508
— — — — — — — — — — — —
كان سعيدا للغاية وهو يحاول النظر. لكن كان منكمشا لفترة طويلة جعلت جسده متيبسًا.
في أعماق تحت جبال عشيرة التنين.
أضاءت النيران المشتعلة جدران المخبأ الطبيعي الذي يشبه الكهف. ملأ الهواء الساخن المكان. اخترق السائل الشبيه بالحرير اللزج ببطء من خلال الصخور الوعرة وتدفق في بركة نار ضخمة في الجزء السفلي من الكهف.
فتحت الأم التنين ببطء عينيها بعد وقت طويل. الشيء هو أن عيونها كانوا بيضا كالثلج بدلاً من لون العنبر الدموي المعتاد الذي كان لدى أعضاء عشيرة التنين.
اندلعت فقاعات الحمم البركانية من بركة الصهارة ذات الألوان الزاهية بمعدل ثابت وأطلقت المزيد من الحرارة في الهواء.
قالت الأم التنين ببطء: “كنت سأزيل عائشة من موقع القديسة حتى بدون هايلي. إنها أمل عشيرة التنين لدينا! لا يمكن أن يتم إيذاؤها هناك. هل تفهمين؟”
قالت الأم التنين ببطء: “كنت سأزيل عائشة من موقع القديسة حتى بدون هايلي. إنها أمل عشيرة التنين لدينا! لا يمكن أن يتم إيذاؤها هناك. هل تفهمين؟”
في الوقت الحالي ، كانت هناك شخصية بيضاء في منتصف بركة الصهارة. كان جسدها مغمورًا في الصهارة المتدفقة باستمرار. كانت الشأم التنين التي كانت جالسة على عرش التنين في قاعة المؤتمرات.
في اازنزانة المظلمة.
كان جسدها مغمورًا في الصهارة كما لو كانت تسبح في مياه الينابيع. كانت رقبتها ،و كتفها الأبيص كاليشم فوق سطح البركة. و المثير للاهتمام أن بشرتها الرقيقة لم تعاني من الصهارة. نشأ ضباب أبيض بينما كانت الصهارة تتواصل باستمرار مع جسدها.
صدمت لارينا: “مرضك؟ كيف يمكن لذلك ان يحدث؟ درجة الحرارة هنا كافية لإذابة الفولاذ! ”
نظرت إليها لارينا بفراغ كما انبثقت الأفكار في ذهنها. ارتجف جسدها عندما نظرت إلى الأم التنين: “صحوة الأميرة هايلي … هل هي …”
كانت السيدة العجوز لارينا واقفة بجانب بركة الصهارة الحمراء. كانت لا تزال ترتدي رداءها العادي. ظهر الكثير من العرق في جميع أنحاء وجهها المجعد. كانت ملابسها مبللة ولكن بسبب الهواء الساخن جفوا بسهولة شديدة.
نظرت لارينا إلى الأم التنين وهمست: “آنستي ، اختيار قديسة جديد هو حدث كبير. لماذا وافقت على اقتراحهم؟ لقد اختار جميع هؤلاء الشيوخ الوقوف إلى جانب الأميرة الثانية. كانت خسارة لعشيرة التنين. أخشى أن هناك فروق دقيقة خفية لا ندركها. على الرغم من أن صاحبة السمو عائشة لم تكن دائماً مطيعة لكنها لن تفعل شيئًا من شأنه أن يؤذي العشيرة “.
صمت الكهف مرة أخرى.
أغلقت الأم التنين عينيها كما أجابت: “ليس من المهم ما هي الحقيقة. المهم العديد من الشيوخ يدعمون الأميرة الثانية وقد حان الوقت لها لتصبح قديسة “.
ركزت عيون الأم التنين على جسد لارينا مرة أخرى. شعرت لارينا بالضغط اللامتناهي الذي كان يركز عليها. قالت الأم التنين بهدوء: “عائشة هي أكثر الموهوبين الذين ولدوا في عشيرة التنين لدينا منذ مائة عام. لقد بلغت للتو التاسعة عشرة من عمرها لكنها واجهت بالفعل الدرجة الثالثة من الصحوة. إنها أسرع بكثير مما كنت عليه في ذلك الوقت. ربما لديها الفرصة لإكمال السبع صحوات واختراق القفص! ”
لم تستطع لارينا المساعدة وقالت: “لكن ، لديك السلطة المطلقة. لا يهم عدد الأشخاص الذين يمكنهم دعمها إذا رفضت. علاوة على ذلك ، الأميرة الثانية صغيرة جدًا. مواهبها أقل بكثير من مواهب سموها عائشة. قد تكون هايلي قد أيقظت قوة الدم ولكن يجب أن يكون الوقت قصيرًا جدًا. أخشى أنه سيكون من الصعب عليها حراسة القفار. المهمة التي تحملها القديسة مهمة! ”
شعرت لارينا وكأن الجبل يضغط على كتفيها.
الشيء الأكثر تخييبا للآمال هو أن طلبه للطاقة والحرارة كان أعلى بكثير من الشخص العادي!
“إذا ، يجب أن تتقن هايلي الفنون القتالية السرية لملك التنين في أقرب وقت ممكن. ستمثلنا في المسابقة ضد قديسي عشيرة السماء و عشيرة الصخرة “. قالت الأم التنين بهدوء.
“تية لصاحبة السمو!”
ابتسمت لارينا: “أخشى أنه سيكون من الصعب جدًا على الأميرة الثانية أن تفهم الفنون القتالية السرية للملك التنين حتى في غضون عام مع مؤهلاتها … الحيل التي تستخدمها ستكون غير مجدية في قتال …”
كانت السيدة العجوز لارينا واقفة بجانب بركة الصهارة الحمراء. كانت لا تزال ترتدي رداءها العادي. ظهر الكثير من العرق في جميع أنحاء وجهها المجعد. كانت ملابسها مبللة ولكن بسبب الهواء الساخن جفوا بسهولة شديدة.
لم تستمر لارينا لأنه كان من الواضح ما كانت تشير إليه.
ركزت عيون الأم التنين على جسد لارينا مرة أخرى. شعرت لارينا بالضغط اللامتناهي الذي كان يركز عليها. قالت الأم التنين بهدوء: “عائشة هي أكثر الموهوبين الذين ولدوا في عشيرة التنين لدينا منذ مائة عام. لقد بلغت للتو التاسعة عشرة من عمرها لكنها واجهت بالفعل الدرجة الثالثة من الصحوة. إنها أسرع بكثير مما كنت عليه في ذلك الوقت. ربما لديها الفرصة لإكمال السبع صحوات واختراق القفص! ”
نظرت الأم التنين عميقا في عينيها.
صمت الكهف مرة أخرى.
ترددت أصوات الحراس من الخارج.
فتحت الأم التنين ببطء عينيها بعد وقت طويل. الشيء هو أن عيونها كانوا بيضا كالثلج بدلاً من لون العنبر الدموي المعتاد الذي كان لدى أعضاء عشيرة التنين.
في الوقت الحالي ، كانت هناك شخصية بيضاء في منتصف بركة الصهارة. كان جسدها مغمورًا في الصهارة المتدفقة باستمرار. كانت الشأم التنين التي كانت جالسة على عرش التنين في قاعة المؤتمرات.
“ازداد التردد في العامين الماضيين …” ركزت عيون الأم التنين على جسد لارينا لكنها لم تكن تنظر إليها: “ستكون لمملكة الإلاه جولة جديدة للاختيار …”
صرير ~~
كان من الواضح أنها لم ترد على تصريح لارينا السابق.
لم تستطع لارينا المساعدة وقالت: “لكن ، لديك السلطة المطلقة. لا يهم عدد الأشخاص الذين يمكنهم دعمها إذا رفضت. علاوة على ذلك ، الأميرة الثانية صغيرة جدًا. مواهبها أقل بكثير من مواهب سموها عائشة. قد تكون هايلي قد أيقظت قوة الدم ولكن يجب أن يكون الوقت قصيرًا جدًا. أخشى أنه سيكون من الصعب عليها حراسة القفار. المهمة التي تحملها القديسة مهمة! ”
تقلصت عيون لارينا عندما سمعت حديث الأم التنين. ارتجفت عينيها: “سيبدأ مرة أخرى؟ آنستي ، هل تقصدين أنك كنت الشخص… الذي استبدل هايلي بعائشة ؟! ”
ركزت عيون الأم التنين على جسد لارينا مرة أخرى. شعرت لارينا بالضغط اللامتناهي الذي كان يركز عليها. قالت الأم التنين بهدوء: “عائشة هي أكثر الموهوبين الذين ولدوا في عشيرة التنين لدينا منذ مائة عام. لقد بلغت للتو التاسعة عشرة من عمرها لكنها واجهت بالفعل الدرجة الثالثة من الصحوة. إنها أسرع بكثير مما كنت عليه في ذلك الوقت. ربما لديها الفرصة لإكمال السبع صحوات واختراق القفص! ”
وجه لارينا أصبح شاحبًا: “الدرجة الثالثة من الصحوة ؟! هل أيقظت صاحبة السمو عائشة قوة الدم للمرة الثالثة؟”
“ازداد التردد في العامين الماضيين …” ركزت عيون الأم التنين على جسد لارينا لكنها لم تكن تنظر إليها: “ستكون لمملكة الإلاه جولة جديدة للاختيار …”
“ازداد التردد في العامين الماضيين …” ركزت عيون الأم التنين على جسد لارينا لكنها لم تكن تنظر إليها: “ستكون لمملكة الإلاه جولة جديدة للاختيار …”
قالت الأم التنين ببطء: “كنت سأزيل عائشة من موقع القديسة حتى بدون هايلي. إنها أمل عشيرة التنين لدينا! لا يمكن أن يتم إيذاؤها هناك. هل تفهمين؟”
“تية لصاحبة السمو!”
ركزت عيون الأم التنين على جسد لارينا مرة أخرى. شعرت لارينا بالضغط اللامتناهي الذي كان يركز عليها. قالت الأم التنين بهدوء: “عائشة هي أكثر الموهوبين الذين ولدوا في عشيرة التنين لدينا منذ مائة عام. لقد بلغت للتو التاسعة عشرة من عمرها لكنها واجهت بالفعل الدرجة الثالثة من الصحوة. إنها أسرع بكثير مما كنت عليه في ذلك الوقت. ربما لديها الفرصة لإكمال السبع صحوات واختراق القفص! ”
نظرت إليها لارينا بفراغ كما انبثقت الأفكار في ذهنها. ارتجف جسدها عندما نظرت إلى الأم التنين: “صحوة الأميرة هايلي … هل هي …”
نظرت الأم التنين عميقا في عينيها.
كان ملتفًا مثل حشرة في زاوية الزنزانة. لقد بذل قصارى جهده لجعل الهزات في عضلاته لتدفئة جسده. ولكن بسبب هذا العمل الجسدي أصبح أكثر جوعًا!
ابتسمت لارينا: “أخشى أنه سيكون من الصعب جدًا على الأميرة الثانية أن تفهم الفنون القتالية السرية للملك التنين حتى في غضون عام مع مؤهلاتها … الحيل التي تستخدمها ستكون غير مجدية في قتال …”
شعرت لارينا وكأن الجبل يضغط على كتفيها.
في أعماق تحت جبال عشيرة التنين.
“في الآونة الأخيرة ، كان من الصعب جدًا كبح مرضي …” خفضت الأم التنين ببطء رأسها ونظرت إلى بركة الصهارة. همست: “عليك أن تعتني بها … إنها مستقبل عشيرة التنين …”
لم تستطع لارينا المساعدة وقالت: “لكن ، لديك السلطة المطلقة. لا يهم عدد الأشخاص الذين يمكنهم دعمها إذا رفضت. علاوة على ذلك ، الأميرة الثانية صغيرة جدًا. مواهبها أقل بكثير من مواهب سموها عائشة. قد تكون هايلي قد أيقظت قوة الدم ولكن يجب أن يكون الوقت قصيرًا جدًا. أخشى أنه سيكون من الصعب عليها حراسة القفار. المهمة التي تحملها القديسة مهمة! ”
اندلعت فقاعات الحمم البركانية من بركة الصهارة ذات الألوان الزاهية بمعدل ثابت وأطلقت المزيد من الحرارة في الهواء.
صدمت لارينا: “مرضك؟ كيف يمكن لذلك ان يحدث؟ درجة الحرارة هنا كافية لإذابة الفولاذ! ”
أغلقت الأم التنين عينيها كما أجابت: “ليس من المهم ما هي الحقيقة. المهم العديد من الشيوخ يدعمون الأميرة الثانية وقد حان الوقت لها لتصبح قديسة “.
هزت الأم التنين رأسها كما ذهب جسدها ببطء في بركة الصهارة.
…
اندلعت فقاعات الحمم البركانية من بركة الصهارة ذات الألوان الزاهية بمعدل ثابت وأطلقت المزيد من الحرارة في الهواء.
…
— — — — — — — — — — — —
في اازنزانة المظلمة.
كانت السيدة العجوز لارينا واقفة بجانب بركة الصهارة الحمراء. كانت لا تزال ترتدي رداءها العادي. ظهر الكثير من العرق في جميع أنحاء وجهها المجعد. كانت ملابسها مبللة ولكن بسبب الهواء الساخن جفوا بسهولة شديدة.
نظرت لارينا إلى الأم التنين وهمست: “آنستي ، اختيار قديسة جديد هو حدث كبير. لماذا وافقت على اقتراحهم؟ لقد اختار جميع هؤلاء الشيوخ الوقوف إلى جانب الأميرة الثانية. كانت خسارة لعشيرة التنين. أخشى أن هناك فروق دقيقة خفية لا ندركها. على الرغم من أن صاحبة السمو عائشة لم تكن دائماً مطيعة لكنها لن تفعل شيئًا من شأنه أن يؤذي العشيرة “.
لقد كان يوما منذ أن تم القبض على دين وسجنه في الزنزانة. كانت معدته تنهش بسبب الجوع. اعتقد دين أنه كلما تحسن دستوره ، كلما كان أكثر مقاومة للجوع. ومع ذلك كان كل شيء مخالفا لافتراضه. كلما كان دستوره أفضل كلما أراد أن يأكل. ما لم ينم عميقًا مثل الأفعى بحيث تتوقف معدته وجميع وظائف الجسم.
بهذه الطريقة يمكنه توفير الطاقة لجسمه لفترة طويلة.
فتحت الأم التنين ببطء عينيها بعد وقت طويل. الشيء هو أن عيونها كانوا بيضا كالثلج بدلاً من لون العنبر الدموي المعتاد الذي كان لدى أعضاء عشيرة التنين.
ومع ذلك ، كان جسده بحاجة إلى المزيد من الطاقة بمجرد أن يمارس تمرينًا مكثفًا. ونتيجة لذلك ، سيتم هضم الطعام الموجود في معدته و الطاقة ستضغط خارجا لأجل أنشطته.
في اازنزانة المظلمة.
في اازنزانة المظلمة.
الشيء الأكثر تخييبا للآمال هو أن طلبه للطاقة والحرارة كان أعلى بكثير من الشخص العادي!
شعرت لارينا وكأن الجبل يضغط على كتفيها.
كان ملتفًا مثل حشرة في زاوية الزنزانة. لقد بذل قصارى جهده لجعل الهزات في عضلاته لتدفئة جسده. ولكن بسبب هذا العمل الجسدي أصبح أكثر جوعًا!
في الوقت الحالي ، كانت هناك شخصية بيضاء في منتصف بركة الصهارة. كان جسدها مغمورًا في الصهارة المتدفقة باستمرار. كانت الشأم التنين التي كانت جالسة على عرش التنين في قاعة المؤتمرات.
“هل سأجوع حتى الموت هنا؟” دين لم يسعه إلا التفكير. كان هناك غضب ونية قتل قوية في قلبه.
صرير ~~
لم تستمر لارينا لأنه كان من الواضح ما كانت تشير إليه.
سمع دين فجأة الباب يفتح.
كانت السيدة العجوز لارينا واقفة بجانب بركة الصهارة الحمراء. كانت لا تزال ترتدي رداءها العادي. ظهر الكثير من العرق في جميع أنحاء وجهها المجعد. كانت ملابسها مبللة ولكن بسبب الهواء الساخن جفوا بسهولة شديدة.
كان سعيدا للغاية وهو يحاول النظر. لكن كان منكمشا لفترة طويلة جعلت جسده متيبسًا.
لم تستمر لارينا لأنه كان من الواضح ما كانت تشير إليه.
“تية لصاحبة السمو!”
“تحية للقديسة!”
هزت الأم التنين رأسها كما ذهب جسدها ببطء في بركة الصهارة.
” القديسة ، لماذا أتيت إلى هنا؟”
تقلصت عيون لارينا عندما سمعت حديث الأم التنين. ارتجفت عينيها: “سيبدأ مرة أخرى؟ آنستي ، هل تقصدين أنك كنت الشخص… الذي استبدل هايلي بعائشة ؟! ”
ترددت أصوات الحراس من الخارج.
صرير ~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
