نظرت إليه جنيفر بأثر من الإعجاب: “أنت قوي جدًا. من الواضح أننا في نفس العمر ولكنك أكثر شجاعة مني”.
في اجمل لحظتي
“أي نوع من العالم يوجد خارج الجدار العملاق؟” نظرت الفتاة بفضول إلى دوديان: “هل توجد بحار لا نهاية لها وغابات شاسعة كما يحكي الشعراء في قصصهم؟”
“تدريس ذاتي” ، أضاف دوديان.
عاد دوديان مرة أخرى إلى الجناح ، التقط كرسيا وجلس: “لقد تم تعييني للتو كزبال ولم اذهب لخارج الجدار العملاق بعد. لكن هناك بحار وغابات ، هذا أمر مؤكد”.
فجأة فكر دوديان في الارض. لقد رأى بحارا زرقاء و غابات. والعديد من المناظر الجميلة. حزن قلبه وتذمر: “بالطبع ، لقد رأيت”.
“كيف علمت ذلك؟” تبعته جيني إلى الجناح ، جالسة على الكرسي المقابل لطاولة الشاي: “ألم تقل أنك لم تكن خارج الجدار العملاق؟”
ضحك دوديان: “أنا أدرس القانون أيضًا”.
فجأة فكر دوديان في الارض. لقد رأى بحارا زرقاء و غابات. والعديد من المناظر الجميلة. حزن قلبه وتذمر: “بالطبع ، لقد رأيت”.
ابتسم دوديان وقال: “هل تدرسين القانون؟
“هل رأيت؟” فوجئت جيني.
قال دوديان: “إنها أغنية للأطفال”.
طرد دوديان الماضي وأعادة الصياغة قائلاً: “إنها في قصائد الشعراء لرئيتها. لكنني أؤمن أن تلك الأماكن موجودة بالتأكيد … وإلا ، فكيف عرف الشعراء عنها؟”
“لا تسيئي فهمي.أنا لا أميز ضد النساء. في معسكرنا التدريبي كان هناك العديد من الفتيات. لكنني أعتقد أنه لا يزال يتعين عليك الاستماع إلى نصيحة والدك. خارج الجدار العملاق، الأمر خطير للغاية بالفعل. عليك فقط الانتظار حتى تختفي الأخطار التي اجتاحت العالم الخارجي، عاجلاً أم آجلاً ،أعتقد أنه لن يستغرق وقت طويل حتى يأتي ذالك اليوم! ”
“هل تعتقد ذلك؟” فوجئت جيني: “أعتقد ذلك أيضًا ، لكن أبي يقول دائمًا أنها مجرد تأليفات من الشعرا و في الواقع لا وجود لهم،و حتى لو كان هناك شيء من هذا القبيل فلن نخطو أبدًا خارج الجدار العملاق. لقد قال إن أمر خطير جدا في الخارج ، هل هذا صحيح؟ ”
ابتسم دوديان وقال: “أنا أصدق نفسي”.
فكر دوديان لنفسه. على الأرجح أن والدك كان يخشى أن تكوني فضوليتًا جدا وتهربي سراً إلى خارج الجدار العملاق للنظر في المكان. قال: “الخطر موجود”.
“واحدة من دون أذنين ، واحدة من دون ذيل ، هيهيه …” أمسكت جيني بطنها من الضحك الشديد. لقد نسيت تمامًا الانتباه إلى صورة السيدة النبيلة التي اضطررت إلى الاحتفاظ بها: “يا له من ولد غريب. كلمات غريبة … إنها متعة …”
“هل هو حقا خطير؟” كان هناك أثر بخيبة أمل في عيون جيني.
“واحدة من دون أذنين ، واحدة من دون ذيل ، هيهيه …” أمسكت جيني بطنها من الضحك الشديد. لقد نسيت تمامًا الانتباه إلى صورة السيدة النبيلة التي اضطررت إلى الاحتفاظ بها: “يا له من ولد غريب. كلمات غريبة … إنها متعة …”
رأى دوديان عينيها الحزينة ، فجأة شعر كما لو أنه قتل أملاً طيباً. لم يستطع تحمل كسر قلبها لذلك تابع: “ومع ذلك ، على الرغم من وجود خطر ، إلا أن هذا لا يعني أنه لا توجد بحار وغابات. أؤمن ، يومًا ما ، أن الخطر خارج الجدار العملاق سوف يختفي وسوف نكون قادرين على الخروج ورؤية الجبال والبحار وكل شيء … ”
“حسنًا ، هدفي كبير كهدفك!”
عيون جيني أضاءت: “حقا؟
ابتسم دوديان وقال: “أنا أصدق نفسي”.
“حقا!” أجاب دوديان بنبرة خطيرة.
“كيف علمت ذلك؟” تبعته جيني إلى الجناح ، جالسة على الكرسي المقابل لطاولة الشاي: “ألم تقل أنك لم تكن خارج الجدار العملاق؟”
ابتسم وجه جيني وقال: “أعتقد ذلك أيضًا. لقد أخبرت أبي بذلك من قبل لكنه طلب مني التخلي عن الفكرة. وقال إن الغالم الخارجي للجدار العملاق مكان غير معروف. بالإضافة إلى ذلك ، قال أن فقط أشخاص مميزين مثلك يمكنهم خروج الجدار ، ويمنع الآخرين من الخروج “.
سمعت جيني كلماته. ويبدو كما لو أنها تأثرت بها: “أنا أصدقك!”
ابتسم دوديان لكنه لم يقل أي شيء.
“هل هو حقا خطير؟” كان هناك أثر بخيبة أمل في عيون جيني.
“أنا حقا أريد الذهاب خارج الجدار العملاق!”كان وجه جيني مليئا بالشوق. وفجأة ، فكرت في شيء و نظرت إلى دوديان: “بما أن خارج الجدار العملاق شديد الخطورة ، فلماذا يخرج الزبالون؟”
ابتسم دوديان وقال: “أنا أصدق نفسي”.
إعتقد دوديان أنها يجب أن تكون على علم بالسبب. بعد كل شيئ ،النبلاء كانو الأكثر وضوحًا في هذه القضية بدلاً منه. ومع ذلك ، لأن عمر الفتاة كان صغيرا. فيبدو أنها لم تشارك في سياسة الأرستقراطيين: “أنا لا أعرف السبب. ربما مثلك ، أريد فقط أن أذهب للخارج لأرى”.
كانت ستودع دوديان وتغادر.
نظرت إليه جنيفر بأثر من الإعجاب: “أنت قوي جدًا. من الواضح أننا في نفس العمر ولكنك أكثر شجاعة مني”.
“آه!” هز دوديان رأسه بإيجاب.
“لأنني ولد”. ابتسم دوديان.
بواسطة :
تحول وجه جيني إلى اللون الأحمر. نظرت سراً إلى دوديان. رأت أنه لم يلاحظ مظهرها المحرج ، وكان قلبها مرتاحًا. ولكن نبضات قلبها تسارعت. كيف يمكن أن أكون أنا وصبي في حديقة بمفردنا؟ إذا كان أبي ليعرف … لا! لا! … لا يجب أن يعلم عن الأمر.
“هل هو حقا خطير؟” كان هناك أثر بخيبة أمل في عيون جيني.
كانت ستودع دوديان وتغادر.
قال دوديان: “إنها أغنية للأطفال”.
“لا تسيئي فهمي.أنا لا أميز ضد النساء. في معسكرنا التدريبي كان هناك العديد من الفتيات. لكنني أعتقد أنه لا يزال يتعين عليك الاستماع إلى نصيحة والدك. خارج الجدار العملاق، الأمر خطير للغاية بالفعل. عليك فقط الانتظار حتى تختفي الأخطار التي اجتاحت العالم الخارجي، عاجلاً أم آجلاً ،أعتقد أنه لن يستغرق وقت طويل حتى يأتي ذالك اليوم! ”
عاد دوديان مرة أخرى إلى الجناح ، التقط كرسيا وجلس: “لقد تم تعييني للتو كزبال ولم اذهب لخارج الجدار العملاق بعد. لكن هناك بحار وغابات ، هذا أمر مؤكد”.
من ضوء القمر الخافت ، نظرت جيني إلى نظرة الولد الجادة والواثقة. لم تستطع مقاومة الذهول للحظة. سألت بوعي: “حقا؟”
ابتسم دوديان وقال: “هل تدرسين القانون؟
“آه!” هز دوديان رأسه بإيجاب.
“عظيم؟” “نعم ، أهدافنا رائعة!”
سمعت جيني كلماته. ويبدو كما لو أنها تأثرت بها: “أنا أصدقك!”
ابتسم دوديان وقال: “أنا أصدق نفسي”.
ابتسم دوديان وقال: “أنا أصدق نفسي”.
قالت جيني بمفاجأة: “هل تدرس القانون أيضًا؟
جيني قهقهت. “بففف~~”. كانت نيتها السابقة في المغادرة قد إختفت منذ فترة: “أتعلم ، حلمي هو أن أصبح” قاضياً “، على الرغم من أنه لا يمكن للمسؤولين الخروج من الجدار العملاق ، لكن على الأقل يمكنهم الحكم على كل ما هو سيء داخل الجدار العملاق. أعتقد أنه لا يوجد أشخاص سيئون في العالم ، وإذا عملنا سويًا فسنكون قادرين قريبًا على إزالة الخطر خارج الجدار العملاق “.
“حسنًا ، هدفي كبير كهدفك!”
ابتسم دوديان وقال: “هل تدرسين القانون؟
“آه!” هز دوديان رأسه بإيجاب.
“بالتاكيد.” ابتسمت جيني كتعبير فخور ظهر على وجهها.
“حسنًا ، هدفي كبير كهدفك!”
ضحك دوديان: “أنا أدرس القانون أيضًا”.
“كيف علمت ذلك؟” تبعته جيني إلى الجناح ، جالسة على الكرسي المقابل لطاولة الشاي: “ألم تقل أنك لم تكن خارج الجدار العملاق؟”
قالت جيني بمفاجأة: “هل تدرس القانون أيضًا؟
AhmedZirea
“تدريس ذاتي” ، أضاف دوديان.
“هل تريد أن تكون قاضيا؟”
“كم عمرك؟”
“حسنًا ، هدفي كبير كهدفك!”
كيف اسمح لك بمقابلتي؟
“عظيم؟” “نعم ، أهدافنا رائعة!”
تحول وجه جيني إلى اللون الأحمر. ركضت خارج الجناح ، فجأة فكرت في شيء وعادت : “قلت للتو أنك سمعت الكثير من الشعر الجميل. أحب الشعر أيضًا. هل يمكن أن تخبرني بشيء؟”
“كم عمرك؟”
36 – “شجرة مزهرة”
“بلغت للتو أحد عشر.”
قال دوديان: “إنها أغنية للأطفال”.
“أنا في الثانية عشر تقريبًا”.
تحول وجه جيني إلى اللون الأحمر. ركضت خارج الجناح ، فجأة فكرت في شيء وعادت : “قلت للتو أنك سمعت الكثير من الشعر الجميل. أحب الشعر أيضًا. هل يمكن أن تخبرني بشيء؟”
الظلام تعمق تدريجيا. كلما تحدثوا أكثر ، لم يتذكرو كيف مر الوقت. تحدثوا عن أشياء كثيرة ، من هواياتهم إلى أعمارهم. وكذلك وجهات نظرهم حول الأشياء. كان لديهم الكثير من القواسم المشتركة ، كما لو أنهم وجدوا صديقهم المفقود منذ زمن طويل.
“أنا في الثانية عشر تقريبًا”.
“واحدة من دون أذنين ، واحدة من دون ذيل ، هيهيه …” أمسكت جيني بطنها من الضحك الشديد. لقد نسيت تمامًا الانتباه إلى صورة السيدة النبيلة التي اضطررت إلى الاحتفاظ بها: “يا له من ولد غريب. كلمات غريبة … إنها متعة …”
نمت على جانب الطريق الذي تمرين به كل يوم.
قال دوديان: “إنها أغنية للأطفال”.
“بالتاكيد.” ابتسمت جيني كتعبير فخور ظهر على وجهها.
ابتسمت جيني وهي تفكر في كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه الأغاني الغريبة للأطفال.
“هل هو حقا خطير؟” كان هناك أثر بخيبة أمل في عيون جيني.
أراد دوديان قول عدد قليل من أغاني الأطفال ، فجأة شعر أن ناموسة عضت معصمه. ضرب بظهر يده لقتلها.و أيقظهم الصوت فجأء من الدردشة الجميلة. نظروا إلى الوراء اتجاه قاعة المأدبة.
قال دوديان: “إنها أغنية للأطفال”.
تفاعلت جيني أيضا.لقد شعرت بالسوء: “يجب أن أعود. إذا لم يجدني والدي فسوف يكون غاضبًا للغاية”.
تحول وجه جيني إلى اللون الأحمر. نظرت سراً إلى دوديان. رأت أنه لم يلاحظ مظهرها المحرج ، وكان قلبها مرتاحًا. ولكن نبضات قلبها تسارعت. كيف يمكن أن أكون أنا وصبي في حديقة بمفردنا؟ إذا كان أبي ليعرف … لا! لا! … لا يجب أن يعلم عن الأمر.
كان دوديان يخطط أيضًا للعودة: “إذهبي أولاً. سأنتظر بعض الوقت. لكي لا نمسك معا”
“أنا في الثانية عشر تقريبًا”.
تحول وجه جيني إلى اللون الأحمر. ركضت خارج الجناح ، فجأة فكرت في شيء وعادت : “قلت للتو أنك سمعت الكثير من الشعر الجميل. أحب الشعر أيضًا. هل يمكن أن تخبرني بشيء؟”
“واحدة من دون أذنين ، واحدة من دون ذيل ، هيهيه …” أمسكت جيني بطنها من الضحك الشديد. لقد نسيت تمامًا الانتباه إلى صورة السيدة النبيلة التي اضطررت إلى الاحتفاظ بها: “يا له من ولد غريب. كلمات غريبة … إنها متعة …”
فوجئ دوديان للحظة. هي لم تكن محجوبة تحت الجناح. انعكست أشعة القمر على خدها. في تلك اللحظة ، كانت جميلة مثل جنية خرافية. كان قلبه يخفق بلا وعي. كان يعرف الكثير من شعر تانغ الذي تم تصنيفه كشعر كلاسيكي شرقي. كان مختلفا تماما عن نوع الشعر في هذا العصر.
تحول وجه جيني إلى اللون الأحمر. نظرت سراً إلى دوديان. رأت أنه لم يلاحظ مظهرها المحرج ، وكان قلبها مرتاحًا. ولكن نبضات قلبها تسارعت. كيف يمكن أن أكون أنا وصبي في حديقة بمفردنا؟ إذا كان أبي ليعرف … لا! لا! … لا يجب أن يعلم عن الأمر.
وفجأة ، فكر في الشعر الحديث الذي كانت أخته كثيراً ما تقرأه:
“هل تعتقد ذلك؟” فوجئت جيني: “أعتقد ذلك أيضًا ، لكن أبي يقول دائمًا أنها مجرد تأليفات من الشعرا و في الواقع لا وجود لهم،و حتى لو كان هناك شيء من هذا القبيل فلن نخطو أبدًا خارج الجدار العملاق. لقد قال إن أمر خطير جدا في الخارج ، هل هذا صحيح؟ ”
كيف اسمح لك بمقابلتي؟
“هل تعتقد ذلك؟” فوجئت جيني: “أعتقد ذلك أيضًا ، لكن أبي يقول دائمًا أنها مجرد تأليفات من الشعرا و في الواقع لا وجود لهم،و حتى لو كان هناك شيء من هذا القبيل فلن نخطو أبدًا خارج الجدار العملاق. لقد قال إن أمر خطير جدا في الخارج ، هل هذا صحيح؟ ”
في اجمل لحظتي
“هل رأيت؟” فوجئت جيني.
لهذا،
في اجمل لحظتي
طلبت من الله خمسمائة عام
فكر دوديان لنفسه. على الأرجح أن والدك كان يخشى أن تكوني فضوليتًا جدا وتهربي سراً إلى خارج الجدار العملاق للنظر في المكان. قال: “الخطر موجود”.
طلبت منه أن نلتقي في الحياة الأرضية.
“هل رأيت؟” فوجئت جيني.
الإله سمح لي أن أصبح شجرة ،
كانت ستودع دوديان وتغادر.
نمت على جانب الطريق الذي تمرين به كل يوم.
من ضوء القمر الخافت ، نظرت جيني إلى نظرة الولد الجادة والواثقة. لم تستطع مقاومة الذهول للحظة. سألت بوعي: “حقا؟”
…
ابتسم دوديان لكنه لم يقل أي شيء.
تذكر دوديان أن هذه القصيدة كانت تسمى “شجرة مزهرة”. لقد غير كلمة “بوذا” إلى “الإله” أثناء قراءتها. بعد كل شيء ، يملى إيمان العالم من قبل الكنيسة المقدسة وليس هناك بوذية.
“حقا!” أجاب دوديان بنبرة خطيرة.
صدمت جيني عندما استمعت إلى دوديان يقرأ البيت بهدوء. بعد فترة ، استدارت وهرعت على طول الممر لتختفي في الظلام.
أراد دوديان قول عدد قليل من أغاني الأطفال ، فجأة شعر أن ناموسة عضت معصمه. ضرب بظهر يده لقتلها.و أيقظهم الصوت فجأء من الدردشة الجميلة. نظروا إلى الوراء اتجاه قاعة المأدبة.
بواسطة :
فجأة فكر دوديان في الارض. لقد رأى بحارا زرقاء و غابات. والعديد من المناظر الجميلة. حزن قلبه وتذمر: “بالطبع ، لقد رأيت”.
“تدريس ذاتي” ، أضاف دوديان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
