما رأى ياموس شكل جسد دين المرعب ، كان لا يزال يجرؤ على الانقضاض.

 

برؤية أن دين هاجم مباشرة ، قام هيرو ورونون والرواد الآخرون بسحب العربة واندفعوا نحوها.  كان ياموس وأوريتا والجنرالات الآخرون مذهولين بعض الشيء.  شعروا بقشعريرة وحزن في قلوبهم.  كانت عيون ياموس حمراء قليلاً.  طاف وحفز التحول الشيطاني.  تولى القيادة وقفز نحو دين على العربة.

أذهل دين.  على الرغم من أنه توقع وقوع كارثة عندما غادرت جثة الإلهة الجدار العملاق ، إلا أنه لم يعتقد أنها ستؤدي إلى الهاوية.  لا عجب أنهم قدّروا جثة الإلهة كثيرًا.

 

 

 

 

 

نظرت أوريتا إلى تعبير دين المذهول.  كانت غاضبة لأن دين لم يرق إلى مستوى توقعاتها.  لم تكن لتكشف علنًا مثل هذا السر إذا لم يفقدوا جثة الإلهة.  لكنها كانت تعلم أنه حتى لو كشفت ذلك ، فقد كان ذلك نتيجة مفروضة.  كانت أم التنين ميتة.  كان هذا شيئًا لا يمكن تغييره.  لم يكن دين يعرف هذا مسبقًا.  تواطأ مع الغزاة وقتل أم التنين.  لقد دمر أملهم تمامًا.  كان من الغباء أن أوريتا كرهته لدرجة العجز.

 

 

 

“يبدو أن تخميني صحيح. جثة الإلهة لا تزال في الجدار العملاق”.  فكر دوديان في قلبه.  مر شهر ونصف لكن لم تكن هناك وحوش تهاجم الجدار العملاق.  كان يعني أن جثة الخالدة كانت لا تزال هنا.  لسوء الحظ ، الأشخاص الذين أرسلهم لم يجدوا مكان جثة الخالد.  كان المكان الذي أخفى فيه الغزاة جثة الخالد بعيدًا بعض الشيء.

لم يستخدم دين شبكة حماية السلسلة الحديدية على العربة.  كان بإمكانه فقط استخدام حياة وموت هيرو والآخرين لكبح جماحهم.  ومع ذلك ، كان الغرض من رحلته هو تسوية هذا المكان.  وقف على العربة.  ذاب السلاح في يده بسرعة وتدفق في جسده.  ظهر جسد الشيطان المرعب والشرس.  بالمقارنة مع جسد الشيطان عندما كان رائدًا ، بدا الجسم الشيطاني الحالي أكثر شراسة واكتمالًا.  حتى وجهه كان مغطى بدرع صلب.  إذا كانت هناك مرآة ، يمكن أن يرى دين أن عينيه لم تعد العيون السوداء والبيضاء للإنسان.  بدلاً من ذلك ، تحول بياض عينيه إلى اللون الأسود ، وتحولت مقل العيون إلى عيون صفراء غريبة.

 

صرخ ياموس في دين: “أيها الوغد! انزل من العربة ومت!”  عندما اتصل بـ هيرو و ورونون ، لم يردوا عليه.  كان يعلم أن معظمهم كانوا تحت سيطرة دين.  هذا جعله يغضب.  اعتاد هيرو أن يكون تابعا له.  شاهده ينمو خطوة بخطوة ليصبح إله الحرب.  لم يكن يتوقع أن ينتهي الأمر بهيرو في مثل هذا الموقف البائس ويصبح خاضعا.

ومع ذلك ، بمجرد أن يسيطر على الجدار الداخلي ، سيرسل روادًا بارعين في الإدراك للبحث.  يجب أن يكونوا قادرًين على العثور عليها قريبًا.

 

 

 

صرخ ياموس في دين: “أيها الوغد! انزل من العربة ومت!”  عندما اتصل بـ هيرو و ورونون ، لم يردوا عليه.  كان يعلم أن معظمهم كانوا تحت سيطرة دين.  هذا جعله يغضب.  اعتاد هيرو أن يكون تابعا له.  شاهده ينمو خطوة بخطوة ليصبح إله الحرب.  لم يكن يتوقع أن ينتهي الأمر بهيرو في مثل هذا الموقف البائس ويصبح خاضعا.

 

 

 

نظر إليه دين وأراد أن يقول شيئًا.  ومع ذلك ، فقد اعتقد فجأة أنه ليس من المقنع أن نطلب منهم الاستسلام الآن.  بعد كل شيء ، كان عليهم أن يعانوا قبل أن يكونوا مستعدين للاعتراف بالهزيمة.  توقف عن الكلام على الفور.  كان كسولاً لدرجة أنه لم يضيع أنفاسه.  قاد العربة ، وصرخ ، واندفع نحو أوريتا وياموس.

 

ومع ذلك ، بمجرد أن يسيطر على الجدار الداخلي ، سيرسل روادًا بارعين في الإدراك للبحث.  يجب أن يكونوا قادرًين على العثور عليها قريبًا.

برؤية أن دين هاجم مباشرة ، قام هيرو ورونون والرواد الآخرون بسحب العربة واندفعوا نحوها.  كان ياموس وأوريتا والجنرالات الآخرون مذهولين بعض الشيء.  شعروا بقشعريرة وحزن في قلوبهم.  كانت عيون ياموس حمراء قليلاً.  طاف وحفز التحول الشيطاني.  تولى القيادة وقفز نحو دين على العربة.

 

 

ارتجف هيرو ورونون اللذان كانا أمام العربة عندما سمعا نداء ياموس.  لقد خفضوا رؤوسهم أكثر.

لم يستخدم دين شبكة حماية السلسلة الحديدية على العربة.  كان بإمكانه فقط استخدام حياة وموت هيرو والآخرين لكبح جماحهم.  ومع ذلك ، كان الغرض من رحلته هو تسوية هذا المكان.  وقف على العربة.  ذاب السلاح في يده بسرعة وتدفق في جسده.  ظهر جسد الشيطان المرعب والشرس.  بالمقارنة مع جسد الشيطان عندما كان رائدًا ، بدا الجسم الشيطاني الحالي أكثر شراسة واكتمالًا.  حتى وجهه كان مغطى بدرع صلب.  إذا كانت هناك مرآة ، يمكن أن يرى دين أن عينيه لم تعد العيون السوداء والبيضاء للإنسان.  بدلاً من ذلك ، تحول بياض عينيه إلى اللون الأسود ، وتحولت مقل العيون إلى عيون صفراء غريبة.

 

 

سقط جسده على العربة. سرعان ما ركل بمخالبه الشيطانية ، راغبة في التراجع وزيادة المسافة بينهما.

بعد دخول جسد الشيطان ، كانت الأشياء التي رآها دين مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل.  تم تعظيم مجال رؤيته دائمًا ، ويمكنه رؤية كل شيء في أي وقت.  حتى ياموس ، الذي كان يطير فوقه ، كان يرى اللحم والعظام والأوعية الدموية في جسده.  يمكنه أيضًا رؤية خفقان قلبه.

صرت أوريتا أسنانها: “لماذا تعتقد أن تلك الأشياء الفظيعة في الهاوية لا تهاجم  الجدار العملاق؟ هل تعتقد أنهم يعتمدون على عائلة الصيادين للدفاع عن الأرض القاحلة؟ إنهم فزاعات أمام تلك الأشياء الفظيعة!  إذا لم يكن هناك جثة إله الحرب سيلفيا تحرس الجدار العملاق ، فعاجلاً أم آجلاً ستأتي هذه الأشياء إلى الجدار العملاق. مع وجود سكاننا هنا أمامهم ، إنها مجرد وجبة كبيرة! حتى لو عاد والدي ،  فلن يكون قادرًا على حماية الجميع! ”

 

“يبدو أن تخميني صحيح. جثة الإلهة لا تزال في الجدار العملاق”.  فكر دوديان في قلبه.  مر شهر ونصف لكن لم تكن هناك وحوش تهاجم الجدار العملاق.  كان يعني أن جثة الخالدة كانت لا تزال هنا.  لسوء الحظ ، الأشخاص الذين أرسلهم لم يجدوا مكان جثة الخالد.  كان المكان الذي أخفى فيه الغزاة جثة الخالد بعيدًا بعض الشيء.

شعر أن أفكاره أصبحت واضحة وسريعة وهادئة بشكل غير مسبوق.  لم يبق في قلبه سوى وعي الصيد والقتل.

 

 

“لا تخيفني. ما علاقة هذا بحياتي إذا أخذوا جثة الإلهة؟”  لم يصدق دين ذلك.

تحت هذا الوعي ، يمكن أن يرى الخلل الذي كشفه ياموس في لمحة.  لم يظهر هذا العيب على سطح جسده ، بل على عظم تحت إبطه.  كانت هذه العظام أضعف مفصل في جسده كله.  لم يكن هناك سوى عظمتين صغيرتين كدعم ، مما يشير إلى أن هذا كان أضعف مكان لممارسة القوة.

ولكن في اللحظة التي طُعن فيها الطرف الذي يشبه النصل ، شعر ياموس بأزمة يقظة.  أراد أن يقلب جسده ، لكن الأوان كان قد فات.  في اللحظة التالية ، جاء ألم حاد من إبطه ، مباشرة إلى نخاع عظامه.

 

شعر أن أفكاره أصبحت واضحة وسريعة وهادئة بشكل غير مسبوق.  لم يبق في قلبه سوى وعي الصيد والقتل.

“اذهب إلى الجحيم!”  كان جسد ياموس الشيطاني مثل التمساح والسحلية.  زأر وأرجح مخالبه نحو رأس دين.

عند رؤية تعبيره ، أصبحت اورتيا أكثر غضبًا.  قالت بغضب ، “بالرغم من أن أم التنين كانت مجمدة ، إلا أنها كانت مؤقتة. لدي شيء من المملكة الإلهية يمكن أن يساعدها في كسر الجليد وإحيائها. لكنك قتلتها ودمرت جسدها! لا يمكن بعثها بعد الآن.  . عندما يأتي الغزاة ، سنموت أنا وأنت بأيديهم. حتى لو لم يقتلوك ، فسوف تموت إذا أخذوا جثة الإلهة! ”

 

استمتعوا~~~~

يبدو أن الأطراف الحادة التي تشبه النصل على كتف دين تنجذب بواسطة المغناطيس.  وقفوا منتصبين.  عكست الشفرات الشرسة والحادة اللمعان البارد ، وليس لها أدنى خوف من المخالب.  في الوقت نفسه ، أطلق طرف يشبه النصل فجأة من ظهر دين.  في اللحظة التي اقترب فيها الاثنان ، طعن  في إبط ياموس.  كان السطح مغطى بمقاييس قاسية ، والتي كانت شديدة الصلابة وأصعب من معظم الدروع الفولاذية.

 

 

رابع

لهذا السبب ، عندما رأى ياموس شكل جسد دين المرعب ، كان لا يزال يجرؤ على الانقضاض.

 

 

في هذا الوقت ، اندفع ياموس وغيره من الجنرالات إلى جانب أوريتا.  رأى ياموس 12 شخصية مرتبطة بمركبة دين.  تغير وجهه وهو يصرخ: “هيرو ، رونون؟”

ولكن في اللحظة التي طُعن فيها الطرف الذي يشبه النصل ، شعر ياموس بأزمة يقظة.  أراد أن يقلب جسده ، لكن الأوان كان قد فات.  في اللحظة التالية ، جاء ألم حاد من إبطه ، مباشرة إلى نخاع عظامه.

تحت هذا الوعي ، يمكن أن يرى الخلل الذي كشفه ياموس في لمحة.  لم يظهر هذا العيب على سطح جسده ، بل على عظم تحت إبطه.  كانت هذه العظام أضعف مفصل في جسده كله.  لم يكن هناك سوى عظمتين صغيرتين كدعم ، مما يشير إلى أن هذا كان أضعف مكان لممارسة القوة.

 

 

سقط جسده على العربة. سرعان ما ركل بمخالبه الشيطانية ، راغبة في التراجع وزيادة المسافة بينهما.

 

 

 

استمتعوا~~~~

 

رابع

ولكن في اللحظة التي طُعن فيها الطرف الذي يشبه النصل ، شعر ياموس بأزمة يقظة.  أراد أن يقلب جسده ، لكن الأوان كان قد فات.  في اللحظة التالية ، جاء ألم حاد من إبطه ، مباشرة إلى نخاع عظامه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط