You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الملك المظلم 637

البابا الجديد

البابا الجديد

الفصل 637 البابا الجديد

ثم لماذا تنازل فجأة؟؟ كان الكاهن العجوز أكثر حيرة: “هل انتهت حياته؟ لا، على حد علمي يجب أن يكون قادرا على العيش لأكثر من مائة عام. “

     “عاجلا أم آجلا سيتعين علينا مواجهته. لماذا يجب أن نخاف؟” قال دوديان بلا مبالاة: “استعد.

“نعم.“

نظر إليه ريشيليو بعمق وأحنى رأسه: “نعم”.

في غرفة في مقر المحاكمات، حدق فايرات في الصحيفة في يده. قرأها مرارا وتكرارا، وقرأ كل كلمة بعناية. فقط عندما لم يكن هناك احتمال حدوث خطأ، قام بوضع الصحيفة ببطء. مع ضجة عالية، انتقد الصحيفة على الطاولة، وكاد عيناه تبصقان النار. “اللعنة عليك يا ريشيليو! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!“

ووش!

“غرفة تجارة رايس؟” تغير وجه أنتوني قليلا. على الرغم من أنه لم يكن لديه علاقة عميقة مع الكنيسة المظلمة، إلا أنه كان يعلم أن الكنيسة المظلمة تسيطر على غرفة تجارة رايس. بعبارة أخرى، تم التخطيط لهذه المسألة بالكامل من قبل الكنيسة المظلمة!

هبطت حمامة ثلجية على حافة غرفة دراسة كارفي. كان كارفي يسجل الأنشطة السرية للمنطقة الثالثة من الكنيسة المظلمة في الأيام الأخيرة. كان ينتظر عودة البابا. عبس عندما رأى الوصول المفاجئ للحمامة . توقف عن الكتابة وأخذ الرسالة من رجل الحمامة الثلجية. فرك الرسالة ببطء ونظر إليه. بعد لحظة، تقلصت عيناه وصرخ بدهشة، “تمرير العرش؟ اقوم بتمريره الى فارس متدرب صغير؟

“حسنا!“ أومأت إلورا برأسها.

كانت الشخصيات الصغيرة على الرسالة حقيقية. بعد لحظة تعافى كارفي ببطء. لقد شعر أنه أمر لا يصدق. حتى أنه شعر أن شخصا ما قد استعار سرا قناة الاتصال هذه أو استبدل الرسالة.

صدم المزارع للحظة قبل أن يعود إلى رشده. واصل القراءة على عجل، وبعد فترة، انتهى من قراءة الصحيفة بأكملها. لم يعد الحساءساخنا، وكان خبز الجبن بجانبه باردا، لكنه نسي ذلك تماما. لقد كان ضائعا في التفكير.

“دعونا نتحقق من ذلك أولا” فكر في قلبه. أخرج على الفور قطعة جديدة من الورق وبدأ في الكتابة.

بعد كل شيء، كانت مسألة استبدال البابا مسألة ضخمة حتى بالنسبة لمواطن عادي مثله! بالإضافة إلى نشر الإيمان وبناء الأضرحة، كانت الكنيسة المقدسة مسؤولة أيضا عن تقسيم الأراضي، فضلا عن بعض ضرائب الأراضي وضريبة اللجوء وما إلى ذلك. كانت ما يسمى بضريبة اللجوء شيئا كان على الجميع دفعه، حتى عامة الناس في المنطقة المشتركة لم يكونوا استثناء، ما لم يكونوا فقراء لدرجة أنهم انتهى بهم الأمر في الأحياء الفقيرة وأصبحوا لاجئين.

على الجانب الآخر، كان الشاعر الشهير أنتوني يشرب ويشرح الفرق بين الشعر الكلاسيكي والحديث لطالبيه الفخورين. فجأة، ارتعش حاجبيه ومض بصيص من الضوء في عينيه. أوقف محاضرته بهدوء وقال: “لقد انتهى فصل اليوم. عد وفكر فيما قاله المعلم. تذكر أن العواطف ليست الشيء الوحيد في الشعر. الشعر ليس له مدح فحسب، بل لديه أيضا انتقادات. الأهم من ذلك، يجب أن يكون للشعركرامة!

اتركوا لي التحقيق في البابا الجديد! قال أحد الشيوخ.

“نعم.

“إبلاغ القاضي الذي يرأس الفروع على الفور. تأكد من أنهم يرسلون جميع أفرادهم للعثور على هذا الرجل العجوز!“ كانت عيون فايرات باردة: “أريد أن أرى لماذا تنازل فجأة!“

نعم يا معلم.

استيقظ الطالبان باحترام وغادرا.

تحركت عيون الشيخ وسأل: “من هذا اللورد؟”

بعد أن غادر الطالبان، قال أنتوني بلا مبالاة: “سيدي، اخرج”.

شدد فايرات قبضته على الصحيفة وقال: “بيقظته، هل تعتقد أنه سيصاب بمرض؟ الرجل العجوز يعتز بحياته أكثر من غيره. الأطباء من حوله هم الأفضل في الجدار الخارجي. لو كان يعاني من مرض سيء لكانوا قد وجدوه بالفعل! “

خرجت شخصية محاطة بثوب أسود ببطء من الظلال خلف الغرفة. يبدو أن جسده مليء بضباب غامض، مما يجعل من الصعب رؤية وجهه وشخصيته. ضحك بصوت منخفض: “زرع السيد عين الصياد. تصوره لا يمكن مقارنته حقا بالناس العاديين.

“نعم.“

“لا أجرؤ. قال أنتوني بلا مبالاة: “السيد هو السيد.

سيمرر السيد ريشيليو، البابا التاسع للكنيسة المقدسة، منصب البابا. سيتولى البابا الجديد المسؤولية!“

أنت تتملقني. نحن نعرف فقط كيف نفعل ما تسميه شريرا. لا يمكن مقارنتنا بشاعر عظيم مثلك. ضحكت شخصية الرداء الأسود: “اليوم جئت لأجدك أساسا لأن الكنيسة المقدسة أعطتك مهمة. آمل أن تكملها اليوم!

في غرفة في مقر المحاكمات، حدق فايرات في الصحيفة في يده. قرأها مرارا وتكرارا، وقرأ كل كلمة بعناية. فقط عندما لم يكن هناك احتمال حدوث خطأ، قام بوضع الصحيفة ببطء. مع ضجة عالية، انتقد الصحيفة على الطاولة، وكاد عيناه تبصقان النار. “اللعنة عليك يا ريشيليو! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!“

آه؟ أي مهمة؟ عبس أنتوني.

“نعم.“

قالت الشخصية ذات الرداء الأسود بصوت منخفض، “كالعادة، لا تزال تكتب القصائد. هذه المرة، إنها قصيدة في مدح فارس متدرب من الفاتيكان النوري. اسمه “بارتون”!

في غرفة في مقر المحاكمات، حدق فايرات في الصحيفة في يده. قرأها مرارا وتكرارا، وقرأ كل كلمة بعناية. فقط عندما لم يكن هناك احتمال حدوث خطأ، قام بوضع الصحيفة ببطء. مع ضجة عالية، انتقد الصحيفة على الطاولة، وكاد عيناه تبصقان النار. “اللعنة عليك يا ريشيليو! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!“

“هل أمدح فارس متدرب؟” كان أنتوني مندهشاً بعض الشيء. وواحد من الكنيسة المقدسة؟ متى أصبحت الكنيسة المظلمة لطيفة جدا؟ فكر للحظة وقال: “هل هناك أي شيء مميز عن هذا الشخص؟”

“آه؟” صدم الكاهن العجوز.


“لا يوجد شيء مميز عنه. إنه مجرد شخص عادي. قال الشكل ذو الرداء الأسود ببطء: “ومع ذلك، فإن هويته ليست عادية. إنه على وشك اعتلاء العرش ويصبح البابا الجديد.

عرف الشيخ قدرته، لكنه لا يزال يشعر أن موقفه جعله غير سعيد. عبس قليلا ولم يتابع الأمر أكثر من ذلك. جلس على الجانب الآخر من الأريكة وقال: “شعر الجميع أيضا أن تغيير البابا كان مفاجئا جدا. لم تكن هناك أخبار سابقة واعتقدوا أن هناك نوعا من الخطة وراء ذلك. لذلك، يقوم الجميع حاليا بالتحقيق والاستعداد للعثور على مكان وجود ريشيليو.“

“البابا الجديد؟” وقف أنتوني فجأة من كرسيه ونظر إلى الشخصية ذات الرداء الأسود في حالة صدمة. هل تقول إن ريشيليو سيتنازل عن العرش؟ كيف يمكن ذلك؟ كيف يمكن أن يحدث هذا فجأة؟

سيمرر السيد ريشيليو، البابا التاسع للكنيسة المقدسة، منصب البابا. سيتولى البابا الجديد المسؤولية!“

قال الشكل ذو الرداء الأسود: “إنه أمر مفاجئ للغاية، ولهذا السبب أريدك أن تؤلف تأبينا للبابا الجديد، لجعل كل شيء يبدو أكثر طبيعية”.

كان مزارع يستمتع بإفطار على مهل بينما كان يشرب حساءه المبخر، ويأكل خبز الجبن، ويقلب ورقة الصباح في الساعة 7:30 صباحا. ومع ذلك، في اللحظة التي فتح فيها الصحيفة، صدم. اتسعت عيناه ونسى ابتلاع الحساء في فمه. كاد الحساء يتدفق في زاوية فمه وهو يحدق في العنوان الرئيسي في الصحيفة وفمه مفتوح على مصراعيه. تمت كتابة الأخبار على أكبر صفحة في الصحيفة.

كان أنتوني مندهشا. أدرك شيئا فجأة. كان قلبه مليئا بالبرد: “هل من الممكن أن تكون الكنيسة المظلمة هي التي خططت لتغيير البابا؟ كيف يمكن ذلك!

قالت الشخصية ذات الرداء الأسود بصوت منخفض، “كالعادة، لا تزال تكتب القصائد. هذه المرة، إنها قصيدة في مدح فارس متدرب من الفاتيكان النوري. اسمه “بارتون”!

هذا ليس شيئا يجب أن تعرفه. يجب أن تفكر في كيفية كتابة تأبين جيد. قال الشكل ذو الرداء الأسود ببرود: “اكتبه وأعطيه لغرفة تجارة رايس. سيقومون بطباعته لك في أقرب وقت ممكن.

نعم، في السنوات الأخيرة، كانت الكنيسة المقدسة تقمع قاعة الفارس أكثر فأكثر. لو لم يكن لدينا دعم النبلاء، لكنا عانينا من خسارة كبيرة! ومع ذلك، أنا متأكد من أنكم جميعا تعرفون القواعد الجديدة للكنيسة المقدسة قبل خمس سنوات. يمكن لأي نبيل ينضم إلى محكمة النوراجتياز الامتحان دون قيد أو شرط. علاوة على ذلك، يمكنهم أن يصبحوا فارس النور  رسمي في غضون ثلاث سنوات تقريبا. إذا كان أدائهم جيدا، فيمكنهم التقدم بشكل أسرع! من الواضح أن هذه القاعدة هي انتزاع قوة النبلاء بعيدا عنا! “

“غرفة تجارة رايس؟” تغير وجه أنتوني قليلا. على الرغم من أنه لم يكن لديه علاقة عميقة مع الكنيسة المظلمة، إلا أنه كان يعلم أن الكنيسة المظلمة تسيطر على غرفة تجارة رايس. بعبارة أخرى، تم التخطيط لهذه المسألة بالكامل من قبل الكنيسة المظلمة!

لم يستطع تخيل ما سيحدث للجدار الخارجي في المستقبل إذا كانت الكنيسة المظلمة تسيطر على الكنيسة المقدسة. هل ستكون فوضى أم دمار عندما يختلط الضوء بالظلام؟

كان من الصعب عليه أن يتخيل كيف يمكن للكنيسة المظلمة أن تتدخل فجأة في تغيير البابا. يجب أن يكون معروفا أن الكنيسة المقدسة كانت تقمع الكنيسة المظلمة لسنوات عديدة. خلاف ذلك، لما أجبرت الكنيسة المظلمة على الاختباء في الظلام. بعد كل شيء، كانت عملية الاختباء مؤلمة للغاية للعديد من المؤمنين المظلمين. تم اصطيادهم في كل مكان ولم يتمكنوا من العيش إلا في مكان مظلم. علاوة على ذلك،كان الأمر غير مريح للغاية. أدى ذلك أيضا إلى أن يصبح العديد من المؤمنين المظلمين أكثر غرابة كلما طالت مدة انضمامهم إلى الكنيسة المظلمة.

“لا أجرؤ.“ قال أنتوني بلا مبالاة: “السيد هو السيد.“

ومع ذلك، سيطرت الكنيسة المظلمة بشكل مباشر على قلب الكنيسة المقدسة. كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره!

كانت واحدة من المرات القليلة في التاريخ عندما كان الكثير من الناس ممتنين للمؤمنين بالظلام.

لم يستطع تخيل ما سيحدث للجدار الخارجي في المستقبل إذا كانت الكنيسة المظلمة تسيطر على الكنيسة المقدسة. هل ستكون فوضى أم دمار عندما يختلط الضوء بالظلام؟

ضيق فايرات عينيه: “هناك مثل هذا الاحتمال ولكن من غير المحتمل. قوة الرجل العجوز أقوى بكثير من ملك النور العظيم!“

كان عقله مرتبكا بعض الشيء. سرعان ما قاطعت كلمات الشخصية ذات الرداء الأسود أفكاره. شيء آخر. في الظهيرة، سترسل غرفة تجارة رايس شخصا لإجراء مقابلة معك. خلال المقابلة، يرجى دعم البابا الجديد، السيد بارتون. إنه قائد عظيم. آمل أن تتمكن من وضع هذا في الاعتبار!

استمتعوا …

عاد انتوني إلى رشده. استمر تعبير وجهه في التغير. كان يعلم أن الطرف الآخر يريده أن يتذكر هذه الجملة. أراده أن يمدح البابا الجديد في المقابلة حول هذه الجملة الأساسية. لم يستطع قول أي شيء آخر من شأنه أن يجعل الناس يفكرون في الأشياء السلبية.

“الشيخ العظيم، هذه المسألة مفاجئة للغاية. من الطبيعي أن لا يحصل الناس العاديون على الأخبار لكننا لم نحصل على أي أخبار مسبقا. هل هناك شيء مريب يحدث؟” قال شخص آخر.


كانت هذه المقابلة للعرض فقط. حتى لو لم يقل ذلك، فإن الصحيفة “ستتحدث نيابة عنه”.

“غرفة تجارة رايس؟” تغير وجه أنتوني قليلا. على الرغم من أنه لم يكن لديه علاقة عميقة مع الكنيسة المظلمة، إلا أنه كان يعلم أن الكنيسة المظلمة تسيطر على غرفة تجارة رايس. بعبارة أخرى، تم التخطيط لهذه المسألة بالكامل من قبل الكنيسة المظلمة!

“أعلم. أحنى رأسه قليلا.

كان رجال توصيل الصحف من مختلف شركات الصحف مثل النمل، يتنقلون بلا توقف في الشوارع، ويحملون الأخبار.

أشرقت شمس الصباح من منحدرات جبل يوتوبيا. أدى الضوء الدافئ إلى تبديد الظلام والبردة التي اكتنفت عددا لا يحصى من المباني. ركب رجال توصيل الصحف الخيول السريعة أثناء تسليمهم الصحف إلى الأسر. كان بعضها قصورا أرستقراطية، والبعض الآخر كان ساحات الأغنياء، والبعض الآخر كان أكواخ رائعة. قاموا بتسليم الصحف من المناطق الصاخبة من الجدار الخارجي إلى الضواحي ثم إلى المدن والقرى.

“البابا الجديد؟” وقف أنتوني فجأة من كرسيه ونظر إلى الشخصية ذات الرداء الأسود في حالة صدمة. هل تقول إن ريشيليو سيتنازل عن العرش؟ كيف يمكن ذلك؟ كيف يمكن أن يحدث هذا فجأة؟ “

كان رجال توصيل الصحف من مختلف شركات الصحف مثل النمل، يتنقلون بلا توقف في الشوارع، ويحملون الأخبار.

استمتعوا …

كان مزارع يستمتع بإفطار على مهل بينما كان يشرب حساءه المبخر، ويأكل خبز الجبن، ويقلب ورقة الصباح في الساعة 7:30 صباحا. ومع ذلك، في اللحظة التي فتح فيها الصحيفة، صدم. اتسعت عيناه ونسى ابتلاع الحساء في فمه. كاد الحساء يتدفق في زاوية فمه وهو يحدق في العنوان الرئيسي في الصحيفة وفمه مفتوح على مصراعيه. تمت كتابة الأخبار على أكبر صفحة في الصحيفة.

“لا تقلق.“ ابتسم الشخصية ذات الرداء الأسود وقال: “إذا اقترب شخص ما، سأعرف دون فتح الباب.“

سيمرر السيد ريشيليو، البابا التاسع للكنيسة المقدسة، منصب البابا. سيتولى البابا الجديد المسؤولية!

آه؟ أي مهمة؟ عبس أنتوني.

صدم المزارع للحظة قبل أن يعود إلى رشده. واصل القراءة على عجل، وبعد فترة، انتهى من قراءة الصحيفة بأكملها. لم يعد الحساءساخنا، وكان خبز الجبن بجانبه باردا، لكنه نسي ذلك تماما. لقد كان ضائعا في التفكير.

“غرفة تجارة رايس؟” تغير وجه أنتوني قليلا. على الرغم من أنه لم يكن لديه علاقة عميقة مع الكنيسة المظلمة، إلا أنه كان يعلم أن الكنيسة المظلمة تسيطر على غرفة تجارة رايس. بعبارة أخرى، تم التخطيط لهذه المسألة بالكامل من قبل الكنيسة المظلمة!

بعد كل شيء، كانت مسألة استبدال البابا مسألة ضخمة حتى بالنسبة لمواطن عادي مثله! بالإضافة إلى نشر الإيمان وبناء الأضرحة، كانت الكنيسة المقدسة مسؤولة أيضا عن تقسيم الأراضي، فضلا عن بعض ضرائب الأراضي وضريبة اللجوء وما إلى ذلك. كانت ما يسمى بضريبة اللجوء شيئا كان على الجميع دفعه، حتى عامة الناس في المنطقة المشتركة لم يكونوا استثناء، ما لم يكونوا فقراء لدرجة أنهم انتهى بهم الأمر في الأحياء الفقيرة وأصبحوا لاجئين.

في الوقت نفسه، كانوا مليئين بالفضول حول هوية البابا الجديد.

شملت ضريبة اللجوء الكثير من الأشياء مثل مقاتلت المؤمنين المظلمين، وغزو الوحوش خارج الجدار العملاق وما إلى ذلك. لكنه لم يشمل غزوالوحوش. كانت هذه مسؤولية الجيش.

الشخص الذي تجرأ على نحت وشم في مثل هذا المكان الواضح كان إما مبتدئا مهملا أو واثقا للغاية.

لذلك، قد تتغير هذه الضرائب إذا تم استبدال البابا! حدث هذا في الماضي عندما تم استبدال البابا. كان التغيير الأكبر بعد تولي البابا السادس منصبه. لقد زاد ضريبة اللجوء بنسبة 10٪ في ضربة واحدة! هذا جعل المدنيين بائسين. لحسن الحظ، قتل البابا على يد المؤمنين المظلمين في أقل من عشر سنوات.

سيمرر السيد ريشيليو، البابا التاسع للكنيسة المقدسة، منصب البابا. سيتولى البابا الجديد المسؤولية!“

كانت واحدة من المرات القليلة في التاريخ عندما كان الكثير من الناس ممتنين للمؤمنين بالظلام.

خرجت شخصية محاطة بثوب أسود ببطء من الظلال خلف الغرفة. يبدو أن جسده مليء بضباب غامض، مما يجعل من الصعب رؤية وجهه وشخصيته. ضحك بصوت منخفض: “زرع السيد عين الصياد. تصوره لا يمكن مقارنته حقا بالناس العاديين.“


“البابا الجديد بدا المزارع قلقا. لم يكن حصاد هذا العام جيدا. إذا رفع البابا الجديد الضريبة، فسيكون العبء على عائلته ثقيلا.

_____________________________________

عندما تم إرسال الصحيفة الصباحية، سمعت تعجبات من مختلف القصور. لفتت الأخبار المفاجئة الجميع على حين غرة. لم يتوقعوا أن يكون تغيير البابا مفاجئا جدا. على الرغم من أن مثل هذا التغيير المفاجئ قد حدث في التاريخ، ولكن ليس عدة مرات. هل كان هناك خطأ مافي جسد البابا السابق؟ لبعض الوقت، تكهن عدد لا يحصى من الناس.

عاد انتوني إلى رشده. استمر تعبير وجهه في التغير. كان يعلم أن الطرف الآخر يريده أن يتذكر هذه الجملة. أراده أن يمدح البابا الجديد في المقابلة حول هذه الجملة الأساسية. لم يستطع قول أي شيء آخر من شأنه أن يجعل الناس يفكرون في الأشياء السلبية.

في الوقت نفسه، كانوا مليئين بالفضول حول هوية البابا الجديد.

كانت الشخصيات الصغيرة على الرسالة حقيقية. بعد لحظة تعافى كارفي ببطء. لقد شعر أنه أمر لا يصدق. حتى أنه شعر أن شخصا ما قد استعار سرا قناة الاتصال هذه أو استبدل الرسالة.

في غرفة في مقر المحاكمات، حدق فايرات في الصحيفة في يده. قرأها مرارا وتكرارا، وقرأ كل كلمة بعناية. فقط عندما لم يكن هناك احتمال حدوث خطأ، قام بوضع الصحيفة ببطء. مع ضجة عالية، انتقد الصحيفة على الطاولة، وكاد عيناه تبصقان النار. “اللعنة عليك يا ريشيليو! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!

نعم يا معلم.

سيدي، لماذا لم تبلغنا أن البابا يتنازل عن منصبه؟ هل أصيب فجأة بمرض سيء؟” سأل رجل عجوز يرتدي رداء كاهن في حيرة.

عرف الشيخ قدرته، لكنه لا يزال يشعر أن موقفه جعله غير سعيد. عبس قليلا ولم يتابع الأمر أكثر من ذلك. جلس على الجانب الآخر من الأريكة وقال: “شعر الجميع أيضا أن تغيير البابا كان مفاجئا جدا. لم تكن هناك أخبار سابقة واعتقدوا أن هناك نوعا من الخطة وراء ذلك. لذلك، يقوم الجميع حاليا بالتحقيق والاستعداد للعثور على مكان وجود ريشيليو.“


شدد فايرات قبضته على الصحيفة وقال: “بيقظته، هل تعتقد أنه سيصاب بمرض؟ الرجل العجوز يعتز بحياته أكثر من غيره. الأطباء من حوله هم الأفضل في الجدار الخارجي. لو كان يعاني من مرض سيء لكانوا قد وجدوه بالفعل!

فوجئ الكاهن العجوز: “هل اختطفه أحد وأجبره على التنازل عن العرش؟”

ثم لماذا تنازل فجأة؟؟ كان الكاهن العجوز أكثر حيرة: “هل انتهت حياته؟ لا، على حد علمي يجب أن يكون قادرا على العيش لأكثر من مائة عام.

بعد كل شيء، كانت مسألة استبدال البابا مسألة ضخمة حتى بالنسبة لمواطن عادي مثله! بالإضافة إلى نشر الإيمان وبناء الأضرحة، كانت الكنيسة المقدسة مسؤولة أيضا عن تقسيم الأراضي، فضلا عن بعض ضرائب الأراضي وضريبة اللجوء وما إلى ذلك. كانت ما يسمى بضريبة اللجوء شيئا كان على الجميع دفعه، حتى عامة الناس في المنطقة المشتركة لم يكونوا استثناء، ما لم يكونوا فقراء لدرجة أنهم انتهى بهم الأمر في الأحياء الفقيرة وأصبحوا لاجئين.

قال فاييرات ببرود: “علينا أن نطلب من هذا الشيء القديم أن توضيحاً. اللعنة، لا أعرف أين يختبئ الآن. سمعت أنه تعرض لهجوم من قبل القتلة من قبل. تسلل شخص ما إلى كبار المسؤولين في الفاتيكان، لذلك اختفى. لم أكن أتوقع أن يؤدي اختفائه إلى مثل هذه الضجة الكبيرة!

     “عاجلا أم آجلا سيتعين علينا مواجهته. لماذا يجب أن نخاف؟” قال دوديان بلا مبالاة: “استعد.“

فوجئ الكاهن العجوز: “هل اختطفه أحد وأجبره على التنازل عن العرش؟”

نعم يا معلم.

ضيق فايرات عينيه: “هناك مثل هذا الاحتمال ولكن من غير المحتمل. قوة الرجل العجوز أقوى بكثير من ملك النور العظيم!

“أعلم.“ أحنى رأسه قليلا.

“آه؟” صدم الكاهن العجوز.

“إبلاغ القاضي الذي يرأس الفروع على الفور. تأكد من أنهم يرسلون جميع أفرادهم للعثور على هذا الرجل العجوز! كانت عيون فايرات باردة: “أريد أن أرى لماذا تنازل فجأة!

في الوقت نفسه، في قاعة الفرسان، تجمع جميع الشيوخ التسعة الذين حصلوا ذات مرة على لقب الفارس الأسطوري في قاعة المؤتمرات. نظرت إليورا إليهم وقالت: “الجميع، ريشيليو على وشك التنازل عن العرش. هذا مفاجئ للغاية. من يدري أين هو الآن؟”

“نعم.

أشرقت شمس الصباح من منحدرات جبل يوتوبيا. أدى الضوء الدافئ إلى تبديد الظلام والبردة التي اكتنفت عددا لا يحصى من المباني. ركب رجال توصيل الصحف الخيول السريعة أثناء تسليمهم الصحف إلى الأسر. كان بعضها قصورا أرستقراطية، والبعض الآخر كان ساحات الأغنياء، والبعض الآخر كان أكواخ رائعة. قاموا بتسليم الصحف من المناطق الصاخبة من الجدار الخارجي إلى الضواحي ثم إلى المدن والقرى.

في الوقت نفسه، في قاعة الفرسان، تجمع جميع الشيوخ التسعة الذين حصلوا ذات مرة على لقب الفارس الأسطوري في قاعة المؤتمرات. نظرت إليورا إليهم وقالت: “الجميع، ريشيليو على وشك التنازل عن العرش. هذا مفاجئ للغاية. من يدري أين هو الآن؟”

في غرفة في مقر المحاكمات، حدق فايرات في الصحيفة في يده. قرأها مرارا وتكرارا، وقرأ كل كلمة بعناية. فقط عندما لم يكن هناك احتمال حدوث خطأ، قام بوضع الصحيفة ببطء. مع ضجة عالية، انتقد الصحيفة على الطاولة، وكاد عيناه تبصقان النار. “اللعنة عليك يا ريشيليو! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!“


“الشيخ العظيم، هذه المسألة مفاجئة للغاية. من الطبيعي أن لا يحصل الناس العاديون على الأخبار لكننا لم نحصل على أي أخبار مسبقا. هل هناك شيء مريب يحدث؟” قال شخص آخر.

كان عقله مرتبكا بعض الشيء. سرعان ما قاطعت كلمات الشخصية ذات الرداء الأسود أفكاره. شيء آخر. في الظهيرة، سترسل غرفة تجارة رايس شخصا لإجراء مقابلة معك. خلال المقابلة، يرجى دعم البابا الجديد، السيد بارتون. إنه قائد عظيم. آمل أن تتمكن من وضع هذا في الاعتبار!“

نعم، في رأيي أن ريشيليو اتخذ مثل هذا القرار بسبب لغرض ما. علينا أن نحذر منه!

بعد كل شيء، كانت مسألة استبدال البابا مسألة ضخمة حتى بالنسبة لمواطن عادي مثله! بالإضافة إلى نشر الإيمان وبناء الأضرحة، كانت الكنيسة المقدسة مسؤولة أيضا عن تقسيم الأراضي، فضلا عن بعض ضرائب الأراضي وضريبة اللجوء وما إلى ذلك. كانت ما يسمى بضريبة اللجوء شيئا كان على الجميع دفعه، حتى عامة الناس في المنطقة المشتركة لم يكونوا استثناء، ما لم يكونوا فقراء لدرجة أنهم انتهى بهم الأمر في الأحياء الفقيرة وأصبحوا لاجئين.

نعم، في السنوات الأخيرة، كانت الكنيسة المقدسة تقمع قاعة الفارس أكثر فأكثر. لو لم يكن لدينا دعم النبلاء، لكنا عانينا من خسارة كبيرة! ومع ذلك، أنا متأكد من أنكم جميعا تعرفون القواعد الجديدة للكنيسة المقدسة قبل خمس سنوات. يمكن لأي نبيل ينضم إلى محكمة النوراجتياز الامتحان دون قيد أو شرط. علاوة على ذلك، يمكنهم أن يصبحوا فارس النور  رسمي في غضون ثلاث سنوات تقريبا. إذا كان أدائهم جيدا، فيمكنهم التقدم بشكل أسرع! من الواضح أن هذه القاعدة هي انتزاع قوة النبلاء بعيدا عنا!

“الشيخ العظيم، هذه المسألة مفاجئة للغاية. من الطبيعي أن لا يحصل الناس العاديون على الأخبار لكننا لم نحصل على أي أخبار مسبقا. هل هناك شيء مريب يحدث؟” قال شخص آخر.

“الكنيسة المقدسة لديها الكثير من الحيل في سواعدهم!

استيقظ الطالبان باحترام وغادرا.

أتساءل عما إذا كان لديهم تعاون مع  الجيش هذه المرة.

بعد فترة، انتهى الاجتماع.

استمعت إيلورا إلى الجميع وكانت صامتة للحظة. ثم قالت: “يجب أن نجد ريشيليو قبل ظهر اليوم! أيضا، تحقق على الفور من خلفية البابا الجديد!

هذا ليس شيئا يجب أن تعرفه. يجب أن تفكر في كيفية كتابة تأبين جيد.“ قال الشكل ذو الرداء الأسود ببرود: “اكتبه وأعطيه لغرفة تجارة رايس. سيقومون بطباعته لك في أقرب وقت ممكن.“

اتركوا لي التحقيق في البابا الجديد! قال أحد الشيوخ.

فوجئ الكاهن العجوز: “هل اختطفه أحد وأجبره على التنازل عن العرش؟”

“حسنا! أومأت إلورا برأسها.

أنت تتملقني. نحن نعرف فقط كيف نفعل ما تسميه شريرا. لا يمكن مقارنتنا بشاعر عظيم مثلك.“ ضحكت شخصية الرداء الأسود: “اليوم جئت لأجدك أساسا لأن الكنيسة المقدسة أعطتك مهمة. آمل أن تكملها اليوم!“

بعد فترة، انتهى الاجتماع.

ضيق فايرات عينيه: “هناك مثل هذا الاحتمال ولكن من غير المحتمل. قوة الرجل العجوز أقوى بكثير من ملك النور العظيم!“

تفرق الحشد تدريجيا.

هذا ليس شيئا يجب أن تعرفه. يجب أن تفكر في كيفية كتابة تأبين جيد.“ قال الشكل ذو الرداء الأسود ببرود: “اكتبه وأعطيه لغرفة تجارة رايس. سيقومون بطباعته لك في أقرب وقت ممكن.“

غادر الشيخ الذي اقترح التحقيق في البابا الجديد قاعة الفارس وذهب مباشرة إلى قلعته. بمجرد دخوله القلعة، صعد إلى الطابق العلوي إلى غرفته. عندما فتح الباب، رأى شخصية في رداء أسود وقناع يجلس على الأريكة في منتصف غرفته. كان الشكل يستمتع بفنجان منالشاي وعبر ساقيه. كان هناك وشم عقرب أسود على معصمه.

بعد كل شيء، كانت مسألة استبدال البابا مسألة ضخمة حتى بالنسبة لمواطن عادي مثله! بالإضافة إلى نشر الإيمان وبناء الأضرحة، كانت الكنيسة المقدسة مسؤولة أيضا عن تقسيم الأراضي، فضلا عن بعض ضرائب الأراضي وضريبة اللجوء وما إلى ذلك. كانت ما يسمى بضريبة اللجوء شيئا كان على الجميع دفعه، حتى عامة الناس في المنطقة المشتركة لم يكونوا استثناء، ما لم يكونوا فقراء لدرجة أنهم انتهى بهم الأمر في الأحياء الفقيرة وأصبحوا لاجئين.

الشخص الذي تجرأ على نحت وشم في مثل هذا المكان الواضح كان إما مبتدئا مهملا أو واثقا للغاية.

الفصل 637 البابا الجديد

كيف سار الاجتماع؟ قام الشخص ذو الرداء الأسود بإمالة رأسه للنظر إلى الشيخ الذي دخل للتو وسأل بابتسامة.
رأى الشيخ مدى استرخاءه و فوجئ قليلا. اظلم وجهه وقال: “هذا منزلي. من الأفضل أن تكون حذرا. إذا رأك شخص ما ، فسيتم  كشفي!

قالت الشخصية ذات الرداء الأسود بصوت منخفض، “كالعادة، لا تزال تكتب القصائد. هذه المرة، إنها قصيدة في مدح فارس متدرب من الفاتيكان النوري. اسمه “بارتون”!

“لا تقلق. ابتسم الشخصية ذات الرداء الأسود وقال: “إذا اقترب شخص ما، سأعرف دون فتح الباب.

قالت الشخصية ذات الرداء الأسود بصوت منخفض، “كالعادة، لا تزال تكتب القصائد. هذه المرة، إنها قصيدة في مدح فارس متدرب من الفاتيكان النوري. اسمه “بارتون”!

عرف الشيخ قدرته، لكنه لا يزال يشعر أن موقفه جعله غير سعيد. عبس قليلا ولم يتابع الأمر أكثر من ذلك. جلس على الجانب الآخر من الأريكة وقال: “شعر الجميع أيضا أن تغيير البابا كان مفاجئا جدا. لم تكن هناك أخبار سابقة واعتقدوا أن هناك نوعا من الخطة وراء ذلك. لذلك، يقوم الجميع حاليا بالتحقيق والاستعداد للعثور على مكان وجود ريشيليو.

كان رجال توصيل الصحف من مختلف شركات الصحف مثل النمل، يتنقلون بلا توقف في الشوارع، ويحملون الأخبار.

نعم، هذا ضمن توقعات لوردنا. أومأ الشخصية ذات الرداء الأسود برأسه قليلا.

كان مزارع يستمتع بإفطار على مهل بينما كان يشرب حساءه المبخر، ويأكل خبز الجبن، ويقلب ورقة الصباح في الساعة 7:30 صباحا. ومع ذلك، في اللحظة التي فتح فيها الصحيفة، صدم. اتسعت عيناه ونسى ابتلاع الحساء في فمه. كاد الحساء يتدفق في زاوية فمه وهو يحدق في العنوان الرئيسي في الصحيفة وفمه مفتوح على مصراعيه. تمت كتابة الأخبار على أكبر صفحة في الصحيفة.

تحركت عيون الشيخ وسأل: “من هذا اللورد؟”

سيمرر السيد ريشيليو، البابا التاسع للكنيسة المقدسة، منصب البابا. سيتولى البابا الجديد المسؤولية!“

_____________________________________

كان مزارع يستمتع بإفطار على مهل بينما كان يشرب حساءه المبخر، ويأكل خبز الجبن، ويقلب ورقة الصباح في الساعة 7:30 صباحا. ومع ذلك، في اللحظة التي فتح فيها الصحيفة، صدم. اتسعت عيناه ونسى ابتلاع الحساء في فمه. كاد الحساء يتدفق في زاوية فمه وهو يحدق في العنوان الرئيسي في الصحيفة وفمه مفتوح على مصراعيه. تمت كتابة الأخبار على أكبر صفحة في الصحيفة.

استمتعوا …

على الجانب الآخر، كان الشاعر الشهير أنتوني يشرب ويشرح الفرق بين الشعر الكلاسيكي والحديث لطالبيه الفخورين. فجأة، ارتعش حاجبيه ومض بصيص من الضوء في عينيه. أوقف محاضرته بهدوء وقال: “لقد انتهى فصل اليوم. عد وفكر فيما قاله المعلم. تذكر أن العواطف ليست الشيء الوحيد في الشعر. الشعر ليس له مدح فحسب، بل لديه أيضا انتقادات. الأهم من ذلك، يجب أن يكون للشعركرامة!“

     “عاجلا أم آجلا سيتعين علينا مواجهته. لماذا يجب أن نخاف؟” قال دوديان بلا مبالاة: “استعد.“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط