عرين داخل عرين
— — — — — — — — — — — —
“لقد مررنا بالعديد من المهام ولكن هذه هي المرة الأولى التي نجتازها بسلاسة”. ضحك روبي.
كان مزاجهم ثقيلًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التنفس.
“إن الأمر ليس بهذه البساطة.” مارتن قرفص ونظر بعناية إلى جثة الكاتم . عبس وهمس: “كلها ضربات قاتلة إلى أضعف نقاط الكاتم. يمكنني أن أضمن أنها لم تكن بسبب مانح الدم “.
كان يشعر بالاكتئاب لأنه لم يكن يتوقع أن يواجه مثل هذا الموقف في مهمته الأولى في القفار.
نظر إيان إلى مارتن: “ماذا تقصد؟”
لم يكن هناك شك في أن فريقهم لم تكن لديه حتى أدنى فرصة للبقاء إذا تمكن هذا الوحش الجديد من قتل الكاتم. سيخوضون صراعا مريرا إذا واجهوا الكاتم وجهاً لوجه ناهيك عن وحش يمكن أن يقتل الكاتم في حركتين. لن يتمكن فريقهم من مواجهة مثل هذا الوحش وكان بإمكانهم الاختباء فقط!
استخدم مارتن خنجره للتحقق من جرح الكاتم: “هذان الجرحان الرئيسيان … مانح الدم لا يمكن أن يسببهما. علاوة على ذلك ، بالإضافة إلى الجرحين الرئيسيين فإن بقية الجسم سليم. ”
في أقل من نصف دقيقة حفروا حفرة عملاقة. ارتجفت التربة تحت أقدام روبي وانهار المكان. سقط أعضاء الفريق أيضا.
ضاقت عيون إيان: “هل تقصد …”
“ماذا؟”
“نعم.” نهض مارتن ببطء. كانت عيناه قاتمة وهو ينظر إلى الحشد: “إذا كان تخميني صحيحًا ، فإن هذين الوحوش قُتلا على يد مخلوق آخر. كانت معركة حيث طغى أحد الجانبين على الآخرين في القوة. هذا يعني أن الكاتم لم يكن لديه حتى فرصة للرد “.
صدى صوت آخر مرتفع. بدا وكأن عملاقًا كان يسير ويقترب من العرين.
ذهلت لونا وروبي والآخرون.
استخدم مارتن خنجره للتحقق من جرح الكاتم: “هذان الجرحان الرئيسيان … مانح الدم لا يمكن أن يسببهما. علاوة على ذلك ، بالإضافة إلى الجرحين الرئيسيين فإن بقية الجسم سليم. ”
تردد إيان للحظة ، لكنه أمر بعد ذلك: “سنهرب الى العرين! سوف نختبئ في أكثر الأماكن الداخلية! ”
فتحت عيني روزماري بشكل واسع: “هل تقصد أن هناك وحوش أخرى في هذا العرين؟”
“نعم.” نهض مارتن ببطء. كانت عيناه قاتمة وهو ينظر إلى الحشد: “إذا كان تخميني صحيحًا ، فإن هذين الوحوش قُتلا على يد مخلوق آخر. كانت معركة حيث طغى أحد الجانبين على الآخرين في القوة. هذا يعني أن الكاتم لم يكن لديه حتى فرصة للرد “.
بدا صوت الخطى والهدير يبتعد تدريجيا ولكن لا يزال بإمكانهم الشعور به وسماعه.
هز مارتن رأسه وهو ينظر إليها: “لست متأكدًا مما إذا كان ذلك الوحش لا يزال هنا. لكني متأكد من أنه كان وحشًا ذا مستوى أعلى بكثير! ”
همست لونا في حالة صدمة: “مستوى أعلى؟ لقتل الكاتم بقوة ساحقة وعدم اكتشافه من قبل الكاتم … هل هو … وحش رفيع المستوى من القفار الحمراء؟ ”
نفذ الفريق أمر إيان دون شك أو رفض. هرعوا إلى الأجزاء الأعمق من الكهف.
“هل عاد ذلك الشيء؟” كان وجه روبي الأسود أبيضا تقريبا. ظهرت صورة مرعبة للوحش في ذهنه عندما شعر بارتعاش الأرض.
لم يرد مارتن عليها ، لكنه نظر إلى إيان بطريقة قاتمة.
لم يكن هناك شك في أن فريقهم لم تكن لديه حتى أدنى فرصة للبقاء إذا تمكن هذا الوحش الجديد من قتل الكاتم. سيخوضون صراعا مريرا إذا واجهوا الكاتم وجهاً لوجه ناهيك عن وحش يمكن أن يقتل الكاتم في حركتين. لن يتمكن فريقهم من مواجهة مثل هذا الوحش وكان بإمكانهم الاختباء فقط!
“انزلوا إذا كنتم لا تريدون الموت! هناك عرين ثان تحت أقدامنا! ”
تصرف إيان دون تردد: “احصلوا على دودة الروح الطفيلية. سنغادر هذا المكان! ”
لم يجرؤ روبي على التأجيل للحظة. أخرج بسرعة دودة الروح الطفيلية من الكاتم. بدت دودة الروح شبيهة بالعنكبوت الصغير. وضعها روبي داخل الأنبوب الصغير لكن دودة الروح كانت لا تزال تكافح بداخله.
تردد ضجيج عال من خارج الكهف. في نفس الوقت ارتجفت الأرض قليلاً.
شد غطاء الأنبوب.
كان مزاجهم ثقيلًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التنفس.
بوم ~~~
لقد لمسوا الأرض بعد سبعة أو ثمانية أمتار من السقوط الحر. لم يكن أحد منهم مهتما بشأن الألم ، سرعان ما وقفوا ونظروا حولهم بيقظة.
تردد ضجيج عال من خارج الكهف. في نفس الوقت ارتجفت الأرض قليلاً.
ارتاح دين. يبدو أن تخمينه كان صحيحًا و قد كان العش الحقيقي للكاتم أو وحش آخر ما.
كان يشعر بالاكتئاب لأنه لم يكن يتوقع أن يواجه مثل هذا الموقف في مهمته الأولى في القفار.
أصبح وجه الجميع شاحبًا.
“آه؟” اكتشف دين فجأة مصدرًا ضعيفًا للحرارة من الأرض.
كان مزاجهم ثقيلًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التنفس.
نظر إيان إلى مخرج الكهف. كان وجهه شاحبًا وقبيحًا.
بوم ~~
لقد لمسوا الأرض بعد سبعة أو ثمانية أمتار من السقوط الحر. لم يكن أحد منهم مهتما بشأن الألم ، سرعان ما وقفوا ونظروا حولهم بيقظة.
صدى صوت آخر مرتفع. بدا وكأن عملاقًا كان يسير ويقترب من العرين.
“هل هناك مصدر حراري؟” أضاءت عيون إيان و الآخرين عندما سمعوا كلمات دين.
كان وجه دين قاتما حيث شعر أن الأرض تحت قدميه كانت ترتجف. كان بإمكانه أن يتخيل مدى ضخامة هذا الوحش ليكون له مثل هذا التأثير. على الرغم من أن حجم الوحش لم يحدد قوته ولكن في معظم الوقت سيكون وحشًا عالي المستوى.
“هل هناك مصدر حراري؟” أضاءت عيون إيان و الآخرين عندما سمعوا كلمات دين.
“هل عاد ذلك الشيء؟” كان وجه روبي الأسود أبيضا تقريبا. ظهرت صورة مرعبة للوحش في ذهنه عندما شعر بارتعاش الأرض.
ألقى يوجين نظرة على دين ثم تابع بعد الفريق حتى لا يتم تركه في الخلف.
نظر إيان إلى مخرج الكهف. كان وجهه شاحبًا وقبيحًا.
تردد إيان للحظة ، لكنه أمر بعد ذلك: “سنهرب الى العرين! سوف نختبئ في أكثر الأماكن الداخلية! ”
فهم دين أنهم كانو يواجهون أزمة. كانت ضربات قلبه سريعة بسبب الإثارة. قمع الشعور بالقلق و هدأ. مسح محيطه بعينيه.
أصبح وجه الجميع شاحبًا.
لم يكن هناك شك في أن فريقهم لم تكن لديه حتى أدنى فرصة للبقاء إذا تمكن هذا الوحش الجديد من قتل الكاتم. سيخوضون صراعا مريرا إذا واجهوا الكاتم وجهاً لوجه ناهيك عن وحش يمكن أن يقتل الكاتم في حركتين. لن يتمكن فريقهم من مواجهة مثل هذا الوحش وكان بإمكانهم الاختباء فقط!
ارتاح دين. يبدو أن تخمينه كان صحيحًا و قد كان العش الحقيقي للكاتم أو وحش آخر ما.
نظر إيان إلى مارتن: “ماذا تقصد؟”
أزالوا الفؤوس الصغيرة من حقائبهم. كانت مصنوعة من سبائك خاصة لذلك لم يكن مقبضهم خشبيًا. كان من السهل عليهم استخدام قوتهم لحفر التربة بأسرع ما يمكن.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت مهمتهم مكتملة حيث قاموا بجمع دودة الروح الطفيلية للكاتم. كانت مشكلتهم الرئيسية الآن هي النجاة والعودة إلى الجدار العملاق بشكل سليم وعلى قيد الحياة!
نفذ الفريق أمر إيان دون شك أو رفض. هرعوا إلى الأجزاء الأعمق من الكهف.
ألقى يوجين نظرة على دين ثم تابع بعد الفريق حتى لا يتم تركه في الخلف.
“نعم.” نهض مارتن ببطء. كانت عيناه قاتمة وهو ينظر إلى الحشد: “إذا كان تخميني صحيحًا ، فإن هذين الوحوش قُتلا على يد مخلوق آخر. كانت معركة حيث طغى أحد الجانبين على الآخرين في القوة. هذا يعني أن الكاتم لم يكن لديه حتى فرصة للرد “.
نظر دين إلى اتجاه مخرج الكهف. كانت الجدران سميكة للغاية بحيث لن تتمكن رؤيته الحرارية من الاختراق ورؤية الحرارة المنبعثة من الوحش.
تصرف إيان دون تردد: “احصلوا على دودة الروح الطفيلية. سنغادر هذا المكان! ”
كان يشعر بالاكتئاب لأنه لم يكن يتوقع أن يواجه مثل هذا الموقف في مهمته الأولى في القفار.
بوم ~~~
لقد لمسوا الأرض بعد سبعة أو ثمانية أمتار من السقوط الحر. لم يكن أحد منهم مهتما بشأن الألم ، سرعان ما وقفوا ونظروا حولهم بيقظة.
تبع دين بعدهم أيضا. ومع ذلك ، أخبرته غرائزه أنها ليست فكرة جيدة الدخول إلى أجزاء أعمق. لكن الاستماع إلى أفكار الآخرين في بعض الأحيان كان حلاً أفضل.
لم يرد مارتن عليها ، لكنه نظر إلى إيان بطريقة قاتمة.
عندما انتقلوا إلى عمق الكهف رأوا جثث و عظام و براز و دم الكثير من الوحوش. يبدو أن الوحش لم يكن مهتما بالنظافة على الإطلاق.
بوم ~ ~ بوم ~
“انزلوا إذا كنتم لا تريدون الموت! هناك عرين ثان تحت أقدامنا! ”
بدا صوت الخطى والهدير يبتعد تدريجيا ولكن لا يزال بإمكانهم الشعور به وسماعه.
توقف إيان فجأة بعد الركض لمئات الأمتار.
نظر الفريق إلى الأعلى ورأوا أنه لا يوجد مخرج. لقد كان طريقا مسدودا. لقد وصلوا إلى أعمق جزء من عرين الكاتم.
“اللعنة!” كان إيان غاضبًا وهو يلكم الجدار الصخري.
بوم ~ ارتجاف الأرض دل على أن الوحش كان يقترب منهم ببطء. صخرة على الأرض ارتعدت قليلاً وسقطت في الرمال. كان الأمر كما لو أنه تم ضغطها في الكهف.
بوم ~ ~ بوم ~
“هل أدرك وجودنا؟” قال روبي بنبرة مرتجفة.
لم يكن هناك شك في أن فريقهم لم تكن لديه حتى أدنى فرصة للبقاء إذا تمكن هذا الوحش الجديد من قتل الكاتم. سيخوضون صراعا مريرا إذا واجهوا الكاتم وجهاً لوجه ناهيك عن وحش يمكن أن يقتل الكاتم في حركتين. لن يتمكن فريقهم من مواجهة مثل هذا الوحش وكان بإمكانهم الاختباء فقط!
بوم ~ ارتجاف الأرض دل على أن الوحش كان يقترب منهم ببطء. صخرة على الأرض ارتعدت قليلاً وسقطت في الرمال. كان الأمر كما لو أنه تم ضغطها في الكهف.
وصلوا إلى أعمق جزء من الكهف. بدا الأمر كما لو كان الوحش يدرك وجودهم أو أنهزلن يكون هناك سبب له ليأتي إلى أعمق جزء من الكهف.
شد غطاء الأنبوب.
“لقد مررنا بالعديد من المهام ولكن هذه هي المرة الأولى التي نجتازها بسلاسة”. ضحك روبي.
كان إيان والبقية قلقين. سيكون من الصعب للغاية الهروب إذا جاء هذا الشيء إلى موقعهم. على الأقل عليهم أن يدفعوا ثمنا باهظا جدا!
كان مزاجهم ثقيلًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التنفس.
فهم دين أنهم كانو يواجهون أزمة. كانت ضربات قلبه سريعة بسبب الإثارة. قمع الشعور بالقلق و هدأ. مسح محيطه بعينيه.
أصبح وجه الجميع شاحبًا.
“آه؟” اكتشف دين فجأة مصدرًا ضعيفًا للحرارة من الأرض.
سأنفجر من كل هذا. إذا؟ ما رأيكم؟ ماهذا الوحش؟ ما قدراته؟ هل يعقل أن يكون جوبلين سلاير حقا؟
ارتاح دين. يبدو أن تخمينه كان صحيحًا و قد كان العش الحقيقي للكاتم أو وحش آخر ما.
فكر في إمكانية: “هناك عرين آخر! هناك عرين آخر تحت أقدامنا. احفروا للأسفل!”
ذهلت لونا وروبي والآخرون.
“ماذا؟”
“آه؟” اكتشف دين فجأة مصدرًا ضعيفًا للحرارة من الأرض.
ارتبك إيان و الآخرين.
فكر في إمكانية: “هناك عرين آخر! هناك عرين آخر تحت أقدامنا. احفروا للأسفل!”
“انزلوا إذا كنتم لا تريدون الموت! هناك عرين ثان تحت أقدامنا! ”
كان مزاجهم ثقيلًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التنفس.
تعافى إيان عندما رأى المظهر العاجل الذي عبر عنه وجه دين. على الرغم من أن الوقت كان متأخرًا جدًا للتفكير في سبب قول دين لذلك لكنه لم يتمكن من إيجاد حل بديل: “استمع إلى دين الصغير! تصرفوا بسرعة! ”
أصبح وجه الجميع شاحبًا.
أزالوا الفؤوس الصغيرة من حقائبهم. كانت مصنوعة من سبائك خاصة لذلك لم يكن مقبضهم خشبيًا. كان من السهل عليهم استخدام قوتهم لحفر التربة بأسرع ما يمكن.
بوم ~~~
وأوضح دين بينما كان الفريق يحفر التربة: “إنه عميق لذا لا أعتقد أنها عش الكاتم. اكتشفت رؤيتي الحرارية مصدرًا حراريا ضعيف ، لذا إذا لم أكن مخطئًا فيجب أن تنبعث الحرارة من البيض! ”
نظر إيان إلى مخرج الكهف. كان وجهه شاحبًا وقبيحًا.
“هل هناك مصدر حراري؟” أضاءت عيون إيان و الآخرين عندما سمعوا كلمات دين.
سأنفجر من كل هذا. إذا؟ ما رأيكم؟ ماهذا الوحش؟ ما قدراته؟ هل يعقل أن يكون جوبلين سلاير حقا؟
في أقل من نصف دقيقة حفروا حفرة عملاقة. ارتجفت التربة تحت أقدام روبي وانهار المكان. سقط أعضاء الفريق أيضا.
أزالوا الفؤوس الصغيرة من حقائبهم. كانت مصنوعة من سبائك خاصة لذلك لم يكن مقبضهم خشبيًا. كان من السهل عليهم استخدام قوتهم لحفر التربة بأسرع ما يمكن.
لقد لمسوا الأرض بعد سبعة أو ثمانية أمتار من السقوط الحر. لم يكن أحد منهم مهتما بشأن الألم ، سرعان ما وقفوا ونظروا حولهم بيقظة.
وصلوا إلى أعمق جزء من الكهف. بدا الأمر كما لو كان الوحش يدرك وجودهم أو أنهزلن يكون هناك سبب له ليأتي إلى أعمق جزء من الكهف.
لمست أيديهم أشياء مثل المخاط على الأرض. بدت مثل مادة غرائية أكثر.
تعافى إيان عندما رأى المظهر العاجل الذي عبر عنه وجه دين. على الرغم من أن الوقت كان متأخرًا جدًا للتفكير في سبب قول دين لذلك لكنه لم يتمكن من إيجاد حل بديل: “استمع إلى دين الصغير! تصرفوا بسرعة! ”
نظر دين إلى الأعلى ورأى عددا لا يحصى من البيض في العش المظلم. تم تغطية معظمه ولفه في خيوط لزجة. كان لكل هذا البيض مصدر حرارة ، بدا وكأن قلبا كان ينبض بداخله.
ارتاح دين. يبدو أن تخمينه كان صحيحًا و قد كان العش الحقيقي للكاتم أو وحش آخر ما.
نظر الفريق إلى الأعلى ورأوا أنه لا يوجد مخرج. لقد كان طريقا مسدودا. لقد وصلوا إلى أعمق جزء من عرين الكاتم.
تفاعل إيان أيضًا بسرعة. أعاد روبي إشعال مشعلين ورفعهما عالياً. أضاء نور المشاعل أسفل المكان وتمكن الآخرون من رؤية البيض الأبيض.
لم يجرؤ روبي على التأجيل للحظة. أخرج بسرعة دودة الروح الطفيلية من الكاتم. بدت دودة الروح شبيهة بالعنكبوت الصغير. وضعها روبي داخل الأنبوب الصغير لكن دودة الروح كانت لا تزال تكافح بداخله.
— — — — — — — — — — — —
تصرف إيان دون تردد: “احصلوا على دودة الروح الطفيلية. سنغادر هذا المكان! ”
سأنفجر من كل هذا. إذا؟ ما رأيكم؟ ماهذا الوحش؟ ما قدراته؟ هل يعقل أن يكون جوبلين سلاير حقا؟
كان يشعر بالاكتئاب لأنه لم يكن يتوقع أن يواجه مثل هذا الموقف في مهمته الأولى في القفار.
صدى صوت آخر مرتفع. بدا وكأن عملاقًا كان يسير ويقترب من العرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
