You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 171

الفصل الواحد و السبعون بعد المائة : الكنيسة المظلمة

” نعم . ” ربت ذهب على العلبة في يده : ” هذه التجربة لها آفاق . آمل أن أتمكن من النجاح ! ”

دوديان أومأ . كانوا يمشون في الممر عندما سأل : ” هل هذا هو مختبر الخيمياء الجديد ؟ ”

عندليب مضت عبره ولكن المصاحب أوقف دوديان : ” علينا أن نتخلص من رائحتك . يرجى أن تغلق عينيك ” .

” نوع ما ” أجابت عندليب بغموض . تتذكرت فجأة شيئًا كما سألت . ” لقد نسيت تقريبا أن أسألك . هل ما زلت متدربًا أم أنك انضممت إلى الكنيسة المظلمة وأصبحت خيميائيا رسميا ؟ ”

دوديان أومأ . كانوا يمشون في الممر عندما سأل : ” هل هذا هو مختبر الخيمياء الجديد ؟ ”

أجاب دوديان بصدق : ” متدرب ” .

” لا شيء . إذا كان لديك وقت ، فسأخذك لمقابلة فأر . إنه يأتي إلى هذه القرية الصغيرة أيضًا وليس بعيدًا عن هنا . إذا كنت بحاجة إليه ، يمكنك الانضمام إلى دائرتهم أيضًا . ” عندليب ابتسمت .

ترددت عندليب كما قالت ” أوه ” . ثم غيّرت الموضوع : ” على أية حال ، فلمدة أربع سنوات تقريبًا لم نر بعضنا البعض . لقد رحلت هكذا فقط . هل مررت بمشكلة ما ؟ ”

نظرت عندليب من حولها و همست : ” لا تكونوا صاخبين جدًا ” .

أومأ دوديان ” قليلاً . لكن كل شيء في الخلف الآن ” .

ترددت عندليب كما قالت ” أوه ” . ثم غيّرت الموضوع : ” على أية حال ، فلمدة أربع سنوات تقريبًا لم نر بعضنا البعض . لقد رحلت هكذا فقط . هل مررت بمشكلة ما ؟ ”

ابتسمت عندليب : ” هذا جيد . هل لديك مختبر خيمياء خاص بك الآن ؟ ”

أومأ دوديان : ” قليلا من كل شيء . ومع ذلك ، ليس لدي اتجاه كبير . ”

عيون دوديان ومضت : ” هناك واحد . ماذا عن ذلك ؟ ”

الفصل الواحد و السبعون بعد المائة : الكنيسة المظلمة

” لا شيء . إذا كان لديك وقت ، فسأخذك لمقابلة فأر . إنه يأتي إلى هذه القرية الصغيرة أيضًا وليس بعيدًا عن هنا . إذا كنت بحاجة إليه ، يمكنك الانضمام إلى دائرتهم أيضًا . ” عندليب ابتسمت .

سألت وردة : ” كم عدد نجومك ؟ ”

كان دوديان في حيرة : ” أليس الفأر معك ؟ ”

عندليب هزت رأسها . في هذا الوقت ، جاء شخصان متواجهين وجهاً لوجه معهم . عندليب تعرفت و أومأت لهم برأسها .

” في ماذا تبحث ؟ ” نظر ذهب إلى دوديان : ” إن معرفة العالم الخيميائي واسعة وعميقة . حتى لو كانت لديك مئات الأرواح ، فلن تحقق بالضرورة نجاحًا كبيرًا اذا لاحقت الكثير من المعلومات المتنوعة ، لذا فيجب عليك اختيار اتجاه ” .

” تعال معي لكن حاول التزام الهدوء . هناك الكثير من الأشخاص الكبار هنا . ” همست عندليب إلى دوديان كما مروا من باب آخر .

استدارت عندليب ودوديان وشاهدوا شخصيتين في الميدان . من شعرهم وشخصياتهم ، يمكن فهم أن أحدهم كان رجلاً بينما الآخر كان امرأة . كان الرجل يرتدي أرديةً ذهبية وكان هناك كلب محفور على قناعه . كانت المرأة ترتدي رداء أحمر غامق . تم تصوير الورود على قناعها وثوبها . كانت عيناها وخدودها مقنعين بينما كان وجهها وشفتانها مكشوفين . بدت لافتة للنظر جدا .

دخلوا قاعة مظلمة كبيرة . لم تكن هناك مصابيح زيتية على الجدران ولكن بدلاً من ذلك بلورات على شكل ألماس . يقال أنها مأخوذة من وحش خاص . فهي تنمو في جسم هذا الوحش وتتبلور هناك . إنه وحش ذو قيمة عالية يستهدفه الصيادين .

دوديان صُدم من المنظر . لم يكن يتوقع أن يكون القصر العادي على ما يبدو هو مدخل ممر عبر كهوف تحت أرضية التي أدت إلى مثل هذا الهيكل . كان هذا النوع من المشروع يفوق الخيال .

كانت هناك لوحة ضخمة في أعلى الجدار الذي كانوا يواجهونه . مشت عندليب ودوديان نحوه . كان هناك أربعة من الحاضرين تحت اللوحة في انتظارهم . سأل أحد الحاضرين : ” من هو ؟ ”

نظرت عندليب من حولها و همست : ” لا تكونوا صاخبين جدًا ” .

” مساعدي ” ، أجابت عندليب .

كانت الممرات مضاءة بشكل خافت لكن دوديان كان قادرًا على الرؤية بوضوح . وتابع بعد عندليب التي كانت تمشي على طول الممر المقوس . ولقد أصبح أكثر إشراقا وأكثر إشراقا وهي تتحرك . خرجوا إلى ميدان ضخم محاط بجدران صخرية كبيرة . في الأعلى كانت هناك قبة. أمامهم كان هناك مبنى . تم تصميمه بنفس عظمة المحكمة . ومع ذلك فقد كانت له لمسة وجو ‘ مظلم ‘ .

نظر الحاضر إلى دوديان لكن لم يقل أي شيء . التفت نحو الجدار وضغط عليه . تردد صوت طفيف عندما تفتح الجدار ببطء وكشف عن ممر مظلم .

تم سكب مسحوق عليه . كان له رائحة قوية مثل تربة الأرض التي غطت رائحة جسمه .

عندليب مضت عبره ولكن المصاحب أوقف دوديان : ” علينا أن نتخلص من رائحتك . يرجى أن تغلق عينيك ” .

عندليب مضت عبره ولكن المصاحب أوقف دوديان : ” علينا أن نتخلص من رائحتك . يرجى أن تغلق عينيك ” .

نظر دوديان إلى عندليب وأغلق عينيه ببطء .

ابتسمت عندليب : ” هذا جيد . هل لديك مختبر خيمياء خاص بك الآن ؟ ”

تم سكب مسحوق عليه . كان له رائحة قوية مثل تربة الأرض التي غطت رائحة جسمه .

كلاهما اقترب منهم. نظروا إلى دوديان . ابتسم الرجل الذي كان يرتدي الثوب الذهبي : ” صديق جديد ؟ كيف لم تعرّفينا عليه ؟ ”

” أدخل . ” صدر صوت الحاضر .

استدارت عندليب ودوديان وشاهدوا شخصيتين في الميدان . من شعرهم وشخصياتهم ، يمكن فهم أن أحدهم كان رجلاً بينما الآخر كان امرأة . كان الرجل يرتدي أرديةً ذهبية وكان هناك كلب محفور على قناعه . كانت المرأة ترتدي رداء أحمر غامق . تم تصوير الورود على قناعها وثوبها . كانت عيناها وخدودها مقنعين بينما كان وجهها وشفتانها مكشوفين . بدت لافتة للنظر جدا .

فتح دوديان عينيه ورأى أن عندليب كانت تنتظر في الجبهة . فتقدم .

دخلوا قاعة مظلمة كبيرة . لم تكن هناك مصابيح زيتية على الجدران ولكن بدلاً من ذلك بلورات على شكل ألماس . يقال أنها مأخوذة من وحش خاص . فهي تنمو في جسم هذا الوحش وتتبلور هناك . إنه وحش ذو قيمة عالية يستهدفه الصيادين .

بعد أن دخل الممر المظلم أغلق الباب السري ببطء وتم استعادة المظهر السابق للجدار .

عيون دوديان ومضت : ” هناك واحد . ماذا عن ذلك ؟ ”

كانت الممرات مضاءة بشكل خافت لكن دوديان كان قادرًا على الرؤية بوضوح . وتابع بعد عندليب التي كانت تمشي على طول الممر المقوس . ولقد أصبح أكثر إشراقا وأكثر إشراقا وهي تتحرك . خرجوا إلى ميدان ضخم محاط بجدران صخرية كبيرة . في الأعلى كانت هناك قبة. أمامهم كان هناك مبنى . تم تصميمه بنفس عظمة المحكمة . ومع ذلك فقد كانت له لمسة وجو ‘ مظلم ‘ .

لم تستطع وردة إلا أن تقول : ” لماذا أحضرت متدربًا إلى هنا ؟ لا يمكن كسر القواعد بسهولة حتى لو كان صديقك . فقط الخيميائيون الرسميون يأتون إلى هنا ! أخرجيه بسرعة ! ”

” إنه قسم للكنيسة المظلمة . ” همست عندليب .

الفصل الواحد و السبعون بعد المائة : الكنيسة المظلمة

دوديان صُدم من المنظر . لم يكن يتوقع أن يكون القصر العادي على ما يبدو هو مدخل ممر عبر كهوف تحت أرضية التي أدت إلى مثل هذا الهيكل . كان هذا النوع من المشروع يفوق الخيال .

” نعم . ” ربت ذهب على العلبة في يده : ” هذه التجربة لها آفاق . آمل أن أتمكن من النجاح ! ”

” عندليب ” .

صوت واضح صدى .

أجاب دوديان بصدق : ” متدرب ” .

استدارت عندليب ودوديان وشاهدوا شخصيتين في الميدان . من شعرهم وشخصياتهم ، يمكن فهم أن أحدهم كان رجلاً بينما الآخر كان امرأة . كان الرجل يرتدي أرديةً ذهبية وكان هناك كلب محفور على قناعه . كانت المرأة ترتدي رداء أحمر غامق . تم تصوير الورود على قناعها وثوبها . كانت عيناها وخدودها مقنعين بينما كان وجهها وشفتانها مكشوفين . بدت لافتة للنظر جدا .

تم سكب مسحوق عليه . كان له رائحة قوية مثل تربة الأرض التي غطت رائحة جسمه .

” ذهب ، وردة .” ضحكت عندليب كما رأت الشخصين .

التفتت عندليب إلى دوديان : ” أتذكر أنك كنت تبحث في المعادن أيضًا ، أليس كذلك ؟ ”

كلاهما اقترب منهم. نظروا إلى دوديان . ابتسم الرجل الذي كان يرتدي الثوب الذهبي : ” صديق جديد ؟ كيف لم تعرّفينا عليه ؟ ”

” نعم . ” ربت ذهب على العلبة في يده : ” هذه التجربة لها آفاق . آمل أن أتمكن من النجاح ! ”

بدا أن ” عندليب ” مضطربة بعض الشيء : ” إنه صديق منذ فترة طويلة . يدعى ‘ كلب ‘ .

عندليب مضت عبره ولكن المصاحب أوقف دوديان : ” علينا أن نتخلص من رائحتك . يرجى أن تغلق عينيك ” .

” كلب ؟ ” المرأة التي كانت ترتدي قناعًا وردياً ، نظرت إلى الرجل الذي يرتدي زيًا ذهبيًا : ” يُطلق على الجميع لقب متعلق بأبحاثهم ، لذلك من الصعب جدًا اكتشاف ما يبحث فيه . هل هو أيضًا متخصص في البحوث المعدنية مثلك ؟ ”

نظر ذهب إلى عندليب : ” طريقة السبائك التي توصلت إليها قد ألهمتني كثيرًا . هل توصلت الى أي تقدم جديد ؟ ”

التفتت عندليب إلى دوديان : ” أتذكر أنك كنت تبحث في المعادن أيضًا ، أليس كذلك ؟ ”

أومأ دوديان : ” قليلا من كل شيء . ومع ذلك ، ليس لدي اتجاه كبير . ”

دوديان صُدم من المنظر . لم يكن يتوقع أن يكون القصر العادي على ما يبدو هو مدخل ممر عبر كهوف تحت أرضية التي أدت إلى مثل هذا الهيكل . كان هذا النوع من المشروع يفوق الخيال .

” في ماذا تبحث ؟ ” نظر ذهب إلى دوديان : ” إن معرفة العالم الخيميائي واسعة وعميقة . حتى لو كانت لديك مئات الأرواح ، فلن تحقق بالضرورة نجاحًا كبيرًا اذا لاحقت الكثير من المعلومات المتنوعة ، لذا فيجب عليك اختيار اتجاه ” .

التفتت عندليب إلى دوديان : ” أتذكر أنك كنت تبحث في المعادن أيضًا ، أليس كذلك ؟ ”

سألت وردة : ” كم عدد نجومك ؟ ”

نظرت عندليب من حولها و همست : ” لا تكونوا صاخبين جدًا ” .

هز دوديان رأسه : ” ما زلت متدربًا وفي مرحلة الاختبار ” .

كلاهما اقترب منهم. نظروا إلى دوديان . ابتسم الرجل الذي كان يرتدي الثوب الذهبي : ” صديق جديد ؟ كيف لم تعرّفينا عليه ؟ ”

” متدرب ؟ ” فوجئ ذهب و وردة . التفتوا نحو عندليب : ” ألا يزال متدربا ؟ ”

ترددت عندليب كما قالت ” أوه ” . ثم غيّرت الموضوع : ” على أية حال ، فلمدة أربع سنوات تقريبًا لم نر بعضنا البعض . لقد رحلت هكذا فقط . هل مررت بمشكلة ما ؟ ”

نظرت عندليب من حولها و همست : ” لا تكونوا صاخبين جدًا ” .

” أنا أيضا . ” تنهدت وردة : ” آمل أن يكون اتجاه بحثي صحيحًا . أريد فقط 12 نقطة للحصول على ميدالية نجمة ! ”

لم تستطع وردة إلا أن تقول : ” لماذا أحضرت متدربًا إلى هنا ؟ لا يمكن كسر القواعد بسهولة حتى لو كان صديقك . فقط الخيميائيون الرسميون يأتون إلى هنا ! أخرجيه بسرعة ! ”

” ذهب ، وردة .” ضحكت عندليب كما رأت الشخصين .

همست عندليب : ” توقف عن الذعر . إنه هنا كمساعد لي ! ”

سألت وردة : ” كم عدد نجومك ؟ ”

ابتسم ذهب : ” إذا كان مجرد متدرب ، فعليك السماح له بالانتظار في الخارج ” .

نظرت عندليب من حولها و همست : ” لا تكونوا صاخبين جدًا ” .

نظرت عندليب إلى دوديان ثم نظرت لهم مجددا فيما بعد وغيرت الموضوع بشكل احترافي : ” هل أتيت إلى هنا اليوم لتقديم تقرير ؟ ”

دخلوا قاعة مظلمة كبيرة . لم تكن هناك مصابيح زيتية على الجدران ولكن بدلاً من ذلك بلورات على شكل ألماس . يقال أنها مأخوذة من وحش خاص . فهي تنمو في جسم هذا الوحش وتتبلور هناك . إنه وحش ذو قيمة عالية يستهدفه الصيادين .

” نعم . ” ربت ذهب على العلبة في يده : ” هذه التجربة لها آفاق . آمل أن أتمكن من النجاح ! ”

كانت هناك لوحة ضخمة في أعلى الجدار الذي كانوا يواجهونه . مشت عندليب ودوديان نحوه . كان هناك أربعة من الحاضرين تحت اللوحة في انتظارهم . سأل أحد الحاضرين : ” من هو ؟ ”

” أنا أيضا . ” تنهدت وردة : ” آمل أن يكون اتجاه بحثي صحيحًا . أريد فقط 12 نقطة للحصول على ميدالية نجمة ! ”

نظر دوديان إلى عندليب وأغلق عينيه ببطء .

نظر ذهب إلى عندليب : ” طريقة السبائك التي توصلت إليها قد ألهمتني كثيرًا . هل توصلت الى أي تقدم جديد ؟ ”

دوديان صُدم من المنظر . لم يكن يتوقع أن يكون القصر العادي على ما يبدو هو مدخل ممر عبر كهوف تحت أرضية التي أدت إلى مثل هذا الهيكل . كان هذا النوع من المشروع يفوق الخيال .

أومأت عندليب : ” لقد كانت مثمرة بعض الشيء ” .

استدارت عندليب ودوديان وشاهدوا شخصيتين في الميدان . من شعرهم وشخصياتهم ، يمكن فهم أن أحدهم كان رجلاً بينما الآخر كان امرأة . كان الرجل يرتدي أرديةً ذهبية وكان هناك كلب محفور على قناعه . كانت المرأة ترتدي رداء أحمر غامق . تم تصوير الورود على قناعها وثوبها . كانت عيناها وخدودها مقنعين بينما كان وجهها وشفتانها مكشوفين . بدت لافتة للنظر جدا .

” اذن إمضي قدما معها . ” حثت وردة .

كانت الممرات مضاءة بشكل خافت لكن دوديان كان قادرًا على الرؤية بوضوح . وتابع بعد عندليب التي كانت تمشي على طول الممر المقوس . ولقد أصبح أكثر إشراقا وأكثر إشراقا وهي تتحرك . خرجوا إلى ميدان ضخم محاط بجدران صخرية كبيرة . في الأعلى كانت هناك قبة. أمامهم كان هناك مبنى . تم تصميمه بنفس عظمة المحكمة . ومع ذلك فقد كانت له لمسة وجو ‘ مظلم ‘ .

ترددت عندليب ونظرت إلى دوديان . ” هل تنتظرنا هنا ؟ ”

بعد أن دخل الممر المظلم أغلق الباب السري ببطء وتم استعادة المظهر السابق للجدار .

” إذا كنت أرغب في الحصول على وضع خيميائي رسمي ، يجب أن أقدم بحثًا إلى الكنيسة المظلمة ؟ هل أنا على حق ؟ ”

نظر الحاضر إلى دوديان لكن لم يقل أي شيء . التفت نحو الجدار وضغط عليه . تردد صوت طفيف عندما تفتح الجدار ببطء وكشف عن ممر مظلم .

~~~~~~~~~~~

ابتسم ذهب : ” إذا كان مجرد متدرب ، فعليك السماح له بالانتظار في الخارج ” .

Dantalian2

لم تستطع وردة إلا أن تقول : ” لماذا أحضرت متدربًا إلى هنا ؟ لا يمكن كسر القواعد بسهولة حتى لو كان صديقك . فقط الخيميائيون الرسميون يأتون إلى هنا ! أخرجيه بسرعة ! ”

” اذن إمضي قدما معها . ” حثت وردة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط